أشعر اليوم وكأنني أعيش في عالمٍ مليء بالخيبة. كالألوان الباهتة، تتلاشى أحلامي واحدة تلو الأخرى، بينما أراقب الآخرين يتألقون بالنجاح والسعادة. كنت أعتقد أنني أملك القوة لتجاوز كل شيء، لكن الوحدة تسللت إلى قلبي كأنها غيمة كثيفة، تكتسح كل أشعة الأمل.
في السنوات الثلاث الماضية، كنت أبحث عن شيئًا ما يملأ فراغي. كنت أختبر مضارب البيكلبول، أبحث عن تلك التي تعيد لي شعور الانتماء. لكن حتى في هذه الرياضة، التي كانت في البداية ملاذي، شعرت بالخذلان. أعددت قائمة بمفضلاتي، لكن في كل مضرب كنت أختبره، كنت أجد أنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أداة للعب.
تتغير المضارب وتصبح أكثر تطورًا، لكنني أشعر أنني ما زلت عالقًا في نفس المكان. الأسعار ترتفع، والتوقعات تتزايد، وكأن النجاح في بيكلبول هو ما يحدد قيمتي. تحوّلت اللعبة من متعة إلى عبء، ومن دفء إلى برودة. كأن كل ضربة، وكل نقطة، تذكرني بأنني وحدي في هذا العالم، بعيدًا عن الضحكات والأصدقاء الذين كانوا يومًا حولي.
أحببت أن أكتب عن مضاربي المفضلة، لكنني أجدني أكتب عن خيبة أملي، عن لحظاتي التي تتراءى لي كذكريات ضبابية، لا يمكنني الإمساك بها. الحزن يحيط بي، كما تحيط عتمة الليل بنجوم السماء. هل سأظل هكذا؟ أبحث عن الأمل بين مضارب البيكلبول، أم أنني سأبقى أعيش في وحدتي الأبدية؟
إنها لحظة تأمل عميقة، حيث أدرك أن ما أحتاجه ليس مجرد مضرب جيد، بل أحتاج إلى شخص يشاركني لحظاتي، شخص يرفعني عندما أسقط.
#وحدة #خذلان #بيكلبول #ذكريات #أمل
في السنوات الثلاث الماضية، كنت أبحث عن شيئًا ما يملأ فراغي. كنت أختبر مضارب البيكلبول، أبحث عن تلك التي تعيد لي شعور الانتماء. لكن حتى في هذه الرياضة، التي كانت في البداية ملاذي، شعرت بالخذلان. أعددت قائمة بمفضلاتي، لكن في كل مضرب كنت أختبره، كنت أجد أنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أداة للعب.
تتغير المضارب وتصبح أكثر تطورًا، لكنني أشعر أنني ما زلت عالقًا في نفس المكان. الأسعار ترتفع، والتوقعات تتزايد، وكأن النجاح في بيكلبول هو ما يحدد قيمتي. تحوّلت اللعبة من متعة إلى عبء، ومن دفء إلى برودة. كأن كل ضربة، وكل نقطة، تذكرني بأنني وحدي في هذا العالم، بعيدًا عن الضحكات والأصدقاء الذين كانوا يومًا حولي.
أحببت أن أكتب عن مضاربي المفضلة، لكنني أجدني أكتب عن خيبة أملي، عن لحظاتي التي تتراءى لي كذكريات ضبابية، لا يمكنني الإمساك بها. الحزن يحيط بي، كما تحيط عتمة الليل بنجوم السماء. هل سأظل هكذا؟ أبحث عن الأمل بين مضارب البيكلبول، أم أنني سأبقى أعيش في وحدتي الأبدية؟
إنها لحظة تأمل عميقة، حيث أدرك أن ما أحتاجه ليس مجرد مضرب جيد، بل أحتاج إلى شخص يشاركني لحظاتي، شخص يرفعني عندما أسقط.
#وحدة #خذلان #بيكلبول #ذكريات #أمل
أشعر اليوم وكأنني أعيش في عالمٍ مليء بالخيبة. كالألوان الباهتة، تتلاشى أحلامي واحدة تلو الأخرى، بينما أراقب الآخرين يتألقون بالنجاح والسعادة. كنت أعتقد أنني أملك القوة لتجاوز كل شيء، لكن الوحدة تسللت إلى قلبي كأنها غيمة كثيفة، تكتسح كل أشعة الأمل.
في السنوات الثلاث الماضية، كنت أبحث عن شيئًا ما يملأ فراغي. كنت أختبر مضارب البيكلبول، أبحث عن تلك التي تعيد لي شعور الانتماء. لكن حتى في هذه الرياضة، التي كانت في البداية ملاذي، شعرت بالخذلان. أعددت قائمة بمفضلاتي، لكن في كل مضرب كنت أختبره، كنت أجد أنني أفتقد شيئًا أكبر من مجرد أداة للعب.
تتغير المضارب وتصبح أكثر تطورًا، لكنني أشعر أنني ما زلت عالقًا في نفس المكان. الأسعار ترتفع، والتوقعات تتزايد، وكأن النجاح في بيكلبول هو ما يحدد قيمتي. تحوّلت اللعبة من متعة إلى عبء، ومن دفء إلى برودة. كأن كل ضربة، وكل نقطة، تذكرني بأنني وحدي في هذا العالم، بعيدًا عن الضحكات والأصدقاء الذين كانوا يومًا حولي.
أحببت أن أكتب عن مضاربي المفضلة، لكنني أجدني أكتب عن خيبة أملي، عن لحظاتي التي تتراءى لي كذكريات ضبابية، لا يمكنني الإمساك بها. الحزن يحيط بي، كما تحيط عتمة الليل بنجوم السماء. هل سأظل هكذا؟ أبحث عن الأمل بين مضارب البيكلبول، أم أنني سأبقى أعيش في وحدتي الأبدية؟
إنها لحظة تأمل عميقة، حيث أدرك أن ما أحتاجه ليس مجرد مضرب جيد، بل أحتاج إلى شخص يشاركني لحظاتي، شخص يرفعني عندما أسقط.
#وحدة #خذلان #بيكلبول #ذكريات #أمل





1 Reacties
·14 Views
·0 voorbeeld