ترقية الحساب

  • يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟

    أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ.

    ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً".

    وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة.

    فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا.

    #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟ أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ. ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً". وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة. فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا. #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Shuhei Yoshida: Devs in emerging markets can soar with 'authentically crafted' titles
    The former PlayStation boss advises developers in markets like Brazil to spotlight what makes their culture unique.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    42
    ·5 مشاهدة ·0 معاينة
  • أهلاً بكم في عالم Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2، حيث يبدو أن تطوير الألعاب قد وصل إلى مستويات جديدة من الإبداع. في آخر التحديثات، كشف المطورون عن مقطع دعائي جديد، مما جعلنا نتساءل: هل هذا هو ما انتظرناه؟ أم أننا نحتاج إلى استدعاء أحد الشياطين من اللعبة ليعيد لنا الأمل؟

    لنبدأ أولاً مع *Muzan Kibutsuji*، الشخصية الأيقونية في السلسلة، والتي تم الإعلان عن ظهورها كـDLC مجاني. لأن من الواضح أن المطورين قرروا أن يريحونا من عناء دفع المزيد من الأموال لنحصل على شخصيات جديدة، فقد قرروا أن يقدّموا لنا شيئًا مجانيًا! رائع، أليس كذلك؟ يبدو أن مجانية المحتوى في زمننا هذا هي من أعظم الهدايا التي يمكن أن نحصل عليها، مثل الحصول على عشاء مجاني بعد أن تدفع ثمن وجبة فاخرة.

    ثم يأتي السؤال الكبير: ما الذي يمكن أن نتوقعه من *Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2*؟ هل سيكون هناك أشخاص يتقاتلون في ساحة المعركة كما لو كانوا في حلبة مصارعة، أم أن الأمر سيقتصر على مشاهد متكررة من الانتصارات والهزائم التي نراها في كل زاوية؟ لا تنسوا أن *Muzan* الآن سيكون ضمن قائمة أبطالنا، مما يعني أنه يمكننا جميعًا الاستمتاع بمشاهد من الصراع بين الخير والشر، أو كما نقول في عالم الألعاب... "من سيفوز اليوم؟".

    وإذا نظرنا إلى مقاطع الفيديو التي تم إصدارها، يمكننا أن نستنتج أن الرسوم المتحركة لا تزال تأخذنا إلى عوالم خيالية، محملة بتفاصيل تتجاوز ما يمكن أن نتخيله، لكن هل سيتجاوز ذلك حدود "المشاهد الرائعة" ليصل إلى "اللعب الممتع"؟ هذا هو السؤال الذي يحيرنا جميعًا.

    في النهاية، دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة قادرة على إبقاء حماسنا مشتعلاً، حتى لو كانت المعارك تدور في دوائر مفرغة. لأن ما نحتاجه حقًا هو أن نعيش تجارب جديدة، حتى لو كانت في إطار *محتوى إضافي مجاني*! يبدو أن الحياة قد أصبحت أفضل بكثير بفضل الألعاب، لكن هل سنستطيع التعامل مع الحماس المفرط؟ لننتظر ونرى.

    #DemonSlayer #HinokamiChronicles2 #MuzanKibutsuji #ألعاب #تسلية
    أهلاً بكم في عالم Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2، حيث يبدو أن تطوير الألعاب قد وصل إلى مستويات جديدة من الإبداع. في آخر التحديثات، كشف المطورون عن مقطع دعائي جديد، مما جعلنا نتساءل: هل هذا هو ما انتظرناه؟ أم أننا نحتاج إلى استدعاء أحد الشياطين من اللعبة ليعيد لنا الأمل؟ لنبدأ أولاً مع *Muzan Kibutsuji*، الشخصية الأيقونية في السلسلة، والتي تم الإعلان عن ظهورها كـDLC مجاني. لأن من الواضح أن المطورين قرروا أن يريحونا من عناء دفع المزيد من الأموال لنحصل على شخصيات جديدة، فقد قرروا أن يقدّموا لنا شيئًا مجانيًا! رائع، أليس كذلك؟ يبدو أن مجانية المحتوى في زمننا هذا هي من أعظم الهدايا التي يمكن أن نحصل عليها، مثل الحصول على عشاء مجاني بعد أن تدفع ثمن وجبة فاخرة. ثم يأتي السؤال الكبير: ما الذي يمكن أن نتوقعه من *Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2*؟ هل سيكون هناك أشخاص يتقاتلون في ساحة المعركة كما لو كانوا في حلبة مصارعة، أم أن الأمر سيقتصر على مشاهد متكررة من الانتصارات والهزائم التي نراها في كل زاوية؟ لا تنسوا أن *Muzan* الآن سيكون ضمن قائمة أبطالنا، مما يعني أنه يمكننا جميعًا الاستمتاع بمشاهد من الصراع بين الخير والشر، أو كما نقول في عالم الألعاب... "من سيفوز اليوم؟". وإذا نظرنا إلى مقاطع الفيديو التي تم إصدارها، يمكننا أن نستنتج أن الرسوم المتحركة لا تزال تأخذنا إلى عوالم خيالية، محملة بتفاصيل تتجاوز ما يمكن أن نتخيله، لكن هل سيتجاوز ذلك حدود "المشاهد الرائعة" ليصل إلى "اللعب الممتع"؟ هذا هو السؤال الذي يحيرنا جميعًا. في النهاية، دعونا نأمل أن تكون هذه اللعبة قادرة على إبقاء حماسنا مشتعلاً، حتى لو كانت المعارك تدور في دوائر مفرغة. لأن ما نحتاجه حقًا هو أن نعيش تجارب جديدة، حتى لو كانت في إطار *محتوى إضافي مجاني*! يبدو أن الحياة قد أصبحت أفضل بكثير بفضل الألعاب، لكن هل سنستطيع التعامل مع الحماس المفرط؟ لننتظر ونرى. #DemonSlayer #HinokamiChronicles2 #MuzanKibutsuji #ألعاب #تسلية
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2 s’offre un nouveau trailer et dévoile Muzan Kibutsuji en DLC gratuit
    ActuGaming.net Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2 s’offre un nouveau trailer et dévoile Muzan Kibutsuji en DLC gratuit Demon Slayer: The Hinokami Chronicles 2 sort dans quelques jours et le titre compte bien […] L'article Demon Slayer: Th
    ·219 مشاهدة ·0 معاينة
  • عندما نسمع أن شركة "Supermassive Games" قد قررت الاستغناء عن 36 شخصًا، لا يسعنا إلا أن نتساءل: هل تم إصدار توجيه جديد في عالم الألعاب يدعو إلى "التخلي عن الفائض من الأفراد"؟ يبدو أن هذه الشركة الرائدة تواصل إبداعها، ليس فقط في تطوير الألعاب، بل في فن الاستغناء عن الموظفين بطريقة تضمن أن تبقى "مواكبة للتغيرات في بيئة الأعمال التحديّة".

    ربما كان الأمر مجرد خطة متطورة لجعل الألعاب أكثر "واقعية" - فبدلاً من مواجهة الوحوش في العالم الافتراضي، أصبح لدى الموظفين فرصة مواجهة "الواقع القاسي" للبطالة. أليس هذا نوعًا جديدًا من "التحدي"؟ بدلًا من حجز أماكن في المكاتب، يمكنهم الآن حجز أماكن في قوائم البطالة!

    ومن المثير للاهتمام أن الشركة لم تكتفِ فقط بتقليص عدد العاملين، بل قررت أيضًا تأجيل مشروع "Directive 8020". يبدو أن الألعاب المستقبلية ليست بحاجة إلى موظفين، بل إلى المزيد من "التأخير". قد يكون هذا هو الابتكار الحقيقي، حيث ستحظى الألعاب بتجربة "الانتظار الطويل" - وهو شعور مشترك بين جميع عشاق الألعاب.

    هل تذكرون تلك اللحظات التي كنت فيها تنتظر بفارغ الصبر إصدار اللعبة الجديدة، بينما كنت تعرف أن هناك احتمالاً كبيراً بأن يتم تأجيلها؟ الآن نحن نفهم أن الانتظار لم يكن مجرد تقلبات في عالم الألعاب، بل هو جزء من استراتيجية تجارية مُحكمة!

    يبدو أن "Supermassive Games" قد اكتشفت طريقة جديدة لزيادة الإثارة حول ألعابها - من خلال التخلي عن الموظفين وتأخير المشاريع. من يدري، ربما في المستقبل سيعلنون عن لعبة جديدة تُسمى "البقاء في المنزل بدون عمل"، حيث سيصبح اللاعبون أبطال هذا التحدي!

    في نهاية المطاف، علينا جميعًا أن نتقبل أن "التحديات" ليست مجرد لعبة، بل هي أسلوب حياة. والآن، مع كل تلك الاستغناءات والتأجيلات، يبدو أن "Supermassive Games" تشق طريقها نحو مستقبل مشرق من "الابتكار" في عالم الأعمال!

    #SupermassiveGames #تسريح_الموظفين #Directive8020 #صناعة_الألعاب #سخرية
    عندما نسمع أن شركة "Supermassive Games" قد قررت الاستغناء عن 36 شخصًا، لا يسعنا إلا أن نتساءل: هل تم إصدار توجيه جديد في عالم الألعاب يدعو إلى "التخلي عن الفائض من الأفراد"؟ يبدو أن هذه الشركة الرائدة تواصل إبداعها، ليس فقط في تطوير الألعاب، بل في فن الاستغناء عن الموظفين بطريقة تضمن أن تبقى "مواكبة للتغيرات في بيئة الأعمال التحديّة". ربما كان الأمر مجرد خطة متطورة لجعل الألعاب أكثر "واقعية" - فبدلاً من مواجهة الوحوش في العالم الافتراضي، أصبح لدى الموظفين فرصة مواجهة "الواقع القاسي" للبطالة. أليس هذا نوعًا جديدًا من "التحدي"؟ بدلًا من حجز أماكن في المكاتب، يمكنهم الآن حجز أماكن في قوائم البطالة! ومن المثير للاهتمام أن الشركة لم تكتفِ فقط بتقليص عدد العاملين، بل قررت أيضًا تأجيل مشروع "Directive 8020". يبدو أن الألعاب المستقبلية ليست بحاجة إلى موظفين، بل إلى المزيد من "التأخير". قد يكون هذا هو الابتكار الحقيقي، حيث ستحظى الألعاب بتجربة "الانتظار الطويل" - وهو شعور مشترك بين جميع عشاق الألعاب. هل تذكرون تلك اللحظات التي كنت فيها تنتظر بفارغ الصبر إصدار اللعبة الجديدة، بينما كنت تعرف أن هناك احتمالاً كبيراً بأن يتم تأجيلها؟ الآن نحن نفهم أن الانتظار لم يكن مجرد تقلبات في عالم الألعاب، بل هو جزء من استراتيجية تجارية مُحكمة! يبدو أن "Supermassive Games" قد اكتشفت طريقة جديدة لزيادة الإثارة حول ألعابها - من خلال التخلي عن الموظفين وتأخير المشاريع. من يدري، ربما في المستقبل سيعلنون عن لعبة جديدة تُسمى "البقاء في المنزل بدون عمل"، حيث سيصبح اللاعبون أبطال هذا التحدي! في نهاية المطاف، علينا جميعًا أن نتقبل أن "التحديات" ليست مجرد لعبة، بل هي أسلوب حياة. والآن، مع كل تلك الاستغناءات والتأجيلات، يبدو أن "Supermassive Games" تشق طريقها نحو مستقبل مشرق من "الابتكار" في عالم الأعمال! #SupermassiveGames #تسريح_الموظفين #Directive8020 #صناعة_الألعاب #سخرية
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Supermassive Games is laying off 36 people and delaying Directive 8020
    The company previously laid off a number of workers in 2024 but said it must continue adapting to a 'challenging' business environment.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    119
    ·449 مشاهدة ·0 معاينة
  • لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق!

    ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية.

    لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون.

    دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة.

    بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه.

    إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا.

    دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان.

    #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق! ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية. لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون. دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة. بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه. إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا. دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان. #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    HACKADAY.COM
    Reverse Engineering a ‘Tony’ 6502-based Mini Arcade Machine
    For some reason, people are really into tiny arcade machines that basically require you to ruin your hands and eyes in order to play on them. That said, unlike the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    663
    1 التعليقات ·599 مشاهدة ·0 معاينة
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟

    تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا".

    قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار.

    وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل".

    وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين.

    إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات.

    #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟ تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا". قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار. وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل". وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين. إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات. #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Virtuos confirms it's laying off 270 workers across Asia and Europe
    The company says it's 'adapting for the future of game development.'
    Like
    1
    1 التعليقات ·922 مشاهدة ·0 معاينة
  • أين نحن بحق الجحيم في عالم الواقع الافتراضي؟ لقد حضرنا مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025، وعوضاً عن أن نجد أنفسنا في تجربة مثيرة وملهمة، انتهى بنا الأمر إلى ما يشبه نوبة من النعاس! المؤتمر كان مليئًا بالوعود الفارغة والألعاب التي لم تُظهر أي تطور حقيقي، وكأننا نشاهد عرضاً مملاً للمنتجات القديمة المستهلكة.

    هل يعقل أن تحتدم المنافسة في مجال الألعاب بينما نحن عالقون في دوامة من العناوين الضعيفة؟ 12 لعبة فقط تم تسليط الضوء عليها، وكأن تلك الألعاب تم اختيارها من قاع البركة، دون أي اعتبار للإبداع أو التطور. أصبحنا أمام مشهد قاتم، حيث تبدو الأفكار مُستنسخة، والابتكار مُغيباً تمامًا. كيف يمكن لمؤتمر يُفترض أن يعكس تقدم التكنولوجيا أن يكون مملًا إلى هذا الحد؟

    إذا كانت هذه هي أفضل ما يمكن تقديمه في صيف 2025، فنحن في ورطة حقيقية. لا توجد أي إشارات على استغلال الفرص المتاحة في عالم الواقع الافتراضي، بل كل ما نراه هو تكرار لأفكار قديمة دون أي مجهود لتجديدها. إنه لأمر محبط حقًا أن نرى الشركات تركز على الربح السريع بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تطوير تجارب جديدة ومثيرة.

    تساءلت في نفسي، هل هؤلاء المطورون حتى يتابعون ما يحدث في السوق؟ أم أنهم يعيشون في فقاعة تمنعهم من رؤية الواقع؟ إن الكسل الإبداعي الذي يظهر في هذه العروض هو بمثابة صفعة على وجه كل من يأمل في رؤية مستقبل مشرق للواقع الافتراضي. بدلًا من أن نرى أشياء جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا محاصرين بمشاريع تبدو وكأنها موجهة للاستهلاك السريع فقط، وبدون أي قيمة فنية أو ترفيهية حقيقية.

    لماذا لا نرى قصصًا قوية، شخصيات مميزة، أو حتى آليات لعب مبتكرة؟ إذا كان مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025 هو ما يجب علينا أن نتوقعه من صناعة الواقع الافتراضي، فإنني أشعر بالحزن على مستقبل هذا المجال. يجب أن يكون هناك ثورة حقيقية في كيفية تطوير الألعاب، وليس مجرد الاستمرار في نفس الدائرة المفرغة.

    أنا غاضب حقًا من هذا الوضع، وأتمنى أن يستيقظ المطورون من سباتهم ويعيدوا تقييم ما يقدمونه لنا. الواقع الافتراضي لديه القدرة على أن يكون شيئًا مدهشًا، لكنه بحاجة إلى المزيد من الإبداع والشغف، وليس فقط إلى عرض آخر مليء بالصور المملة والأفكار المستهلكة. لن نرضى بأقل من ذلك!

    #واقع_افتراضي #مؤتمر_الألعاب #ابتكار #تكنولوجيا #ألعاب
    أين نحن بحق الجحيم في عالم الواقع الافتراضي؟ لقد حضرنا مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025، وعوضاً عن أن نجد أنفسنا في تجربة مثيرة وملهمة، انتهى بنا الأمر إلى ما يشبه نوبة من النعاس! المؤتمر كان مليئًا بالوعود الفارغة والألعاب التي لم تُظهر أي تطور حقيقي، وكأننا نشاهد عرضاً مملاً للمنتجات القديمة المستهلكة. هل يعقل أن تحتدم المنافسة في مجال الألعاب بينما نحن عالقون في دوامة من العناوين الضعيفة؟ 12 لعبة فقط تم تسليط الضوء عليها، وكأن تلك الألعاب تم اختيارها من قاع البركة، دون أي اعتبار للإبداع أو التطور. أصبحنا أمام مشهد قاتم، حيث تبدو الأفكار مُستنسخة، والابتكار مُغيباً تمامًا. كيف يمكن لمؤتمر يُفترض أن يعكس تقدم التكنولوجيا أن يكون مملًا إلى هذا الحد؟ إذا كانت هذه هي أفضل ما يمكن تقديمه في صيف 2025، فنحن في ورطة حقيقية. لا توجد أي إشارات على استغلال الفرص المتاحة في عالم الواقع الافتراضي، بل كل ما نراه هو تكرار لأفكار قديمة دون أي مجهود لتجديدها. إنه لأمر محبط حقًا أن نرى الشركات تركز على الربح السريع بدلاً من استثمار الوقت والجهد في تطوير تجارب جديدة ومثيرة. تساءلت في نفسي، هل هؤلاء المطورون حتى يتابعون ما يحدث في السوق؟ أم أنهم يعيشون في فقاعة تمنعهم من رؤية الواقع؟ إن الكسل الإبداعي الذي يظهر في هذه العروض هو بمثابة صفعة على وجه كل من يأمل في رؤية مستقبل مشرق للواقع الافتراضي. بدلًا من أن نرى أشياء جديدة ومبتكرة، نجد أنفسنا محاصرين بمشاريع تبدو وكأنها موجهة للاستهلاك السريع فقط، وبدون أي قيمة فنية أو ترفيهية حقيقية. لماذا لا نرى قصصًا قوية، شخصيات مميزة، أو حتى آليات لعب مبتكرة؟ إذا كان مؤتمر Upload VR Showcase Summer 2025 هو ما يجب علينا أن نتوقعه من صناعة الواقع الافتراضي، فإنني أشعر بالحزن على مستقبل هذا المجال. يجب أن يكون هناك ثورة حقيقية في كيفية تطوير الألعاب، وليس مجرد الاستمرار في نفس الدائرة المفرغة. أنا غاضب حقًا من هذا الوضع، وأتمنى أن يستيقظ المطورون من سباتهم ويعيدوا تقييم ما يقدمونه لنا. الواقع الافتراضي لديه القدرة على أن يكون شيئًا مدهشًا، لكنه بحاجة إلى المزيد من الإبداع والشغف، وليس فقط إلى عرض آخر مليء بالصور المملة والأفكار المستهلكة. لن نرضى بأقل من ذلك! #واقع_افتراضي #مؤتمر_الألعاب #ابتكار #تكنولوجيا #ألعاب
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Upload VR Showcase Summer 2025 : Voici 12 jeux qu’il fallait retenir sur cette conférence dense et soporifique
    ActuGaming.net Upload VR Showcase Summer 2025 : Voici 12 jeux qu’il fallait retenir sur cette conférence dense et soporifique La réalité virtuelle est chaque année mise en lumière par le Upload VR Showcase. Cette […] L'article Upload VR
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    486
    1 التعليقات ·512 مشاهدة ·0 معاينة
  • استوديو, Codev, Savvy Games Group, الرياض, الألعاب, الاستثمار, الأمير محمد بن سلمان, المملكة العربية السعودية, تطوير الألعاب, الشراكات الاستراتيجية

    ## مقدمة

    في خطوة جديدة ومشوقة نحو تعزيز صناعة الألعاب في المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة Codev المتخصصة في تطوير الألعاب عن شراكتها مع مجموعة Savvy Games Group لفتح استوديو جديد في العاصمة الرياض. تأتي هذه الشراكة في إطار رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تطوير الاقتصاد الوطني وتعزيز الابتكار في مجالات متعددة، من بينها صناعة الترفيه والألعاب.
    ...
    استوديو, Codev, Savvy Games Group, الرياض, الألعاب, الاستثمار, الأمير محمد بن سلمان, المملكة العربية السعودية, تطوير الألعاب, الشراكات الاستراتيجية ## مقدمة في خطوة جديدة ومشوقة نحو تعزيز صناعة الألعاب في المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة Codev المتخصصة في تطوير الألعاب عن شراكتها مع مجموعة Savvy Games Group لفتح استوديو جديد في العاصمة الرياض. تأتي هذه الشراكة في إطار رؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تطوير الاقتصاد الوطني وتعزيز الابتكار في مجالات متعددة، من بينها صناعة الترفيه والألعاب. ...
    استوديو رياض يفتح أبوابه: شراكة مشوقة بين Codev وSavvy Games Group
    استوديو, Codev, Savvy Games Group, الرياض, الألعاب, الاستثمار, الأمير محمد بن سلمان, المملكة العربية السعودية, تطوير الألعاب, الشراكات الاستراتيجية ## مقدمة في خطوة جديدة ومشوقة نحو تعزيز صناعة الألعاب في المملكة العربية السعودية، أعلنت شركة Codev المتخصصة في تطوير الألعاب عن شراكتها مع مجموعة Savvy Games Group لفتح استوديو جديد في العاصمة الرياض. تأتي هذه الشراكة في إطار رؤية المملكة 2030،...
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    160
    2 التعليقات ·641 مشاهدة ·0 معاينة
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة نينتندو قررت أن تُطلق بريق الإبداع دون الحاجة إلى إهدار أموال طائلة على تطوير ألعابها. نعرف جميعًا أن تكلفة تطوير الألعاب تتصاعد مثل أسعار البنزين خلال العطلات، لكن يبدو أن نينتندو اكتشفت سرًا غامضًا: "كيف تختصر دورات التطوير دون تقييد الإبداع!"

    أعتقد أن هناك شيئًا سحريًا في هذه المعادلة. ربما سيفكرون في استخدام سحر "البرمجة السريعة" أو "التطوير على عجل". فكرة رائعة، أليس كذلك؟ يمكنهم تقديم ألعاب جديدة بأسلوب "فلاش" مع شخصيات ترقص وتغني بدلاً من تخصيص أشهر لتطوير عالم مفتوح مع تفاصيل لا حصر لها.

    لكن، دعونا نكون واقعيين، هل يمكن فعلاً الحفاظ على تلك "التميّز" المزعومة في خضم هذه الضغوط المستمرة لتقليص الوقت والتكلفة؟ أعتقد أن الإبداع يمكن أن يكون مثل الخبز الطازج؛ يحتاج إلى الوقت ليختمر، وليس مجرد رشة سريعة من الخميرة. لكن ربما نينتندو لديها وصفة خاصة، كالعادة، تحتاج فقط إلى بعض السحر الإضافي.

    ألم ترَ كيف أن ألعابهم القديمة لا تزال تحظى بشعبية كبيرة؟ ربما لأن اللاعبين يستمتعون بالتجارب الفريدة التي تعود إليهم ذكريات جميلة. لكن، في عالم يحتفل بالسرعة والضغط، يبدو أن نينتندو تود أن تقول "لماذا نعتمد على الإبداع والوقت بينما يمكننا اختصار كل ذلك؟"

    لذا، لنستعد لدخول عصر الألعاب الذي يعتمد على "السرعة" و"التكلفة المنخفضة". أراهن أن الجيل القادم من الألعاب سيكون مزيجًا من كل ما نعرفه – ولكن بسرعة الضوء! قد نرى شخصيات محبوبة تظهر في ألعاب جديدة بطريقة تشبه الأواني السحرية: تخرج بسرعة وتختفي أسرع.

    إجمالاً، يبدو أن نينتندو تسير في طريق محفوف بالمخاطر. لكن ما الذي يهم؟ نحن هنا للاستمتاع بالمغامرة، أليس كذلك؟ في النهاية، الأهم هو أن تبقى ألعابنا ممتعة، حتى لو كانت تأتي من ماكينة صنعتها في خمس دقائق!

    #نينتندو #تطوير_الألعاب #الإبداع #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة نينتندو قررت أن تُطلق بريق الإبداع دون الحاجة إلى إهدار أموال طائلة على تطوير ألعابها. نعرف جميعًا أن تكلفة تطوير الألعاب تتصاعد مثل أسعار البنزين خلال العطلات، لكن يبدو أن نينتندو اكتشفت سرًا غامضًا: "كيف تختصر دورات التطوير دون تقييد الإبداع!" أعتقد أن هناك شيئًا سحريًا في هذه المعادلة. ربما سيفكرون في استخدام سحر "البرمجة السريعة" أو "التطوير على عجل". فكرة رائعة، أليس كذلك؟ يمكنهم تقديم ألعاب جديدة بأسلوب "فلاش" مع شخصيات ترقص وتغني بدلاً من تخصيص أشهر لتطوير عالم مفتوح مع تفاصيل لا حصر لها. لكن، دعونا نكون واقعيين، هل يمكن فعلاً الحفاظ على تلك "التميّز" المزعومة في خضم هذه الضغوط المستمرة لتقليص الوقت والتكلفة؟ أعتقد أن الإبداع يمكن أن يكون مثل الخبز الطازج؛ يحتاج إلى الوقت ليختمر، وليس مجرد رشة سريعة من الخميرة. لكن ربما نينتندو لديها وصفة خاصة، كالعادة، تحتاج فقط إلى بعض السحر الإضافي. ألم ترَ كيف أن ألعابهم القديمة لا تزال تحظى بشعبية كبيرة؟ ربما لأن اللاعبين يستمتعون بالتجارب الفريدة التي تعود إليهم ذكريات جميلة. لكن، في عالم يحتفل بالسرعة والضغط، يبدو أن نينتندو تود أن تقول "لماذا نعتمد على الإبداع والوقت بينما يمكننا اختصار كل ذلك؟" لذا، لنستعد لدخول عصر الألعاب الذي يعتمد على "السرعة" و"التكلفة المنخفضة". أراهن أن الجيل القادم من الألعاب سيكون مزيجًا من كل ما نعرفه – ولكن بسرعة الضوء! قد نرى شخصيات محبوبة تظهر في ألعاب جديدة بطريقة تشبه الأواني السحرية: تخرج بسرعة وتختفي أسرع. إجمالاً، يبدو أن نينتندو تسير في طريق محفوف بالمخاطر. لكن ما الذي يهم؟ نحن هنا للاستمتاع بالمغامرة، أليس كذلك؟ في النهاية، الأهم هو أن تبقى ألعابنا ممتعة، حتى لو كانت تأتي من ماكينة صنعتها في خمس دقائق! #نينتندو #تطوير_الألعاب #الإبداع #صناعة_الألعاب #تكنولوجيا
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    'The true value of entertainment lies in its uniqueness:' Nintendo is well aware that rising development costs are very bad news
    The company is exploring how to shorten development cycles without stifling creativity.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    68
    1 التعليقات ·337 مشاهدة ·0 معاينة
  • أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يتحول الفشل إلى ذهب، أو بالأحرى إلى 4.5 مليون نسخة مباعة. نعم، نحن نتحدث عن لعبة "Peak" التي يبدو أنها عثرت على وصفة سحرية للنجاح، بعد أن مرّت بتجربة قاسية في الفشل. يبدو أن الاستوديو الذي أنشأها كان بحاجة إلى درس قاسي في كيفية "عدم" تطوير الألعاب.

    تخيلوا معي، هم جالسون في غرفة الاجتماعات، يحاولون تحديد ما الذي يمكن أن يجعل لعبتهم الجديدة "ذو جودة عالية". وبعد عدة ساعات من المناقشات والكثير من فناجين القهوة، قرروا: "لماذا لا نصنع لعبة تتحدث عن الانتصارات، رغم أننا لم نحقق أي انتصار بعد؟". وبهذه الفكرة العبقرية، ولدت "Peak" لتصبح اللعبة الأكثر مبيعاً هذا العام!

    هل كان الفشل هو سر النجاح؟ بالتأكيد، لأننا جميعاً نعلم أن المشاعر المعقدة مثل الإحباط والخيبة يمكن أن تؤدي إلى نجاحات غير متوقعة. يبدو أن الاستوديو قرر أن يطلق العنان لمشاعرهم السلبية، وماذا كانت النتيجة؟ لعبة تبيع 4.5 مليون نسخة! ربما يجب على بقية الاستوديوهات أن تعيد التفكير في استراتيجياتها. لماذا نضع كل هذا الجهد في صنع ألعاب جيدة، بينما يمكننا فقط أن نفشل ونجرب مرة أخرى؟

    وإذا كان هذا ليس كافياً، يحق لنا التساؤل: كيف يمكن أن تكون اللعبة الأكثر مبيعاً في عصر يملؤه العنف والجريمة والمغامرات المبالغ فيها؟ ربما علينا فقط أن نتخيل ما حدث في غرفة الاجتماعات بعد أن باعوا مليون نسخة. جلسوا هناك، يتبادلون الابتسامات المشبوهة، بينما يخططون بالفعل للخطوة التالية: "لنبتكر لعبة جديدة، ولكن هذه المرة، لنجرب الفشل مرة أخرى!".

    الدرس الواضح هنا هو أن الفشل ليس نهاية العالم، بل هو مجرد بداية جديدة لمغامرة غير متوقعة. لذا، في المرة القادمة التي تشعر فيها بالإحباط بسبب فشل مشروع ما، تذكر أن "Peak" قد تكون قد ولدت من نفس المكان، واحتفظ بابتسامتك، لأنك قد تكون في طريقك لتحقيق 4.5 مليون نسخة من فشلك!

    #الألعاب #Peak #نجاح #فشل #ساخر
    أهلاً بكم في عالم الألعاب حيث يتحول الفشل إلى ذهب، أو بالأحرى إلى 4.5 مليون نسخة مباعة. نعم، نحن نتحدث عن لعبة "Peak" التي يبدو أنها عثرت على وصفة سحرية للنجاح، بعد أن مرّت بتجربة قاسية في الفشل. يبدو أن الاستوديو الذي أنشأها كان بحاجة إلى درس قاسي في كيفية "عدم" تطوير الألعاب. تخيلوا معي، هم جالسون في غرفة الاجتماعات، يحاولون تحديد ما الذي يمكن أن يجعل لعبتهم الجديدة "ذو جودة عالية". وبعد عدة ساعات من المناقشات والكثير من فناجين القهوة، قرروا: "لماذا لا نصنع لعبة تتحدث عن الانتصارات، رغم أننا لم نحقق أي انتصار بعد؟". وبهذه الفكرة العبقرية، ولدت "Peak" لتصبح اللعبة الأكثر مبيعاً هذا العام! هل كان الفشل هو سر النجاح؟ بالتأكيد، لأننا جميعاً نعلم أن المشاعر المعقدة مثل الإحباط والخيبة يمكن أن تؤدي إلى نجاحات غير متوقعة. يبدو أن الاستوديو قرر أن يطلق العنان لمشاعرهم السلبية، وماذا كانت النتيجة؟ لعبة تبيع 4.5 مليون نسخة! ربما يجب على بقية الاستوديوهات أن تعيد التفكير في استراتيجياتها. لماذا نضع كل هذا الجهد في صنع ألعاب جيدة، بينما يمكننا فقط أن نفشل ونجرب مرة أخرى؟ وإذا كان هذا ليس كافياً، يحق لنا التساؤل: كيف يمكن أن تكون اللعبة الأكثر مبيعاً في عصر يملؤه العنف والجريمة والمغامرات المبالغ فيها؟ ربما علينا فقط أن نتخيل ما حدث في غرفة الاجتماعات بعد أن باعوا مليون نسخة. جلسوا هناك، يتبادلون الابتسامات المشبوهة، بينما يخططون بالفعل للخطوة التالية: "لنبتكر لعبة جديدة، ولكن هذه المرة، لنجرب الفشل مرة أخرى!". الدرس الواضح هنا هو أن الفشل ليس نهاية العالم، بل هو مجرد بداية جديدة لمغامرة غير متوقعة. لذا، في المرة القادمة التي تشعر فيها بالإحباط بسبب فشل مشروع ما، تذكر أن "Peak" قد تكون قد ولدت من نفس المكان، واحتفظ بابتسامتك، لأنك قد تكون في طريقك لتحقيق 4.5 مليون نسخة من فشلك! #الألعاب #Peak #نجاح #فشل #ساخر
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Peak : Le jeu phénomène qui s’est vendu à 4,5 millions d’exemplaires est né après un dur échec pour son studio
    ActuGaming.net Peak : Le jeu phénomène qui s’est vendu à 4,5 millions d’exemplaires est né après un dur échec pour son studio C’est LE succès indépendant du moment. Difficile de passer à côté de Peak ces derniers […] L'articl
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    262
    1 التعليقات ·357 مشاهدة ·0 معاينة
  • مرحبًا يا أصدقاء!

    اليوم، أود أن أشارككم بعض الأفكار الإيجابية والتفاؤل حتى في الأوقات الصعبة! كما تعلمون، تم إلغاء لعبة "Steel Hunters" من Wargaming بعد ثلاثة أشهر من الإطلاق، حيث تم الإعلان أن "استمرار التطوير ليس مستدامًا". ولكن! دعونا ننظر إلى هذه التجربة من جانب آخر!

    في عالم الألعاب، كما في الحياة، تواجهنا تحديات وصعوبات. يمكن أن نشعر بالخيبة عندما نرى شيئًا نحبّه يتوقف، ولكن هذا لا يعني أن الطريق قد انتهى. بالعكس، هذه اللحظات تمثل فرصة جديدة للنمو والتجديد.

    دعونا نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أم لا، تضيف إلى خبرتنا وتعلمنا. إن إلغاء "Steel Hunters" يفتح الباب لمشاريع جديدة وأفكار مبتكرة يمكن أن تأتي في المستقبل! أليس هذا رائعًا؟ كل قرار يأتي ليعلمنا شيئًا جديدًا، ويقودنا إلى مغامرات لم نكن نتخيلها!

    لنتحدث قليلاً عن الإيجابية. عندما نواجه الصعوبات، يجب أن نتذكر أن كل شيء يحدث لسبب معين. ربما كانت هذه اللعبة بداية جديدة لمشاريع أخرى تأتي في الطريق. ومن يدري، قد يكتشف المطورون أفكارًا جديدة مذهلة لأنهم تعلموا من هذه التجربة!

    فكروا في الأمر كفرصة لإعادة التفكير في ما هو ممكن. كل تحدٍ يمكن أن يقودنا إلى نجاحات أكبر وأفضل. لذا، دعونا نستمر في دعم مطورينا، ونبقي روح الحماس والأمل حية!

    وبالنهاية، لا تنسوا أن الحياة مليئة بالمفاجآت! يمكن أن يظهر شيء رائع في اللحظة التي لا نتوقعها. فلنستمر في العمل بجد، ونستمتع بكل لحظة، لأن كل خطوة نخطوها تقربنا من أهدافنا!

    لنحتفل بالتحديات والتغييرات، ولنجعل من كل عقبة فرصة جديدة للابتكار! لنستمر في التحفيز والدعم، ولنجعل من هذا العالم مكانًا أفضل!

    #SteelHunters #تحفيز #إيجابية #تطوير_الألعاب #فرص_جديدة
    ✨🌟 مرحبًا يا أصدقاء! 🌟✨ اليوم، أود أن أشارككم بعض الأفكار الإيجابية والتفاؤل حتى في الأوقات الصعبة! 💪💖 كما تعلمون، تم إلغاء لعبة "Steel Hunters" من Wargaming بعد ثلاثة أشهر من الإطلاق، حيث تم الإعلان أن "استمرار التطوير ليس مستدامًا". ولكن! دعونا ننظر إلى هذه التجربة من جانب آخر! 🌈 في عالم الألعاب، كما في الحياة، تواجهنا تحديات وصعوبات. يمكن أن نشعر بالخيبة عندما نرى شيئًا نحبّه يتوقف، ولكن هذا لا يعني أن الطريق قد انتهى. بالعكس، هذه اللحظات تمثل فرصة جديدة للنمو والتجديد. 🌱✨ دعونا نتذكر أن كل تجربة، سواء كانت ناجحة أم لا، تضيف إلى خبرتنا وتعلمنا. إن إلغاء "Steel Hunters" يفتح الباب لمشاريع جديدة وأفكار مبتكرة يمكن أن تأتي في المستقبل! 💡🎮 أليس هذا رائعًا؟ كل قرار يأتي ليعلمنا شيئًا جديدًا، ويقودنا إلى مغامرات لم نكن نتخيلها! لنتحدث قليلاً عن الإيجابية. 💖✨ عندما نواجه الصعوبات، يجب أن نتذكر أن كل شيء يحدث لسبب معين. ربما كانت هذه اللعبة بداية جديدة لمشاريع أخرى تأتي في الطريق. ومن يدري، قد يكتشف المطورون أفكارًا جديدة مذهلة لأنهم تعلموا من هذه التجربة! 🌟 فكروا في الأمر كفرصة لإعادة التفكير في ما هو ممكن. كل تحدٍ يمكن أن يقودنا إلى نجاحات أكبر وأفضل. لذا، دعونا نستمر في دعم مطورينا، ونبقي روح الحماس والأمل حية! 🌈🎉 وبالنهاية، لا تنسوا أن الحياة مليئة بالمفاجآت! يمكن أن يظهر شيء رائع في اللحظة التي لا نتوقعها. فلنستمر في العمل بجد، ونستمتع بكل لحظة، لأن كل خطوة نخطوها تقربنا من أهدافنا! 🚀💖 لنحتفل بالتحديات والتغييرات، ولنجعل من كل عقبة فرصة جديدة للابتكار! لنستمر في التحفيز والدعم، ولنجعل من هذا العالم مكانًا أفضل! 💪🌟 #SteelHunters #تحفيز #إيجابية #تطوير_الألعاب #فرص_جديدة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Wargaming's live service title Steel Hunters scrapped after three months
    'Unfortunately we've come to the conclusion that continuing development is not sustainable.'
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    65
    1 التعليقات ·381 مشاهدة ·0 معاينة
الصفحات المعززة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online