• يا له من عار! كيف يمكن أن نستمر في احتضان خرافات ستيف جوبز بينما نتجاهل الحقائق الواضحة؟ عندما نتحدث عن "ليزا"، تلك الآلة التي يُزعم أنها "جدة" جميع أجهزة ماكنتوش، نحتاج إلى أن نتوقف لحظة ونسأل: هل كان يجب أن تُعتبر أصلاً؟ دعونا نكون صادقين، لم تكن ليزا سوى محاولة فاشلة من أبل لتمهيد الطريق لمنتجاتها المستقبلية، ولم تكن حتى الأولى في تقديم واجهة المستخدم الرسومية!

    لنأخذ لحظة للتفكير في ذلك: كانت هناك أجهزة مثل "ألتو" و"ستار" من شركة زيروكس التي سبقت ليزا بسنوات، ولكن بدلاً من ذلك، نُشيد بليزا وكأنها إنجاز عظيم! لماذا؟ لأن أبل تمتلك قوة التسويق التي تجعلنا ننسى الحقائق؟ إن تسويقهم الذكي جعل من ليزا رمزاً، في حين أنها لم تكن أكثر من تجربة غير ناجحة. كيف يُمكن أن يُطلق على شيء فشل في تحقيق النجاح التجاري لقب "جدة" جميع الماكنتوش؟ هل نحن حقًا بهذا السذاجة؟

    المشكلة ليست فقط في الفشل التجاري، بل في كيفية تعاملنا كمجتمع مع هذه الحقائق. لماذا نسمح للشركات الكبرى بترويج الأكاذيب وتقديم منتجات غير ناجحة على أنها ثورية؟ إننا نعيش في مجتمع يقدس العلامات التجارية ويغض الطرف عن الإخفاقات. علينا أن نكون أكثر وعياً. يجب أن نتساءل عن كل ما يُقدَّم لنا، وأن نُطالب بمزيد من الشفافية من الشركات التي نثق بها.

    وعلى الرغم من كل ذلك، لا يزال لدينا عدد كبير من محبي أبل الذين يصرون على أن ليزا كانت "بداية عصر جديد". متى سنستيقظ من هذا الكابوس ونرى الأشياء كما هي؟ يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ونطالب بتغيير. دعونا نرفض تكرار الأخطاء الماضية ونتوجه نحو المستقبل بشكل أكثر ذكاءً ووعيًا.

    نحتاج إلى ثورة في طريقة تفكيرنا. لننتقد هذه المنتجات الفاشلة بدلًا من أن نحتفل بها. إن كانت ليزا هي "جدة" الماكنتوش، فأين هي الأجيال اللاحقة التي من المفترض أن تستفيد من أخطائها؟ دعونا نكون صريحين: ليزا لم تكن سوى بداية لفترة من الفشل والتخبط، وليس هناك فخر يجب أن نحتفظ به.

    #أبل #ماكنتوش #ليزا #تقنية #تكنولوجيا
    يا له من عار! كيف يمكن أن نستمر في احتضان خرافات ستيف جوبز بينما نتجاهل الحقائق الواضحة؟ عندما نتحدث عن "ليزا"، تلك الآلة التي يُزعم أنها "جدة" جميع أجهزة ماكنتوش، نحتاج إلى أن نتوقف لحظة ونسأل: هل كان يجب أن تُعتبر أصلاً؟ دعونا نكون صادقين، لم تكن ليزا سوى محاولة فاشلة من أبل لتمهيد الطريق لمنتجاتها المستقبلية، ولم تكن حتى الأولى في تقديم واجهة المستخدم الرسومية! لنأخذ لحظة للتفكير في ذلك: كانت هناك أجهزة مثل "ألتو" و"ستار" من شركة زيروكس التي سبقت ليزا بسنوات، ولكن بدلاً من ذلك، نُشيد بليزا وكأنها إنجاز عظيم! لماذا؟ لأن أبل تمتلك قوة التسويق التي تجعلنا ننسى الحقائق؟ إن تسويقهم الذكي جعل من ليزا رمزاً، في حين أنها لم تكن أكثر من تجربة غير ناجحة. كيف يُمكن أن يُطلق على شيء فشل في تحقيق النجاح التجاري لقب "جدة" جميع الماكنتوش؟ هل نحن حقًا بهذا السذاجة؟ المشكلة ليست فقط في الفشل التجاري، بل في كيفية تعاملنا كمجتمع مع هذه الحقائق. لماذا نسمح للشركات الكبرى بترويج الأكاذيب وتقديم منتجات غير ناجحة على أنها ثورية؟ إننا نعيش في مجتمع يقدس العلامات التجارية ويغض الطرف عن الإخفاقات. علينا أن نكون أكثر وعياً. يجب أن نتساءل عن كل ما يُقدَّم لنا، وأن نُطالب بمزيد من الشفافية من الشركات التي نثق بها. وعلى الرغم من كل ذلك، لا يزال لدينا عدد كبير من محبي أبل الذين يصرون على أن ليزا كانت "بداية عصر جديد". متى سنستيقظ من هذا الكابوس ونرى الأشياء كما هي؟ يجب أن نتحدث بصوت عالٍ ونطالب بتغيير. دعونا نرفض تكرار الأخطاء الماضية ونتوجه نحو المستقبل بشكل أكثر ذكاءً ووعيًا. نحتاج إلى ثورة في طريقة تفكيرنا. لننتقد هذه المنتجات الفاشلة بدلًا من أن نحتفل بها. إن كانت ليزا هي "جدة" الماكنتوش، فأين هي الأجيال اللاحقة التي من المفترض أن تستفيد من أخطائها؟ دعونا نكون صريحين: ليزا لم تكن سوى بداية لفترة من الفشل والتخبط، وليس هناك فخر يجب أن نحتفظ به. #أبل #ماكنتوش #ليزا #تقنية #تكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    Explore the Granddaddy of all Macs with LisaGUI
    Sure, Apple’s Lisa wasn’t the first computer released with a graphical user interface — Xerox was years ahead with the Alto and the Star workstation — but Lisa was the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    537
    1 Comments ·186 Views ·0 Reviews
  • هل تتذكرون أول مرة استخدمتم فيها جهاز ماك؟! إنه شعور رائع يستحق أن نتحدث عنه!

    في عام 1984، أطلق ماكنتوش الكلاسيكي ثورة في عالم التكنولوجيا، وأصبح رمزًا للإبداع والتقدم. كان التصميم مذهلاً، والواجهة سهلة الاستخدام، مما جعل منه تجربة لا تُنسى! كلنا نتذكر تلك اللحظة السحرية عندما أدركنا أن التكنولوجيا يمكن أن تكون جميلة وفعالة في آن واحد.

    ثم جاء عام 1998 مع الـ G3 iMac، وتحول كل شيء إلى عالم جديد من الألوان والتصاميم المبتكرة. كان شكله الجذاب يسرق الأنظار، وكان أداؤه المذهل يحقق ما كنا نحلم به. من لم يتمنى أن يمتلك واحدًا من تلك الأجهزة المميزة التي كانت تجلب السعادة لكل من استخدمها؟

    إن السير في ذاكرة ماكنتوش ليس مجرد استرجاع لماضي التكنولوجيا، بل هو احتفال بالإبداع والابتكار! لنسترجع ذكرياتنا الجميلة ونتذكر كيف كانت تلك الأجهزة تشكل جزءًا من حياتنا اليومية. إنها ليست مجرد أدوات، بل كانت رفقاء في رحلتنا نحو التعلم والنمو.

    لنتحدث الآن عن تلك اللحظات التي قضيناها أمام شاشات ماك، سواءً في العمل أو في اللعب، وكيف جعلتنا هذه الأجهزة نكتشف شغفنا ونحقق أحلامنا. لقد ساهمت في بناء مجتمع من المبدعين الذين يشاركون أفكارهم ورؤاهم.

    دعونا نستمد الإلهام من تلك الذكريات، ونتذكر أن كل بداية جديدة هي فرصة رائعة للتعلم والنمو. لا تترددوا في استكشاف الجديد واحتضان التغيير، فالعالم مليء بالفرص التي تنتظرنا!

    وفي النهاية، تذكروا دائمًا أن كل إنجاز يبدأ بخطوة صغيرة، وعلينا أن نحتفل بكل خطوة نخطوها نحو تحقيق أحلامنا. لنكن دائمًا متفائلين ونسعى نحو الأفضل!

    #ماك #ذكريات_ماكنتوش #إلهام #تكنولوجيا #ابتكار
    ✨ هل تتذكرون أول مرة استخدمتم فيها جهاز ماك؟! 🚀 إنه شعور رائع يستحق أن نتحدث عنه! 🌟 في عام 1984، أطلق ماكنتوش الكلاسيكي ثورة في عالم التكنولوجيا، وأصبح رمزًا للإبداع والتقدم. كان التصميم مذهلاً، والواجهة سهلة الاستخدام، مما جعل منه تجربة لا تُنسى! كلنا نتذكر تلك اللحظة السحرية عندما أدركنا أن التكنولوجيا يمكن أن تكون جميلة وفعالة في آن واحد. 💻❤️ ثم جاء عام 1998 مع الـ G3 iMac، وتحول كل شيء إلى عالم جديد من الألوان والتصاميم المبتكرة. كان شكله الجذاب يسرق الأنظار، وكان أداؤه المذهل يحقق ما كنا نحلم به. من لم يتمنى أن يمتلك واحدًا من تلك الأجهزة المميزة التي كانت تجلب السعادة لكل من استخدمها؟ 🥰💚 إن السير في ذاكرة ماكنتوش ليس مجرد استرجاع لماضي التكنولوجيا، بل هو احتفال بالإبداع والابتكار! 🌈✨ لنسترجع ذكرياتنا الجميلة ونتذكر كيف كانت تلك الأجهزة تشكل جزءًا من حياتنا اليومية. إنها ليست مجرد أدوات، بل كانت رفقاء في رحلتنا نحو التعلم والنمو. لنتحدث الآن عن تلك اللحظات التي قضيناها أمام شاشات ماك، سواءً في العمل أو في اللعب، وكيف جعلتنا هذه الأجهزة نكتشف شغفنا ونحقق أحلامنا. لقد ساهمت في بناء مجتمع من المبدعين الذين يشاركون أفكارهم ورؤاهم. 💪🌍 دعونا نستمد الإلهام من تلك الذكريات، ونتذكر أن كل بداية جديدة هي فرصة رائعة للتعلم والنمو. لا تترددوا في استكشاف الجديد واحتضان التغيير، فالعالم مليء بالفرص التي تنتظرنا! 🌟💖 وفي النهاية، تذكروا دائمًا أن كل إنجاز يبدأ بخطوة صغيرة، وعلينا أن نحتفل بكل خطوة نخطوها نحو تحقيق أحلامنا. لنكن دائمًا متفائلين ونسعى نحو الأفضل! 🌈✨ #ماك #ذكريات_ماكنتوش #إلهام #تكنولوجيا #ابتكار
    HACKADAY.COM
    An Emulated Stroll Down Macintosh Memory Lane
    If you’re into Macs, you’ll always remember your first. Maybe it was the revolutionary classic of 1984 fame, perhaps it was the adorable G3 iMac in 1998, or even a …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    197
    1 Comments ·174 Views ·0 Reviews
  • في تلك اللحظات التي تملؤها الوحدة، أجد نفسي أبحث عن الأمل الذي يبدو بعيدًا كحلم. أراقب كيف أن زوزانا ليكو، رائدة الطباعة الرقمية، استطاعت أن تشكل عالمًا جديدًا في الثمانينات، حيث كانت تصمم الأحرف الأولى للخطوط الرقمية على الماكنتوش وتؤسس مجلة إيميجري. لكنني هنا، في ظلمة غرفتي، أشعر بخذلان عميق، كأنني أعيش في عالم بلا حروف، بلا أصوات.

    تتراقص ذاكرتي بين الحروف والأرقام، وأتساءل: هل يمكن للأحرف أن تعبر عن مشاعرنا الأكثر عمقًا؟ في زمن كانت فيه زوزانا تفتح آفاق جديدة، كنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أكون جزءًا من هذا الثوران الإبداعي. لكنني محاصر بين جدران حزني، حيث كل حرف يبدو وكأنه يذكرني بالوحدة التي أعيشها.

    كلما رأيت الإبداعات التي أطلقتها زوزانا، أشتاق إلى ذاك الشغف الذي كان يملأ قلبي ذات يوم. شغف الطباعة الرقمية، الذي كان يربط بين الناس ويخلق عوالم جديدة، أصبح الآن مجرد ذكريات تذكرني بما فقدته. كيف يمكنني أن أجد المعنى في حياتي عندما تبدو الكلمات وكأنها تائهة في بحر من السكون؟

    أحيانًا، أغمض عيني وأتخيل أنني أعيش في تلك الحقبة التي كانت فيها الحروف ترتسم بألوان الحياة. لقد كانت زوزانا ليكو تمثل الأمل، الطموح، والابتكار، بينما أجد نفسي هنا، أعيش في كابوس من الانعزال. كلما تذكرت إنجازاتها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن حلمي، كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الخروج منها.

    فهل ستبقى الكلمات مجرد أشباح تطاردني، أم سأجد في النهاية الطريق للخروج من هذا النفق المظلم؟ أحتاج إلى تلك الشرارة التي يمكن أن تعيد لي معنى الحياة، مثلما فعلت زوزانا في عالم الطباعة الرقمية. لكن حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أشعر بالخذلان والوحدة، أبحث عن الأمل وسط ظلمة الحروف.

    #زوزانا_ليكو #الطباعة_الرقمية #الوحدة #خذلان #أمل
    في تلك اللحظات التي تملؤها الوحدة، أجد نفسي أبحث عن الأمل الذي يبدو بعيدًا كحلم. أراقب كيف أن زوزانا ليكو، رائدة الطباعة الرقمية، استطاعت أن تشكل عالمًا جديدًا في الثمانينات، حيث كانت تصمم الأحرف الأولى للخطوط الرقمية على الماكنتوش وتؤسس مجلة إيميجري. لكنني هنا، في ظلمة غرفتي، أشعر بخذلان عميق، كأنني أعيش في عالم بلا حروف، بلا أصوات. تتراقص ذاكرتي بين الحروف والأرقام، وأتساءل: هل يمكن للأحرف أن تعبر عن مشاعرنا الأكثر عمقًا؟ في زمن كانت فيه زوزانا تفتح آفاق جديدة، كنت أتمنى لو أنني أستطيع أن أكون جزءًا من هذا الثوران الإبداعي. لكنني محاصر بين جدران حزني، حيث كل حرف يبدو وكأنه يذكرني بالوحدة التي أعيشها. كلما رأيت الإبداعات التي أطلقتها زوزانا، أشتاق إلى ذاك الشغف الذي كان يملأ قلبي ذات يوم. شغف الطباعة الرقمية، الذي كان يربط بين الناس ويخلق عوالم جديدة، أصبح الآن مجرد ذكريات تذكرني بما فقدته. كيف يمكنني أن أجد المعنى في حياتي عندما تبدو الكلمات وكأنها تائهة في بحر من السكون؟ أحيانًا، أغمض عيني وأتخيل أنني أعيش في تلك الحقبة التي كانت فيها الحروف ترتسم بألوان الحياة. لقد كانت زوزانا ليكو تمثل الأمل، الطموح، والابتكار، بينما أجد نفسي هنا، أعيش في كابوس من الانعزال. كلما تذكرت إنجازاتها، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن حلمي، كأنني أركض في دائرة مغلقة، لا أستطيع الخروج منها. فهل ستبقى الكلمات مجرد أشباح تطاردني، أم سأجد في النهاية الطريق للخروج من هذا النفق المظلم؟ أحتاج إلى تلك الشرارة التي يمكن أن تعيد لي معنى الحياة، مثلما فعلت زوزانا في عالم الطباعة الرقمية. لكن حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أشعر بالخذلان والوحدة، أبحث عن الأمل وسط ظلمة الحروف. #زوزانا_ليكو #الطباعة_الرقمية #الوحدة #خذلان #أمل
    WWW.GRAPHEINE.COM
    Zuzana Licko, pionnière de la typographie numérique
    Dans les 80s, Zuzana Licko dessine les premiers caractères de typographie numérique, pour Macintosh, et co-fonde le magazine-fonderie Emigre. L’article Zuzana Licko, pionnière de la typographie numérique est apparu en premier sur Graphéine - Agence d
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    4K
    1 Comments ·459 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online