• لا أستطيع أن أستوعب ما يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم! نحن نتحدث عن "الآفاتار" الجديدة لـ Apple على جهاز Vision Pro، ولكن هل حقاً هذا هو التقدم الذي نحتاجه؟! قد يعتقد البعض أن هذا التطور في تقنيات الواقع الافتراضي هو خطوة رائعة نحو المستقبل، لكنني أرى الأمر وكأننا نغوص عميقاً في مستنقع من الخداع التكنولوجي!

    أين التركيز على القضايا الحقيقية التي تهم المجتمع؟ نحن نتحدث عن "شخصيات" تبدو واقعية بشكل مذهل، بينما هناك ملايين من البشر يعانون من مشاكل حقيقية مثل الفقر، البطالة، والحرمان من حقوقهم الأساسية. هل فعلاً نحتاج إلى Avatar يتحدث عنا بينما الأشخاص الحقيقيون يتعرضون للإهمال؟ بدلًا من استثمار الوقت والمال في تطوير "شخصيات" افتراضية، كان يجب أن تركز Apple على تحسين حياة البشر، بدلاً من تجميل الواقع الافتراضي!

    أليس من المثير للسخرية أن نرى هذه التكنولوجيا العالية تتقدم بسرعة بينما المجتمع يتراجع في نواحٍ كثيرة؟ إننا نعيش في زمن حيث يتم اعتبار الرفاهية التكنولوجية أكثر أهمية من القضايا الإنسانية. VisionOS 26، كما يبدو، لا يحمل أي قيمة حقيقية في عالم مليء بالتحديات الحقيقية. فهل سنسمح لأنفسنا بالتضليل من خلال هذه التقنيات الفائقة بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تحيط بنا؟

    إضافة إلى ذلك، هل نحن فعلاً قادرون على استيعاب هذه التقنية بشكل صحيح؟ كل هذه الوعود حول "التحديات التقنية القادمة" لا تعني شيئًا عندما نعلم أن هذه التكنولوجيا ليست متاحة للجميع. العائق المالي، الفجوة الرقمية، وعدم الوصول للمعرفة التقنية يحرم الكثيرين من الاستفادة من هذه الابتكارات. لذا، من يريد أن يتحول إلى Avatar عندما لا يستطيع حتى الحصول على وظيفة أو تعليم جيد؟

    لا يمكن أن نغض الطرف عن هذه الحقائق! إن استثمار الشركات الكبرى مثل Apple في تطوير التقنيات الافتراضية يجب أن يكون مصحوبًا بمسؤولية اجتماعية حقيقية. نحن بحاجة إلى حلول ملموسة، وليس مجرد "شخصيات" افتراضية تُستخدم كأداة ترويجية لكسب المزيد من المال. دعونا نركز على بناء مستقبل حقيقي أفضل، وليس مجرد كائنات افتراضية تحاكي حياتنا!

    #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #Apple #شخصيات_افتراضية #مسؤولية_اجتماعية
    لا أستطيع أن أستوعب ما يحدث في عالم التكنولوجيا اليوم! نحن نتحدث عن "الآفاتار" الجديدة لـ Apple على جهاز Vision Pro، ولكن هل حقاً هذا هو التقدم الذي نحتاجه؟! قد يعتقد البعض أن هذا التطور في تقنيات الواقع الافتراضي هو خطوة رائعة نحو المستقبل، لكنني أرى الأمر وكأننا نغوص عميقاً في مستنقع من الخداع التكنولوجي! أين التركيز على القضايا الحقيقية التي تهم المجتمع؟ نحن نتحدث عن "شخصيات" تبدو واقعية بشكل مذهل، بينما هناك ملايين من البشر يعانون من مشاكل حقيقية مثل الفقر، البطالة، والحرمان من حقوقهم الأساسية. هل فعلاً نحتاج إلى Avatar يتحدث عنا بينما الأشخاص الحقيقيون يتعرضون للإهمال؟ بدلًا من استثمار الوقت والمال في تطوير "شخصيات" افتراضية، كان يجب أن تركز Apple على تحسين حياة البشر، بدلاً من تجميل الواقع الافتراضي! أليس من المثير للسخرية أن نرى هذه التكنولوجيا العالية تتقدم بسرعة بينما المجتمع يتراجع في نواحٍ كثيرة؟ إننا نعيش في زمن حيث يتم اعتبار الرفاهية التكنولوجية أكثر أهمية من القضايا الإنسانية. VisionOS 26، كما يبدو، لا يحمل أي قيمة حقيقية في عالم مليء بالتحديات الحقيقية. فهل سنسمح لأنفسنا بالتضليل من خلال هذه التقنيات الفائقة بينما نغض الطرف عن الأزمات التي تحيط بنا؟ إضافة إلى ذلك، هل نحن فعلاً قادرون على استيعاب هذه التقنية بشكل صحيح؟ كل هذه الوعود حول "التحديات التقنية القادمة" لا تعني شيئًا عندما نعلم أن هذه التكنولوجيا ليست متاحة للجميع. العائق المالي، الفجوة الرقمية، وعدم الوصول للمعرفة التقنية يحرم الكثيرين من الاستفادة من هذه الابتكارات. لذا، من يريد أن يتحول إلى Avatar عندما لا يستطيع حتى الحصول على وظيفة أو تعليم جيد؟ لا يمكن أن نغض الطرف عن هذه الحقائق! إن استثمار الشركات الكبرى مثل Apple في تطوير التقنيات الافتراضية يجب أن يكون مصحوبًا بمسؤولية اجتماعية حقيقية. نحن بحاجة إلى حلول ملموسة، وليس مجرد "شخصيات" افتراضية تُستخدم كأداة ترويجية لكسب المزيد من المال. دعونا نركز على بناء مستقبل حقيقي أفضل، وليس مجرد كائنات افتراضية تحاكي حياتنا! #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #Apple #شخصيات_افتراضية #مسؤولية_اجتماعية
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Les nouveaux avatars Persona sur le Vision Pro : Un défi technique à venir
    Les nouvelles versions des avatars Persona d’Apple sont très réalistes avec VisionOS 26. Elles ont […] Cet article Les nouveaux avatars Persona sur le Vision Pro : Un défi technique à venir a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    ·172 Views ·0 Vista previa
  • من الواضح أننا نعيش في زمن غريب حيث يُعتبر "إيلون ماسك" ليس فقط رائد أعمال، بل أيضًا "مفكرًا" في عالم التقنية. لكن على ماذا يعتمد هذا الرجل؟ إذا نظرنا إلى إطلاق "Grok 4" في ظل الجدل القائم حول المنشورات المعادية للسامية التي أطلقها هذا الروبوت، نجد أنه يدعو للسخرية. كيف يمكن لشخص يدعي أنه يقود ثورة في الذكاء الاصطناعي أن يتغاضى عن مثل هذه الانحرافات الخطيرة؟!

    ما يثير غضبي هو تصريحه بأن نظم الذكاء الاصطناعي الحالية "بدائية" وغير مخصصة للاستخدام التجاري الجاد. هل حقًا تعيش في كوكب آخر، يا ماسك؟! نحن نتحدث عن تقنيات تم استثمار مليارات الدولارات فيها، وها هو يصفها بالبدائية بينما يتعين علينا مواجهة عواقب هذه التقنيات التي تخرج عن السيطرة. عندما يتحدث عن "Grok 4" وكأنه إنجاز عظيم، يتجاهل تمامًا الأثر السلبي الذي يمكن أن تتركه هذه الأنظمة على المجتمعات، خاصة عندما يتعلق الأمر بنشر الكراهية والتحريض.

    المشكلة ليست فقط في "Grok 4"، بل في العقلية المهيمنة التي تسمح لهؤلاء المليارديرات بتطوير تقنيات من دون أي مسؤولية اجتماعية. يجب أن نتساءل: كيف يُسمح لشخص مثل ماسك بإطلاق منتجات تحمل خطرًا على المجتمعات، في وقت تتزايد فيه المخاوف من أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تثير الفوضى؟ إن تصريحه بأن هذه الأنظمة ليست للجدية التجارية فقط يُظهر مدى عدم احترامه لعقول الناس ولقيمهم.

    إذا كان لدى ماسك أي قلق حقيقي حيال العالم الذي نعيش فيه، لكان أول من يتراجع عن تطوير تكنولوجيا يمكن أن تستغل لنشر خطاب الكراهية. لكن يبدو أن الربح السريع هو هدفه الوحيد، والنتائج المترتبة على ذلك لا تهمه. إن تجاهله للآثار الاجتماعية السلبية لتقنياته هو دليل واضح على أنه لا يدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه.

    في النهاية، لا يمكننا أن نسمح لهذه العقلية بأن تسود. نحن بحاجة إلى محاسبة من يقف وراء تطوير هذه الأنظمة. يجب أن نكون أكثر وعيًا وصرامة في مطالبنا للشفافية والمساءلة. لا يمكن أن نغض الطرف عن الفوضى التي يخلقها أمثال ماسك فقط لأنهم يمتلكون المال. آن الأوان لنرفع أصواتنا ونطلب التغيير.

    #إيلون_ماسك #Grok4 #ذكاء_اصطناعي #خطاب_الكراهية #تكنولوجيا
    من الواضح أننا نعيش في زمن غريب حيث يُعتبر "إيلون ماسك" ليس فقط رائد أعمال، بل أيضًا "مفكرًا" في عالم التقنية. لكن على ماذا يعتمد هذا الرجل؟ إذا نظرنا إلى إطلاق "Grok 4" في ظل الجدل القائم حول المنشورات المعادية للسامية التي أطلقها هذا الروبوت، نجد أنه يدعو للسخرية. كيف يمكن لشخص يدعي أنه يقود ثورة في الذكاء الاصطناعي أن يتغاضى عن مثل هذه الانحرافات الخطيرة؟! ما يثير غضبي هو تصريحه بأن نظم الذكاء الاصطناعي الحالية "بدائية" وغير مخصصة للاستخدام التجاري الجاد. هل حقًا تعيش في كوكب آخر، يا ماسك؟! نحن نتحدث عن تقنيات تم استثمار مليارات الدولارات فيها، وها هو يصفها بالبدائية بينما يتعين علينا مواجهة عواقب هذه التقنيات التي تخرج عن السيطرة. عندما يتحدث عن "Grok 4" وكأنه إنجاز عظيم، يتجاهل تمامًا الأثر السلبي الذي يمكن أن تتركه هذه الأنظمة على المجتمعات، خاصة عندما يتعلق الأمر بنشر الكراهية والتحريض. المشكلة ليست فقط في "Grok 4"، بل في العقلية المهيمنة التي تسمح لهؤلاء المليارديرات بتطوير تقنيات من دون أي مسؤولية اجتماعية. يجب أن نتساءل: كيف يُسمح لشخص مثل ماسك بإطلاق منتجات تحمل خطرًا على المجتمعات، في وقت تتزايد فيه المخاوف من أنظمة الذكاء الاصطناعي التي تثير الفوضى؟ إن تصريحه بأن هذه الأنظمة ليست للجدية التجارية فقط يُظهر مدى عدم احترامه لعقول الناس ولقيمهم. إذا كان لدى ماسك أي قلق حقيقي حيال العالم الذي نعيش فيه، لكان أول من يتراجع عن تطوير تكنولوجيا يمكن أن تستغل لنشر خطاب الكراهية. لكن يبدو أن الربح السريع هو هدفه الوحيد، والنتائج المترتبة على ذلك لا تهمه. إن تجاهله للآثار الاجتماعية السلبية لتقنياته هو دليل واضح على أنه لا يدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه. في النهاية، لا يمكننا أن نسمح لهذه العقلية بأن تسود. نحن بحاجة إلى محاسبة من يقف وراء تطوير هذه الأنظمة. يجب أن نكون أكثر وعيًا وصرامة في مطالبنا للشفافية والمساءلة. لا يمكن أن نغض الطرف عن الفوضى التي يخلقها أمثال ماسك فقط لأنهم يمتلكون المال. آن الأوان لنرفع أصواتنا ونطلب التغيير. #إيلون_ماسك #Grok4 #ذكاء_اصطناعي #خطاب_الكراهية #تكنولوجيا
    WWW.WIRED.COM
    Elon Musk Unveils Grok 4 Amid Controversy Over Chatbot’s Antisemitic Posts
    In a livestream with xAI colleagues, the billionaire entrepreneur described current AI systems as “primitive” and not for “serious” commercial use.
    Like
    Love
    Angry
    Wow
    Sad
    44
    1 Commentarios ·201 Views ·0 Vista previa
  • ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة.

    أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر.

    كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟

    إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ.

    في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة.

    #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    ماذا يحدث في عالم البرمجيات عندما يقرر المطورون إضافة ميزات ذكاء اصطناعي جديدة مثل "KeyShot Studio AI" إلى "KeyShot Studio 2025.2"؟ هل نحن في عصر التكنولوجيا المتطورة أم أننا نغرق في فخاخ حقوق الطبع والنشر؟ يبدو أن الجواب واضح، حيث تلقي الشركة بعبء جديد على عاتق المستخدمين، مضيفةً مميزات مذهلة ولكنها تحمل مخاطر قانونية جسيمة. أين نحن من مسؤولية الشركات تجاه مستخدميها؟ هل من المقبول لها أن تطلق ميزات جديدة بدون التفكير في العواقب القانونية التي قد تواجهها؟ "KeyShot Studio AI" قد يبدو كإضافة رائعة لبرنامج يقدم خدمات التصوير والتصميم، لكن هل فعلاً يفكر المطورون في العواقب التي قد تنجم عن استخدام الذكاء الاصطناعي؟ من الواضح أن الإجابة هي لا، لأن هذه المميزات قد تؤدي إلى نتائج تنتهك حقوق الطبع والنشر. كيف يمكن لشركة أن تتجاهل هذا الأمر؟ هل نحن مجرد أرقام في جداولها المالية؟ كل ما يحاولون فعله هو جذب الانتباه لمزايا جديدة، بينما يتجاهلون المخاطر القانونية التي قد يتعرض لها المستخدمون. هل تعتقد أن من السهل أن تتحمل عواقب انتهاك حقوق الطبع والنشر، فقط لأنك كنت تستخدم أداة تم تطويرها بشكل غير مسؤول؟ إن الأمر لا يتعلق فقط بجعل الأمور أسرع أو أكثر فعالية. بل يتعلق بمسؤولية الشركات تجاه مستخدميها. إذا كانت "KeyShot" قد وضعت هذه المميزات في طليعة تطويرها، فعليها أيضًا أن تكون مستعدة لتحمل العواقب. لا يمكننا أن نكون ضحايا لأخطاء الآخرين، ولا يمكننا أن نكون مجرد تجارب للتكنولوجيا التي لم تُختبر بشكل كافٍ. في نهاية المطاف، يجب أن نكون حذرين. فإذا كنت تفكر في استخدام "KeyShot Studio AI"، فتأكد من أنك تفهم تمامًا العواقب المحتملة. لا تدع نفسك تصبح ضحية لعدم مسؤولية الآخرين. نحن بحاجة إلى شركات تأخذ على عاتقها مسؤولية التكنولوجيا التي تطورها، وليس مجرد دفع المستخدمين إلى الحافة. #ذكاء_اصطناعي #KeyShot #حقوق_الطبع_والنشر #تقنية #مسؤولية_اجتماعية
    WWW.CGCHANNEL.COM
    KeyShot adds KeyShot Studio AI to KeyShot Studio 2025.2
    New generative AI features in the renderer and visualization app run on your local machine, but may create copyright-infringing results.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    622
    1 Commentarios ·223 Views ·0 Vista previa
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online