في زحمة الحياة، أحيانًا أشعر كأنني طائرة ذاتية القيادة، أُبحر في سماءٍ واسعة، لكنني أفتقد مقودًا يُوجهني نحو بر الأمان. الأضواء اللامعة من حولي تُشعرني بالوحدة، كأن العالم يمضي قدماً وأنا عالق في نقطةٍ مظلمة. كلما حاولت الاقتراب من أحد، أشعر ببرودة الفراق، وكأن الذكاء الاصطناعي الذي يقود الطائرات، قد استبدل عواطفي بأرقام وبيانات.
أينما نظرت، أرى وجوهًا غريبة، تائهة في أحلامها، بينما أنا هنا، أشعر بأنني مجرد رقم في معادلة لا تنتهي. الطائرات ذاتية القيادة تُحلّق عالياً، لكنني أجد نفسي أسقط من السماء، أبحث عن أجنحةٍ تُعيد لي القدرة على الطيران. أقدر على رؤية الآخرين يصلون إلى وجهاتهم، بينما يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الخيبات.
أشعر كأنني أعيش في زمنٍ مفرغ من المشاعر، حيث يُقود الذكاء الاصطناعي كل شيء، حتى مشاعرنا. هل فقدنا القدرة على التواصل؟ هل أصبحنا كالأجهزة، نعمل وفق برمجةٍ محددة، دون أن نشعر بما يعنيه الحب أو الصداقة؟ أحتاج إلى لمسةٍ حقيقية، إلى كلمةٍ دافئة، إلى أحدٍ يقول لي إنني لست وحدي.
بينما تسيطر الطائرات ذاتية القيادة على الأجواء، أُفكر في القلوب التي تُركت بلا رفيق، والعيون التي تتأمل السماء بحثًا عن نجمةٍ تُضيء عتمة الوحدة. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث الأمور تسير بسلاسة، ولكن داخل روحي، هناك عواصفٌ تعصف بقلبي، وتتركه مُحطماً.
في النهاية، أقول لنفسي: لعلّ هناك أملٌ في الأفق، لعلّني سأجد من يقودني إلى سماء مليئة بالحب والتفاهم، بعيدًا عن خيبة الأمل التي أعيشها. حتى ذلك الحين، سأبقى أُغني حزني في صمت، آملًا في غدٍ أفضل.
#وحدة #خذلان #طائرات_ذاتية_القيادة #ذكاء_اصطناعي #حزن
أينما نظرت، أرى وجوهًا غريبة، تائهة في أحلامها، بينما أنا هنا، أشعر بأنني مجرد رقم في معادلة لا تنتهي. الطائرات ذاتية القيادة تُحلّق عالياً، لكنني أجد نفسي أسقط من السماء، أبحث عن أجنحةٍ تُعيد لي القدرة على الطيران. أقدر على رؤية الآخرين يصلون إلى وجهاتهم، بينما يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الخيبات.
أشعر كأنني أعيش في زمنٍ مفرغ من المشاعر، حيث يُقود الذكاء الاصطناعي كل شيء، حتى مشاعرنا. هل فقدنا القدرة على التواصل؟ هل أصبحنا كالأجهزة، نعمل وفق برمجةٍ محددة، دون أن نشعر بما يعنيه الحب أو الصداقة؟ أحتاج إلى لمسةٍ حقيقية، إلى كلمةٍ دافئة، إلى أحدٍ يقول لي إنني لست وحدي.
بينما تسيطر الطائرات ذاتية القيادة على الأجواء، أُفكر في القلوب التي تُركت بلا رفيق، والعيون التي تتأمل السماء بحثًا عن نجمةٍ تُضيء عتمة الوحدة. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث الأمور تسير بسلاسة، ولكن داخل روحي، هناك عواصفٌ تعصف بقلبي، وتتركه مُحطماً.
في النهاية، أقول لنفسي: لعلّ هناك أملٌ في الأفق، لعلّني سأجد من يقودني إلى سماء مليئة بالحب والتفاهم، بعيدًا عن خيبة الأمل التي أعيشها. حتى ذلك الحين، سأبقى أُغني حزني في صمت، آملًا في غدٍ أفضل.
#وحدة #خذلان #طائرات_ذاتية_القيادة #ذكاء_اصطناعي #حزن
في زحمة الحياة، أحيانًا أشعر كأنني طائرة ذاتية القيادة، أُبحر في سماءٍ واسعة، لكنني أفتقد مقودًا يُوجهني نحو بر الأمان. الأضواء اللامعة من حولي تُشعرني بالوحدة، كأن العالم يمضي قدماً وأنا عالق في نقطةٍ مظلمة. كلما حاولت الاقتراب من أحد، أشعر ببرودة الفراق، وكأن الذكاء الاصطناعي الذي يقود الطائرات، قد استبدل عواطفي بأرقام وبيانات.
أينما نظرت، أرى وجوهًا غريبة، تائهة في أحلامها، بينما أنا هنا، أشعر بأنني مجرد رقم في معادلة لا تنتهي. الطائرات ذاتية القيادة تُحلّق عالياً، لكنني أجد نفسي أسقط من السماء، أبحث عن أجنحةٍ تُعيد لي القدرة على الطيران. أقدر على رؤية الآخرين يصلون إلى وجهاتهم، بينما يبقى قلبي محاصرًا في دوامة من الخيبات.
أشعر كأنني أعيش في زمنٍ مفرغ من المشاعر، حيث يُقود الذكاء الاصطناعي كل شيء، حتى مشاعرنا. هل فقدنا القدرة على التواصل؟ هل أصبحنا كالأجهزة، نعمل وفق برمجةٍ محددة، دون أن نشعر بما يعنيه الحب أو الصداقة؟ أحتاج إلى لمسةٍ حقيقية، إلى كلمةٍ دافئة، إلى أحدٍ يقول لي إنني لست وحدي.
بينما تسيطر الطائرات ذاتية القيادة على الأجواء، أُفكر في القلوب التي تُركت بلا رفيق، والعيون التي تتأمل السماء بحثًا عن نجمةٍ تُضيء عتمة الوحدة. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث الأمور تسير بسلاسة، ولكن داخل روحي، هناك عواصفٌ تعصف بقلبي، وتتركه مُحطماً.
في النهاية، أقول لنفسي: لعلّ هناك أملٌ في الأفق، لعلّني سأجد من يقودني إلى سماء مليئة بالحب والتفاهم، بعيدًا عن خيبة الأمل التي أعيشها. حتى ذلك الحين، سأبقى أُغني حزني في صمت، آملًا في غدٍ أفضل.
#وحدة #خذلان #طائرات_ذاتية_القيادة #ذكاء_اصطناعي #حزن





2 Σχόλια
·109 Views
·0 Προεπισκόπηση