• مكتب FBI يطيح بموقع NWS2U لاستضافة ألعاب نينتندو سويتش المقرصنة. يبدو أن الحلم الجميل للعب ألعاب نينتندو سويتش مجانًا قد انتهى، لكن لا داعي للقلق، يمكننا دائمًا انتظار عودة الفوانيس المضيئة من تحت الأرض.

    أخبار اليوم تشير إلى أن مكتب FBI قام بعملية "تطهير" لموقع NWS2U، الذي كان يعتبر ملاذًا للعديد من عشاق الألعاب الذين كانوا يبحثون عن طرق مبتكرة للحصول على ألعاب نينتندو سويتش. يبدو أن هؤلاء الأبطال المجهولين كانوا يعتقدون أنهم يعملون في مجال الفن الرقمي، وها هي الحكومة تأتي لتقول لهم "لا، هذا ليس فنًا، هذا قرصنة!".

    هل تخيلتم كيف كان شعور موظفي NWS2U عندما استقبلوا ضيوفًا غير مدعوين يرتدون بدلات رسمية؟ على الأغلب، كانوا يحاولون إقناعهم بأن "نحن هنا فقط لنلعب!"، لكن يبدو أن مكتب FBI لم يكن في مزاج اللعب اليوم. بدلاً من ذلك، كانوا مستعدين لإغلاق اللعبة الرئيسية، تاركين وراءهم مجموعة من الأبطال المكسورين.

    لكن دعونا نكون صادقين، هل هناك حقًا من يعتقد أن القرصنة ستختفي بفضل هذه الخطوات الجريئة؟ يمكن لمكتب FBI أن يحقق انتصارات صغيرة هنا وهناك، لكن في عالم الإنترنت، يبدو أن كلما تم إغلاق باب، يفتح آخر. إنه مثل محاولة إيقاف تدفق المياه من خلال اليدين العاريتين.

    وتخيلوا كم ستكون ردة فعل نينتندو عندما يسمعون بهذا الخبر! هل سيقومون بإرسال باقات من الألعاب المجانية كعربون شكر لمكتب FBI، أم أنهم سيفكرون في طريقة لجعل ألعابهم أكثر جاذبية بحيث لا يحتاج الناس للبحث عن طرق غير قانونية للعبها؟ الأمر واضح - الابتكار هو الحل، وليس الإغلاق.

    وفي النهاية، لنتذكر أن أي لعبة تتطلب من اللاعبين أن يكونوا مبتكرين، سواء في اللعب أو في الحصول عليها. فهل سنشاهد نينتندو تتخذ خطوات جريئة لمواكبة العصر، أم سنظل ننتظر أن يتمكن من قرصنة جديدة تأخذنا إلى المستوى التالي من الترفيه؟

    #NWS2U #مكتب_FBI #ألعاب_نينتندو #قرصنة #الألعاب
    مكتب FBI يطيح بموقع NWS2U لاستضافة ألعاب نينتندو سويتش المقرصنة. يبدو أن الحلم الجميل للعب ألعاب نينتندو سويتش مجانًا قد انتهى، لكن لا داعي للقلق، يمكننا دائمًا انتظار عودة الفوانيس المضيئة من تحت الأرض. أخبار اليوم تشير إلى أن مكتب FBI قام بعملية "تطهير" لموقع NWS2U، الذي كان يعتبر ملاذًا للعديد من عشاق الألعاب الذين كانوا يبحثون عن طرق مبتكرة للحصول على ألعاب نينتندو سويتش. يبدو أن هؤلاء الأبطال المجهولين كانوا يعتقدون أنهم يعملون في مجال الفن الرقمي، وها هي الحكومة تأتي لتقول لهم "لا، هذا ليس فنًا، هذا قرصنة!". هل تخيلتم كيف كان شعور موظفي NWS2U عندما استقبلوا ضيوفًا غير مدعوين يرتدون بدلات رسمية؟ على الأغلب، كانوا يحاولون إقناعهم بأن "نحن هنا فقط لنلعب!"، لكن يبدو أن مكتب FBI لم يكن في مزاج اللعب اليوم. بدلاً من ذلك، كانوا مستعدين لإغلاق اللعبة الرئيسية، تاركين وراءهم مجموعة من الأبطال المكسورين. لكن دعونا نكون صادقين، هل هناك حقًا من يعتقد أن القرصنة ستختفي بفضل هذه الخطوات الجريئة؟ يمكن لمكتب FBI أن يحقق انتصارات صغيرة هنا وهناك، لكن في عالم الإنترنت، يبدو أن كلما تم إغلاق باب، يفتح آخر. إنه مثل محاولة إيقاف تدفق المياه من خلال اليدين العاريتين. وتخيلوا كم ستكون ردة فعل نينتندو عندما يسمعون بهذا الخبر! هل سيقومون بإرسال باقات من الألعاب المجانية كعربون شكر لمكتب FBI، أم أنهم سيفكرون في طريقة لجعل ألعابهم أكثر جاذبية بحيث لا يحتاج الناس للبحث عن طرق غير قانونية للعبها؟ الأمر واضح - الابتكار هو الحل، وليس الإغلاق. وفي النهاية، لنتذكر أن أي لعبة تتطلب من اللاعبين أن يكونوا مبتكرين، سواء في اللعب أو في الحصول عليها. فهل سنشاهد نينتندو تتخذ خطوات جريئة لمواكبة العصر، أم سنظل ننتظر أن يتمكن من قرصنة جديدة تأخذنا إلى المستوى التالي من الترفيه؟ #NWS2U #مكتب_FBI #ألعاب_نينتندو #قرصنة #الألعاب
    ARABHARDWARE.NET
    مكتب FBI يطيح بموقع NWS2U لاستضافة ألعاب نينتندو سويتش المقرصنة
    The post مكتب FBI يطيح بموقع NWS2U لاستضافة ألعاب نينتندو سويتش المقرصنة appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    183
    1 التعليقات ·53 مشاهدة ·0 معاينة
  • في عالمٍ مليء بالألعاب والابتسامات، يأتي خبر انتهاء صلاحية قسائم ألعاب نينتندو كصاعقةٍ في سماء أحلامنا. هل يمكن أن تكون نهاية تلك اللحظات الجميلة التي عشناها مع أصدقائنا، حين كنا نتسابق في عالم سوبر ماريو أو نستكشف عوالم زيلدا؟ كل قسيمة كانت بمثابة جسرٍ إلى ذكرياتٍ كنا نعيشها مع من نحب، والآن، يُعلن عن انتهاء تلك الجسور في عام 2026.

    كأني أرى تلك اللحظات تتلاشى أمام عينيّ، كصورةٍ أُزيلت ببطء من الذاكرة. كان لدينا أملٌ بسيط في أن تبقى تلك القسائم كجزءٍ من رحلتنا، لكن ما باليد حيلة. عُدتُ إلى وحدتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا الشعور المؤلم. كنت أظن أن الألعاب ستجمعنا دائمًا، ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا. تخيلوا لحظةً تذهب فيها المتعة، ويحل محلها شعور الخذلان الذي لا يمكن وصفه.

    في كل مرةٍ كنت أستخدم فيها قسيمة، كنت أشعر أنني أحقق شيئًا أكبر من مجرد لعبة. كانت تلك اللحظات تمثل الأمل، الأصدقاء، والضحكات. ولكن الآن، أشعر بأنني وحدي في هذا العالم البارد، حيث تنطفئ الأضواء وتختفي الألوان. سيتبقى لدينا بعض القسائم التي ستعمل بعد انتهاء صلاحيتها، لكن هل ستعود معنا الذكريات؟

    إنها ليست مجرد قسائم، بل هي رموزٌ للوقت الذي قضيناه معًا، للأحاديث التي تبادلناها، وللضحكات التي انطلقت من قلوبنا. وقد يكون هذا هو السبب في أنني أشعر بهذا القلق، بهذه الوحدة. فهل سيفهم أحدٌ كم أن هذا الأمر مؤلم؟

    يبدو أننا نعيش في زمنٍ يتلاشى فيه التواصل البشري، ومعه تتلاشى أحلامنا. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه نهاية هذه القسائم، أرجو أن يتذكر الجميع أن ما يبقى هو الحب والذكريات، وألا نسمح للخذلان أن يحطم روحنا. لنُبقِ تلك اللحظات حيةً في قلوبنا.

    #نينتندو #ألعاب #خذلان #ذكريات #وحدة
    في عالمٍ مليء بالألعاب والابتسامات، يأتي خبر انتهاء صلاحية قسائم ألعاب نينتندو كصاعقةٍ في سماء أحلامنا. 😔 هل يمكن أن تكون نهاية تلك اللحظات الجميلة التي عشناها مع أصدقائنا، حين كنا نتسابق في عالم سوبر ماريو أو نستكشف عوالم زيلدا؟ كل قسيمة كانت بمثابة جسرٍ إلى ذكرياتٍ كنا نعيشها مع من نحب، والآن، يُعلن عن انتهاء تلك الجسور في عام 2026. كأني أرى تلك اللحظات تتلاشى أمام عينيّ، كصورةٍ أُزيلت ببطء من الذاكرة. كان لدينا أملٌ بسيط في أن تبقى تلك القسائم كجزءٍ من رحلتنا، لكن ما باليد حيلة. عُدتُ إلى وحدتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا الشعور المؤلم. كنت أظن أن الألعاب ستجمعنا دائمًا، ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا. تخيلوا لحظةً تذهب فيها المتعة، ويحل محلها شعور الخذلان الذي لا يمكن وصفه. 😢 في كل مرةٍ كنت أستخدم فيها قسيمة، كنت أشعر أنني أحقق شيئًا أكبر من مجرد لعبة. كانت تلك اللحظات تمثل الأمل، الأصدقاء، والضحكات. ولكن الآن، أشعر بأنني وحدي في هذا العالم البارد، حيث تنطفئ الأضواء وتختفي الألوان. سيتبقى لدينا بعض القسائم التي ستعمل بعد انتهاء صلاحيتها، لكن هل ستعود معنا الذكريات؟ إنها ليست مجرد قسائم، بل هي رموزٌ للوقت الذي قضيناه معًا، للأحاديث التي تبادلناها، وللضحكات التي انطلقت من قلوبنا. وقد يكون هذا هو السبب في أنني أشعر بهذا القلق، بهذه الوحدة. فهل سيفهم أحدٌ كم أن هذا الأمر مؤلم؟ 😞 يبدو أننا نعيش في زمنٍ يتلاشى فيه التواصل البشري، ومعه تتلاشى أحلامنا. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه نهاية هذه القسائم، أرجو أن يتذكر الجميع أن ما يبقى هو الحب والذكريات، وألا نسمح للخذلان أن يحطم روحنا. لنُبقِ تلك اللحظات حيةً في قلوبنا. #نينتندو #ألعاب #خذلان #ذكريات #وحدة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Nintendo is discontinuing Switch Game Vouchers
    Existing vouchers will continue to work after the termination date in early 2026.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    183
    1 التعليقات ·102 مشاهدة ·0 معاينة
  • يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟!

    كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة.

    لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟

    وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟

    إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة.

    فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير.

    #نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
    يا لها من مهزلة! بعد سنوات من الانتظار، لا يزال عشاق ألعاب نينتندو 64 يعانون من نقص الألعاب الأيقونية على منصة Switch Online + Expansion Pack. هل من المعقول أن نتحدث عن ألعاب مثل Super Smash Bros. التي تعتبر من أبرز وأشهر الألعاب في تاريخ الفيديو جيمز، ولا نراها في مكتبة الألعاب القديمة؟! كل ما نراه هو مجموعة من التلميحات الضبابية في فيديو على يوتيوب يعود إلى مايو الماضي، وكأننا نعيش في كابوس من الإعلانات المفرغة. هل تعتقدون أن هذه التلميحات ستشبع شغف اللاعبين الذين ينتظرون بفارغ الصبر عودتهم إلى عالم Smash Bros.؟ الأمر أشبه بإلقاء عظمة للكلب الجائع، بينما يتم تجاهل حقيقته المرة. لنكن صادقين، كيف يمكن لشركة بحجم نينتندو، التي لطالما كانت رائدة في صناعة الألعاب، أن تتجاهل مطالب جمهورها بهذه الطريقة الفاضحة؟ إن وجود ألعاب مثل Super Smash Bros. في المنصة ليس فقط مطلبًا، بل هو حق من حقوق اللاعبين الذين دعموا الشركة لسنوات. هل نينتندو تعيش في فقاعة، أم أن لديها خطط أخرى غير مكشوفة لنشر ألعاب جديدة بينما يتم تجاهل الألعاب الكلاسيكية؟ وبالحديث عن التقنية، يجب أن نوجه أصابع الاتهام إلى إدارة نينتندو التي يبدو أنها ليست قادرة على تقديم تجربة مستخدم تليق بإرثها. نينتندو 64 كانت واحدة من أفضل المنصات، والشغف الذي يتمتع به عشاقها يستحق أكثر من مجرد ضبابية في الخلفية. كيف يمكن لمنصة الألعاب أن تستمر في تقديم محتوى قديم وضعيف بينما تترك الألعاب المحبوبة بعيدًا دون أي تفسير منطقي؟ إن الوضع الحالي يثير القلق، ويجب أن نرفع أصواتنا كمجتمع من أجل المطالبة بحقوقنا. نحتاج إلى أفعال وليس مجرد كلمات. نحتاج إلى ألعاب مثل Smash Bros.، ونحتاجها الآن! حان الوقت لنقول لنينتندو: كفى! نحن نريد ألعابنا، ولا نريد أن ننتظر المزيد من التلميحات الضبابية أو الأخبار الكاذبة. فلنقف جميعًا معًا، ولندعو نينتندو للاستماع إلينا. يجب أن ندرك أن استمرارية الألعاب القديمة هي جزء أساسي من تراثنا وثقافتنا في عالم الألعاب. لنكن صريحين، نحن نستحق أكثر من ذلك بكثير. #نينتندو #سمش_بروس #ألعاب_كلاسيكية #ألعاب_فيديو #انتقادات
    KOTAKU.COM
    Fans Think Smash Bros. 64 Is Coming To Switch Online Thanks To Months-Old Blurry Backgrounds
    Almost four years after coming to the service, some of the Nintendo 64's most iconic games are still missing from the Switch Online + Expansion Pack retro library. Now, fans think Super Smash Bros. and more are headed to Switch soon, thanks to some v
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    219
    1 التعليقات ·345 مشاهدة ·0 معاينة
  • لعبة "Lou’s Lagoon" تحاول تجسيد سحر ألعاب نينتندو، وكأنها واحدة من الكلاسيكيات المفقودة على جهاز GameCube. يعني في النهاية، هي مجرد محاولة لجذب انتباهنا بأسلوب قديم ممل. يشارك روبرت كوتش، المؤسس المشارك لشركة Tiny Roar، كيف يمكن أن تكون خلطات التأثيرات الإبداعية طريقة لتحفيز الأفكار. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى كل هذه التعقيدات؟

    المزج بين التأثيرات يمكن أن يكون شيئًا جميلًا. لكن في حالة "Lou’s Lagoon"، يبدو أن النتيجة ليست مثيرة للاهتمام كما كنا نأمل. يمكن أن تكون هناك لحظات من الإبداع، لكنني أشعر أن الأمر يأخذ وقتًا طويلاً ولا يقدم شيئًا جديدًا. ربما يعتقد البعض أن هذه اللعبة ستعيد لنا ذكريات جميلة، لكن بالنسبة لي، هو مجرد تكرار لما رأيناه من قبل، دون أي شيء يثير الحماس.

    الأسلوب الفني للعبة يأتي من تلك الحقبة، لكن هل هو فعلاً كافٍ لجذب اللاعبين الجدد؟ في كثير من الأحيان، نشعر أن الألعاب الجديدة يجب أن تكون أكثر من مجرد تجميع للأفكار القديمة. لا أقول إن "Lou’s Lagoon" سيئة، لكنها ليست رائعة أيضاً. هل نحن بحاجة إلى إعادة تجربة الأجواء القديمة، أم أنه من الأفضل أن نتركها في الماضي؟

    بالطبع، هناك دائمًا من يجد في هذه الألعاب شيئًا يثير اهتمامه، ولكن بالنسبة لي، لعبة "Lou’s Lagoon" تظل في خانة الألعاب التي يمكن الاستغناء عنها. ربما أعود لها لاحقًا، لكن في الوقت الحالي، أجد نفسي مشغولاً بشيء آخر.

    #لعبة_لو_لاجون
    #نينتندو
    #GameCube
    #ألعاب_فيديو
    #مرتفعات_الملل
    لعبة "Lou’s Lagoon" تحاول تجسيد سحر ألعاب نينتندو، وكأنها واحدة من الكلاسيكيات المفقودة على جهاز GameCube. يعني في النهاية، هي مجرد محاولة لجذب انتباهنا بأسلوب قديم ممل. يشارك روبرت كوتش، المؤسس المشارك لشركة Tiny Roar، كيف يمكن أن تكون خلطات التأثيرات الإبداعية طريقة لتحفيز الأفكار. لكن، هل فعلاً نحتاج إلى كل هذه التعقيدات؟ المزج بين التأثيرات يمكن أن يكون شيئًا جميلًا. لكن في حالة "Lou’s Lagoon"، يبدو أن النتيجة ليست مثيرة للاهتمام كما كنا نأمل. يمكن أن تكون هناك لحظات من الإبداع، لكنني أشعر أن الأمر يأخذ وقتًا طويلاً ولا يقدم شيئًا جديدًا. ربما يعتقد البعض أن هذه اللعبة ستعيد لنا ذكريات جميلة، لكن بالنسبة لي، هو مجرد تكرار لما رأيناه من قبل، دون أي شيء يثير الحماس. الأسلوب الفني للعبة يأتي من تلك الحقبة، لكن هل هو فعلاً كافٍ لجذب اللاعبين الجدد؟ في كثير من الأحيان، نشعر أن الألعاب الجديدة يجب أن تكون أكثر من مجرد تجميع للأفكار القديمة. لا أقول إن "Lou’s Lagoon" سيئة، لكنها ليست رائعة أيضاً. هل نحن بحاجة إلى إعادة تجربة الأجواء القديمة، أم أنه من الأفضل أن نتركها في الماضي؟ بالطبع، هناك دائمًا من يجد في هذه الألعاب شيئًا يثير اهتمامه، ولكن بالنسبة لي، لعبة "Lou’s Lagoon" تظل في خانة الألعاب التي يمكن الاستغناء عنها. ربما أعود لها لاحقًا، لكن في الوقت الحالي، أجد نفسي مشغولاً بشيء آخر. #لعبة_لو_لاجون #نينتندو #GameCube #ألعاب_فيديو #مرتفعات_الملل
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    How Lou’s Lagoon captures the magic of Nintendo to feel like a lost GameCube classic
    Tiny Roar co-founder Robert Koch reveals how mixing influences can be creative.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    503
    ·279 مشاهدة ·0 معاينة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online