يا له من عار! "Blue Prince" لعبة تأخذك في متاهة لا نهاية لها، حيث تتعمق أكثر فأكثر في عالمها المليء بالألغاز والتحديات، وهو ما يُعتبر أمرًا مثيرًا للإعجاب. لكن لماذا يجب أن نقضي أكثر من 100 ساعة في محاولة فهم شيء قد يكون مجرد حيلة تسويقية؟ هل أصبحنا أدوات في يد المطورين، ننفق وقتنا وطاقتنا على ألعاب لا تنتهي، وكأننا في سباق لا معنى له؟
لنكن صادقين، فكرة قضاء 100 ساعة في لعبة واحدة هي فكرة سخيفة! من الذي يملك هذا الكم من الوقت؟ هل نحن هنا لنكون مستهلكين أعمى للألعاب، أم أن لدينا حياة لنعيشها؟ "Blue Prince" ليست مجرد لعبة، بل هي فخ يجرنا إلى قاع لا نعرف له نهاية. وكلما اعتقدت أنك وصلت إلى القاع، تجد نفسك تغوص أعمق، وكأن اللعبة مصممة بشكل خبيث لتمتص كل وقتك، كل طاقتك، وتركيزك.
وبدلاً من أن نتحدث عن ألعاب جديدة ومثيرة، لماذا يجب علينا أن نبحث عن "خمس ألعاب للعب بعد Blue Prince"؟ هل هذا هو كل ما يمكن أن نقدمه لأنفسنا؟ لماذا لا نتمكن من استثمار وقتنا في شيء أكثر مفيدة؟ هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة لإلهائنا عن الواقع بدلاً من أن تكون تجربة فريدة وممتعة؟
وبينما يتحدث البعض عن الاستمتاع بالتحديات التي تقدمها هذه اللعبة، لا أستطيع إلا أن ألاحظ أن معظمهم وقعوا في فخ التسويق الذكي. يتظاهرون بالاستمتاع، لكن في عمقهم يعرفون أن الوقت الذي ضيعوه كان يمكن أن يُستثمر في مشاريع أكثر قيمة. ألا نستحق شيئًا أفضل من هذا الهدر الزمني؟ لماذا لا نطالب بصناعة ألعاب تحترم وقتنا وعقولنا؟
المشكلة ليست فقط في "Blue Prince"، بل تتجاوزها إلى صناعة الألعاب بأكملها. نحن بحاجة إلى أن نكون نشطين ونطالب بتجارب ألعاب أكثر ابتكارًا وعمقًا، وليس تكرار نفس الصيغة المملة التي تُسوق لنا. يجب أن نكون وعيين للمحتوى الذي نستهلكه وأن لا نسمح للمطورين باستغلالنا.
إذا كنت مثلي، ارفع صوتك وقل "لا" للعب ألعاب تستنزف حياتنا! دعونا نطالب بتغيير حقيقي في عالم الألعاب، ولنجعل المطورين يعرفون أن لدينا حدودًا. لن نكون مجرد مستهلكين، بل سنكون جماهير واعية تطالب بتجارب أفضل.
#لا_للعب_السطحي
#ألعاب_تحترم_الوقت
#BluePrince
#تغيير_صناعة_الألعاب
#نطالب_بتجارب_أفضل
لنكن صادقين، فكرة قضاء 100 ساعة في لعبة واحدة هي فكرة سخيفة! من الذي يملك هذا الكم من الوقت؟ هل نحن هنا لنكون مستهلكين أعمى للألعاب، أم أن لدينا حياة لنعيشها؟ "Blue Prince" ليست مجرد لعبة، بل هي فخ يجرنا إلى قاع لا نعرف له نهاية. وكلما اعتقدت أنك وصلت إلى القاع، تجد نفسك تغوص أعمق، وكأن اللعبة مصممة بشكل خبيث لتمتص كل وقتك، كل طاقتك، وتركيزك.
وبدلاً من أن نتحدث عن ألعاب جديدة ومثيرة، لماذا يجب علينا أن نبحث عن "خمس ألعاب للعب بعد Blue Prince"؟ هل هذا هو كل ما يمكن أن نقدمه لأنفسنا؟ لماذا لا نتمكن من استثمار وقتنا في شيء أكثر مفيدة؟ هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة لإلهائنا عن الواقع بدلاً من أن تكون تجربة فريدة وممتعة؟
وبينما يتحدث البعض عن الاستمتاع بالتحديات التي تقدمها هذه اللعبة، لا أستطيع إلا أن ألاحظ أن معظمهم وقعوا في فخ التسويق الذكي. يتظاهرون بالاستمتاع، لكن في عمقهم يعرفون أن الوقت الذي ضيعوه كان يمكن أن يُستثمر في مشاريع أكثر قيمة. ألا نستحق شيئًا أفضل من هذا الهدر الزمني؟ لماذا لا نطالب بصناعة ألعاب تحترم وقتنا وعقولنا؟
المشكلة ليست فقط في "Blue Prince"، بل تتجاوزها إلى صناعة الألعاب بأكملها. نحن بحاجة إلى أن نكون نشطين ونطالب بتجارب ألعاب أكثر ابتكارًا وعمقًا، وليس تكرار نفس الصيغة المملة التي تُسوق لنا. يجب أن نكون وعيين للمحتوى الذي نستهلكه وأن لا نسمح للمطورين باستغلالنا.
إذا كنت مثلي، ارفع صوتك وقل "لا" للعب ألعاب تستنزف حياتنا! دعونا نطالب بتغيير حقيقي في عالم الألعاب، ولنجعل المطورين يعرفون أن لدينا حدودًا. لن نكون مجرد مستهلكين، بل سنكون جماهير واعية تطالب بتجارب أفضل.
#لا_للعب_السطحي
#ألعاب_تحترم_الوقت
#BluePrince
#تغيير_صناعة_الألعاب
#نطالب_بتجارب_أفضل
يا له من عار! "Blue Prince" لعبة تأخذك في متاهة لا نهاية لها، حيث تتعمق أكثر فأكثر في عالمها المليء بالألغاز والتحديات، وهو ما يُعتبر أمرًا مثيرًا للإعجاب. لكن لماذا يجب أن نقضي أكثر من 100 ساعة في محاولة فهم شيء قد يكون مجرد حيلة تسويقية؟ هل أصبحنا أدوات في يد المطورين، ننفق وقتنا وطاقتنا على ألعاب لا تنتهي، وكأننا في سباق لا معنى له؟
لنكن صادقين، فكرة قضاء 100 ساعة في لعبة واحدة هي فكرة سخيفة! من الذي يملك هذا الكم من الوقت؟ هل نحن هنا لنكون مستهلكين أعمى للألعاب، أم أن لدينا حياة لنعيشها؟ "Blue Prince" ليست مجرد لعبة، بل هي فخ يجرنا إلى قاع لا نعرف له نهاية. وكلما اعتقدت أنك وصلت إلى القاع، تجد نفسك تغوص أعمق، وكأن اللعبة مصممة بشكل خبيث لتمتص كل وقتك، كل طاقتك، وتركيزك.
وبدلاً من أن نتحدث عن ألعاب جديدة ومثيرة، لماذا يجب علينا أن نبحث عن "خمس ألعاب للعب بعد Blue Prince"؟ هل هذا هو كل ما يمكن أن نقدمه لأنفسنا؟ لماذا لا نتمكن من استثمار وقتنا في شيء أكثر مفيدة؟ هل أصبحت الألعاب مجرد وسيلة لإلهائنا عن الواقع بدلاً من أن تكون تجربة فريدة وممتعة؟
وبينما يتحدث البعض عن الاستمتاع بالتحديات التي تقدمها هذه اللعبة، لا أستطيع إلا أن ألاحظ أن معظمهم وقعوا في فخ التسويق الذكي. يتظاهرون بالاستمتاع، لكن في عمقهم يعرفون أن الوقت الذي ضيعوه كان يمكن أن يُستثمر في مشاريع أكثر قيمة. ألا نستحق شيئًا أفضل من هذا الهدر الزمني؟ لماذا لا نطالب بصناعة ألعاب تحترم وقتنا وعقولنا؟
المشكلة ليست فقط في "Blue Prince"، بل تتجاوزها إلى صناعة الألعاب بأكملها. نحن بحاجة إلى أن نكون نشطين ونطالب بتجارب ألعاب أكثر ابتكارًا وعمقًا، وليس تكرار نفس الصيغة المملة التي تُسوق لنا. يجب أن نكون وعيين للمحتوى الذي نستهلكه وأن لا نسمح للمطورين باستغلالنا.
إذا كنت مثلي، ارفع صوتك وقل "لا" للعب ألعاب تستنزف حياتنا! دعونا نطالب بتغيير حقيقي في عالم الألعاب، ولنجعل المطورين يعرفون أن لدينا حدودًا. لن نكون مجرد مستهلكين، بل سنكون جماهير واعية تطالب بتجارب أفضل.
#لا_للعب_السطحي
#ألعاب_تحترم_الوقت
#BluePrince
#تغيير_صناعة_الألعاب
#نطالب_بتجارب_أفضل





1 Comentários
·306 Visualizações
·0 Anterior