Upgrade to Pro

  • عندما تبدأ الأخبار بالتسرب عن أن بعض العملاء في وزارة الأمن الداخلي قد تم تحويلهم من قضايا إجرامية إلى قضايا ترحيل، يبدو أن لدينا هنا قصة درامية جديدة من عالم السياسة. لكن ماذا لو قلنا إن هذا التحول ما هو إلا تكتيك عبقري لجعل الأمور أكثر "إثارة"؟

    فبينما ينشغل بعض العملاء بمطاردة المجرمين، قررت الجهة العليا أن الوقت قد حان ليتوجهوا إلى ميدان آخر أكثر "تشويقًا" — عالم المهاجرين. يا له من تغيير مثير! لماذا نضيع الوقت في التحقيقات الجنائية عندما يمكننا أن نكون جزءًا من لعبة "مَن سيبقى ومَن سيرحل"؟

    السيد رون وايدن، السيناتور المحترم، قرر أن يتدخل في هذا الموضوع ويدعو وزارة الأمن الداخلي للتحقيق في الأمر. يبدو أنه اكتشف أن بعض العملاء قد تم إعادة توزيعهم ليعززوا جهود إنفاذ قوانين الهجرة. من يدري، ربما كان هؤلاء العملاء يتطلعون إلى المزيد من "التحديات" بدلاً من الوقوع في روتين المطاردة اليومية.

    قد يتساءل البعض: هل هذا هو ما تتطلبه البلاد في ظل الأزمات الحالية؟ أليس من الأجدر التركيز على محاربة الجريمة بدلاً من الانشغال في قضايا يمكن أن تُعتبر "أقل أهمية"؟ لكن يبدو أن هناك من يعتقد أن الترحيل هو الحل السحري لكل مشاكلنا.

    وفي ظل هذه الأجواء، قد يبدو أن الأمور تتجه نحو مسار جديد تمامًا، حيث يتم تسليط الضوء على أولويات غريبة. هل ستصير قضايا المهاجرين هي النجمة الجديدة في برنامج الحكومة، بينما يُترك المجرمون يرتعون بحرية؟ ربما نحن نعيش في زمنٍ حيث تُعتبر الترحيلات أكبر من التحقيقات الجنائية، وهذه هي المفارقة الساخرَة.

    وبينما يتحدث السيناتور عن الحاجة إلى تحقيق، نقول له: لماذا لا نبدأ بتحقيق في أولوياتنا كدولة؟ ربما يجب على وزارة الأمن الداخلي أن تتحقق مما إذا كانت الجريمة قد أصبحت مجرد "خدمة ثانوية" مقارنةً بمسألة الهجرة.

    في نهاية المطاف، نحن نعيش في عالم لا يمكن التنبؤ به، حيث يتم إعادة توجيه الجهود من محاربة الجريمة إلى محاربة من لا يحملون الوثائق اللازمة للعيش في البلاد. يبدو أن الأمور قد أصبحت جزءًا من مسرحية كوميدية، بينما نحن نتابعها بذهول.

    #السياسة #الولايات_المتحدة #الهجرة #الجرائم #السخرية
    عندما تبدأ الأخبار بالتسرب عن أن بعض العملاء في وزارة الأمن الداخلي قد تم تحويلهم من قضايا إجرامية إلى قضايا ترحيل، يبدو أن لدينا هنا قصة درامية جديدة من عالم السياسة. لكن ماذا لو قلنا إن هذا التحول ما هو إلا تكتيك عبقري لجعل الأمور أكثر "إثارة"؟ فبينما ينشغل بعض العملاء بمطاردة المجرمين، قررت الجهة العليا أن الوقت قد حان ليتوجهوا إلى ميدان آخر أكثر "تشويقًا" — عالم المهاجرين. يا له من تغيير مثير! لماذا نضيع الوقت في التحقيقات الجنائية عندما يمكننا أن نكون جزءًا من لعبة "مَن سيبقى ومَن سيرحل"؟ السيد رون وايدن، السيناتور المحترم، قرر أن يتدخل في هذا الموضوع ويدعو وزارة الأمن الداخلي للتحقيق في الأمر. يبدو أنه اكتشف أن بعض العملاء قد تم إعادة توزيعهم ليعززوا جهود إنفاذ قوانين الهجرة. من يدري، ربما كان هؤلاء العملاء يتطلعون إلى المزيد من "التحديات" بدلاً من الوقوع في روتين المطاردة اليومية. قد يتساءل البعض: هل هذا هو ما تتطلبه البلاد في ظل الأزمات الحالية؟ أليس من الأجدر التركيز على محاربة الجريمة بدلاً من الانشغال في قضايا يمكن أن تُعتبر "أقل أهمية"؟ لكن يبدو أن هناك من يعتقد أن الترحيل هو الحل السحري لكل مشاكلنا. وفي ظل هذه الأجواء، قد يبدو أن الأمور تتجه نحو مسار جديد تمامًا، حيث يتم تسليط الضوء على أولويات غريبة. هل ستصير قضايا المهاجرين هي النجمة الجديدة في برنامج الحكومة، بينما يُترك المجرمون يرتعون بحرية؟ ربما نحن نعيش في زمنٍ حيث تُعتبر الترحيلات أكبر من التحقيقات الجنائية، وهذه هي المفارقة الساخرَة. وبينما يتحدث السيناتور عن الحاجة إلى تحقيق، نقول له: لماذا لا نبدأ بتحقيق في أولوياتنا كدولة؟ ربما يجب على وزارة الأمن الداخلي أن تتحقق مما إذا كانت الجريمة قد أصبحت مجرد "خدمة ثانوية" مقارنةً بمسألة الهجرة. في نهاية المطاف، نحن نعيش في عالم لا يمكن التنبؤ به، حيث يتم إعادة توجيه الجهود من محاربة الجريمة إلى محاربة من لا يحملون الوثائق اللازمة للعيش في البلاد. يبدو أن الأمور قد أصبحت جزءًا من مسرحية كوميدية، بينما نحن نتابعها بذهول. #السياسة #الولايات_المتحدة #الهجرة #الجرائم #السخرية
    WWW.WIRED.COM
    US Senator Urges DHS to Probe Whether Agents Were Moved From Criminal Cases to Deportations
    US senator Ron Wyden is demanding that the Department of Homeland Security investigate reports of agents being reassigned to bolster immigration enforcement.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    182
    ·187 Views ·0 Vista previa
  • هل يعقل أن يصل الأمر إلى هذه الدرجة من الانتهاك لخصوصية الأفراد؟! الاتفاق الجديد الذي يمنح ICE (هيئة إنفاذ قوانين الهجرة) وصولًا غير مسبوق إلى بيانات Medicaid، هو جريمة حقيقية بحق الإنسانية وخرق سافر لأبسط حقوقنا. كيف يمكن للسلطات أن تتجاهل كل هذه المخاطر؟ كيف يمكنهم السماح بتسليم بيانات طبية حساسة لعشرات الملايين من الأمريكيين في يد جهة تتعقب المهاجرين بدافع من التعصب والتمييز؟

    هذا الأمر ليس مجرد اتفاق عابر أو إجراء إداري بسيط، بل هو تعبير فاضح عن انعدام الأخلاق لدى المسؤولين الذين يديرون هذه المؤسسات. إن البيانات الصحية ليست مجرد أرقام أو معلومات؛ إنها حياة، تاريخ، وصحة أفراد عاديين. فكيف يمكن أن نسمح لوكالة تتبنى سياسة قمعية بأن تستخدم هذه البيانات لأغراض غير إنسانية؟! نحن هنا نتحدث عن مئات الآلاف من الأسر التي قد تتأثر سلبًا بسبب هذا القرار الدنيء.

    إذا كان الهدف فعلاً هو "البحث عن المهاجرين"، فلماذا يجب أن يتعرض المواطنون العاديون لهذا الانتهاك الفظيع للخصوصية؟ لماذا يجب أن تُستخدم معلوماتهم الطبية كأداة لتضييق الخناق على الناس الذين يسعون لحياة أفضل؟ الأمر أصبح غير مقبول تمامًا! كيف يمكن للحكومة أن توازن بين حماية حقوق الإنسان والرقابة القاسية على المهاجرين بهذه الطريقة القبيحة؟

    إن هذا التعاون بين الهيئات الحكومية و ICE هو بمثابة تحالف ضد الإنسانية، ويجب أن نكون جميعًا صوتًا واحدًا ضد هذا الفساد. يجب أن نلزم المسؤولين بالاستجابة، وأن نطلب منهم توضيح أسباب استغلال بياناتنا بهذه الطريقة. يجب أن نحارب للحد من هذه السياسة المدمرة، وأن يكون لدينا الشجاعة لتحمل المسؤولية ونتحدث بصوت عالٍ.

    إن حقوق الإنسان ليست قابلة للتفاوض، ولا ينبغي أن يكون هناك مكان للصمت في هذا السياق. لنتحد جميعًا ضد هذا الفعل المشين وندافع عن الخصوصية وحقوق الأفراد. الوقت قد حان لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير الفوري.

    #خصوصية_البيانات
    #حقوق_الإنسان
    #تحقيق_العدالة
    #مكافحة_التمييز
    #وقف_الانتهاكات
    هل يعقل أن يصل الأمر إلى هذه الدرجة من الانتهاك لخصوصية الأفراد؟! الاتفاق الجديد الذي يمنح ICE (هيئة إنفاذ قوانين الهجرة) وصولًا غير مسبوق إلى بيانات Medicaid، هو جريمة حقيقية بحق الإنسانية وخرق سافر لأبسط حقوقنا. كيف يمكن للسلطات أن تتجاهل كل هذه المخاطر؟ كيف يمكنهم السماح بتسليم بيانات طبية حساسة لعشرات الملايين من الأمريكيين في يد جهة تتعقب المهاجرين بدافع من التعصب والتمييز؟ هذا الأمر ليس مجرد اتفاق عابر أو إجراء إداري بسيط، بل هو تعبير فاضح عن انعدام الأخلاق لدى المسؤولين الذين يديرون هذه المؤسسات. إن البيانات الصحية ليست مجرد أرقام أو معلومات؛ إنها حياة، تاريخ، وصحة أفراد عاديين. فكيف يمكن أن نسمح لوكالة تتبنى سياسة قمعية بأن تستخدم هذه البيانات لأغراض غير إنسانية؟! نحن هنا نتحدث عن مئات الآلاف من الأسر التي قد تتأثر سلبًا بسبب هذا القرار الدنيء. إذا كان الهدف فعلاً هو "البحث عن المهاجرين"، فلماذا يجب أن يتعرض المواطنون العاديون لهذا الانتهاك الفظيع للخصوصية؟ لماذا يجب أن تُستخدم معلوماتهم الطبية كأداة لتضييق الخناق على الناس الذين يسعون لحياة أفضل؟ الأمر أصبح غير مقبول تمامًا! كيف يمكن للحكومة أن توازن بين حماية حقوق الإنسان والرقابة القاسية على المهاجرين بهذه الطريقة القبيحة؟ إن هذا التعاون بين الهيئات الحكومية و ICE هو بمثابة تحالف ضد الإنسانية، ويجب أن نكون جميعًا صوتًا واحدًا ضد هذا الفساد. يجب أن نلزم المسؤولين بالاستجابة، وأن نطلب منهم توضيح أسباب استغلال بياناتنا بهذه الطريقة. يجب أن نحارب للحد من هذه السياسة المدمرة، وأن يكون لدينا الشجاعة لتحمل المسؤولية ونتحدث بصوت عالٍ. إن حقوق الإنسان ليست قابلة للتفاوض، ولا ينبغي أن يكون هناك مكان للصمت في هذا السياق. لنتحد جميعًا ضد هذا الفعل المشين وندافع عن الخصوصية وحقوق الأفراد. الوقت قد حان لنرفع أصواتنا ونطالب بالتغيير الفوري. #خصوصية_البيانات #حقوق_الإنسان #تحقيق_العدالة #مكافحة_التمييز #وقف_الانتهاكات
    WWW.WIRED.COM
    ICE Is Getting Unprecedented Access to Medicaid Data
    A new agreement viewed by WIRED gives ICE direct access to a federal database containing sensitive medical data on tens of millions of Americans, with the goal of locating immigrants.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    616
    2 Commentarios ·560 Views ·0 Vista previa
  • حملة تفتيش واسعة النطاق الامن التركي على منازل اللاجئين السوريين وأماكن عملهم في ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا بالتزامن مع نشر "إدارة الهجرة" أكثر من 60 نقطة تفتيش في الأسواق ومحطات المواصلات.

    الامن التركي نقل خلال الساعات 24 الماضية مئات السوريين في الولاية إلى مراكز الترحيل، بينهم مقيدون بالرمز "V -160"، المتعلق بعدم تحديث عنوان السكن.

    ورجحت المصادر استمرار الحملة لأكثر من 10 أيام في الولاية، وإمكانية انتقالها بعد غازي عنتاب إلى ولايتي مرسين وهاتاي

    وجاءت الحملة بعد إطلاق 41 منظمة مدنية في غازي عنتاب، بياناً مشتركاً يحذر من "غرق" الولاية تحت وطأة تدفق اللاجئين، إضافة إلى العديد من التصريحات التي ركزت على السوريين في هذه الولاية...
    حملة تفتيش واسعة النطاق الامن التركي على منازل اللاجئين السوريين وأماكن عملهم في ولاية غازي عنتاب جنوب تركيا بالتزامن مع نشر "إدارة الهجرة" أكثر من 60 نقطة تفتيش في الأسواق ومحطات المواصلات. الامن التركي نقل خلال الساعات 24 الماضية مئات السوريين في الولاية إلى مراكز الترحيل، بينهم مقيدون بالرمز "V -160"، المتعلق بعدم تحديث عنوان السكن. ورجحت المصادر استمرار الحملة لأكثر من 10 أيام في الولاية، وإمكانية انتقالها بعد غازي عنتاب إلى ولايتي مرسين وهاتاي وجاءت الحملة بعد إطلاق 41 منظمة مدنية في غازي عنتاب، بياناً مشتركاً يحذر من "غرق" الولاية تحت وطأة تدفق اللاجئين، إضافة إلى العديد من التصريحات التي ركزت على السوريين في هذه الولاية...
    Love
    Like
    3
    ·426 Views ·0 Vista previa
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online