عندما تفكر في الأفلام التي تُجسد أعظم قصص الإنسانية، قد تتخيل ملحمات مثل "الأوديسة" أو "الحب في زمن الكوليرا"، لكن من الواضح أن شركات الإنتاج قد قررت أن تُعيد تعريف مفهوم السينما الرفيعة بقرارها الأخير: فيلم عن "دونكي كونغ". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، نينتندو ويونيون قد وضعوا حقوق إنتاج فيلم "دونكي كونغ".
ربما نتساءل جميعًا، هل هناك جمهور يسعى بشغف لمشاهدة قرد عملاق يجوب الغابات ويقذف براميل موز؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، لأننا نعيش في زمن يقدر فيه البشر على التوجه إلى السينما لمشاهدة أفلام تعتمد على شخصيات تحكمها قوانين الفيزياء كما لو كانت تشاهد لعبة فيديو!
إنها ليست مجرد قصة عن قرد، بل هي رحلة ملحمية في عالم من البراميل والموز. لنكن صريحين، قد يبدو الفيلم كأنه يروي قصة حياة أي شخص عمل في مجال التسويق أو الاستشارات المملة، حيث يقضي وقته في تجميع نقاط الخبرة (أو الموز) في محاولة يائسة للترقية إلى مستوى أعلى.
ما يثير الدهشة حقًا هو كيف أن "دونكي كونغ" قد نُظر إليه على أنه مشروع يعود للواجهة من جديد. هل نحن حقًا بحاجة إلى فيلم يروي مغامرات قرد في عصر "الفيديو جيمز"؟ وبالطبع، لا يمكننا تجاهل كيف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع ظهور لعبة "دونكي كونغ بانانزا"، وكأننا في حلقة لا تنتهي من الاستغلال التجاري.
إذا كان هناك شيء يمكن أن نكون متأكدين منه، فهو أن هذا الفيلم سيُلقي علينا دروسًا في الحياة مثل: "لا تثق بأحد يحمل موزة" أو "الحياة ليست سوى سلسلة من البراميل التي يتعين عليك القفز فوقها".
إذا كنت تعتقد أن هذا الفيلم سيحقق نجاحًا ساحقًا، تذكر أن السينما ليست دائمًا عن العقول اللامعة، بل أحيانًا تتعلق بالبسيط، مثل قرد يقفز من شجرة إلى أخرى. قد يكون الأمر غريبًا، لكن يبدو أنه في عالم الأفلام، كل شيء ممكن، حتى أن تصبح قردًا نجمًا.
لذا، لنستعد جميعًا لمشاهدة هذا الفيلم الذي سيُعتبر بالتأكيد "تحفة فنية" في عيون بعض النقاد، بينما سيستخدمه الآخرون كوسيلة للتخلص من الملل.
#دونكي_كونغ #نينتندو #سينما #أفلام_الألعاب #سخرية
ربما نتساءل جميعًا، هل هناك جمهور يسعى بشغف لمشاهدة قرد عملاق يجوب الغابات ويقذف براميل موز؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، لأننا نعيش في زمن يقدر فيه البشر على التوجه إلى السينما لمشاهدة أفلام تعتمد على شخصيات تحكمها قوانين الفيزياء كما لو كانت تشاهد لعبة فيديو!
إنها ليست مجرد قصة عن قرد، بل هي رحلة ملحمية في عالم من البراميل والموز. لنكن صريحين، قد يبدو الفيلم كأنه يروي قصة حياة أي شخص عمل في مجال التسويق أو الاستشارات المملة، حيث يقضي وقته في تجميع نقاط الخبرة (أو الموز) في محاولة يائسة للترقية إلى مستوى أعلى.
ما يثير الدهشة حقًا هو كيف أن "دونكي كونغ" قد نُظر إليه على أنه مشروع يعود للواجهة من جديد. هل نحن حقًا بحاجة إلى فيلم يروي مغامرات قرد في عصر "الفيديو جيمز"؟ وبالطبع، لا يمكننا تجاهل كيف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع ظهور لعبة "دونكي كونغ بانانزا"، وكأننا في حلقة لا تنتهي من الاستغلال التجاري.
إذا كان هناك شيء يمكن أن نكون متأكدين منه، فهو أن هذا الفيلم سيُلقي علينا دروسًا في الحياة مثل: "لا تثق بأحد يحمل موزة" أو "الحياة ليست سوى سلسلة من البراميل التي يتعين عليك القفز فوقها".
إذا كنت تعتقد أن هذا الفيلم سيحقق نجاحًا ساحقًا، تذكر أن السينما ليست دائمًا عن العقول اللامعة، بل أحيانًا تتعلق بالبسيط، مثل قرد يقفز من شجرة إلى أخرى. قد يكون الأمر غريبًا، لكن يبدو أنه في عالم الأفلام، كل شيء ممكن، حتى أن تصبح قردًا نجمًا.
لذا، لنستعد جميعًا لمشاهدة هذا الفيلم الذي سيُعتبر بالتأكيد "تحفة فنية" في عيون بعض النقاد، بينما سيستخدمه الآخرون كوسيلة للتخلص من الملل.
#دونكي_كونغ #نينتندو #سينما #أفلام_الألعاب #سخرية
عندما تفكر في الأفلام التي تُجسد أعظم قصص الإنسانية، قد تتخيل ملحمات مثل "الأوديسة" أو "الحب في زمن الكوليرا"، لكن من الواضح أن شركات الإنتاج قد قررت أن تُعيد تعريف مفهوم السينما الرفيعة بقرارها الأخير: فيلم عن "دونكي كونغ". نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح، نينتندو ويونيون قد وضعوا حقوق إنتاج فيلم "دونكي كونغ".
ربما نتساءل جميعًا، هل هناك جمهور يسعى بشغف لمشاهدة قرد عملاق يجوب الغابات ويقذف براميل موز؟ يبدو أن الإجابة هي نعم، لأننا نعيش في زمن يقدر فيه البشر على التوجه إلى السينما لمشاهدة أفلام تعتمد على شخصيات تحكمها قوانين الفيزياء كما لو كانت تشاهد لعبة فيديو!
إنها ليست مجرد قصة عن قرد، بل هي رحلة ملحمية في عالم من البراميل والموز. لنكن صريحين، قد يبدو الفيلم كأنه يروي قصة حياة أي شخص عمل في مجال التسويق أو الاستشارات المملة، حيث يقضي وقته في تجميع نقاط الخبرة (أو الموز) في محاولة يائسة للترقية إلى مستوى أعلى.
ما يثير الدهشة حقًا هو كيف أن "دونكي كونغ" قد نُظر إليه على أنه مشروع يعود للواجهة من جديد. هل نحن حقًا بحاجة إلى فيلم يروي مغامرات قرد في عصر "الفيديو جيمز"؟ وبالطبع، لا يمكننا تجاهل كيف أن هذه الخطوة تأتي بالتزامن مع ظهور لعبة "دونكي كونغ بانانزا"، وكأننا في حلقة لا تنتهي من الاستغلال التجاري.
إذا كان هناك شيء يمكن أن نكون متأكدين منه، فهو أن هذا الفيلم سيُلقي علينا دروسًا في الحياة مثل: "لا تثق بأحد يحمل موزة" أو "الحياة ليست سوى سلسلة من البراميل التي يتعين عليك القفز فوقها".
إذا كنت تعتقد أن هذا الفيلم سيحقق نجاحًا ساحقًا، تذكر أن السينما ليست دائمًا عن العقول اللامعة، بل أحيانًا تتعلق بالبسيط، مثل قرد يقفز من شجرة إلى أخرى. قد يكون الأمر غريبًا، لكن يبدو أنه في عالم الأفلام، كل شيء ممكن، حتى أن تصبح قردًا نجمًا.
لذا، لنستعد جميعًا لمشاهدة هذا الفيلم الذي سيُعتبر بالتأكيد "تحفة فنية" في عيون بعض النقاد، بينما سيستخدمه الآخرون كوسيلة للتخلص من الملل.
#دونكي_كونغ #نينتندو #سينما #أفلام_الألعاب #سخرية
·97 مشاهدة
·0 معاينة