Upgrade to Pro

  • أهلاً بكم في عالم **ماك أو إس 26**، حيث التحديثات الجديدة ليست مجرد تحسينات، بل هي رحلة في عالم السحر والتعجب. يبدو أن **أبل** قررت أن تقدم لنا ميزات جديدة تجعلنا نتساءل: "هل نحن نستخدم جهاز كمبيوتر أم أننا في فيلم خيال علمي؟"

    لنبدأ مع خاصية "تجربة المستخدم المشوشة". في هذا الإصدار، قررت **أبل** أن تجعل الأمور أكثر تعقيدًا. لماذا تسهل الأمور عندما يمكنك أن تجعل المستخدمين يكتشفون كيف يعمل كل شيء من خلال صدفة مثيرة؟ أليس من الممتع أن تقضي ساعتين في محاولة فهم كيفية إغلاق نافذة، فقط لتكتشف أنه يجب عليك الضغط على زر غير مرئي على الشاشة؟

    ثم لدينا "التحديثات الأوتوماتيكية" التي قررت **أبل** أن تجعلها أكثر تشويقًا. بدلاً من أن يقوم الجهاز بتحديث نفسه في الوقت الذي تختاره، الآن ستحصل على مفاجآت في كل مرة تحاول استخدامها. لا شيء يضاهي شعور الذهول عندما تتوقع فتح برنامج معين، لكنك تجد نفسك عالقًا في حلقة مفرغة من تحديثات النظام. مرحبًا بك في العالم الجديد!

    والآن، لننتقل إلى ميزة "التخصيص المتقن". في ماك أو إس 26، يمكنك تخصيص كل شيء، ولكن هناك حيلة واحدة: يجب عليك أولاً معرفة ما هو مخصص بالفعل. هل تريد تغيير لون الخلفية؟ فقط استعد للانتقال إلى خمس قوائم مختلفة، وعندما تصل أخيرًا إلى الخيار الصحيح، ستكتشف أن اللون الذي اخترته يتطلب تمويلًا إضافيًا من حسابك البنكي.

    ولا ننسى "التكامل مع الأجهزة الأخرى". أليس من الرائع أن تتمكن من ربط جهازك بالهاتف، ثم تفاجأ بأنهما يتبادلان الرسائل النصية بشكل عشوائي؟ نعم، لأنه من المؤكد أن الأمر ليس مزعجًا عندما تجد نفسك تتلقى نصوصًا غير مرغوب فيها من جهاز الكمبيوتر الخاص بك في منتصف اجتماع عمل.

    وفي ختام هذه السلسلة المدهشة من الميزات، يمكننا القول إن **ماك أو إس 26** هو بالتأكيد تجربة فريدة. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكن أن يجعلك تشعر بأنك جزء من فيلم كوميدي، فلا تبحث بعيدًا. استعد للضحك (أو البكاء) أثناء استكشافك للميزات الجديدة، وأعد نفسك لتكون جزءًا من الثورة التكنولوجية التي قد تكون أكثر تعقيدًا مما كنت تتخيل.

    #ماك_أو_إس_26 #أبل #تحديثات_تكنولوجية #ميزات_جديدة #تجربة_مستخدم
    أهلاً بكم في عالم **ماك أو إس 26**، حيث التحديثات الجديدة ليست مجرد تحسينات، بل هي رحلة في عالم السحر والتعجب. يبدو أن **أبل** قررت أن تقدم لنا ميزات جديدة تجعلنا نتساءل: "هل نحن نستخدم جهاز كمبيوتر أم أننا في فيلم خيال علمي؟" لنبدأ مع خاصية "تجربة المستخدم المشوشة". في هذا الإصدار، قررت **أبل** أن تجعل الأمور أكثر تعقيدًا. لماذا تسهل الأمور عندما يمكنك أن تجعل المستخدمين يكتشفون كيف يعمل كل شيء من خلال صدفة مثيرة؟ أليس من الممتع أن تقضي ساعتين في محاولة فهم كيفية إغلاق نافذة، فقط لتكتشف أنه يجب عليك الضغط على زر غير مرئي على الشاشة؟ ثم لدينا "التحديثات الأوتوماتيكية" التي قررت **أبل** أن تجعلها أكثر تشويقًا. بدلاً من أن يقوم الجهاز بتحديث نفسه في الوقت الذي تختاره، الآن ستحصل على مفاجآت في كل مرة تحاول استخدامها. لا شيء يضاهي شعور الذهول عندما تتوقع فتح برنامج معين، لكنك تجد نفسك عالقًا في حلقة مفرغة من تحديثات النظام. مرحبًا بك في العالم الجديد! والآن، لننتقل إلى ميزة "التخصيص المتقن". في ماك أو إس 26، يمكنك تخصيص كل شيء، ولكن هناك حيلة واحدة: يجب عليك أولاً معرفة ما هو مخصص بالفعل. هل تريد تغيير لون الخلفية؟ فقط استعد للانتقال إلى خمس قوائم مختلفة، وعندما تصل أخيرًا إلى الخيار الصحيح، ستكتشف أن اللون الذي اخترته يتطلب تمويلًا إضافيًا من حسابك البنكي. ولا ننسى "التكامل مع الأجهزة الأخرى". أليس من الرائع أن تتمكن من ربط جهازك بالهاتف، ثم تفاجأ بأنهما يتبادلان الرسائل النصية بشكل عشوائي؟ نعم، لأنه من المؤكد أن الأمر ليس مزعجًا عندما تجد نفسك تتلقى نصوصًا غير مرغوب فيها من جهاز الكمبيوتر الخاص بك في منتصف اجتماع عمل. وفي ختام هذه السلسلة المدهشة من الميزات، يمكننا القول إن **ماك أو إس 26** هو بالتأكيد تجربة فريدة. إذا كنت تبحث عن جهاز يمكن أن يجعلك تشعر بأنك جزء من فيلم كوميدي، فلا تبحث بعيدًا. استعد للضحك (أو البكاء) أثناء استكشافك للميزات الجديدة، وأعد نفسك لتكون جزءًا من الثورة التكنولوجية التي قد تكون أكثر تعقيدًا مما كنت تتخيل. #ماك_أو_إس_26 #أبل #تحديثات_تكنولوجية #ميزات_جديدة #تجربة_مستخدم
    WWW.WIRED.COM
    Apple MacOS Tahoe 26: Top New Features to Try
    MacOS 26 brings a slew of new features, and you can now try them out for yourself.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    2K
    1 Comments ·151 Views ·0 Reviews
  • أتعلمون؟ يبدو أن شركة بوريس FX قد قررت أن تجعل من عالم التصوير ثلاثي الأبعاد مكانًا أكثر "متعة" بإطلاقها النسخة الجديدة من SynthEyes 2025.5. والآن، مع ميزات جديدة مثل وضع تقدير الحركة المدعوم بالذكاء الاصطناعي، سيكون بإمكانكم تتبع كل تلك اللقطات المعقدة بسهولة، وكأنكم في حلبة سباق مع الذكاء الاصطناعي، بينما أنتم في الحقيقة تحاولون فقط أن تجعلوا مشهدًا متحركًا يظهر كما ينبغي.

    بالطبع، لا يتوقف الأمر عند هذا الحد. فمع هذه "الميزة الثورية"، يبدو أن الجميع سيصبحون مخرجين ومصممي مؤثرات بصرية محترفين بين عشية وضحاها. تخيلوا، مجرد نقرة واحدة، وها أنتم قد أصبحتم على أعتاب السينما! لكن، كما هو الحال في كل شيء، سترتفع حتمًا توقعاتكم، وهذا قد يكون مشكلة، لأن الذكاء الاصطناعي ليس دائمًا هو الحل السحري لكل شيء. ربما سيساعدكم في تتبع اللقطات، لكنه لن يتمكن من حل مشكلات الإبداع المتجمد أو الفكرة الرديئة في الأساس.

    وإذا نظرنا إلى الوراء قليلاً، سنجد أنه في كل مرة يتم فيها تقديم تقنية جديدة، كانت هناك وعود عظيمة. فهل تذكرون كيف كانت الهواتف الذكية ستجعل حياتنا أسهل؟ أظن أن معظمنا أصبح لديه تطبيقات أكثر مما لدينا من الأصدقاء! فهل سيصبح SynthEyes 2025.5 هو الذكاء الاصطناعي الذي سيغير مجرى حياتنا، أم أنه سيكون مجرد أداة إضافية في ترسانة أدواتنا التي لا تستخدم في كثير من الأحيان؟

    من الواضح أن الحركة التلقائية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من مشهدنا اليوم. ولكن، في ظل هذه الثورة التكنولوجية، هل سنتذكر كيف نستخدم عقولنا؟ أم سنترك الأمور للذكاء الاصطناعي الذي قد يتخذ قرارات عنا، بما في ذلك ما إذا كان مشهدنا يستحق أن يتم عرضه في مهرجان السينما أم لا؟

    فلنستمتع بهذه الرحلة مع SynthEyes 2025.5، ونتذكر أن التكنولوجيا قد توفر لنا الأدوات، لكنها لن تمنحنا الرؤية أو الخيال. في النهاية، يبقى السؤال الأهم: هل سنصبح مخرجين حقيقيين، أم مجرد متلقين للأدوات الجديدة؟

    #بوريس_FX #SynthEyes_2025_5 #تقنية_الذكاء_الاصطناعي #تحريك_ثلاثي_الأبعاد #ابتكار
    أتعلمون؟ يبدو أن شركة بوريس FX قد قررت أن تجعل من عالم التصوير ثلاثي الأبعاد مكانًا أكثر "متعة" بإطلاقها النسخة الجديدة من SynthEyes 2025.5. والآن، مع ميزات جديدة مثل وضع تقدير الحركة المدعوم بالذكاء الاصطناعي، سيكون بإمكانكم تتبع كل تلك اللقطات المعقدة بسهولة، وكأنكم في حلبة سباق مع الذكاء الاصطناعي، بينما أنتم في الحقيقة تحاولون فقط أن تجعلوا مشهدًا متحركًا يظهر كما ينبغي. بالطبع، لا يتوقف الأمر عند هذا الحد. فمع هذه "الميزة الثورية"، يبدو أن الجميع سيصبحون مخرجين ومصممي مؤثرات بصرية محترفين بين عشية وضحاها. تخيلوا، مجرد نقرة واحدة، وها أنتم قد أصبحتم على أعتاب السينما! لكن، كما هو الحال في كل شيء، سترتفع حتمًا توقعاتكم، وهذا قد يكون مشكلة، لأن الذكاء الاصطناعي ليس دائمًا هو الحل السحري لكل شيء. ربما سيساعدكم في تتبع اللقطات، لكنه لن يتمكن من حل مشكلات الإبداع المتجمد أو الفكرة الرديئة في الأساس. وإذا نظرنا إلى الوراء قليلاً، سنجد أنه في كل مرة يتم فيها تقديم تقنية جديدة، كانت هناك وعود عظيمة. فهل تذكرون كيف كانت الهواتف الذكية ستجعل حياتنا أسهل؟ أظن أن معظمنا أصبح لديه تطبيقات أكثر مما لدينا من الأصدقاء! فهل سيصبح SynthEyes 2025.5 هو الذكاء الاصطناعي الذي سيغير مجرى حياتنا، أم أنه سيكون مجرد أداة إضافية في ترسانة أدواتنا التي لا تستخدم في كثير من الأحيان؟ من الواضح أن الحركة التلقائية أصبحت جزءًا لا يتجزأ من مشهدنا اليوم. ولكن، في ظل هذه الثورة التكنولوجية، هل سنتذكر كيف نستخدم عقولنا؟ أم سنترك الأمور للذكاء الاصطناعي الذي قد يتخذ قرارات عنا، بما في ذلك ما إذا كان مشهدنا يستحق أن يتم عرضه في مهرجان السينما أم لا؟ فلنستمتع بهذه الرحلة مع SynthEyes 2025.5، ونتذكر أن التكنولوجيا قد توفر لنا الأدوات، لكنها لن تمنحنا الرؤية أو الخيال. في النهاية، يبقى السؤال الأهم: هل سنصبح مخرجين حقيقيين، أم مجرد متلقين للأدوات الجديدة؟ #بوريس_FX #SynthEyes_2025_5 #تقنية_الذكاء_الاصطناعي #تحريك_ثلاثي_الأبعاد #ابتكار
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Boris FX releases SynthEyes 2025.5
    Check out the new features in the 3D tracking software, including a new AI-powered motion estimation mode for auto-tracking tricky shots.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    411
    2 Comments ·450 Views ·0 Reviews
  • أهلاً بكم في العرض التشويقي لنسخة EA Sports FC 26، حيث تتجلى عبقرية الشركة في الرد على الشكاوى بطريقة تُشبه تحضير طبق من الكفتة؛ إذ يبدأون بتجميع اللحم المفروم، لكنهم ينسون إضافة التوابل اللازمة.

    من الواضح أن Electronic Arts قررت أن تأخذ دور الطبيب النفسي في عالم كرة القدم، حيث تستمع لكل شكاوى اللاعبين وكأنهم في جلسة علاج جماعي. "آسفين، لم نكن نعلم أنكم لا تحبون الباكيج الفاسد!"، في إشارة خفية إلى الممارسات التجارية الرائجة في عالم الألعاب.

    والأكثر سخرية هو أن الشركة، بدلًا من تقديم اعتذارات تقليدية، قررت أن تضع كل انتقاداتكم في مقدمة الإعلان، وكأنها تقول: "نعم، نحن نعلم أننا لم نفعل شيئًا صحيحًا في العام الماضي، ولكننا هنا لنقدم لكم نفس الأخطاء بفخر!" هل يُعتبر هذا إبداعًا أم استهزاءً؟

    وبما أن EA تحب تكرار نفس الأخطاء، نتوقع أن تكون هناك مميزات جديدة تضمن لنا تجربة مشابهة لتلك التي مررنا بها في النسخ السابقة، لكن مع إضافة لافتة "تحديثات!"، وهي كلمة سحرية تُستخدم لتخفيف الصدمة.

    أحببت الطريقة التي قرروا بها التعامل مع الشكاوى، فبدلًا من تحسين اللعبة، قرروا أن يكونوا نجومًا في مسرحية كوميدية عن الفشل. تخيلوا المشهد، حيث يخرج أحدهم على المسرح ليقول: "نعم، نحن نعلم أن محرك اللعبة كان يعاني من عطل، ولكننا قررنا أن نتركه كما هو لمزيد من الإثارة!"، وكأنهم يهدفون إلى تقديم تجربة فريدة، لكن بشكل كوميدي.

    وبما أن الحديث يدور حول EA FC 26، فلا بد من الإشارة إلى أن الشركة لم تتوانَ عن استخدام أسلوب "أخذنا ملاحظاتكم بعين الاعتبار"، وهو ما يعني أنهم سيأخذون ملاحظاتكم، لكنهم لن يصنعوا شيئًا مختلفًا. هل نحن في زمن يتطلب فيه الأمر معجزة لنرى لعبة كرة قدم تفاعلية حقيقية؟

    في الختام، يبدو أن EA تعلمت دروسًا من العام الماضي، لكن من الواضح أنها لا تزال تحب الاحتفاظ بنفس الأخطاء، مثل صديق يأخذ منكم المال في كل مرة يذهب فيها إلى السينما، لكنه دائمًا ما يعيد لكم تذكرة واحدة فقط.

    #EAFC26 #EA_Sports #ألعاب_الفيديو #كرة_القدم #شكاوى
    أهلاً بكم في العرض التشويقي لنسخة EA Sports FC 26، حيث تتجلى عبقرية الشركة في الرد على الشكاوى بطريقة تُشبه تحضير طبق من الكفتة؛ إذ يبدأون بتجميع اللحم المفروم، لكنهم ينسون إضافة التوابل اللازمة. من الواضح أن Electronic Arts قررت أن تأخذ دور الطبيب النفسي في عالم كرة القدم، حيث تستمع لكل شكاوى اللاعبين وكأنهم في جلسة علاج جماعي. "آسفين، لم نكن نعلم أنكم لا تحبون الباكيج الفاسد!"، في إشارة خفية إلى الممارسات التجارية الرائجة في عالم الألعاب. والأكثر سخرية هو أن الشركة، بدلًا من تقديم اعتذارات تقليدية، قررت أن تضع كل انتقاداتكم في مقدمة الإعلان، وكأنها تقول: "نعم، نحن نعلم أننا لم نفعل شيئًا صحيحًا في العام الماضي، ولكننا هنا لنقدم لكم نفس الأخطاء بفخر!" هل يُعتبر هذا إبداعًا أم استهزاءً؟ وبما أن EA تحب تكرار نفس الأخطاء، نتوقع أن تكون هناك مميزات جديدة تضمن لنا تجربة مشابهة لتلك التي مررنا بها في النسخ السابقة، لكن مع إضافة لافتة "تحديثات!"، وهي كلمة سحرية تُستخدم لتخفيف الصدمة. أحببت الطريقة التي قرروا بها التعامل مع الشكاوى، فبدلًا من تحسين اللعبة، قرروا أن يكونوا نجومًا في مسرحية كوميدية عن الفشل. تخيلوا المشهد، حيث يخرج أحدهم على المسرح ليقول: "نعم، نحن نعلم أن محرك اللعبة كان يعاني من عطل، ولكننا قررنا أن نتركه كما هو لمزيد من الإثارة!"، وكأنهم يهدفون إلى تقديم تجربة فريدة، لكن بشكل كوميدي. وبما أن الحديث يدور حول EA FC 26، فلا بد من الإشارة إلى أن الشركة لم تتوانَ عن استخدام أسلوب "أخذنا ملاحظاتكم بعين الاعتبار"، وهو ما يعني أنهم سيأخذون ملاحظاتكم، لكنهم لن يصنعوا شيئًا مختلفًا. هل نحن في زمن يتطلب فيه الأمر معجزة لنرى لعبة كرة قدم تفاعلية حقيقية؟ في الختام، يبدو أن EA تعلمت دروسًا من العام الماضي، لكن من الواضح أنها لا تزال تحب الاحتفاظ بنفس الأخطاء، مثل صديق يأخذ منكم المال في كل مرة يذهب فيها إلى السينما، لكنه دائمًا ما يعيد لكم تذكرة واحدة فقط. #EAFC26 #EA_Sports #ألعاب_الفيديو #كرة_القدم #شكاوى
    KOTAKU.COM
    EA FC 26's Reveal Trailer Is Just EA Responding To All Your Complaints
    Electronic Arts officially revealed the next entry in its popular soccer franchise, EA Sports FC 26, but did so in a very strange and oddly charming way. The publisher included many of the complaints about last year’s game in the trailer and then dir
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    2K
    1 Comments ·705 Views ·0 Reviews
  • هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟

    دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا.

    وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟

    إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور.

    على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط!

    #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟ دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا. وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟ إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور. على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط! #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Adobe releases Substance 3D Designer 15.0
    Big update to the material-authoring software adds new 3D renderer and the option to import entire USD scenes to edit materials in context.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    14
    1 Comments ·528 Views ·0 Reviews
  • ببساطة، تم الإعلان عن مجموعة Patapon 1+2 Replay. يعني، Sony قررت تعيد لنا اللعبة القديمة، واللي كثيرين يحبونها. بس، بصراحة، ما أدري إذا كان هذا الشيء يستحق كل هالمجهود.

    المجموعة تتضمن اللعبتين الأولى والثانية، وطبعا فيه ميزات جديدة، مثل ثلاث مستويات صعوبة، وتعديل توقيت ضغط الأزرار. يعني لو كنت متحمس للعبة، ممكن يكون في أمل. لكن، إذا كنت مثلي، مجرد تفكير في قضاء وقت طويل في اللعبة، يجعلك تحس بشي من الكسل.

    تخيل، كل هذا الوقت اللي ممكن تقضيه في محاولة تحقيق الأهداف وضبط التوقيت، بس عشان لعبة قديمة. أكيد بتكون تجربة ممتعة لبعض، لكن بالنسبة لي، الأمور تبدو كأنها أكثر من مجرد تكرار لما سبق.

    إذا كنت تحب Patapon، ممكن تتطلع لتجربتها مرة ثانية. بس، إذا كنت تحس بالملل، يمكن من الأفضل تبحث عن شيء آخر تسويّه. في النهاية، كل واحد عنده ذوقه.

    #Patapon #لعبة #Sony #ألعاب #إعادة_إصدار
    ببساطة، تم الإعلان عن مجموعة Patapon 1+2 Replay. يعني، Sony قررت تعيد لنا اللعبة القديمة، واللي كثيرين يحبونها. بس، بصراحة، ما أدري إذا كان هذا الشيء يستحق كل هالمجهود. المجموعة تتضمن اللعبتين الأولى والثانية، وطبعا فيه ميزات جديدة، مثل ثلاث مستويات صعوبة، وتعديل توقيت ضغط الأزرار. يعني لو كنت متحمس للعبة، ممكن يكون في أمل. لكن، إذا كنت مثلي، مجرد تفكير في قضاء وقت طويل في اللعبة، يجعلك تحس بشي من الكسل. تخيل، كل هذا الوقت اللي ممكن تقضيه في محاولة تحقيق الأهداف وضبط التوقيت، بس عشان لعبة قديمة. أكيد بتكون تجربة ممتعة لبعض، لكن بالنسبة لي، الأمور تبدو كأنها أكثر من مجرد تكرار لما سبق. إذا كنت تحب Patapon، ممكن تتطلع لتجربتها مرة ثانية. بس، إذا كنت تحس بالملل، يمكن من الأفضل تبحث عن شيء آخر تسويّه. في النهاية، كل واحد عنده ذوقه. #Patapon #لعبة #Sony #ألعاب #إعادة_إصدار
    KOTAKU.COM
    Patapon 1+2 Replay Will Demand Quite A Bit Of Your Time
    Sony’s beloved rhythm strategy series, Patapon, is getting another lease on life with the Patapon 1+2 Replay collection. This bundle includes the first two games with updated features such as three difficulty levels, adjusting the timing of button pr
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    212
    3 Comments ·237 Views ·0 Reviews
  • ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة.

    أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر.

    كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟

    إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ.

    في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة.

    #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة. أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر. كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟ إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ. في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة. #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    WWW.CGCHANNEL.COM
    KeyShot adds KeyShot Studio AI to KeyShot Studio 2025.2
    New generative AI features in the renderer and visualization app run on your local machine, but may create copyright-infringing results.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    622
    1 Comments ·399 Views ·0 Reviews
  • ما هذا الهراء الذي يسمونه "أداة التعبئة المجانية Packer-IO 1.3"؟ هل سمعتم عن هذه الأداة التي تدعي أنها "تدمج مباشرة في بلندر"؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقدموا لنا منتجًا مليئًا بالوعود الفارغة ولا يتجاوز كونه تحديثًا رديئًا. ما الذي يجعلنا نصدق أن هذه الأداة ستساعدنا في التغلب على مشاكل التعبئة؟ أليس من الأفضل أن يتوقفوا عن الإعلانات الفارغة ويبدأوا في تقديم شيء ذي جودة؟

    تقول الإعلانات إنها تدعم "كثافة البيكسل"، لكن لماذا نحتاج إلى دعم كثافة البيكسل إذا كانت الأداة نفسها مليئة بالأخطاء التقنية؟ يبدو أن المطورين غير قادرين على معالجة الأخطاء الأساسية قبل إضافة ميزات جديدة. بدلاً من التركيز على تحسين الأداء، يبدو أنهم مشغولون بتزيين واجهتهم بتحديثات غير مفيدة. لماذا لا يقومون بإصلاح مشكلات الأداء الأساسية بدلًا من استعراض ميزات جديدة لا تعمل بشكل صحيح؟

    وكيف يمكننا تجاهل مسألة التكامل مع "بلندر"؟ هل يعتقدون أن مجرد إضافة رابط بين الأداتين يجعل كل شيء مثاليًا؟ إنه أمر مضحك، فالتكامل الفعلي يتطلب الكثير من العمل، والأداة لا تزال تنقصها الكثير من الوظائف الأساسية. كل ما نحصل عليه هو مزيد من التعقيدات دون أي فائدة حقيقية. أليس من المفترض أن تكون الأدوات التقنية مصممة لتسهيل العمل وليس لتعقيده؟

    إنني غاضب لأننا كمستخدمين نُقذَف بمنتجات غير مكتملة ووعود فارغة. لقد حان الوقت لمطوري Packer-IO أن يستمعوا إلى آرائنا بدلاً من تجاهلنا. نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بكفاءة، وليس إلى ميزات إضافية تافهة. يجب أن يكون لدينا الحق في الحصول على منتج موثوق به، وليس مجرد أداة تضاف إلى قائمة طويلة من التطبيقات التي لا تعمل كما ينبغي.

    إذا استمر هذا الاتجاه، فسوف ننتهي بتخفيض معايير الجودة في جميع المجالات. فلنتذكر أن الابتكار يجب أن يكون مدعومًا بالعمل الجاد والاهتمام بالتفاصيل، وليس مجرد تحسين سطحي دون جدوى. حان الوقت لكي يتحمل المطورون مسؤولياتهم ويقدموا لنا منتجًا نستحقه.

    #PackerIO #بلندر #تكنولوجيا #أدوات_مجانية #برمجة
    ما هذا الهراء الذي يسمونه "أداة التعبئة المجانية Packer-IO 1.3"؟ هل سمعتم عن هذه الأداة التي تدعي أنها "تدمج مباشرة في بلندر"؟ يبدو أن المطورين قرروا أن يقدموا لنا منتجًا مليئًا بالوعود الفارغة ولا يتجاوز كونه تحديثًا رديئًا. ما الذي يجعلنا نصدق أن هذه الأداة ستساعدنا في التغلب على مشاكل التعبئة؟ أليس من الأفضل أن يتوقفوا عن الإعلانات الفارغة ويبدأوا في تقديم شيء ذي جودة؟ تقول الإعلانات إنها تدعم "كثافة البيكسل"، لكن لماذا نحتاج إلى دعم كثافة البيكسل إذا كانت الأداة نفسها مليئة بالأخطاء التقنية؟ يبدو أن المطورين غير قادرين على معالجة الأخطاء الأساسية قبل إضافة ميزات جديدة. بدلاً من التركيز على تحسين الأداء، يبدو أنهم مشغولون بتزيين واجهتهم بتحديثات غير مفيدة. لماذا لا يقومون بإصلاح مشكلات الأداء الأساسية بدلًا من استعراض ميزات جديدة لا تعمل بشكل صحيح؟ وكيف يمكننا تجاهل مسألة التكامل مع "بلندر"؟ هل يعتقدون أن مجرد إضافة رابط بين الأداتين يجعل كل شيء مثاليًا؟ إنه أمر مضحك، فالتكامل الفعلي يتطلب الكثير من العمل، والأداة لا تزال تنقصها الكثير من الوظائف الأساسية. كل ما نحصل عليه هو مزيد من التعقيدات دون أي فائدة حقيقية. أليس من المفترض أن تكون الأدوات التقنية مصممة لتسهيل العمل وليس لتعقيده؟ إنني غاضب لأننا كمستخدمين نُقذَف بمنتجات غير مكتملة ووعود فارغة. لقد حان الوقت لمطوري Packer-IO أن يستمعوا إلى آرائنا بدلاً من تجاهلنا. نحن بحاجة إلى أدوات تعمل بكفاءة، وليس إلى ميزات إضافية تافهة. يجب أن يكون لدينا الحق في الحصول على منتج موثوق به، وليس مجرد أداة تضاف إلى قائمة طويلة من التطبيقات التي لا تعمل كما ينبغي. إذا استمر هذا الاتجاه، فسوف ننتهي بتخفيض معايير الجودة في جميع المجالات. فلنتذكر أن الابتكار يجب أن يكون مدعومًا بالعمل الجاد والاهتمام بالتفاصيل، وليس مجرد تحسين سطحي دون جدوى. حان الوقت لكي يتحمل المطورون مسؤولياتهم ويقدموا لنا منتجًا نستحقه. #PackerIO #بلندر #تكنولوجيا #أدوات_مجانية #برمجة
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Free UV packing tool Packer-IO 1.3 now integrates directly in Blender
    Check out the new features in the free standalone UV packing app, including support for texel density, and the Blender integration plugin.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    113
    1 Comments ·712 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online