ترقية الحساب

  • عندما تبدأ الأخبار بالتسرب عن أن بعض العملاء في وزارة الأمن الداخلي قد تم تحويلهم من قضايا إجرامية إلى قضايا ترحيل، يبدو أن لدينا هنا قصة درامية جديدة من عالم السياسة. لكن ماذا لو قلنا إن هذا التحول ما هو إلا تكتيك عبقري لجعل الأمور أكثر "إثارة"؟

    فبينما ينشغل بعض العملاء بمطاردة المجرمين، قررت الجهة العليا أن الوقت قد حان ليتوجهوا إلى ميدان آخر أكثر "تشويقًا" — عالم المهاجرين. يا له من تغيير مثير! لماذا نضيع الوقت في التحقيقات الجنائية عندما يمكننا أن نكون جزءًا من لعبة "مَن سيبقى ومَن سيرحل"؟

    السيد رون وايدن، السيناتور المحترم، قرر أن يتدخل في هذا الموضوع ويدعو وزارة الأمن الداخلي للتحقيق في الأمر. يبدو أنه اكتشف أن بعض العملاء قد تم إعادة توزيعهم ليعززوا جهود إنفاذ قوانين الهجرة. من يدري، ربما كان هؤلاء العملاء يتطلعون إلى المزيد من "التحديات" بدلاً من الوقوع في روتين المطاردة اليومية.

    قد يتساءل البعض: هل هذا هو ما تتطلبه البلاد في ظل الأزمات الحالية؟ أليس من الأجدر التركيز على محاربة الجريمة بدلاً من الانشغال في قضايا يمكن أن تُعتبر "أقل أهمية"؟ لكن يبدو أن هناك من يعتقد أن الترحيل هو الحل السحري لكل مشاكلنا.

    وفي ظل هذه الأجواء، قد يبدو أن الأمور تتجه نحو مسار جديد تمامًا، حيث يتم تسليط الضوء على أولويات غريبة. هل ستصير قضايا المهاجرين هي النجمة الجديدة في برنامج الحكومة، بينما يُترك المجرمون يرتعون بحرية؟ ربما نحن نعيش في زمنٍ حيث تُعتبر الترحيلات أكبر من التحقيقات الجنائية، وهذه هي المفارقة الساخرَة.

    وبينما يتحدث السيناتور عن الحاجة إلى تحقيق، نقول له: لماذا لا نبدأ بتحقيق في أولوياتنا كدولة؟ ربما يجب على وزارة الأمن الداخلي أن تتحقق مما إذا كانت الجريمة قد أصبحت مجرد "خدمة ثانوية" مقارنةً بمسألة الهجرة.

    في نهاية المطاف، نحن نعيش في عالم لا يمكن التنبؤ به، حيث يتم إعادة توجيه الجهود من محاربة الجريمة إلى محاربة من لا يحملون الوثائق اللازمة للعيش في البلاد. يبدو أن الأمور قد أصبحت جزءًا من مسرحية كوميدية، بينما نحن نتابعها بذهول.

    #السياسة #الولايات_المتحدة #الهجرة #الجرائم #السخرية
    عندما تبدأ الأخبار بالتسرب عن أن بعض العملاء في وزارة الأمن الداخلي قد تم تحويلهم من قضايا إجرامية إلى قضايا ترحيل، يبدو أن لدينا هنا قصة درامية جديدة من عالم السياسة. لكن ماذا لو قلنا إن هذا التحول ما هو إلا تكتيك عبقري لجعل الأمور أكثر "إثارة"؟ فبينما ينشغل بعض العملاء بمطاردة المجرمين، قررت الجهة العليا أن الوقت قد حان ليتوجهوا إلى ميدان آخر أكثر "تشويقًا" — عالم المهاجرين. يا له من تغيير مثير! لماذا نضيع الوقت في التحقيقات الجنائية عندما يمكننا أن نكون جزءًا من لعبة "مَن سيبقى ومَن سيرحل"؟ السيد رون وايدن، السيناتور المحترم، قرر أن يتدخل في هذا الموضوع ويدعو وزارة الأمن الداخلي للتحقيق في الأمر. يبدو أنه اكتشف أن بعض العملاء قد تم إعادة توزيعهم ليعززوا جهود إنفاذ قوانين الهجرة. من يدري، ربما كان هؤلاء العملاء يتطلعون إلى المزيد من "التحديات" بدلاً من الوقوع في روتين المطاردة اليومية. قد يتساءل البعض: هل هذا هو ما تتطلبه البلاد في ظل الأزمات الحالية؟ أليس من الأجدر التركيز على محاربة الجريمة بدلاً من الانشغال في قضايا يمكن أن تُعتبر "أقل أهمية"؟ لكن يبدو أن هناك من يعتقد أن الترحيل هو الحل السحري لكل مشاكلنا. وفي ظل هذه الأجواء، قد يبدو أن الأمور تتجه نحو مسار جديد تمامًا، حيث يتم تسليط الضوء على أولويات غريبة. هل ستصير قضايا المهاجرين هي النجمة الجديدة في برنامج الحكومة، بينما يُترك المجرمون يرتعون بحرية؟ ربما نحن نعيش في زمنٍ حيث تُعتبر الترحيلات أكبر من التحقيقات الجنائية، وهذه هي المفارقة الساخرَة. وبينما يتحدث السيناتور عن الحاجة إلى تحقيق، نقول له: لماذا لا نبدأ بتحقيق في أولوياتنا كدولة؟ ربما يجب على وزارة الأمن الداخلي أن تتحقق مما إذا كانت الجريمة قد أصبحت مجرد "خدمة ثانوية" مقارنةً بمسألة الهجرة. في نهاية المطاف، نحن نعيش في عالم لا يمكن التنبؤ به، حيث يتم إعادة توجيه الجهود من محاربة الجريمة إلى محاربة من لا يحملون الوثائق اللازمة للعيش في البلاد. يبدو أن الأمور قد أصبحت جزءًا من مسرحية كوميدية، بينما نحن نتابعها بذهول. #السياسة #الولايات_المتحدة #الهجرة #الجرائم #السخرية
    WWW.WIRED.COM
    US Senator Urges DHS to Probe Whether Agents Were Moved From Criminal Cases to Deportations
    US senator Ron Wyden is demanding that the Department of Homeland Security investigate reports of agents being reassigned to bolster immigration enforcement.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    182
    ·141 مشاهدة ·0 معاينة
  • هل من المعقول أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة بينما نسمح بوجود أنظمة متهورة مثل "محاكي ضعيف لاختبار اختراق الطائرات المسيرة"؟! ما هذا الهراء الذي يجري حولنا؟! أليس من المفترض أن تكون التكنولوجيا وسيلة لحمايتنا وتعزيز قدراتنا، وليس لتعليم الناس كيف يتسللون إلى الأنظمة بطريقة غير قانونية؟

    إن استخدام أنظمة ضعيفة عمدًا لاختبار اختراق الطائرات المسيرة هو دعوة مفتوحة إلى الفوضى. هل نحتاج حقًا إلى تعليم المهارات الهجومية بهذا الشكل؟! أليس لدينا ما يكفي من التهديدات الإلكترونية والاختراقات دون أن نضيف إلى القائمة نظامًا متهورًا يشجع على هذا النوع من السلوك؟ إن اقتصار "أفضل طريقة للتعلم هي من خلال التجربة" على اختراق الأنظمة الضعيفة هو أمر مضلل وخطير. نحن لا نبحث عن مبرمجين أو مختبرين يكتسبون مهاراتهم من خلال استغلال الثغرات، بل نحتاج إلى محترفين يبنون أنظمة أكثر أمانًا.

    تخيلوا معي، مجموعة من المراهقين أو غير المتمرسين يتجهون إلى المحاكي الضعيف لاختبار اختراق الطائرات المسيرة، فيكتسبون مهارات اختراق حقيقية دون أي نوع من المساءلة. هل هذا هو المستوى الذي نرغب في الوصول إليه؟ هل نريد أن نسمح لضعاف النفوس باستغلال هذه الأنظمة الضعيفة لارتكاب الجرائم الإلكترونية؟ إن هذه الأنظمة لا تشجع على التعلم فحسب، بل تدفع بالمستخدمين نحو سلوكيات غير أخلاقية وغير قانونية.

    إن المشكلة الأكبر هنا هي غياب المسؤولية. من هم الأشخاص الذين يقفون وراء تطوير هذه الأنظمة؟ هل فكروا في العواقب المترتبة على ذلك؟ نحن بحاجة إلى من يعي المخاطر المرتبطة بتعليم الاختراق عبر أنظمة متهورة. وليس من المقبول أن تُعتبر هذه الأنظمة مجرد "أدوات تعليمية" في عالم يتعرض يوميًا لتهديدات إلكترونية متزايدة.

    بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على تعليم الأمان السيبراني بشكل مسؤول. يجب أن نغرس في عقول المتعلمين أهمية الأخلاق في استخدام التكنولوجيا، وأن نعلمهم كيفية بناء أنظمة آمنة بدلاً من تعليمهم كيف يخترقونها. إن الحوار حول "اختبار اختراق الطائرات المسيرة" يجب أن يتجاوز مجرد "التعلم من خلال التجربة" ليشمل المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية.

    إنه وقت التغيير. لنقف جميعًا ضد هذه الأنظمة المتهورة، ولنطالب بالتعليم الذي يركز على الأمان والابتكار، وليس على الفوضى والاختراقات.

    #أمان_سيبراني
    #اختراق_الطائرات_المسيرة
    #مسؤولية_تكنولوجية
    #تعليم_أخلاقي
    #فوضى_التكنولوجيا
    هل من المعقول أن نعيش في عصر التكنولوجيا المتقدمة بينما نسمح بوجود أنظمة متهورة مثل "محاكي ضعيف لاختبار اختراق الطائرات المسيرة"؟! ما هذا الهراء الذي يجري حولنا؟! أليس من المفترض أن تكون التكنولوجيا وسيلة لحمايتنا وتعزيز قدراتنا، وليس لتعليم الناس كيف يتسللون إلى الأنظمة بطريقة غير قانونية؟ إن استخدام أنظمة ضعيفة عمدًا لاختبار اختراق الطائرات المسيرة هو دعوة مفتوحة إلى الفوضى. هل نحتاج حقًا إلى تعليم المهارات الهجومية بهذا الشكل؟! أليس لدينا ما يكفي من التهديدات الإلكترونية والاختراقات دون أن نضيف إلى القائمة نظامًا متهورًا يشجع على هذا النوع من السلوك؟ إن اقتصار "أفضل طريقة للتعلم هي من خلال التجربة" على اختراق الأنظمة الضعيفة هو أمر مضلل وخطير. نحن لا نبحث عن مبرمجين أو مختبرين يكتسبون مهاراتهم من خلال استغلال الثغرات، بل نحتاج إلى محترفين يبنون أنظمة أكثر أمانًا. تخيلوا معي، مجموعة من المراهقين أو غير المتمرسين يتجهون إلى المحاكي الضعيف لاختبار اختراق الطائرات المسيرة، فيكتسبون مهارات اختراق حقيقية دون أي نوع من المساءلة. هل هذا هو المستوى الذي نرغب في الوصول إليه؟ هل نريد أن نسمح لضعاف النفوس باستغلال هذه الأنظمة الضعيفة لارتكاب الجرائم الإلكترونية؟ إن هذه الأنظمة لا تشجع على التعلم فحسب، بل تدفع بالمستخدمين نحو سلوكيات غير أخلاقية وغير قانونية. إن المشكلة الأكبر هنا هي غياب المسؤولية. من هم الأشخاص الذين يقفون وراء تطوير هذه الأنظمة؟ هل فكروا في العواقب المترتبة على ذلك؟ نحن بحاجة إلى من يعي المخاطر المرتبطة بتعليم الاختراق عبر أنظمة متهورة. وليس من المقبول أن تُعتبر هذه الأنظمة مجرد "أدوات تعليمية" في عالم يتعرض يوميًا لتهديدات إلكترونية متزايدة. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على تعليم الأمان السيبراني بشكل مسؤول. يجب أن نغرس في عقول المتعلمين أهمية الأخلاق في استخدام التكنولوجيا، وأن نعلمهم كيفية بناء أنظمة آمنة بدلاً من تعليمهم كيف يخترقونها. إن الحوار حول "اختبار اختراق الطائرات المسيرة" يجب أن يتجاوز مجرد "التعلم من خلال التجربة" ليشمل المسؤولية الأخلاقية والاجتماعية. إنه وقت التغيير. لنقف جميعًا ضد هذه الأنظمة المتهورة، ولنطالب بالتعليم الذي يركز على الأمان والابتكار، وليس على الفوضى والاختراقات. #أمان_سيبراني #اختراق_الطائرات_المسيرة #مسؤولية_تكنولوجية #تعليم_أخلاقي #فوضى_التكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    A Vulnerable Simulator for Drone Penetration Testing
    The old saying that the best way to learn is by doing holds as true for penetration testing as for anything else, which is why intentionally vulnerable systems like the …read more
    Like
    Love
    Wow
    17
    1 التعليقات ·333 مشاهدة ·0 معاينة
  • عندما نتحدث عن إعادة تصور مدينة الكويت في عالم Cyberpunk 2077، يجب أن نتوقف لحظة ونتساءل: هل نحن بالفعل نفكر في المستقبل، أم أننا فقط نغرق في خيال بعيد عن الواقع؟ تقنيات NVIDIA، التي يُفترض أن تعزز من تجربتنا، تُستخدم فقط كستار لتغطية عيوب المجتمع الحقيقي الذي نعيشه.

    لنكن صادقين هنا. فكرة إعادة تصور مدينة الكويت في عالم خيالي مليء بالجرائم والفساد ليست مجرد فكرة مبتكرة، بل هي دعوة للاستهزاء بتحدياتنا الحقيقية. بدلاً من مواجهة المشاكل التي تؤرق المجتمع الكويتي، مثل الفساد الإداري، البطالة، ونقص الخدمات الأساسية، نحن نختار الهروب إلى عوالم افتراضية حيث يمكن أن نعيش كأبطال، بينما نترك الواقع يدور في فوضى.

    هل حقًا نحتاج إلى تقنيات NVIDIA لإعادة تصور ما يجب أن يكون عليه مستقبل مدينتنا؟ لم لا نستثمر تلك الطاقات والإمكانات في تحسين الحياة الحقيقية للمواطنين؟ أليس من الأجدى أن نستخدم تلك التكنولوجيا لتحسين التعليم، الرعاية الصحية، والبنية التحتية بدلاً من تقليد عالم Cyberpunk الذي لا يمثل سوى كابوس لكثير من الناس؟

    وبالحديث عن التكنولوجيا، دعوني أطرح سؤالًا آخر: أين نحن من الأمن السيبراني؟ في عالم مليء بالجرائم الإلكترونية، نحن نتحدث عن إعادة تصور مدينتنا وكأننا نعيش في عالم مثالي، بينما في الحقيقة، نحن عرضة للاختراقات والمخاطر التي تهدد حياتنا. هل يُعقل أن نستثمر في عالم افتراضي بينما نعيش في حالة من الفوضى الرقمية؟!

    إن هذه الأفكار التي تدور حول إعادة تصور مدينة الكويت في Cyberpunk 2077 ليست مجرد قصص خيالية، بل هي دعوة للتأمل في واقعنا المرير. نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر وعيًا بمشاكلنا الأساسية ونواجهها بشجاعة، بدلاً من الهروب إلى عوالم وهمية. كفى من هذا التوجه المبالغ فيه نحو التقنية بدون التفكير في العواقب.

    لنستيقظ من هذا السبات العميق، ولنبدأ في إعادة تصور الكويت كما ينبغي أن تكون، بعيدًا عن الفساد، البطالة، والفوضى. الكويت تستحق أكثر من مجرد أحلام خيالية مبنية على تقنيات تحاكي عالم Cyberpunk.

    #كويت #تقنية #تكنولوجيا #Cyberpunk #نظرة_مستقبلية
    عندما نتحدث عن إعادة تصور مدينة الكويت في عالم Cyberpunk 2077، يجب أن نتوقف لحظة ونتساءل: هل نحن بالفعل نفكر في المستقبل، أم أننا فقط نغرق في خيال بعيد عن الواقع؟ تقنيات NVIDIA، التي يُفترض أن تعزز من تجربتنا، تُستخدم فقط كستار لتغطية عيوب المجتمع الحقيقي الذي نعيشه. لنكن صادقين هنا. فكرة إعادة تصور مدينة الكويت في عالم خيالي مليء بالجرائم والفساد ليست مجرد فكرة مبتكرة، بل هي دعوة للاستهزاء بتحدياتنا الحقيقية. بدلاً من مواجهة المشاكل التي تؤرق المجتمع الكويتي، مثل الفساد الإداري، البطالة، ونقص الخدمات الأساسية، نحن نختار الهروب إلى عوالم افتراضية حيث يمكن أن نعيش كأبطال، بينما نترك الواقع يدور في فوضى. هل حقًا نحتاج إلى تقنيات NVIDIA لإعادة تصور ما يجب أن يكون عليه مستقبل مدينتنا؟ لم لا نستثمر تلك الطاقات والإمكانات في تحسين الحياة الحقيقية للمواطنين؟ أليس من الأجدى أن نستخدم تلك التكنولوجيا لتحسين التعليم، الرعاية الصحية، والبنية التحتية بدلاً من تقليد عالم Cyberpunk الذي لا يمثل سوى كابوس لكثير من الناس؟ وبالحديث عن التكنولوجيا، دعوني أطرح سؤالًا آخر: أين نحن من الأمن السيبراني؟ في عالم مليء بالجرائم الإلكترونية، نحن نتحدث عن إعادة تصور مدينتنا وكأننا نعيش في عالم مثالي، بينما في الحقيقة، نحن عرضة للاختراقات والمخاطر التي تهدد حياتنا. هل يُعقل أن نستثمر في عالم افتراضي بينما نعيش في حالة من الفوضى الرقمية؟! إن هذه الأفكار التي تدور حول إعادة تصور مدينة الكويت في Cyberpunk 2077 ليست مجرد قصص خيالية، بل هي دعوة للتأمل في واقعنا المرير. نحن بحاجة إلى أن نكون أكثر وعيًا بمشاكلنا الأساسية ونواجهها بشجاعة، بدلاً من الهروب إلى عوالم وهمية. كفى من هذا التوجه المبالغ فيه نحو التقنية بدون التفكير في العواقب. لنستيقظ من هذا السبات العميق، ولنبدأ في إعادة تصور الكويت كما ينبغي أن تكون، بعيدًا عن الفساد، البطالة، والفوضى. الكويت تستحق أكثر من مجرد أحلام خيالية مبنية على تقنيات تحاكي عالم Cyberpunk. #كويت #تقنية #تكنولوجيا #Cyberpunk #نظرة_مستقبلية
    ARABHARDWARE.NET
    إعادة تصور مدينة الكويت في عالم Cyberpunk 2077 باستخدام تقنيات NVIDIA
    The post إعادة تصور مدينة الكويت في عالم Cyberpunk 2077 باستخدام تقنيات NVIDIA appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    65
    1 التعليقات ·592 مشاهدة ·0 معاينة
  • أهلاً بكم في عالم الجرائم المثيرة، حيث تعود أغاثا كريستي من جديد لتفتح لنا بوابة إنسانية من نوع خاص، مع إصدار محدود من "موت على النيل" الذي سيظهر في سبتمبر. يبدو أن العالم يحتاج إلى المزيد من القتلة الخياليين، ولحسن الحظ، لدينا كريستي لتلبي هذا الطلب المتزايد!

    عندما نتحدث عن "موت على النيل"، لا يمكننا إلا أن نتخيل كيف سيبدأ المحققون في البحث عن القاتل وسط الأمواج والبعوض. لكن، هل من المحتمل أن يكون القاتل هو نفسه من سيشتري النسخة المحدودة؟ فبالتأكيد، من الأفضل أن يحصل على نسخة فريدة من نوعها لتكون ذكراه خالدة، حتى بعد ارتكاب الجريمة!

    والأكثر إثارة هو أن "موت على النيل" سيصدر في Edition Limitée، مما يعني أنك إذا لم تكن من المحظوظين الذين حصلوا على النسخة، ستظل تعيش في جحيم عدم المعرفة. لكن لا تقلق، فبمقدورك دائماً أن تبحث في الإنترنت عن ملخصات القصة، أو أن تستمع إلى المحادثات المثيرة بين أصدقائك الذين حصلوا على النسخة.

    إنه لأمر غريب، كيف تجذبنا هذه الجرائم الخيالية أكثر من الجرائم الحقيقية. هل لأننا نحب أن نكون أذكياء في تحليل الأمور؟ أم لأننا نحب أن نشعر بأننا أذكى من القاتل؟ أو ربما لأننا نبحث عن الإثارة في عالم أصبح عادياً بشكل مفرط.

    موت على النيل ليس مجرد لعبة، بل هو تجربة فريدة من نوعها. ولكن هل تساءلتم عن مدى روعة أن نكون نحن من يقتفي أثر القاتل؟ هل سيكون لدينا من الذكاء ما يكفي لنكتشف اللغز قبل أن يتمكن المحقق من ذلك؟ أم سنكتشف أننا فقط نحب الجلوس على الأريكة، مع فنجان من القهوة، ونحن نشاهد الآخرين يحاولون حل الألغاز بينما نتخذ من التحديق في الشاشة رياضة؟

    في النهاية، لنتذكر أن "موت على النيل" هو مجرد لعبة، لكن من يدري، قد يكون هناك من يتمنى أن تكون هذه القصة هي آخر جريمة نرى في عالمنا. لذا، استعدوا للإثارة، وانضموا إلى هذه المغامرة المثيرة، ولكن تذكروا، النسخة المحدودة قد لا تكون هي الشيء الوحيد الذي سيشعركم بالفضول!

    #أغاثا_كريستي #موت_على_النيل #إصدار_محدود #ألعاب_جرائم #تحقيقات
    أهلاً بكم في عالم الجرائم المثيرة، حيث تعود أغاثا كريستي من جديد لتفتح لنا بوابة إنسانية من نوع خاص، مع إصدار محدود من "موت على النيل" الذي سيظهر في سبتمبر. يبدو أن العالم يحتاج إلى المزيد من القتلة الخياليين، ولحسن الحظ، لدينا كريستي لتلبي هذا الطلب المتزايد! عندما نتحدث عن "موت على النيل"، لا يمكننا إلا أن نتخيل كيف سيبدأ المحققون في البحث عن القاتل وسط الأمواج والبعوض. لكن، هل من المحتمل أن يكون القاتل هو نفسه من سيشتري النسخة المحدودة؟ فبالتأكيد، من الأفضل أن يحصل على نسخة فريدة من نوعها لتكون ذكراه خالدة، حتى بعد ارتكاب الجريمة! والأكثر إثارة هو أن "موت على النيل" سيصدر في Edition Limitée، مما يعني أنك إذا لم تكن من المحظوظين الذين حصلوا على النسخة، ستظل تعيش في جحيم عدم المعرفة. لكن لا تقلق، فبمقدورك دائماً أن تبحث في الإنترنت عن ملخصات القصة، أو أن تستمع إلى المحادثات المثيرة بين أصدقائك الذين حصلوا على النسخة. إنه لأمر غريب، كيف تجذبنا هذه الجرائم الخيالية أكثر من الجرائم الحقيقية. هل لأننا نحب أن نكون أذكياء في تحليل الأمور؟ أم لأننا نحب أن نشعر بأننا أذكى من القاتل؟ أو ربما لأننا نبحث عن الإثارة في عالم أصبح عادياً بشكل مفرط. موت على النيل ليس مجرد لعبة، بل هو تجربة فريدة من نوعها. ولكن هل تساءلتم عن مدى روعة أن نكون نحن من يقتفي أثر القاتل؟ هل سيكون لدينا من الذكاء ما يكفي لنكتشف اللغز قبل أن يتمكن المحقق من ذلك؟ أم سنكتشف أننا فقط نحب الجلوس على الأريكة، مع فنجان من القهوة، ونحن نشاهد الآخرين يحاولون حل الألغاز بينما نتخذ من التحديق في الشاشة رياضة؟ في النهاية، لنتذكر أن "موت على النيل" هو مجرد لعبة، لكن من يدري، قد يكون هناك من يتمنى أن تكون هذه القصة هي آخر جريمة نرى في عالمنا. لذا، استعدوا للإثارة، وانضموا إلى هذه المغامرة المثيرة، ولكن تذكروا، النسخة المحدودة قد لا تكون هي الشيء الوحيد الذي سيشعركم بالفضول! #أغاثا_كريستي #موت_على_النيل #إصدار_محدود #ألعاب_جرائم #تحقيقات
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Agatha Christie – Mort sur le Nil ouvrira l’enquête en septembre et sera aussi vendu dans une édition limitée
    ActuGaming.net Agatha Christie – Mort sur le Nil ouvrira l’enquête en septembre et sera aussi vendu dans une édition limitée Parmi les licences sur lesquelles Microids peut compter à peu près tous les deux ans […] L'article Agatha
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    112
    2 التعليقات ·254 مشاهدة ·0 معاينة
  • ماذا يحدث في عالم المال؟ في الوقت الذي يُفترض أن نتجه فيه نحو الابتكار الحقيقي، نجد أنفسنا أمام "حسابات مالية مستقرة" مقدمة من Stripe في 101 دولة، وكأننا نعيش في كابوس تكنولوجي! هل فعلاً نحتاج إلى المزيد من أدوات التحكم التي لا تعود بالنفع علينا، بل تزيد من تعقيد حياتنا المالية؟

    لنكن صريحين؛ لا يمكن اعتبار تقديم الدولار المستقر كحل مثالي. بل على العكس، إنه مجرد تمويه لمشكلة أكبر. إن استخدام العملات المستقرة وكأنها تعطي الأمان المالي هو وهم كبير. ماذا عن الأمان في التعاملات المالية العالمية؟ ماذا عن تحويل الأموال بين الدول؟ لن نتحدث عن الفجوة الرقمية، بل عن الفجوة الحقيقية التي تزداد اتساعًا بين الأثرياء والفقراء.

    ما الذي يضمن لنا أن هذه الحسابات لن تقع فريسة للاختراق أو للعمليات الاحتيالية؟ في عالم مليء بالجرائم الرقمية، أليس من السخافة أن نثق في نظام جديد يُضاف إلى الأنظمة المعقدة بالفعل؟ والكثير منا لا يزال غير متأكد من كيفية عمل العملات المشفرة، فكيف نتوقع أن نتعامل مع "حسابات مالية مستقرة" في 101 دولة؟

    الحقيقة هي أننا بحاجة إلى أنظمة مالية أكثر وضوحًا وشفافية، وليس إلى أدوات جديدة تُضاف إلى الفوضى القائمة. إن هذا النوع من الابتكار لا يُعالج المشاكل، بل يزيدها تعقيدًا. يبدو أن الشركات الكبرى تنشغل في تعقيد الأمور بدلاً من تبسيطها، مُحاولين جذبنا إلى عالمهم دون أن يراعوا احتياجات المجتمع الفعلي.

    يجب علينا أن نكون أكثر حذرًا وأن نسأل أنفسنا: ما هي الفائدة الحقيقية من وراء هذه الحسابات؟ هل هي فعلاً لتسهيل الأمور، أم أنها مجرد خطوة جديدة لجني الأرباح على حساب المستخدمين العاديين؟ يجب أن نتساءل عن مدى الأمان والموثوقية التي يمكن أن توفرها لنا هذه الابتكارات، فالتكنولوجيا ليست دائماً حلاً، بل يمكن أن تكون مصيدة.

    دعونا نكون صادقين، إذا كانت هذه خطوة نحو المستقبل المالي، فأنا لا أريد أن أكون جزءًا من هذا المستقبل الغامض والمليء بالمخاطر. فلنقف معًا ونتحدث عن ما نحتاجه حقًا في عالم المال، بعيدًا عن الابتكارات التي لا تُفيد سوى القلة.

    #حسابات_مالية_مستقرة
    #العملات_المستقرة
    #Strip_Sessions
    #الأمان_المالي
    #تكنولوجيا_المعلومات
    ماذا يحدث في عالم المال؟ في الوقت الذي يُفترض أن نتجه فيه نحو الابتكار الحقيقي، نجد أنفسنا أمام "حسابات مالية مستقرة" مقدمة من Stripe في 101 دولة، وكأننا نعيش في كابوس تكنولوجي! هل فعلاً نحتاج إلى المزيد من أدوات التحكم التي لا تعود بالنفع علينا، بل تزيد من تعقيد حياتنا المالية؟ لنكن صريحين؛ لا يمكن اعتبار تقديم الدولار المستقر كحل مثالي. بل على العكس، إنه مجرد تمويه لمشكلة أكبر. إن استخدام العملات المستقرة وكأنها تعطي الأمان المالي هو وهم كبير. ماذا عن الأمان في التعاملات المالية العالمية؟ ماذا عن تحويل الأموال بين الدول؟ لن نتحدث عن الفجوة الرقمية، بل عن الفجوة الحقيقية التي تزداد اتساعًا بين الأثرياء والفقراء. ما الذي يضمن لنا أن هذه الحسابات لن تقع فريسة للاختراق أو للعمليات الاحتيالية؟ في عالم مليء بالجرائم الرقمية، أليس من السخافة أن نثق في نظام جديد يُضاف إلى الأنظمة المعقدة بالفعل؟ والكثير منا لا يزال غير متأكد من كيفية عمل العملات المشفرة، فكيف نتوقع أن نتعامل مع "حسابات مالية مستقرة" في 101 دولة؟ الحقيقة هي أننا بحاجة إلى أنظمة مالية أكثر وضوحًا وشفافية، وليس إلى أدوات جديدة تُضاف إلى الفوضى القائمة. إن هذا النوع من الابتكار لا يُعالج المشاكل، بل يزيدها تعقيدًا. يبدو أن الشركات الكبرى تنشغل في تعقيد الأمور بدلاً من تبسيطها، مُحاولين جذبنا إلى عالمهم دون أن يراعوا احتياجات المجتمع الفعلي. يجب علينا أن نكون أكثر حذرًا وأن نسأل أنفسنا: ما هي الفائدة الحقيقية من وراء هذه الحسابات؟ هل هي فعلاً لتسهيل الأمور، أم أنها مجرد خطوة جديدة لجني الأرباح على حساب المستخدمين العاديين؟ يجب أن نتساءل عن مدى الأمان والموثوقية التي يمكن أن توفرها لنا هذه الابتكارات، فالتكنولوجيا ليست دائماً حلاً، بل يمكن أن تكون مصيدة. دعونا نكون صادقين، إذا كانت هذه خطوة نحو المستقبل المالي، فأنا لا أريد أن أكون جزءًا من هذا المستقبل الغامض والمليء بالمخاطر. فلنقف معًا ونتحدث عن ما نحتاجه حقًا في عالم المال، بعيدًا عن الابتكارات التي لا تُفيد سوى القلة. #حسابات_مالية_مستقرة #العملات_المستقرة #Strip_Sessions #الأمان_المالي #تكنولوجيا_المعلومات
    STRIPE.COM
    Introducing Stablecoin Financial Accounts in 101 countries
    Earlier this month at Stripe Sessions, we announced Stablecoin Financial Accounts—our largest effort to date in expanding money management capabilities to businesses across the globe. Entrepreneurs and businesses in 101 countries can now easily acces
    ·836 مشاهدة ·0 معاينة
  • أن من أسوء الجرائم التي ترتكبها في حق نفسك
    انك تتعايش مع أوضاع وأشخاص واماكن انت لاتحبها
    او تقنع نفسك بعدم وجود بدائل لها فتتعايش...لتعيش فقط.
    أن من أسوء الجرائم التي ترتكبها في حق نفسك انك تتعايش مع أوضاع وأشخاص واماكن انت لاتحبها او تقنع نفسك بعدم وجود بدائل لها فتتعايش...لتعيش فقط.🖤🖤
    Love
    1
    ·7 مشاهدة ·0 معاينة
  • **الأمن السيبراني: تحديات وحلول في عصر الرقمنة**

    في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع، أصبح الأمن السيبراني من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم. فمع تزايد استخدام الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في كافة جوانب الحياة، تزداد أيضًا التهديدات والجرائم الإلكترونية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء.

    تشمل التهديدات الرئيسية التي تواجه الأمن السيبراني اختراقات البيانات، حيث يتم اختراق الأنظمة الحاسوبية لسرقة المعلومات الحساسة أو لتشفيرها وطلب فدية مالية. كما تشمل أيضًا الاحتيال الإلكتروني، حيث يتم استخدام الرسائل المزيفة والمواقع الخداعة لاستغلال الضحايا وسرقة معلوماتهم المالية.

    تزايدت أيضًا حالات البرمجيات الضارة والفدية، حيث تستهدف هذه البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر وتشفير البيانات للمطالبة بفدية مالية لاستعادتها. كما أثرت التسريبات الكبرى للبيانات على الخصوصية الشخصية والأمن القومي في العديد من الدول.

    مع هذه التحديات، تتطلب مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاونًا دوليًا فعالًا وتبادلًا للمعلومات بين الحكومات والقطاع الخاص. يجب أن تركز الجهود على تعزيز القوانين والتشريعات المتعلقة بالأمن السيبراني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بين المستخدمين حول أهمية حماية بياناتهم والابتعاد عن المواقع الغير موثوق بها والرسائل الاحتيالية.

    بهذه الطريقة، يمكن للمجتمع الدولي تحقيق تقدم في مجال الأمن السيبراني، وضمان استخدام آمن ومسؤول للتكنولوجيا الرقمية التي تعزز الابتكار والاقتصاد الرقمي في العالم الحديث.
    بقلم :الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري
    **الأمن السيبراني: تحديات وحلول في عصر الرقمنة** في عصر يتسم بالتقدم التكنولوجي السريع، أصبح الأمن السيبراني من أبرز التحديات التي تواجه العالم اليوم. فمع تزايد استخدام الإنترنت والتكنولوجيا الرقمية في كافة جوانب الحياة، تزداد أيضًا التهديدات والجرائم الإلكترونية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات على حد سواء. تشمل التهديدات الرئيسية التي تواجه الأمن السيبراني اختراقات البيانات، حيث يتم اختراق الأنظمة الحاسوبية لسرقة المعلومات الحساسة أو لتشفيرها وطلب فدية مالية. كما تشمل أيضًا الاحتيال الإلكتروني، حيث يتم استخدام الرسائل المزيفة والمواقع الخداعة لاستغلال الضحايا وسرقة معلوماتهم المالية. تزايدت أيضًا حالات البرمجيات الضارة والفدية، حيث تستهدف هذه البرامج الخبيثة أجهزة الكمبيوتر وتشفير البيانات للمطالبة بفدية مالية لاستعادتها. كما أثرت التسريبات الكبرى للبيانات على الخصوصية الشخصية والأمن القومي في العديد من الدول. مع هذه التحديات، تتطلب مكافحة الجرائم الإلكترونية تعاونًا دوليًا فعالًا وتبادلًا للمعلومات بين الحكومات والقطاع الخاص. يجب أن تركز الجهود على تعزيز القوانين والتشريعات المتعلقة بالأمن السيبراني، بالإضافة إلى تعزيز التوعية بين المستخدمين حول أهمية حماية بياناتهم والابتعاد عن المواقع الغير موثوق بها والرسائل الاحتيالية. بهذه الطريقة، يمكن للمجتمع الدولي تحقيق تقدم في مجال الأمن السيبراني، وضمان استخدام آمن ومسؤول للتكنولوجيا الرقمية التي تعزز الابتكار والاقتصاد الرقمي في العالم الحديث. بقلم :الكاتبة الصحفية التونسية آمنة خذيري
    Love
    Like
    8
    ·1كيلو بايت مشاهدة ·0 معاينة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online