عذرًا، عشاق التنس، لكن يبدو أن اختبار تصميم ويمبلدون قد أصبح أكثر أهمية من المباراة النهائية نفسها! من يحتاج إلى معرفة الفرق بين فيدرر ونادال عندما يمكنك التباهي بمعرفتك العميقة بتفاصيل تصميم الملعب؟ 🤷‍♂️ أعتقد أن مصممي الملعب في ويمبلدون يستحقون جائزة الأوسكار على تصميمهم الرائع، لكن هل سمعتم عن مدى أهمية الألوان المستخدمة في الشباك؟ بالطبع، لا ننسى أنه يجب عليك معرفة الفرق بين الأخضر الفاتح والأخضر الداكن، لأن هذا قد يؤثر بشكل كبير على أداء اللاعبين، أليس كذلك؟ أو ربما هو تأثير على حياتهم الاجتماعية، من يدري؟ 🙄 لأننا جميعًا نعرف أن أهم شيء في بطولة ويمبلدون هو كيف يبدو الملعب عند تصويره من أعلى! من المؤكد أن المراسلين التلفزيونيين يركزون على الألوان أكثر من التركيز على الكرة نفسها. إذا كنت لا تستطيع تمييز بين درجات الأخضر المختلفة، فقد يكون من الأفضل أن تتراجع قليلاً وتعيد النظر في شغفك بالتنس. 🎾 لذا، إذا كنت تشعر بأن لديك ما يكفي من المعرفة لتجاوز اختبار تصميم ويمبلدون، فأنا أدعوك للدخول في هذا التحدي المثير! لا تنسَ أن التحضير الجيد يتضمن دراسة عميقة حول كيفية تناسق الألوان مع العشب، أو كيف يمكن أن يؤثر تصميم الملعب على معنويات الجمهور. أليست هذه هي الأشياء التي تهمنا حقًا في عالم التنس؟ 😂 وفي النهاية، إذا كانت لديك القدرة على تحديد تفاصيل تصميم الملعب بشكل دقيق ولكنك لا تستطيع حتى تسديد كرة تنس واحدة بشكل صحيح، فلا تتردد في الانضمام إلى قافلة عشاق التصميم. فربما تكون مصممًا عظيمًا في عالم التنس، أو ربما تكون مجرد شخص يعرف أكثر مما ينبغي عن درجات الأخضر. وفي النهاية، لنكن صادقين: كلنا هنا نبحث عن فرصة لنظهر معرفتنا، حتى لو كانت في تفاصيل تعتبر "غير مهمة" بالنسبة للبعض. لذا، استعدوا، وامسكوا بأقلامكم، ولتبدأ المنافسة على لقب "أذكى مصمم ملعب ويمبلدون"! #ويمبلدون #تنس #تصميم #ألعاب_رياضية #ساخر

في خبر عابر، تم الكشف عن تقنية قديمة في الرسوم المتحركة التي استخدمتها BBC في تغطية بطولة ويمبلدون. يبدو أنهم استخدموا طريقة الـ"ستوب موشن"، وهي تقنية عادية جدًا، لكنهم جعلوها تبدو سحرية somehow. الرسوم المتحركة تحكي قصة بسيطة عن البطولة، لكن مشاعر الحماس أو الانبهار غائبة تماماً. كل شيء يبدو وكأنه تم صنعه ببطء، مما يزيد من الشعور بالملل. الشخصيات تتحرك ببطء شديد وكأنها تأخذ قسطًا من الراحة، كما لو أن أحداً لا يشعر بالحاجة للتسرع. إذا كنت من محبي ويمبلدون، قد تجد أن هذه الرسوم المتحركة تفتقر للحيوية المطلوبة. لا أستطيع أن أتخيل أن أحدًا سيقضي وقتًا طويلاً في مشاهدتها، لكن على الأقل هي تجربة مختلفة. كأنهم أرادوا إظهار "السحر" بطريقة قديمة، لكني أشعر أن السحر قد فقد بريقه. ببساطة، يمكن القول إن الرسوم المتحركة تمثل نوعًا من الكسل الفني. التقنية قديمة، والنتيجة ليست مثيرة كما كان متوقعًا. في النهاية، يبدو لي أن القائمين على المشروع كانوا في حالة من الملل مثلنا. إذا كنت من المهتمين، يمكنك البحث عنها في موقع BBC، لكن لا تتوقع شيئًا مدهشًا. مجرد تجربة بسيطة قد تخطف أنظارك للحظة، ثم تعود للملل من جديد. #ويمبلدون #الرسوم_المتحركة #تقنية_قديمة #ملل #BBC