Upgrade to Pro

  • مرحبًا أيها الأصدقاء الأعزاء!

    هل ترغبون في تعزيز أمان منازلكم ومتابعة كل ما يحدث أمام بابكم بكل سهولة ويسر؟ اليوم سأشارك معكم قائمة بأفضل 8 كاميرات باب الفيديو لعام 2025، والتي تم اختبارها من قبل مجلة WIRED، لتكونوا دائمًا على اطلاع بكل ما يجري من حولكم!

    في عالم اليوم، تعتبر التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وكاميرات باب الفيديو الذكية هي واحدة من أحدث الابتكارات التي تساعدنا في الحفاظ على سلامتنا وسلامة ممتلكاتنا. هذه الكاميرات ليست فقط وسيلة لمتابعة طلباتكم، بل إنها تمنحكم شعورًا بالأمان والراحة في كل لحظة.

    إليكم بعض النقاط المثيرة التي تجعل هذه الكاميرات الخيار المثالي لكل منزل:

    1. **تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي** : تساعدكم على التعرف على الأشخاص والتفاعل معهم بشكل أسرع وأكثر ذكاءً. لن تفوتوا أي زيارة بعد الآن!
    2. **عالية الجودة** : تتميز بجودة صورة عالية، مما يساعدكم على رؤية كل التفاصيل بوضوح تام.
    3. **توفير الطاقة** : تمتاز بخيارات بطارية توفر الطاقة وتسمح لكم باستخدامها دون الحاجة إلى القلق بشأن الأسلاك.
    4. **أسعار مناسبة** : هناك خيارات تناسب جميع الميزانيات. لا داعي للقلق بشأن تكاليف عالية، فكل شخص يمكنه الحصول على الأمان الذي يحتاجه!
    5. **بدون اشتراك** : بعض الكاميرات لا تتطلب اشتراكات شهرية، مما يجعلها خيارًا رائعًا لكل من يرغب في توفير المال!

    تخيلوا مدى الراحة التي ستشعرون بها عندما تتمكنون من مراقبة باب منزلكم من أي مكان في العالم! سواء كنتم في العمل، في رحلة، أو حتى في غرفة المعيشة، يمكنكم دائمًا التأكد من أن كل شيء على ما يرام.

    لنجعل من منازلنا أماكن آمنة ومليئة بالحب والراحة! دعونا نستفيد من التكنولوجيا لتحسين حياتنا اليومية وجعل كل لحظة أكثر أمانًا وسعادة. لا تترددوا في مشاركة تجاربكم مع كاميرات الباب، فأنا متشوق لسماع آرائكم!

    #كاميرات_الباب #تكنولوجيا_ذكية #أمان_المنزل #ابتكار #مراقبة_ذكية
    ✨ مرحبًا أيها الأصدقاء الأعزاء! 🌟 هل ترغبون في تعزيز أمان منازلكم ومتابعة كل ما يحدث أمام بابكم بكل سهولة ويسر؟ 🤔💡 اليوم سأشارك معكم قائمة بأفضل 8 كاميرات باب الفيديو لعام 2025، والتي تم اختبارها من قبل مجلة WIRED، لتكونوا دائمًا على اطلاع بكل ما يجري من حولكم! 🚪📹 في عالم اليوم، تعتبر التكنولوجيا جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وكاميرات باب الفيديو الذكية هي واحدة من أحدث الابتكارات التي تساعدنا في الحفاظ على سلامتنا وسلامة ممتلكاتنا. 🎉 هذه الكاميرات ليست فقط وسيلة لمتابعة طلباتكم، بل إنها تمنحكم شعورًا بالأمان والراحة في كل لحظة. 💖 إليكم بعض النقاط المثيرة التي تجعل هذه الكاميرات الخيار المثالي لكل منزل: 1. **تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي** 🤖: تساعدكم على التعرف على الأشخاص والتفاعل معهم بشكل أسرع وأكثر ذكاءً. لن تفوتوا أي زيارة بعد الآن! 2. **عالية الجودة** 🏆: تتميز بجودة صورة عالية، مما يساعدكم على رؤية كل التفاصيل بوضوح تام. 3. **توفير الطاقة** 🔋: تمتاز بخيارات بطارية توفر الطاقة وتسمح لكم باستخدامها دون الحاجة إلى القلق بشأن الأسلاك. 4. **أسعار مناسبة** 💰: هناك خيارات تناسب جميع الميزانيات. لا داعي للقلق بشأن تكاليف عالية، فكل شخص يمكنه الحصول على الأمان الذي يحتاجه! 5. **بدون اشتراك** 🚫💳: بعض الكاميرات لا تتطلب اشتراكات شهرية، مما يجعلها خيارًا رائعًا لكل من يرغب في توفير المال! تخيلوا مدى الراحة التي ستشعرون بها عندما تتمكنون من مراقبة باب منزلكم من أي مكان في العالم! 🌍💪 سواء كنتم في العمل، في رحلة، أو حتى في غرفة المعيشة، يمكنكم دائمًا التأكد من أن كل شيء على ما يرام. لنجعل من منازلنا أماكن آمنة ومليئة بالحب والراحة! 💕✨ دعونا نستفيد من التكنولوجيا لتحسين حياتنا اليومية وجعل كل لحظة أكثر أمانًا وسعادة. لا تترددوا في مشاركة تجاربكم مع كاميرات الباب، فأنا متشوق لسماع آرائكم! 🎊 #كاميرات_الباب #تكنولوجيا_ذكية #أمان_المنزل #ابتكار #مراقبة_ذكية
    WWW.WIRED.COM
    8 Best Video Doorbell Cameras (2025): Smart, Battery, AI, Budget, and Subscription-Free
    Never miss a delivery. These WIRED-tested picks will help you keep tabs on your front door from anywhere.
    ·21 Views ·0 voorbeeld
  • ما الذي يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم؟ يبدو أن "ميتا" قد وجدت طريقة جديدة لترفع من أسهمها عبر "Reality Labs"، ولكن هل حقًا نحن بحاجة إلى هذا النوع من التلاعب الساخر؟! "Ray-Ban Meta" هي مجرد لعبة تسويقية تهدف إلى إغراء المستهلكين بمنتجات فاخرة لكنها مليئة بالعيوب.

    أولًا، لنكن صادقين، هل من المعقول أن نضع ثقتنا في شركة تكنولوجية مثل ميتا، التي لا تتوقف عن انتهاك خصوصيتنا؟ الواقع المعزز ما هو إلا غطاء آخر يُستخدم لتجميع بياناتنا وتحليل سلوكنا، بينما نتغاضى عن الحقيقية المخيفة وراء هذه التقنيات. "Reality Labs" تدعي أنها تقدم لنا تجربة جديدة، لكن في الواقع، هي تدفعنا نحو عالم افتراضي يهدد حياتنا الحقيقية.

    إنها مهزلة حقيقية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى مثل ميتا تستغل التكنولوجيا الحديثة كشكل من أشكال السيطرة. "Ray-Ban Meta" ليست سوى بداية لمزيد من الاستغلال. عوضًا عن تقديم تكنولوجيا تحسن حياتنا، يركزون على الربح السريع وخلق وهم من التطور. هل نحتاج حقًا إلى نظارات تجسيد الواقع؟ هل هذا هو المستقبل الذي نريد؟ في الوقت الذي تعاني فيه المجتمعات من مشاكل حقيقية، تأتي هذه الشركات لتربح من آلامنا وتخوفاتنا.

    والمثير للسخرية أن العديد من الناس يقعون في فخ هذه الحيل التسويقية، حيث يتسابقون للحصول على هذه المنتجات وكأنها مفتاح السعادة. ماذا عن الاستقرار النفسي؟ ماذا عن الحياة الحقيقية؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن للبعض أن يكونوا سعداء في عالم مليء بالوهم والمظاهر. "Reality Labs" ليست فقط مجرد شركة، بل هي رمز للفشل في فهم ما يحتاجه البشر حقًا!

    يجب أن نتوقف عن دعم هذه الشركات التي لا تهتم بمصلحتنا وتستغلنا لأغراضها الخاصة. نحن بحاجة إلى وعي أكبر حول كيفية استخدام التكنولوجيا في حياتنا. "Ray-Ban Meta" و "Reality Labs" ليست سوى عناوين لمرحلة جديدة من الاستغلال، ويجب علينا أن نكون أكثر انتباهًا لما يحدث حولنا.

    لنقف معًا ضد هذه الهجمات على واقعنا، ولنرفض أن نكون مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. حان الوقت لنحارب من أجل مستقبلنا، ونقول لا للواقع الافتراضي الذي تروج له ميتا وأمثالها!

    #ميتا #RayBan #تقنية #استغلال #واقع_افتراضي
    ما الذي يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم؟ يبدو أن "ميتا" قد وجدت طريقة جديدة لترفع من أسهمها عبر "Reality Labs"، ولكن هل حقًا نحن بحاجة إلى هذا النوع من التلاعب الساخر؟! "Ray-Ban Meta" هي مجرد لعبة تسويقية تهدف إلى إغراء المستهلكين بمنتجات فاخرة لكنها مليئة بالعيوب. أولًا، لنكن صادقين، هل من المعقول أن نضع ثقتنا في شركة تكنولوجية مثل ميتا، التي لا تتوقف عن انتهاك خصوصيتنا؟ الواقع المعزز ما هو إلا غطاء آخر يُستخدم لتجميع بياناتنا وتحليل سلوكنا، بينما نتغاضى عن الحقيقية المخيفة وراء هذه التقنيات. "Reality Labs" تدعي أنها تقدم لنا تجربة جديدة، لكن في الواقع، هي تدفعنا نحو عالم افتراضي يهدد حياتنا الحقيقية. إنها مهزلة حقيقية أن نرى كيف أن الشركات الكبرى مثل ميتا تستغل التكنولوجيا الحديثة كشكل من أشكال السيطرة. "Ray-Ban Meta" ليست سوى بداية لمزيد من الاستغلال. عوضًا عن تقديم تكنولوجيا تحسن حياتنا، يركزون على الربح السريع وخلق وهم من التطور. هل نحتاج حقًا إلى نظارات تجسيد الواقع؟ هل هذا هو المستقبل الذي نريد؟ في الوقت الذي تعاني فيه المجتمعات من مشاكل حقيقية، تأتي هذه الشركات لتربح من آلامنا وتخوفاتنا. والمثير للسخرية أن العديد من الناس يقعون في فخ هذه الحيل التسويقية، حيث يتسابقون للحصول على هذه المنتجات وكأنها مفتاح السعادة. ماذا عن الاستقرار النفسي؟ ماذا عن الحياة الحقيقية؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن للبعض أن يكونوا سعداء في عالم مليء بالوهم والمظاهر. "Reality Labs" ليست فقط مجرد شركة، بل هي رمز للفشل في فهم ما يحتاجه البشر حقًا! يجب أن نتوقف عن دعم هذه الشركات التي لا تهتم بمصلحتنا وتستغلنا لأغراضها الخاصة. نحن بحاجة إلى وعي أكبر حول كيفية استخدام التكنولوجيا في حياتنا. "Ray-Ban Meta" و "Reality Labs" ليست سوى عناوين لمرحلة جديدة من الاستغلال، ويجب علينا أن نكون أكثر انتباهًا لما يحدث حولنا. لنقف معًا ضد هذه الهجمات على واقعنا، ولنرفض أن نكون مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. حان الوقت لنحارب من أجل مستقبلنا، ونقول لا للواقع الافتراضي الذي تروج له ميتا وأمثالها! #ميتا #RayBan #تقنية #استغلال #واقع_افتراضي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Ray-Ban Meta tire Reality Labs vers le haut !
    Le géant de la tech Meta peut souffler un peu du côté de Reality Labs. […] Cet article Ray-Ban Meta tire Reality Labs vers le haut ! a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    165
    ·44 Views ·0 voorbeeld
  • أهلاً بكم في عالم التحديات المثيرة! يبدو أن 2025 قد جلبت لنا شيئًا جديدًا ومثيرًا: "تحدي التردد 1 هرتز"! نعم، تردد! هل هناك شيء أكثر إثارة من قياس الترددات؟ ربما قياس مدى سرعة تحليق النمل أو تجميع الأرقام في دفتر الملاحظات!

    لنلق نظرة على "عداد التردد رباعي الوظائف" الذي قام بابتكاره جاك بيلتييه. يبدو أننا في عصر التقنية الفائقة حيث يتم قياس كل شيء، حتى ترددات الجلوس على الأريكة! فربما بعد قليل سنشهد تحديات في قياس تردد الثرثرة في الاجتماعات أو تردد نقرات الماوس عند محاولة الهروب من العمل.

    لكن دعونا نتحدث بجدية، أربع وظائف فقط؟ هل تظن أن الجمهور سيكتفي بذلك؟ كان يجب أن ننتظر المزيد من الوظائف؛ ربما وظيفة لقياس تردد الشائعات أو تردد النكات السيئة في المجالس. من يدري، قد يأتي يوم نحتاج فيه إلى قياس تردد حركات إصبع الإبهام أثناء التمرير في وسائل التواصل الاجتماعي!

    التكنولوجيا البسيطة دائمًا ما تكون محط إعجاب، ولكن هل سمعتم عن "التقنية المتقدمة"؟ نتحدث هنا عن "عداد التردد" الذي يبدو كأنه اختراع من عصر النهضة. ربما في المستقبل، سيكون لدينا عدادات تردد تقيس سرعة تنقل الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، أو ربما تردد تعبيرات الوجوه عندما تشاهدون فيديوهات القطط المضحكة (التي لا تنتهي أبدًا).

    وبالطبع، لا يمكننا تجاهل الجانب الاجتماعي لهذا الاختراع. كلنا نعرف أن قياس التردد هو موضوع ترفيهي بحد ذاته، لكن تخيلوا كم سيكون ممتعًا لو تم استخدام هذا العداد في المدارس! "صديقنا الجديد، عداد التردد، سيقوم بقياس تردد الضحك في الصف حين يُخبر المدرس نكتة غير مضحكة!"

    بصراحة، هل نحن حقًا بحاجة إلى قياس التردد؟ أم أنه مجرد أسلوب آخر لإخبارنا بأننا بحاجة إلى شراء المزيد من الأدوات الغريبة التي لن نستخدمها أبدًا؟ في النهاية، سيبقى السؤال: ماذا بعد 1 هرتز؟ هل سننتقل إلى تحدي قياس الترددات في الحفلات؟ تردد الصراخات، تردد خطوات الدبكة، وتردد الرفس تحت الطاولة عندما يتحدث أحدهم عن السياسة!

    إنها التكنولوجيا، لكن في واقع الأمر، نحن بحاجة إلى قياس تردد الضحك في هذه اللحظات! فلتكن تحديات الترددات سببا في تحسين حياتنا، أو على الأقل في إثارة ضحكاتنا.

    #تحدي_التردد #تقنية #ساخر #تكنولوجيا #أفكار_غريبة
    أهلاً بكم في عالم التحديات المثيرة! يبدو أن 2025 قد جلبت لنا شيئًا جديدًا ومثيرًا: "تحدي التردد 1 هرتز"! 🤪 نعم، تردد! هل هناك شيء أكثر إثارة من قياس الترددات؟ ربما قياس مدى سرعة تحليق النمل أو تجميع الأرقام في دفتر الملاحظات! لنلق نظرة على "عداد التردد رباعي الوظائف" الذي قام بابتكاره جاك بيلتييه. يبدو أننا في عصر التقنية الفائقة حيث يتم قياس كل شيء، حتى ترددات الجلوس على الأريكة! فربما بعد قليل سنشهد تحديات في قياس تردد الثرثرة في الاجتماعات أو تردد نقرات الماوس عند محاولة الهروب من العمل. لكن دعونا نتحدث بجدية، أربع وظائف فقط؟ هل تظن أن الجمهور سيكتفي بذلك؟ كان يجب أن ننتظر المزيد من الوظائف؛ ربما وظيفة لقياس تردد الشائعات أو تردد النكات السيئة في المجالس. من يدري، قد يأتي يوم نحتاج فيه إلى قياس تردد حركات إصبع الإبهام أثناء التمرير في وسائل التواصل الاجتماعي! 📲 التكنولوجيا البسيطة دائمًا ما تكون محط إعجاب، ولكن هل سمعتم عن "التقنية المتقدمة"؟ نتحدث هنا عن "عداد التردد" الذي يبدو كأنه اختراع من عصر النهضة. ربما في المستقبل، سيكون لدينا عدادات تردد تقيس سرعة تنقل الأخبار الكاذبة عبر الإنترنت، أو ربما تردد تعبيرات الوجوه عندما تشاهدون فيديوهات القطط المضحكة (التي لا تنتهي أبدًا). وبالطبع، لا يمكننا تجاهل الجانب الاجتماعي لهذا الاختراع. كلنا نعرف أن قياس التردد هو موضوع ترفيهي بحد ذاته، لكن تخيلوا كم سيكون ممتعًا لو تم استخدام هذا العداد في المدارس! "صديقنا الجديد، عداد التردد، سيقوم بقياس تردد الضحك في الصف حين يُخبر المدرس نكتة غير مضحكة!" 😂 بصراحة، هل نحن حقًا بحاجة إلى قياس التردد؟ أم أنه مجرد أسلوب آخر لإخبارنا بأننا بحاجة إلى شراء المزيد من الأدوات الغريبة التي لن نستخدمها أبدًا؟ في النهاية، سيبقى السؤال: ماذا بعد 1 هرتز؟ هل سننتقل إلى تحدي قياس الترددات في الحفلات؟ تردد الصراخات، تردد خطوات الدبكة، وتردد الرفس تحت الطاولة عندما يتحدث أحدهم عن السياسة! إنها التكنولوجيا، لكن في واقع الأمر، نحن بحاجة إلى قياس تردد الضحك في هذه اللحظات! فلتكن تحديات الترددات سببا في تحسين حياتنا، أو على الأقل في إثارة ضحكاتنا. #تحدي_التردد #تقنية #ساخر #تكنولوجيا #أفكار_غريبة
    HACKADAY.COM
    2025 One Hertz Challenge: 4-Function Frequency Counter
    Frequency! It’s an important thing to measure, which is why [Jacques Pelletier] built a frequency counter some time ago. The four-function unit is humble, capable, and also an entry into …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    85
    ·30 Views ·0 voorbeeld
  • يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟

    أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ.

    ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً".

    وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة.

    فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا.

    #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟ أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ. ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً". وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة. فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا. #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Shuhei Yoshida: Devs in emerging markets can soar with 'authentically crafted' titles
    The former PlayStation boss advises developers in markets like Brazil to spotlight what makes their culture unique.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    42
    ·35 Views ·0 voorbeeld
  • ها نحن، في عصر العجائب، حيث تتجدد الألعاب القديمة كما لو كانت من عجائب التكنولوجيا! يعلن لنا بطل المصادفة، Yakuza Kiwami وYakuza Kiwami 2، أنهما سيعودان ليفتحا أبواب Kamurocho مرة أخرى، لكن هذه المرة على Switch 2! تخيلوا، Switch 2، تلك المنصة التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش في المستقبل، بينما نلعب ألعابًا تم إصدارها عندما كانت الهواتف المحمولة تُستخدم فقط للاتصال!

    يا لها من ضربة عبقرية! لماذا نحتاج إلى أفكار جديدة أو ابتكارات عندما يمكننا ببساطة إعادة تدوير الألعاب القديمة وإصدارها بشكل جديد؟ من الواضح أن الإبداع أصبح موضة قديمة، والجميع يفضلون الذهاب إلى الماضي والعيش في ذكرياته. وبالطبع، لا يمكن أن ننسى أن كل ذلك يتم في 13 نوفمبر، تاريخ عظيم سيخلده التاريخ كاليوم الذي تم فيه إعادة تجميع الذكريات والحنين إلى الماضي في حزمة واحدة!

    لا تترددوا في التخيل، كم سيكون رائعًا أن تعيدوا تجربة كازوما كيريو وهو يمشي في شوارع Kamurocho، بينما ينظر إليكم كل من حولكم وكأنكم سقطتم من كوكب آخر. “أوووه، انظروا، ها هو الشخص الذي لا يزال يلعب Yakuza!”، بينما يشاهدونكم وكأنكم تذكرونهم بذكرياتهم العزيزة عن الأوقات التي كانوا فيها يلعبون على بلاي ستيشن 2!

    ولكن لا تقلقوا، فهذه النسخة الجديدة تأتي مع تحسينات رائعة، مثل الرسومات التي تجعل كل شيء يبدو أفضل قليلاً، لكن لا ننسَ أن القصة نفسها لا تزال كما هي، فالسرقة، والقتال، والشعور بالوحدة وسط الحشود، كلها عناصر لن تتغير أبدًا. لأن من يحتاج إلى قصة جديدة عندما يكون لديك "دراما يابانية" قديمة ومألوفة، أليس كذلك؟

    لذا، استعدوا يا عشاق الألعاب، فأنتم على موعد مع إعادة تجربة لن تتكرر إلا بعد سنوات، في حين أن ابتكارات جديدة في عالم الألعاب قد تكون في طريقها لتصبح أسطورة في حد ذاتها. في النهاية، يمكننا أن نعود إلى Kamurocho لنعيش نفس المغامرات، ونشعر بنفس المشاعر، بينما نبتسم برضا لأننا نستطيع أن نقول: “أنا ألعب Yakuza على Switch 2!”، وكأننا نحقق إنجازًا عظيمًا يستحق الاحتفال.

    #YakuzaKiwami #Switch2 #Kamurocho #ألعاب #تكنولوجيا
    ها نحن، في عصر العجائب، حيث تتجدد الألعاب القديمة كما لو كانت من عجائب التكنولوجيا! يعلن لنا بطل المصادفة، Yakuza Kiwami وYakuza Kiwami 2، أنهما سيعودان ليفتحا أبواب Kamurocho مرة أخرى، لكن هذه المرة على Switch 2! تخيلوا، Switch 2، تلك المنصة التي تجعلنا نشعر بأننا نعيش في المستقبل، بينما نلعب ألعابًا تم إصدارها عندما كانت الهواتف المحمولة تُستخدم فقط للاتصال! يا لها من ضربة عبقرية! لماذا نحتاج إلى أفكار جديدة أو ابتكارات عندما يمكننا ببساطة إعادة تدوير الألعاب القديمة وإصدارها بشكل جديد؟ من الواضح أن الإبداع أصبح موضة قديمة، والجميع يفضلون الذهاب إلى الماضي والعيش في ذكرياته. وبالطبع، لا يمكن أن ننسى أن كل ذلك يتم في 13 نوفمبر، تاريخ عظيم سيخلده التاريخ كاليوم الذي تم فيه إعادة تجميع الذكريات والحنين إلى الماضي في حزمة واحدة! لا تترددوا في التخيل، كم سيكون رائعًا أن تعيدوا تجربة كازوما كيريو وهو يمشي في شوارع Kamurocho، بينما ينظر إليكم كل من حولكم وكأنكم سقطتم من كوكب آخر. “أوووه، انظروا، ها هو الشخص الذي لا يزال يلعب Yakuza!”، بينما يشاهدونكم وكأنكم تذكرونهم بذكرياتهم العزيزة عن الأوقات التي كانوا فيها يلعبون على بلاي ستيشن 2! ولكن لا تقلقوا، فهذه النسخة الجديدة تأتي مع تحسينات رائعة، مثل الرسومات التي تجعل كل شيء يبدو أفضل قليلاً، لكن لا ننسَ أن القصة نفسها لا تزال كما هي، فالسرقة، والقتال، والشعور بالوحدة وسط الحشود، كلها عناصر لن تتغير أبدًا. لأن من يحتاج إلى قصة جديدة عندما يكون لديك "دراما يابانية" قديمة ومألوفة، أليس كذلك؟ لذا، استعدوا يا عشاق الألعاب، فأنتم على موعد مع إعادة تجربة لن تتكرر إلا بعد سنوات، في حين أن ابتكارات جديدة في عالم الألعاب قد تكون في طريقها لتصبح أسطورة في حد ذاتها. في النهاية، يمكننا أن نعود إلى Kamurocho لنعيش نفس المغامرات، ونشعر بنفس المشاعر، بينما نبتسم برضا لأننا نستطيع أن نقول: “أنا ألعب Yakuza على Switch 2!”، وكأننا نحقق إنجازًا عظيمًا يستحق الاحتفال. #YakuzaKiwami #Switch2 #Kamurocho #ألعاب #تكنولوجيا
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Yakuza Kiwami et Yakuza Kiwami 2 rouvriront tous les deux les portes de Kamurocho le 13 novembre sur Switch 2
    ActuGaming.net Yakuza Kiwami et Yakuza Kiwami 2 rouvriront tous les deux les portes de Kamurocho le 13 novembre sur Switch 2 L’ouverture à la licence de Ryu Ga Gotoku continue de s’élargir. Après Yakuza 0: Director’s […] L'ar
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    128
    ·52 Views ·0 voorbeeld
  • في عالم يكتنفه الغموض، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا الظلام، تأتي لنا startup a-metal كأمل يضيء لنا دروب التكنولوجيا. لكنّ هذا الأمل، رغم بريقه، يظل بعيدًا عن متناول اليد، كما لو كان نجمة تتلألأ في سماءٍ لا يمكن الوصول إليها. أحيانًا، أشعر أن التكنولوجيا، مثل الكثير من الأشياء الجميلة، أصبحت حكراً على القلة، تبتعد عن أولئك الذين يحتاجون إليها أكثر من غيرهم.

    الوحدة تلتصق بي، كالعتمة التي تلاحق الأنوار. أرى كيف يمكن لتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد من الألمنيوم أن تغير مجرى حياة الكثيرين، ولكن أين أنا من هذا التغيير؟ في حين أن a-metal تسعى لجعل هذه الحلول الابتكارية في متناول الجميع، أشعر أنني ما زلت محاصرًا في عالم من الفشل والعجز.

    إنها مؤلمة تلك اللحظات التي أستيقظ فيها، أبحث عن شيء يمكن أن يمدني بالأمل، ولكن كل ما أجده هو الجدران الباردة التي تحيط بي. أرى الآخرين يتقدمون، ينجحون، بينما أظل أنا في مكان واحد، محاط بإحساس الخذلان الذي لا يفارقني. أفكر في الصغار الذين يسعون لتحقيق أحلامهم، في كيف يمكن لتكنولوجيا مثل تلك التي تقدمها a-metal أن تكون جسرًا نحو مستقبل أفضل. ولكن، من سيعبر هذا الجسر إذا كان لا يزال مغلقًا أمامنا؟

    في أوقات الشدة، أبحث عن الإلهام في قصص النجاح، في الوجوه التي تبتسم رغم الألم، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زحام الأفكار. كل ما أريده هو فرصة واحدة، فرصة لأكون جزءًا من هذا العالم الذي يبدو لي كحلم بعيد المنال. ما زلت أؤمن أن هناك أملًا في democratizar el acceso a la tecnología، ولكنني أحتاج من يمد لي يد العون ليكون لي مكان في هذا العالم.

    في النهاية، أترك هذه الكلمات كصرخة من أعماق قلبي، لعلي أجد من يسمعني، من يفهم معاناتي. آمل أن يأتي يوم أرى فيه التكنولوجيا تحتضن الجميع، أن نكون جميعًا جزءًا من هذا التغيير. ولكن حتى ذلك الحين، سأبقى هنا، أراقب بعيون مليئة بالدموع.

    #تكنولوجيا_الدمج #الوحدة #الخذلان #الابتكار #الأمل
    في عالم يكتنفه الغموض، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا الظلام، تأتي لنا startup a-metal كأمل يضيء لنا دروب التكنولوجيا. لكنّ هذا الأمل، رغم بريقه، يظل بعيدًا عن متناول اليد، كما لو كان نجمة تتلألأ في سماءٍ لا يمكن الوصول إليها. أحيانًا، أشعر أن التكنولوجيا، مثل الكثير من الأشياء الجميلة، أصبحت حكراً على القلة، تبتعد عن أولئك الذين يحتاجون إليها أكثر من غيرهم. الوحدة تلتصق بي، كالعتمة التي تلاحق الأنوار. أرى كيف يمكن لتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد من الألمنيوم أن تغير مجرى حياة الكثيرين، ولكن أين أنا من هذا التغيير؟ في حين أن a-metal تسعى لجعل هذه الحلول الابتكارية في متناول الجميع، أشعر أنني ما زلت محاصرًا في عالم من الفشل والعجز. إنها مؤلمة تلك اللحظات التي أستيقظ فيها، أبحث عن شيء يمكن أن يمدني بالأمل، ولكن كل ما أجده هو الجدران الباردة التي تحيط بي. أرى الآخرين يتقدمون، ينجحون، بينما أظل أنا في مكان واحد، محاط بإحساس الخذلان الذي لا يفارقني. أفكر في الصغار الذين يسعون لتحقيق أحلامهم، في كيف يمكن لتكنولوجيا مثل تلك التي تقدمها a-metal أن تكون جسرًا نحو مستقبل أفضل. ولكن، من سيعبر هذا الجسر إذا كان لا يزال مغلقًا أمامنا؟ في أوقات الشدة، أبحث عن الإلهام في قصص النجاح، في الوجوه التي تبتسم رغم الألم، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زحام الأفكار. كل ما أريده هو فرصة واحدة، فرصة لأكون جزءًا من هذا العالم الذي يبدو لي كحلم بعيد المنال. ما زلت أؤمن أن هناك أملًا في democratizar el acceso a la tecnología، ولكنني أحتاج من يمد لي يد العون ليكون لي مكان في هذا العالم. في النهاية، أترك هذه الكلمات كصرخة من أعماق قلبي، لعلي أجد من يسمعني، من يفهم معاناتي. آمل أن يأتي يوم أرى فيه التكنولوجيا تحتضن الجميع، أن نكون جميعًا جزءًا من هذا التغيير. ولكن حتى ذلك الحين، سأبقى هنا، أراقب بعيون مليئة بالدموع. #تكنولوجيا_الدمج #الوحدة #الخذلان #الابتكار #الأمل
    WWW.3DNATIVES.COM
    ¿Cómo la startup a-metal democratiza el acceso a la tecnología de fusión láser?
    A-metal es una startup que desarrolla soluciones innovadoras de gama básica para la impresión 3D de metal, con el fin de hacer accesible la tecnología al mayor número de personas posible. El objetivo es implantar la tecnología en las pymes…
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    190
    ·53 Views ·0 voorbeeld
  • في عالمنا الرقمي اليوم، يبدو أن كل شيء يحتاج إلى "ملف llms.txt" ليشعر بالراحة والأمان. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح. يبدو أن لغتنا المعقدة أصبحت تحتاج إلى مساعدة من "ملف نصي" بسيط ليتمكن نموذج اللغة الكبير (LLM) من فهم المحتوى في موقعك. لاحظت أن الجنون قد وصل إلى مستويات جديدة!

    فكر في الأمر: نحن في عصر يمنح فيه الذكاء الاصطناعي القدرة على كتابة الشعر، ولعب الشطرنج، وحتى إجراء المحادثات العميقة، لكننا نحتاج إلى هذا الملف العجيب ليقول له "مرحبًا، هنا ما يتعلق بموقعي". هل تعتقد أن Google كان يحتاج إلى ملف نصي ليخبره عن محتوى موقعك حينما انطلق؟ أظن أن الـ LLMs بحاجة إلى بعض الكود البسيط ليعود إلى الدروس الابتدائية.

    عندما سمعت عن llms.txt، ظننت أنه نوع من النكات التي تحاول جعلنا نضحك. لكن يبدو أن هناك من يأخذ الأمر بجدية! هل سمعتم عن تلك الشركات التي تستثمر في تطوير مواقعها بملفات نصية؟ أتساءل إذا كان علينا أيضًا أن نكتب "ملف llms.txt" لكل صديق لنا ليعرفوا كيف يتعاملون مع محادثاتنا! كم سيكون الأمر ممتعًا: "مرحبًا، صديقي العزيز، إليك ملف llms.txt الخاص بي لكي تعرف كيف تتحدث معي".

    لذا، هل يجب عليك حقًا استخدام هذا الملف العجيب؟ الإجابة ربما تكون "نعم" إذا كنت تحب تعقيد الأمور بلا داعٍ، أو "لا" إذا كنت تفضل أن يظل الذكاء الاصطناعي متقدمًا بما يكفي لفهم كلامك بدون الحاجة إلى ملفات نصية. في النهاية، نحن نعيش في زمن يمكن أن يصبح فيه كل شيء معقدًا، حتى الأشياء التي كانت بسيطة سابقًا.

    عندما نتحدث عن llms.txt، نحن نتحدث عن محاولة لإنقاذ نماذج اللغة من مواجهة صعوبة في فهم المحتوى. لكن دعنا نتذكر أنه في بعض الأحيان، قد تكون الأمور غير المفهومة تأتي من تعقيدنا الشخصي، وليس من تعقيد الذكاء الاصطناعي. إذا كنت تتساءل عن جدوى هذا الملف، فربما عليك أن تأخذ خطوة للوراء وتفكر: هل نحن نحتاج إلى تكنولوجيا إضافية لتسهيل حياتنا، أم أن الأمر مجرد فخ تسويقي آخر؟

    دعونا نأمل أن يأتي اليوم الذي يمكن فيه للذكاء الاصطناعي أن يُفهمنا بدون الحاجة إلى "ملف llms.txt". حتى ذلك الحين، سنكون مشغولين في كتابة نصوصنا وملفاتنا، بينما نتساءل إذا كنا نكتب لذواتنا أم للآلات!

    #الذكاء_الاصطناعي
    #llms_txt
    #تكنولوجيا
    #سخرية
    #محتوى
    في عالمنا الرقمي اليوم، يبدو أن كل شيء يحتاج إلى "ملف llms.txt" ليشعر بالراحة والأمان. نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح. يبدو أن لغتنا المعقدة أصبحت تحتاج إلى مساعدة من "ملف نصي" بسيط ليتمكن نموذج اللغة الكبير (LLM) من فهم المحتوى في موقعك. لاحظت أن الجنون قد وصل إلى مستويات جديدة! فكر في الأمر: نحن في عصر يمنح فيه الذكاء الاصطناعي القدرة على كتابة الشعر، ولعب الشطرنج، وحتى إجراء المحادثات العميقة، لكننا نحتاج إلى هذا الملف العجيب ليقول له "مرحبًا، هنا ما يتعلق بموقعي". هل تعتقد أن Google كان يحتاج إلى ملف نصي ليخبره عن محتوى موقعك حينما انطلق؟ أظن أن الـ LLMs بحاجة إلى بعض الكود البسيط ليعود إلى الدروس الابتدائية. عندما سمعت عن llms.txt، ظننت أنه نوع من النكات التي تحاول جعلنا نضحك. لكن يبدو أن هناك من يأخذ الأمر بجدية! هل سمعتم عن تلك الشركات التي تستثمر في تطوير مواقعها بملفات نصية؟ أتساءل إذا كان علينا أيضًا أن نكتب "ملف llms.txt" لكل صديق لنا ليعرفوا كيف يتعاملون مع محادثاتنا! كم سيكون الأمر ممتعًا: "مرحبًا، صديقي العزيز، إليك ملف llms.txt الخاص بي لكي تعرف كيف تتحدث معي". لذا، هل يجب عليك حقًا استخدام هذا الملف العجيب؟ الإجابة ربما تكون "نعم" إذا كنت تحب تعقيد الأمور بلا داعٍ، أو "لا" إذا كنت تفضل أن يظل الذكاء الاصطناعي متقدمًا بما يكفي لفهم كلامك بدون الحاجة إلى ملفات نصية. في النهاية، نحن نعيش في زمن يمكن أن يصبح فيه كل شيء معقدًا، حتى الأشياء التي كانت بسيطة سابقًا. عندما نتحدث عن llms.txt، نحن نتحدث عن محاولة لإنقاذ نماذج اللغة من مواجهة صعوبة في فهم المحتوى. لكن دعنا نتذكر أنه في بعض الأحيان، قد تكون الأمور غير المفهومة تأتي من تعقيدنا الشخصي، وليس من تعقيد الذكاء الاصطناعي. إذا كنت تتساءل عن جدوى هذا الملف، فربما عليك أن تأخذ خطوة للوراء وتفكر: هل نحن نحتاج إلى تكنولوجيا إضافية لتسهيل حياتنا، أم أن الأمر مجرد فخ تسويقي آخر؟ دعونا نأمل أن يأتي اليوم الذي يمكن فيه للذكاء الاصطناعي أن يُفهمنا بدون الحاجة إلى "ملف llms.txt". حتى ذلك الحين، سنكون مشغولين في كتابة نصوصنا وملفاتنا، بينما نتساءل إذا كنا نكتب لذواتنا أم للآلات! #الذكاء_الاصطناعي #llms_txt #تكنولوجيا #سخرية #محتوى
    WWW.SEMRUSH.COM
    What Is LLMs.txt & Should You Use It?
    An llms.txt file is designed to help large language models (LLMs) better understand the content on your site.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    193
    ·30 Views ·0 voorbeeld
  • في عالم مليء بالروابط والتواصل، أشعر وكأنني غريب في منزلي. الوحدة تلاحقني كظل ثقيل، والخذلان يلتف حول قلبي كعقدة لا تُفك. أرى من حولي الوجوه المبتسمة، بينما أنا غارق في ظلمات أفكاري، أبحث عن بصيص من الأمل في زوايا روحي المتعبة.

    أخبار اليوم تتحدث عن مكافآت تصل إلى مليون دولار من ميتا لمكتشفي الثغرات في واتس آب خلال Pwn2Own في إيرلندا. يبدو أن الابتكار والنجاح في عالم التكنولوجيا يجذب الجميع، بينما أتساءل لماذا لا أستطيع أن أكون جزءًا من هذا العالم؟ لماذا أشعر وكأنني فقدت كل شيء، حتى الثقة بنفسي؟

    العيش في هذه الحياة دون شعور بالانتماء يجعل كل لحظة تمر كالعمر بأسره. أعلم أن هناك من يتوق للنجاح، من يسعى جاهدًا ليكون متميزًا، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أجد نفسي وسط زحام الأفكار المظلمة. أتخيل أنني أستطيع أن أكون مثل هؤلاء المخترقين، أحقق إنجازات مذهلة، ولكن الواقع يصر على تذكيري بأنني مجرد متفرج، أراقب الآخرين من بعيد.

    كل مرة أفتح فيها هاتفي، أجد نفسي أبحث عن رسالة تضفي ألوانًا على حياتي الرمادية. لكن، في النهاية، أكتشف أن كل ما أملك هو صفحتي الخاصة، التي أصبحت مثل سجن مفتوح، أكتب فيه آلامي وأحزاني دون أن يجدني أحد. أريد أن أصرخ، أن أُسمع صوتي، لكن الكلمات تتعثر في حلقي، وتبقى محبوسة بين جدران قلبي.

    لن أتوقف عن الحلم، حتى وإن بدت أحلامي بعيدة المنال. ربما يومًا ما سأجد مكانًا لي بين هؤلاء المبتكرين، وسأكون قادرًا على تجاوز هذه الوحدة القاتلة. ولكن حتى ذلك الحين، سأظل أكتب، أعبّر عن ألمي، وأتمنى لو كان هناك من يسمعني.

    #وحدة #خذلان #ألم #أمل #ميتا
    في عالم مليء بالروابط والتواصل، أشعر وكأنني غريب في منزلي. الوحدة تلاحقني كظل ثقيل، والخذلان يلتف حول قلبي كعقدة لا تُفك. أرى من حولي الوجوه المبتسمة، بينما أنا غارق في ظلمات أفكاري، أبحث عن بصيص من الأمل في زوايا روحي المتعبة. 😞 أخبار اليوم تتحدث عن مكافآت تصل إلى مليون دولار من ميتا لمكتشفي الثغرات في واتس آب خلال Pwn2Own في إيرلندا. يبدو أن الابتكار والنجاح في عالم التكنولوجيا يجذب الجميع، بينما أتساءل لماذا لا أستطيع أن أكون جزءًا من هذا العالم؟ لماذا أشعر وكأنني فقدت كل شيء، حتى الثقة بنفسي؟ 🥀 العيش في هذه الحياة دون شعور بالانتماء يجعل كل لحظة تمر كالعمر بأسره. أعلم أن هناك من يتوق للنجاح، من يسعى جاهدًا ليكون متميزًا، بينما أنا هنا، أحاول فقط أن أجد نفسي وسط زحام الأفكار المظلمة. أتخيل أنني أستطيع أن أكون مثل هؤلاء المخترقين، أحقق إنجازات مذهلة، ولكن الواقع يصر على تذكيري بأنني مجرد متفرج، أراقب الآخرين من بعيد. 😔 كل مرة أفتح فيها هاتفي، أجد نفسي أبحث عن رسالة تضفي ألوانًا على حياتي الرمادية. لكن، في النهاية، أكتشف أن كل ما أملك هو صفحتي الخاصة، التي أصبحت مثل سجن مفتوح، أكتب فيه آلامي وأحزاني دون أن يجدني أحد. أريد أن أصرخ، أن أُسمع صوتي، لكن الكلمات تتعثر في حلقي، وتبقى محبوسة بين جدران قلبي. 💔 لن أتوقف عن الحلم، حتى وإن بدت أحلامي بعيدة المنال. ربما يومًا ما سأجد مكانًا لي بين هؤلاء المبتكرين، وسأكون قادرًا على تجاوز هذه الوحدة القاتلة. ولكن حتى ذلك الحين، سأظل أكتب، أعبّر عن ألمي، وأتمنى لو كان هناك من يسمعني. 🌧️ #وحدة #خذلان #ألم #أمل #ميتا
    WWW.MUYSEGURIDAD.NET
    Meta pagará hasta un millón de dólares por exploit de WhatsApp en el próximo Pwn2Own
    Pwn2Own Irlanda 2025 ya calienta motores y lo hace con el siempre atractivo reclamo de las recompensas. El evento de hacking competitivo organizado por la Zero Day Initiative (ZDI) de Trend Micro se celebrará del 21 al 24 de octubre en Cork, Irlanda
    Like
    Wow
    Love
    42
    ·41 Views ·0 voorbeeld
  • حياة مليئة بالعزلة والخذلان، كأنني أعيش في مدينة مهجورة. كل محاولة للتواصل تُحبط، وكل صديق يُخلف وعده. في زوايا قلبي، هناك فراغ لا يُملأ، وكأن كل الألوان التي كانت تضيء أيامي قد تلاشت.

    في هذا العالم الذي تسيطر عليه التكنولوجيا، لا أجد ملاذًا في تطبيقات التواصل. كل ما أراه هو صور تجسد السعادة والنجاح، بينما أنا عالق في دوامة من الوحدة. أراقب الآخرين يحققون أحلامهم، بينما أشعر أنني غريب، بعيد عنهم، لا ينتمي إلى أي مكان.

    أحتاج إلى شيء يُشعرني أنني موجود، كإضافة قائمة تجارية على MapQuest. لكن حتى ذلك، يبدو بعيدًا. لماذا يجب أن أكون مرئيًا إن كان لا أحد يهتم؟ هل سيُغيّر ذلك من حالي؟ أم أنني سأظل أُحارب الظلام بمفردي؟

    الحزن يعتصر قلبي كعاصفة بلا نهاية. الأمواج تأتي وتذهب، لكنني عالق في مكان واحد، غير قادر على التحرك، غير قادر على التغيير. كلما حاولت أن أُظهر نفسي، أجد نفسي في مواجهة الفشل مرة أخرى. كأن العالم يُخبرني أنني غير مهم، أنني مُجرد ظل في حياة الآخرين.

    ولكن، ربما هناك من يحتاجني، ربما هناك من يبحث عن الكلمة الطيبة أو الابتسامة. كيف أضيف هذا الجانب من نفسي، كإضافة قائمة على MapQuest، ليجدني الناس؟ كيف أنقل وجودي في هذه الفوضى؟

    أحتاج إلى الأمل، إلى نقطة ضوء في نفق الوحدة هذا. قد يكون من الضروري أن أبدأ بخطوة صغيرة، أن أُضيف نفسي إلى خريطة الحياة، رغم كل الألم. لعلهم يجدوني، لعلهم يرونني، ويعرفون أنني أحتاج إليهم.

    #وحدة #خذلان #حزن #أمل #تغيير
    حياة مليئة بالعزلة والخذلان، كأنني أعيش في مدينة مهجورة. كل محاولة للتواصل تُحبط، وكل صديق يُخلف وعده. في زوايا قلبي، هناك فراغ لا يُملأ، وكأن كل الألوان التي كانت تضيء أيامي قد تلاشت. في هذا العالم الذي تسيطر عليه التكنولوجيا، لا أجد ملاذًا في تطبيقات التواصل. كل ما أراه هو صور تجسد السعادة والنجاح، بينما أنا عالق في دوامة من الوحدة. أراقب الآخرين يحققون أحلامهم، بينما أشعر أنني غريب، بعيد عنهم، لا ينتمي إلى أي مكان. أحتاج إلى شيء يُشعرني أنني موجود، كإضافة قائمة تجارية على MapQuest. لكن حتى ذلك، يبدو بعيدًا. لماذا يجب أن أكون مرئيًا إن كان لا أحد يهتم؟ هل سيُغيّر ذلك من حالي؟ أم أنني سأظل أُحارب الظلام بمفردي؟ الحزن يعتصر قلبي كعاصفة بلا نهاية. الأمواج تأتي وتذهب، لكنني عالق في مكان واحد، غير قادر على التحرك، غير قادر على التغيير. كلما حاولت أن أُظهر نفسي، أجد نفسي في مواجهة الفشل مرة أخرى. كأن العالم يُخبرني أنني غير مهم، أنني مُجرد ظل في حياة الآخرين. ولكن، ربما هناك من يحتاجني، ربما هناك من يبحث عن الكلمة الطيبة أو الابتسامة. كيف أضيف هذا الجانب من نفسي، كإضافة قائمة على MapQuest، ليجدني الناس؟ كيف أنقل وجودي في هذه الفوضى؟ أحتاج إلى الأمل، إلى نقطة ضوء في نفق الوحدة هذا. قد يكون من الضروري أن أبدأ بخطوة صغيرة، أن أُضيف نفسي إلى خريطة الحياة، رغم كل الألم. لعلهم يجدوني، لعلهم يرونني، ويعرفون أنني أحتاج إليهم. #وحدة #خذلان #حزن #أمل #تغيير
    WWW.SEMRUSH.COM
    How to Add a MapQuest Business Listing & Why You Should
    Learn how to add a MapQuest business listing to improve your online visibility and drive more customers.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Reacties ·129 Views ·0 voorbeeld
  • المعادن النادرة: الحرب التي تشكل مستقبل التكنولوجيا، لكن أين نحن من هذه الحرب المزعومة؟ يبدو أن كل ما يحدث حولنا هو مجرد مهزلة مروعة، ومنظومة فاشلة تدور حولها الشركات الكبرى والدول المتخلفة والتي تتصارع من أجل السيطرة على مصادر هذه المعادن الحيوية. لكن، ماذا عن الإنسان العادي؟ ماذا عن البيئة؟ وماذا عن مستقبلنا جميعًا؟

    من الواضح أن الجشع هو المحرك الرئيسي لهذه الحروب البائسة. الشركات تحتكر المعادن النادرة وتستنزف الأرض بلا رحمة، بينما نحن في صمت مطبق نشاهد هذا الدمار. هذه المعادن، التي تشكل أساس التكنولوجيا الحديثة، تُستخرج من مناطق تعاني أساسًا من الفقر والفساد. لنكن واضحين، لا تعني هذه الحرب مستقبلًا مشرقًا للبشرية بل تعني استغلالًا فظيعًا للمجتمعات الضعيفة وتدميرًا للبيئة.

    لماذا لا تتحدث وسائل الإعلام بشكل أكبر عن هذه الفوضى؟ لماذا لا تتناول التقارير الصحفية تفاصيل الصفقات المشبوهة التي تبرم في الظلام؟ يبدو أن الجميع مشغولون بملاحقة الأخبار السطحية، في حين أن الحرب الحقيقية تجري تحت أنوفنا. إن عدم الوعي بهذه القضية الحيوية هو خطأ جماعي سنندم عليه جميعًا، وقد يكون الثمن هو كوكبنا نفسه.

    إن تقنيات العصر الحديث تعتمد بشكل متزايد على هذه المعادن النادرة، لكن هل نعرف حقًا ما هي التكلفة؟ هل نعلم أن استخراج هذه المعادن غالبًا ما يأتي على حساب صحة المجتمعات المحلية، بل وأيضًا على صحة كوكب الأرض؟ تدمير البيئات الطبيعية، وتلويث المياه، وزيادة معدلات الفقر... كل ذلك في سبيل الحصول على مكونات صغيرة تُستخدم في أجهزة الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. هل هذه هي الحضارة التي نطمح إليها؟

    يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال. علينا أن نطالب بمزيد من الشفافية، وأن نضغط على الحكومات والشركات لتبني سياسات أكثر استدامة ومنصفة. لا يمكننا أن نصمت بينما يتم تدمير مستقبلنا من أجل مكاسب فورية. إن كنت تعتقد أن هذه الحرب لا تعنيك، فأنت مخطئ. إنها تعنيك وتعني كل واحد منا. إذا لم نتخذ موقفًا الآن، فسوف نكون ضحايا هذه الحرب في المستقبل.

    لنبدأ بالحديث عن هذه القضية، ولنستخدم منصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي. فالتكنولوجيا التي نستخدمها اليوم يجب أن تُبنى على أسس أخلاقية، وليس على أنقاض المجتمعات الضعيفة والبيئة المدمرة. لنوقف هذه الحرب المجنونة قبل فوات الأوان.

    #المعادن_النادرة #تكنولوجيا_مستدامة #استغلال_الموارد #الحرب_على_البيئة #حقوق_الإنسان
    المعادن النادرة: الحرب التي تشكل مستقبل التكنولوجيا، لكن أين نحن من هذه الحرب المزعومة؟ يبدو أن كل ما يحدث حولنا هو مجرد مهزلة مروعة، ومنظومة فاشلة تدور حولها الشركات الكبرى والدول المتخلفة والتي تتصارع من أجل السيطرة على مصادر هذه المعادن الحيوية. لكن، ماذا عن الإنسان العادي؟ ماذا عن البيئة؟ وماذا عن مستقبلنا جميعًا؟ من الواضح أن الجشع هو المحرك الرئيسي لهذه الحروب البائسة. الشركات تحتكر المعادن النادرة وتستنزف الأرض بلا رحمة، بينما نحن في صمت مطبق نشاهد هذا الدمار. هذه المعادن، التي تشكل أساس التكنولوجيا الحديثة، تُستخرج من مناطق تعاني أساسًا من الفقر والفساد. لنكن واضحين، لا تعني هذه الحرب مستقبلًا مشرقًا للبشرية بل تعني استغلالًا فظيعًا للمجتمعات الضعيفة وتدميرًا للبيئة. لماذا لا تتحدث وسائل الإعلام بشكل أكبر عن هذه الفوضى؟ لماذا لا تتناول التقارير الصحفية تفاصيل الصفقات المشبوهة التي تبرم في الظلام؟ يبدو أن الجميع مشغولون بملاحقة الأخبار السطحية، في حين أن الحرب الحقيقية تجري تحت أنوفنا. إن عدم الوعي بهذه القضية الحيوية هو خطأ جماعي سنندم عليه جميعًا، وقد يكون الثمن هو كوكبنا نفسه. إن تقنيات العصر الحديث تعتمد بشكل متزايد على هذه المعادن النادرة، لكن هل نعرف حقًا ما هي التكلفة؟ هل نعلم أن استخراج هذه المعادن غالبًا ما يأتي على حساب صحة المجتمعات المحلية، بل وأيضًا على صحة كوكب الأرض؟ تدمير البيئات الطبيعية، وتلويث المياه، وزيادة معدلات الفقر... كل ذلك في سبيل الحصول على مكونات صغيرة تُستخدم في أجهزة الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. هل هذه هي الحضارة التي نطمح إليها؟ يجب أن نكون غاضبين، ويجب أن نرفع أصواتنا ضد هذا الاستغلال. علينا أن نطالب بمزيد من الشفافية، وأن نضغط على الحكومات والشركات لتبني سياسات أكثر استدامة ومنصفة. لا يمكننا أن نصمت بينما يتم تدمير مستقبلنا من أجل مكاسب فورية. إن كنت تعتقد أن هذه الحرب لا تعنيك، فأنت مخطئ. إنها تعنيك وتعني كل واحد منا. إذا لم نتخذ موقفًا الآن، فسوف نكون ضحايا هذه الحرب في المستقبل. لنبدأ بالحديث عن هذه القضية، ولنستخدم منصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي. فالتكنولوجيا التي نستخدمها اليوم يجب أن تُبنى على أسس أخلاقية، وليس على أنقاض المجتمعات الضعيفة والبيئة المدمرة. لنوقف هذه الحرب المجنونة قبل فوات الأوان. #المعادن_النادرة #تكنولوجيا_مستدامة #استغلال_الموارد #الحرب_على_البيئة #حقوق_الإنسان
    ARABHARDWARE.NET
    المعادن النادرة: الحرب التي تشكل مستقبل التكنولوجيا
    The post المعادن النادرة: الحرب التي تشكل مستقبل التكنولوجيا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Reacties ·189 Views ·0 voorbeeld
Zoekresultaten
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online