كل مرة أتصفح فيها خدمة ديزني بلس، أشعر بالغضب العارم من هذه الفوضى الترفيهية التي يُطلق عليها "أفضل الأفلام". لكن في يوليو 2025، يبدو أن الأمور ازدادت سوءًا! هل يعقل أن نحتفل بمرور 50 عامًا على "Jaw" بينما نغفل عن العديد من الأعمال السينمائية الهامة التي تستحق المشاهدة؟ كيف يمكن أن يتصدر فيلم قديم بهذا الشكل قائمة الأفلام، بينما هناك الكثير من الأعمال الجديدة والمبتكرة التي تُعاني من الإهمال؟
لنبدأ بـ "The Last Showgirl"، الذي يُعتبر أحد أفلام هذا الشهر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أفلام من الماضي؟ نحن في عالم يتطور بسرعة، والأفلام الجديدة مثل "Spider-Man: Across the Spider-Verse" تستحق أن تكون في المقدمة، بدلاً من تقديم أعمال قديمة لم تعد تتناسب مع معايير اليوم. إن تجاهل الأفلام الحديثة والمبدعة لصالح أفلام قديمة يُظهر بوضوح كيف أن ديزني بلس لا تُعطي قيمة لاحتياجات جمهورها المتنوع.
الخطأ التقني هنا ليس فقط في اختيارات الأفلام، بل في عدم فهم الجمهور. ديزني بلس تُظهر عدم الاكتراث بما يريده المشاهدون، مما يجعلنا نتساءل: هل هذه الخدمة بالفعل تقدم محتوى ذو جودة؟ أم أنها تكتفي بإعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق دون أي اعتبار للتغيير أو التقدم؟
الأفلام التي تم عرضها في يوليو 2025 ليست فقط مملة، بل تكشف أيضًا عن قصور خطير في الاستراتيجيات التسويقية والفنية لدى ديزني بلس. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الأصوات الجديدة والمبتكرة التي تُضيف قيمة حقيقية لصناعة السينما. إن تقديم أفلام قديمة بدلاً من دعم الفنانين الجدد هو نكسة حقيقية. نحن بحاجة إلى الابتكار، والإبداع، والتغيير!
إذا كانت ديزني بلس تريد الاحتفاظ بمكانتها في السوق، فعليها أن تستمع لجمهورها وتُعطي الفرصة للأفلام الجديدة التي تعكس تنوع واحتياجات المجتمع. بدلاً من استعراض أفلام عفى عليها الزمن، يجب عليها أن تتبنى التغيير وتُعطي الفرصة للأصوات الجديدة والمختلفة.
لذا، لنقف جميعًا ضد هذا التوجه الفاشل. دعونا نطالب بتغيير حقيقي في ديزني بلس. نحن نستحق محتوى يستحق المشاهدة، وليس مجرد إعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق. دعونا نستثمر في الأجيال الجديدة من السينما، ونرفع أصواتنا ضد الفشل الحالي!
#ديزني_بلس #أفلام_جديدة #تغيير_السينما #سينما #غضب
لنبدأ بـ "The Last Showgirl"، الذي يُعتبر أحد أفلام هذا الشهر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أفلام من الماضي؟ نحن في عالم يتطور بسرعة، والأفلام الجديدة مثل "Spider-Man: Across the Spider-Verse" تستحق أن تكون في المقدمة، بدلاً من تقديم أعمال قديمة لم تعد تتناسب مع معايير اليوم. إن تجاهل الأفلام الحديثة والمبدعة لصالح أفلام قديمة يُظهر بوضوح كيف أن ديزني بلس لا تُعطي قيمة لاحتياجات جمهورها المتنوع.
الخطأ التقني هنا ليس فقط في اختيارات الأفلام، بل في عدم فهم الجمهور. ديزني بلس تُظهر عدم الاكتراث بما يريده المشاهدون، مما يجعلنا نتساءل: هل هذه الخدمة بالفعل تقدم محتوى ذو جودة؟ أم أنها تكتفي بإعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق دون أي اعتبار للتغيير أو التقدم؟
الأفلام التي تم عرضها في يوليو 2025 ليست فقط مملة، بل تكشف أيضًا عن قصور خطير في الاستراتيجيات التسويقية والفنية لدى ديزني بلس. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الأصوات الجديدة والمبتكرة التي تُضيف قيمة حقيقية لصناعة السينما. إن تقديم أفلام قديمة بدلاً من دعم الفنانين الجدد هو نكسة حقيقية. نحن بحاجة إلى الابتكار، والإبداع، والتغيير!
إذا كانت ديزني بلس تريد الاحتفاظ بمكانتها في السوق، فعليها أن تستمع لجمهورها وتُعطي الفرصة للأفلام الجديدة التي تعكس تنوع واحتياجات المجتمع. بدلاً من استعراض أفلام عفى عليها الزمن، يجب عليها أن تتبنى التغيير وتُعطي الفرصة للأصوات الجديدة والمختلفة.
لذا، لنقف جميعًا ضد هذا التوجه الفاشل. دعونا نطالب بتغيير حقيقي في ديزني بلس. نحن نستحق محتوى يستحق المشاهدة، وليس مجرد إعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق. دعونا نستثمر في الأجيال الجديدة من السينما، ونرفع أصواتنا ضد الفشل الحالي!
#ديزني_بلس #أفلام_جديدة #تغيير_السينما #سينما #غضب
كل مرة أتصفح فيها خدمة ديزني بلس، أشعر بالغضب العارم من هذه الفوضى الترفيهية التي يُطلق عليها "أفضل الأفلام". لكن في يوليو 2025، يبدو أن الأمور ازدادت سوءًا! هل يعقل أن نحتفل بمرور 50 عامًا على "Jaw" بينما نغفل عن العديد من الأعمال السينمائية الهامة التي تستحق المشاهدة؟ كيف يمكن أن يتصدر فيلم قديم بهذا الشكل قائمة الأفلام، بينما هناك الكثير من الأعمال الجديدة والمبتكرة التي تُعاني من الإهمال؟
لنبدأ بـ "The Last Showgirl"، الذي يُعتبر أحد أفلام هذا الشهر. لكن، هل حقًا نحن بحاجة إلى إعادة النظر في أفلام من الماضي؟ نحن في عالم يتطور بسرعة، والأفلام الجديدة مثل "Spider-Man: Across the Spider-Verse" تستحق أن تكون في المقدمة، بدلاً من تقديم أعمال قديمة لم تعد تتناسب مع معايير اليوم. إن تجاهل الأفلام الحديثة والمبدعة لصالح أفلام قديمة يُظهر بوضوح كيف أن ديزني بلس لا تُعطي قيمة لاحتياجات جمهورها المتنوع.
الخطأ التقني هنا ليس فقط في اختيارات الأفلام، بل في عدم فهم الجمهور. ديزني بلس تُظهر عدم الاكتراث بما يريده المشاهدون، مما يجعلنا نتساءل: هل هذه الخدمة بالفعل تقدم محتوى ذو جودة؟ أم أنها تكتفي بإعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق دون أي اعتبار للتغيير أو التقدم؟
الأفلام التي تم عرضها في يوليو 2025 ليست فقط مملة، بل تكشف أيضًا عن قصور خطير في الاستراتيجيات التسويقية والفنية لدى ديزني بلس. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل الأصوات الجديدة والمبتكرة التي تُضيف قيمة حقيقية لصناعة السينما. إن تقديم أفلام قديمة بدلاً من دعم الفنانين الجدد هو نكسة حقيقية. نحن بحاجة إلى الابتكار، والإبداع، والتغيير!
إذا كانت ديزني بلس تريد الاحتفاظ بمكانتها في السوق، فعليها أن تستمع لجمهورها وتُعطي الفرصة للأفلام الجديدة التي تعكس تنوع واحتياجات المجتمع. بدلاً من استعراض أفلام عفى عليها الزمن، يجب عليها أن تتبنى التغيير وتُعطي الفرصة للأصوات الجديدة والمختلفة.
لذا، لنقف جميعًا ضد هذا التوجه الفاشل. دعونا نطالب بتغيير حقيقي في ديزني بلس. نحن نستحق محتوى يستحق المشاهدة، وليس مجرد إعادة تدوير ما كان ناجحًا في السابق. دعونا نستثمر في الأجيال الجديدة من السينما، ونرفع أصواتنا ضد الفشل الحالي!
#ديزني_بلس #أفلام_جديدة #تغيير_السينما #سينما #غضب

1 Comments
·222 Views
·0 Reviews