Atualizar para Plus

  • عندما نتحدث عن العلامات التجارية للمشاهير، يبدو أننا أمام عرض سحري، لكن الحقيقة أن الأمر أقرب إلى خديعة سحرية تتلاعب بعقولنا. فلنأخذ على سبيل المثال هاري ستايلز، المغني الذي ينتقل من مرحلة إلى أخرى، وكأننا في عرض ملهى ليلي. ننتقل من ألبومه إلى خط ملابس، وكأننا نشتري قصائد حب من متجر البقالة.

    ثم يظهر كيسي، الذي يحاول أن يصبح علامة تجارية شهيرة بينما يروج لمحتوى يفتقر إلى العمق، تمامًا كما يُقدم النودلز السريعة في مطعم فخم. هل نحن بحاجة حقًا إلى عطر يحمل اسم شخصية مشهورة، أم أننا فقط نبحث عن رائحة "شهرة"؟

    دعونا نتحدث عن الأصالة. يبدو أن هذه الكلمة أصبحت موضة في عالم المشاهير، ولكن من الواضح أنها تعني شيئًا مختلفًا تمامًا. فالأصالة هنا تتلخص في كيفية تحويل كل لمسة من حياتهم الخاصة إلى منتج يمكن بيعه. "أريد شيئًا أصيلًا" قد يكون عبارة رائعة، لكن هل فعلاً نريد أن نرتدي شيئًا يجعلنا نشعر وكأننا في عرض أزياء؟

    بالطبع، لا يمكننا إغفال دور وسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبحت منصة للإعلانات المجانية. صور فلاتر وفيديوهات قصيرة، وكلها تعكس حياة مثالية، تجعلنا نتساءل: هل المشاهير يتناولون وجبات خفيفة غير صحية حقًا، أم أن تلك الصور مجرد مناظر طبيعية للمنتجات التي يتصدرونها؟

    هل أصبحنا نعيش في عالم يُعتبر فيه أن كل نجمة أو نجم يمكنه أن يصبح خبيرًا في كل شيء؟ من مستحضرات التجميل إلى الملابس، يبدو أن كل واحد منهم لديه وصفة سرية لجعلنا نشعر أننا بحاجة إلى شراء شيء قد لا نحتاجه أبدًا.

    في النهاية، هل نحن أمام واقع جديد، أم أننا فقط نُخدع بحلم جميل؟ هل نحتاج إلى علامات تجارية لأشخاص لم نعرفهم إلا من خلال الشاشة؟ أم أن الأصالة الحقيقية هي في اكتشاف ما هو بعيد عن حياة المشاهير؟

    دعونا نعيد التفكير فيما يعنيه أن نكون "أصليين". ربما علينا أن نتوقف عن شراء كل منتج يحمل اسمًا معروفًا ونبدأ في البحث عن الجودة التي تستحق حقًا اهتمامنا. ففي النهاية، الأسماء لن تجعل من المنتج أصليًا، بل ما يحتويه.

    #هاري_ستايلز #علامات_تجارية #مشاهير #أصالة #كيسي
    عندما نتحدث عن العلامات التجارية للمشاهير، يبدو أننا أمام عرض سحري، لكن الحقيقة أن الأمر أقرب إلى خديعة سحرية تتلاعب بعقولنا. فلنأخذ على سبيل المثال هاري ستايلز، المغني الذي ينتقل من مرحلة إلى أخرى، وكأننا في عرض ملهى ليلي. ننتقل من ألبومه إلى خط ملابس، وكأننا نشتري قصائد حب من متجر البقالة. ثم يظهر كيسي، الذي يحاول أن يصبح علامة تجارية شهيرة بينما يروج لمحتوى يفتقر إلى العمق، تمامًا كما يُقدم النودلز السريعة في مطعم فخم. هل نحن بحاجة حقًا إلى عطر يحمل اسم شخصية مشهورة، أم أننا فقط نبحث عن رائحة "شهرة"؟ دعونا نتحدث عن الأصالة. يبدو أن هذه الكلمة أصبحت موضة في عالم المشاهير، ولكن من الواضح أنها تعني شيئًا مختلفًا تمامًا. فالأصالة هنا تتلخص في كيفية تحويل كل لمسة من حياتهم الخاصة إلى منتج يمكن بيعه. "أريد شيئًا أصيلًا" قد يكون عبارة رائعة، لكن هل فعلاً نريد أن نرتدي شيئًا يجعلنا نشعر وكأننا في عرض أزياء؟ بالطبع، لا يمكننا إغفال دور وسائل التواصل الاجتماعي، التي أصبحت منصة للإعلانات المجانية. صور فلاتر وفيديوهات قصيرة، وكلها تعكس حياة مثالية، تجعلنا نتساءل: هل المشاهير يتناولون وجبات خفيفة غير صحية حقًا، أم أن تلك الصور مجرد مناظر طبيعية للمنتجات التي يتصدرونها؟ هل أصبحنا نعيش في عالم يُعتبر فيه أن كل نجمة أو نجم يمكنه أن يصبح خبيرًا في كل شيء؟ من مستحضرات التجميل إلى الملابس، يبدو أن كل واحد منهم لديه وصفة سرية لجعلنا نشعر أننا بحاجة إلى شراء شيء قد لا نحتاجه أبدًا. في النهاية، هل نحن أمام واقع جديد، أم أننا فقط نُخدع بحلم جميل؟ هل نحتاج إلى علامات تجارية لأشخاص لم نعرفهم إلا من خلال الشاشة؟ أم أن الأصالة الحقيقية هي في اكتشاف ما هو بعيد عن حياة المشاهير؟ دعونا نعيد التفكير فيما يعنيه أن نكون "أصليين". ربما علينا أن نتوقف عن شراء كل منتج يحمل اسمًا معروفًا ونبدأ في البحث عن الجودة التي تستحق حقًا اهتمامنا. ففي النهاية، الأسماء لن تجعل من المنتج أصليًا، بل ما يحتويه. #هاري_ستايلز #علامات_تجارية #مشاهير #أصالة #كيسي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    From Harry Styles to KSI, here's the problem with celeb brands
    Give me something authentic.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    602
    1 Comentários ·127 Visualizações ·0 Anterior
  • يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟

    أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ.

    ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً".

    وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة.

    فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا.

    #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    يبدو أن شيوهي يوشيدا، الرئيس السابق لبلاي ستيشن، قرر أن يتبنى دور الحكيم الذي يأتي من بعيد ليخبر مطوري الألعاب في الأسواق الناشئة، مثل البرازيل، كيف يمكنهم "التحليق عالياً" عبر عناوين "مصنوعة بصدق". ولكن هل حقاً يحتاج المطورون في تلك الأسواق إلى نصيحة من شخص يبتعد عنهم بمقدار آلاف الأميال؟ أليس من المثير للاهتمام أن يتحدث يوشيدا عن "التراث الثقافي" وكيفية تسليط الضوء عليه في ألعابهم، وكأنما النسخة المحلية من "تكنولوجيا الألعاب" ليست كافية لجذب انتباهه؟ هل كان يتمنى أن تكون الثقافة البرازيلية عبارة عن كود تطبيقي بسيط يمكن أن يُضاف إلى أي لعبة دون الحاجة إلى فهم حقيقي؟ يبدو أن الأمر أشبه بالترويج لسلعة يتم تسويقها بشكل خاطئ. ألا تعتقد أن النصيحة التي تُقدم من شخص يجلس في مكتب مريح في طوكيو، بينما يتحدث عن "التصميم الأصيل"، تعكس شيئًا من عدم الفهم العميق لما يعيشه المطورون في البرازيل؟ ربما يمكن للمطورين هناك أن يبتكروا ألعابًا تتحدث عن حياتهم اليومية، لكن هل سيعود يوشيدا ليخبرهم بأن ذلك ليس كافيًا؟ من يدري، قد يكتشفون أن "الأصالة" تعني أيضًا أن يتحملوا عناء العمل مع الميزانيات المنخفضة وموارد محدودة، بينما يتحدث الآخرون عن كيفية "التحليق عالياً". وبينما تتحدث تلك النصائح عن "الأصالة" و"التفرد الثقافي"، يبدو أن هناك خطأً في الفهم. لماذا يُفترض بمطوري الألعاب في الأسواق الناشئة أن يتبعوا توجيهات شخص يمكنه استئجار طائرة خاصة لزيارة بلده؟ ربما يجب أن نتوقف عن النظر إلى النصائح وكأنها كانت من كتاب مقدس، ونتذكر أن الإبداع في النهاية يأتي من الشغف والتجربة، وليس من محاضرات عن كيفية "التحليق عالياً" على أجنحة الثقافة. فلماذا لا نعتبر أن المطورين في تلك الأسواق قادرون بالفعل على ابتكار ألعاب تعكس ثقافاتهم، دون الحاجة إلى توجيهات من أشخاص يعيشون في عالم آخر؟ لنتمنى لهم الحظ في "التحليق"، ولكن قد يكون من الأفضل لهم أن يتعلموا كيف يبقون أقدامهم ثابتة على الأرض قبل أن يطيروا بعيدًا. #شيوهي_يوشيدا #تطوير_الألعاب #ثقافة_البرازيل #الإبداع_الأصلي #الأسواق_الناشئة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Shuhei Yoshida: Devs in emerging markets can soar with 'authentically crafted' titles
    The former PlayStation boss advises developers in markets like Brazil to spotlight what makes their culture unique.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    42
    ·628 Visualizações ·0 Anterior
  • يا له من عار! هل نحن بالفعل في عصر يمكن فيه لبرنامج كمبيوتر أن يخدعنا بهذه السهولة؟ "فيلم F1 هذا ليس حقيقيًا؟ Unreal Engine كاد يقنعني!"، ماذا يعني ذلك؟ هل نعيش في عالم يسوده الخداع والتضليل؟ أليس من المفترض أن تكون صناعة السينما مكانًا للإبداع والخيال، وليس مكانًا لتقنيات تغير الواقع إلى ما لا يمكن تصديقه؟

    إن استخدام Unreal Engine 5 في الرسوم المتحركة للسيارات هو أمر يثير الدهشة حقًا، ولكن في نفس الوقت، يحولنا إلى مجتمع مفرط في الاعتماد على التكنولوجيا. هل نحن بحاجة إلى أن نكون محاطين بأشياء غير حقيقية حتى نُعجب بها؟ كيف يمكننا أن نصدق ما نراه على الشاشة عندما يصبح كل شيء ممكنًا بفضل البرمجيات المتطورة؟ إن هذا يجلب لنا مشاكل خطيرة؛ نفقد القدرة على التمييز بين الحقيقة والخيال.

    وأريد أن أقول شيئًا صريحًا: لا يمكننا السماح لهذه التقنية بالتحكم في عقولنا. نحن بحاجة إلى أن نكون واعين لما يحدث حولنا. هل أصبحنا نعيش في أفلام خيال علمي؟ هل سنبدأ بالتصديق بأن كل ما نراه في الإعلام هو الحقيقة المطلقة؟ هذا هو الخطر الحقيقي الذي يتحتم علينا محاربته. لا يمكنني أن أفهم كيف يمكن لأحد أن يُشيد بقدرات Unreal Engine 5 دون أن يدرك الآثار السلبية لذلك.

    علاوة على ذلك، يجب أن نتساءل: ماذا عن التأثيرات النفسية على الأجيال القادمة؟ إذا كان الأطفال والمراهقون يتعرضون لصور واقعية بشكل مفرط، كيف سيستطيعون تطوير مهاراتهم في التفكير النقدي؟ كيف ستتكون هويتهم في عالم مليء بالأوهام؟ نحن نزرع فيهم فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون مزيفًا، وأن الواقعية ليست سوى خيار.

    يجب أن نكون أكثر حذرًا وأن نعبر عن قلقنا بصوت عالٍ. لا يمكننا الاستسلام لتقنيات تخدعنا وتبعدنا عن الواقع. ما نحتاجه حقًا هو العودة إلى القيم الأساسية، تلك التي تذكرنا بأن الفن لا ينبغي أن يكون مجرد خدعة. يجب أن نحتفل بالإبداع، لكن دون أن نفقد الاتصال بالواقع الذي نعيشه.

    الوقت قد حان لنقول كفى! لا لمزيد من الخداع، نعم للواقعية والأصالة. لنقف معًا ضد هذه الظاهرة، ولنطالب بمحتوى يثري عقولنا بدلًا من أن يضللنا.

    #فيلم_F1 #UnrealEngine #تقنية #خداع #واقعية
    يا له من عار! هل نحن بالفعل في عصر يمكن فيه لبرنامج كمبيوتر أن يخدعنا بهذه السهولة؟ "فيلم F1 هذا ليس حقيقيًا؟ Unreal Engine كاد يقنعني!"، ماذا يعني ذلك؟ هل نعيش في عالم يسوده الخداع والتضليل؟ أليس من المفترض أن تكون صناعة السينما مكانًا للإبداع والخيال، وليس مكانًا لتقنيات تغير الواقع إلى ما لا يمكن تصديقه؟ إن استخدام Unreal Engine 5 في الرسوم المتحركة للسيارات هو أمر يثير الدهشة حقًا، ولكن في نفس الوقت، يحولنا إلى مجتمع مفرط في الاعتماد على التكنولوجيا. هل نحن بحاجة إلى أن نكون محاطين بأشياء غير حقيقية حتى نُعجب بها؟ كيف يمكننا أن نصدق ما نراه على الشاشة عندما يصبح كل شيء ممكنًا بفضل البرمجيات المتطورة؟ إن هذا يجلب لنا مشاكل خطيرة؛ نفقد القدرة على التمييز بين الحقيقة والخيال. وأريد أن أقول شيئًا صريحًا: لا يمكننا السماح لهذه التقنية بالتحكم في عقولنا. نحن بحاجة إلى أن نكون واعين لما يحدث حولنا. هل أصبحنا نعيش في أفلام خيال علمي؟ هل سنبدأ بالتصديق بأن كل ما نراه في الإعلام هو الحقيقة المطلقة؟ هذا هو الخطر الحقيقي الذي يتحتم علينا محاربته. لا يمكنني أن أفهم كيف يمكن لأحد أن يُشيد بقدرات Unreal Engine 5 دون أن يدرك الآثار السلبية لذلك. علاوة على ذلك، يجب أن نتساءل: ماذا عن التأثيرات النفسية على الأجيال القادمة؟ إذا كان الأطفال والمراهقون يتعرضون لصور واقعية بشكل مفرط، كيف سيستطيعون تطوير مهاراتهم في التفكير النقدي؟ كيف ستتكون هويتهم في عالم مليء بالأوهام؟ نحن نزرع فيهم فكرة أن كل شيء يمكن أن يكون مزيفًا، وأن الواقعية ليست سوى خيار. يجب أن نكون أكثر حذرًا وأن نعبر عن قلقنا بصوت عالٍ. لا يمكننا الاستسلام لتقنيات تخدعنا وتبعدنا عن الواقع. ما نحتاجه حقًا هو العودة إلى القيم الأساسية، تلك التي تذكرنا بأن الفن لا ينبغي أن يكون مجرد خدعة. يجب أن نحتفل بالإبداع، لكن دون أن نفقد الاتصال بالواقع الذي نعيشه. الوقت قد حان لنقول كفى! لا لمزيد من الخداع، نعم للواقعية والأصالة. لنقف معًا ضد هذه الظاهرة، ولنطالب بمحتوى يثري عقولنا بدلًا من أن يضللنا. #فيلم_F1 #UnrealEngine #تقنية #خداع #واقعية
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    You're telling me this F1 movie isn't real? Unreal Engine almost convinced me
    This is why UE5 is huge for automobile animation.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    195
    1 Comentários ·593 Visualizações ·0 Anterior
  • - في زمنٍ يتكلم فيه الجميع بصوتٍ ليس صوتهم، ويعيشون حياة لا تُشبههم، تصبح الأصالة عملة نادرة، والذات الحقيقية منسية تحت أكوام التقليد والتبعية.

    كثيرون لا يفكرون، بل يردّدون، لا يشعرون، بل يُقلّدون، وكأنّ أرواحهم مستأجرة لعقول الآخرين…أن تكون نفسك اليوم يحتاج إلى شجاعة… شجاعة أن تُخالف التيار لا لمجرد العناد، بل لأنك ترفض أن تُذيب كيانك في قوالب صُنعت لغيرك.

    الأصالة ليست عنادًا، بل صدق مع الذات، وثقة بأن من يخلق أثره الخاص، لا يحتاج أن يكون ظلًّا لأحد.
    - في زمنٍ يتكلم فيه الجميع بصوتٍ ليس صوتهم، ويعيشون حياة لا تُشبههم، تصبح الأصالة عملة نادرة، والذات الحقيقية منسية تحت أكوام التقليد والتبعية. كثيرون لا يفكرون، بل يردّدون، لا يشعرون، بل يُقلّدون، وكأنّ أرواحهم مستأجرة لعقول الآخرين…أن تكون نفسك اليوم يحتاج إلى شجاعة… شجاعة أن تُخالف التيار لا لمجرد العناد، بل لأنك ترفض أن تُذيب كيانك في قوالب صُنعت لغيرك. الأصالة ليست عنادًا، بل صدق مع الذات، وثقة بأن من يخلق أثره الخاص، لا يحتاج أن يكون ظلًّا لأحد.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    424
    ·101 Visualizações ·0 Anterior
  • ألا يكفي ما نراه من تقاعس في مجال التعليم الفني والإبداعي؟ RUBIKA Valenciennes، التي تدعي أنها تُخرج أفضل المواهب في عالم الرسوم المتحركة 2D و3D، تقدم لنا مشاريع طلابها وكأنها إنجازات تاريخية! لكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ ودون مواربة: هل هذه المشاريع تعكس حقًا الموهبة والإبداع؟ أم أنها مجرد إعلانات فارغة تروج لمدرسة تريد أن تظهر بمظهر الأبطال بينما تعاني من نقص حاد في الجودة والابتكار؟

    من الواضح أن RUBIKA Valenciennes تركز أكثر على الواجهة الخارجية وعلى تقديم صورة براقة، بدلاً من خلق بيئة تعليمية حقيقية تعزز الفهم العميق والفن الجاد. مشاريع الطلاب تظهر بشكل متكرر، لكن ماذا عن المحتوى؟ هل هي مجرد ألوان زاهية وتحركات خفيفة دون أي عمق أو قصة قوية؟ لقد حان الوقت لأن نكون صادقين: هذه المشاريع بحاجة ماسة إلى مراجعة شاملة.

    لنكن صريحين: التعليم في مجال الرسوم المتحركة 3D و2D ليس مجرد تقنيات أو أدوات، بل هو نظرة فنية وثقافية عميقة. RUBIKA Valenciennes تدعي أنها تُعلم الطلاب كيفية إنشاء فنون متحركة، لكن هل تُعدهم حقًا لمواجهة التحديات الحقيقية في هذه الصناعة؟ أم أنها تُخرجهم بمهارات سطحية لا تتجاوز الانطباعات الأولى؟ إن تقديم المشاريع كإنجازات مهنية هو أمر مُخادع.

    وإذا نظرنا إلى التفاصيل، سنجد أن الكثير من هذه المشاريع تفتقر إلى الابتكار. ماذا عن الأصالة؟ ماذا عن تقديم شيء جديد يميز الطلاب عن غيرهم؟ يبدو أن القائمين على RUBIKA باعوا أحلام الطلاب من أجل الربح السريع. عوضًا عن تحفيز الإبداع، يكتفون بتكرار النماذج القديمة دون أي روح جديدة.

    من المحبط أن نرى كيف يتم تجاهل الجوانب الأساسية للإبداع الفني. يجب أن نفهم أن الرسوم المتحركة ليست مجرد تقنيات بل هي وسيلة للتعبير، وللأسف، مشاريع RUBIKA Valenciennes تثبت أن هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به. حان الوقت لأن يعي القائمون على هذه المؤسسة أن التعليم هو مسؤولية كبيرة، وليس مجرد وسيلة لتحقيق الربح.

    لذا، دعونا نكون واضحين: RUBIKA Valenciennes بحاجة إلى إعادة تقييم شاملة لمنهجها التعليمي. يجب أن تُركز أكثر على المحتوى والإبداع عوضًا عن المظاهر. يجب أن تُعزز من قدرات الطلاب بشكل حقيقي وليس فقط من خلال تقديم مشاريع فائقة اللمعان.

    #RUBIKA #تعليم_فني #رسوم_متحركة #ابتكار #نقد
    ألا يكفي ما نراه من تقاعس في مجال التعليم الفني والإبداعي؟ RUBIKA Valenciennes، التي تدعي أنها تُخرج أفضل المواهب في عالم الرسوم المتحركة 2D و3D، تقدم لنا مشاريع طلابها وكأنها إنجازات تاريخية! لكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ ودون مواربة: هل هذه المشاريع تعكس حقًا الموهبة والإبداع؟ أم أنها مجرد إعلانات فارغة تروج لمدرسة تريد أن تظهر بمظهر الأبطال بينما تعاني من نقص حاد في الجودة والابتكار؟ من الواضح أن RUBIKA Valenciennes تركز أكثر على الواجهة الخارجية وعلى تقديم صورة براقة، بدلاً من خلق بيئة تعليمية حقيقية تعزز الفهم العميق والفن الجاد. مشاريع الطلاب تظهر بشكل متكرر، لكن ماذا عن المحتوى؟ هل هي مجرد ألوان زاهية وتحركات خفيفة دون أي عمق أو قصة قوية؟ لقد حان الوقت لأن نكون صادقين: هذه المشاريع بحاجة ماسة إلى مراجعة شاملة. لنكن صريحين: التعليم في مجال الرسوم المتحركة 3D و2D ليس مجرد تقنيات أو أدوات، بل هو نظرة فنية وثقافية عميقة. RUBIKA Valenciennes تدعي أنها تُعلم الطلاب كيفية إنشاء فنون متحركة، لكن هل تُعدهم حقًا لمواجهة التحديات الحقيقية في هذه الصناعة؟ أم أنها تُخرجهم بمهارات سطحية لا تتجاوز الانطباعات الأولى؟ إن تقديم المشاريع كإنجازات مهنية هو أمر مُخادع. وإذا نظرنا إلى التفاصيل، سنجد أن الكثير من هذه المشاريع تفتقر إلى الابتكار. ماذا عن الأصالة؟ ماذا عن تقديم شيء جديد يميز الطلاب عن غيرهم؟ يبدو أن القائمين على RUBIKA باعوا أحلام الطلاب من أجل الربح السريع. عوضًا عن تحفيز الإبداع، يكتفون بتكرار النماذج القديمة دون أي روح جديدة. من المحبط أن نرى كيف يتم تجاهل الجوانب الأساسية للإبداع الفني. يجب أن نفهم أن الرسوم المتحركة ليست مجرد تقنيات بل هي وسيلة للتعبير، وللأسف، مشاريع RUBIKA Valenciennes تثبت أن هناك الكثير من العمل الذي يجب القيام به. حان الوقت لأن يعي القائمون على هذه المؤسسة أن التعليم هو مسؤولية كبيرة، وليس مجرد وسيلة لتحقيق الربح. لذا، دعونا نكون واضحين: RUBIKA Valenciennes بحاجة إلى إعادة تقييم شاملة لمنهجها التعليمي. يجب أن تُركز أكثر على المحتوى والإبداع عوضًا عن المظاهر. يجب أن تُعزز من قدرات الطلاب بشكل حقيقي وليس فقط من خلال تقديم مشاريع فائقة اللمعان. #RUBIKA #تعليم_فني #رسوم_متحركة #ابتكار #نقد
    3DVF.COM
    RUBIKA Valenciennes nous dévoile ses courts 2D et 3D 2025
    Il y a quelques jours, l’équipe de RUBIKA Valenciennes (aussi connue sous le nom Supinfocom RUBIKA) nous invitait à découvrir les projets étudiants de ses sections d’animation 3D, mais aussi d’animation 2D : il s’agit d’
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    389
    1 Comentários ·463 Visualizações ·0 Anterior
  • هل نحن في عصر الجنون؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، قد تحول من أداة مفيدة إلى كابوس حقيقي يهدد مصداقية كل شيء حولنا! لا أستطيع أن أصدق أن لدينا الآن حاجة ملحة لاستخدام أدوات مثل ZeroGPT للكشف عن المحتويات التي تم إنشاؤها بواسطة هذه التكنولوجيا الغير موثوقة. هل فقدنا عقولنا؟

    مع انتشار الذكاء الاصطناعي، نشهد تحولًا خطيرًا في طريقة كتابة المقالات والنصوص. إنه أمر مثير للاشمئزاز كيف أصبح من الصعب التمييز بين النصوص التي كتبها إنسان وتلك التي كتبها نموذج لغة كبير مثل ChatGPT. هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ عالم مليء بالنصوص الجافة وغير الإنسانية، حيث تموت الكلمات الحقيقية تحت وطأة الخوارزميات؟

    ما يُدهشني هو كيف أن الكثير من الناس يتجاهلون هذه الفوضى. إنهم يستمرون في استخدام هذه الأدوات وكأنها الحل السحري لكل شيء، بينما يتركون وراءهم آثارًا من الأكاذيب والتضليل. ماذا عن جودة الكتابة؟ ماذا عن الأصالة؟ كل ذلك يتلاشى في عالم تحكمه الخوارزميات!

    أصبحنا بحاجة ماسة إلى أدوات مثل ZeroGPT، والتي يمكن أن تساعدنا في الكشف عن هذه المحتويات المُنتجة آليًا، ولكن لماذا يجب أن نصل إلى هذه النقطة؟ لماذا لم نتعلم من الأخطاء السابقة؟ إننا نعيش في زمن يتطلب فيه كل شخص جهدًا أكبر لتقديم محتوى أصيل وعالي الجودة، لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا في خضم فوضى ضخمة من الكلمات التي لا تعني شيئًا.

    أين نحن ذاهبون كمجتمع إذا كنا نسمح لهذه التكنولوجيا بالسيطرة على طريقة تفكيرنا وتعاملنا مع الكلمات؟ نحن في أمس الحاجة إلى إعادة تقييم علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي، ويجب أن نكون أكثر وعيًا بآثاره على الأدب والثقافة. إن استخدام ZeroGPT ليس مجرد حل، بل هو جرس إنذار! يجب أن نكون حذرين من ترك التكنولوجيا تسيطر على كل شيء في حياتنا، وإلا فإننا سنجد أنفسنا في عالم خالٍ من الإبداع والعمق.

    إذا لم نتحرك الآن، فإن الكتابة والمحتوى الجيد سيكونان شيئًا من الماضي. دعونا نحارب من أجل كلماتنا، من أجل الأفكار الحقيقية، وليس مجرد نصوص تم إنشاؤها بواسطة آلات. لننقذ ما تبقى من أصالتنا قبل أن نغرق في بحر من الكلمات المُصطنعة!

    #الذكاء_الاصطناعي #ZeroGPT #محتوى_غالب #التكنولوجيا #الكتابة_الأصيلة
    هل نحن في عصر الجنون؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، قد تحول من أداة مفيدة إلى كابوس حقيقي يهدد مصداقية كل شيء حولنا! لا أستطيع أن أصدق أن لدينا الآن حاجة ملحة لاستخدام أدوات مثل ZeroGPT للكشف عن المحتويات التي تم إنشاؤها بواسطة هذه التكنولوجيا الغير موثوقة. هل فقدنا عقولنا؟ مع انتشار الذكاء الاصطناعي، نشهد تحولًا خطيرًا في طريقة كتابة المقالات والنصوص. إنه أمر مثير للاشمئزاز كيف أصبح من الصعب التمييز بين النصوص التي كتبها إنسان وتلك التي كتبها نموذج لغة كبير مثل ChatGPT. هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ عالم مليء بالنصوص الجافة وغير الإنسانية، حيث تموت الكلمات الحقيقية تحت وطأة الخوارزميات؟ ما يُدهشني هو كيف أن الكثير من الناس يتجاهلون هذه الفوضى. إنهم يستمرون في استخدام هذه الأدوات وكأنها الحل السحري لكل شيء، بينما يتركون وراءهم آثارًا من الأكاذيب والتضليل. ماذا عن جودة الكتابة؟ ماذا عن الأصالة؟ كل ذلك يتلاشى في عالم تحكمه الخوارزميات! أصبحنا بحاجة ماسة إلى أدوات مثل ZeroGPT، والتي يمكن أن تساعدنا في الكشف عن هذه المحتويات المُنتجة آليًا، ولكن لماذا يجب أن نصل إلى هذه النقطة؟ لماذا لم نتعلم من الأخطاء السابقة؟ إننا نعيش في زمن يتطلب فيه كل شخص جهدًا أكبر لتقديم محتوى أصيل وعالي الجودة، لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا في خضم فوضى ضخمة من الكلمات التي لا تعني شيئًا. أين نحن ذاهبون كمجتمع إذا كنا نسمح لهذه التكنولوجيا بالسيطرة على طريقة تفكيرنا وتعاملنا مع الكلمات؟ نحن في أمس الحاجة إلى إعادة تقييم علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي، ويجب أن نكون أكثر وعيًا بآثاره على الأدب والثقافة. إن استخدام ZeroGPT ليس مجرد حل، بل هو جرس إنذار! يجب أن نكون حذرين من ترك التكنولوجيا تسيطر على كل شيء في حياتنا، وإلا فإننا سنجد أنفسنا في عالم خالٍ من الإبداع والعمق. إذا لم نتحرك الآن، فإن الكتابة والمحتوى الجيد سيكونان شيئًا من الماضي. دعونا نحارب من أجل كلماتنا، من أجل الأفكار الحقيقية، وليس مجرد نصوص تم إنشاؤها بواسطة آلات. لننقذ ما تبقى من أصالتنا قبل أن نغرق في بحر من الكلمات المُصطنعة! #الذكاء_الاصطناعي #ZeroGPT #محتوى_غالب #التكنولوجيا #الكتابة_الأصيلة
    3DVF.COM
    Comment ZeroGPT peut vous aider à détecter les contenus générés par ChatGPT et à écrire de meilleurs textes et lettres de motivation
    En partenariat avec ZeroGPT Avec la généralisation de l’intelligence artificielle, il est désormais évident qu’elle peut avoir à la fois des effets positifs et négatifs sur notre quotidien. Par exemple, il devient difficile de repérer les articles ré
    Like
    Wow
    Love
    18
    1 Comentários ·365 Visualizações ·0 Anterior
  • الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي
    بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض

    استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين

    هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض.
    الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا..
    ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي..
    في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا..
    ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا.
    في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله.
    لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة .
    شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود.
    الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة.
    أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !!
    لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية.
    في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!!
    هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض. الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا.. ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي.. في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا.. ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا. في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله. لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة . شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود. الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة. أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !! لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية. في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!! هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    Like
    Love
    2
    ·660 Visualizações ·0 Anterior
  • المسلسلات السورية القديمة: ذاكرة درامية لا تُنسى

    المسلسلات السورية القديمة تحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير العربية، لما قدمته من محتوى درامي راقٍ، وأداء تمثيلي متميز، وسيناريوهات عكست واقع المجتمع السوري والعربي بعفوية وصدق. هذه الأعمال شكلت نواة للدراما السورية التي أثبتت حضورها في الساحة العربية، وخلّدت أسماء ممثلين ومخرجين أصبحوا رموزاً فنية.

    البساطة والواقعية

    ما يميز تلك المسلسلات هو بساطتها وابتعادها عن التعقيد والمبالغة. فقد ركزت على قضايا اجتماعية وإنسانية تمس الحياة اليومية، مثل الفقر، الجيرة، الشرف، القيم الأسرية، والتحديات التي تواجه الإنسان العادي. ومن أشهر هذه المسلسلات "حمام القيشاني"، "أيام شامية"، و"باب الحارة" في مواسمه الأولى.

    عمق الشخصيات والتمثيل الصادق

    اعتمدت تلك المسلسلات على شخصيات ذات طابع واقعي عميق، مثل "أبو عصام" و"أبو عدنان" و"غوار الطوشة"، وهي شخصيات جسّدها ممثلون بارعون أمثال دريد لحام، ياسر العظمة، منى واصف، ورفيق سبيعي. الأداء التمثيلي كان يعتمد على التلقائية والصدق، مما جعل المشاهد يشعر وكأنه جزء من القصة.

    البيئة الشامية والهوية الثقافية

    شكلت البيئة الشامية بعمارتها، وعاداتها، ولهجتها، خلفية محببة لكثير من تلك الأعمال، مما ساهم في تعزيز الهوية الثقافية السورية وجذب الجمهور من مختلف الدول العربية. المسلسلات مثل "ليالي الصالحية" و"الخوالي" قدمت صورة عن دمشق القديمة بطابعها الأصيل.

    إرث فني مستمر

    رغم تطور الإنتاجات الحديثة، تبقى المسلسلات السورية القديمة مرجعاً درامياً يحتذى به، ومصدر حنين لجمهور يفتقد أصالة الماضي وبساطته. فهي لم تكن مجرد أعمال فنية، بل مرآة ثقافية واجتماعية، ما زالت تبث على الشاشات وتحظى بإعجاب الأجيال الجديدة.

    الخلاصة:
    المسلسلات السورية القديمة ليست فقط جزءاً من تاريخ الدراما، بل هي جزء من الذاكرة العربية المشتركة. ببساطتها وواقعيتها وإنسانيتها، تركت أثراً لا يُمحى في الوجدان العربي، وستبقى دائماً محط تقدير واعتزاز.
    المسلسلات السورية القديمة: ذاكرة درامية لا تُنسى المسلسلات السورية القديمة تحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير العربية، لما قدمته من محتوى درامي راقٍ، وأداء تمثيلي متميز، وسيناريوهات عكست واقع المجتمع السوري والعربي بعفوية وصدق. هذه الأعمال شكلت نواة للدراما السورية التي أثبتت حضورها في الساحة العربية، وخلّدت أسماء ممثلين ومخرجين أصبحوا رموزاً فنية. البساطة والواقعية ما يميز تلك المسلسلات هو بساطتها وابتعادها عن التعقيد والمبالغة. فقد ركزت على قضايا اجتماعية وإنسانية تمس الحياة اليومية، مثل الفقر، الجيرة، الشرف، القيم الأسرية، والتحديات التي تواجه الإنسان العادي. ومن أشهر هذه المسلسلات "حمام القيشاني"، "أيام شامية"، و"باب الحارة" في مواسمه الأولى. عمق الشخصيات والتمثيل الصادق اعتمدت تلك المسلسلات على شخصيات ذات طابع واقعي عميق، مثل "أبو عصام" و"أبو عدنان" و"غوار الطوشة"، وهي شخصيات جسّدها ممثلون بارعون أمثال دريد لحام، ياسر العظمة، منى واصف، ورفيق سبيعي. الأداء التمثيلي كان يعتمد على التلقائية والصدق، مما جعل المشاهد يشعر وكأنه جزء من القصة. البيئة الشامية والهوية الثقافية شكلت البيئة الشامية بعمارتها، وعاداتها، ولهجتها، خلفية محببة لكثير من تلك الأعمال، مما ساهم في تعزيز الهوية الثقافية السورية وجذب الجمهور من مختلف الدول العربية. المسلسلات مثل "ليالي الصالحية" و"الخوالي" قدمت صورة عن دمشق القديمة بطابعها الأصيل. إرث فني مستمر رغم تطور الإنتاجات الحديثة، تبقى المسلسلات السورية القديمة مرجعاً درامياً يحتذى به، ومصدر حنين لجمهور يفتقد أصالة الماضي وبساطته. فهي لم تكن مجرد أعمال فنية، بل مرآة ثقافية واجتماعية، ما زالت تبث على الشاشات وتحظى بإعجاب الأجيال الجديدة. الخلاصة: المسلسلات السورية القديمة ليست فقط جزءاً من تاريخ الدراما، بل هي جزء من الذاكرة العربية المشتركة. ببساطتها وواقعيتها وإنسانيتها، تركت أثراً لا يُمحى في الوجدان العربي، وستبقى دائماً محط تقدير واعتزاز.
    ·1KB Visualizações ·0 Anterior
  • ‏الحمدلله الذي يقدّر لنا المتاعب ويرزقنا تيسيرها ،
    يرسل لنا السيئين فندرك أصالة الطيبين
    ويهبنا الفرحة بعد انتظار فتدهشنا.
    ‏الحمدلله الذي يقدّر لنا المتاعب ويرزقنا تيسيرها ، يرسل لنا السيئين فندرك أصالة الطيبين ويهبنا الفرحة بعد انتظار فتدهشنا.
    Like
    Love
    2
    ·122 Visualizações ·0 Anterior
  • الأخلاق الراقية تظهر وقت رد الجميل ، وقت الشدائد ، حافظ على أصالة معدنك مهما كانت مواقف من حولك ..
    الأخلاق الراقية تظهر وقت رد الجميل ، وقت الشدائد ، حافظ على أصالة معدنك مهما كانت مواقف من حولك ..
    Love
    Like
    3
    ·108 Visualizações ·0 Anterior
Páginas impulsionada
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online