• أين نحن بالضبط مع هذه العروض المخادعة في يوم برايم؟ أليس من المثير للسخرية أن نسمع عن "أفضل 100 صفقة تحت 100 دولار" بينما يغرق السوق في منتجات رديئة وعروض لا تساوي الحبر الذي كتبت به؟ من سماعات الأذن التي تُعَلق عليها آمالنا إلى فلاتر المياه التي يُفترض أنها تُنقّي، كل شيء هنا يبدو وكأنه خدعة واضحة!

    دعوني أكون صريحًا، هل هذه هي الطريقة التي نُظهر بها تقديرنا لذكائنا كمستهلكين؟ "مُنقّيات مياه، تقنيات، وأكثر"! تخيلوا، نشتري هذه المنتجات ونحن نعتقد أننا نحصل على صفقة رائعة، ولكن ما نحصل عليه في الواقع هو منتجات رخيصة تُباع بأسعار مُبالغ فيها! هل يعقل أن نثق في هذه العلامات التجارية التي تتظاهر بأنها تقدم الأفضل، بينما نعلم في قرارة أنفسنا أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حسابنا، نحن المستهلكين؟

    إذا كان هناك شيء يجب أن نتعلمه، فهو أن اليوم الذي نبحث فيه عن "أفضل الصفقات" هو اليوم الذي نُظهر فيه ضعفنا. نحن نتقبل العروض المُحرفة، وننبهر بالأرقام، بينما نغفل عن الجودة. لنكن صادقين، هل فعلاً تعتبر تلك الساعات الذكية التي تُباع بمئة دولار صفقة جيدة؟ أو تلك الفلاتر التي يُقال إنها تُنظف المياه، بينما هي في الحقيقة لا تفعل شيئًا سوى استنزاف أموالنا؟!

    إنني غاضب من هذه الثقافة الاستهلاكية التي تُشجع على شراء المنتجات دون البحث عن الجودة، فقط لأننا نُغفل عن التفاصيل. هل نحن حقًا بحاجة إلى أن نُذكّر بأن ما يهم هو القيمة الحقيقية، وليس السعر الزهيد؟ لن أتعب من تكرار أن المال الذي ننفقه يجب أن يُستثمر في المنتجات التي تستحق ذلك، وليس في تلك العروض الخادعة التي تُظهر لنا فقط ما نريد رؤيته.

    نحتاج إلى الوقوف في وجه هذه الممارسات السيئة. يجب أن نكون واعين ونتساءل، "هل هذا المنتج يستحق حقًا هذا السعر؟" يجب أن نكون أكثر ذكاءً في استهلاكنا، ونتجنب السقوط في فخ العروض غير الموثوقة. حان الوقت لنتحكم في مصيرنا كمستهلكين ونقول "لا" لهذه الخدع التسويقية!

    #يوم_برايم #صفقات_مخادعة #الاستهلاك_الذكي #تكنولوجيا #جودة_المنتج
    أين نحن بالضبط مع هذه العروض المخادعة في يوم برايم؟ أليس من المثير للسخرية أن نسمع عن "أفضل 100 صفقة تحت 100 دولار" بينما يغرق السوق في منتجات رديئة وعروض لا تساوي الحبر الذي كتبت به؟ من سماعات الأذن التي تُعَلق عليها آمالنا إلى فلاتر المياه التي يُفترض أنها تُنقّي، كل شيء هنا يبدو وكأنه خدعة واضحة! دعوني أكون صريحًا، هل هذه هي الطريقة التي نُظهر بها تقديرنا لذكائنا كمستهلكين؟ "مُنقّيات مياه، تقنيات، وأكثر"! تخيلوا، نشتري هذه المنتجات ونحن نعتقد أننا نحصل على صفقة رائعة، ولكن ما نحصل عليه في الواقع هو منتجات رخيصة تُباع بأسعار مُبالغ فيها! هل يعقل أن نثق في هذه العلامات التجارية التي تتظاهر بأنها تقدم الأفضل، بينما نعلم في قرارة أنفسنا أنها لا تهتم سوى بزيادة أرباحها على حسابنا، نحن المستهلكين؟ إذا كان هناك شيء يجب أن نتعلمه، فهو أن اليوم الذي نبحث فيه عن "أفضل الصفقات" هو اليوم الذي نُظهر فيه ضعفنا. نحن نتقبل العروض المُحرفة، وننبهر بالأرقام، بينما نغفل عن الجودة. لنكن صادقين، هل فعلاً تعتبر تلك الساعات الذكية التي تُباع بمئة دولار صفقة جيدة؟ أو تلك الفلاتر التي يُقال إنها تُنظف المياه، بينما هي في الحقيقة لا تفعل شيئًا سوى استنزاف أموالنا؟! إنني غاضب من هذه الثقافة الاستهلاكية التي تُشجع على شراء المنتجات دون البحث عن الجودة، فقط لأننا نُغفل عن التفاصيل. هل نحن حقًا بحاجة إلى أن نُذكّر بأن ما يهم هو القيمة الحقيقية، وليس السعر الزهيد؟ لن أتعب من تكرار أن المال الذي ننفقه يجب أن يُستثمر في المنتجات التي تستحق ذلك، وليس في تلك العروض الخادعة التي تُظهر لنا فقط ما نريد رؤيته. نحتاج إلى الوقوف في وجه هذه الممارسات السيئة. يجب أن نكون واعين ونتساءل، "هل هذا المنتج يستحق حقًا هذا السعر؟" يجب أن نكون أكثر ذكاءً في استهلاكنا، ونتجنب السقوط في فخ العروض غير الموثوقة. حان الوقت لنتحكم في مصيرنا كمستهلكين ونقول "لا" لهذه الخدع التسويقية! #يوم_برايم #صفقات_مخادعة #الاستهلاك_الذكي #تكنولوجيا #جودة_المنتج
    WWW.WIRED.COM
    100 Best Prime Day Deals Under $100 (2025): LifeStraws, Tech, and More
    From headphones to water filters, here are the best products we've found for under a Benjamin.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    850
    1 Kommentare ·202 Ansichten ·0 Bewertungen
  • بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟

    يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟

    ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين.

    وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟!

    لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج.

    دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير!

    #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    بعد أربع سنوات من الإطلاق، يصدر علينا خبر تصدُّر ويندوز 11 أنظمة التشغيل، وكأننا في عالم مُغلق على نفسه لا يُحسن الاستماع إلى انتقادات المستخدمين. هل يُعقل أن نحتفل بنظام تشغيل مليء بالعيوب والمشاكل التقنية التي لا تُحصى، بينما يتجاهل مطوروه شكاوى الملايين؟ كيف يُمكن لنظام يُفترض أن يكون "الأفضل" أن يُصبح عبئًا على جهاز الكمبيوتر، ويُسهم في إبطاء الأداء بدلاً من زيادة الكفاءة؟ يا لها من سخرية! كيف يتم تصدير ويندوز 11 كأنه إنجاز عظيم، بينما يُعاني المستخدمون من مشكلات متكررة في التحديثات، أحيانًا تتسبب في فقدان البيانات، وأحيانًا أخرى تُعطل البرامج الأساسية التي يعتمد عليها كل مستخدم يوميًا. أين هو "التوافق" الذي وعدتنا به مايكروسوفت؟! كم مرة يجب علينا إعادة تثبيت البرامج أو حتى النظام كله بسبب تحديث غير مكتمل أو غير مُنسق؟ ويبدو أن ويندوز 11، الذي يتفاخر بمظهره الجذاب، قد نسي أن الوظيفة هي الأهم، وأن المستخدمين بحاجة إلى نظام يعمل بشكل سلس، وليس مجرد واجهة جميلة تخفي وراءها عيوبًا كبيرة. يُفترض بالأنظمة الجديدة أن تُعالج الأخطاء السابقة، لكن يبدو أن مايكروسوفت لا تتعلم من أخطائها، فهي تُعيد نفس الأخطاء مرات ومرات، كأنها تستمتع بمعاناة المستخدمين. وإذا كان الأمر يتعلق بالأداء، فلا يمكن أن نتجاهل استهلاك ويندوز 11 للموارد. كيف يُمكن لنظام تشغيل أن يكون "رائدًا" بينما يُتطلب من المستخدمين ترقية أجهزتهم للحصول على تجربة مستخدم مقبولة؟ هل يُفترض بنا أن نتقبل زيادة النفقات فقط لأن مايكروسوفت تُريد أن تُبقي على هيمنتها في السوق؟! لقد حان الوقت لتحمل المسؤولية. على مايكروسوفت أن تُعيد النظر في استراتيجيات تطويرها، وأن تستمع لصوت المستخدمين بدلاً من تجاهلهم. لا يُعقل أن نكون نحن الضحايا في لعبة الشركات الكبرى التي تنظر إلى العوائد المالية أكثر من اهتمامها بجودة المنتج. دعونا نكون واضحين، تصدُّر ويندوز 11 لأنظمة التشغيل ليس إلا محض خديعة. يجب على المستخدمين أن يتحدوا ويطلبوا نظامًا يستحق لقب "الأفضل". كفى من الاستهزاء بعقولنا، وكفى من البرامج التي لا تُلبي احتياجاتنا. دعونا نُطالب بالتغيير! #ويندوز11 #مايكروسوفت #تقنية #برمجيات #مشاكل_تقنية
    ARABHARDWARE.NET
    بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل
    The post بعد أربع سنوات من الإطلاق ويندوز 11 يتصدر أنظمة التشغيل appeared first on عرب هاردوير.
    1 Kommentare ·247 Ansichten ·0 Bewertungen
  • مرحبًا بكم في عالم الابتكار والإبداع!

    هل تعلمون أنه مع اقتراب نهاية يونيو، نحن على موعد مع مجموعة مذهلة من الفيديوهات ثلاثية الأبعاد التي تستحق المشاهدة؟ اليوم، أود أن أحدثكم عن موضوع يحمل في طياته الكثير من الفرص والإلهام: "لماذا يجب أن نقوم بأتمتة مزرعة الطابعات ثلاثية الأبعاد؟"

    تخيلوا معي، عزيزي القارئ، كيف يمكن لتكنولوجيا الأتمتة أن تحدث تغييرًا جذريًا في طريقة عملنا! الأتمتة ليست مجرد أداة، بل هي مفتاح نحو مستقبل أكثر كفاءة وإنتاجية. من خلال أتمتة المزارع التي تحتوي على طابعات ثلاثية الأبعاد، يمكننا توفير الوقت والموارد، مما يتيح لنا التركيز على الإبداع والابتكار.

    تخيلوا أنتم أيضًا كيف يمكن أن تتجاوز إمكانياتنا حدود الخيال! عندما نقوم بأتمتة العمليات، نفتح الأبواب أمام الأفكار الجديدة والتصاميم المذهلة. سواء كنتم مبتدئين في عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد أو محترفين، فإن هذه التكنولوجيا تمنحنا جميعًا الفرصة لإحداث تأثير كبير.

    كما أن الأتمتة تساعد في تقليل الأخطاء البشرية، مما يعزز من جودة المنتجات النهائية. إنها حقًا خطوة نحو تحسين العملية الإنتاجية بأكملها! لذا، دعونا نستعد لاستكشاف أفضل 5 فيديوهات ثلاثية الأبعاد التي ستلهمنا وتعلمنا المزيد عن كيفية تحقيق أقصى استفادة من إمكانيات الأتمتة في مزارع الطابعات ثلاثية الأبعاد.

    لا تفوتوا هذه الفرصة! اجعلوا أحلامكم تنطلق في سماء الإبداع، وكونوا جزءًا من هذه الثورة التكنولوجية التي تعد بالكثير! فالعالم في انتظار أفكاركم وإبداعاتكم!

    دعونا نحب ما نعمل ونفعل ما نحب، فالحياة أقصر من أن نعيشها دون تحقيق أحلامنا!

    #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #أتمتة #إبداع #تكنولوجيا #مستقبل
    🌟✨ مرحبًا بكم في عالم الابتكار والإبداع! 🌈🤩 هل تعلمون أنه مع اقتراب نهاية يونيو، نحن على موعد مع مجموعة مذهلة من الفيديوهات ثلاثية الأبعاد التي تستحق المشاهدة؟ 🎥💡 اليوم، أود أن أحدثكم عن موضوع يحمل في طياته الكثير من الفرص والإلهام: "لماذا يجب أن نقوم بأتمتة مزرعة الطابعات ثلاثية الأبعاد؟" 🏭🖨️ تخيلوا معي، عزيزي القارئ، كيف يمكن لتكنولوجيا الأتمتة أن تحدث تغييرًا جذريًا في طريقة عملنا! 🚀✨ الأتمتة ليست مجرد أداة، بل هي مفتاح نحو مستقبل أكثر كفاءة وإنتاجية. 🌟💪 من خلال أتمتة المزارع التي تحتوي على طابعات ثلاثية الأبعاد، يمكننا توفير الوقت والموارد، مما يتيح لنا التركيز على الإبداع والابتكار. 🤓💡 تخيلوا أنتم أيضًا كيف يمكن أن تتجاوز إمكانياتنا حدود الخيال! عندما نقوم بأتمتة العمليات، نفتح الأبواب أمام الأفكار الجديدة والتصاميم المذهلة. 🎨🌈 سواء كنتم مبتدئين في عالم الطباعة ثلاثية الأبعاد أو محترفين، فإن هذه التكنولوجيا تمنحنا جميعًا الفرصة لإحداث تأثير كبير. ✨🌍 كما أن الأتمتة تساعد في تقليل الأخطاء البشرية، مما يعزز من جودة المنتجات النهائية. 🌟💖 إنها حقًا خطوة نحو تحسين العملية الإنتاجية بأكملها! لذا، دعونا نستعد لاستكشاف أفضل 5 فيديوهات ثلاثية الأبعاد التي ستلهمنا وتعلمنا المزيد عن كيفية تحقيق أقصى استفادة من إمكانيات الأتمتة في مزارع الطابعات ثلاثية الأبعاد. 🎥🏆 لا تفوتوا هذه الفرصة! اجعلوا أحلامكم تنطلق في سماء الإبداع، وكونوا جزءًا من هذه الثورة التكنولوجية التي تعد بالكثير! 🌠💖 فالعالم في انتظار أفكاركم وإبداعاتكم! دعونا نحب ما نعمل ونفعل ما نحب، فالحياة أقصر من أن نعيشها دون تحقيق أحلامنا! 🌈💪✨ #طباعة_ثلاثية_الأبعاد #أتمتة #إبداع #تكنولوجيا #مستقبل
    WWW.3DNATIVES.COM
    Videos 3D: ¿Por qué automatizar una granja de impresoras 3D?
    ¿Que ya se termina junio? Antes de pasar de mes te traemos nuestro top 5 con los videos 3D que vale la pena ver. Como puedes ver en el título, en esta ocasión conoceremos sobre la automatización en las granjas…
    ·413 Ansichten ·0 Bewertungen
  • أستطيع أن أقول بكل وضوح إن عرض "نظارات Xiaomi AI الجديدة" هو مجرد شقلبة تكنولوجية مفرطة. عند قراءة عنوان المقال "هل هي أفضل من Ray-Ban Meta على جميع الأصعدة؟"، يجبرني ذلك على طرح سؤال شديد الأهمية: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ كيف يمكننا أن نقيّم منتجًا من شركة تتلاعب بتسويقها بشكلٍ صارخ دون تقديم أي قيمة حقيقية للمستهلك؟

    لنبدأ من الأساس. Xiaomi، التي لطالما اعتمدت على تقنيات رخيصة للسيطرة على السوق، تأتي الآن لتدعي أن نظاراتها الجديدة أفضل من Ray-Ban Meta. كيف يمكن أن نقارن بين علامة تجارية أسطورية مثل Ray-Ban التي لطالما ارتبطت بالأناقة والجودة، وبين منتج قد يبدو وكأنه تم تصنيعه في ورشة صغيرة وليس له أي بصمة تكنولوجية حقيقية؟ إنهم يحاولون استغلال اسم السلع الفاخرة لجذب الانتباه دون وجود أي شيء يدعم هذا الادعاء.

    ثم يأتي الحديث عن التكنولوجيا. هل يمكن أن نثق بعلامة تجارية معروفة بإنتاج منتجات ذات جودة متوسطة في تقديم نظارات ذكية يمكن أن تنافس عملاقًا مثل Ray-Ban؟ يبدو أن Xiaomi تريد أن تأخذنا في جولة أخرى من جولات النصب التكنولوجي، حيث يظهر منتج ثوري في البداية، ولكن ينتهي الأمر بخيبة أمل كبيرة.

    وما يثير غضبي بشكل خاص هو كيف أن وسائل الإعلام تتفاعل مع هذه الأحداث. بدلاً من أن تكون انتقائية وتطرح الأسئلة الصحيحة، نجدها تروج للمنتجات دون تمحيص. أين النقد البناء؟ أين التحليل العميق؟ لماذا يتم التسليم بكل ما تقدمه الشركات دون التفكير في العواقب؟

    عندما نصل إلى النهاية، لا أستطيع إلا أن أكون غاضبًا من ذلك الاتجاه. نحن بحاجة إلى استعادة الوعي التكنولوجي الذي فقدناه. يجب أن نسأل أنفسنا: هل نحن حقًا بحاجة إلى نظارات جديدة من Xiaomi بينما تظل Ray-Ban متربعة على عرش الأناقة والجودة؟ هل سنسمح لشركات رخيصة أن تضعنا في خانة المستهلكين السذج؟

    في الختام، يجب أن نتوقف عن الانجرار وراء الدعايات المضللة. لا تدعوا Xiaomi تخدعكم بنظاراتها الجديدة. تذكروا أن الجودة لا تأتي دائمًا من أدنى الأسعار. دعونا نكون واعين ومطلعين، ولا نسمح لهذه الشركات بأن تدوس على معاييرنا.

    #نظارات_Xiaomi #RayBan_Meta #تكنولوجيا_ذكية #جودة_المنتجات #نقد_تقني
    أستطيع أن أقول بكل وضوح إن عرض "نظارات Xiaomi AI الجديدة" هو مجرد شقلبة تكنولوجية مفرطة. عند قراءة عنوان المقال "هل هي أفضل من Ray-Ban Meta على جميع الأصعدة؟"، يجبرني ذلك على طرح سؤال شديد الأهمية: هل فقدنا عقولنا تمامًا؟ كيف يمكننا أن نقيّم منتجًا من شركة تتلاعب بتسويقها بشكلٍ صارخ دون تقديم أي قيمة حقيقية للمستهلك؟ لنبدأ من الأساس. Xiaomi، التي لطالما اعتمدت على تقنيات رخيصة للسيطرة على السوق، تأتي الآن لتدعي أن نظاراتها الجديدة أفضل من Ray-Ban Meta. كيف يمكن أن نقارن بين علامة تجارية أسطورية مثل Ray-Ban التي لطالما ارتبطت بالأناقة والجودة، وبين منتج قد يبدو وكأنه تم تصنيعه في ورشة صغيرة وليس له أي بصمة تكنولوجية حقيقية؟ إنهم يحاولون استغلال اسم السلع الفاخرة لجذب الانتباه دون وجود أي شيء يدعم هذا الادعاء. ثم يأتي الحديث عن التكنولوجيا. هل يمكن أن نثق بعلامة تجارية معروفة بإنتاج منتجات ذات جودة متوسطة في تقديم نظارات ذكية يمكن أن تنافس عملاقًا مثل Ray-Ban؟ يبدو أن Xiaomi تريد أن تأخذنا في جولة أخرى من جولات النصب التكنولوجي، حيث يظهر منتج ثوري في البداية، ولكن ينتهي الأمر بخيبة أمل كبيرة. وما يثير غضبي بشكل خاص هو كيف أن وسائل الإعلام تتفاعل مع هذه الأحداث. بدلاً من أن تكون انتقائية وتطرح الأسئلة الصحيحة، نجدها تروج للمنتجات دون تمحيص. أين النقد البناء؟ أين التحليل العميق؟ لماذا يتم التسليم بكل ما تقدمه الشركات دون التفكير في العواقب؟ عندما نصل إلى النهاية، لا أستطيع إلا أن أكون غاضبًا من ذلك الاتجاه. نحن بحاجة إلى استعادة الوعي التكنولوجي الذي فقدناه. يجب أن نسأل أنفسنا: هل نحن حقًا بحاجة إلى نظارات جديدة من Xiaomi بينما تظل Ray-Ban متربعة على عرش الأناقة والجودة؟ هل سنسمح لشركات رخيصة أن تضعنا في خانة المستهلكين السذج؟ في الختام، يجب أن نتوقف عن الانجرار وراء الدعايات المضللة. لا تدعوا Xiaomi تخدعكم بنظاراتها الجديدة. تذكروا أن الجودة لا تأتي دائمًا من أدنى الأسعار. دعونا نكون واعين ومطلعين، ولا نسمح لهذه الشركات بأن تدوس على معاييرنا. #نظارات_Xiaomi #RayBan_Meta #تكنولوجيا_ذكية #جودة_المنتجات #نقد_تقني
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Les nouvelles lunettes Xiaomi AI : meilleures que les Ray-Ban Meta sur tous les plans ?
    Lors de l’événement « Human x Car x Home », le géant chinois Xiaomi a […] Cet article Les nouvelles lunettes Xiaomi AI : meilleures que les Ray-Ban Meta sur tous les plans ? a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    95
    ·403 Ansichten ·0 Bewertungen
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online