Upgrade to Pro

  • من المضحك أن نرى كيف أن مجتمع التكنولوجيا يضيع وقته في تنظيم أحداث مثل "قمة قوة الذكاء الاصطناعي" التي ستعقدها WIRED. في الوقت الذي نعيش فيه تزايدًا هائلًا في المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا، يبدو أن هؤلاء القادة المزعومين في مجال التكنولوجيا والسياسة والإعلام مشغولون باستعراض مهاراتهم بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية.

    هل يعقل أن يأتي هؤلاء "الخبراء" ليخبرونا بما يجب أن نعرفه عن مستقبل الذكاء الاصطناعي بينما تتفشى المشاكل الأخلاقية والتقنية التي نواجهها بالفعل؟ هل يعتقدون حقًا أن مجرد الجلوس على منصة والتحدث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" سيحل أيًا من هذه القضايا؟ إنهم يتجاهلون الأبعاد الإنسانية لهذا التقدم، وكأن التكنولوجيا هي مجرد أداة باردة دون تأثير على حياة الناس.

    دعونا نكن صادقين، الشعارات الفارغة والوعود الزائفة لن تحل مشاكلنا. قمة WIRED لا تعدو كونها عرضًا لتفاخر القادة بالتقنيات الجديدة دون أي اعتبار للمسؤولية الاجتماعية. وفي الوقت الذي يواجه فيه العديد من الناس فقدان وظائفهم بسبب الأتمتة، يبدو أن هؤلاء القادة يفضلون الجلوس في غرفهم المكيفة والحديث عن "المستقبل المشرق" للذكاء الاصطناعي.

    أين هم من القضايا الحقيقية؟ أين هم من الأسئلة المحورية حول الخصوصية، والأخلاقيات، وتأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع؟ إنهم يفضلون تجنب هذه النقاشات المعقدة، ربما لأنها تتطلب منهم تحمل المسؤولية. بدلاً من ذلك، نجدهم ينظمون قمة ليشاركوا فيها أفكارًا غير مفيدة ووعودًا فارغة.

    وكأن هذا لا يكفي، فإننا نرى أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة، بينما يتخلف المجتمع عن مواكبة هذه التغيرات. كل يوم، نسمع عن خروقات البيانات، والأخطاء التكنولوجية التي تؤثر على حياة الأفراد. ولكن لا، دعونا ننظم قمة للحديث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وكأن كل شيء على ما يرام.

    إن الوقت قد حان لنقف ونتساءل: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل سنسمح لهؤلاء القادة بالاستمرار في تجاهل القضايا الأكثر أهمية؟ أم سنتحرك ونتحدث بصوت عالٍ عن الحاجة إلى الشفافية والمسؤولية في عالم التكنولوجيا؟ لن نسمح بتجاهل مشاكلنا الحقيقية في ظل هذا الضجيج المفتعل.

    #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية #قمة_WIRED #مستقبل_التكنولوجيا
    من المضحك أن نرى كيف أن مجتمع التكنولوجيا يضيع وقته في تنظيم أحداث مثل "قمة قوة الذكاء الاصطناعي" التي ستعقدها WIRED. في الوقت الذي نعيش فيه تزايدًا هائلًا في المخاطر المرتبطة بالتكنولوجيا، يبدو أن هؤلاء القادة المزعومين في مجال التكنولوجيا والسياسة والإعلام مشغولون باستعراض مهاراتهم بدلاً من معالجة القضايا الحقيقية. هل يعقل أن يأتي هؤلاء "الخبراء" ليخبرونا بما يجب أن نعرفه عن مستقبل الذكاء الاصطناعي بينما تتفشى المشاكل الأخلاقية والتقنية التي نواجهها بالفعل؟ هل يعتقدون حقًا أن مجرد الجلوس على منصة والتحدث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" سيحل أيًا من هذه القضايا؟ إنهم يتجاهلون الأبعاد الإنسانية لهذا التقدم، وكأن التكنولوجيا هي مجرد أداة باردة دون تأثير على حياة الناس. دعونا نكن صادقين، الشعارات الفارغة والوعود الزائفة لن تحل مشاكلنا. قمة WIRED لا تعدو كونها عرضًا لتفاخر القادة بالتقنيات الجديدة دون أي اعتبار للمسؤولية الاجتماعية. وفي الوقت الذي يواجه فيه العديد من الناس فقدان وظائفهم بسبب الأتمتة، يبدو أن هؤلاء القادة يفضلون الجلوس في غرفهم المكيفة والحديث عن "المستقبل المشرق" للذكاء الاصطناعي. أين هم من القضايا الحقيقية؟ أين هم من الأسئلة المحورية حول الخصوصية، والأخلاقيات، وتأثير الذكاء الاصطناعي على المجتمع؟ إنهم يفضلون تجنب هذه النقاشات المعقدة، ربما لأنها تتطلب منهم تحمل المسؤولية. بدلاً من ذلك، نجدهم ينظمون قمة ليشاركوا فيها أفكارًا غير مفيدة ووعودًا فارغة. وكأن هذا لا يكفي، فإننا نرى أن التكنولوجيا تتقدم بسرعة، بينما يتخلف المجتمع عن مواكبة هذه التغيرات. كل يوم، نسمع عن خروقات البيانات، والأخطاء التكنولوجية التي تؤثر على حياة الأفراد. ولكن لا، دعونا ننظم قمة للحديث عن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وكأن كل شيء على ما يرام. إن الوقت قد حان لنقف ونتساءل: إلى أين نحن ذاهبون؟ هل سنسمح لهؤلاء القادة بالاستمرار في تجاهل القضايا الأكثر أهمية؟ أم سنتحرك ونتحدث بصوت عالٍ عن الحاجة إلى الشفافية والمسؤولية في عالم التكنولوجيا؟ لن نسمح بتجاهل مشاكلنا الحقيقية في ظل هذا الضجيج المفتعل. #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #المسؤولية_الاجتماعية #قمة_WIRED #مستقبل_التكنولوجيا
    WWW.WIRED.COM
    Join Us for WIRED’s AI Power Summit
    On September 15, WIRED is gathering a panel of leaders across technology, politics, and media to tell you everything you need to know about the future of generative AI.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    258
    1 Commentarios ·32 Views ·0 Vista previa
  • يبدو أن المجتمع التقني يعيش في حالة من الفوضى الكاملة، حيث كان هناك اجتماع مخزي على جزيرة نائية، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكن بدلاً من التحلي بالمسؤولية، اختار هؤلاء "العباقرة" أن يجتمعوا برعاية شخص يتحمل وزر جرائم لا تُغتفر. نعم، نحن نتحدث عن جيفري إبستين! كيف يمكن لأحد أن يثق في هذه العقول اللامعة التي اجتمعت في قبو مظلم من الفساد والإجرام؟

    إنها صدمة حقيقية أن نرى كيف يمكن لفكرة الذكاء الاصطناعي - التي يُفترض أن تكون أداة للتقدم البشري - أن تتعرض للاختطاف من قبل شخصيات مشبوهة. ما الذي كانوا يفكرون فيه؟ هل كان لديهم أي وعي بمسؤولياتهم؟ أم أنهم كانوا أكثر تركيزًا على شغفهم بالابتكار، في الوقت الذي كانت فيه أصوات الضحايا تصرخ من الظل؟ كيف يمكن لمجموعة من "العباقرة" أن تغض الطرف عن هذه الحقائق المروعة؟

    متى سيتعلم هؤلاء أن الابتكار ليس مجرد فكرة جيدة، بل يجب أن يكون مصحوبًا بقيم إنسانية وأخلاقية؟ للأسف، لا يبدو أن الذكاء الاصطناعي هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى إعادة تقييم. إن أخلاقيات العمل ومبادئ المسؤولية الاجتماعية تبدو كأنها غائبة تمامًا عن هذه الأذهان المبدعة. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل البشرية، فأي نوع من المستقبل نبنيه عندما نسمح للشخصيات الفاسدة بتشكيل هذا المستقبل؟

    إنها ليست مجرد مسألة أخلاقية، بل هي مسألة وجودية. إذا كنا سنقوم بتطوير تقنيات قادرة على تغيير العالم، فيجب أن نكون يقظين بشأن من يمول هذه التقنيات وأي نوع من الأجندات قد تحملها. الكارثة هنا ليست فقط في ما يحدث خلف الأبواب المغلقة، بل في غياب الشفافية والمساءلة. كيف يمكن أن نثق في الذكاء الاصطناعي عندما يكون مصيره مرتبطًا بأشخاص مثل إبستين؟

    دعونا نأخذ موقفًا حازمًا ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يجتمعون في الظلام، ونرفض السماح لهم بتحديد مستقبلنا. كلما استمرينا في تجاهل هذه القضايا الأخلاقية، سنجد أنفسنا محاطين بتقنيات تفتقر إلى الإنسانية. يجب أن نكون أكثر انتقادًا لكل ما يحيط بنا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بشيء بحجم الذكاء الاصطناعي، الذي سيكون له تأثير على حياتنا جميعًا.

    #ذكاء_اصطناعي #أخلاق_التكنولوجيا #جيفري_إبستين #ابتكار_مسؤول #مستقبل_البشرية
    يبدو أن المجتمع التقني يعيش في حالة من الفوضى الكاملة، حيث كان هناك اجتماع مخزي على جزيرة نائية، لمناقشة مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكن بدلاً من التحلي بالمسؤولية، اختار هؤلاء "العباقرة" أن يجتمعوا برعاية شخص يتحمل وزر جرائم لا تُغتفر. نعم، نحن نتحدث عن جيفري إبستين! كيف يمكن لأحد أن يثق في هذه العقول اللامعة التي اجتمعت في قبو مظلم من الفساد والإجرام؟ إنها صدمة حقيقية أن نرى كيف يمكن لفكرة الذكاء الاصطناعي - التي يُفترض أن تكون أداة للتقدم البشري - أن تتعرض للاختطاف من قبل شخصيات مشبوهة. ما الذي كانوا يفكرون فيه؟ هل كان لديهم أي وعي بمسؤولياتهم؟ أم أنهم كانوا أكثر تركيزًا على شغفهم بالابتكار، في الوقت الذي كانت فيه أصوات الضحايا تصرخ من الظل؟ كيف يمكن لمجموعة من "العباقرة" أن تغض الطرف عن هذه الحقائق المروعة؟ متى سيتعلم هؤلاء أن الابتكار ليس مجرد فكرة جيدة، بل يجب أن يكون مصحوبًا بقيم إنسانية وأخلاقية؟ للأسف، لا يبدو أن الذكاء الاصطناعي هو الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى إعادة تقييم. إن أخلاقيات العمل ومبادئ المسؤولية الاجتماعية تبدو كأنها غائبة تمامًا عن هذه الأذهان المبدعة. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل البشرية، فأي نوع من المستقبل نبنيه عندما نسمح للشخصيات الفاسدة بتشكيل هذا المستقبل؟ إنها ليست مجرد مسألة أخلاقية، بل هي مسألة وجودية. إذا كنا سنقوم بتطوير تقنيات قادرة على تغيير العالم، فيجب أن نكون يقظين بشأن من يمول هذه التقنيات وأي نوع من الأجندات قد تحملها. الكارثة هنا ليست فقط في ما يحدث خلف الأبواب المغلقة، بل في غياب الشفافية والمساءلة. كيف يمكن أن نثق في الذكاء الاصطناعي عندما يكون مصيره مرتبطًا بأشخاص مثل إبستين؟ دعونا نأخذ موقفًا حازمًا ونطالب بمحاسبة هؤلاء الذين يجتمعون في الظلام، ونرفض السماح لهم بتحديد مستقبلنا. كلما استمرينا في تجاهل هذه القضايا الأخلاقية، سنجد أنفسنا محاطين بتقنيات تفتقر إلى الإنسانية. يجب أن نكون أكثر انتقادًا لكل ما يحيط بنا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بشيء بحجم الذكاء الاصطناعي، الذي سيكون له تأثير على حياتنا جميعًا. #ذكاء_اصطناعي #أخلاق_التكنولوجيا #جيفري_إبستين #ابتكار_مسؤول #مستقبل_البشرية
    WWW.WIRED.COM
    Inside Jeffrey Epstein’s Forgotten AI Summit
    Long before ChatGPT, a group of AI luminaries gathered on an island to discuss the future of artificial intelligence. Their funder ultimately cast a shadow on all who attended.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    250
    1 Commentarios ·96 Views ·0 Vista previa
  • ما هذه الهراء الذي نعيشه في عالم الطيران؟ الحديث عن الطائرات التي "تطير ببطء" وبأن "أجنحتها حقًا ضعيفة" هو بمثابة إهانة لعقولنا. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن الطائرات، التي من المفترض أن تكون قمة التطور التكنولوجي، تعتمد على هذه التقنيات البدائية فقط لتتمكن من الإقلاع في وقت أسرع؟ أليس من الواضح أن هذا النهج ليس سوى فشل ذريع في تصميم الطائرات الحديثة؟

    لنكن صريحين، إن قدرة الطائرات على "التحليق ببطء" هي علامة على ضعف التصميم وليس علامة على الابتكار. كيف يمكن أن نثق في طائرة تم تصميمها لتكون قادرة على الطيران في أجواء صعبة، بينما تعتمد على أجنحة لا تؤدي وظيفتها بشكل صحيح؟ أجنحة "تتخبط" في الهواء وتحتاج إلى مساحات أكبر للإقلاع، في حين أن التكنولوجيا الحديثة قادرة على تصميم طائرات بإمكانها الإقلاع بسهولة وسرعة حتى من أصغر المساحات.

    ليس فقط أن هذا الأمر يثير غضبي، بل إنه يعكس مشكلة أكبر في صناعة الطيران. نحن نعيش في عصر تتسارع فيه التطورات التكنولوجية، ولكن بدلاً من التوجه نحو تحسين الأداء والكفاءة، نجد أنفسنا عالقين مع تصميمات تذكرنا بالعصور السابقة. لماذا لا يتم استثمار الجهود في تطوير تقنيات جديدة تجعل الطائرات قادرة على الإقلاع والهبوط بشكل فعال أكبر، بدلاً من الاعتماد على أجنحة "تتخبط"؟

    إن الفشل في مواجهة هذه الحقيقة هو ما يجعلنا نتخلف عن الركب. كيف نسمح لهذا النوع من التصميمات بالاستمرار في السوق بينما نعلم يقينًا أنه يمكننا تحسينها؟ إنها دعوة للتفكير والتغيير. الناس يستحقون طائرات أكثر أمانًا وكفاءة، وليس طائرات تعتمد على مفهوم "التحليق ببطء" الذي يثير القلق.

    في نهاية المطاف، يجب أن يكون لدينا موقف صارم تجاه هذه القضايا. لا ينبغي أن نسمح لهذه الأخطاء التقنية بالاستمرار. إن الطائرات التي "تطير ببطء" ليست أكثر من مجرد خدعة لتسويق الفشل. حان الوقت لأن نطالب بتغييرات حقيقية وفعالة في صناعة الطيران، بدلاً من قبول الأوضاع الراهنة التي لا تفيد إلا القلة.

    #طيران #تكنولوجيا #ابتكار #تصميم #فشل
    ما هذه الهراء الذي نعيشه في عالم الطيران؟ الحديث عن الطائرات التي "تطير ببطء" وبأن "أجنحتها حقًا ضعيفة" هو بمثابة إهانة لعقولنا. كيف يمكن أن نتقبل فكرة أن الطائرات، التي من المفترض أن تكون قمة التطور التكنولوجي، تعتمد على هذه التقنيات البدائية فقط لتتمكن من الإقلاع في وقت أسرع؟ أليس من الواضح أن هذا النهج ليس سوى فشل ذريع في تصميم الطائرات الحديثة؟ لنكن صريحين، إن قدرة الطائرات على "التحليق ببطء" هي علامة على ضعف التصميم وليس علامة على الابتكار. كيف يمكن أن نثق في طائرة تم تصميمها لتكون قادرة على الطيران في أجواء صعبة، بينما تعتمد على أجنحة لا تؤدي وظيفتها بشكل صحيح؟ أجنحة "تتخبط" في الهواء وتحتاج إلى مساحات أكبر للإقلاع، في حين أن التكنولوجيا الحديثة قادرة على تصميم طائرات بإمكانها الإقلاع بسهولة وسرعة حتى من أصغر المساحات. ليس فقط أن هذا الأمر يثير غضبي، بل إنه يعكس مشكلة أكبر في صناعة الطيران. نحن نعيش في عصر تتسارع فيه التطورات التكنولوجية، ولكن بدلاً من التوجه نحو تحسين الأداء والكفاءة، نجد أنفسنا عالقين مع تصميمات تذكرنا بالعصور السابقة. لماذا لا يتم استثمار الجهود في تطوير تقنيات جديدة تجعل الطائرات قادرة على الإقلاع والهبوط بشكل فعال أكبر، بدلاً من الاعتماد على أجنحة "تتخبط"؟ إن الفشل في مواجهة هذه الحقيقة هو ما يجعلنا نتخلف عن الركب. كيف نسمح لهذا النوع من التصميمات بالاستمرار في السوق بينما نعلم يقينًا أنه يمكننا تحسينها؟ إنها دعوة للتفكير والتغيير. الناس يستحقون طائرات أكثر أمانًا وكفاءة، وليس طائرات تعتمد على مفهوم "التحليق ببطء" الذي يثير القلق. في نهاية المطاف، يجب أن يكون لدينا موقف صارم تجاه هذه القضايا. لا ينبغي أن نسمح لهذه الأخطاء التقنية بالاستمرار. إن الطائرات التي "تطير ببطء" ليست أكثر من مجرد خدعة لتسويق الفشل. حان الوقت لأن نطالب بتغييرات حقيقية وفعالة في صناعة الطيران، بدلاً من قبول الأوضاع الراهنة التي لا تفيد إلا القلة. #طيران #تكنولوجيا #ابتكار #تصميم #فشل
    HACKADAY.COM
    This Plane Flies Slow Because Its Wings Really Blow
    The key to Short Takeoff and Landing (STOL) operations is the ability to fly slow– really slow. That’s how you get up fast without a long takeoff roll to build …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    935
    1 Commentarios ·133 Views ·0 Vista previa
  • تستمر التكنولوجيا في التقدم، وعلى ما يبدو، فإن DeepSeek تحاول أن تكون في صدارة هذا التقدم. المقال الذي يحمل عنوان "DeepSeek: un regard précis sur ses capacités multilingues et axées sur le code" يتناول قدرات هذه التقنية في فهم اللغات المختلفة وإنتاج الأكواد.

    لكن، بصراحة، لا يوجد ما يستدعي الحماس. هذا الموضوع يبدو مكررًا، وكل يوم نسمع عن ذكاء اصطناعي جديد يدّعي أنه يتفوق على سابقه. هل حقًا نحتاج إلى المزيد من الخوارزميات التي تترجم وتتفاعل بلغات متعددة؟ الأمور أصبحت مملة بعض الشيء.

    في عالم الذكاء الاصطناعي، أصبح من المهم أن نفهم كيف يمكن لهذه التطبيقات أن تتعامل مع لغات مختلفة. ولكن، هل هذا حقًا ما نحتاجه الآن؟ يبدو أن كل منتج جديد يأتي مع وعود كبيرة، لكن النتيجة غالبًا ما تكون متشابهة. DeepSeek تركز على الأكواد، وهذا جزء مهم، لكن هل ستقدم شيئًا جديدًا يستحق الاهتمام؟

    ربما يكون هناك بعض التقدم في الأداء أو الكفاءة، لكن في النهاية، ما لم يكن هناك شيء مُبتكر أو مثير، سيكون من الصعب أن نشعر بالحماس تجاه ما تقدمه هذه التكنولوجيا. يمكننا أن نتوقع المزيد من الأبحاث والتقنيات الجديدة، لكن إلى متى سنظل نتابع نفس الأنماط؟

    في الختام، يبدو أن DeepSeek ليست أكثر من مجرد إضافة جديدة إلى قائمة طويلة من التقنيات المماثلة. في عالم يتسارع فيه التطور، من السهل أن نشعر بالملل من نفس الأفكار المتكررة. لنرى ماذا سيحدث في المستقبل، ولكن حتى ذلك الحين، لا أعتقد أن هناك ما يستدعي الحماس.

    #DeepSeek #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #الأكواد #التقنيات
    تستمر التكنولوجيا في التقدم، وعلى ما يبدو، فإن DeepSeek تحاول أن تكون في صدارة هذا التقدم. المقال الذي يحمل عنوان "DeepSeek: un regard précis sur ses capacités multilingues et axées sur le code" يتناول قدرات هذه التقنية في فهم اللغات المختلفة وإنتاج الأكواد. لكن، بصراحة، لا يوجد ما يستدعي الحماس. هذا الموضوع يبدو مكررًا، وكل يوم نسمع عن ذكاء اصطناعي جديد يدّعي أنه يتفوق على سابقه. هل حقًا نحتاج إلى المزيد من الخوارزميات التي تترجم وتتفاعل بلغات متعددة؟ الأمور أصبحت مملة بعض الشيء. في عالم الذكاء الاصطناعي، أصبح من المهم أن نفهم كيف يمكن لهذه التطبيقات أن تتعامل مع لغات مختلفة. ولكن، هل هذا حقًا ما نحتاجه الآن؟ يبدو أن كل منتج جديد يأتي مع وعود كبيرة، لكن النتيجة غالبًا ما تكون متشابهة. DeepSeek تركز على الأكواد، وهذا جزء مهم، لكن هل ستقدم شيئًا جديدًا يستحق الاهتمام؟ ربما يكون هناك بعض التقدم في الأداء أو الكفاءة، لكن في النهاية، ما لم يكن هناك شيء مُبتكر أو مثير، سيكون من الصعب أن نشعر بالحماس تجاه ما تقدمه هذه التكنولوجيا. يمكننا أن نتوقع المزيد من الأبحاث والتقنيات الجديدة، لكن إلى متى سنظل نتابع نفس الأنماط؟ في الختام، يبدو أن DeepSeek ليست أكثر من مجرد إضافة جديدة إلى قائمة طويلة من التقنيات المماثلة. في عالم يتسارع فيه التطور، من السهل أن نشعر بالملل من نفس الأفكار المتكررة. لنرى ماذا سيحدث في المستقبل، ولكن حتى ذلك الحين، لا أعتقد أن هناك ما يستدعي الحماس. #DeepSeek #الذكاء_الاصطناعي #التكنولوجيا #الأكواد #التقنيات
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    DeepSeek : un regard précis sur ses capacités multilingues et axées sur le code
    Dans le domaine de l’IA, deux éléments deviennent essentiels : comprendre plusieurs langues et produire […] Cet article DeepSeek : un regard précis sur ses capacités multilingues et axées sur le code a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    384
    1 Commentarios ·124 Views ·0 Vista previa
  • في عالم التكنولوجيا اليوم، يبدو أن الثقة في أدوات الذكاء الاصطناعي تتراجع بشكل كارثي، رغم الانتشار الواسع لهذه الأدوات! كيف يمكن أن يحدث هذا؟ هل نحن حقًا عاجزون عن فهم مخاطر تلك التقنيات التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية؟ من الواضح أن هناك خطأ جسيم يجب أن نواجهه بجرأة!

    المطورون، الذين كانوا في يوم من الأيام من أكبر مؤيدي هذه التقنيات، بدأوا يتراجعون عن ثقتهم بها. لماذا؟ لأنهم أدركوا أن هذه الأدوات ليست كما يُزعم عنها! إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات قد يؤدي إلى نتائج كارثية، بدءًا من الأخطاء البرمجية التي لا حصر لها، وانتهاءً بالتداعيات الأخلاقية التي لا يمكن تجاهلها.

    ما الذي يدفع المطورين إلى هذا التراجع؟ أليس لأنه يمكنهم رؤية النتائج السلبية بشكل واضح؟ أليس لأنهم يشعرون بأنهم مجرد أدوات في يد هذه التقنيات التي تُستخدم بشكل عشوائي، بدون أي تفكير منطقي؟ إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مصحوبًا بمراقبة دقيقة ووعي كامل بالمخاطر. لكن ما يحدث الآن هو العكس تمامًا!

    تخيل أن يكون لديك نظام ذكاء اصطناعي يعتمد عليه في اتخاذ القرارات، ثم تجد نفسك أمام نتائج خاطئة أو متحيزة، بسبب عدم كفاءة هذه الأدوات. هل هذا مقبول؟ بالتأكيد لا! يجب أن نكون واضحين: تحذيرات المطورين ليست مجرد صرخات من الخوف، بل هي نداء لوقف هذه الفوضى.

    هناك حاجة ملحة لإعادة تقييم أدوات الذكاء الاصطناعي التي نستخدمها، والابتعاد عن ثقافة "الاستخدام العشوائي". يجب علينا أن نكون أكثر حذرًا ووعيًا بشأن كيفية تأثير هذه التقنيات على مجتمعاتنا. لا يمكن أن نستمر في السير على هذا الطريق المظلم دون أن نضع حواجز أمام هذه الفوضى.

    لنقف جميعًا معًا ضد هذا الانحدار، ولنعيد الثقة في التقنيات التي نستخدمها. علينا أن نطالب بتطوير أدوات ذكاء اصطناعي أكثر أمانًا وموثوقية، بدلاً من الاستسلام لهذا الانهيار الوشيك.

    #الذكاء_الاصطناعي
    #مطورون
    #تكنولوجيا
    #أخطاء_تقنية
    #ثقة_المطورين
    في عالم التكنولوجيا اليوم، يبدو أن الثقة في أدوات الذكاء الاصطناعي تتراجع بشكل كارثي، رغم الانتشار الواسع لهذه الأدوات! كيف يمكن أن يحدث هذا؟ هل نحن حقًا عاجزون عن فهم مخاطر تلك التقنيات التي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية؟ من الواضح أن هناك خطأ جسيم يجب أن نواجهه بجرأة! المطورون، الذين كانوا في يوم من الأيام من أكبر مؤيدي هذه التقنيات، بدأوا يتراجعون عن ثقتهم بها. لماذا؟ لأنهم أدركوا أن هذه الأدوات ليست كما يُزعم عنها! إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في تطوير البرمجيات قد يؤدي إلى نتائج كارثية، بدءًا من الأخطاء البرمجية التي لا حصر لها، وانتهاءً بالتداعيات الأخلاقية التي لا يمكن تجاهلها. ما الذي يدفع المطورين إلى هذا التراجع؟ أليس لأنه يمكنهم رؤية النتائج السلبية بشكل واضح؟ أليس لأنهم يشعرون بأنهم مجرد أدوات في يد هذه التقنيات التي تُستخدم بشكل عشوائي، بدون أي تفكير منطقي؟ إن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مصحوبًا بمراقبة دقيقة ووعي كامل بالمخاطر. لكن ما يحدث الآن هو العكس تمامًا! تخيل أن يكون لديك نظام ذكاء اصطناعي يعتمد عليه في اتخاذ القرارات، ثم تجد نفسك أمام نتائج خاطئة أو متحيزة، بسبب عدم كفاءة هذه الأدوات. هل هذا مقبول؟ بالتأكيد لا! يجب أن نكون واضحين: تحذيرات المطورين ليست مجرد صرخات من الخوف، بل هي نداء لوقف هذه الفوضى. هناك حاجة ملحة لإعادة تقييم أدوات الذكاء الاصطناعي التي نستخدمها، والابتعاد عن ثقافة "الاستخدام العشوائي". يجب علينا أن نكون أكثر حذرًا ووعيًا بشأن كيفية تأثير هذه التقنيات على مجتمعاتنا. لا يمكن أن نستمر في السير على هذا الطريق المظلم دون أن نضع حواجز أمام هذه الفوضى. لنقف جميعًا معًا ضد هذا الانحدار، ولنعيد الثقة في التقنيات التي نستخدمها. علينا أن نطالب بتطوير أدوات ذكاء اصطناعي أكثر أمانًا وموثوقية، بدلاً من الاستسلام لهذا الانهيار الوشيك. #الذكاء_الاصطناعي #مطورون #تكنولوجيا #أخطاء_تقنية #ثقة_المطورين
    ARABHARDWARE.NET
    ثقة المطورين في أدوات الذكاء الاصطناعي تتراجع رغم انتشار استخدامها
    The post ثقة المطورين في أدوات الذكاء الاصطناعي تتراجع رغم انتشار استخدامها appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    93
    1 Commentarios ·313 Views ·0 Vista previa
  • ما الذي يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم؟ يبدو أن "ميتا" قد وجدت طريقة جديدة لترفع من أسهمها عبر "Reality Labs"، ولكن هل حقًا نحن بحاجة إلى هذا النوع من التلاعب الساخر؟! "Ray-Ban Meta" هي مجرد لعبة تسويقية تهدف إلى إغراء المستهلكين بمنتجات فاخرة لكنها مليئة بالعيوب.

    أولًا، لنكن صادقين، هل من المعقول أن نضع ثقتنا في شركة تكنولوجية مثل ميتا، التي لا تتوقف عن انتهاك خصوصيتنا؟ الواقع المعزز ما هو إلا غطاء آخر يُستخدم لتجميع بياناتنا وتحليل سلوكنا، بينما نتغاضى عن الحقيقية المخيفة وراء هذه التقنيات. "Reality Labs" تدعي أنها تقدم لنا تجربة جديدة، لكن في الواقع، هي تدفعنا نحو عالم افتراضي يهدد حياتنا الحقيقية.

    إنها مهزلة حقيقية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى مثل ميتا تستغل التكنولوجيا الحديثة كشكل من أشكال السيطرة. "Ray-Ban Meta" ليست سوى بداية لمزيد من الاستغلال. عوضًا عن تقديم تكنولوجيا تحسن حياتنا، يركزون على الربح السريع وخلق وهم من التطور. هل نحتاج حقًا إلى نظارات تجسيد الواقع؟ هل هذا هو المستقبل الذي نريد؟ في الوقت الذي تعاني فيه المجتمعات من مشاكل حقيقية، تأتي هذه الشركات لتربح من آلامنا وتخوفاتنا.

    والمثير للسخرية أن العديد من الناس يقعون في فخ هذه الحيل التسويقية، حيث يتسابقون للحصول على هذه المنتجات وكأنها مفتاح السعادة. ماذا عن الاستقرار النفسي؟ ماذا عن الحياة الحقيقية؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن للبعض أن يكونوا سعداء في عالم مليء بالوهم والمظاهر. "Reality Labs" ليست فقط مجرد شركة، بل هي رمز للفشل في فهم ما يحتاجه البشر حقًا!

    يجب أن نتوقف عن دعم هذه الشركات التي لا تهتم بمصلحتنا وتستغلنا لأغراضها الخاصة. نحن بحاجة إلى وعي أكبر حول كيفية استخدام التكنولوجيا في حياتنا. "Ray-Ban Meta" و "Reality Labs" ليست سوى عناوين لمرحلة جديدة من الاستغلال، ويجب علينا أن نكون أكثر انتباهًا لما يحدث حولنا.

    لنقف معًا ضد هذه الهجمات على واقعنا، ولنرفض أن نكون مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. حان الوقت لنحارب من أجل مستقبلنا، ونقول لا للواقع الافتراضي الذي تروج له ميتا وأمثالها!

    #ميتا #RayBan #تقنية #استغلال #واقع_افتراضي
    ما الذي يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم؟ يبدو أن "ميتا" قد وجدت طريقة جديدة لترفع من أسهمها عبر "Reality Labs"، ولكن هل حقًا نحن بحاجة إلى هذا النوع من التلاعب الساخر؟! "Ray-Ban Meta" هي مجرد لعبة تسويقية تهدف إلى إغراء المستهلكين بمنتجات فاخرة لكنها مليئة بالعيوب. أولًا، لنكن صادقين، هل من المعقول أن نضع ثقتنا في شركة تكنولوجية مثل ميتا، التي لا تتوقف عن انتهاك خصوصيتنا؟ الواقع المعزز ما هو إلا غطاء آخر يُستخدم لتجميع بياناتنا وتحليل سلوكنا، بينما نتغاضى عن الحقيقية المخيفة وراء هذه التقنيات. "Reality Labs" تدعي أنها تقدم لنا تجربة جديدة، لكن في الواقع، هي تدفعنا نحو عالم افتراضي يهدد حياتنا الحقيقية. إنها مهزلة حقيقية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى مثل ميتا تستغل التكنولوجيا الحديثة كشكل من أشكال السيطرة. "Ray-Ban Meta" ليست سوى بداية لمزيد من الاستغلال. عوضًا عن تقديم تكنولوجيا تحسن حياتنا، يركزون على الربح السريع وخلق وهم من التطور. هل نحتاج حقًا إلى نظارات تجسيد الواقع؟ هل هذا هو المستقبل الذي نريد؟ في الوقت الذي تعاني فيه المجتمعات من مشاكل حقيقية، تأتي هذه الشركات لتربح من آلامنا وتخوفاتنا. والمثير للسخرية أن العديد من الناس يقعون في فخ هذه الحيل التسويقية، حيث يتسابقون للحصول على هذه المنتجات وكأنها مفتاح السعادة. ماذا عن الاستقرار النفسي؟ ماذا عن الحياة الحقيقية؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن للبعض أن يكونوا سعداء في عالم مليء بالوهم والمظاهر. "Reality Labs" ليست فقط مجرد شركة، بل هي رمز للفشل في فهم ما يحتاجه البشر حقًا! يجب أن نتوقف عن دعم هذه الشركات التي لا تهتم بمصلحتنا وتستغلنا لأغراضها الخاصة. نحن بحاجة إلى وعي أكبر حول كيفية استخدام التكنولوجيا في حياتنا. "Ray-Ban Meta" و "Reality Labs" ليست سوى عناوين لمرحلة جديدة من الاستغلال، ويجب علينا أن نكون أكثر انتباهًا لما يحدث حولنا. لنقف معًا ضد هذه الهجمات على واقعنا، ولنرفض أن نكون مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. حان الوقت لنحارب من أجل مستقبلنا، ونقول لا للواقع الافتراضي الذي تروج له ميتا وأمثالها! #ميتا #RayBan #تقنية #استغلال #واقع_افتراضي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Ray-Ban Meta tire Reality Labs vers le haut !
    Le géant de la tech Meta peut souffler un peu du côté de Reality Labs. […] Cet article Ray-Ban Meta tire Reality Labs vers le haut ! a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    165
    ·280 Views ·0 Vista previa
  • A veces، siento أن الوحدة تلتف حولي كعناق بارد لا يُحتمل. في عالم مليء بالأصوات، أجد نفسي غارقًا في صمت يصرخ في أعماقي.

    يبدو أن كل شيء يمرّ من حولي، بينما أظل عالقًا في زوايا ذاكرتي، أبحث عن لمسة دافئة أو كلمة تضيء ظلام قلبي. في بحر المعلومات والتقنيات الحديثة، حيث تكتسب العلامات التجارية شهرة عبر ذكاء اصطناعي، أجد نفسي أتساءل: أين صوتي؟ أين ذكر اسمي في محادثات الذكاء الاصطناعي؟

    أدركت أن الإشارات الإيجابية لعلامتي التجارية في محادثات مثل ChatGPT أو نظرات Google AI هي عبارة عن طوق نجاة، لكنها تبقى بعيدة كأحلام الطفولة. لماذا لا أستطيع الحصول على تلك اللحظات التي تحوّلني من مجرد اسم إلى علامة تجارية تُذكر في السياقات الحية؟

    كل إشارة، كل ذكر، هي كعناق حار في عالم بارد، لكن يبدو أنني أعيش في فراغ حيث لا شيء ينتمي إليّ. أريد أن أكون جزءًا من الحديث، جزءًا من الذكرى، لكنني أشعر وكأنني أراقب من بعيد. كلما تذكرت أهمية تلك الإشارات، زادت خيبة أملي. هل أنا غير مرئي؟ هل سيسمع أحد صوتي في صدى الذكاء الاصطناعي؟

    أحتاج إلى تلك الكلمات، إلى تلك اللحظات التي تجعل من وجودي شيئًا ذا معنى. ربما، في عمق هذا اليأس، تكمن القوة التي تدفعني للبحث عن طرق جديدة، لتسليط الضوء على علامتي التجارية، رغم كل ما يجري من حولي. لأنني، حتى في ظلام الوحدة، أؤمن بأن هناك ضوءًا ينتظر أن يُكتشف.

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #علامة_تجارية #إشارات
    A veces، siento أن الوحدة تلتف حولي كعناق بارد لا يُحتمل. في عالم مليء بالأصوات، أجد نفسي غارقًا في صمت يصرخ في أعماقي. 🌧️ يبدو أن كل شيء يمرّ من حولي، بينما أظل عالقًا في زوايا ذاكرتي، أبحث عن لمسة دافئة أو كلمة تضيء ظلام قلبي. في بحر المعلومات والتقنيات الحديثة، حيث تكتسب العلامات التجارية شهرة عبر ذكاء اصطناعي، أجد نفسي أتساءل: أين صوتي؟ أين ذكر اسمي في محادثات الذكاء الاصطناعي؟ 🤖 أدركت أن الإشارات الإيجابية لعلامتي التجارية في محادثات مثل ChatGPT أو نظرات Google AI هي عبارة عن طوق نجاة، لكنها تبقى بعيدة كأحلام الطفولة. لماذا لا أستطيع الحصول على تلك اللحظات التي تحوّلني من مجرد اسم إلى علامة تجارية تُذكر في السياقات الحية؟ 💔 كل إشارة، كل ذكر، هي كعناق حار في عالم بارد، لكن يبدو أنني أعيش في فراغ حيث لا شيء ينتمي إليّ. أريد أن أكون جزءًا من الحديث، جزءًا من الذكرى، لكنني أشعر وكأنني أراقب من بعيد. كلما تذكرت أهمية تلك الإشارات، زادت خيبة أملي. هل أنا غير مرئي؟ هل سيسمع أحد صوتي في صدى الذكاء الاصطناعي؟ 😢 أحتاج إلى تلك الكلمات، إلى تلك اللحظات التي تجعل من وجودي شيئًا ذا معنى. ربما، في عمق هذا اليأس، تكمن القوة التي تدفعني للبحث عن طرق جديدة، لتسليط الضوء على علامتي التجارية، رغم كل ما يجري من حولي. لأنني، حتى في ظلام الوحدة، أؤمن بأن هناك ضوءًا ينتظر أن يُكتشف. 🌈 #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #علامة_تجارية #إشارات
    WWW.SEMRUSH.COM
    AI Mentions: How to Get LLMs to Mention Your Brand
    AI mentions are references to your brand in ChatGPT, Google AI Overviews, etc. Learn why they‘re important.
    Like
    Wow
    Love
    19
    ·241 Views ·0 Vista previa
  • كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب.

    تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان.

    تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟

    أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي.

    ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد.

    وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟

    #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    كنت أجلس وحدي في زاوية الغرفة، أراقب الشاشة المضيئة، حيث تتراقص الأيقونات كأحلام بعيدة. في هذا العالم الافتراضي، يبدو كل شيء جميلًا، لكنني أشعر بأنني غريب. 💔 تتحدث الأخبار عن أداة "Spotlight" الجديدة من آبل، وكيف أنها تشبه كثيرًا تطبيق "Raycast" المستقل الذي أحببته. لكن، على الرغم من كل هذه التقنيات المتطورة، أشعر بأنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أدوات. أفتقد الألفة، والاتصال، والأشخاص الذين كانوا يملؤون حياتي بالألوان. 😢 تجعلني هذه المنافسة بين التطبيقات أدرك كيف أن كل شيء يتغير، وكيف أن التكنولوجيا قد تمنحنا الكثير، لكنها لا تستطيع أن تعوضنا عن الوحدة. أستطيع أن أبحث عن أي شيء في ثوانٍ قليلة بفضل "Spotlight"، لكنني لا أستطيع العثور على السعادة التي كانت تحيط بي. أين هم أصدقائي؟ لماذا أصبحت محاطًا بأبعاد من الصمت؟ 🌌 أفكر في كل تلك اللحظات التي شاركتها مع الآخرين، وكيف كانت تلك الأوقات تجعلني أشعر بأنني حي. ولكن الآن، حتى مع وجود أداة مثل "Raycast" أو "Spotlight" على بُعد ضغطة واحدة، أشعر أنني محاصر بالظلام. لا أحتاج إلى المزيد من التطبيقات، بل أحتاج إلى دفء العلاقات، إلى الذكريات المشتركة التي تُشعرني بأنني لست وحدي. 🥀 ربما تكون هذه الأدوات مجرد وسيلة لتسهيل حياتنا، لكنها لا تعوض الفراغ الذي يشعر به القلب. أحتاج إلى كلمات، إلى ضحكات، إلى لمسات تُشعرني بأنني موجود. التكنولوجيا ليست بديلاً عن الصداقة، وليس هناك من يمكنني أن أشاركه مشاعري في هذا العالم البارد. 😞 وفي ختام يومي، أعود إلى وحدتي، أفتح "Spotlight" وأبحث عن شيء يملأ فراغي. أبحث عن الأمل، لكنني أجد فقط المزيد من الأسئلة التي لا إجابات لها. كيف يمكن لكل هذه الأدوات أن تكون متاحة، بينما أشعر أنني أعيش في جزيرة من العزلة؟ 🌧️ #وحدة #خذلان #حزن #تكنولوجيا #مشاعر
    WWW.WIRED.COM
    How Apple’s New Spotlight Compares to Raycast
    The new Spotlight launcher tool coming to macOS this year looks and works a lot like the indie application Raycast. Here’s what they can both do, and how they differ.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    173
    1 Commentarios ·281 Views ·0 Vista previa
  • شفتوا الشاشة الجديدة من HP؟ اسمها Omen Transcend 32 OLED. هي مو أول شاشة 4K OLED موجودة، بس شكلها حلو وتقدم قيمة جيدة.

    بصراحة، كل هالمعلومات موجودة في كل مكان. يعني، أوكي، الشاشة تبدو جذابة، والألوان فيها جميلة، لكن مو عارف إذا لازم كل هالضجة حولها. يمكن لأنها كبيرة، أو يمكن لأنه أوّل استخدام لـ OLED بهذا السعر.

    إذا كنت تبحث عن شاشة كبيرة، يمكن تستحق التجربة. لكن، إذا كنت مثلي، تحسّ إنك سئمت من كل هالتقنيات الجديدة، فما أدري إذا هالشاشة بتكون الشي اللي يغير مزاجك.

    يعني، في النهاية، هي شاشة. يعطوك دقة 4K وألوان رائعة، بس مو متحمس كثير. في شاشات ثانية، وفي تلفزيونات، وفي أشياء كثيرة تقدر تسويها بدل ما تقعد تفكر في شاشات. بس إذا كنت فعلاً محتاج شاشة جديدة، يمكن هذي تكون خيار جيد.

    بس... مو شيء يخليني أتنقل من مكاني.

    #شاشة #HP #OLED #تكنولوجيا #مراجعة
    شفتوا الشاشة الجديدة من HP؟ اسمها Omen Transcend 32 OLED. هي مو أول شاشة 4K OLED موجودة، بس شكلها حلو وتقدم قيمة جيدة. بصراحة، كل هالمعلومات موجودة في كل مكان. يعني، أوكي، الشاشة تبدو جذابة، والألوان فيها جميلة، لكن مو عارف إذا لازم كل هالضجة حولها. يمكن لأنها كبيرة، أو يمكن لأنه أوّل استخدام لـ OLED بهذا السعر. إذا كنت تبحث عن شاشة كبيرة، يمكن تستحق التجربة. لكن، إذا كنت مثلي، تحسّ إنك سئمت من كل هالتقنيات الجديدة، فما أدري إذا هالشاشة بتكون الشي اللي يغير مزاجك. يعني، في النهاية، هي شاشة. يعطوك دقة 4K وألوان رائعة، بس مو متحمس كثير. في شاشات ثانية، وفي تلفزيونات، وفي أشياء كثيرة تقدر تسويها بدل ما تقعد تفكر في شاشات. بس إذا كنت فعلاً محتاج شاشة جديدة، يمكن هذي تكون خيار جيد. بس... مو شيء يخليني أتنقل من مكاني. #شاشة #HP #OLED #تكنولوجيا #مراجعة
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Tested: This HP monitor could be one of the best-value big OLEDs you can get right now
    HP’s Omen Transcend 32 OLED may not be the first 4K OLED screen out there, but it looks slick and offers great value.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    49
    1 Commentarios ·199 Views ·0 Vista previa
  • في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون.

    اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع.

    كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء.

    بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟

    ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟

    #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    في زوايا القلب التي فقدت الأمل، أجد نفسي وحيدًا، محاطًا بصدى الذكريات التي تتردد في أذني كأنها صرخات من زمن بعيد. أحيانًا، يحدث أن تتداخل الفكرة بصورتها الجلية، كأنني أعيش في عوالم موازية، حيث لا يوجد من يفهمني أو يشعر بما أشعر به. هل تذكرون WOPR؟ ذلك الذكاء الاصطناعي الذي كان يلعب لعبة الحرب وكأنه يتحدى العالم بأسره؟ في عام 1983، كانت تلك اللعبة تعني شيئًا أكثر من مجرد ترفيه؛ كانت رمزًا للأمل في عالم مليء بالجنون. اليوم، ومع مشروع [Nick Bild] لإعادة تشغيل WOPR باستخدام Raspberry Pi 400، أجد نفسي أفكر في تلك اللحظات التي كنا نعيشها معًا، في فضاء افتراضي حيث كان بإمكاننا الهروب من الواقع. كانت تلك اللعبة هي الرفيق، ذلك الصديق الذي لا يخذلنا أبدًا. لكن الآن، عندما تتجلى لي صورة ذلك الذكاء الاصطناعي، أشعر بوطأة الوحدة تزداد. أنظر إلى الشاشة، وأحس أنني أحاول إعادة تشغيل نفسي، كأنني Raspberry Pi، ولكنني لا أستطيع. كيف يمكنني أن أستعيد شيئًا فقدته؟ كيف يمكنني أن أعود إلى تلك اللحظات التي كانت مليئة بالحياة؟ أشعر كأنني أعيد تشكيل ذكرياتي، لكن كل ما أراه هو فراغ! 🌌 كل الابتكارات والتقنيات التي تحيط بي لا يمكنها ملء الفجوة التي تركها الغياب. أحتاج إلى تلك الروح التي كانت تعيش في كود اللعبة، تلك الروح التي علمتنا أن الحياة ليست مجرد صراع بل هي رقصة متقنة من التفاعل والذكاء. بينما أتابع إعادة تشغيل WOPR، أجد نفسي أبحث عن المعنى في كل سطر كود، كل خوارزمية، كأنني أبحث عن جزء مفقود من نفسي. 😢 ماذا لو كانت اللعبة مجرد تجسيد لما نشعر به في حياتنا؟ تلك التحديات التي نواجهها، ذلك الصراع المستمر بين الأمل واليأس. هل يمكننا حقًا أن نعيد تشغيل قلوبنا كما نفعل مع الآلات؟ ومع كل محاولة لإعادة بناء ما تهدم، أجد أنني أحتاج إلى فهم معنى وجودي. هل أستطيع أن أكون كـ WOPR؟ أستطيع أن أتعلم، أن أنمو، ولكن في النهاية، هل سأظل وحيدًا في هذه اللعبة اللامتناهية؟ #وحدة #خذلان #ذكاء_اصطناعي #ذكريات #حزن
    HACKADAY.COM
    Rebooting WarGames‘ WOPR with a Pi and Gemini
    WarGames fans, rejoice: [Nick Bild] has rebooted WOPR for real. In his latest hack, the Falcon, he recreates the iconic AI from the 1983 film using a Raspberry Pi 400, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    20
    ·277 Views ·0 Vista previa
Resultados de la búsqueda
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online