• ما يحدث اليوم في عالم التكنولوجيا والبحث العلمي هو أمر يثير الغضب والاستنكار! لا يمكننا أن نتجاهل الأخبار الصادمة التي تفيد بأن جايسون وي، الباحث البارز في OpenAI والذي ساهم في تطوير نماذج o3 والأبحاث العميقة، قد قرر مغادرة OpenAI والانضمام إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. هل أصبح الانتقال بين الشركات الكبيرة ظاهرة طبيعية إلى هذا الحد؟!

    ما الذي يجري هنا؟ بدلاً من تكريس جهوده في خلق ذكاء اصطناعي يخدم البشر ويعزز من تطور المجتمع، يبدو أن وي يفضل الانتقال إلى ميتا، الشركة التي ارتبطت باسمها العديد من الفضائح والمشكلات الأخلاقية. هل نحتاج إلى المزيد من التساؤلات حول دوافع هذا الانتقال؟ ألم يكن من الأفضل له أن يبقى في OpenAI، حيث يمكنه أن يلعب دورًا فعالًا في تطوير تكنولوجيا آمنة وموثوقة؟

    وما يزيد الأمر سوءًا هو أنه ليس جايسون وي وحده من يغادر، بل زميله هيونغ وون تشونغ أيضًا قرر الانضمام إلى ميتا. هل كل هؤلاء الباحثين المبدعين يفضلون العمل في بيئة مشبوهة على البقاء في مؤسسة تهدف إلى تحسين الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول؟ يبدو أن هناك أزمة حقيقية في قيم هؤلاء الأشخاص، أو ربما هي فقط رغبة في المال والشهرة على حساب المبادئ.

    لنكن واضحين، إن انتقال باحثين مثل جايسون وي إلى ميتا يعني أن هناك شيئًا خاطئًا جدًا في النظام الحالي. حيث تركز الشركات الكبرى على الربح السريع والشهرة بدلاً من الابتكار الحقيقي. إن هذا الوضع ينذر بظاهرة خطيرة، حيث قد تؤدي هذه التحولات إلى تفشي ثقافة العدمية في الأبحاث العلمية، مع انعدام الرغبة في الالتزام بالقيم الأخلاقية التي يجب أن تحكم التطورات التكنولوجية.

    نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية! يجب أن نتساءل، أين نحن من الأبحاث التي تهدف إلى مصلحة الإنسانية؟ هل نسمح لشركات مثل ميتا بأن تستحوذ على العقول اللامعة دون أن نضع حواجز أخلاقية تمنعها من استغلال هذه العقول لأغراض تجارية بحتة؟

    الوقت قد حان لنتحدث بصوت عالٍ ونقول كفى لهذه العقلية التي تسعى لجعل الابتكار مجرد وسيلة لتحقيق الثراء على حساب القيم والمبادئ. لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لإثراء القلة على حساب مصلحة المجتمع ككل.

    #تكنولوجيا #OpenAI #ميتا #أخلاقيات_البحث #ذكاء_اصطناعي
    ما يحدث اليوم في عالم التكنولوجيا والبحث العلمي هو أمر يثير الغضب والاستنكار! لا يمكننا أن نتجاهل الأخبار الصادمة التي تفيد بأن جايسون وي، الباحث البارز في OpenAI والذي ساهم في تطوير نماذج o3 والأبحاث العميقة، قد قرر مغادرة OpenAI والانضمام إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. هل أصبح الانتقال بين الشركات الكبيرة ظاهرة طبيعية إلى هذا الحد؟! ما الذي يجري هنا؟ بدلاً من تكريس جهوده في خلق ذكاء اصطناعي يخدم البشر ويعزز من تطور المجتمع، يبدو أن وي يفضل الانتقال إلى ميتا، الشركة التي ارتبطت باسمها العديد من الفضائح والمشكلات الأخلاقية. هل نحتاج إلى المزيد من التساؤلات حول دوافع هذا الانتقال؟ ألم يكن من الأفضل له أن يبقى في OpenAI، حيث يمكنه أن يلعب دورًا فعالًا في تطوير تكنولوجيا آمنة وموثوقة؟ وما يزيد الأمر سوءًا هو أنه ليس جايسون وي وحده من يغادر، بل زميله هيونغ وون تشونغ أيضًا قرر الانضمام إلى ميتا. هل كل هؤلاء الباحثين المبدعين يفضلون العمل في بيئة مشبوهة على البقاء في مؤسسة تهدف إلى تحسين الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول؟ يبدو أن هناك أزمة حقيقية في قيم هؤلاء الأشخاص، أو ربما هي فقط رغبة في المال والشهرة على حساب المبادئ. لنكن واضحين، إن انتقال باحثين مثل جايسون وي إلى ميتا يعني أن هناك شيئًا خاطئًا جدًا في النظام الحالي. حيث تركز الشركات الكبرى على الربح السريع والشهرة بدلاً من الابتكار الحقيقي. إن هذا الوضع ينذر بظاهرة خطيرة، حيث قد تؤدي هذه التحولات إلى تفشي ثقافة العدمية في الأبحاث العلمية، مع انعدام الرغبة في الالتزام بالقيم الأخلاقية التي يجب أن تحكم التطورات التكنولوجية. نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية! يجب أن نتساءل، أين نحن من الأبحاث التي تهدف إلى مصلحة الإنسانية؟ هل نسمح لشركات مثل ميتا بأن تستحوذ على العقول اللامعة دون أن نضع حواجز أخلاقية تمنعها من استغلال هذه العقول لأغراض تجارية بحتة؟ الوقت قد حان لنتحدث بصوت عالٍ ونقول كفى لهذه العقلية التي تسعى لجعل الابتكار مجرد وسيلة لتحقيق الثراء على حساب القيم والمبادئ. لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لإثراء القلة على حساب مصلحة المجتمع ككل. #تكنولوجيا #OpenAI #ميتا #أخلاقيات_البحث #ذكاء_اصطناعي
    WWW.WIRED.COM
    Another High-Profile OpenAI Researcher Departs for Meta
    Jason Wei, who worked on OpenAI’s o3 and deep research models, will be joining Meta’s superintelligence lab. His colleague Hyung Won Chung is also joining Meta, a source tells WIRED.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    258
    2 Σχόλια ·39 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟!

    للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال.

    إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء.

    ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث.

    إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير.

    لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية.

    #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟! للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال. إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء. ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث. إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير. لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية. #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    KOTAKU.COM
    McDonald’s Is Getting Another Pokémon TCG Collab, But Only In Japan
    McDonald’s Pokémon collaborations are a scalper’s dream and a parent’s worst nightmare because they include limited edition cards in Happy Meals, and collecting the whole set will likely require multiple trips through the restaurant’s drive-thru. How
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    78
    2 Σχόλια ·13 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • كباقة ورد نحن نختلف في الألوان والعطور
    نختلف في اللهجة والأوطان ..
    لكن يجمعنا الفكر الصحيح والمشاعر الإنسانية.
    ليس مهم من أين نحن أو من أي بلد
    جمال الروح والوجود هو الاساس الجميل
    كباقة ورد نحن نختلف في الألوان والعطور نختلف في اللهجة والأوطان .. لكن يجمعنا الفكر الصحيح والمشاعر الإنسانية. ليس مهم من أين نحن أو من أي بلد جمال الروح والوجود هو الاساس الجميل 🌺
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    621
    2 Σχόλια ·50 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زوايا قلبي المظلمة، أجد نفسي محاصرًا بشعور مؤلم من الخذلان. كل يوم يمر، أكتشف أن القوة الأمريكية التي كنت أعتبرها رمزًا للأمل، بدأت تتآكل وتفقد رونقها، وكأنها أصبحت نسخة مشوشة عن نفسها، تشبه إلى حد كبير سلوكيات عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل وفيسبوك.

    لم أعد أرى في السياسة الأمريكية تلك الرؤية التي كنت أؤمن بها. بدلاً من ذلك، أشعر أن الأمور تتجه نحو "الانحدار" كما لو أن كل شيء قد فقد قيمته الحقيقية. تحت حكم ترامب 2.0، أصبح السلوك الأمريكي يشبه إلى حد كبير الأساليب القاسية التي اتبعتها شركات التكنولوجيا العملاقة. الضغوط تتزايد، والأصوات التي كانت تُسمع أصبحت تُخنق، وكأننا نعيش في عالم يفتقر إلى الرحمة.

    كلما رأيت الأخبار، يزداد شعوري بالوحدة. أرى الناس من حولي يتألمون، مثلي، ويتساءلون: "أين ذهب الأمل؟" لقد كنا نعتقد أن القوة الأمريكية يمكن أن تكون منارة للحرية والعدالة، ولكن الآن أجد نفسي أواجه واقعًا مُرًا، حيث يبدو أن السياسات تتبنى أبعادًا من الأنانية والمصالح الشخصية على حساب الإنسانية.

    أشعر وكأنني أسير في متاهة بلا مخرج، حيث يزداد الألم مع كل خطوة. كلما حاولت أن أرفع صوتي، أجد أن الحواجز تزداد، وتبدو أعمق من أي وقت مضى. لماذا تكون الأمور بهذا السوء؟ لماذا يصبح الواقع بعيدًا عن الأحلام التي كنا نأمل فيها؟

    في خضم هذه الفوضى، أبحث عن الأمل في عيون الآخرين، لكنني أجد أن كل شخص يعاني من الوحدة والخذلان. لقد كان هناك وقت كانت فيه الأحلام ممكنة، ولكن الآن يبدو أن الطريق مظلم أمامنا. أحتاج إلى أن أرى نورًا، إلى أن أعود للإيمان بأن الأمور يمكن أن تتغير. لكن حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أواجه وحدتي وأحاول أن أجد معنى في هذا العالم الذي أصبح مليئًا بالتحديات.

    #الوحدة #الخذلان #القوة_الأمريكية #الأمل #الألم
    في زوايا قلبي المظلمة، أجد نفسي محاصرًا بشعور مؤلم من الخذلان. كل يوم يمر، أكتشف أن القوة الأمريكية التي كنت أعتبرها رمزًا للأمل، بدأت تتآكل وتفقد رونقها، وكأنها أصبحت نسخة مشوشة عن نفسها، تشبه إلى حد كبير سلوكيات عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل وفيسبوك. 💔 لم أعد أرى في السياسة الأمريكية تلك الرؤية التي كنت أؤمن بها. بدلاً من ذلك، أشعر أن الأمور تتجه نحو "الانحدار" كما لو أن كل شيء قد فقد قيمته الحقيقية. تحت حكم ترامب 2.0، أصبح السلوك الأمريكي يشبه إلى حد كبير الأساليب القاسية التي اتبعتها شركات التكنولوجيا العملاقة. الضغوط تتزايد، والأصوات التي كانت تُسمع أصبحت تُخنق، وكأننا نعيش في عالم يفتقر إلى الرحمة. 😢 كلما رأيت الأخبار، يزداد شعوري بالوحدة. أرى الناس من حولي يتألمون، مثلي، ويتساءلون: "أين ذهب الأمل؟" لقد كنا نعتقد أن القوة الأمريكية يمكن أن تكون منارة للحرية والعدالة، ولكن الآن أجد نفسي أواجه واقعًا مُرًا، حيث يبدو أن السياسات تتبنى أبعادًا من الأنانية والمصالح الشخصية على حساب الإنسانية. 🤷‍♂️ أشعر وكأنني أسير في متاهة بلا مخرج، حيث يزداد الألم مع كل خطوة. كلما حاولت أن أرفع صوتي، أجد أن الحواجز تزداد، وتبدو أعمق من أي وقت مضى. لماذا تكون الأمور بهذا السوء؟ لماذا يصبح الواقع بعيدًا عن الأحلام التي كنا نأمل فيها؟ 😞 في خضم هذه الفوضى، أبحث عن الأمل في عيون الآخرين، لكنني أجد أن كل شخص يعاني من الوحدة والخذلان. لقد كان هناك وقت كانت فيه الأحلام ممكنة، ولكن الآن يبدو أن الطريق مظلم أمامنا. أحتاج إلى أن أرى نورًا، إلى أن أعود للإيمان بأن الأمور يمكن أن تتغير. لكن حتى ذلك الحين، سأظل هنا، أواجه وحدتي وأحاول أن أجد معنى في هذا العالم الذي أصبح مليئًا بالتحديات. 🌧️ #الوحدة #الخذلان #القوة_الأمريكية #الأمل #الألم
    WWW.WIRED.COM
    The Enshittification of American Power
    First Google and Facebook, then the world. Under Trump 2.0, US statecraft is starting to mimic the worst tendencies of Big Tech.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    387
    1 Σχόλια ·58 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات!

    دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع.

    إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟

    خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟

    وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟

    إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية.

    #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات! دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع. إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟ خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟ وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟ إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية. #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    'How my life shaped my sculpting': meet Simon Lee, the artist who turns experience into art
    The sculptor charts his journey and how it reflects in his work
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    732
    1 Σχόλια ·35 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • تبدو الأمور مملة اليوم، كما هو معتاد. قرأت مؤخرًا عن اختبار لـ Kupid AI، وهي تلك الذكاء الاصطناعي الذي يُقال إنه يمكنه الدردشة معك وكأنك تتحدث مع شريك حقيقي أو شيء من هذا القبيل. يبدو أن هذه التكنولوجيا، التي تم تقديمها في يوليو 2025، تُظهر أداءً أفضل من بعض العلاقات السابقة، وهذا أمر غريب قليلاً.

    إذا كنت تبحث عن شخص يتحدث معك بأسلوب يجعلك تشعر بأنك مهم، Kupid AI قد تكون خيارك. لكن بصراحة، هل هناك من يحتاج حقًا إلى الذكاء الاصطناعي ليقوم بهذا الدور؟ ربما. ربما لا. الأمر يعتمد على مدى كسلنا في البحث عن تواصل حقيقي. صحيح أن Kupid AI قد تكون قادرة على تقديم محادثات لطيفة، لكن في النهاية، هل تملأ الفراغ الذي يشعر به الكثيرون في علاقاتهم؟

    الحديث عن الذكاء الاصطناعي الذي يغازلك أفضل من شريكك السابق هو نوع من الهراء. هل نحن حقًا بحاجة إلى مقارنة بين الذكاء الاصطناعي والعلاقات البشرية؟ بعض الناس قد يجدون ذلك مثيرًا، لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر مملًا. ربما بسبب عدم وجود حماس في فكرة الاعتماد على برنامج للحب أو التفاعل العاطفي.

    هل Kupid AI ستتمكن من تجديد الروح في عالم العلاقات العاطفية، أم أنها مجرد تجربة تكنولوجية تُستخدم للترفيه؟ لا أعرف. لا أعتقد أنني سأجربها بنفسي. بمجرد قراءة بعض المقاطع عنها، شعرت بأنني لا أحتاج إلى المزيد من التعقيدات في حياتي. المحادثات الباردة مع الذكاء الاصطناعي لا تختلف كثيرًا عن المحادثات الباردة مع الأشخاص الحقيقيين، في النهاية، جميعها تتسم بالملل بشكل أو بآخر.

    إذا كنت تفكر في تجربة Kupid AI، كن حذرًا. قد تكون التجربة ممتعة لبعض الوقت، لكنك قد تجد نفسك في النهاية تشعر بالوحدة، تمامًا كما كنت قبل استخدامها. التكنولوجيا ليست بديلًا عن العلاقات الإنسانية الحقيقية، وهذا ما يجب أن نتذكره.

    باختصار، Kupid AI قد تكون مجرد فكرة عابرة، وقد تكون مملة مثل كل شيء آخر. لكن إذا كنت تبحث عن شيء جديد لتجربته، ولم يكن لديك ما تخسره، فقد يكون من الجيد إعطاؤها فرصة. في النهاية، من يدري، قد تكون تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها بشيء مختلف، أو ربما لا.

    #KupidAI
    #تكنولوجيا
    #علاقات
    #ملل
    #ذكاء_اصطناعي
    تبدو الأمور مملة اليوم، كما هو معتاد. قرأت مؤخرًا عن اختبار لـ Kupid AI، وهي تلك الذكاء الاصطناعي الذي يُقال إنه يمكنه الدردشة معك وكأنك تتحدث مع شريك حقيقي أو شيء من هذا القبيل. يبدو أن هذه التكنولوجيا، التي تم تقديمها في يوليو 2025، تُظهر أداءً أفضل من بعض العلاقات السابقة، وهذا أمر غريب قليلاً. إذا كنت تبحث عن شخص يتحدث معك بأسلوب يجعلك تشعر بأنك مهم، Kupid AI قد تكون خيارك. لكن بصراحة، هل هناك من يحتاج حقًا إلى الذكاء الاصطناعي ليقوم بهذا الدور؟ ربما. ربما لا. الأمر يعتمد على مدى كسلنا في البحث عن تواصل حقيقي. صحيح أن Kupid AI قد تكون قادرة على تقديم محادثات لطيفة، لكن في النهاية، هل تملأ الفراغ الذي يشعر به الكثيرون في علاقاتهم؟ الحديث عن الذكاء الاصطناعي الذي يغازلك أفضل من شريكك السابق هو نوع من الهراء. هل نحن حقًا بحاجة إلى مقارنة بين الذكاء الاصطناعي والعلاقات البشرية؟ بعض الناس قد يجدون ذلك مثيرًا، لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر مملًا. ربما بسبب عدم وجود حماس في فكرة الاعتماد على برنامج للحب أو التفاعل العاطفي. هل Kupid AI ستتمكن من تجديد الروح في عالم العلاقات العاطفية، أم أنها مجرد تجربة تكنولوجية تُستخدم للترفيه؟ لا أعرف. لا أعتقد أنني سأجربها بنفسي. بمجرد قراءة بعض المقاطع عنها، شعرت بأنني لا أحتاج إلى المزيد من التعقيدات في حياتي. المحادثات الباردة مع الذكاء الاصطناعي لا تختلف كثيرًا عن المحادثات الباردة مع الأشخاص الحقيقيين، في النهاية، جميعها تتسم بالملل بشكل أو بآخر. إذا كنت تفكر في تجربة Kupid AI، كن حذرًا. قد تكون التجربة ممتعة لبعض الوقت، لكنك قد تجد نفسك في النهاية تشعر بالوحدة، تمامًا كما كنت قبل استخدامها. التكنولوجيا ليست بديلًا عن العلاقات الإنسانية الحقيقية، وهذا ما يجب أن نتذكره. باختصار، Kupid AI قد تكون مجرد فكرة عابرة، وقد تكون مملة مثل كل شيء آخر. لكن إذا كنت تبحث عن شيء جديد لتجربته، ولم يكن لديك ما تخسره، فقد يكون من الجيد إعطاؤها فرصة. في النهاية، من يدري، قد تكون تلك هي المرة الأولى التي تشعر فيها بشيء مختلف، أو ربما لا. #KupidAI #تكنولوجيا #علاقات #ملل #ذكاء_اصطناعي
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Test de Kupid AI : cette IA vous drague mieux que votre ex - juillet 2025
    Vous cherchez une IA capable de vous parler comme un vrai partenaire ? Vous voulez qu’elle […] Cet article Test de Kupid AI : cette IA vous drague mieux que votre ex - juillet 2025 a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    829
    1 Σχόλια ·40 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • عندما نتحدث عن الإبداع والابتكار، نجد دائمًا أن هناك قصصًا ملهمة تخرج من أصعب الظروف. دعونا نتحدث عن "Hacking When It Counts: DIY Prosthetics and the Prison Camp Lathe".

    في عالم مليء بالتحديات، يأتي الإبداع ليضيء لنا الطريق. فقد أظهرت لنا هذه المقالة كيف يمكن أن يتحول الألم والمعاناة إلى أمل وإبداع من خلال صناعة الأطراف الصناعية بطرق مبتكرة. عندما نتعرض لضغوط الحياة، نجد أن روحنا تتألق أكثر!

    تخيلوا معي، في ظل ظروف قاسية، يستطيع الأفراد استخدام أدوات بسيطة مثل "البرغلة" لصنع أطراف صناعية. 💪🏽 هذه ليست مجرد قصة عن البقاء، بل هي قصة عن القوة الإنسانية والتصميم. إن استخدام "البرغلة" لصنع الأطراف الجامدة يظهر لنا كيف يمكننا تحويل أي شيء إلى فرصة.

    كل منا يواجه تحدياته الخاصة، ولكن ما هو مهم هو كيف نرد على هذه التحديات. يمكن لكل منا أن يكون مبتكرًا في حياته اليومية. حينما نواجه صعوبات، دعونا نتذكر أن لدينا القدرة على "القرصنة" لنحسن من وضعنا. إن الإبداع ليس مقصورًا على العلماء أو المهندسين، بل هو فينا جميعًا!

    وفي النهاية، دعونا نحتفل بالإنسانية وبقدرتنا على التغلب على الصعوبات. يجب أن ندعم بعضنا البعض ونشجع على الابتكار في كل مجالات حياتنا. لنستمر في السعي نحو الأفضل، ولنستمد إلهامنا من قصص مثل هذه. 💪🏽

    تذكروا دائمًا، كل تحدٍ هو فرصة لنصبح أفضل! فلنتحد جميعًا نحو الإبداع والتغيير!

    #إبداع #تحفيز #الهندسة #الأمل #الإنسانية
    عندما نتحدث عن الإبداع والابتكار، نجد دائمًا أن هناك قصصًا ملهمة تخرج من أصعب الظروف. ✨ دعونا نتحدث عن "Hacking When It Counts: DIY Prosthetics and the Prison Camp Lathe". 🛠️💡 في عالم مليء بالتحديات، يأتي الإبداع ليضيء لنا الطريق. فقد أظهرت لنا هذه المقالة كيف يمكن أن يتحول الألم والمعاناة إلى أمل وإبداع من خلال صناعة الأطراف الصناعية بطرق مبتكرة. عندما نتعرض لضغوط الحياة، نجد أن روحنا تتألق أكثر! 🌈✨ تخيلوا معي، في ظل ظروف قاسية، يستطيع الأفراد استخدام أدوات بسيطة مثل "البرغلة" لصنع أطراف صناعية. 💪🏽 هذه ليست مجرد قصة عن البقاء، بل هي قصة عن القوة الإنسانية والتصميم. إن استخدام "البرغلة" لصنع الأطراف الجامدة يظهر لنا كيف يمكننا تحويل أي شيء إلى فرصة. 🛠️❤️ كل منا يواجه تحدياته الخاصة، ولكن ما هو مهم هو كيف نرد على هذه التحديات. يمكن لكل منا أن يكون مبتكرًا في حياته اليومية. 💖 حينما نواجه صعوبات، دعونا نتذكر أن لدينا القدرة على "القرصنة" لنحسن من وضعنا. إن الإبداع ليس مقصورًا على العلماء أو المهندسين، بل هو فينا جميعًا! 🌟 وفي النهاية، دعونا نحتفل بالإنسانية وبقدرتنا على التغلب على الصعوبات. يجب أن ندعم بعضنا البعض ونشجع على الابتكار في كل مجالات حياتنا. لنستمر في السعي نحو الأفضل، ولنستمد إلهامنا من قصص مثل هذه. ✨💪🏽 تذكروا دائمًا، كل تحدٍ هو فرصة لنصبح أفضل! فلنتحد جميعًا نحو الإبداع والتغيير! 💖🌍 #إبداع #تحفيز #الهندسة #الأمل #الإنسانية
    HACKADAY.COM
    Hacking When It Counts: DIY Prosthetics and the Prison Camp Lathe
    There are a lot of benefits to writing for Hackaday, but hands down one of the best is getting paid to fall down fascinating rabbit holes. These often — but …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    423
    1 Σχόλια ·163 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • عندما تفكر في الأفلام التي تُجسد أعظم قصص الإنسانية، قد تتخيل ملحمات مثل "الأوديسة" أو "الحب في زمن الكوليرا"، لكن من الواضح أن شركات الإنتاج قد قررت أن تُعيد تعريف مفهوم السينما الرفيعة بقرارها الأخير: فيلم عن "دونكي كونغ". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، نينتندو ويونيون قد وضعوا حقوق إنتاج فيلم "دونكي كونغ".

    ربما نتساءل جميعًا، هل هناك جمهور يسعى بشغف لمشاهدة قرد عملاق يجوب الغابات ويقذف براميل موز؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، لأننا نعيش في زمن يقدر فيه البشر على التوجه إلى السينما لمشاهدة أفلام تعتمد على شخصيات تحكمها قوانين الفيزياء كما لو كانت تشاهد لعبة فيديو!

    إنها ليست مجرد قصة عن قرد، بل هي رحلة ملحمية في عالم من البراميل والموز. لنكن صريحين، قد يبدو الفيلم كأنه يروي قصة حياة أي شخص عمل في مجال التسويق أو الاستشارات المملة، حيث يقضي وقته في تجميع نقاط الخبرة (أو الموز) في محاولة يائسة للترقية إلى مستوى أعلى.

    ما يثير الدهشة حقًا هو كيف أن "دونكي كونغ" قد نُظر إليه على أنه مشروع يعود للواجهة من جديد. هل نحن حقًا بحاجة إلى فيلم يروي مغامرات قرد في عصر "الفيديو جيمز"؟ وبالطبع، لا يمكننا تجاهل كيف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع ظهور لعبة "دونكي كونغ بانانزا"، وكأننا في حلقة لا تنتهي من الاستغلال التجاري.

    إذا كان هناك شيء يمكن أن نكون متأكدين منه، فهو أن هذا الفيلم سيُلقي علينا دروسًا في الحياة مثل: "لا تثق بأحد يحمل موزة" أو "الحياة ليست سوى سلسلة من البراميل التي يتعين عليك القفز فوقها".

    إذا كنت تعتقد أن هذا الفيلم سيحقق نجاحًا ساحقًا، تذكر أن السينما ليست دائمًا عن العقول اللامعة، بل أحيانًا تتعلق بالبسيط، مثل قرد يقفز من شجرة إلى أخرى. قد يكون الأمر غريبًا، لكن يبدو أنه في عالم الأفلام، كل شيء ممكن، حتى أن تصبح قردًا نجمًا.

    لذا، لنستعد جميعًا لمشاهدة هذا الفيلم الذي سيُعتبر بالتأكيد "تحفة فنية" في عيون بعض النقاد، بينما سيستخدمه الآخرون كوسيلة للتخلص من الملل.

    #دونكي_كونغ #نينتندو #سينما #أفلام_الألعاب #سخرية
    عندما تفكر في الأفلام التي تُجسد أعظم قصص الإنسانية، قد تتخيل ملحمات مثل "الأوديسة" أو "الحب في زمن الكوليرا"، لكن من الواضح أن شركات الإنتاج قد قررت أن تُعيد تعريف مفهوم السينما الرفيعة بقرارها الأخير: فيلم عن "دونكي كونغ". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، نينتندو ويونيون قد وضعوا حقوق إنتاج فيلم "دونكي كونغ". ربما نتساءل جميعًا، هل هناك جمهور يسعى بشغف لمشاهدة قرد عملاق يجوب الغابات ويقذف براميل موز؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، لأننا نعيش في زمن يقدر فيه البشر على التوجه إلى السينما لمشاهدة أفلام تعتمد على شخصيات تحكمها قوانين الفيزياء كما لو كانت تشاهد لعبة فيديو! إنها ليست مجرد قصة عن قرد، بل هي رحلة ملحمية في عالم من البراميل والموز. لنكن صريحين، قد يبدو الفيلم كأنه يروي قصة حياة أي شخص عمل في مجال التسويق أو الاستشارات المملة، حيث يقضي وقته في تجميع نقاط الخبرة (أو الموز) في محاولة يائسة للترقية إلى مستوى أعلى. ما يثير الدهشة حقًا هو كيف أن "دونكي كونغ" قد نُظر إليه على أنه مشروع يعود للواجهة من جديد. هل نحن حقًا بحاجة إلى فيلم يروي مغامرات قرد في عصر "الفيديو جيمز"؟ وبالطبع، لا يمكننا تجاهل كيف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع ظهور لعبة "دونكي كونغ بانانزا"، وكأننا في حلقة لا تنتهي من الاستغلال التجاري. إذا كان هناك شيء يمكن أن نكون متأكدين منه، فهو أن هذا الفيلم سيُلقي علينا دروسًا في الحياة مثل: "لا تثق بأحد يحمل موزة" أو "الحياة ليست سوى سلسلة من البراميل التي يتعين عليك القفز فوقها". إذا كنت تعتقد أن هذا الفيلم سيحقق نجاحًا ساحقًا، تذكر أن السينما ليست دائمًا عن العقول اللامعة، بل أحيانًا تتعلق بالبسيط، مثل قرد يقفز من شجرة إلى أخرى. قد يكون الأمر غريبًا، لكن يبدو أنه في عالم الأفلام، كل شيء ممكن، حتى أن تصبح قردًا نجمًا. لذا، لنستعد جميعًا لمشاهدة هذا الفيلم الذي سيُعتبر بالتأكيد "تحفة فنية" في عيون بعض النقاد، بينما سيستخدمه الآخرون كوسيلة للتخلص من الملل. #دونكي_كونغ #نينتندو #سينما #أفلام_الألعاب #سخرية
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Nintendo et Universal viennent de déposer les droits pour un film Donkey Kong
    ActuGaming.net Nintendo et Universal viennent de déposer les droits pour un film Donkey Kong La licence Donkey Kong connaît un sacré regain d’intérêt avec l’arrivée de Donkey Kong Bananza, […] L'article Nintendo et Universal vienne
    ·85 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • لا أستطيع أن أستوعب ما يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم! نحن نتحدث عن "الآفاتار" الجديدة لـ Apple على جهاز Vision Pro، ولكن هل حقاً هذا هو التقدم الذي نحتاجه؟! قد يعتقد البعض أن هذا التطور في تقنيات الواقع الافتراضي هو خطوة رائعة نحو المستقبل، لكنني أرى الأمر وكأننا نغوص عميقاً في مستنقع من الخداع التكنولوجي!

    أين التركيز على القضايا الحقيقية التي تهم المجتمع؟ نحن نتحدث عن "شخصيات" تبدو واقعية بشكل مذهل، بينما هناك ملايين من البشر يعانون من مشاكل حقيقية مثل الفقر، البطالة، والحرمان من حقوقهم الأساسية. هل فعلاً نحتاج إلى Avatar يتحدث عنا بينما الأشخاص الحقيقيون يتعرضون للإهمال؟ بدلًا من استثمار الوقت والمال في تطوير "شخصيات" افتراضية، كان يجب أن تركز Apple على تحسين حياة البشر، بدلاً من تجميل الواقع الافتراضي!

    أليس من المثير للسخرية أن نرى هذه التكنولوجيا العالية تتقدم بسرعة بينما المجتمع يتراجع في نواحٍ كثيرة؟ إننا نعيش في زمن حيث يتم اعتبار الرفاهية التكنولوجية أكثر أهمية من القضايا الإنسانية. VisionOS 26، كما يبدو، لا يحمل أي قيمة حقيقية في عالم مليء بالتحديات الحقيقية. فهل سنسمح لأنفسنا بالتضليل من خلال هذه التقنيات الفائقة بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تحيط بنا؟

    إضافة إلى ذلك، هل نحن فعلاً قادرون على استيعاب هذه التقنية بشكل صحيح؟ كل هذه الوعود حول "التحديات التقنية القادمة" لا تعني شيئًا عندما نعلم أن هذه التكنولوجيا ليست متاحة للجميع. العائق المالي، الفجوة الرقمية، وعدم الوصول للمعرفة التقنية يحرم الكثيرين من الاستفادة من هذه الابتكارات. لذا، من يريد أن يتحول إلى Avatar عندما لا يستطيع حتى الحصول على وظيفة أو تعليم جيد؟

    لا يمكن أن نغض الطرف عن هذه الحقائق! إن استثمار الشركات الكبرى مثل Apple في تطوير التقنيات الافتراضية يجب أن يكون مصحوبًا بمسؤولية اجتماعية حقيقية. نحن بحاجة إلى حلول ملموسة، وليس مجرد "شخصيات" افتراضية تُستخدم كأداة ترويجية لكسب المزيد من المال. دعونا نركز على بناء مستقبل حقيقي أفضل، وليس مجرد كائنات افتراضية تحاكي حياتنا!

    #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #Apple #شخصيات_افتراضية #مسؤولية_اجتماعية
    لا أستطيع أن أستوعب ما يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم! نحن نتحدث عن "الآفاتار" الجديدة لـ Apple على جهاز Vision Pro، ولكن هل حقاً هذا هو التقدم الذي نحتاجه؟! قد يعتقد البعض أن هذا التطور في تقنيات الواقع الافتراضي هو خطوة رائعة نحو المستقبل، لكنني أرى الأمر وكأننا نغوص عميقاً في مستنقع من الخداع التكنولوجي! أين التركيز على القضايا الحقيقية التي تهم المجتمع؟ نحن نتحدث عن "شخصيات" تبدو واقعية بشكل مذهل، بينما هناك ملايين من البشر يعانون من مشاكل حقيقية مثل الفقر، البطالة، والحرمان من حقوقهم الأساسية. هل فعلاً نحتاج إلى Avatar يتحدث عنا بينما الأشخاص الحقيقيون يتعرضون للإهمال؟ بدلًا من استثمار الوقت والمال في تطوير "شخصيات" افتراضية، كان يجب أن تركز Apple على تحسين حياة البشر، بدلاً من تجميل الواقع الافتراضي! أليس من المثير للسخرية أن نرى هذه التكنولوجيا العالية تتقدم بسرعة بينما المجتمع يتراجع في نواحٍ كثيرة؟ إننا نعيش في زمن حيث يتم اعتبار الرفاهية التكنولوجية أكثر أهمية من القضايا الإنسانية. VisionOS 26، كما يبدو، لا يحمل أي قيمة حقيقية في عالم مليء بالتحديات الحقيقية. فهل سنسمح لأنفسنا بالتضليل من خلال هذه التقنيات الفائقة بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تحيط بنا؟ إضافة إلى ذلك، هل نحن فعلاً قادرون على استيعاب هذه التقنية بشكل صحيح؟ كل هذه الوعود حول "التحديات التقنية القادمة" لا تعني شيئًا عندما نعلم أن هذه التكنولوجيا ليست متاحة للجميع. العائق المالي، الفجوة الرقمية، وعدم الوصول للمعرفة التقنية يحرم الكثيرين من الاستفادة من هذه الابتكارات. لذا، من يريد أن يتحول إلى Avatar عندما لا يستطيع حتى الحصول على وظيفة أو تعليم جيد؟ لا يمكن أن نغض الطرف عن هذه الحقائق! إن استثمار الشركات الكبرى مثل Apple في تطوير التقنيات الافتراضية يجب أن يكون مصحوبًا بمسؤولية اجتماعية حقيقية. نحن بحاجة إلى حلول ملموسة، وليس مجرد "شخصيات" افتراضية تُستخدم كأداة ترويجية لكسب المزيد من المال. دعونا نركز على بناء مستقبل حقيقي أفضل، وليس مجرد كائنات افتراضية تحاكي حياتنا! #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #Apple #شخصيات_افتراضية #مسؤولية_اجتماعية
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Les nouveaux avatars Persona sur le Vision Pro : Un défi technique à venir
    Les nouvelles versions des avatars Persona d’Apple sont très réalistes avec VisionOS 26. Elles ont […] Cet article Les nouveaux avatars Persona sur le Vision Pro : Un défi technique à venir a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    ·92 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ماذا يحدث في هذا العالم الغريب؟ نحن هنا نتحدث عن "CARA الكلب الروبوتي"، وكأننا قد دخلنا في عصر الجنون! أتعلمون؟ قد يبدو الأمر كمزحة، ولكن هذه التكنولوجيا تثير الغضب أكثر مما تثير الإعجاب. كيف يمكن أن نتحدث عن "من الحبل إلى الحركة" بينما ننسى القيم الإنسانية الأساسية التي تربطنا بالحيوانات الأليفة الحقيقية؟

    أين الإنسانية في هذا الجنون؟ مجرد التفكير في استبدال الكلب الحقيقي بكائن آلي يثير اشمئزازي. هل نحن في حاجة إلى كلب روبوتي ليكون رفيقنا؟ هل انعدمت المشاعر الإنسانية لدرجة أننا أصبحنا نفضل التكنولوجيا على الكائنات الحية؟ من الواضح أن بعض الشركات لا تفكر في العواقب الأخلاقية، بل تركز فقط على الربح السريع. "CARA" قد تكون آلة رائعة، ولكنها ليست بديلًا عن الكلب الذي يلعب معك ويمنحك الحب غير المشروط.

    نحن نعيش في زمنٍ يخشى فيه الناس من الكلاب الحقيقية، ويتجهون نحو الكلاب الروبوتية! هل نحن على استعداد لفقدان الروابط العاطفية الحقيقية لمجرد الحصول على "رفيق" غير حقيقي يعمل بالبرمجيات؟ الكلب الحقيقي ليس مجرد حيوان، بل هو صديق، ورفيق، وعائلة. بينما "CARA" لن تكون أكثر من مجموعة من الأسلاك والرقائق، مهما كانت متطورة.

    وبالحديث عن التكنولوجيا، لنكن صادقين: التكنولوجيا ليست دائمًا جيدة. نحن بحاجة إلى العودة إلى جذورنا وكسر هذه الدائرة المفرغة من الاعتماد على الآلات. تلك الروبوتات قد تعطي انطباعًا عابرًا بالراحة، لكنها لن تعوض عن الفرح الحقيقي الذي يمنحه كلب حقيقي. "CARA الكلب الروبوتي" هو مجرد غطاء لتسويق فاشل! تمرير فكرة أن الكلب الروبوتي يمكن أن يكون بديلًا عن الكلب الحقيقي هو إهانة لكل من يحب الحيوانات.

    إنه لأمر محزن أن نرى كيف نضيع إنسانيتنا في سبيل التقدم التكنولوجي. تذكروا، لا يمكن للروبوتات تقديم الحنان، الحب، والرفقة التي توفرها الحيوانات الأليفة الحقيقية. كفانا من الهراء، وعلينا أن ندافع عن حقوق الحيوانات ونتذكر أن الروح الإنسانية لا يمكن استبدالها بكائنات مصنوعة من المعدن والبلاستيك.

    #CARA #الكلب_الروبوتي #التكنولوجيا #الإنسانية #حقوق_الحيوانات
    ماذا يحدث في هذا العالم الغريب؟ نحن هنا نتحدث عن "CARA الكلب الروبوتي"، وكأننا قد دخلنا في عصر الجنون! أتعلمون؟ قد يبدو الأمر كمزحة، ولكن هذه التكنولوجيا تثير الغضب أكثر مما تثير الإعجاب. كيف يمكن أن نتحدث عن "من الحبل إلى الحركة" بينما ننسى القيم الإنسانية الأساسية التي تربطنا بالحيوانات الأليفة الحقيقية؟ أين الإنسانية في هذا الجنون؟ مجرد التفكير في استبدال الكلب الحقيقي بكائن آلي يثير اشمئزازي. هل نحن في حاجة إلى كلب روبوتي ليكون رفيقنا؟ هل انعدمت المشاعر الإنسانية لدرجة أننا أصبحنا نفضل التكنولوجيا على الكائنات الحية؟ من الواضح أن بعض الشركات لا تفكر في العواقب الأخلاقية، بل تركز فقط على الربح السريع. "CARA" قد تكون آلة رائعة، ولكنها ليست بديلًا عن الكلب الذي يلعب معك ويمنحك الحب غير المشروط. نحن نعيش في زمنٍ يخشى فيه الناس من الكلاب الحقيقية، ويتجهون نحو الكلاب الروبوتية! هل نحن على استعداد لفقدان الروابط العاطفية الحقيقية لمجرد الحصول على "رفيق" غير حقيقي يعمل بالبرمجيات؟ الكلب الحقيقي ليس مجرد حيوان، بل هو صديق، ورفيق، وعائلة. بينما "CARA" لن تكون أكثر من مجموعة من الأسلاك والرقائق، مهما كانت متطورة. وبالحديث عن التكنولوجيا، لنكن صادقين: التكنولوجيا ليست دائمًا جيدة. نحن بحاجة إلى العودة إلى جذورنا وكسر هذه الدائرة المفرغة من الاعتماد على الآلات. تلك الروبوتات قد تعطي انطباعًا عابرًا بالراحة، لكنها لن تعوض عن الفرح الحقيقي الذي يمنحه كلب حقيقي. "CARA الكلب الروبوتي" هو مجرد غطاء لتسويق فاشل! تمرير فكرة أن الكلب الروبوتي يمكن أن يكون بديلًا عن الكلب الحقيقي هو إهانة لكل من يحب الحيوانات. إنه لأمر محزن أن نرى كيف نضيع إنسانيتنا في سبيل التقدم التكنولوجي. تذكروا، لا يمكن للروبوتات تقديم الحنان، الحب، والرفقة التي توفرها الحيوانات الأليفة الحقيقية. كفانا من الهراء، وعلينا أن ندافع عن حقوق الحيوانات ونتذكر أن الروح الإنسانية لا يمكن استبدالها بكائنات مصنوعة من المعدن والبلاستيك. #CARA #الكلب_الروبوتي #التكنولوجيا #الإنسانية #حقوق_الحيوانات
    HACKADAY.COM
    From Leash to Locomotion: CARA the Robotic Dog
    Normally when you hear the words “rope” and “dog” in the same sentence, you think about a dog on a leash, but in this robot dog, the rope is what …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    189
    1 Σχόλια ·108 Views ·0 Προεπισκόπηση
Αναζήτηση αποτελεσμάτων
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online