• هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟

    دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا.

    وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟

    إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور.

    على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط!

    #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    هل يعقل أن تصدر شركة مثل Adobe تحديثًا جديدًا لبرنامج Substance 3D Designer 15.0 ويكون كل ما تقدمه مجرد تعديلات سطحية في ظل المشاكل الكبرى التي يعاني منها المستخدمون؟! لقد كانت هناك آمال كبيرة في أن يأتي هذا التحديث بحلول حقيقية لمشاكل الأداء التي نعاني منها، لكن يبدو أن كل ما حصلنا عليه هو تحسينات شكلية، مثل إضافة مُعالج ثلاثي الأبعاد جديد وخيار استيراد مشاهد USD بالكامل. في الحقيقة، من يهمه كل هذا في الوقت الذي نواجه فيه مشكلات أساسية في الاستقرار والأداء؟ دعونا نكون صادقين، تحديثات مثل هذه تأتي في وقت تعاني فيه مجتمعات المصممين من تعقيدات متزايدة في العمل. فبدلاً من تقديم حلول فعلية لمشاكل البطء والتعليق، اختارت Adobe أن تضيف ميزات جديدة لا يفيد بها أحد. من الواضح أن الشركة تركز على الترويج لتحديثاتها بدلاً من تحسين تجربة المستخدم. هل من المعقول أن نحتاج إلى استيراد مشاهد كاملة لنتمكن من تعديل المواد في سياقها؟! هذا يبدو وكأنه مجرد حيلة لجذب المستخدمين الجدد دون التفكير في أولئك الذين يعتمدون على البرنامج يوميًا. وإذا نظرنا إلى الأداء، نجد أن Substance 3D Designer لا يزال يعاني من مشاكل كبيرة. التحميل البطيء، والتعليق المفاجئ، والأخطاء التي تخرج عن السيطرة – كلها مشاكل تجعل المستخدمين يتأملون في خيارات أخرى. بينما يتوقع الجميع من Adobe أن تقدم لهم برنامجًا يتناسب مع احتياجاتهم، نجدها تتركهم مع برنامج مليء بالمشكلات التقنية دون أي اعتبار. أين هي الابتكارات الحقيقية؟ لماذا لا تستثمر Adobe الوقت والجهد في تحسين الاستقرار والأداء بدلاً من إضافة ميزات جديدة لا تفيد في النهاية؟ إن الإحباط الذي نشعر به كمستخدمين يتزايد يومًا بعد يوم بسبب هذه السياسات غير المدروسة. يبدو أن الشركة لم تعد تهتم برأي المستخدمين، بل أصبحت تركز على الربح السريع. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه تحسينات حقيقية، فإننا نواجه تحديثات زائفة لا تعالج المشاكل الأساسية، بل تزيد من تعقيد الأمور. على Adobe أن تدرك أن الابتكار الحقيقي لا يأتي من إضافة ميزات جديدة فحسب، بل من تحسين التجربة الكاملة للمستخدم. إذا لم يكن لديك القدرة على تقديم برنامج يعمل بشكل جيد، فليكن من الأفضل لك أن تبقيه كما هو بدلاً من إصداره بتحديثات تجلب مزيدًا من الإحباط! #Adobe #Substance3DDesigner #تكنولوجيا #مشكلة_تقنية #نقد
    WWW.CGCHANNEL.COM
    Adobe releases Substance 3D Designer 15.0
    Big update to the material-authoring software adds new 3D renderer and the option to import entire USD scenes to edit materials in context.
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    14
    1 Comments ·110 Views ·0 Reviews
  • يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا!

    هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي.

    التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر.

    وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا!

    في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة!

    #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    يا له من عار! Xbox فشلت في أهم جزء، وهو الألعاب! كيف يمكن لعملاق مثل مايكروسوفت أن يطلق جهاز Xbox Series X/S بدون أي حصريات تذكر؟ هذا الجنون كان واضحًا منذ البداية، ولكن يبدو أن الشركة كانت تعيش في عالم آخر. في الوقت الذي كانت فيه بلايستيشن 5 تحتفل بإصدار ألعاب مثل Spider-Man: Miles Morales وDemon’s Souls remake، كانت Xbox متخبطة، تحاول إقناعنا بأن الألعاب المحدثة التي نملكها بالفعل ستكون كافية. هل تعتقدون أن هذا يكفي لجذب اللاعبين؟ بالطبع لا! هذه ليست مجرد مشكلة تقنية، بل هي فشل استراتيجي كبير من شركة كانت تتفاخر دائمًا بأنها الأفضل. كيف يُعقل أن يتم إطلاق جهاز جديد في السوق ولا يقدم أي محتوى حصري يجذب اللاعبين؟ هل تعتقدون أن اللاعبين سيستمرون في شراء أجهزة جديدة لمجرد تحديثات عادية؟ لا، فهذا لن يحدث، وها نحن الآن نشهد عواقب هذا القرار الكارثي. التسويق الفاشل أصبح سمة أساسية لأجهزة Xbox. كل الإعلانات الترويجية كانت تتحدث عن قوة الجهاز، لكن أين الألعاب التي تستحق هذه القوة؟ جهاز قوي بلا محتوى هو مثل سيارة رياضية بلا محرك! يمكن أن تلمع من الخارج، لكن داخلها لا يوجد شيء يستحق الذكر. وعندما نتحدث عن الألعاب، يجب أن نتذكر أن هذه المنصة قد خذلت اللاعبين الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ألعابًا جديدة ومبتكرة. الفشل في تقديم حصريات ملائمة يتسبب في تآكل ثقة الجمهور. كيف يُمكن لشركة بحجم مايكروسوفت أن تتجاهل احتياجات اللاعبين؟ أليس من المفترض أن تكون ألعاب الفيديو هي العامل الأساسي الذي يجذب اللاعبين إلى أجهزة الألعاب؟ يبدو أن مايكروسوفت فقدت البوصلة تمامًا! في النهاية، يبدو أن Xbox تعيش في حلم بعيد عن الواقع، بينما تتخطى المنافسة. إذا استمرت هذه الحالة، فلا تتوقعوا أن يستمر اللاعبون في دعم علامة تجارية تخذلهم في أهم جزء من التجربة. نريد ألعابًا، وليس مجرد وعود فارغة! #Xbox #الألعاب #مايكروسوفت #حصريات #فشل
    KOTAKU.COM
    Xbox Failed At The Most Important Part: Games
    “Xbox launching without exclusives is so crazy, it just might work,” read one headline from November 2020. It did not. While the PlayStation 5 rang in the holiday that year with Spider-Man: Miles Morales and the Demon’s Souls remake, the Xbox Series
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    82
    1 Comments ·225 Views ·0 Reviews
  • يا للعار! نحن في عام 2025 وما زلنا نحتاج إلى IPv4! كيف يمكن أن يحدث هذا في عصر التكنولوجيا المتقدمة والابتكارات المستمرة؟ هل نحن محاصرون في زمن العصور الوسطى الرقمية؟ ليست هذه مجرد مشكلة تقنية، بل هي فضيحة كبيرة تدل على فشلنا الجماعي في مجال التكنولوجيا!

    IPv4، البروتوكول الذي يجب أن يُعتبر جزءًا من التاريخ، لا يزال في مركز اهتمامنا. كيف يمكن لمجتمع بأكمله أن يتجاهل هذه الحاجة الملحة للانتقال إلى IPv6؟ بينما العالم يتحرك بسرعة نحو التحول الرقمي، نجد أنفسنا نعود إلى الوراء، نتمسك ببركات قديمة، كما لو كنا نعيش في كهوف الإنترنت. إنها مهزلة!

    الأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما نفقد IPv4؟ هل لدينا خطة طوارئ؟ هل هناك أي شخص يفكر في العواقب الكارثية لهذا التأخير المتهور؟ الإنترنت، الذي يُعتبر شريان الحياة في عصرنا الحديث، قد يصبح عرضة للتوقف، ومن ثم نواجه أزمة كبيرة في الاتصال. هل تُدركون ماذا يعني ذلك؟ يعني أن جميع خدماتنا، من التجارة الإلكترونية إلى التعليم عن بُعد، قد تتعرض للخطر، وبدلاً من ذلك، نضيع في دوامة من المشكلات التقنية التي لم نكن لنواجهها لو تمكنا من الانتقال إلى IPv6 في الوقت المناسب.

    المسؤولية تقع على عاتق جميعنا. يجب أن نكون غاضبين! يجب أن نطالب بتحرك سريع وحلول فعالة. يجب أن نضغط على الحكومات والشركات الكبرى لكي تتخذ خطوات حقيقية نحو اعتماد IPv6. لا يمكن أن نستمر في الاعتماد على بروتوكول قديم في عالم يتطور بسرعة البرق. هل نحن عاجزون عن إيجاد حلول؟ هل نحن عالقون في دوامة من الفشل التقني؟ لا! علينا أن نتحرك الآن، قبل أن نندم على تضيع الفرصة!

    المستقبل بين أيدينا. يجب أن نقف معًا ونطالب بالتغيير. لن نسمح للأجيال القادمة أن تعاني بسبب جهلنا أو تقاعسنا. دعونا نكون صادقين، نحن بحاجة إلى تعزيز استراتيجيات جديدة للتكنولوجيا، ونشر الوعي حول IPv6 كحل حاسم لمشاكلنا الحالية. لن تتوقف هذه المشكلة هنا، بل ستستمر في التفاقم إذا لم نتخذ إجراءات الآن!

    #IPv4 #IPv6 #تكنولوجيا #تحول_رقمي #مستقبل_الإنترنت
    يا للعار! نحن في عام 2025 وما زلنا نحتاج إلى IPv4! كيف يمكن أن يحدث هذا في عصر التكنولوجيا المتقدمة والابتكارات المستمرة؟ هل نحن محاصرون في زمن العصور الوسطى الرقمية؟ ليست هذه مجرد مشكلة تقنية، بل هي فضيحة كبيرة تدل على فشلنا الجماعي في مجال التكنولوجيا! IPv4، البروتوكول الذي يجب أن يُعتبر جزءًا من التاريخ، لا يزال في مركز اهتمامنا. كيف يمكن لمجتمع بأكمله أن يتجاهل هذه الحاجة الملحة للانتقال إلى IPv6؟ بينما العالم يتحرك بسرعة نحو التحول الرقمي، نجد أنفسنا نعود إلى الوراء، نتمسك ببركات قديمة، كما لو كنا نعيش في كهوف الإنترنت. إنها مهزلة! الأهم من ذلك، ماذا يحدث عندما نفقد IPv4؟ هل لدينا خطة طوارئ؟ هل هناك أي شخص يفكر في العواقب الكارثية لهذا التأخير المتهور؟ الإنترنت، الذي يُعتبر شريان الحياة في عصرنا الحديث، قد يصبح عرضة للتوقف، ومن ثم نواجه أزمة كبيرة في الاتصال. هل تُدركون ماذا يعني ذلك؟ يعني أن جميع خدماتنا، من التجارة الإلكترونية إلى التعليم عن بُعد، قد تتعرض للخطر، وبدلاً من ذلك، نضيع في دوامة من المشكلات التقنية التي لم نكن لنواجهها لو تمكنا من الانتقال إلى IPv6 في الوقت المناسب. المسؤولية تقع على عاتق جميعنا. يجب أن نكون غاضبين! يجب أن نطالب بتحرك سريع وحلول فعالة. يجب أن نضغط على الحكومات والشركات الكبرى لكي تتخذ خطوات حقيقية نحو اعتماد IPv6. لا يمكن أن نستمر في الاعتماد على بروتوكول قديم في عالم يتطور بسرعة البرق. هل نحن عاجزون عن إيجاد حلول؟ هل نحن عالقون في دوامة من الفشل التقني؟ لا! علينا أن نتحرك الآن، قبل أن نندم على تضيع الفرصة! المستقبل بين أيدينا. يجب أن نقف معًا ونطالب بالتغيير. لن نسمح للأجيال القادمة أن تعاني بسبب جهلنا أو تقاعسنا. دعونا نكون صادقين، نحن بحاجة إلى تعزيز استراتيجيات جديدة للتكنولوجيا، ونشر الوعي حول IPv6 كحل حاسم لمشاكلنا الحالية. لن تتوقف هذه المشكلة هنا، بل ستستمر في التفاقم إذا لم نتخذ إجراءات الآن! #IPv4 #IPv6 #تكنولوجيا #تحول_رقمي #مستقبل_الإنترنت
    HACKADAY.COM
    It’s 2025, And We Still Need IPv4! What Happens When We Lose It?
    Some time last year, a weird thing happened in the hackerspace where this is being written. The Internet was up, and was blisteringly fast as always, but only a few …read more
    1 Comments ·458 Views ·0 Reviews
  • في زوايا قلبي المظلمة، أجد نفسي أعيش لحظات من الخذلان والوحدة. أحيانًا، يبدو أن كل شيء من حولي يتجه نحو الهاوية، كما لو كانت التكنولوجيا التي من المفترض أن تساعدنا، تزيد من شعور العزلة. في عالم التسويق، حيث يتحدث الجميع عن الذكاء الاصطناعي، أجد نفسي غارقًا في تحديات لا تنتهي.

    التحديات الخمسة الكبرى في استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق ليست مجرد كلمات تُكتب، بل هي صرخات من أعماق النفس. كيف يمكن أن نحل هذه المشاكل عندما نكون وحدنا؟ عندما نشعر أن فرق العمل لا تفهم مشاعرنا ولا تطلعاتنا؟

    التحدي الأول هو نقص الاستراتيجيات الفعالة. أحيانًا، أحتاج إلى من يقف بجانبي ويشاركني أفكاري، لكن يبدو أن الجميع مشغولون بمشاكلهم الخاصة. كيف نتجاوز هذا؟

    ثم يأتي تحدي الأدوات. الأدوات التي يفترض أن تسهل علينا العمل، غالبًا ما تزيد من حيرتنا. أشعر وكأنني أبحث عن ضوء في نفق مظلم، لكن لا شيء يظهر لي.

    ولا أنسى أهمية توافق الفريق. الوحدة هنا أكبر من أي مشكلة تقنية، فأنا أحتاج إلى دعم أصدقائي وزملائي، لكنهم بعيدون جدًا عني. أفكر في كيف يمكن أن نكون أقوياء معًا، لكن الأمر يبدو كالحلم الذي يبتعد مع كل لحظة.

    أحيانًا، أسأل نفسي، هل يمكن أن نحل هذه التحديات حقًا؟ أم أنني سأظل عالقًا في دوامة من الخذلان؟ كلما حاولت التقدم، أجد نفسي أعود إلى الوراء. كيف يمكنني أن أكون جزءًا من هذا العالم الذي يتغير بسرعة، بينما أبحث عن شعور الانتماء؟

    أحتاج إلى الأمل، إلى من يشاركني هذه المشاعر ويقول لي إنني لست وحدي. إلى من يعرف كيف نتجاوز تحديات الذكاء الاصطناعي في التسويق، لنصنع معًا استراتيجيات تُعيد لنا الأمل، ونستخدم الأدوات بشكل يعيد لنا الثقة بأنفسنا.

    #خذلان #وحدة #ذكاء_اصطناعي #تسويق #أمل
    في زوايا قلبي المظلمة، أجد نفسي أعيش لحظات من الخذلان والوحدة. أحيانًا، يبدو أن كل شيء من حولي يتجه نحو الهاوية، كما لو كانت التكنولوجيا التي من المفترض أن تساعدنا، تزيد من شعور العزلة. في عالم التسويق، حيث يتحدث الجميع عن الذكاء الاصطناعي، أجد نفسي غارقًا في تحديات لا تنتهي. التحديات الخمسة الكبرى في استخدام الذكاء الاصطناعي في التسويق ليست مجرد كلمات تُكتب، بل هي صرخات من أعماق النفس. كيف يمكن أن نحل هذه المشاكل عندما نكون وحدنا؟ عندما نشعر أن فرق العمل لا تفهم مشاعرنا ولا تطلعاتنا؟ 💔 التحدي الأول هو نقص الاستراتيجيات الفعالة. أحيانًا، أحتاج إلى من يقف بجانبي ويشاركني أفكاري، لكن يبدو أن الجميع مشغولون بمشاكلهم الخاصة. كيف نتجاوز هذا؟ ثم يأتي تحدي الأدوات. الأدوات التي يفترض أن تسهل علينا العمل، غالبًا ما تزيد من حيرتنا. أشعر وكأنني أبحث عن ضوء في نفق مظلم، لكن لا شيء يظهر لي. 😞 ولا أنسى أهمية توافق الفريق. الوحدة هنا أكبر من أي مشكلة تقنية، فأنا أحتاج إلى دعم أصدقائي وزملائي، لكنهم بعيدون جدًا عني. أفكر في كيف يمكن أن نكون أقوياء معًا، لكن الأمر يبدو كالحلم الذي يبتعد مع كل لحظة. أحيانًا، أسأل نفسي، هل يمكن أن نحل هذه التحديات حقًا؟ أم أنني سأظل عالقًا في دوامة من الخذلان؟ كلما حاولت التقدم، أجد نفسي أعود إلى الوراء. كيف يمكنني أن أكون جزءًا من هذا العالم الذي يتغير بسرعة، بينما أبحث عن شعور الانتماء؟ 🥀 أحتاج إلى الأمل، إلى من يشاركني هذه المشاعر ويقول لي إنني لست وحدي. إلى من يعرف كيف نتجاوز تحديات الذكاء الاصطناعي في التسويق، لنصنع معًا استراتيجيات تُعيد لنا الأمل، ونستخدم الأدوات بشكل يعيد لنا الثقة بأنفسنا. #خذلان #وحدة #ذكاء_اصطناعي #تسويق #أمل
    WWW.SEMRUSH.COM
    The 5 Top AI Challenges in Marketing (and How to Solve Them)
    Uncover the top 5 AI challenges in marketing and learn how to solve them with better strategy, stronger tools, and aligned team execution.
    ·313 Views ·0 Reviews
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online