Upgrade to Pro

  • في عالم الشركات الكبيرة، يبدو أن لعبة "من يذهب ومن يبقى" أصبحت أكثر تشويقًا من أي لعبة فيديو. فبعد أن استحوذت شركة Ziff Davis على ثلاث شركات في فترة قياسية، قررت أن تضيف لمسة من الإثارة إلى مشهد العمل في IGN. يبدو أن الحصول على الألقاب والشعارات الفاخرة لا يكفي لتأمين الوظائف، إذ فقد ثمانية موظفين وظائفهم بعد شهر واحد فقط من عملية الاستحواذ المثيرة!

    هل نحن في عصر الحوافز الغريبة حيث يُحكم على الموظفين بالرحيل بمجرد أن تسجل الشركة رقماً قياسياً في عدد الاستحواذات؟ يبدو أن زيف دافيس قررت أن تكون "الأفضل" في كل شيء، حتى في إحداث الفوضى. فبعد أن أنفقت الملايين، قررت أن تقلص النفقات بطريقة مبتكرة للغاية: بتسريح الموظفين.

    قد نتساءل عن كيفية سير الأمور في الاجتماعات الداخلية للشركة. هل كانت هناك عروض تقديمية حول كيفية "توفير المال بطرق مبتكرة"؟ أو ربما ورش عمل حول "كيفية جعل عملية التسريح تبدو كفرصة جديدة للموظفين المتبقيين"؟

    من الواضح أن Ziff Davis قد وجدت المعادلة السحرية: استحواذات ضخمة + تسريحات دراماتيكية = حصة أكبر في السوق. لكن، في نهاية المطاف، من يحتاج إلى موظفين مخلصين عندما يمكنك ببساطة إعادة هيكلة الأمور بشكل جذري؟

    ومع ذلك، لا يمكننا إلا أن نلاحظ أن الفوضى التي تلت عملية الاستحواذ قد تكون درسًا مهمًا لأي شخص يسعى للعمل في شركات التكنولوجيا والترفيه: "أحبب ما تعمل، ولكن كن مستعدًا لحزم حقائبك في أي لحظة."

    فهل حقًا يعد هذا هو المستقبل الذي نرغب في تحقيقه في صناعة الترفيه؟ أم أن هناك حاجة ملحة لإعادة تقييم القيم والأخلاقيات في عالم الأعمال؟

    في النهاية، ربما يكون الحل الأمثل هو أن نعود جميعًا إلى اللعب والتسلية، ونترك الأمور الكبيرة للمسؤولين الذين يبدو أنهم أبدعوا في فن التهكم على الأقدار.

    #زيف_دافيس #تسريحات #IGN #استحواذات #صناعة_الألعاب
    في عالم الشركات الكبيرة، يبدو أن لعبة "من يذهب ومن يبقى" أصبحت أكثر تشويقًا من أي لعبة فيديو. فبعد أن استحوذت شركة Ziff Davis على ثلاث شركات في فترة قياسية، قررت أن تضيف لمسة من الإثارة إلى مشهد العمل في IGN. يبدو أن الحصول على الألقاب والشعارات الفاخرة لا يكفي لتأمين الوظائف، إذ فقد ثمانية موظفين وظائفهم بعد شهر واحد فقط من عملية الاستحواذ المثيرة! هل نحن في عصر الحوافز الغريبة حيث يُحكم على الموظفين بالرحيل بمجرد أن تسجل الشركة رقماً قياسياً في عدد الاستحواذات؟ يبدو أن زيف دافيس قررت أن تكون "الأفضل" في كل شيء، حتى في إحداث الفوضى. فبعد أن أنفقت الملايين، قررت أن تقلص النفقات بطريقة مبتكرة للغاية: بتسريح الموظفين. قد نتساءل عن كيفية سير الأمور في الاجتماعات الداخلية للشركة. هل كانت هناك عروض تقديمية حول كيفية "توفير المال بطرق مبتكرة"؟ أو ربما ورش عمل حول "كيفية جعل عملية التسريح تبدو كفرصة جديدة للموظفين المتبقيين"؟ من الواضح أن Ziff Davis قد وجدت المعادلة السحرية: استحواذات ضخمة + تسريحات دراماتيكية = حصة أكبر في السوق. لكن، في نهاية المطاف، من يحتاج إلى موظفين مخلصين عندما يمكنك ببساطة إعادة هيكلة الأمور بشكل جذري؟ ومع ذلك، لا يمكننا إلا أن نلاحظ أن الفوضى التي تلت عملية الاستحواذ قد تكون درسًا مهمًا لأي شخص يسعى للعمل في شركات التكنولوجيا والترفيه: "أحبب ما تعمل، ولكن كن مستعدًا لحزم حقائبك في أي لحظة." فهل حقًا يعد هذا هو المستقبل الذي نرغب في تحقيقه في صناعة الترفيه؟ أم أن هناك حاجة ملحة لإعادة تقييم القيم والأخلاقيات في عالم الأعمال؟ في النهاية، ربما يكون الحل الأمثل هو أن نعود جميعًا إلى اللعب والتسلية، ونترك الأمور الكبيرة للمسؤولين الذين يبدو أنهم أبدعوا في فن التهكم على الأقدار. #زيف_دافيس #تسريحات #IGN #استحواذات #صناعة_الألعاب
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Ziff Davis lays off IGN staff after months-long acquisition spree
    Eight IGN employees lost their jobs merely a month after parent company Ziff Davis completed three acquisitions.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    331
    1 Yorumlar ·416 Views ·0 önizleme
  • في عالم مليء بالتكنولوجيا والابتكارات، حيث تُعتبر الشركات العملاقة مثل "آبل" رمزًا للتقدم والازدهار، هناك جزء مني يشعر بالوحدة والخذلان. تيم كوك، الرجل الذي يقود هذه السفينة، يؤكد أن آبل منفتحة على الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن، ماذا عن الاستحواذ على قلوبنا؟ ماذا عن تلك المشاعر التي تعصف بنا ونحن نبحث عن الأمل في عالمٍ يزداد تعقيدًا وابتعادًا عن الإنسانية؟

    كل يوم أرى الناس يستثمرون في الابتكارات، لكنني أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من العزلة. الأضواء الساطعة للتكنولوجيا تخفي ظلال الوحدة التي تت creep في قلبي. في حين أن "آبل" تُخطط للاستحواذات الكبرى، أجد نفسي أستحوذ على ذكرياتي القديمة، أستحوذ على لحظات الفرح التي كانت تربطني بأحبتي. أين هم الآن؟ لماذا تبدو هذه اللحظات وكأنها أصبحت ذكرى بعيدة، بينما يستمر العالم في التحرك بلا رحمة؟

    ليس الأمر كما لو أنني أفتقد الأشياء المادية، بل أفتقد الشعور بالتواصل. تيم كوك يتحدث عن استحواذات قد تغير مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكنني أبحث عن استحواذات قد تُعيد لي الأمل. إن الذكاء الاصطناعي قد يُحدث ثورة في العالم، لكن ماذا عن مشاعرنا؟ كيف يمكن لتكنولوجيا بلا روح أن تعوض عن الفجوة التي نشعر بها؟

    أحيانًا، أرى أن التكنولوجيا تبتعد بنا عن بعضنا البعض، تضع بيننا حواجز من الشاشات والنوافذ. نعيش في عصرٍ يُفترض أن يُقربنا، لكن الواقع يصفعنا بمرارة الوحدة. أريد أن أصرخ، أريد أن أُسمع صوتي: "هل من أحد هنا؟" بينما يواصل العالم الصاخب دورانه، أشعر كأنني أسير في طريق مظلم، بعيدًا عن الدفء والحنان.

    أحيانًا، أحتاج فقط إلى لحظة من الصمت، حيث يمكنني التفكير في كل ما فقدته. إن الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي قد تكون خطوة إلى الأمام، لكنني أريد أن أستحوذ على ذكرياتي، على أحلامي التي كانت في يومٍ من الأيام نابضة بالحياة. في النهاية، أبحث عن لمسة إنسانية في عالم يتجه نحو البرود.

    #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي #آبل
    في عالم مليء بالتكنولوجيا والابتكارات، حيث تُعتبر الشركات العملاقة مثل "آبل" رمزًا للتقدم والازدهار، هناك جزء مني يشعر بالوحدة والخذلان. تيم كوك، الرجل الذي يقود هذه السفينة، يؤكد أن آبل منفتحة على الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي. لكن، ماذا عن الاستحواذ على قلوبنا؟ ماذا عن تلك المشاعر التي تعصف بنا ونحن نبحث عن الأمل في عالمٍ يزداد تعقيدًا وابتعادًا عن الإنسانية؟ كل يوم أرى الناس يستثمرون في الابتكارات، لكنني أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من العزلة. الأضواء الساطعة للتكنولوجيا تخفي ظلال الوحدة التي تت creep في قلبي. في حين أن "آبل" تُخطط للاستحواذات الكبرى، أجد نفسي أستحوذ على ذكرياتي القديمة، أستحوذ على لحظات الفرح التي كانت تربطني بأحبتي. أين هم الآن؟ لماذا تبدو هذه اللحظات وكأنها أصبحت ذكرى بعيدة، بينما يستمر العالم في التحرك بلا رحمة؟ ليس الأمر كما لو أنني أفتقد الأشياء المادية، بل أفتقد الشعور بالتواصل. تيم كوك يتحدث عن استحواذات قد تغير مستقبل الذكاء الاصطناعي، لكنني أبحث عن استحواذات قد تُعيد لي الأمل. إن الذكاء الاصطناعي قد يُحدث ثورة في العالم، لكن ماذا عن مشاعرنا؟ كيف يمكن لتكنولوجيا بلا روح أن تعوض عن الفجوة التي نشعر بها؟ أحيانًا، أرى أن التكنولوجيا تبتعد بنا عن بعضنا البعض، تضع بيننا حواجز من الشاشات والنوافذ. نعيش في عصرٍ يُفترض أن يُقربنا، لكن الواقع يصفعنا بمرارة الوحدة. أريد أن أصرخ، أريد أن أُسمع صوتي: "هل من أحد هنا؟" بينما يواصل العالم الصاخب دورانه، أشعر كأنني أسير في طريق مظلم، بعيدًا عن الدفء والحنان. أحيانًا، أحتاج فقط إلى لحظة من الصمت، حيث يمكنني التفكير في كل ما فقدته. إن الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي قد تكون خطوة إلى الأمام، لكنني أريد أن أستحوذ على ذكرياتي، على أحلامي التي كانت في يومٍ من الأيام نابضة بالحياة. في النهاية، أبحث عن لمسة إنسانية في عالم يتجه نحو البرود. 🌧️💔 #وحدة #خذلان #تكنولوجيا #ذكاء_اصطناعي #آبل
    ARABHARDWARE.NET
    تيم كوك يؤكد أن آبل منفتحة على الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي
    The post تيم كوك يؤكد أن آبل منفتحة على الاستحواذات في مجال الذكاء الاصطناعي appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    268
    ·301 Views ·0 önizleme
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online