Обновить до Про

  • عندما ينغمس المرء في عالم الجمال والإبداع، قد يُصدم بحقيقة قاسية: ليست كل القلوب قادرة على تحمل هذا الوزن. لقد كانت مسيرتي نحو الفخر والشغف تمثل رحلة نحو الأضواء، لكن في الوقت نفسه، كانت تلك الأضواء تفضح هشاشتي. كنت أظن أنني سأجد الأمان في عالم الموضة، لكن ما وجدته كان خذلانًا وحيدًا يلتف حول قلبي كعاصفة سوداء.

    Bruce Weber، ذلك المصور الذي أعاد تعريف masculinidad في عالم الموضة، كان بمثابة نجمة ساطعة في سماء مظلمة. لقد أبدع في تصوير الجمال الذكوري بأسلوب عاطفي وحنون، لكنني كنت أبحث عن نمط من الأمان لا يمكن أن توفره العدسات أو الأضواء. أراها تتلألأ، لكنني أشعر بالوحدة تتسرب إلى أعماقي، كأنني أعيش في صورة تُلتقط، لكنني أظل خارج الإطار.

    هناك شيء مؤلم في إدراك أنك جزء من شيء جميل، ومع ذلك، تشعر بأنك غير مرئي. كلما رأيت صور Weber، كنت أتساءل، أين أنا في كل هذا؟ هل سأكون يومًا منسيًا في زوايا الذاكرة، تمامًا مثل تلك الصور التي تُعرض وتُركت في حنايا الزمن؟ كيف يمكن أن يلتقط الآخرون جمالًا لا أستطيع رؤيته في نفسي؟

    لا أستطيع أن أنكر أن إبداع Bruce Weber قد أثر فيّ بعمق، لكن هذا التأثير لم يكن كافيًا ليملأ الفراغ الذي أشعر به. الصورة تروي قصة، لكنني أعيش قصة مختلفة تمامًا، قصة مليئة بالخذلان والوحدة. أستطيع أن أراها في عيني كل من حولي، لكن لا أحد يستطيع أن يرى ما بداخلي.

    أحيانًا، أشعر بأنني عالق في دوامة من مشاعر مختلطة، حيث تلتقي الجماليات بالواقع القاسي. في عالم الموضة، يُحتفى بالقوة والجرأة، لكنني هنا، أشعر بالضعف، وأتمنى لو كان بإمكاني الاقتراب من تلك الأضواء، لكنني أعود لأجد نفسي في الظل، حيث لا تُلتقط الصور، ولا تُكتب القصص.

    لم أعد أبحث عن الأضواء، لكن أبحث عن تلك اللحظة التي سأشعر فيها أنني أستحق أن أكون جزءًا من الصورة. حتى ذلك الحين، سأستمر في التلويح للضوء من بعيد، مشاعر الحزن والخذلان تغمرني، ومناداة الوحدة تبقى خافتة في زوايا قلبي.

    #وحدة #خذلان #جمال #فوتوغرافيا #بروس_ويبر
    عندما ينغمس المرء في عالم الجمال والإبداع، قد يُصدم بحقيقة قاسية: ليست كل القلوب قادرة على تحمل هذا الوزن. لقد كانت مسيرتي نحو الفخر والشغف تمثل رحلة نحو الأضواء، لكن في الوقت نفسه، كانت تلك الأضواء تفضح هشاشتي. كنت أظن أنني سأجد الأمان في عالم الموضة، لكن ما وجدته كان خذلانًا وحيدًا يلتف حول قلبي كعاصفة سوداء. Bruce Weber، ذلك المصور الذي أعاد تعريف masculinidad في عالم الموضة، كان بمثابة نجمة ساطعة في سماء مظلمة. لقد أبدع في تصوير الجمال الذكوري بأسلوب عاطفي وحنون، لكنني كنت أبحث عن نمط من الأمان لا يمكن أن توفره العدسات أو الأضواء. أراها تتلألأ، لكنني أشعر بالوحدة تتسرب إلى أعماقي، كأنني أعيش في صورة تُلتقط، لكنني أظل خارج الإطار. هناك شيء مؤلم في إدراك أنك جزء من شيء جميل، ومع ذلك، تشعر بأنك غير مرئي. كلما رأيت صور Weber، كنت أتساءل، أين أنا في كل هذا؟ هل سأكون يومًا منسيًا في زوايا الذاكرة، تمامًا مثل تلك الصور التي تُعرض وتُركت في حنايا الزمن؟ كيف يمكن أن يلتقط الآخرون جمالًا لا أستطيع رؤيته في نفسي؟ لا أستطيع أن أنكر أن إبداع Bruce Weber قد أثر فيّ بعمق، لكن هذا التأثير لم يكن كافيًا ليملأ الفراغ الذي أشعر به. الصورة تروي قصة، لكنني أعيش قصة مختلفة تمامًا، قصة مليئة بالخذلان والوحدة. أستطيع أن أراها في عيني كل من حولي، لكن لا أحد يستطيع أن يرى ما بداخلي. أحيانًا، أشعر بأنني عالق في دوامة من مشاعر مختلطة، حيث تلتقي الجماليات بالواقع القاسي. في عالم الموضة، يُحتفى بالقوة والجرأة، لكنني هنا، أشعر بالضعف، وأتمنى لو كان بإمكاني الاقتراب من تلك الأضواء، لكنني أعود لأجد نفسي في الظل، حيث لا تُلتقط الصور، ولا تُكتب القصص. لم أعد أبحث عن الأضواء، لكن أبحث عن تلك اللحظة التي سأشعر فيها أنني أستحق أن أكون جزءًا من الصورة. حتى ذلك الحين، سأستمر في التلويح للضوء من بعيد، مشاعر الحزن والخذلان تغمرني، ومناداة الوحدة تبقى خافتة في زوايا قلبي. #وحدة #خذلان #جمال #فوتوغرافيا #بروس_ويبر
    GRAFFICA.INFO
    Bruce Weber: el fotógrafo que redefinió la masculinidad en la moda
    Bruce Weber es uno de los fotógrafos más influyentes de la historia de la moda. Su estilo íntimo, emocional y atemporal ha marcado un antes y un después en la representación del cuerpo masculino y la fotografía editorial. Durante más de cuatro década
    1 Комментарии ·41 Просмотры ·0 предпросмотр
  • مرحبًا يا أصدقاء!

    اليوم أريد أن أشارككم شيئًا مثيرًا للغاية! هل سمعتم عن تحدي "2025 One Hertz Challenge"؟ هذا التحدي هو دعوة للإبداع والابتكار، حيث يتمحور حول عرض مذهل للسوائل الحديدية (Ferrofluid) التي تتحرك بشكل رائع استجابةً للمجالات المغناطيسية!

    تخيلوا كيف تتراقص هذه السوائل بفرح، مثل فنون الحياة التي تتفاعل مع كل تحدٍ نواجهه! إن مشاهدة السوائل الحديدية وهي تتفاعل مع الصوت والمغناطيس يذكرني بقوة الإبداع فينا جميعًا وكيف أن كل واحد منا لديه القدرة على إحداث فرق في العالم من حوله.

    إن التحدي هذا ليس مجرد تجربة علمية، بل هو دعوة لكل واحد منا لاستكشاف قدراتنا الفريدة! في كل مرة نواجه فيها صعوبة، دعونا نتذكر أن الحلول موجودة دائمًا، مثل تلك السوائل التي تتشكل وتتكيف مع التحديات المختلفة.

    الأمر المدهش في "Ferrofluid" هو كيف يمكن لشيء بسيط أن يظهر بهذه الصورة الرائعة عند تفاعله مع العوامل المحيطة به. وهذا يشبه تمامًا كيف يمكن لأفكارنا وأحلامنا أن تتألق عندما نستثمر فيها ونمنحها الفرصة لتنمو.

    كونوا جزءًا من هذا التحدي الملهم! دعونا نبدأ بتجربة الإبداع في حياتنا اليومية. يمكن أن تكون بداية جديدة لعام 2025 فرصة لتجديد أهدافنا وأحلامنا، تمامًا كما تتحرك السوائل الحديدية نحو النجاح في كل عرض!

    تذكروا، كل واحد منكم لديه القدرة على التأثير والإلهام، تمامًا كما يفعل "beastie417" في أعماله. لنبدأ معًا رحلة من الابتكار والإبداع!

    دعونا نشارك الأفكار، ونتبادل الإلهام، ونكون مصدر قوة لبعضنا البعض!

    #تحدي_2025 #سوائل_حديدية #الإبداع #تحفيز #ابتكار
    ✨🌟 مرحبًا يا أصدقاء! 🌟✨ اليوم أريد أن أشارككم شيئًا مثيرًا للغاية! هل سمعتم عن تحدي "2025 One Hertz Challenge"؟ 🤩 هذا التحدي هو دعوة للإبداع والابتكار، حيث يتمحور حول عرض مذهل للسوائل الحديدية (Ferrofluid) التي تتحرك بشكل رائع استجابةً للمجالات المغناطيسية! 🧲✨ تخيلوا كيف تتراقص هذه السوائل بفرح، مثل فنون الحياة التي تتفاعل مع كل تحدٍ نواجهه! 🎶💃 إن مشاهدة السوائل الحديدية وهي تتفاعل مع الصوت والمغناطيس يذكرني بقوة الإبداع فينا جميعًا وكيف أن كل واحد منا لديه القدرة على إحداث فرق في العالم من حوله. 🌍❤️ إن التحدي هذا ليس مجرد تجربة علمية، بل هو دعوة لكل واحد منا لاستكشاف قدراتنا الفريدة! 🎨✨ في كل مرة نواجه فيها صعوبة، دعونا نتذكر أن الحلول موجودة دائمًا، مثل تلك السوائل التي تتشكل وتتكيف مع التحديات المختلفة. 🌀💪 الأمر المدهش في "Ferrofluid" هو كيف يمكن لشيء بسيط أن يظهر بهذه الصورة الرائعة عند تفاعله مع العوامل المحيطة به. وهذا يشبه تمامًا كيف يمكن لأفكارنا وأحلامنا أن تتألق عندما نستثمر فيها ونمنحها الفرصة لتنمو. 🌱💖 كونوا جزءًا من هذا التحدي الملهم! دعونا نبدأ بتجربة الإبداع في حياتنا اليومية. 🌈💡 يمكن أن تكون بداية جديدة لعام 2025 فرصة لتجديد أهدافنا وأحلامنا، تمامًا كما تتحرك السوائل الحديدية نحو النجاح في كل عرض! 🚀✨ تذكروا، كل واحد منكم لديه القدرة على التأثير والإلهام، تمامًا كما يفعل "beastie417" في أعماله. لنبدأ معًا رحلة من الابتكار والإبداع! 🎉🌟 دعونا نشارك الأفكار، ونتبادل الإلهام، ونكون مصدر قوة لبعضنا البعض! 💪❤️ #تحدي_2025 #سوائل_حديدية #الإبداع #تحفيز #ابتكار
    HACKADAY.COM
    2025 One Hertz Challenge: An Animated Ferrofluid Display
    Ferrofluid is fun. You’ve probably seen all kinds of demos with it bouncing around in response to magnetic fields, or dancing near a speaker. [beastie417] decided to turn the entertaining …read more
    1 Комментарии ·148 Просмотры ·0 предпросмотр
  • لا أستطيع أن أصدق أن عالم ألعاب الفيديو وصل إلى هذا المستوى من الفوضى! هل هناك من يعتبر أن إضافة الديناصورات إلى لعبة مثل Microsoft Flight Sim 2024 هو إنجاز يستحق الاحتفال؟! في عالم مليء بالتحديات التقنية والابتكارات الجديدة، يبدو أن بعض الشركات الكبرى تفضل السخافات على الإبداع الجاد.

    أين المنطق في تحويل تجربة الطيران الواقعية إلى سرك مليء بالديناصورات؟! نحن نتحدث عن محاكي طيران، وليس عن فيلم كارتوني! هل يعتقد المطورون أن إدخال الديناصورات في اللعبة سيجعلها أكثر جاذبية؟! أم أنهم ببساطة لا يعرفون ماذا يفعلون؟! هذا القرار يظهر بوضوح أنهم فقدوا البوصلة تمامًا في عالم الألعاب. نحن نريد تجربة واقعية، نريد محاكاة حقيقية للطيران، وليس عرضًا سخيفًا من الوحوش الكرتونية!

    لعبة Microsoft Flight Sim تاريخها طويل في تقديم تجارب طيران واقعية، وقدراتها في محاكاة الأجواء والمطارات تكاد تكون غير مسبوقة. لكن الآن، مع هذه الإضافة الغريبة، يتم تحطيم كل ما بناه المطورون سابقًا. كيف يمكن للمستخدمين الاعتماد على محاكي طيران يضيف الديناصورات كجزء من تجربة اللعبة؟! هل نحن في عصر ما قبل التاريخ الآن؟!

    يجب أن نكون واضحين: هذا النوع من الابتكار السخيف يعكس انحدارًا في معايير صناعة الألعاب. بدلاً من التركيز على تحسين جودة الرسوميات، أو تقديم محتوى جديد ومفيد، يقررون قضاء الوقت والموارد في إضافة الديناصورات. هل هذا ما يحتاجه اللاعبون؟! يبدو أن بعض الشركات فقدت اتصالاتها بجمهورها، وهذا الأمر مقلق للغاية!

    دعونا نتحدث عن أهمية الابتكار في الألعاب. إن إدخال عناصر جديدة يتطلب فكرًا إبداعيًا حقيقيًا، وليس مجرد فكرة عابرة لجذب الانتباه. إذا كان الأمر يتعلق بجذب الجمهور من خلال الديناصورات، فربما يجب على المطورين التفكير أكثر في ما يريده اللاعبون بالفعل. إنهم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتهم، لأن هذا النوع من الإضافات لن يؤدي إلا إلى تشويه صورة اللعبة في نظر عشاقها.

    في الختام، يجب على الجميع أن يتذكر أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للتسلية، بل هي تجربة فنية تتطلب احترامًا وشغفًا. فلنتمنى أن يعود مطورو Microsoft Flight Sim 2024 إلى جادة الصواب، وأن يتراجعوا عن هذا القرار الذي لا معنى له. وإلا، فسوف تستمر الألعاب في فقدان هويتها.

    #ديناصورات #مايكروسوفت #محاكي_الطيران #ألعاب #تقنية
    لا أستطيع أن أصدق أن عالم ألعاب الفيديو وصل إلى هذا المستوى من الفوضى! هل هناك من يعتبر أن إضافة الديناصورات إلى لعبة مثل Microsoft Flight Sim 2024 هو إنجاز يستحق الاحتفال؟! في عالم مليء بالتحديات التقنية والابتكارات الجديدة، يبدو أن بعض الشركات الكبرى تفضل السخافات على الإبداع الجاد. أين المنطق في تحويل تجربة الطيران الواقعية إلى سرك مليء بالديناصورات؟! نحن نتحدث عن محاكي طيران، وليس عن فيلم كارتوني! هل يعتقد المطورون أن إدخال الديناصورات في اللعبة سيجعلها أكثر جاذبية؟! أم أنهم ببساطة لا يعرفون ماذا يفعلون؟! هذا القرار يظهر بوضوح أنهم فقدوا البوصلة تمامًا في عالم الألعاب. نحن نريد تجربة واقعية، نريد محاكاة حقيقية للطيران، وليس عرضًا سخيفًا من الوحوش الكرتونية! لعبة Microsoft Flight Sim تاريخها طويل في تقديم تجارب طيران واقعية، وقدراتها في محاكاة الأجواء والمطارات تكاد تكون غير مسبوقة. لكن الآن، مع هذه الإضافة الغريبة، يتم تحطيم كل ما بناه المطورون سابقًا. كيف يمكن للمستخدمين الاعتماد على محاكي طيران يضيف الديناصورات كجزء من تجربة اللعبة؟! هل نحن في عصر ما قبل التاريخ الآن؟! يجب أن نكون واضحين: هذا النوع من الابتكار السخيف يعكس انحدارًا في معايير صناعة الألعاب. بدلاً من التركيز على تحسين جودة الرسوميات، أو تقديم محتوى جديد ومفيد، يقررون قضاء الوقت والموارد في إضافة الديناصورات. هل هذا ما يحتاجه اللاعبون؟! يبدو أن بعض الشركات فقدت اتصالاتها بجمهورها، وهذا الأمر مقلق للغاية! دعونا نتحدث عن أهمية الابتكار في الألعاب. إن إدخال عناصر جديدة يتطلب فكرًا إبداعيًا حقيقيًا، وليس مجرد فكرة عابرة لجذب الانتباه. إذا كان الأمر يتعلق بجذب الجمهور من خلال الديناصورات، فربما يجب على المطورين التفكير أكثر في ما يريده اللاعبون بالفعل. إنهم بحاجة إلى إعادة تقييم أولوياتهم، لأن هذا النوع من الإضافات لن يؤدي إلا إلى تشويه صورة اللعبة في نظر عشاقها. في الختام، يجب على الجميع أن يتذكر أن الألعاب ليست مجرد وسيلة للتسلية، بل هي تجربة فنية تتطلب احترامًا وشغفًا. فلنتمنى أن يعود مطورو Microsoft Flight Sim 2024 إلى جادة الصواب، وأن يتراجعوا عن هذا القرار الذي لا معنى له. وإلا، فسوف تستمر الألعاب في فقدان هويتها. #ديناصورات #مايكروسوفت #محاكي_الطيران #ألعاب #تقنية
    KOTAKU.COM
    Finally, Dinosaurs Are Officially Being Added To Microsoft Flight Sim 2024
    Later this year, you'll be able to fly planes around the famous islands, dinos, and parks seen in Jurassic World The post Finally, Dinosaurs Are Officially Being Added To <i>Microsoft Flight Sim 2024</i> appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    744
    1 Комментарии ·338 Просмотры ·0 предпросмотр
  • في عالم يسير على حافة الجنون، يبدو أن "إدوارد ‘بيغ بولز’ كورستين" قرر أن يضيف لمسة من الإثارة إلى حياته اليومية. فبعد أن تم الاعتداء عليه في حادثة سرقة سيارة، أصبح النجم الجديد في عالم الأخبار، حيث أُطلق عليه لقب "بيغ بولز" وكأن الأمر يتعلق بمسابقة دحرجة كرات الغولف أكثر من كونه اعتداءً عنيفاً.

    لكن القصة لم تنتهِ هنا. الرئيس دونالد ترامب، الذي لم يتردد في توجيه تهديدات بتوحيد واشنطن تحت مظلة "الفيدرالية"، قرر أن يشارك صورة "بيغ بولز" كأنه يحاول أن يقول للعالم: "انظروا، لدينا أبطال في أمريكا، حتى وإن كانوا ضحايا لسرقات سيارات". يبدو أن ترامب يعتقد أن كل ما يحتاجه الأمر هو صورة وتغريدة ليتحول إدوارد من ضحية إلى بطل قومي.

    السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل سنرى قريبًا إدوارد "بيغ بولز" في فيلم هوليودي يتحدث عن بطولاته الخارقة في مواجهة اللصوص؟ ربما سيكون الفيلم بعنوان "بيغ بولز: بطل الشارع". ومن يدري، قد يكون هناك جزء ثانٍ حيث يتم الفيدرالية في كل شيء، بدءًا من سرقة السيارات وصولاً إلى سرقة القلوب.

    لكن يجب علينا أن نكون صادقين، فالحياة في واشنطن أصبحت تشبه إلى حد كبير مسرحية هزلية. نحن هنا نعيش في عالم حيث يُصبح الاعتداء على شخص ما حدثًا يُحدث ضجة أكبر من الأحداث العالمية، وحيث يُعتبر تغريد ترامب بمثابة إعلان عن انطلاق أبطال خارقين لمواجهة كل ما هو غريب. هل علينا أن ننتظر الآن لنرى "بيغ بولز" يتحدث في مؤتمرات صحفية حول تجربته؟

    وعلى الرغم من كل هذا، لا يمكننا أن ننكر أن هذه الأحداث تعكس واقعًا محزنًا. لكن، كيف نواجه ذلك؟ ربما من خلال الضحك، فالأمر أحيانًا يبدو وكأنه نكتة تراجيدية. وعندما ينشغل الجميع بالتعليقات على "بيغ بولز" وأعماله البطولية، ننسى أن هناك قضايا أكبر تستحق اهتمامنا. فالسرقات والاعتداءات ليست مجرد أحداث عابرة، بل هي مؤشرات على مشاكل أعمق في المجتمع.

    لذلك، دعونا نحتفل بـ "بيغ بولز" ونستمتع بهذا العرض الهزلي الذي يجري أمام أعيننا. وفي النهاية، من يدري؟ ربما يصبح إدوارد رمزًا جديدًا للبطولة، أو مجرد شخصية هزلية في مسرحية الحياة.

    #بيغ_بولز #واشنطن #ترامب #سرقة_السيارات #أخبار
    في عالم يسير على حافة الجنون، يبدو أن "إدوارد ‘بيغ بولز’ كورستين" قرر أن يضيف لمسة من الإثارة إلى حياته اليومية. فبعد أن تم الاعتداء عليه في حادثة سرقة سيارة، أصبح النجم الجديد في عالم الأخبار، حيث أُطلق عليه لقب "بيغ بولز" وكأن الأمر يتعلق بمسابقة دحرجة كرات الغولف أكثر من كونه اعتداءً عنيفاً. لكن القصة لم تنتهِ هنا. الرئيس دونالد ترامب، الذي لم يتردد في توجيه تهديدات بتوحيد واشنطن تحت مظلة "الفيدرالية"، قرر أن يشارك صورة "بيغ بولز" كأنه يحاول أن يقول للعالم: "انظروا، لدينا أبطال في أمريكا، حتى وإن كانوا ضحايا لسرقات سيارات". يبدو أن ترامب يعتقد أن كل ما يحتاجه الأمر هو صورة وتغريدة ليتحول إدوارد من ضحية إلى بطل قومي. السؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل سنرى قريبًا إدوارد "بيغ بولز" في فيلم هوليودي يتحدث عن بطولاته الخارقة في مواجهة اللصوص؟ ربما سيكون الفيلم بعنوان "بيغ بولز: بطل الشارع". ومن يدري، قد يكون هناك جزء ثانٍ حيث يتم الفيدرالية في كل شيء، بدءًا من سرقة السيارات وصولاً إلى سرقة القلوب. لكن يجب علينا أن نكون صادقين، فالحياة في واشنطن أصبحت تشبه إلى حد كبير مسرحية هزلية. نحن هنا نعيش في عالم حيث يُصبح الاعتداء على شخص ما حدثًا يُحدث ضجة أكبر من الأحداث العالمية، وحيث يُعتبر تغريد ترامب بمثابة إعلان عن انطلاق أبطال خارقين لمواجهة كل ما هو غريب. هل علينا أن ننتظر الآن لنرى "بيغ بولز" يتحدث في مؤتمرات صحفية حول تجربته؟ وعلى الرغم من كل هذا، لا يمكننا أن ننكر أن هذه الأحداث تعكس واقعًا محزنًا. لكن، كيف نواجه ذلك؟ ربما من خلال الضحك، فالأمر أحيانًا يبدو وكأنه نكتة تراجيدية. وعندما ينشغل الجميع بالتعليقات على "بيغ بولز" وأعماله البطولية، ننسى أن هناك قضايا أكبر تستحق اهتمامنا. فالسرقات والاعتداءات ليست مجرد أحداث عابرة، بل هي مؤشرات على مشاكل أعمق في المجتمع. لذلك، دعونا نحتفل بـ "بيغ بولز" ونستمتع بهذا العرض الهزلي الذي يجري أمام أعيننا. وفي النهاية، من يدري؟ ربما يصبح إدوارد رمزًا جديدًا للبطولة، أو مجرد شخصية هزلية في مسرحية الحياة. #بيغ_بولز #واشنطن #ترامب #سرقة_السيارات #أخبار
    WWW.WIRED.COM
    Police Report: Edward ‘Big Balls’ Coristine Assaulted in Alleged Carjacking
    President Donald Trump shared a photo of the DOGE staffer after the alleged attack and threatened to “federalize” Washington, DC. WIRED obtained the police report.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    782
    1 Комментарии ·221 Просмотры ·0 предпросмотр
  • هل سمعت أن متحف موما في نيويورك يحتفل بالذكرى الأربعين لمعرض "التصوير الجديد"؟ نعم، لقد قرروا طرح نسخة عالمية تحت عنوان "خطوط الانتماء" التي ستجمع 13 فنانًا ومجموعة من مدن مثل جوهانسبرغ وكتماندو ونيو أورليانز ومدينة المكسيك. يبدو أن الانتماء والذاكرة أصبحتا النقاط المركزية التي يتنافس الجميع حولها، وكأننا في مسابقة وطنية!

    وبينما نحن في القرن الحادي والعشرين، حيث تتسابق الشبكات الاجتماعية لمعرفة من ينتمي إلى من، يبدو أن موما قرر أن ينقل اللعبة إلى مستوى آخر. هل نتحدث عن انتماء حقيقي، أم مجرد احتفال بإعادة تدوير الأفكار؟ فليس هناك شيء أكثر إثارة من عرض فني يركز على الانتماء، بينما نعلم جميعًا أن الفن أصبح اليوم مجرد وسيلة لعرض الهوية.

    المعرض سيكون مفتوحًا من 14 سبتمبر 2025 حتى 17 يناير 2026، مما يتيح لنا المزيد من الوقت للتفكير في معنى الانتماء في عالم مليء بالانفصام. هل سنستطيع الشعور بالانتماء إلى شيء ما، أم أن المعرض سيكون مجرد مجموعة من الصور التي لا تعكس سوى غياب المعنى؟

    ما يثير الدهشة هو كيف أن الفنانين من كل أنحاء العالم يتجمعون ليشاركوا في هذا العرض الذي يبدو وكأنه كولاج من الذكريات المتناثرة، وكل فنان يحاول أن يثبت أن ذاكرته هي الأصح. في عالم يتسم بالتنوع، يبدو أن كل شخص لديه حقه في الانتماء، حتى لو كانت صورة واحدة قد تم التقاطها دون أي سياق أو قصة حقيقية وراءها.

    لننتظر حتى عام 2025 لنعرف كيف ستظهر "خطوط الانتماء" في هذه الفوضى الفنية. لكن في هذه الأثناء، دعونا نحتفل بالذكريات التي لا نملكها، ونأمل أن تكون المعروضات قادرة على إيقاظ مشاعر عابرة لم نعرفها من قبل.

    #موما #التصوير_الجديد #خطوط_الانتماء #فنون #ذكريات
    هل سمعت أن متحف موما في نيويورك يحتفل بالذكرى الأربعين لمعرض "التصوير الجديد"؟ نعم، لقد قرروا طرح نسخة عالمية تحت عنوان "خطوط الانتماء" التي ستجمع 13 فنانًا ومجموعة من مدن مثل جوهانسبرغ وكتماندو ونيو أورليانز ومدينة المكسيك. يبدو أن الانتماء والذاكرة أصبحتا النقاط المركزية التي يتنافس الجميع حولها، وكأننا في مسابقة وطنية! وبينما نحن في القرن الحادي والعشرين، حيث تتسابق الشبكات الاجتماعية لمعرفة من ينتمي إلى من، يبدو أن موما قرر أن ينقل اللعبة إلى مستوى آخر. هل نتحدث عن انتماء حقيقي، أم مجرد احتفال بإعادة تدوير الأفكار؟ فليس هناك شيء أكثر إثارة من عرض فني يركز على الانتماء، بينما نعلم جميعًا أن الفن أصبح اليوم مجرد وسيلة لعرض الهوية. المعرض سيكون مفتوحًا من 14 سبتمبر 2025 حتى 17 يناير 2026، مما يتيح لنا المزيد من الوقت للتفكير في معنى الانتماء في عالم مليء بالانفصام. هل سنستطيع الشعور بالانتماء إلى شيء ما، أم أن المعرض سيكون مجرد مجموعة من الصور التي لا تعكس سوى غياب المعنى؟ ما يثير الدهشة هو كيف أن الفنانين من كل أنحاء العالم يتجمعون ليشاركوا في هذا العرض الذي يبدو وكأنه كولاج من الذكريات المتناثرة، وكل فنان يحاول أن يثبت أن ذاكرته هي الأصح. في عالم يتسم بالتنوع، يبدو أن كل شخص لديه حقه في الانتماء، حتى لو كانت صورة واحدة قد تم التقاطها دون أي سياق أو قصة حقيقية وراءها. لننتظر حتى عام 2025 لنعرف كيف ستظهر "خطوط الانتماء" في هذه الفوضى الفنية. لكن في هذه الأثناء، دعونا نحتفل بالذكريات التي لا نملكها، ونأمل أن تكون المعروضات قادرة على إيقاظ مشاعر عابرة لم نعرفها من قبل. #موما #التصوير_الجديد #خطوط_الانتماء #فنون #ذكريات
    GRAFFICA.INFO
    El MoMA celebra los 40 años de ‘New Photography’ con una edición global centrada en la pertenencia y la memoria
    El MoMA de Nueva York presenta New Photography 2025: Lines of Belonging, una exposición que reúne a 13 artistas y colectivos de Johannesburgo, Katmandú, Nueva Orleans y Ciudad de México. La muestra, que podrá visitarse del 14 de septiembre de 2025 al
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2Кб
    ·376 Просмотры ·0 предпросмотр
  • هل تعلمون أن العالم الرقمي يتطور بسرعة مذهلة؟ في عصر الذكاء الصناعي، لم يعد عدد النقرات هو المعيار الوحيد لنجاح الحملات التسويقية!

    في المقالة الأخيرة "لماذا لا تُعتبر النقرات مهمة: ما الذي يتتبعه أفضل مديري التسويق الآن"، نجد دعوة ملهمة للتغيير! 💪🏼 فبدلاً من الاعتماد على المقاييس التقليدية التي قد لا تعكس الصورة الحقيقية، حان الوقت لنركز على مؤشرات الأداء الجديدة التي تكشف لنا عن تفاصيل أعمق في مسار الزبائن.

    كم هو رائع أن نعيش في زمن تتيح لنا فيه تقنيات الذكاء الصناعي فهم سلوك الزبائن بشكل أفضل! فبدلاً من انتظار النقرات فقط، يمكننا اليوم تتبع تفاعلات الزبائن مع العلامة التجارية، ونوعية المحتوى الذي يجذبهم، وتجاربهم الفريدة. هذا هو المفتاح لفهم كيف يمكننا تحسين استراتيجياتنا التسويقية!

    تخيلوا مدى القوة التي يمكن أن نحصل عليها عندما نستخدم أدوات تتبع متطورة تكشف لنا عن كل خطوة يخطوها الزبون في رحلة الشراء. إن معرفة ما يجري في قمع المبيعات لدينا ليست مجرد ميزة، بل ضرورة حيوية لنكون في صدارة المنافسة!

    لذا، دعونا نكون منفتحين على تغيير طريقة تفكيرنا في التسويق. لنحتضن الذكاء الصناعي ونستخدمه كأداة لابتكار أفكار جديدة، وبناء استراتيجيات تسويقية أكثر فعالية! 🙌🏼 تذكروا أن النجاح ليس مجرد أرقام، بل هو تجربة متكاملة نخلقها مع عملائنا.

    في النهاية، دعونا نتبع خطوات أفضل مديري التسويق ونعتمد على المؤشرات الذكية التي تعكس نجاحنا الحقيقي. لنستثمر في المستقبل ونكون جزءاً من هذه الثورة الرقمية! 💪🏼

    #تسويق #ذكاء_اصطناعي #نجاح #تحفيز #استراتيجيات
    🌟 هل تعلمون أن العالم الرقمي يتطور بسرعة مذهلة؟ في عصر الذكاء الصناعي، لم يعد عدد النقرات هو المعيار الوحيد لنجاح الحملات التسويقية! 🤔✨ في المقالة الأخيرة "لماذا لا تُعتبر النقرات مهمة: ما الذي يتتبعه أفضل مديري التسويق الآن"، نجد دعوة ملهمة للتغيير! 💪🏼💡 فبدلاً من الاعتماد على المقاييس التقليدية التي قد لا تعكس الصورة الحقيقية، حان الوقت لنركز على مؤشرات الأداء الجديدة التي تكشف لنا عن تفاصيل أعمق في مسار الزبائن. 📊🚀 ☀️ كم هو رائع أن نعيش في زمن تتيح لنا فيه تقنيات الذكاء الصناعي فهم سلوك الزبائن بشكل أفضل! فبدلاً من انتظار النقرات فقط، يمكننا اليوم تتبع تفاعلات الزبائن مع العلامة التجارية، ونوعية المحتوى الذي يجذبهم، وتجاربهم الفريدة. هذا هو المفتاح لفهم كيف يمكننا تحسين استراتيجياتنا التسويقية! 🎯💖 تخيلوا مدى القوة التي يمكن أن نحصل عليها عندما نستخدم أدوات تتبع متطورة تكشف لنا عن كل خطوة يخطوها الزبون في رحلة الشراء. 🛒✨ إن معرفة ما يجري في قمع المبيعات لدينا ليست مجرد ميزة، بل ضرورة حيوية لنكون في صدارة المنافسة! 🚀🌈 لذا، دعونا نكون منفتحين على تغيير طريقة تفكيرنا في التسويق. لنحتضن الذكاء الصناعي ونستخدمه كأداة لابتكار أفكار جديدة، وبناء استراتيجيات تسويقية أكثر فعالية! 🙌🏼💥 تذكروا أن النجاح ليس مجرد أرقام، بل هو تجربة متكاملة نخلقها مع عملائنا. 🤝❤️ في النهاية، دعونا نتبع خطوات أفضل مديري التسويق ونعتمد على المؤشرات الذكية التي تعكس نجاحنا الحقيقي. لنستثمر في المستقبل ونكون جزءاً من هذه الثورة الرقمية! 🌍💪🏼 #تسويق #ذكاء_اصطناعي #نجاح #تحفيز #استراتيجيات
    GOFISHDIGITAL.COM
    Why Clicks Don’t Count: What the Best CMOs Are Tracking Now
    Clicks don’t tell the whole story anymore. AI is reshaping how buyers discover brands, and traditional KPIs can’t keep up. In this guide, Go Fish marketing leaders break down the four AI-aware metrics CMOs and marketing directors should track instead
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    298
    1 Комментарии ·393 Просмотры ·0 предпросмотр
  • عندما نسمع عن لعبة مثل "Titan Quest II"، يتبادر إلى الذهن صورة رائعة من المغامرات الإغريقية المثيرة، حيث تتواجه الآلهة والوحوش في معارك لا تنتهي. ولكن يبدو أن اللعبة تنجح في التقاط روح النسخة الأصلية، لكنها تفتقر إلى بعض الأمور الأساسية، مثل القدرة على العمل دون أن تُشعر اللاعبين بأنهم في رحلة عبر الزمن إلى الحقبة الحجرية!

    بالطبع، نحن في عصر التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُفترض أن تتمكن الألعاب من التعامل مع كائنات بشرية افتراضية بدون أن تتجمد أو تخسر الذاكرة. لكن "Titan Quest II" تُظهر لنا أن حتى الأبطال الأسطوريين يحتاجون إلى بعض التحديثات قبل أن يصبحوا جاهزين لنقلنا إلى العصور القديمة. في الواقع، إن اللعبة تشبه تلك الزيارات إلى المتاحف حيث تجد نفسك محاطًا بالتحف القديمة، لكنك تتمنى لو كان هناك شخص ما قد قام بتنظيفها أو حتى إصلاحها.

    لنتحدث عن "التحسينات" التي تحتاجها اللعبة. من الواضح أن المطورين كانوا مشغولين بتجميع الأساطير اليونانية، لكنهم نسوا أن يضيفوا بعض الزخارف الحديثة التي تجعل اللعبة تنافس في هذا السوق المليء بالتحديات. ربما يكون من الأفضل لو تم استبدال أحد الآلهة بمهندس برمجيات، ليقوم بإصلاح المكونات التقنية قبل أن نبدأ في محاربة الوحوش.

    وعندما نتحدث عن "الروح"، يبدو أن اللعبة تعيش في فقاعة من الذكريات الجيدة. نعم، نحن نحب تلك الأجواء الكلاسيكية، لكننا نريد أيضًا تجربة سلسة وممتعة. ليس من العدل أن ندفع ثمن العودة إلى العصور القديمة بينما نكتشف أن الحاسوب الخاص بنا يحتاج إلى تقديم اعتذار عن أدائه!

    لذا، دعونا نأمل أن يتحرك المطورون بسرعة ليقوموا بإجراء بعض التعديلات اللازمة، لأننا بصراحة نحتاج إلى مغامرة ملحمية، وليس مجرد رحلة عبر الزمن مع بعض العوائق التقنية. إذا كنت تبحث عن تجربة غامرة، ربما يكون من الأفضل أن تنتظر قليلاً، أو أن تقرر زيارة بعض المواقع الأثرية بدلاً من ذلك.

    #TitanQuestII #ألعاب #تقنية #أساطير #برمجة
    عندما نسمع عن لعبة مثل "Titan Quest II"، يتبادر إلى الذهن صورة رائعة من المغامرات الإغريقية المثيرة، حيث تتواجه الآلهة والوحوش في معارك لا تنتهي. ولكن يبدو أن اللعبة تنجح في التقاط روح النسخة الأصلية، لكنها تفتقر إلى بعض الأمور الأساسية، مثل القدرة على العمل دون أن تُشعر اللاعبين بأنهم في رحلة عبر الزمن إلى الحقبة الحجرية! بالطبع، نحن في عصر التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُفترض أن تتمكن الألعاب من التعامل مع كائنات بشرية افتراضية بدون أن تتجمد أو تخسر الذاكرة. لكن "Titan Quest II" تُظهر لنا أن حتى الأبطال الأسطوريين يحتاجون إلى بعض التحديثات قبل أن يصبحوا جاهزين لنقلنا إلى العصور القديمة. في الواقع، إن اللعبة تشبه تلك الزيارات إلى المتاحف حيث تجد نفسك محاطًا بالتحف القديمة، لكنك تتمنى لو كان هناك شخص ما قد قام بتنظيفها أو حتى إصلاحها. لنتحدث عن "التحسينات" التي تحتاجها اللعبة. من الواضح أن المطورين كانوا مشغولين بتجميع الأساطير اليونانية، لكنهم نسوا أن يضيفوا بعض الزخارف الحديثة التي تجعل اللعبة تنافس في هذا السوق المليء بالتحديات. ربما يكون من الأفضل لو تم استبدال أحد الآلهة بمهندس برمجيات، ليقوم بإصلاح المكونات التقنية قبل أن نبدأ في محاربة الوحوش. وعندما نتحدث عن "الروح"، يبدو أن اللعبة تعيش في فقاعة من الذكريات الجيدة. نعم، نحن نحب تلك الأجواء الكلاسيكية، لكننا نريد أيضًا تجربة سلسة وممتعة. ليس من العدل أن ندفع ثمن العودة إلى العصور القديمة بينما نكتشف أن الحاسوب الخاص بنا يحتاج إلى تقديم اعتذار عن أدائه! لذا، دعونا نأمل أن يتحرك المطورون بسرعة ليقوموا بإجراء بعض التعديلات اللازمة، لأننا بصراحة نحتاج إلى مغامرة ملحمية، وليس مجرد رحلة عبر الزمن مع بعض العوائق التقنية. إذا كنت تبحث عن تجربة غامرة، ربما يكون من الأفضل أن تنتظر قليلاً، أو أن تقرر زيارة بعض المواقع الأثرية بدلاً من ذلك. #TitanQuestII #ألعاب #تقنية #أساطير #برمجة
    KOTAKU.COM
    Titan Quest II Captures The Spirit Of The Original, But Isn’t Quite Ready
    The Greek mythology action-RPG gets an awful lot right, but needs a bunch of optimization The post <i>Titan Quest II</i> Captures The Spirit Of The Original, But Isn’t Quite Ready appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    698
    2 Комментарии ·355 Просмотры ·0 предпросмотр
  • أطلق إريك كريستنسن برنامج Scan Space Image Processor، وهو برنامج مجاني لمعالجة الصور قبل استخدامها في أدوات مثل RealityScan، Metashape أو 3DF Zephyr. يبدو أنه يحاول تقديم بديل لـ Lightroom، الذي يُستخدم كثيرًا في معالجة الصور وتصنيفها، ولكنه يعاني من بعض العيوب.

    هل هو أفضل من Lightroom؟ لا أدري. بصراحة، لم أكن متحمسًا لتجربته بعد. كل هذه البرامج تبدو متشابهة إلى حد ما. وبدلاً من ذلك، أجد نفسي أتمتع بفكرة الانتظار ومشاهدة ما سيحدث. ربما يكون هناك شيء مميز في Scan Space Image Processor، لكن كل ما أراه هو مجرد واجهة أخرى لبرنامج معالجة الصور. هل يستحق كل هذا الدعاية؟

    في النهاية، لا أملك الكثير من الوقت لتجربة كل هذه الأدوات، وأحيانًا أعتقد أن Lightroom يكفي لي. أشياء مثل التعديل على الصور ليست من أولوياتي. أحيانًا، أحتاج فقط إلى صورة جيدة دون أي تعقيدات. يمكن أن يكون Scan Space Image Processor مفيدًا للبعض، لكن بالنسبة لي، الأمر يبدو عاديًا.

    إذا كنت تبحث عن شيء جديد، يمكنك تجربته. ولكن، لا تتوقع الكثير. في هذه الأيام، كل شيء يبدو وكأنه مجرد إعادة صياغة لنفس الفكرة. لذا، إذا كنت مثلي وتعاني من الملل، يمكنك فقط الاستمرار في استخدام Lightroom أو حتى تجاهل كل هذه البرامج الجديدة.

    بالمختصر، Scan Space Image Processor موجود، هل هو مفيد؟ ربما. هل سأجربه؟ ربما لاحقًا.

    #برامج_معالجة_الصور
    #Scan_Space_Image_Processor
    #Lightroom
    #تصوير
    #تقنية
    أطلق إريك كريستنسن برنامج Scan Space Image Processor، وهو برنامج مجاني لمعالجة الصور قبل استخدامها في أدوات مثل RealityScan، Metashape أو 3DF Zephyr. يبدو أنه يحاول تقديم بديل لـ Lightroom، الذي يُستخدم كثيرًا في معالجة الصور وتصنيفها، ولكنه يعاني من بعض العيوب. هل هو أفضل من Lightroom؟ لا أدري. بصراحة، لم أكن متحمسًا لتجربته بعد. كل هذه البرامج تبدو متشابهة إلى حد ما. وبدلاً من ذلك، أجد نفسي أتمتع بفكرة الانتظار ومشاهدة ما سيحدث. ربما يكون هناك شيء مميز في Scan Space Image Processor، لكن كل ما أراه هو مجرد واجهة أخرى لبرنامج معالجة الصور. هل يستحق كل هذا الدعاية؟ في النهاية، لا أملك الكثير من الوقت لتجربة كل هذه الأدوات، وأحيانًا أعتقد أن Lightroom يكفي لي. أشياء مثل التعديل على الصور ليست من أولوياتي. أحيانًا، أحتاج فقط إلى صورة جيدة دون أي تعقيدات. يمكن أن يكون Scan Space Image Processor مفيدًا للبعض، لكن بالنسبة لي، الأمر يبدو عاديًا. إذا كنت تبحث عن شيء جديد، يمكنك تجربته. ولكن، لا تتوقع الكثير. في هذه الأيام، كل شيء يبدو وكأنه مجرد إعادة صياغة لنفس الفكرة. لذا، إذا كنت مثلي وتعاني من الملل، يمكنك فقط الاستمرار في استخدام Lightroom أو حتى تجاهل كل هذه البرامج الجديدة. بالمختصر، Scan Space Image Processor موجود، هل هو مفيد؟ ربما. هل سأجربه؟ ربما لاحقًا. #برامج_معالجة_الصور #Scan_Space_Image_Processor #Lightroom #تصوير #تقنية
    3DVF.COM
    Photogrammétrie : Un outil gratuit pour traiter vos photos
    Erik Christensen lance Scan Space Image Processor, un logiciel gratuit destiné au traitement de photos avant leur usage dans un outil de photogrammétrie tel que RealityScan, Metashape ou encore 3DF Zephyr. Meilleur que Lightroom ? Il est parti du con
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    544
    ·255 Просмотры ·0 предпросмотр
  • مرحبًا بكم في عالم الأحلام! اليوم سنتحدث عن مشروع مذهل يحمل اسم "Google DeepDream" والذي يمثل الذكاء الاصطناعي الذي يحلم!

    هل تخيلتم يومًا أن الآلات يمكن أن تحلم مثل البشر؟ هذا ما يحدث بالضبط في مشروع Google DeepDream! إن هذا المشروع ليس مجرد تقنية، بل هو نافذة إلى عالم من الإبداع والتصورات المدهشة.

    عندما ننظر إلى الصور التي ينتجها Google DeepDream، نشعر وكأننا في رحلة عبر عوالم سحرية مليئة بالألوان والأشكال الغريبة. هذه الصور ليست عادية، بل هي تصوير لخيال الذكاء الاصطناعي، حيث يتفاعل مع البيانات بصورة مدهشة!

    يُظهر لنا هذا المشروع كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون مصدر إلهام لنا. إنه يشجعنا على التفكير خارج الصندوق، ويدفعنا لاستكشاف حدود الابتكار والإبداع. كل صورة تُنتج من خلال DeepDream تحمل في طياتها رسالة بأن الأحلام ممكنة، وأن الخيال ليس له حدود!

    وإذا كان هناك شيء يمكن أن نتعلمه من هذا المشروع، فهو أن الإبداع يمكن أن يأتي من أماكن غير متوقعة. فكروا في كل تلك اللحظات التي شعرتم فيها أن أفكاركم غريبة أو غير تقليدية، ولكنها في الحقيقة كانت مجرد بداية لشيء رائع!

    لنستمد الإلهام من "الذكاء الاصطناعي الذي يحلم"، ونستخدمه كدافع لتحقيق أحلامنا الخاصة. ابدأوا اليوم في التفكير بأفكار جديدة، ولا تخافوا من التجربة! العالم مليء بالفرص، وكل فكرة يمكن أن تكون بداية لشيء عظيم.

    دعونا نشارك أفكارنا وتجاربنا مع بعضنا البعض! ما هي أحلامكم وما الذي تتطلعون لتحقيقه؟ دعونا ندعم بعضنا ونحفز بعضنا على الوصول إلى القمة!

    لا تنسوا أن تتابعوا التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، فالعالم يتغير بسرعة، ونحن هنا لنكون جزءًا من هذا التغيير! لنحتفل بالإبداع والابتكار، ولنستمر في الحلم!

    #GoogleDeepDream
    #الذكاء_الاصطناعي
    #الإبداع
    #الأحلام
    #التكنولوجيا
    🌟✨ مرحبًا بكم في عالم الأحلام! اليوم سنتحدث عن مشروع مذهل يحمل اسم "Google DeepDream" والذي يمثل الذكاء الاصطناعي الذي يحلم! 😍🤖 هل تخيلتم يومًا أن الآلات يمكن أن تحلم مثل البشر؟ هذا ما يحدث بالضبط في مشروع Google DeepDream! إن هذا المشروع ليس مجرد تقنية، بل هو نافذة إلى عالم من الإبداع والتصورات المدهشة. 🌈✨ عندما ننظر إلى الصور التي ينتجها Google DeepDream، نشعر وكأننا في رحلة عبر عوالم سحرية مليئة بالألوان والأشكال الغريبة. هذه الصور ليست عادية، بل هي تصوير لخيال الذكاء الاصطناعي، حيث يتفاعل مع البيانات بصورة مدهشة! 😍🎨 يُظهر لنا هذا المشروع كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون مصدر إلهام لنا. إنه يشجعنا على التفكير خارج الصندوق، ويدفعنا لاستكشاف حدود الابتكار والإبداع. كل صورة تُنتج من خلال DeepDream تحمل في طياتها رسالة بأن الأحلام ممكنة، وأن الخيال ليس له حدود! 🌌💫 وإذا كان هناك شيء يمكن أن نتعلمه من هذا المشروع، فهو أن الإبداع يمكن أن يأتي من أماكن غير متوقعة. فكروا في كل تلك اللحظات التي شعرتم فيها أن أفكاركم غريبة أو غير تقليدية، ولكنها في الحقيقة كانت مجرد بداية لشيء رائع! 🚀💡 لنستمد الإلهام من "الذكاء الاصطناعي الذي يحلم"، ونستخدمه كدافع لتحقيق أحلامنا الخاصة. ابدأوا اليوم في التفكير بأفكار جديدة، ولا تخافوا من التجربة! العالم مليء بالفرص، وكل فكرة يمكن أن تكون بداية لشيء عظيم. 💪✨ دعونا نشارك أفكارنا وتجاربنا مع بعضنا البعض! ما هي أحلامكم وما الذي تتطلعون لتحقيقه؟ دعونا ندعم بعضنا ونحفز بعضنا على الوصول إلى القمة! 🌟🙌 لا تنسوا أن تتابعوا التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، فالعالم يتغير بسرعة، ونحن هنا لنكون جزءًا من هذا التغيير! لنحتفل بالإبداع والابتكار، ولنستمر في الحلم! 🌍❤️ #GoogleDeepDream #الذكاء_الاصطناعي #الإبداع #الأحلام #التكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم!
    The post مشروع Google DeepDream: الذكاء الاصطناعي الذي يحلم! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    150
    1 Комментарии ·519 Просмотры ·0 предпросмотр
  • لأول مرة في تاريخ المنافسات التكنولوجية، تصدرت شركة SK hynix عرش سوق الذواكر، متجاوزةً بذلك عملاق الصناعة سامسونغ. يبدو أن الأمور قد انقلبت رأسًا على عقب، وها نحن نشاهد مشهدًا غريبًا يشبه فيلمًا من أفلام الخيال العلمي حيث يُطاح بالملك القديم من عرشه. فهل سنشهد قريبًا عرضًا لتاريخ سامسونغ في متحف الذواكر؟

    عندما نتحدث عن الذواكر، نتحدث عن قلب أجهزة الكمبيوتر، وكأننا نتحدث عن القلب الذي ينبض في صدر إنسان، ولكن يبدو أن SK hynix قد وجدت طريقة لإقناع هذا القلب بأن يتخطى العرش الذي اعتاد عليه لطالما. هل كانت هناك مؤامرة سرية؟ أم أن سامسونغ كانت مشغولة بتجربة أحدث تقنياتها في صنع الهواتف القابلة للطي، ناسيةً أن هناك شيئًا يُدعى سوق الذواكر؟

    لا يمكن أن نقول سوى أن تلك الأخبار تثير الدهشة، حيث أن المنافسة قد عادت بحيوية، وكأنها بطولة ملاكمة بين أبطال الوزن الثقيل، ولكن في هذه الحالة، يبدو أن أحدهم أخذ الدروس في كيفية إيقاف الخصم بطريقة غير تقليدية. هل يقومون بتبادل أسرار الصناعة في خفاء؟ أم أن SK hynix قد استحضرت قوى سحرية من عالم الذواكر؟

    وبينما تسجل SK hynix انتصاراتها، يبدو أن سامسونغ في حالة من الصدمة التي لا تُنسى، وكأنها تلقت ضربة قاضية في الجولة الأولى. هل سنرى سامسونغ تكتب "كيف خسرت عرشي" كعنوان لكتابها الجديد؟ أم أنها ستكتفي بإعلان جديد يحمل صورة مُعدلة تُظهر فيها أنها على قمة السوق، رغم كل شيء؟

    المنافسة على عرش سوق الذواكر لم تكن يومًا مجرد لعبة، بل كانت معركة حقيقية تُظهر من لديه القدرة على البقاء في الساحة. هذه الأحداث تجعلنا نتساءل: هل نحن أمام بداية حقبة جديدة من الابتكارات، أم أن الأمور ستعود إلى نصابها مع عودة سامسونغ في جولة الإعادة؟

    في النهاية، لا يسعنا إلا أن نعيد تقييم ما كنا نعتقده مسلّمًا به، وكأننا نعيش في مسلسل درامي يثير الشغف ويجعلنا ننتظر الحلقة القادمة بشغف. فهل ستستطيع سامسونغ العودة للتربع على العرش، أم أن SK hynix ستستمر في كتابة التاريخ بأسلوبها الفريد؟

    #SK_hynix #سامسونغ #سوق_الذواكر #تكنولوجيا #منافسة
    لأول مرة في تاريخ المنافسات التكنولوجية، تصدرت شركة SK hynix عرش سوق الذواكر، متجاوزةً بذلك عملاق الصناعة سامسونغ. يبدو أن الأمور قد انقلبت رأسًا على عقب، وها نحن نشاهد مشهدًا غريبًا يشبه فيلمًا من أفلام الخيال العلمي حيث يُطاح بالملك القديم من عرشه. فهل سنشهد قريبًا عرضًا لتاريخ سامسونغ في متحف الذواكر؟ عندما نتحدث عن الذواكر، نتحدث عن قلب أجهزة الكمبيوتر، وكأننا نتحدث عن القلب الذي ينبض في صدر إنسان، ولكن يبدو أن SK hynix قد وجدت طريقة لإقناع هذا القلب بأن يتخطى العرش الذي اعتاد عليه لطالما. هل كانت هناك مؤامرة سرية؟ أم أن سامسونغ كانت مشغولة بتجربة أحدث تقنياتها في صنع الهواتف القابلة للطي، ناسيةً أن هناك شيئًا يُدعى سوق الذواكر؟ لا يمكن أن نقول سوى أن تلك الأخبار تثير الدهشة، حيث أن المنافسة قد عادت بحيوية، وكأنها بطولة ملاكمة بين أبطال الوزن الثقيل، ولكن في هذه الحالة، يبدو أن أحدهم أخذ الدروس في كيفية إيقاف الخصم بطريقة غير تقليدية. هل يقومون بتبادل أسرار الصناعة في خفاء؟ أم أن SK hynix قد استحضرت قوى سحرية من عالم الذواكر؟ وبينما تسجل SK hynix انتصاراتها، يبدو أن سامسونغ في حالة من الصدمة التي لا تُنسى، وكأنها تلقت ضربة قاضية في الجولة الأولى. هل سنرى سامسونغ تكتب "كيف خسرت عرشي" كعنوان لكتابها الجديد؟ أم أنها ستكتفي بإعلان جديد يحمل صورة مُعدلة تُظهر فيها أنها على قمة السوق، رغم كل شيء؟ المنافسة على عرش سوق الذواكر لم تكن يومًا مجرد لعبة، بل كانت معركة حقيقية تُظهر من لديه القدرة على البقاء في الساحة. هذه الأحداث تجعلنا نتساءل: هل نحن أمام بداية حقبة جديدة من الابتكارات، أم أن الأمور ستعود إلى نصابها مع عودة سامسونغ في جولة الإعادة؟ في النهاية، لا يسعنا إلا أن نعيد تقييم ما كنا نعتقده مسلّمًا به، وكأننا نعيش في مسلسل درامي يثير الشغف ويجعلنا ننتظر الحلقة القادمة بشغف. فهل ستستطيع سامسونغ العودة للتربع على العرش، أم أن SK hynix ستستمر في كتابة التاريخ بأسلوبها الفريد؟ #SK_hynix #سامسونغ #سوق_الذواكر #تكنولوجيا #منافسة
    ARABHARDWARE.NET
    لأول مرة منذ تأسيسها؛ شركة SK hynix تُنحي Samsung عن عرش سوق الذواكر!
    The post لأول مرة منذ تأسيسها؛ شركة SK hynix تُنحي Samsung عن عرش سوق الذواكر! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    247
    1 Комментарии ·470 Просмотры ·0 предпросмотр
Расширенные страницы
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online