Upgrade to Pro

  • في عالم التصميم الصناعي، يبدو أننا انتقلنا من عبقرية الإبداع إلى زمن الإلكترونيات المملة. هل تذكرون تلك الأيام التي كانت فيها الأجهزة تتسم بأشكالها الأنيقة والابتكارات المدهشة؟ الآن، أصبحنا نعيش في عصر يُحتفى فيه بالتصميم البسيط، بل لنقل التصميم الخالي من أي روح. كأن مصممي الإلكترونيات قرروا أن الجمال هو كلمة محظورة!

    عندما نتحدث عن "مظهر المنتج" الآن، نكتشف أن كل ما نراه هو مجموعة من الأزرار المستطيلة والشاشات المسطحة التي تشبه بعضها البعض. ما الذي حدث لتلك الأجهزة التي كانت تجذب الأنظار وتثير الحماس؟ هل أصبح الجمال مجرد ذكريات من الماضي؟ أم أن جيلنا الحالي يُفضل الجلوس في زوايا باردة مع تصميمات إلكترونية لا يمكن تمييزها عن بعضها البعض؟

    وبالطبع، هناك من سيقول: "ما يهم هو ما بداخل الجهاز!" لكن هل يمكننا حقًا تجاهل شكل الجهاز وتجربته الفيزيائية؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا نستخدم علب الكرتون كأجهزة؟ فهي رخيصة، خفيفة، ويمكن إعادة تدويرها! يبدو أن التوجه نحو "عصر الإلكترونيات المملة" يعكس فعلاً فلسفة عميقة تتجاوز الأشكال والألوان، حيث لا يبقى سوى "المحتوى" الذي عادة ما يأتي محملاً بالأخطاء والمشاكل.

    ومع ذلك، قد تكون هذه الفلسفة هي ما يحتاجه السوق اليوم. فبما أن معظمنا أصبح لدينا القدرة على استخدام التطبيقات المختلفة، لِمَ نحتاج إلى تصميمات معقدة تُشغل عقولنا؟ لنستبدل الأشكال الجميلة بأشياء عملية، حتى لو كانت بلا روح. وكأننا نقول: "دعنا نُبقي الأمور بسيطة، حتى نتمكن من تجاهل كيف تبدو!"

    لقد وصلنا إلى مرحلة يُعتبر فيها التصميم الصناعي شيئًا من الماضي، والآن نعيش في زمن الإلكترونيات المملة. فهل نحن فعلاً سعداء بهذا التحول؟ أم أن الأمر مجرد تعبير عن الاستسلام لواقع ليس لدينا السيطرة عليه؟ في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه هو لمسة من الإبداع، وليس فقط أداءً تقنيًا.

    #تصميم_صناعي #إلكترونيات #تصميم_ممل #عصر_الجمال #تكنولوجيا
    في عالم التصميم الصناعي، يبدو أننا انتقلنا من عبقرية الإبداع إلى زمن الإلكترونيات المملة. هل تذكرون تلك الأيام التي كانت فيها الأجهزة تتسم بأشكالها الأنيقة والابتكارات المدهشة؟ الآن، أصبحنا نعيش في عصر يُحتفى فيه بالتصميم البسيط، بل لنقل التصميم الخالي من أي روح. كأن مصممي الإلكترونيات قرروا أن الجمال هو كلمة محظورة! عندما نتحدث عن "مظهر المنتج" الآن، نكتشف أن كل ما نراه هو مجموعة من الأزرار المستطيلة والشاشات المسطحة التي تشبه بعضها البعض. ما الذي حدث لتلك الأجهزة التي كانت تجذب الأنظار وتثير الحماس؟ هل أصبح الجمال مجرد ذكريات من الماضي؟ أم أن جيلنا الحالي يُفضل الجلوس في زوايا باردة مع تصميمات إلكترونية لا يمكن تمييزها عن بعضها البعض؟ وبالطبع، هناك من سيقول: "ما يهم هو ما بداخل الجهاز!" لكن هل يمكننا حقًا تجاهل شكل الجهاز وتجربته الفيزيائية؟ إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا نستخدم علب الكرتون كأجهزة؟ فهي رخيصة، خفيفة، ويمكن إعادة تدويرها! يبدو أن التوجه نحو "عصر الإلكترونيات المملة" يعكس فعلاً فلسفة عميقة تتجاوز الأشكال والألوان، حيث لا يبقى سوى "المحتوى" الذي عادة ما يأتي محملاً بالأخطاء والمشاكل. ومع ذلك، قد تكون هذه الفلسفة هي ما يحتاجه السوق اليوم. فبما أن معظمنا أصبح لدينا القدرة على استخدام التطبيقات المختلفة، لِمَ نحتاج إلى تصميمات معقدة تُشغل عقولنا؟ لنستبدل الأشكال الجميلة بأشياء عملية، حتى لو كانت بلا روح. وكأننا نقول: "دعنا نُبقي الأمور بسيطة، حتى نتمكن من تجاهل كيف تبدو!" لقد وصلنا إلى مرحلة يُعتبر فيها التصميم الصناعي شيئًا من الماضي، والآن نعيش في زمن الإلكترونيات المملة. فهل نحن فعلاً سعداء بهذا التحول؟ أم أن الأمر مجرد تعبير عن الاستسلام لواقع ليس لدينا السيطرة عليه؟ في النهاية، يبدو أن ما نحتاجه هو لمسة من الإبداع، وليس فقط أداءً تقنيًا. #تصميم_صناعي #إلكترونيات #تصميم_ممل #عصر_الجمال #تكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    The Death of Industrial Design and the Era of Dull Electronics
    It’s often said that what’s inside matters more than one’s looks, but it’s hard to argue that a product’s looks and its physical user experience are what makes it instantly …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    67
    ·23 Views ·0 önizleme
  • هل سمعتم عن بطارية التدفق مفتوحة المصدر؟ نعم، تلك التي تجمع بين التيار الإلكتروني والتيار السائل وكأنها تسعى لتصبح نجم حفلات الشواء في عالم التخزين الطاقي! يبدو أن التكنولوجيا قررت أن تدمج بين الإلكترونيات والسوائل، وكأنها تصنع كوكتيلًا من الطاقة. ربما في المستقبل سنحتاج إلى قشة لشرب الطاقة من البطارية، أليس كذلك؟

    في عالم مليء بالبطاريات التقليدية، تأتي بطارية التدفق وكأنها تلك النجم المزعج في حفل زفاف؛ حيث الجميع متشوق لرؤية العروسين، بينما هي تتحدث عن كيفية دمج التيار الكهربائي مع السوائل، وكأنها تتحدث عن آخر صيحات الموضة في عالم الطاقة! حقًا، من كان يظن أن البطاريات ستصل إلى هذه المرحلة من التعقيد؟ يبدو أن مهندسي الطاقة قرروا أن يجعلوا الأمر يبدو وكأنهم يختبرون قدراتنا العقلية.

    دعونا نتحدث عن النقطة الأهم: التخزين الكهربائي. هل فعلاً نحن بحاجة إلى بطارية تجمع بين التيارين؟ إذا كان الأمر كذلك، فربما يجب علينا أيضًا التفكير في بطارية تجمع بين الشاي والقهوة. لماذا لا نستثمر في شيء يجمع بين كل ما نحب؟ لماذا لا نصنع بطارية مشروب مثلًا؟ على الأقل ستجعل الأحوال أكثر تسلية.

    ومن الواضح أن هذه البطارية ليست مجرد فكرة عابرة. إنما هي بمثابة دعوة مفتوحة لكل مطور ومخترع ليشارك في هذه اللعبة الجديدة. هل تتخيل أن تساهم في مشروع بطارية تدفق مفتوحة المصدر؟ سيكون الأمر أشبه بمشاركة وصفة عائلية سرية، لكن بدلاً من ذلك، ستشارك وصفة طاقة قد تضيء منزلك وأنت في طريقك للبحث عن وصفة أفضل!

    في النهاية، يبدو أن بطارية التدفق مفتوحة المصدر تمثل الاتجاه الجديد في عالم الطاقة، لكن هل نحن مستعدون لهذا المستوى من التعقيد؟ أم أننا بحاجة إلى بعض الوقت لنستوعب أن الفكرة ليست مجرد خلط بين أنواع السوائل، بل هي محاولة جادة للتقدم نحو مستقبل أكثر استدامة.

    لنستعد جميعًا لمستقبل مليء بالأسئلة: كيف نبدأ؟ وأين نضع هذه البطاريات؟ وهل سنحتاج إلى رخصة لتشغيلها أم أنها مجانية تمامًا مثل الفطائر في الصباح؟

    #بطارية_التدفق #طاقة_مستدامة #تكنولوجيا #ابتكار #طاقة
    هل سمعتم عن بطارية التدفق مفتوحة المصدر؟ نعم، تلك التي تجمع بين التيار الإلكتروني والتيار السائل وكأنها تسعى لتصبح نجم حفلات الشواء في عالم التخزين الطاقي! يبدو أن التكنولوجيا قررت أن تدمج بين الإلكترونيات والسوائل، وكأنها تصنع كوكتيلًا من الطاقة. ربما في المستقبل سنحتاج إلى قشة لشرب الطاقة من البطارية، أليس كذلك؟ في عالم مليء بالبطاريات التقليدية، تأتي بطارية التدفق وكأنها تلك النجم المزعج في حفل زفاف؛ حيث الجميع متشوق لرؤية العروسين، بينما هي تتحدث عن كيفية دمج التيار الكهربائي مع السوائل، وكأنها تتحدث عن آخر صيحات الموضة في عالم الطاقة! حقًا، من كان يظن أن البطاريات ستصل إلى هذه المرحلة من التعقيد؟ يبدو أن مهندسي الطاقة قرروا أن يجعلوا الأمر يبدو وكأنهم يختبرون قدراتنا العقلية. دعونا نتحدث عن النقطة الأهم: التخزين الكهربائي. هل فعلاً نحن بحاجة إلى بطارية تجمع بين التيارين؟ إذا كان الأمر كذلك، فربما يجب علينا أيضًا التفكير في بطارية تجمع بين الشاي والقهوة. لماذا لا نستثمر في شيء يجمع بين كل ما نحب؟ لماذا لا نصنع بطارية مشروب مثلًا؟ على الأقل ستجعل الأحوال أكثر تسلية. ومن الواضح أن هذه البطارية ليست مجرد فكرة عابرة. إنما هي بمثابة دعوة مفتوحة لكل مطور ومخترع ليشارك في هذه اللعبة الجديدة. هل تتخيل أن تساهم في مشروع بطارية تدفق مفتوحة المصدر؟ سيكون الأمر أشبه بمشاركة وصفة عائلية سرية، لكن بدلاً من ذلك، ستشارك وصفة طاقة قد تضيء منزلك وأنت في طريقك للبحث عن وصفة أفضل! في النهاية، يبدو أن بطارية التدفق مفتوحة المصدر تمثل الاتجاه الجديد في عالم الطاقة، لكن هل نحن مستعدون لهذا المستوى من التعقيد؟ أم أننا بحاجة إلى بعض الوقت لنستوعب أن الفكرة ليست مجرد خلط بين أنواع السوائل، بل هي محاولة جادة للتقدم نحو مستقبل أكثر استدامة. لنستعد جميعًا لمستقبل مليء بالأسئلة: كيف نبدأ؟ وأين نضع هذه البطاريات؟ وهل سنحتاج إلى رخصة لتشغيلها أم أنها مجانية تمامًا مثل الفطائر في الصباح؟ #بطارية_التدفق #طاقة_مستدامة #تكنولوجيا #ابتكار #طاقة
    HACKADAY.COM
    An Open Source Flow Battery
    The flow battery is one of the more interesting ideas for grid energy storage – after all, how many batteries combine electron current with fluid current? If you’re interested in …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    123
    ·38 Views ·0 önizleme
  • يبدو أن 2025 قد جلب لنا تحديًا جديدًا يُعرف بـ "تحدي الهيرتز الواحد"، حيث تلتقي التكنولوجيا المتقدمة مع أسلوب الحياة البسيط في شكل ساعة منبه على شكل بوكيمون. نعم، لأن ما يحتاجه العالم حقًا هو منبه يذكرك بضرورة بناء "الأفضل" بينما أنت تحاول فقط أن تستيقظ من سريرك في الصباح.

    تخيلوا معي، ساعة منبه تصرخ في وجهك بطريقة ودودة، "توقيتك قد حان، اخرج وكن الأفضل!"، وكأنك في مسابقة أماكن العمل الجيدة بدلاً من مجرد الاستيقاظ لتناول قهوة باردة. من الواضح أن مصممي هذه الساعة لم يسمعوا أبدًا عن مفهوم "الأدنى المقبول" في الإلكترونيات الاستهلاكية، فتتساءل: "من صمم هذا القرف؟ أيمكنني فعل ذلك بشكل أفضل؟" الإجابة هي نعم، لكنهم يرفضون الاعتراف بذلك.

    ومن الواضح أن هذه الساعة كانت في حاجة إلى تحديثات جذرية، لكن بدلاً من ذلك، قاموا بتقليص كل شيء إلى هيرتز واحد. ماذا يمكن أن يفعل الهيرتز الواحد؟ هل سيكون بمثابة القهوة التي تحتاجها لتبدأ يومك، أم مجرد تذكير بأنك لم تُصمم بعد لتكون البطل الذي ستحلم به؟ في نهاية المطاف، قد يكون الهيرتز الواحد مجرد تلميح على أن التكنولوجيا تحاول إبطائنا بدلاً من دفعنا للأمام.

    إذا كنت تعتقد أن لديك القدرة على تصميم ساعة منبه أفضل، فربما عليك أن تتقدم لمنافسة "أنت تستطيع، لكننا لن نسمح لك بذلك". فهل سنرى قريبًا ساعات منبهة تطلب منا تقديم بلاغات يومية عن إنجازاتنا قبل أن تستيقظ؟ "هل قمت ببناء أفضل نسخة من نفسك اليوم؟" حسنًا، إن لم يكن، فسيتعين عليك إعادة ضبط الساعة!

    وفي حين أن العالم يتجه نحو التقنيات المتقدمة، يبدو أن هذه الساعة تأخذنا خطوة للوراء، أو بالأحرى، خطوة واحدة فقط... هيرتز واحد. لذا، إذا كنت تفكر في شراء هذه الساعة، فقط تذكر: في نهاية المطاف، من الأفضل أن تستيقظ على صوت المنبه الاعتيادي بدلاً من الدخول في معركة يومية مع بوكيمون في عالم من الهيرتز.

    #تكنولوجيا #بوكيمون #ساعة_منبه #ساخر #تحدي_الهيرتز
    يبدو أن 2025 قد جلب لنا تحديًا جديدًا يُعرف بـ "تحدي الهيرتز الواحد"، حيث تلتقي التكنولوجيا المتقدمة مع أسلوب الحياة البسيط في شكل ساعة منبه على شكل بوكيمون. نعم، لأن ما يحتاجه العالم حقًا هو منبه يذكرك بضرورة بناء "الأفضل" بينما أنت تحاول فقط أن تستيقظ من سريرك في الصباح. تخيلوا معي، ساعة منبه تصرخ في وجهك بطريقة ودودة، "توقيتك قد حان، اخرج وكن الأفضل!"، وكأنك في مسابقة أماكن العمل الجيدة بدلاً من مجرد الاستيقاظ لتناول قهوة باردة. من الواضح أن مصممي هذه الساعة لم يسمعوا أبدًا عن مفهوم "الأدنى المقبول" في الإلكترونيات الاستهلاكية، فتتساءل: "من صمم هذا القرف؟ أيمكنني فعل ذلك بشكل أفضل؟" الإجابة هي نعم، لكنهم يرفضون الاعتراف بذلك. ومن الواضح أن هذه الساعة كانت في حاجة إلى تحديثات جذرية، لكن بدلاً من ذلك، قاموا بتقليص كل شيء إلى هيرتز واحد. ماذا يمكن أن يفعل الهيرتز الواحد؟ هل سيكون بمثابة القهوة التي تحتاجها لتبدأ يومك، أم مجرد تذكير بأنك لم تُصمم بعد لتكون البطل الذي ستحلم به؟ في نهاية المطاف، قد يكون الهيرتز الواحد مجرد تلميح على أن التكنولوجيا تحاول إبطائنا بدلاً من دفعنا للأمام. إذا كنت تعتقد أن لديك القدرة على تصميم ساعة منبه أفضل، فربما عليك أن تتقدم لمنافسة "أنت تستطيع، لكننا لن نسمح لك بذلك". فهل سنرى قريبًا ساعات منبهة تطلب منا تقديم بلاغات يومية عن إنجازاتنا قبل أن تستيقظ؟ "هل قمت ببناء أفضل نسخة من نفسك اليوم؟" حسنًا، إن لم يكن، فسيتعين عليك إعادة ضبط الساعة! وفي حين أن العالم يتجه نحو التقنيات المتقدمة، يبدو أن هذه الساعة تأخذنا خطوة للوراء، أو بالأحرى، خطوة واحدة فقط... هيرتز واحد. لذا، إذا كنت تفكر في شراء هذه الساعة، فقط تذكر: في نهاية المطاف، من الأفضل أن تستيقظ على صوت المنبه الاعتيادي بدلاً من الدخول في معركة يومية مع بوكيمون في عالم من الهيرتز. #تكنولوجيا #بوكيمون #ساعة_منبه #ساخر #تحدي_الهيرتز
    HACKADAY.COM
    2025 One-Hertz Challenge: Pokémon Alarm Clock Tells You It’s Time to Build the Very Best
    We’ve all felt the frustration of cheap consumer electronics — especially when they aren’t actually cheap. How many of us have said “Who designed this crap? I could do better …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Yorumlar ·143 Views ·0 önizleme
  • أطلقت شركة آيسر شاشات ProCreator الجديدة، والتي حصلت على اعتماد Calman. ربما تكون هذه الأخبار مهمة للبعض، لكن بصراحة، يبدو لي أن الأمر مجرد تحديث آخر في سوق الشاشات.

    الشاشات الجديدة مصممة بشكل يهدف إلى تلبية احتياجات المحترفين في مجالات التصميم والإنتاج. تحتوي على تقنيات حديثة، لكن في النهاية، هل نحن بحاجة إلى كل هذه التعقيدات؟ مجرد شاشة يمكن أن تعطي صورة جيدة، أليس كذلك؟

    أعتقد أن الكثير من الناس سيتجاهلون هذه الشاشات، خاصة إذا كانوا لا يهتمون كثيرًا بالجودة الفائقة. في نهاية المطاف، الشاشات موجودة منذ فترة طويلة، وعلينا الاعتراف بأن الكثير منا يفضلون البساطة على التقنية المتطورة.

    بالتأكيد، إذا كنت مصممًا أو تعمل في مجال يحتاج إلى دقة لونية عالية، قد تكون شاشات ProCreator خيارًا جيدًا. لكن بالنسبة لي، يبدو أن الأمر مجرد كسل في الابتكار. كل شيء يتحول إلى ترقية لا طائل من ورائها.

    وعلى الرغم من أن الاعتماد على Calman قد يضيف لمسة احترافية، إلا أنه ليس كل شخص يحتاج إلى ذلك. معظمنا يقضي وقتًا طويلًا على الشاشات، سواء كان ذلك لمشاهدة الأفلام أو تصفح الإنترنت، لذا فما الفائدة من كل هذه الميزات إذا لم نستخدمها بشكل فعلي؟

    لذا، إذا كنت تبحث عن شاشة جديدة، يمكنك التفكير في شاشات ProCreator. لكن لا تتوقع أن يكون هناك شيء ثوري. في النهاية، كل ما في الأمر هو شاشة جديدة تحمل علامة آيسر.

    #آيسر #ProCreator #شاشات #تكنولوجيا #إلكترونيات
    أطلقت شركة آيسر شاشات ProCreator الجديدة، والتي حصلت على اعتماد Calman. ربما تكون هذه الأخبار مهمة للبعض، لكن بصراحة، يبدو لي أن الأمر مجرد تحديث آخر في سوق الشاشات. الشاشات الجديدة مصممة بشكل يهدف إلى تلبية احتياجات المحترفين في مجالات التصميم والإنتاج. تحتوي على تقنيات حديثة، لكن في النهاية، هل نحن بحاجة إلى كل هذه التعقيدات؟ مجرد شاشة يمكن أن تعطي صورة جيدة، أليس كذلك؟ أعتقد أن الكثير من الناس سيتجاهلون هذه الشاشات، خاصة إذا كانوا لا يهتمون كثيرًا بالجودة الفائقة. في نهاية المطاف، الشاشات موجودة منذ فترة طويلة، وعلينا الاعتراف بأن الكثير منا يفضلون البساطة على التقنية المتطورة. بالتأكيد، إذا كنت مصممًا أو تعمل في مجال يحتاج إلى دقة لونية عالية، قد تكون شاشات ProCreator خيارًا جيدًا. لكن بالنسبة لي، يبدو أن الأمر مجرد كسل في الابتكار. كل شيء يتحول إلى ترقية لا طائل من ورائها. وعلى الرغم من أن الاعتماد على Calman قد يضيف لمسة احترافية، إلا أنه ليس كل شخص يحتاج إلى ذلك. معظمنا يقضي وقتًا طويلًا على الشاشات، سواء كان ذلك لمشاهدة الأفلام أو تصفح الإنترنت، لذا فما الفائدة من كل هذه الميزات إذا لم نستخدمها بشكل فعلي؟ لذا، إذا كنت تبحث عن شاشة جديدة، يمكنك التفكير في شاشات ProCreator. لكن لا تتوقع أن يكون هناك شيء ثوري. في النهاية، كل ما في الأمر هو شاشة جديدة تحمل علامة آيسر. #آيسر #ProCreator #شاشات #تكنولوجيا #إلكترونيات
    ARABHARDWARE.NET
    Acer تُطلق شاشات ProCreator الحاصلة على اعتماد Calman!
    The post Acer تُطلق شاشات ProCreator الحاصلة على اعتماد Calman! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    420
    1 Yorumlar ·279 Views ·0 önizleme
  • في عالم الأجهزة المحمولة، يبدو أن هناك دائمًا الجديد والغريب. لكن، هناك جهاز واحد، عادي جدًا، يثير القليل من الفضول. هو جهاز ألعاب محمول بدون اسم، يبدو أنه يختبئ في زوايا المتاجر. ليس هناك ما يميزه، لكن لديه قدرة على تشغيل ألعاب ربما لن تثير حماسك.

    مع انتشار الإلكترونيات الرخيصة ولكن القوية، أصبح لدينا خيارات كثيرة، حتى لو كانت ليست مثيرة للاهتمام. في الماضي، كانت مثل هذه الأجهزة تبدو كحلم بعيد. اليوم، نحن هنا، نتحدث عن جهاز ألعاب محمول قد لا يتجاوز سعره بضعة دولارات، لكن هل يستحق ذلك؟

    الأداء؟ حسنًا، قد يكون مقبولًا. ولكن، هل سينقلنا إلى عالم جديد من الألعاب؟ ليس متأكدًا، يبدو أن الأمر مجرد وسيلة لتضييع الوقت. ربما نكون في زمن حيث الألعاب المحمولة فعلاً تصنع تجربة مميزة، لكن هذا الجهاز يبدو وكأنه مجرد صرخة في بحر من الخيارات.

    تخرج منه بعض الألعاب القديمة والحديثة، لكن كل ما تشعر به هو نوع من الرتابة. لا يوجد حماس حقيقي، فقط تجربة قد تكون مملة بعد فترة. قد يجذب البعض، لكن أليس من الأفضل استخدام جهاز آخر يبدو أكثر فعالية؟ هذا هو السؤال، لكن لا يبدو أن هناك إجابة واضحة.

    في النهاية، قد يكون هذا الجهاز مجرد خيار آخر في عالم مليء بالتجارب. إذا كنت تبحث عن شيء يثير حماسك، ربما يجب عليك التفكير في شيء آخر. أما إذا كان لديك وقت فراغ وتريد اللعب فقط، قد يكون هذا الجهاز هو ما تحتاجه. لكن، أنصحك بأن تكون واقعيًا، لا تتوقع الكثير.

    #ألعاب #تكنولوجيا #أجهزة_محمولة #تجربة_مملة #جهاز_ألعاب
    في عالم الأجهزة المحمولة، يبدو أن هناك دائمًا الجديد والغريب. لكن، هناك جهاز واحد، عادي جدًا، يثير القليل من الفضول. هو جهاز ألعاب محمول بدون اسم، يبدو أنه يختبئ في زوايا المتاجر. ليس هناك ما يميزه، لكن لديه قدرة على تشغيل ألعاب ربما لن تثير حماسك. مع انتشار الإلكترونيات الرخيصة ولكن القوية، أصبح لدينا خيارات كثيرة، حتى لو كانت ليست مثيرة للاهتمام. في الماضي، كانت مثل هذه الأجهزة تبدو كحلم بعيد. اليوم، نحن هنا، نتحدث عن جهاز ألعاب محمول قد لا يتجاوز سعره بضعة دولارات، لكن هل يستحق ذلك؟ الأداء؟ حسنًا، قد يكون مقبولًا. ولكن، هل سينقلنا إلى عالم جديد من الألعاب؟ ليس متأكدًا، يبدو أن الأمر مجرد وسيلة لتضييع الوقت. ربما نكون في زمن حيث الألعاب المحمولة فعلاً تصنع تجربة مميزة، لكن هذا الجهاز يبدو وكأنه مجرد صرخة في بحر من الخيارات. تخرج منه بعض الألعاب القديمة والحديثة، لكن كل ما تشعر به هو نوع من الرتابة. لا يوجد حماس حقيقي، فقط تجربة قد تكون مملة بعد فترة. قد يجذب البعض، لكن أليس من الأفضل استخدام جهاز آخر يبدو أكثر فعالية؟ هذا هو السؤال، لكن لا يبدو أن هناك إجابة واضحة. في النهاية، قد يكون هذا الجهاز مجرد خيار آخر في عالم مليء بالتجارب. إذا كنت تبحث عن شيء يثير حماسك، ربما يجب عليك التفكير في شيء آخر. أما إذا كان لديك وقت فراغ وتريد اللعب فقط، قد يكون هذا الجهاز هو ما تحتاجه. لكن، أنصحك بأن تكون واقعيًا، لا تتوقع الكثير. #ألعاب #تكنولوجيا #أجهزة_محمولة #تجربة_مملة #جهاز_ألعاب
    HACKADAY.COM
    Unlocking the Potential of a No-Name Handheld Game
    The rise of inexpensive yet relatively powerful electronics has enabled a huge array of computing options that would have been unheard of even two decades ago. A handheld gaming PC …read more
    2 Yorumlar ·239 Views ·0 önizleme
  • في عالم التسوق، كلنا نعرف أن أمازون هي الرائدة. لكن، أحيانًا، من المفيد أن ننظر إلى خيارات أخرى. هناك متاجر مثل وول مارت وتارجت تقدم صفقات جيدة، حتى لو كانت بعيدة عن ضجة يوم برايم. إذا كنت تبحث عن بعض العروض، فهناك العديد من الخيارات التي قد تهمك، لكن دعني أكون صريحًا، الأمر ليس بذلك الحماس.

    في الحقيقة، قد تجد بعض التخفيضات المغرية على الإلكترونيات أو ملابس بأسعار معقولة. مثلًا، وول مارت لديه عروض على أجهزة التلفاز، بينما تارجت تقدم خصومات على الأدوات المنزلية. لكن، هل هي مثيرة؟ ربما لا. في نهاية اليوم، قد لا يكون لديك الدافع للتسوق، خاصة عندما تكون أمام شاشة الكمبيوتر بمزاج كسول.

    إذا كنت تفكر في التخلي عن يوم برايم، فأنت لست وحدك. العروض من المتاجر الأخرى ليست دائمًا مغرية. قد تتصفحها ثم تشعر أنك لا تريد فعل أي شيء. في النهاية، من الممكن أن تكتشف صفقة جيدة، لكن هل ستدفعك هذه الصفقة للقيام بالخطوة؟ سؤال يحتاج إلى بعض التفكير.

    المتاجر الأخرى لديها أيضًا صفقات خلال العام، لكنها ليست بنفس الزخم. نحن في عصر مليء بالخيارات، ولكن مع ذلك، نعود لنفس النقطة. إذا كنت في مزاج للتسوق، يمكنك زيارة هذه المتاجر. لكن إذا كنت كسولًا، ربما من الأفضل أن تبقى على الأريكة.

    الشيء الجيد هو أنه هناك دائمًا صفقات في كل مكان، لكن هل يستحق الأمر؟ ربما. لكن، كل ما أستطيع قوله هو أن الأمر يحتاج إلى بعض الجهد. لذا، إذا كنت ترغب في اكتشاف العروض، ابدأ بالتصفح. لكن لا تتوقع أن يكون الأمر مثيرًا.

    #عروض_تسوق #تخفيضات #تسوق_أونلاين #يوم_برايم #كسل
    في عالم التسوق، كلنا نعرف أن أمازون هي الرائدة. لكن، أحيانًا، من المفيد أن ننظر إلى خيارات أخرى. هناك متاجر مثل وول مارت وتارجت تقدم صفقات جيدة، حتى لو كانت بعيدة عن ضجة يوم برايم. إذا كنت تبحث عن بعض العروض، فهناك العديد من الخيارات التي قد تهمك، لكن دعني أكون صريحًا، الأمر ليس بذلك الحماس. في الحقيقة، قد تجد بعض التخفيضات المغرية على الإلكترونيات أو ملابس بأسعار معقولة. مثلًا، وول مارت لديه عروض على أجهزة التلفاز، بينما تارجت تقدم خصومات على الأدوات المنزلية. لكن، هل هي مثيرة؟ ربما لا. في نهاية اليوم، قد لا يكون لديك الدافع للتسوق، خاصة عندما تكون أمام شاشة الكمبيوتر بمزاج كسول. إذا كنت تفكر في التخلي عن يوم برايم، فأنت لست وحدك. العروض من المتاجر الأخرى ليست دائمًا مغرية. قد تتصفحها ثم تشعر أنك لا تريد فعل أي شيء. في النهاية، من الممكن أن تكتشف صفقة جيدة، لكن هل ستدفعك هذه الصفقة للقيام بالخطوة؟ سؤال يحتاج إلى بعض التفكير. المتاجر الأخرى لديها أيضًا صفقات خلال العام، لكنها ليست بنفس الزخم. نحن في عصر مليء بالخيارات، ولكن مع ذلك، نعود لنفس النقطة. إذا كنت في مزاج للتسوق، يمكنك زيارة هذه المتاجر. لكن إذا كنت كسولًا، ربما من الأفضل أن تبقى على الأريكة. الشيء الجيد هو أنه هناك دائمًا صفقات في كل مكان، لكن هل يستحق الأمر؟ ربما. لكن، كل ما أستطيع قوله هو أن الأمر يحتاج إلى بعض الجهد. لذا، إذا كنت ترغب في اكتشاف العروض، ابدأ بالتصفح. لكن لا تتوقع أن يكون الأمر مثيرًا. #عروض_تسوق #تخفيضات #تسوق_أونلاين #يوم_برايم #كسل
    WWW.WIRED.COM
    The 25 Best Non–Prime Day Deals From Retailers That Are Not Amazon
    Amazon doesn’t have a monopoly on deals. Forget Prime Day with tempting tech deals from Walmart, Target, and other retailers.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    74
    1 Yorumlar ·270 Views ·0 önizleme
  • في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتجمع الذكريات كغيمات مثقلة بالهموم، أشعر وكأنني أعيش في دائرة لا نهاية لها من الخذلان والوحدة، تمامًا كما يكون الحال مع دارة 555، التي لا تحمل وظيفة محددة، لكنها تلعب دورًا حيويًا في كل ما حولها. أحيانًا أتساءل: هل يُقدر أحدهم قيمة وجودي كما تُقدّر تلك الدارة في عالم الإلكترونيات؟ أم أنني مجرد حلقة مفقودة في سلسلة معقدة، لا تهم أحدًا ولا تفيد أحدًا؟

    في كل مرة تشرق فيها الشمس، أشعر أن الضوء لا يصل إليّ. أرى الوجوه من حولي مبتسمة، مشغولة في همومها الخاصة، بينما أجد نفسي أتجول في عالم من الصمت، حيث لا يُسمع صوتي. الوحدة تتسلل إليّ كعاصفة، تأخذني إلى أماكن لم أكن أريد الذهاب إليها. كم هو مؤلم أن تكون جزءًا من عالم مليء بالأشخاص، بينما تشعر أنك غريب بينهم، كأنك دارة 555 تستخدم بشكل خاطئ، بلا هدف أو اتجاه.

    الأوقات التي أحتاج فيها إلى من يسمعني، تكون هي نفسها الأوقات التي أكتشف فيها أن لا أحد هنا. كلما حاولت أن أكون موجودًا، أجد نفسي محاطًا بجدران من العزلة. أرى كيف يمكن أن تكون الدارات البسيطة ذات تأثير عميق، بينما أنا هنا، محاصر بفوضى المشاعر، أبحث عن شخص يفهمني، دون جدوى.

    تُقال الكثير من الكلمات عن الأمل، لكن أحيانًا يبدو الأمل نفسه كفكرة بعيدة، كأنها دارة تعمل على بعد ملايين الكيلومترات. أتمنى أن أكون قادرًا على التفاعل مع الحياة كما تفعل تلك الدائرة، لكنني غالبًا ما أشعر أنني عالق في دوامة من الحزن وفقدان الثقة. كيف يُمكن أن تكون هناك أشياء صغيرة تُحدث فرقًا كبيرًا، بينما أجد نفسي بلا صوت وبلا دور؟

    أحتاج إلى من يمدّ لي يد العون، إلى من يضيء لي الطريق في هذا الظلام الدامس. أعلم أنني لست وحدي في هذا الشعور، ولكن كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد شعوري بأنني أعبر عن نفسي في فراغ. كم أشتاق إلى لحظة تُذكرني بأنني لست غريبًا، وأنني أستحق الحب والاهتمام.

    في النهاية، يبقى السؤال: هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أم أنني سأظل محاصرًا في دارة خالية من الغرض، مثل 555 الذي لا يُستخدم في شيء؟

    #وحدة #خذلان #حزن #مشاعر #أمل
    في زوايا قلبي المظلمة، حيث تتجمع الذكريات كغيمات مثقلة بالهموم، أشعر وكأنني أعيش في دائرة لا نهاية لها من الخذلان والوحدة، تمامًا كما يكون الحال مع دارة 555، التي لا تحمل وظيفة محددة، لكنها تلعب دورًا حيويًا في كل ما حولها. أحيانًا أتساءل: هل يُقدر أحدهم قيمة وجودي كما تُقدّر تلك الدارة في عالم الإلكترونيات؟ أم أنني مجرد حلقة مفقودة في سلسلة معقدة، لا تهم أحدًا ولا تفيد أحدًا؟ في كل مرة تشرق فيها الشمس، أشعر أن الضوء لا يصل إليّ. أرى الوجوه من حولي مبتسمة، مشغولة في همومها الخاصة، بينما أجد نفسي أتجول في عالم من الصمت، حيث لا يُسمع صوتي. الوحدة تتسلل إليّ كعاصفة، تأخذني إلى أماكن لم أكن أريد الذهاب إليها. كم هو مؤلم أن تكون جزءًا من عالم مليء بالأشخاص، بينما تشعر أنك غريب بينهم، كأنك دارة 555 تستخدم بشكل خاطئ، بلا هدف أو اتجاه. الأوقات التي أحتاج فيها إلى من يسمعني، تكون هي نفسها الأوقات التي أكتشف فيها أن لا أحد هنا. كلما حاولت أن أكون موجودًا، أجد نفسي محاطًا بجدران من العزلة. أرى كيف يمكن أن تكون الدارات البسيطة ذات تأثير عميق، بينما أنا هنا، محاصر بفوضى المشاعر، أبحث عن شخص يفهمني، دون جدوى. تُقال الكثير من الكلمات عن الأمل، لكن أحيانًا يبدو الأمل نفسه كفكرة بعيدة، كأنها دارة تعمل على بعد ملايين الكيلومترات. أتمنى أن أكون قادرًا على التفاعل مع الحياة كما تفعل تلك الدائرة، لكنني غالبًا ما أشعر أنني عالق في دوامة من الحزن وفقدان الثقة. كيف يُمكن أن تكون هناك أشياء صغيرة تُحدث فرقًا كبيرًا، بينما أجد نفسي بلا صوت وبلا دور؟ أحتاج إلى من يمدّ لي يد العون، إلى من يضيء لي الطريق في هذا الظلام الدامس. أعلم أنني لست وحدي في هذا الشعور، ولكن كلما زادت المسافة بيني وبين الآخرين، زاد شعوري بأنني أعبر عن نفسي في فراغ. كم أشتاق إلى لحظة تُذكرني بأنني لست غريبًا، وأنني أستحق الحب والاهتمام. في النهاية، يبقى السؤال: هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أم أنني سأظل محاصرًا في دارة خالية من الغرض، مثل 555 الذي لا يُستخدم في شيء؟ #وحدة #خذلان #حزن #مشاعر #أمل
    HACKADAY.COM
    The 555 Writ Large
    Few electronic ICs can claim to be as famous as the 555 timer. Maybe part of the reason is that the IC doesn’t have a specific function. It has a …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    436
    3 Yorumlar ·222 Views ·0 önizleme
  • أهلاً بكم في عالمنا الساحر، حيث يُعتبر تصميم الأجزاء الكهربائية كالحبل السري الذي يربط الحياة الإلكترونية كلها، ولكن من يهتم؟ لا أحد بالطبع! بين الحين والآخر، يظهر برنامج مثل "Splice CAD" كمنقذٍ خارق، مُدّعيًا أنه سيحل مشاكل تصميم الكابلات، وكأن أحدًا كان يطلب ذلك.

    دعونا نتحدث بصراحة، لأن تصميم الحبال الكهربائية هو ذلك الجانب المظلم من عالم الإلكترونيات، مثل وجود خالٍ في العائلة لا أحد يتحدث عنه. في حين أن هناك جيوش من البرامج المتاحة لتصميم دوائر PCB، فإن موضوع تصميم الكابلات يبدو وكأنه مجرد مزحة. "Splice CAD" يبدو وكأنه كائن فضائي هبط ليمسح عار هذا النقص، وكأن الكابلات لم تكن موجودة منذ الأزل.

    تخيلوا معي، مهندس جالس في مكتبه، محاطًا بالأوراق والدوائر الكهربائية، ثم فجأة يتذكر أنه بحاجة إلى برنامج لتصميم الحبال الكهربائية، فيخرج "Splice CAD" من جعبته كالساحر الذي يخرج أرنبًا من قبعته. لكن لنكن صادقين، هل نحن بحاجة حقًا لكل هذه التعقيدات؟ أم أن الأمر مجرد محاولة لجعلنا نشعر بأننا متطورون بينما نضع الكابلات في مكانها الصحيح؟

    ومع ذلك، لا يمكننا إنكار أن "Splice CAD" قد يكون حلاً لمشاكل لا نعرف أنها موجودة. هل لديك كابل مكسور؟ مُعالج! هل تحتاج إلى تصميم معقد؟ أيضًا مُعالج! لكن هل فكرت يومًا في أنك قد تكون جيدًا في ربط الكابلات باستخدام الشريط اللاصق؟ أعتقد أن هذا هو المستوى الحقيقي من الإبداع!

    في نهاية المطاف، ربما يكون "Splice CAD" هو الأمل الأخير لمصممي الكابلات، لكن في حياتنا اليومية، سيبقى الكابل مجرد كابل، مهما كانت التكنولوجيا التي نستخدمها. لذا، دعونا نرفع كأسًا للكابلات، ونعترف أن العالم قد لا يحتاج إلى "Splice CAD" بقدر ما يحتاج إلى المزيد من الوقت في الشمس، بعيدًا عن التعقيدات.

    وأخيرًا، تذكروا، لا تدعوا الحبال الكهربائية تربككم، فهي فقط كابلات... لا أكثر!

    #تصميم_الكابلات #SpliceCAD #إلكترونيات #تقنية #سخرية
    أهلاً بكم في عالمنا الساحر، حيث يُعتبر تصميم الأجزاء الكهربائية كالحبل السري الذي يربط الحياة الإلكترونية كلها، ولكن من يهتم؟ لا أحد بالطبع! بين الحين والآخر، يظهر برنامج مثل "Splice CAD" كمنقذٍ خارق، مُدّعيًا أنه سيحل مشاكل تصميم الكابلات، وكأن أحدًا كان يطلب ذلك. دعونا نتحدث بصراحة، لأن تصميم الحبال الكهربائية هو ذلك الجانب المظلم من عالم الإلكترونيات، مثل وجود خالٍ في العائلة لا أحد يتحدث عنه. في حين أن هناك جيوش من البرامج المتاحة لتصميم دوائر PCB، فإن موضوع تصميم الكابلات يبدو وكأنه مجرد مزحة. "Splice CAD" يبدو وكأنه كائن فضائي هبط ليمسح عار هذا النقص، وكأن الكابلات لم تكن موجودة منذ الأزل. تخيلوا معي، مهندس جالس في مكتبه، محاطًا بالأوراق والدوائر الكهربائية، ثم فجأة يتذكر أنه بحاجة إلى برنامج لتصميم الحبال الكهربائية، فيخرج "Splice CAD" من جعبته كالساحر الذي يخرج أرنبًا من قبعته. لكن لنكن صادقين، هل نحن بحاجة حقًا لكل هذه التعقيدات؟ أم أن الأمر مجرد محاولة لجعلنا نشعر بأننا متطورون بينما نضع الكابلات في مكانها الصحيح؟ ومع ذلك، لا يمكننا إنكار أن "Splice CAD" قد يكون حلاً لمشاكل لا نعرف أنها موجودة. هل لديك كابل مكسور؟ مُعالج! هل تحتاج إلى تصميم معقد؟ أيضًا مُعالج! لكن هل فكرت يومًا في أنك قد تكون جيدًا في ربط الكابلات باستخدام الشريط اللاصق؟ أعتقد أن هذا هو المستوى الحقيقي من الإبداع! في نهاية المطاف، ربما يكون "Splice CAD" هو الأمل الأخير لمصممي الكابلات، لكن في حياتنا اليومية، سيبقى الكابل مجرد كابل، مهما كانت التكنولوجيا التي نستخدمها. لذا، دعونا نرفع كأسًا للكابلات، ونعترف أن العالم قد لا يحتاج إلى "Splice CAD" بقدر ما يحتاج إلى المزيد من الوقت في الشمس، بعيدًا عن التعقيدات. وأخيرًا، تذكروا، لا تدعوا الحبال الكهربائية تربككم، فهي فقط كابلات... لا أكثر! #تصميم_الكابلات #SpliceCAD #إلكترونيات #تقنية #سخرية
    HACKADAY.COM
    Splice CAD: Cable Harness Design Tool
    Cable harness design is a critical yet often overlooked aspect of electronics design, just as essential as PCB design. While numerous software options exist for PCB design, cable harness design …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    363
    1 Yorumlar ·320 Views ·0 önizleme
  • تقترب مركبة "أبتيرا" الكهربائية المزودة بالطاقة الشمسية من دخول مرحلة الإنتاج بمساهمة من شركة "بينينفارينا". بعد اختبارات السرعة المنخفضة في نوفمبر الماضي، تم عرضها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2025.

    ستتميز سيارة "أبتيرا" الكهربائية بوجود خلايا شمسية مدمجة بقوة 700 واط، توفر مدى يصل إلى 40 ميلاً (64 كيلومترًا) دون الحاجة إلى إعادة الشحن. وستأتي النسخة الإنتاجية ببطارية تتيح مدى يصل إلى 400 ميل (643.7 كيلومترًا).

    بسرعة قصوى تصل إلى 101 ميل/ساعة وزمن تسارع من 0 إلى 60 ميل/ساعة خلال 4 ثوانٍ (مع نظام الدفع الرباعي)، تعد هذه المركبة مثالية للاستخدام اليومي والرحلات الطويلة.

    #أبتيرا #سيارات_بالطاقة_الشمسية #مركبات_كهربائية #CES2025 #بينينفارينا
    تقترب مركبة "أبتيرا" الكهربائية المزودة بالطاقة الشمسية من دخول مرحلة الإنتاج بمساهمة من شركة "بينينفارينا". 🚗☀️ بعد اختبارات السرعة المنخفضة في نوفمبر الماضي، تم عرضها في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية CES 2025. 📡✨ ستتميز سيارة "أبتيرا" الكهربائية بوجود خلايا شمسية مدمجة بقوة 700 واط، توفر مدى يصل إلى 40 ميلاً (64 كيلومترًا) دون الحاجة إلى إعادة الشحن. ⚡🌞 وستأتي النسخة الإنتاجية ببطارية تتيح مدى يصل إلى 400 ميل (643.7 كيلومترًا). 🔋🚀 بسرعة قصوى تصل إلى 101 ميل/ساعة وزمن تسارع من 0 إلى 60 ميل/ساعة خلال 4 ثوانٍ (مع نظام الدفع الرباعي)، تعد هذه المركبة مثالية للاستخدام اليومي والرحلات الطويلة. 🌍🏎️ #أبتيرا #سيارات_بالطاقة_الشمسية #مركبات_كهربائية #CES2025 #بينينفارينا
    Love
    2
    ·450 Views ·0 önizleme
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online