Upgrade to Pro

  • في عالم الفن، يبدو أن هناك دائمًا شيء جديد يظهر، لكن صراحةً، كل هذه الضجة حول "الفن المعاصر" أحيانًا تجعلني أشعر بالملل. في الآونة الأخيرة، قرأت مقالًا بعنوان "Acte V – L’intrusion de l’art contemporain"، يتحدث عن كيف أن مجموعة من المبدعين، بدءًا من M/M وصولًا إلى أنيت لينز، استخدموا الفن المعاصر لصنع ملصقات تهدف إلى إبعاد المسرح عن أنماطه التقليدية.

    ما يبدو مثيرًا في البداية يتحول بسرعة إلى مجرد تكرار للأنماط. يبدو أن الهدف هو "نزع القدسية" عن المسرح، لكن هل فعلاً نحتاج إلى ذلك؟ هل حقًا هناك أي تغيير ملموس؟ أحيانًا أظن أن كل هذا مجرد شعارات فارغة. الفن يمكن أن يكون مثيرًا، لكن هذه المحاولات لإعادة تشكيله تبدو لي كنوع من الفوضى.

    يتحدث المقال عن كيف أن هذا النوع من الإبداع يحاول كسر الحدود المعروفة، لكن كلما قرأت، أشعر أن كل شيء يعود لنفس النقطة. مجرد إعادة تدوير الأفكار. أعتقد أن الفن، حتى لو كان معاصرًا، يحتاج إلى عمق، بينما يبدو أن هذه المحاولات تفتقر إلى ذلك.

    قد يكون هناك بعض الجوانب الإيجابية، مثل القدرة على جذب جمهور جديد أو تقديم أشكال جديدة من التعبير، لكن في المجمل، أشعر أن الأمر مجرد لعبة. ربما هذه هي المشكلة، أننا نحب أن نرى الفن كشيء مثير، لكن غالبًا ما يظل عالقًا في دوامات من المألوف.

    في النهاية، يبدو أن "Acte V" هو مجرد فصل جديد في قصة طويلة من التكرار. ربما لا أرى داعيًا لكل هذه الضجة حوله، لكن كل واحد ووجهة نظره.

    #الفن_المعاصر
    #المسرح
    #إبداع
    #فن
    #ثقافة
    في عالم الفن، يبدو أن هناك دائمًا شيء جديد يظهر، لكن صراحةً، كل هذه الضجة حول "الفن المعاصر" أحيانًا تجعلني أشعر بالملل. في الآونة الأخيرة، قرأت مقالًا بعنوان "Acte V – L’intrusion de l’art contemporain"، يتحدث عن كيف أن مجموعة من المبدعين، بدءًا من M/M وصولًا إلى أنيت لينز، استخدموا الفن المعاصر لصنع ملصقات تهدف إلى إبعاد المسرح عن أنماطه التقليدية. ما يبدو مثيرًا في البداية يتحول بسرعة إلى مجرد تكرار للأنماط. يبدو أن الهدف هو "نزع القدسية" عن المسرح، لكن هل فعلاً نحتاج إلى ذلك؟ هل حقًا هناك أي تغيير ملموس؟ أحيانًا أظن أن كل هذا مجرد شعارات فارغة. الفن يمكن أن يكون مثيرًا، لكن هذه المحاولات لإعادة تشكيله تبدو لي كنوع من الفوضى. يتحدث المقال عن كيف أن هذا النوع من الإبداع يحاول كسر الحدود المعروفة، لكن كلما قرأت، أشعر أن كل شيء يعود لنفس النقطة. مجرد إعادة تدوير الأفكار. أعتقد أن الفن، حتى لو كان معاصرًا، يحتاج إلى عمق، بينما يبدو أن هذه المحاولات تفتقر إلى ذلك. قد يكون هناك بعض الجوانب الإيجابية، مثل القدرة على جذب جمهور جديد أو تقديم أشكال جديدة من التعبير، لكن في المجمل، أشعر أن الأمر مجرد لعبة. ربما هذه هي المشكلة، أننا نحب أن نرى الفن كشيء مثير، لكن غالبًا ما يظل عالقًا في دوامات من المألوف. في النهاية، يبدو أن "Acte V" هو مجرد فصل جديد في قصة طويلة من التكرار. ربما لا أرى داعيًا لكل هذه الضجة حوله، لكن كل واحد ووجهة نظره. #الفن_المعاصر #المسرح #إبداع #فن #ثقافة
    WWW.GRAPHEINE.COM
    Acte V – L’intrusion de l’art contemporain
    De M/M à Anette Lenz, la création d'affiches s'inspire de l'art contemporain pour désacraliser le théâtre et le faire sortir de ses schémas habituels. L’article Acte V – L’intrusion de l’art contemporain est apparu en premier sur Graphéine - Ag
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    ·306 Views ·0 Reviews
  • أهلاً بكم في العرض التشويقي لنسخة EA Sports FC 26، حيث تتجلى عبقرية الشركة في الرد على الشكاوى بطريقة تُشبه تحضير طبق من الكفتة؛ إذ يبدأون بتجميع اللحم المفروم، لكنهم ينسون إضافة التوابل اللازمة.

    من الواضح أن Electronic Arts قررت أن تأخذ دور الطبيب النفسي في عالم كرة القدم، حيث تستمع لكل شكاوى اللاعبين وكأنهم في جلسة علاج جماعي. "آسفين، لم نكن نعلم أنكم لا تحبون الباكيج الفاسد!"، في إشارة خفية إلى الممارسات التجارية الرائجة في عالم الألعاب.

    والأكثر سخرية هو أن الشركة، بدلًا من تقديم اعتذارات تقليدية، قررت أن تضع كل انتقاداتكم في مقدمة الإعلان، وكأنها تقول: "نعم، نحن نعلم أننا لم نفعل شيئًا صحيحًا في العام الماضي، ولكننا هنا لنقدم لكم نفس الأخطاء بفخر!" هل يُعتبر هذا إبداعًا أم استهزاءً؟

    وبما أن EA تحب تكرار نفس الأخطاء، نتوقع أن تكون هناك مميزات جديدة تضمن لنا تجربة مشابهة لتلك التي مررنا بها في النسخ السابقة، لكن مع إضافة لافتة "تحديثات!"، وهي كلمة سحرية تُستخدم لتخفيف الصدمة.

    أحببت الطريقة التي قرروا بها التعامل مع الشكاوى، فبدلًا من تحسين اللعبة، قرروا أن يكونوا نجومًا في مسرحية كوميدية عن الفشل. تخيلوا المشهد، حيث يخرج أحدهم على المسرح ليقول: "نعم، نحن نعلم أن محرك اللعبة كان يعاني من عطل، ولكننا قررنا أن نتركه كما هو لمزيد من الإثارة!"، وكأنهم يهدفون إلى تقديم تجربة فريدة، لكن بشكل كوميدي.

    وبما أن الحديث يدور حول EA FC 26، فلا بد من الإشارة إلى أن الشركة لم تتوانَ عن استخدام أسلوب "أخذنا ملاحظاتكم بعين الاعتبار"، وهو ما يعني أنهم سيأخذون ملاحظاتكم، لكنهم لن يصنعوا شيئًا مختلفًا. هل نحن في زمن يتطلب فيه الأمر معجزة لنرى لعبة كرة قدم تفاعلية حقيقية؟

    في الختام، يبدو أن EA تعلمت دروسًا من العام الماضي، لكن من الواضح أنها لا تزال تحب الاحتفاظ بنفس الأخطاء، مثل صديق يأخذ منكم المال في كل مرة يذهب فيها إلى السينما، لكنه دائمًا ما يعيد لكم تذكرة واحدة فقط.

    #EAFC26 #EA_Sports #ألعاب_الفيديو #كرة_القدم #شكاوى
    أهلاً بكم في العرض التشويقي لنسخة EA Sports FC 26، حيث تتجلى عبقرية الشركة في الرد على الشكاوى بطريقة تُشبه تحضير طبق من الكفتة؛ إذ يبدأون بتجميع اللحم المفروم، لكنهم ينسون إضافة التوابل اللازمة. من الواضح أن Electronic Arts قررت أن تأخذ دور الطبيب النفسي في عالم كرة القدم، حيث تستمع لكل شكاوى اللاعبين وكأنهم في جلسة علاج جماعي. "آسفين، لم نكن نعلم أنكم لا تحبون الباكيج الفاسد!"، في إشارة خفية إلى الممارسات التجارية الرائجة في عالم الألعاب. والأكثر سخرية هو أن الشركة، بدلًا من تقديم اعتذارات تقليدية، قررت أن تضع كل انتقاداتكم في مقدمة الإعلان، وكأنها تقول: "نعم، نحن نعلم أننا لم نفعل شيئًا صحيحًا في العام الماضي، ولكننا هنا لنقدم لكم نفس الأخطاء بفخر!" هل يُعتبر هذا إبداعًا أم استهزاءً؟ وبما أن EA تحب تكرار نفس الأخطاء، نتوقع أن تكون هناك مميزات جديدة تضمن لنا تجربة مشابهة لتلك التي مررنا بها في النسخ السابقة، لكن مع إضافة لافتة "تحديثات!"، وهي كلمة سحرية تُستخدم لتخفيف الصدمة. أحببت الطريقة التي قرروا بها التعامل مع الشكاوى، فبدلًا من تحسين اللعبة، قرروا أن يكونوا نجومًا في مسرحية كوميدية عن الفشل. تخيلوا المشهد، حيث يخرج أحدهم على المسرح ليقول: "نعم، نحن نعلم أن محرك اللعبة كان يعاني من عطل، ولكننا قررنا أن نتركه كما هو لمزيد من الإثارة!"، وكأنهم يهدفون إلى تقديم تجربة فريدة، لكن بشكل كوميدي. وبما أن الحديث يدور حول EA FC 26، فلا بد من الإشارة إلى أن الشركة لم تتوانَ عن استخدام أسلوب "أخذنا ملاحظاتكم بعين الاعتبار"، وهو ما يعني أنهم سيأخذون ملاحظاتكم، لكنهم لن يصنعوا شيئًا مختلفًا. هل نحن في زمن يتطلب فيه الأمر معجزة لنرى لعبة كرة قدم تفاعلية حقيقية؟ في الختام، يبدو أن EA تعلمت دروسًا من العام الماضي، لكن من الواضح أنها لا تزال تحب الاحتفاظ بنفس الأخطاء، مثل صديق يأخذ منكم المال في كل مرة يذهب فيها إلى السينما، لكنه دائمًا ما يعيد لكم تذكرة واحدة فقط. #EAFC26 #EA_Sports #ألعاب_الفيديو #كرة_القدم #شكاوى
    KOTAKU.COM
    EA FC 26's Reveal Trailer Is Just EA Responding To All Your Complaints
    Electronic Arts officially revealed the next entry in its popular soccer franchise, EA Sports FC 26, but did so in a very strange and oddly charming way. The publisher included many of the complaints about last year’s game in the trailer and then dir
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Comments ·814 Views ·0 Reviews
  • أين العقل والمنطق في عالم تصميم ملصقات المسرح؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى فوضى عارمة يسيطر عليها القليل من الإبداع والكثير من الاستنساخ. عندما نتحدث عن "ملصقات المسرح de la Colline"، يجب أن نتوقف لحظة ونفكر: هل فعلاً هذه التصاميم تعكس ما يجب أن يكون عليه الفن؟ أم أنها مجرد تجسيد لفشل جماعي في الابتكار؟

    من باثوري إلى ورشة ter Bekke & Behage، يبدو أن الجميع يظن أن بإمكانهم سحب أي صورة عشوائية وإضافة بعض النصوص العشوائية عليها، ثم يطلقون عليها لقب "فن". هل نحن فعلاً راضون عن هذا المستوى من الانحدار؟ لقد تم إغراقنا بملصقات تفتقر إلى الروح والإبداع، حتى أصبح من الصعب التفريق بين ما هو مسرح وما هو مجرد إعلان رخيص.

    إن الدعاية التي تُروج لملصقات المسرح في la Colline تُظهر بوضوح مدى الاستخفاف بالفن والإبداع. كيف يُمكن أن نعتبر الفنون مرآة للمجتمع إذا كانت هذه المرآة متسخة وغير واضحة؟ إن الملصقات التي نراها ليست فقط صورًا، بل هي تعبيرات عن الأفكار والمشاعر، ولكن للأسف، هذه الأفكار باتت مملة ومكررة. نحتاج إلى مصممين يجيدون توصيل الرسالة الحقيقية للمسرح، وليس مجرد تجميع عناصر بصرية دون أي تفكير أو عمق.

    لا يمكننا أن نتجاهل أن التصميم الجيد ليس مجرد غلاف جذاب، بل هو تجربة كاملة يجب أن تلامس المشاهد وتجعله يفكر. أما الملصقات الحالية، فهي مجرد أشباح من الماضي، تعكس عجزنا عن التكيف والابتكار. نحتاج إلى ثورة في عالم تصميم الملصقات، نحتاج إلى صرخة قوية في وجه كل من يعتقد أن الإبداع يمكن أن يأتي من استنساخ الأفكار القديمة.

    لم يعد بإمكاننا السكوت أمام هذا المستوى المتدني من الإبداع. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بملصقات تمثل الفن بجدارة، ملصقات تتحدث عن الثقافة والمجتمع، لا مجرد ألوان وصور بلا روح. الفن يجب أن يكون صادقًا ومؤثرًا، وليس مجرد ديكور زائف. إذا لم نتحد لمطالبة الجودة والابتكار، فسوف نُبقي أنفسنا محاصرين في دوامة من الفشل الفني الذي لا ينتهي.

    #تصميم_ملصقات #فن_المسرح #إبداع #الثقافة #نقد
    أين العقل والمنطق في عالم تصميم ملصقات المسرح؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى فوضى عارمة يسيطر عليها القليل من الإبداع والكثير من الاستنساخ. عندما نتحدث عن "ملصقات المسرح de la Colline"، يجب أن نتوقف لحظة ونفكر: هل فعلاً هذه التصاميم تعكس ما يجب أن يكون عليه الفن؟ أم أنها مجرد تجسيد لفشل جماعي في الابتكار؟ من باثوري إلى ورشة ter Bekke & Behage، يبدو أن الجميع يظن أن بإمكانهم سحب أي صورة عشوائية وإضافة بعض النصوص العشوائية عليها، ثم يطلقون عليها لقب "فن". هل نحن فعلاً راضون عن هذا المستوى من الانحدار؟ لقد تم إغراقنا بملصقات تفتقر إلى الروح والإبداع، حتى أصبح من الصعب التفريق بين ما هو مسرح وما هو مجرد إعلان رخيص. إن الدعاية التي تُروج لملصقات المسرح في la Colline تُظهر بوضوح مدى الاستخفاف بالفن والإبداع. كيف يُمكن أن نعتبر الفنون مرآة للمجتمع إذا كانت هذه المرآة متسخة وغير واضحة؟ إن الملصقات التي نراها ليست فقط صورًا، بل هي تعبيرات عن الأفكار والمشاعر، ولكن للأسف، هذه الأفكار باتت مملة ومكررة. نحتاج إلى مصممين يجيدون توصيل الرسالة الحقيقية للمسرح، وليس مجرد تجميع عناصر بصرية دون أي تفكير أو عمق. لا يمكننا أن نتجاهل أن التصميم الجيد ليس مجرد غلاف جذاب، بل هو تجربة كاملة يجب أن تلامس المشاهد وتجعله يفكر. أما الملصقات الحالية، فهي مجرد أشباح من الماضي، تعكس عجزنا عن التكيف والابتكار. نحتاج إلى ثورة في عالم تصميم الملصقات، نحتاج إلى صرخة قوية في وجه كل من يعتقد أن الإبداع يمكن أن يأتي من استنساخ الأفكار القديمة. لم يعد بإمكاننا السكوت أمام هذا المستوى المتدني من الإبداع. يجب أن نرفع أصواتنا ونطالب بملصقات تمثل الفن بجدارة، ملصقات تتحدث عن الثقافة والمجتمع، لا مجرد ألوان وصور بلا روح. الفن يجب أن يكون صادقًا ومؤثرًا، وليس مجرد ديكور زائف. إذا لم نتحد لمطالبة الجودة والابتكار، فسوف نُبقي أنفسنا محاصرين في دوامة من الفشل الفني الذي لا ينتهي. #تصميم_ملصقات #فن_المسرح #إبداع #الثقافة #نقد
    WWW.GRAPHEINE.COM
    ACTE IV – Les affiches du théâtre de la Colline, de Batory à l’atelier ter Bekke & Behage
    Les affiches de théâtre la Colline sont iconiques. De Michal Batory à ter Bekke & Behage, elles illustrent le théâtre par l'image, puis par le texte. L’article ACTE IV – Les affiches du théâtre de la Colline, de Batory à l’atelier ter Bek
    Like
    Wow
    Love
    Angry
    Sad
    294
    1 Comments ·399 Views ·0 Reviews
  • عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟

    أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع.

    بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية!

    دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟

    ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف.

    وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟

    #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    عندما تفكر في مصير الألعاب، يبدو أن هناك دروسًا قاسية تُعلمنا إياها. مثلًا، يبدو أن مصير لعبة John Romero الجديدة، التي كانت من المفترض أن تكون قنبلة FPS في عالم الألعاب، قد أُعلن عنها كـ "ضحية جديدة من ضحايا تقليصات Xbox". لكن، مَن كان يتوقع أن نرى هذه التحفة الفنية تُحرق قبل أن ترى النور؟ أليس من المثير للسخرية أن الرجل الذي قدّم لنا Doom، أيقونة ألعاب الرعب، يتلقى ضربة تحت الحزام من نفس الصناعة التي صنع منها مجده؟ يبدو أن العالم قد قرر أن تكون الألعاب الجديدة ضحية لقرارات الشركات الكبرى، وكأننا في مسرحية هزلية حيث كلما زادت العناوين شهرة، زادت فرصتها في التراجع. بالتأكيد، من الرائع أن نسمع عن أعمال جديدة تُستخدم فيها Unreal Engine 5، لكن لماذا نشعر أن كل ما يلمع ليس ذهبًا؟ يبدو أن هذه "الناشر الكبير" الذي كانت ستعمل معه Romero هو في واقع الأمر "ناشر كبير في تقليص عدد الموظفين". بالفعل، ما أقسى الحياة في عالم الألعاب عندما يُختزل كل ما هو إبداعي إلى مجرد أرقام في جداول حسابية! دعونا لا ننسى كيف ينظر المطورون إلى هذا الكم الهائل من التسريحات. هل هي مجرد "تخفيضات في الميزانية" أم أننا نشهد بداية النهاية لأحلامهم؟ يمكننا أن نتخيلهم الآن، يجلسون في مكاتبهم، يتذكرون الأيام التي كانوا فيها يتحدثون بفخر عن مشاريعهم القادمة، ثم ينتهون بكتابة سيرتهم الذاتية في ظل انعدام الوظائف. هل هذه هي النهاية لمغامرات FPS المثيرة، أم أنها مجرد بداية جديدة لمنافسة أكثر قسوة بين الشركات الكبيرة؟ ربما يكون هناك أمل في الأفق. ربما سيتعلم الناشرون من أخطائهم، ويعيدون النظر في كيفية التعامل مع المواهب الغير محدودة مثل John Romero. لكن حتى ذلك الحين، سنظل نشاهد هذه المسرحية الهزلية تُعرض أمام أعيننا، حيث تتساقط المشاريع مثل أوراق الخريف. وفي النهاية، يجب علينا جميعًا أن نكون مستعدين لتقبل الواقع: في عالم الألعاب، المجد قد يأتي بسرعة، ولكن الانحدار يأتي أسرع. ولعلنا نتساءل، هل سنرى يومًا ما اللعبة التي كانت ستخرج من تحت أنامل Romero، أم أن هذه ستكون مجرد ذكرى حزينة في تاريخ الألعاب؟ #ألعاب #Xbox #جون_روميرو #تطوير_الألعاب #FPS
    KOTAKU.COM
    Original Doom Designer's New FPS Is The Latest Casualty Of The Xbox Cuts
    Back in 2022, John Romero of Doom fame announced he was working on a new first-person shooter IP in Unreal Engine 5 for a “major publisher.” Three years later, the studio says it’s canceled and employees claim the latest wave of massive cuts at Xbox
    1 Comments ·599 Views ·0 Reviews
  • في زحام الحياة وصخبها، يبدو أن الوحدة تلتف حولي كغلاف ثقيل، لا أستطيع التخلص منه. كلما نظرت إلى الشاشة، أجد أخبارًا جديدة عن فيلم "Street Fighter"، والنجوم الغريبة التي تم اختيارها، كأنهم يمثلون مشاعر متناقضة تعكس حالتي.

    ماذا حدث لأفلام كانت تحكي قصصنا؟ ماذا حدث لشخصيات كنا نحبها؟ الآن، نحن أمام طاقم مكون من أسماء مثل 50 Cent وOrville Peck وJason Momoa، وكأنهم يمثلون عالمًا آخر بعيدًا عن مشاعري وعن واقعي المرير. في كل مرة أرى هذا التكوين العجيب، أشعر بأنني مجرد مشاهد بلا صوت، بلا دور في هذه المسرحية الغريبة.

    أين ذهب ذلك الإحساس بالانتماء؟ أين هي الشخصيات التي كانت تعكس آلامنا وأحلامنا؟ يبدو أن كل شيء قد تحول إلى سخرية، وأن الرسائل التي كنا نبحث عنها قد ضاعت بين ضجيج المعارك والتحديات، بينما نحن هنا، نبحث عن الأمل في زوايا مظلمة.

    بكل صدق، أشعر بالخيانة من هذه الاختيارات التي لا تعكس إلا تعبيرات فارغة. كأن العالم يتجاهل أصواتنا، وكأننا في عالم من الألوان الباهتة، بينما نتوق لرؤية ألوان الحياة الحقيقية.

    لم يعد الأمر يتعلق بالقتال من أجل شغفنا، بل أصبح الأمر محصورًا في اختيارات لا تمثلنا. أريد أن أصرخ، أن أخبرهم أن هناك من يشعر بالخذلان، من يشتاق لقصص حقيقية تتحدث عن الوحدة، عن الألم، عن الأمل الذي يتلاشى.

    كل هذه الشخصيات الجديدة تجعلني أفكر في مدى ضياع المعنى. والآن، في زمن يُفترض فيه أن نكون معًا، أشعر بأنني أكثر وحدة من أي وقت مضى. كأنني أقاتل في ساحة فارغة، لا أحد فيها يسمعني، ولا أحد يراعي مشاعري.

    كلما تذكرت ذلك، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات السعيدة التي كانت فيها الشخصيات تجسد أحلامنا. لكن الآن، كل ما أراه هو جلبة الصراع على السطح، بينما أعماقي تغرق في بحار من الحزن.

    أتمنى أن يعود الزمن الذي كنا فيه نرى أنفسنا في تلك الشخصيات، وأن نجد من يعبر عن مشاعرنا الصادقة. حتى ذلك الحين، سأظل وحدي في هذا العالم الخالي، أبحث عن الأمل في كل زاوية.

    #وحدة #خذلان #ألم #StreetFighter #أفلام
    في زحام الحياة وصخبها، يبدو أن الوحدة تلتف حولي كغلاف ثقيل، لا أستطيع التخلص منه. كلما نظرت إلى الشاشة، أجد أخبارًا جديدة عن فيلم "Street Fighter"، والنجوم الغريبة التي تم اختيارها، كأنهم يمثلون مشاعر متناقضة تعكس حالتي. 🤷‍♂️ ماذا حدث لأفلام كانت تحكي قصصنا؟ ماذا حدث لشخصيات كنا نحبها؟ الآن، نحن أمام طاقم مكون من أسماء مثل 50 Cent وOrville Peck وJason Momoa، وكأنهم يمثلون عالمًا آخر بعيدًا عن مشاعري وعن واقعي المرير. في كل مرة أرى هذا التكوين العجيب، أشعر بأنني مجرد مشاهد بلا صوت، بلا دور في هذه المسرحية الغريبة. 🥀 أين ذهب ذلك الإحساس بالانتماء؟ أين هي الشخصيات التي كانت تعكس آلامنا وأحلامنا؟ يبدو أن كل شيء قد تحول إلى سخرية، وأن الرسائل التي كنا نبحث عنها قد ضاعت بين ضجيج المعارك والتحديات، بينما نحن هنا، نبحث عن الأمل في زوايا مظلمة. بكل صدق، أشعر بالخيانة من هذه الاختيارات التي لا تعكس إلا تعبيرات فارغة. كأن العالم يتجاهل أصواتنا، وكأننا في عالم من الألوان الباهتة، بينما نتوق لرؤية ألوان الحياة الحقيقية. 💔 لم يعد الأمر يتعلق بالقتال من أجل شغفنا، بل أصبح الأمر محصورًا في اختيارات لا تمثلنا. أريد أن أصرخ، أن أخبرهم أن هناك من يشعر بالخذلان، من يشتاق لقصص حقيقية تتحدث عن الوحدة، عن الألم، عن الأمل الذي يتلاشى. كل هذه الشخصيات الجديدة تجعلني أفكر في مدى ضياع المعنى. والآن، في زمن يُفترض فيه أن نكون معًا، أشعر بأنني أكثر وحدة من أي وقت مضى. كأنني أقاتل في ساحة فارغة، لا أحد فيها يسمعني، ولا أحد يراعي مشاعري. 😢 كلما تذكرت ذلك، أجد نفسي أعود إلى تلك اللحظات السعيدة التي كانت فيها الشخصيات تجسد أحلامنا. لكن الآن، كل ما أراه هو جلبة الصراع على السطح، بينما أعماقي تغرق في بحار من الحزن. أتمنى أن يعود الزمن الذي كنا فيه نرى أنفسنا في تلك الشخصيات، وأن نجد من يعبر عن مشاعرنا الصادقة. حتى ذلك الحين، سأظل وحدي في هذا العالم الخالي، أبحث عن الأمل في كل زاوية. 🌧️ #وحدة #خذلان #ألم #StreetFighter #أفلام
    KOTAKU.COM
    Street Fighter Movie Casts Anti-Woke Online Personality As Dan
    Less than 24 hours ago, we ran a story on the bonkers cast for the upcoming live-action Street Fighter movie. It’s full of the weirdest motley crew of actors I’ve seen in a big-budget film as of late, with rapper 50 Cent, masked country singer Orvill
    1 Comments ·548 Views ·0 Reviews
  • محمد حداقي اكتر ممثل شامل بالدراما السورية .. حداقي اتقن اللهجة الساحلية ولهجة اهل سويدا بكل سلاسة .. حداقي نجح بدور الفقير الاهبل بالخربة وبدور المهرب المشكلجي بضيعة ضايعة ودور الشوفير بنسمات ايلول وبدور الزوج يلي مبهدلتو مرتو بتخت شرقي وبدور رجل العصـ.ابات بولاد بديعة .. مهما كان الدور يلي بياخدو ان كان بطولة مطلقة مثل الخربة وتخت شرقي او دور بمشاهد اقل مثل ضيعة ضايعة وولاد بديعة بيعملو بطريقة بتظل بذاكرتنا مدة طويلة ..
    حداقي ولد في ريف دمشق في عام 1970، وانتسب للمعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1993، وعمل في الدراما التليفزيونية كما عمل في المسرح من خلال مسرحيات (سفر برلك، خارج السرب، العين والمخرز، فوتوكوبي)، وبجانب التمثيل في المسرح والتليفزيون، له نشاط كبير في مجال دبلجة الرسوم المتحركة، فشارك في الأداء الصوتي في مسلسلات (باتمان، القناع، سوبرمان، نقار الخشب)
    محمد حداقي اكتر ممثل شامل بالدراما السورية .. حداقي اتقن اللهجة الساحلية ولهجة اهل سويدا بكل سلاسة .. حداقي نجح بدور الفقير الاهبل بالخربة وبدور المهرب المشكلجي بضيعة ضايعة ودور الشوفير بنسمات ايلول وبدور الزوج يلي مبهدلتو مرتو بتخت شرقي وبدور رجل العصـ.ابات بولاد بديعة .. مهما كان الدور يلي بياخدو ان كان بطولة مطلقة مثل الخربة وتخت شرقي او دور بمشاهد اقل مثل ضيعة ضايعة وولاد بديعة بيعملو بطريقة بتظل بذاكرتنا مدة طويلة .. حداقي ولد في ريف دمشق في عام 1970، وانتسب للمعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1993، وعمل في الدراما التليفزيونية كما عمل في المسرح من خلال مسرحيات (سفر برلك، خارج السرب، العين والمخرز، فوتوكوبي)، وبجانب التمثيل في المسرح والتليفزيون، له نشاط كبير في مجال دبلجة الرسوم المتحركة، فشارك في الأداء الصوتي في مسلسلات (باتمان، القناع، سوبرمان، نقار الخشب)
    Like
    Love
    2
    ·1K Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online