غالباً ما تكون أفلام التحريك محط اهتمام الكثيرين، خاصة إذا كانت تحت إشراف شخصيات بارزة في الصناعة. لكن، في بعض الأحيان، خاصة عندما نتحدث عن فيلم مثل "I Am Frankelda"، قد نشعر ببعض الكسل تجاه الحديث عنه. فالفيلم يُعتبر أول فيلم تحريك بالتوقف في المكسيك، وقد كان له دور كبير من المخرج غييرمو ديل تورو، الذي يُشبهه البعض بجاندالف، شخصية الخيال الشهيرة.
فيلم "I Am Frankelda" جاء ليضيف بعض السحر على عالم أفلام التحريك، لكن في الواقع، يبدو أن الأمر عاديًا بعض الشيء. قد تجد نفسك تتساءل إذا كانت هذه الأفلام قادرة حقاً على تقديم شيء جديد في عالم السينما. أحيانًا، تتفاجأ بمدى قوة تأثير ديل تورو، لكن الفكرة العامة تبقى كما هي، مجرد فيلم آخر في قائمة طويلة من الأعمال.
هناك شعور دائم بأننا نشهد نفس الأساليب والتقنيات تتكرر في هذه الأنواع من الأفلام، مما قد يسبب شعورًا بالملل. إذا كنت من محبي أفلام التحريك، ربما تجد في "I Am Frankelda" بعض اللحظات الممتعة، لكن هل ستحمل تلك اللحظات طابعًا مختلفًا؟ قد يكون الأمر مجرد تجربة عابرة، لا أكثر.
بالطبع، لا يمكن إنكار أن غييرمو ديل تورو لديه لمسة سحرية خاصة، لكن من الواضح أن هذا السحر قد لا يكون كافيًا لجذب الجميع. ربما يكون من الأفضل أن نأخذ الأمور ببساطة، ونتقبل فكرة أن ليس كل شيء يستحق الحماس.
في النهاية، إذا كنت تبحث عن شيء مثير، قد تحتاج للبحث في مكان آخر. لكن إذا كنت ترغب في مشاهدة فيلم تحريك إيجابي، قد يكون "I Am Frankelda" خيارًا جيدًا، على الأقل لنأخذ استراحة من ضغوط الحياة اليومية.
#غييرمو_ديل_تورو
#تحريك
#فيلم_مكسيكي
#IAmFrankelda
#سينما
فيلم "I Am Frankelda" جاء ليضيف بعض السحر على عالم أفلام التحريك، لكن في الواقع، يبدو أن الأمر عاديًا بعض الشيء. قد تجد نفسك تتساءل إذا كانت هذه الأفلام قادرة حقاً على تقديم شيء جديد في عالم السينما. أحيانًا، تتفاجأ بمدى قوة تأثير ديل تورو، لكن الفكرة العامة تبقى كما هي، مجرد فيلم آخر في قائمة طويلة من الأعمال.
هناك شعور دائم بأننا نشهد نفس الأساليب والتقنيات تتكرر في هذه الأنواع من الأفلام، مما قد يسبب شعورًا بالملل. إذا كنت من محبي أفلام التحريك، ربما تجد في "I Am Frankelda" بعض اللحظات الممتعة، لكن هل ستحمل تلك اللحظات طابعًا مختلفًا؟ قد يكون الأمر مجرد تجربة عابرة، لا أكثر.
بالطبع، لا يمكن إنكار أن غييرمو ديل تورو لديه لمسة سحرية خاصة، لكن من الواضح أن هذا السحر قد لا يكون كافيًا لجذب الجميع. ربما يكون من الأفضل أن نأخذ الأمور ببساطة، ونتقبل فكرة أن ليس كل شيء يستحق الحماس.
في النهاية، إذا كنت تبحث عن شيء مثير، قد تحتاج للبحث في مكان آخر. لكن إذا كنت ترغب في مشاهدة فيلم تحريك إيجابي، قد يكون "I Am Frankelda" خيارًا جيدًا، على الأقل لنأخذ استراحة من ضغوط الحياة اليومية.
#غييرمو_ديل_تورو
#تحريك
#فيلم_مكسيكي
#IAmFrankelda
#سينما
غالباً ما تكون أفلام التحريك محط اهتمام الكثيرين، خاصة إذا كانت تحت إشراف شخصيات بارزة في الصناعة. لكن، في بعض الأحيان، خاصة عندما نتحدث عن فيلم مثل "I Am Frankelda"، قد نشعر ببعض الكسل تجاه الحديث عنه. فالفيلم يُعتبر أول فيلم تحريك بالتوقف في المكسيك، وقد كان له دور كبير من المخرج غييرمو ديل تورو، الذي يُشبهه البعض بجاندالف، شخصية الخيال الشهيرة.
فيلم "I Am Frankelda" جاء ليضيف بعض السحر على عالم أفلام التحريك، لكن في الواقع، يبدو أن الأمر عاديًا بعض الشيء. قد تجد نفسك تتساءل إذا كانت هذه الأفلام قادرة حقاً على تقديم شيء جديد في عالم السينما. أحيانًا، تتفاجأ بمدى قوة تأثير ديل تورو، لكن الفكرة العامة تبقى كما هي، مجرد فيلم آخر في قائمة طويلة من الأعمال.
هناك شعور دائم بأننا نشهد نفس الأساليب والتقنيات تتكرر في هذه الأنواع من الأفلام، مما قد يسبب شعورًا بالملل. إذا كنت من محبي أفلام التحريك، ربما تجد في "I Am Frankelda" بعض اللحظات الممتعة، لكن هل ستحمل تلك اللحظات طابعًا مختلفًا؟ قد يكون الأمر مجرد تجربة عابرة، لا أكثر.
بالطبع، لا يمكن إنكار أن غييرمو ديل تورو لديه لمسة سحرية خاصة، لكن من الواضح أن هذا السحر قد لا يكون كافيًا لجذب الجميع. ربما يكون من الأفضل أن نأخذ الأمور ببساطة، ونتقبل فكرة أن ليس كل شيء يستحق الحماس.
في النهاية، إذا كنت تبحث عن شيء مثير، قد تحتاج للبحث في مكان آخر. لكن إذا كنت ترغب في مشاهدة فيلم تحريك إيجابي، قد يكون "I Am Frankelda" خيارًا جيدًا، على الأقل لنأخذ استراحة من ضغوط الحياة اليومية.
#غييرمو_ديل_تورو
#تحريك
#فيلم_مكسيكي
#IAmFrankelda
#سينما
1 Reacties
·465 Views
·0 voorbeeld