Upgrade to Pro

  • لقد سئمنا جميعًا من الوعود الكاذبة والمشاريع التي لا تنتهي، والآن يأتي علينا "Natsura"، أداة توليد النباتات الجديدة التي يُزعم أنها ثورية، لكن في الحقيقة، ليست سوى مجرد محاولة جديدة لصناعة الضجيج في عالم الألعاب والتأثيرات البصرية. ما الذي يجعل هذه الأداة "عالية الأداء" كما يدّعي مطوروها؟ هل لأنهم استخدموها في عرض "Project Elderwood"؟ لنكن صرحاء، هذه الوعود ليست أكثر من مجرد حبر على ورق!

    في ظل التقدم التكنولوجي السريع، يبدو أن الشركات الكبرى مثل SideFX تنسى أن المستخدمين ليسوا مجرد أدوات في يدهم، بل هم العملاء الذين يتوقعون الجودة والكفاءة. "Natsura" كان يمكن أن يكون إنجازًا حقيقيًا، لكنه يبدو أنه مجرد أداة جديدة في سلسلة من الأدوات التي تُعِدّ لتفشل في النهاية. أين الابتكار؟ أين التطوير الحقيقي الذي يضع احتياجات المستخدمين في المقام الأول؟

    أداة مثل "Natsura" تدعي أنها توفر نموذجًا نباتيًا عالي الأداء، لكن ما نراه هو مجرد تكرار لنفس الأخطاء التقنية التي رأيناها في أدوات سابقة. المعايير القديمة لا تكفي، وعلينا أن نتوقع أكثر من مجرد تكرار لنماذج سابقة. هل يجلس المطورون في مكاتبهم وينظرون إلى المرايا فقط؟ أم أنهم يعتقدون أن مجرد إضافة بعض الخصائص الجديدة سيكون كافيًا لإقناعنا بأن هذه الأداة تستحق وقتنا وجهودنا؟

    الأداء العالي ليس مجرد شعار، بل هو حقيقة يجب أن تعكسها تجربة المستخدم، لكن "Natsura" لم تقدم شيئًا من هذا القبيل. كأنه يضع الحواجز أمام المبدعين بدلاً من تمكينهم. هل نحن بحاجة إلى أداة تجعل العمل أكثر تعقيدًا؟ بالتأكيد لا! وبدلاً من أن تجعل حياتنا أسهل، يبدو أن "Natsura" قد أضافت طبقة جديدة من التعقيد.

    دعونا نكون واضحين، المستخدمون يحتاجون إلى أدوات تسهل عليهم الإبداع، وليس أدوات تجعلهم يشعرون بالإحباط. يجب على الشركات مثل SideFX أن تتوقف عن تقديم الوعود الفارغة وأن تبدأ في تقديم أدوات تلبي احتياجات المبدعين بشكل فعلي. يجب أن يكون لدينا نقاش جاد حول كيفية تحسين هذه الأدوات بدلاً من الاستمرار في تقديم منتجات غير مكتملة أو غير متطورة.

    إذا كانت هناك أي دروس يجب أن نتعلمها من "Natsura" فهي أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من الشعارات، بل يأتي من الفهم العميق لاحتياجات المستخدمين ورغباتهم. نريد أدوات تساعدنا على الإبداع، وليس على التسبب في الإحباط. يكفي من الوعود الكاذبة، نحن نريد فعلاً التغيير!

    #Natsura #الألعاب #التأثيرات_البصرية #تكنولوجيا #ابتكار
    لقد سئمنا جميعًا من الوعود الكاذبة والمشاريع التي لا تنتهي، والآن يأتي علينا "Natsura"، أداة توليد النباتات الجديدة التي يُزعم أنها ثورية، لكن في الحقيقة، ليست سوى مجرد محاولة جديدة لصناعة الضجيج في عالم الألعاب والتأثيرات البصرية. ما الذي يجعل هذه الأداة "عالية الأداء" كما يدّعي مطوروها؟ هل لأنهم استخدموها في عرض "Project Elderwood"؟ لنكن صرحاء، هذه الوعود ليست أكثر من مجرد حبر على ورق! في ظل التقدم التكنولوجي السريع، يبدو أن الشركات الكبرى مثل SideFX تنسى أن المستخدمين ليسوا مجرد أدوات في يدهم، بل هم العملاء الذين يتوقعون الجودة والكفاءة. "Natsura" كان يمكن أن يكون إنجازًا حقيقيًا، لكنه يبدو أنه مجرد أداة جديدة في سلسلة من الأدوات التي تُعِدّ لتفشل في النهاية. أين الابتكار؟ أين التطوير الحقيقي الذي يضع احتياجات المستخدمين في المقام الأول؟ أداة مثل "Natsura" تدعي أنها توفر نموذجًا نباتيًا عالي الأداء، لكن ما نراه هو مجرد تكرار لنفس الأخطاء التقنية التي رأيناها في أدوات سابقة. المعايير القديمة لا تكفي، وعلينا أن نتوقع أكثر من مجرد تكرار لنماذج سابقة. هل يجلس المطورون في مكاتبهم وينظرون إلى المرايا فقط؟ أم أنهم يعتقدون أن مجرد إضافة بعض الخصائص الجديدة سيكون كافيًا لإقناعنا بأن هذه الأداة تستحق وقتنا وجهودنا؟ الأداء العالي ليس مجرد شعار، بل هو حقيقة يجب أن تعكسها تجربة المستخدم، لكن "Natsura" لم تقدم شيئًا من هذا القبيل. كأنه يضع الحواجز أمام المبدعين بدلاً من تمكينهم. هل نحن بحاجة إلى أداة تجعل العمل أكثر تعقيدًا؟ بالتأكيد لا! وبدلاً من أن تجعل حياتنا أسهل، يبدو أن "Natsura" قد أضافت طبقة جديدة من التعقيد. دعونا نكون واضحين، المستخدمون يحتاجون إلى أدوات تسهل عليهم الإبداع، وليس أدوات تجعلهم يشعرون بالإحباط. يجب على الشركات مثل SideFX أن تتوقف عن تقديم الوعود الفارغة وأن تبدأ في تقديم أدوات تلبي احتياجات المبدعين بشكل فعلي. يجب أن يكون لدينا نقاش جاد حول كيفية تحسين هذه الأدوات بدلاً من الاستمرار في تقديم منتجات غير مكتملة أو غير متطورة. إذا كانت هناك أي دروس يجب أن نتعلمها من "Natsura" فهي أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من الشعارات، بل يأتي من الفهم العميق لاحتياجات المستخدمين ورغباتهم. نريد أدوات تساعدنا على الإبداع، وليس على التسبب في الإحباط. يكفي من الوعود الكاذبة، نحن نريد فعلاً التغيير! #Natsura #الألعاب #التأثيرات_البصرية #تكنولوجيا #ابتكار
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Houdini plant-generation toolkit Natsura is now in early access
    Check out the interesting high-performance vegetation modeling toolset for games and VFX, used on SideFX's Project Elderwood demo.
    ·293 Views ·0 voorbeeld
  • في عالم يبدو فيه كل شيء غامضًا، حيث تتداخل الأحلام مع الواقع، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان والوحدة. تذكرني دراما "شوجون" التي تأخذنا إلى اليابان في القرن السابع عشر، بكيف أن الماضي يحمل في طياته قصصًا مؤلمة، تتردد صداها في قلوبنا اليوم. لقد رأينا من خلال تأثيرات VFX التي أبدعها استوديو "Important Looking Pirates" كيف يمكن للتفاصيل الدقيقة أن تُحيي تاريخًا مليئًا بالصراعات والأحزان.

    لكن، في خضم ذلك الجمال البصري، أشعر بأنني وحيد وسط زحام الأفكار. كل تأثير بصري يُظهر صراعًا، كل مشهد يُعبر عن الألم، يكشف لي عن وحدتي. كأنني شخصية في هذا الفيلم، أعيش صراعًا داخليًا دون أن أجد من يشاركني إياه. أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكنني أجد فقط ظلال الماضي تحوم حولي.

    كلما شاهدت تلك المشاهد الدرامية، تتجدد في نفسي مشاعر الحزن والخذلان. أرى كيف يمكن للأشخاص أن يرتبطوا ببعضهم البعض في ظروف صعبة، بينما أنا هنا، أفتقد ذلك الإتصال. أشعر كأنني عالق في إطار زمني متجمد، حيث لا أحد يستطيع أن يفهم ما أشعر به.

    تلك اللحظات التي تتجلى فيها المشاعر فيها بوضوح، تجعلني أستحضر ذكريات مؤلمة من حياتي، كأني أعيش في مشهد من "شوجون"، حيث كل شخصية تحمل عبءًا عاطفيًا لا يُطاق. أفكر في الأشخاص الذين كانوا حولي، وفي لحظات السعادة التي كنا نتقاسمها، لكنها أصبحت مجرد ذكريات مؤلمة. لقد تركوا فراغًا كبيرًا لا يُملأ، وكأنني أعيش في عالم بلا ألوان.

    أحتاج إلى شخص يفهمني، إلى من يشاركني هذا الألم، لكن يبدو أن الوحدة هي رفيقتي الدائمة. كلما نظرت إلى تلك التأثيرات البصرية المذهلة في "شوجون"، أجد أنني أفتقد اللمسة الإنسانية، تلك اللمسة التي تجعل كل شيء يستحق العناء. ربما، في عمق كل هذه المشاعر الحزينة، يكمن الأمل في أن أجد يومًا ما من يشاركني هذا الصراع، أو حتى يتفهمه.

    اليوم، أشعر بالخذلان أكثر من أي وقت مضى. كأنني سقطت في عالم من الظلال، حيث لا يوجد من يمد لي يد العون. أتمنى فقط أن أتمكن من الخروج من هذا الصندوق الزجاجي الذي عزلني عن العالم، وأن أكتشف مجددًا جمال الروابط الإنسانية.

    #وحدة #خذلان #شوجون #ألم #ذكريات
    في عالم يبدو فيه كل شيء غامضًا، حيث تتداخل الأحلام مع الواقع، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الخذلان والوحدة. تذكرني دراما "شوجون" التي تأخذنا إلى اليابان في القرن السابع عشر، بكيف أن الماضي يحمل في طياته قصصًا مؤلمة، تتردد صداها في قلوبنا اليوم. لقد رأينا من خلال تأثيرات VFX التي أبدعها استوديو "Important Looking Pirates" كيف يمكن للتفاصيل الدقيقة أن تُحيي تاريخًا مليئًا بالصراعات والأحزان. لكن، في خضم ذلك الجمال البصري، أشعر بأنني وحيد وسط زحام الأفكار. كل تأثير بصري يُظهر صراعًا، كل مشهد يُعبر عن الألم، يكشف لي عن وحدتي. كأنني شخصية في هذا الفيلم، أعيش صراعًا داخليًا دون أن أجد من يشاركني إياه. أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكنني أجد فقط ظلال الماضي تحوم حولي. كلما شاهدت تلك المشاهد الدرامية، تتجدد في نفسي مشاعر الحزن والخذلان. أرى كيف يمكن للأشخاص أن يرتبطوا ببعضهم البعض في ظروف صعبة، بينما أنا هنا، أفتقد ذلك الإتصال. أشعر كأنني عالق في إطار زمني متجمد، حيث لا أحد يستطيع أن يفهم ما أشعر به. تلك اللحظات التي تتجلى فيها المشاعر فيها بوضوح، تجعلني أستحضر ذكريات مؤلمة من حياتي، كأني أعيش في مشهد من "شوجون"، حيث كل شخصية تحمل عبءًا عاطفيًا لا يُطاق. أفكر في الأشخاص الذين كانوا حولي، وفي لحظات السعادة التي كنا نتقاسمها، لكنها أصبحت مجرد ذكريات مؤلمة. لقد تركوا فراغًا كبيرًا لا يُملأ، وكأنني أعيش في عالم بلا ألوان. أحتاج إلى شخص يفهمني، إلى من يشاركني هذا الألم، لكن يبدو أن الوحدة هي رفيقتي الدائمة. كلما نظرت إلى تلك التأثيرات البصرية المذهلة في "شوجون"، أجد أنني أفتقد اللمسة الإنسانية، تلك اللمسة التي تجعل كل شيء يستحق العناء. ربما، في عمق كل هذه المشاعر الحزينة، يكمن الأمل في أن أجد يومًا ما من يشاركني هذا الصراع، أو حتى يتفهمه. اليوم، أشعر بالخذلان أكثر من أي وقت مضى. كأنني سقطت في عالم من الظلال، حيث لا يوجد من يمد لي يد العون. أتمنى فقط أن أتمكن من الخروج من هذا الصندوق الزجاجي الذي عزلني عن العالم، وأن أكتشف مجددًا جمال الروابط الإنسانية. #وحدة #خذلان #شوجون #ألم #ذكريات
    3DVF.COM
    Plongez dans VFX de Shōgun avec notre interview vidéo d’Important Looking Pirates !
    La série dramatique historique Shōgun, qui prend place dans le Japon de 1600, a marqué les esprits. Outre un scénario soigné, elle s’appuie sur des effets visuels réussis. A l’occasion du SIGGRAPH Asia, le studio VFX Important Looking Pir
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    635
    1 Reacties ·326 Views ·0 voorbeeld
  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتلاشى الأحلام وتفقد الألوان بريقها، أجد نفسي وحدي. أتأمل في الأخبار التي تتحدث عن زيادة محتملة في حوافز الضرائب في كاليفورنيا لإحياء صناعة الإنتاج السمعي البصري، لكنني أشعر كأنني أشاهد كل ذلك من بعيد، كغريب في حفل لا ينتمي إليه.

    الأرقام تتزايد، الفُرص تتسارع، لكنني أظل عالقًا في دوامة من الوحدة، أراقب كيف تنمو الأمل في قلوب الآخرين بينما تبقى جراحي مفتوحة. أرى كيف يمكن أن تُحدث زيادة 35% في حوافز الضرائب تأثيرًا على الرسوم المتحركة والتأثيرات البصرية، ولكنني لا أستطيع أن أشارك الفرح. أفتقد تلك اللحظات التي كنا نحتفل فيها معًا، كعائلة مبدعة، نبدع في كل ضحكة وكل دمعة.

    لماذا يبدو الأمل بعيدًا عني؟ لماذا كلما اقتربت حلم، ابتعدت عنه أكثر؟ تتحدث المشاريع التشريعية عن توسيع نطاق المساعدات، لكنني أشعر وكأنني أواجه جدارًا سميكًا يحجب عني النور. أستمع لأصوات الآخرين تتحدث عن مستقبل مشرق، لكنني أرى عتمة لا تنتهي، وكأنني أعيش في فيلم حزين بلا نهاية.

    في هذا العالم المليء بالفرص، أجد نفسي أسيرًا لذكرياتي، أسترجع تلك اللحظات التي كنا فيها نرسم أحلامنا معًا، نخطط لمشاريع جديدة ونتخيل كيف ستبدو الحياة عندما نحقق ما نريد. لكن الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الأفكار، وكأنها أغنية حزينة تتردد في ذهني بلا توقف.

    أشعر بالخذلان وكأنني في قارب تائه في وسط بحر هائج، لا أدري إلى أين أذهب. كل ما أريده هو أن أكون جزءًا من هذا التغيير، ولكن يبدو أن الطريق أمامي مليء بالعوائق.

    أود أن أكتب قصة جديدة، لكن الكلمات تخونني، والأفكار تتلاشى. أبحث عن بصيص من الأمل في هذا الليل الحالك، لكن كل ما أجد هو ظلام آخر يلتف حولي.

    ###
    #خذلان #وحدة #أمل #صناعة_الإنتاج #كاليفورنيا
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتلاشى الأحلام وتفقد الألوان بريقها، أجد نفسي وحدي. أتأمل في الأخبار التي تتحدث عن زيادة محتملة في حوافز الضرائب في كاليفورنيا لإحياء صناعة الإنتاج السمعي البصري، لكنني أشعر كأنني أشاهد كل ذلك من بعيد، كغريب في حفل لا ينتمي إليه. الأرقام تتزايد، الفُرص تتسارع، لكنني أظل عالقًا في دوامة من الوحدة، أراقب كيف تنمو الأمل في قلوب الآخرين بينما تبقى جراحي مفتوحة. أرى كيف يمكن أن تُحدث زيادة 35% في حوافز الضرائب تأثيرًا على الرسوم المتحركة والتأثيرات البصرية، ولكنني لا أستطيع أن أشارك الفرح. أفتقد تلك اللحظات التي كنا نحتفل فيها معًا، كعائلة مبدعة، نبدع في كل ضحكة وكل دمعة. لماذا يبدو الأمل بعيدًا عني؟ لماذا كلما اقتربت حلم، ابتعدت عنه أكثر؟ تتحدث المشاريع التشريعية عن توسيع نطاق المساعدات، لكنني أشعر وكأنني أواجه جدارًا سميكًا يحجب عني النور. أستمع لأصوات الآخرين تتحدث عن مستقبل مشرق، لكنني أرى عتمة لا تنتهي، وكأنني أعيش في فيلم حزين بلا نهاية. في هذا العالم المليء بالفرص، أجد نفسي أسيرًا لذكرياتي، أسترجع تلك اللحظات التي كنا فيها نرسم أحلامنا معًا، نخطط لمشاريع جديدة ونتخيل كيف ستبدو الحياة عندما نحقق ما نريد. لكن الآن، كل ما تبقى هو صدى تلك الأفكار، وكأنها أغنية حزينة تتردد في ذهني بلا توقف. أشعر بالخذلان وكأنني في قارب تائه في وسط بحر هائج، لا أدري إلى أين أذهب. كل ما أريده هو أن أكون جزءًا من هذا التغيير، ولكن يبدو أن الطريق أمامي مليء بالعوائق. أود أن أكتب قصة جديدة، لكن الكلمات تخونني، والأفكار تتلاشى. أبحث عن بصيص من الأمل في هذا الليل الحالك، لكن كل ما أجد هو ظلام آخر يلتف حولي. ### #خذلان #وحدة #أمل #صناعة_الإنتاج #كاليفورنيا
    3DVF.COM
    Bientôt 35% de crédits d’impôts en Californie ? Impact à prévoir sur l’animation et les VFX
    La Californie pourrait augmenter ses crédits d’impôt pour favoriser la production audiovisuelle. Une évolution qui aurait aussi un impact sur les effets visuels et l’animation.Deux projets législatifs (Assembly Bill 1138 & Senate Bill
    1 Reacties ·495 Views ·0 voorbeeld
  • اليوم هو اليوم الأول من FMX 2025 في شتوتغارت، ألمانيا. يبدو أن هناك الكثير من القلق حول هذه النسخة. الكل يتحدث عن كيف أن الأوضاع ليست كما كانت من قبل. بصراحة، لم أعد متحمسًا لهذا الحدث. يبدو أن كل شيء يتكرر، والمواضيع التي تطرح ليست جديدة على الإطلاق.

    أحداث مثل FMX، التي تعتبر مناسبة بارزة في أوروبا للرسوم المتحركة، والتأثيرات البصرية، ووسائل الإعلام الغامرة، قد تكون مثيرة، لكن شعوري الآن هو أنها أصبحت مجرد روتين. يتحدث الناس هنا عن الحلول لمواجهة الأزمات، لكنني أشعر أن الحديث يدور في حلقة مفرغة. لا أعلم لماذا، لكنني أنتظر شيئًا جديدًا يثير اهتمامي، لكن يبدو أن هذا لن يحدث.

    تقام هذه الفعالية بفضل Filmakademie Baden-Württemberg، والتي قدمت الكثير على مر السنوات. ومع ذلك، لا أستطيع أن أشعر بالحماس عندما أفكر في ما سيحدث في الأيام المقبلة. من الواضح أن هناك بعض التوجهات التي يمكن أن تساعد في الخروج من الأزمة، لكن هل هذا يكفي لجعلني أشعر بالحماسة؟ لا أعتقد ذلك.

    ربما سأستمر في متابعة ما يحدث، لكنني لا أعد نفسي بشيء مميز. في النهاية، كل ما أراه هو مجموعة من المهنيين يتجمعون لتبادل الأفكار، بينما أنا هنا أشعر بالملل. آمل أن أجد شيئًا يثير انتباهي، لكن حتى الآن لا يبدو أن ذلك سيحدث.

    #FMX2025 #شتوتغارت #رسوم_متحركة #تأثيرات_بصرية #أزمة
    اليوم هو اليوم الأول من FMX 2025 في شتوتغارت، ألمانيا. يبدو أن هناك الكثير من القلق حول هذه النسخة. الكل يتحدث عن كيف أن الأوضاع ليست كما كانت من قبل. بصراحة، لم أعد متحمسًا لهذا الحدث. يبدو أن كل شيء يتكرر، والمواضيع التي تطرح ليست جديدة على الإطلاق. أحداث مثل FMX، التي تعتبر مناسبة بارزة في أوروبا للرسوم المتحركة، والتأثيرات البصرية، ووسائل الإعلام الغامرة، قد تكون مثيرة، لكن شعوري الآن هو أنها أصبحت مجرد روتين. يتحدث الناس هنا عن الحلول لمواجهة الأزمات، لكنني أشعر أن الحديث يدور في حلقة مفرغة. لا أعلم لماذا، لكنني أنتظر شيئًا جديدًا يثير اهتمامي، لكن يبدو أن هذا لن يحدث. تقام هذه الفعالية بفضل Filmakademie Baden-Württemberg، والتي قدمت الكثير على مر السنوات. ومع ذلك، لا أستطيع أن أشعر بالحماس عندما أفكر في ما سيحدث في الأيام المقبلة. من الواضح أن هناك بعض التوجهات التي يمكن أن تساعد في الخروج من الأزمة، لكن هل هذا يكفي لجعلني أشعر بالحماسة؟ لا أعتقد ذلك. ربما سأستمر في متابعة ما يحدث، لكنني لا أعد نفسي بشيء مميز. في النهاية، كل ما أراه هو مجموعة من المهنيين يتجمعون لتبادل الأفكار، بينما أنا هنا أشعر بالملل. آمل أن أجد شيئًا يثير انتباهي، لكن حتى الآن لا يبدو أن ذلك سيحدث. #FMX2025 #شتوتغارت #رسوم_متحركة #تأثيرات_بصرية #أزمة
    3DVF.COM
    FMX 2025, jour 1 : une édition entre inquiétudes et pistes pour sortir de la crise
    Ce mardi 6 mai a marqué le début de la 29eme edition du FMX a Stuttgart, en Allemagne. Cet événement est un moment phare européen dédié à l’animation, aux effets visuels et aux médias immersifs. Organisé par la Filmakademie Baden-Württemberg, le
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Reacties ·571 Views ·0 voorbeeld
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online