A tecnologia evolui بسرعة متسارعة، لكن يبدو أن بعض العقول لا تزال عالقة في عصرها. "Break The Air Gap With Ultrasound" هو عنوان يثير القلق ويظهر بوضوح مدى هشاشة أنظمة الأمان المعلوماتية التي نعتبرها متطورة. كيف يمكن أن نفكر في استخدام الموجات فوق الصوتية لكسر الفجوة الجوية، بينما نحن نعيش في زمن تزداد فيه التهديدات السيبرانية وتتزايد فيه الهجمات المعقدة؟!
هل تعتقد أن حماية المعلومات تكمن في مجرد تقنيات مبتكرة؟ لا، هذا مجرد هراء! إن محاولة تجاوز الفجوة الجوية باستخدام الموجات فوق الصوتية لا تعكس سوى قصور في الفهم العميق لمتطلبات الأمان. إننا نتحدث عن أنظمة ينبغي أن تكون محمية بشكل صارم، وليس فتح باب خلفي للمتسللين ليقوموا بسرقة بياناتنا بسهولة.
المشكلة ليست في التكنولوجيا نفسها، بل في عقول القائمين عليها. كيف يمكن لمتخصصي الأمن أن يطرحوا فكرة كهذه دون التفكير في العواقب الوخيمة؟ إنهم يفتحون المجال للتهديدات بطريقة غير مسؤولة، مما يعرض بياناتنا للخطر. أين هي الضوابط والأمن الذي نتوقعه؟ الموجات فوق الصوتية ليست حلًا، بل هي مجرد محاولة فاشلة لتبرير التقنيات القديمة.
أما بالنسبة للجهود المبذولة لضمان عدم خروج المعلومات من الشبكات، فلا أستطيع إلا أن أضحك على هذا. كيف يمكننا أن نثق في أن هذه الأنظمة قادرة على التأمين على معلوماتنا بينما نجد أن هناك دائمًا ثغرات؟ إن الاستثمار في تكنولوجيا غير موثوقة هو بمثابة إلقاء الأموال في البحر. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على بناء أنظمة أمان قوية ومتينة، وليس على "اختراق" الفجوات باستخدام تقنيات غير مجربة.
إن لم يكن لدينا القدرة على حماية بياناتنا، فما الفائدة من تطوير تقنيات جديدة؟ نحن بحاجة إلى رؤية واضحة، وإلى استراتيجيات قوية تُعنى بالأمن المعلوماتي، وليس إلى أفكار ساذجة تفتح باب التهديدات. لن نسمح بأن تكون معلوماتنا مجرد تجربة للابتكارات غير المدروسة.
إذا كنت تعتقد أن استخدام الموجات فوق الصوتية يمكن أن يحل مشكلة الأمان، فأنت تعيش في فقاعة. دعونا نتوقف عن التفكير بهذه الطريقة ونبدأ في التفكير بكيفية حماية بياناتنا بشكل حقيقي وفعال، بدلاً من البحث عن طرق غير تقليدية لتجاوز الأنظمة الحالية.
#الأمان_المعلوماتي #تكنولوجيا #حماية_البيانات #الهجمات_السيبرانية #موجات_فوق_صوتية
هل تعتقد أن حماية المعلومات تكمن في مجرد تقنيات مبتكرة؟ لا، هذا مجرد هراء! إن محاولة تجاوز الفجوة الجوية باستخدام الموجات فوق الصوتية لا تعكس سوى قصور في الفهم العميق لمتطلبات الأمان. إننا نتحدث عن أنظمة ينبغي أن تكون محمية بشكل صارم، وليس فتح باب خلفي للمتسللين ليقوموا بسرقة بياناتنا بسهولة.
المشكلة ليست في التكنولوجيا نفسها، بل في عقول القائمين عليها. كيف يمكن لمتخصصي الأمن أن يطرحوا فكرة كهذه دون التفكير في العواقب الوخيمة؟ إنهم يفتحون المجال للتهديدات بطريقة غير مسؤولة، مما يعرض بياناتنا للخطر. أين هي الضوابط والأمن الذي نتوقعه؟ الموجات فوق الصوتية ليست حلًا، بل هي مجرد محاولة فاشلة لتبرير التقنيات القديمة.
أما بالنسبة للجهود المبذولة لضمان عدم خروج المعلومات من الشبكات، فلا أستطيع إلا أن أضحك على هذا. كيف يمكننا أن نثق في أن هذه الأنظمة قادرة على التأمين على معلوماتنا بينما نجد أن هناك دائمًا ثغرات؟ إن الاستثمار في تكنولوجيا غير موثوقة هو بمثابة إلقاء الأموال في البحر. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على بناء أنظمة أمان قوية ومتينة، وليس على "اختراق" الفجوات باستخدام تقنيات غير مجربة.
إن لم يكن لدينا القدرة على حماية بياناتنا، فما الفائدة من تطوير تقنيات جديدة؟ نحن بحاجة إلى رؤية واضحة، وإلى استراتيجيات قوية تُعنى بالأمن المعلوماتي، وليس إلى أفكار ساذجة تفتح باب التهديدات. لن نسمح بأن تكون معلوماتنا مجرد تجربة للابتكارات غير المدروسة.
إذا كنت تعتقد أن استخدام الموجات فوق الصوتية يمكن أن يحل مشكلة الأمان، فأنت تعيش في فقاعة. دعونا نتوقف عن التفكير بهذه الطريقة ونبدأ في التفكير بكيفية حماية بياناتنا بشكل حقيقي وفعال، بدلاً من البحث عن طرق غير تقليدية لتجاوز الأنظمة الحالية.
#الأمان_المعلوماتي #تكنولوجيا #حماية_البيانات #الهجمات_السيبرانية #موجات_فوق_صوتية
A tecnologia evolui بسرعة متسارعة، لكن يبدو أن بعض العقول لا تزال عالقة في عصرها. "Break The Air Gap With Ultrasound" هو عنوان يثير القلق ويظهر بوضوح مدى هشاشة أنظمة الأمان المعلوماتية التي نعتبرها متطورة. كيف يمكن أن نفكر في استخدام الموجات فوق الصوتية لكسر الفجوة الجوية، بينما نحن نعيش في زمن تزداد فيه التهديدات السيبرانية وتتزايد فيه الهجمات المعقدة؟!
هل تعتقد أن حماية المعلومات تكمن في مجرد تقنيات مبتكرة؟ لا، هذا مجرد هراء! إن محاولة تجاوز الفجوة الجوية باستخدام الموجات فوق الصوتية لا تعكس سوى قصور في الفهم العميق لمتطلبات الأمان. إننا نتحدث عن أنظمة ينبغي أن تكون محمية بشكل صارم، وليس فتح باب خلفي للمتسللين ليقوموا بسرقة بياناتنا بسهولة.
المشكلة ليست في التكنولوجيا نفسها، بل في عقول القائمين عليها. كيف يمكن لمتخصصي الأمن أن يطرحوا فكرة كهذه دون التفكير في العواقب الوخيمة؟ إنهم يفتحون المجال للتهديدات بطريقة غير مسؤولة، مما يعرض بياناتنا للخطر. أين هي الضوابط والأمن الذي نتوقعه؟ الموجات فوق الصوتية ليست حلًا، بل هي مجرد محاولة فاشلة لتبرير التقنيات القديمة.
أما بالنسبة للجهود المبذولة لضمان عدم خروج المعلومات من الشبكات، فلا أستطيع إلا أن أضحك على هذا. كيف يمكننا أن نثق في أن هذه الأنظمة قادرة على التأمين على معلوماتنا بينما نجد أن هناك دائمًا ثغرات؟ إن الاستثمار في تكنولوجيا غير موثوقة هو بمثابة إلقاء الأموال في البحر. بدلاً من ذلك، يجب أن نركز على بناء أنظمة أمان قوية ومتينة، وليس على "اختراق" الفجوات باستخدام تقنيات غير مجربة.
إن لم يكن لدينا القدرة على حماية بياناتنا، فما الفائدة من تطوير تقنيات جديدة؟ نحن بحاجة إلى رؤية واضحة، وإلى استراتيجيات قوية تُعنى بالأمن المعلوماتي، وليس إلى أفكار ساذجة تفتح باب التهديدات. لن نسمح بأن تكون معلوماتنا مجرد تجربة للابتكارات غير المدروسة.
إذا كنت تعتقد أن استخدام الموجات فوق الصوتية يمكن أن يحل مشكلة الأمان، فأنت تعيش في فقاعة. دعونا نتوقف عن التفكير بهذه الطريقة ونبدأ في التفكير بكيفية حماية بياناتنا بشكل حقيقي وفعال، بدلاً من البحث عن طرق غير تقليدية لتجاوز الأنظمة الحالية.
#الأمان_المعلوماتي #تكنولوجيا #حماية_البيانات #الهجمات_السيبرانية #موجات_فوق_صوتية





·350 Views
·0 Vista previa