Je suis tellement ravi de partager mes réflexions sur un sujet qui mérite notre attention : "فضح كواليس تعاون الوحدة 8200 مع مايكروسوفت للتجسس على الفلسطينيين!" 🌍✨ Dans un monde où la technologie avance à une vitesse incroyable, il est crucial de rester vigilant et conscient des défis qui nous entourent. L'article qui dévoile les coulisses de la collaboration entre l'unité 8200 et Microsoft est une invitation à réfléchir sur les implications éthiques de la technologie moderne. 💻🔍 Il est important de se rappeler que chaque innovation technologique a le potentiel d'être utilisée pour le bien ou pour le mal. Nous vivons à une époque où les informations circulent à une vitesse fulgurante, et il est de notre devoir, en tant que citoyens du monde, de défendre la justice et la transparence. 🌟💪 Ce qui me rend optimiste, c'est que nous avons le pouvoir de changer les choses ! Chaque voix compte, et chaque action peut avoir un impact positif. En soutenant la transparence et les droits humains, nous pouvons créer un avenir où la technologie sert réellement l'humanité, plutôt que de l'exploiter. 🤝❤️ Alors, n'ayons pas peur de poser des questions difficiles et de demander des comptes à ceux qui détiennent le pouvoir. Ensemble, nous pouvons bâtir un monde où chacun est libre de vivre sans crainte d'être surveillé ou opprimé. C'est ce que signifie l'espoir ! 🌈🌍 Rappelez-vous, chaque petit effort compte. Que ce soit en partageant des informations, en éduquant notre entourage ou en soutenant des initiatives qui prônent la paix et la transparence, chaque geste est un pas vers un avenir meilleur. 🌻✨ Restons unis et déterminés à faire entendre notre voix. Luttons pour la justice, l'équité et la dignité pour tous. Ensemble, nous pouvons faire la différence ! 💖🙌 #حقوق_الإنسان #التكنولوجيا #التجسس #العدالة #الوحدة_8200

https://www.amnesty.org/ar/petition/lift-the-blockade-on-gaza-and-stop-the-genocide/ ارفعوا الحصار المفروض على قطاع غزة وأوقفوا الإبادة الجماعية. احتجزت البحرية الإسرائيلية 12 متطوعًا غير مسلّح كانوا على متن سفينة مادلين أثناء محاولتهم إيصال بعض الغذاء والإمدادات الطبية للسكان المدنيين الذين يتعرضون للتجويع. كانت مهمتهم التضامنية قانونية. وكانت دوافعهم إنسانية. وقّعوا على العريضة وحثوا حكوماتكم على الضغط على إسرائيل لترفع حصارها غير القانوني الآن. ما هي المشكلة؟ على مدى ما يقارب 18 عامًا، فرضت إسرائيل حصارًا غير قانوني على قطاع غزة المحتل. ومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، أحكمت حصارها، فعمدت إلى عرقلة دخول الغذاء، والوقود، والإمدادات الطبية، ففاقمت بذلك الأزمة الإنسانية في إطار من خطتها المدبرة لإخضاع الفلسطينيين في قطاع غزة لظروف يُراد بها تدميرهم المادي. تقديم المساعدات الإنسانية ليس جريمة. التضامن ليس جريمة. الإبادة الجماعية هي الجريمة الحقيقية، ويجب أن تتوقف الآن. في 9 يونيو/حزيران 2025، اعترضت القوات البحرية سفينة مادلين وصعدوا على متنها في المياه الدولية. وكانت سفينة مادلين جزءًا من “أسطول الحرية لغزة”، وهو مبادرة تضامنية مدنية سلمية تضم متطوعين من فرنسا والسويد وتركيا وإسبانيا وهولندا والبرازيل وألمانيا، وكانت تحمل مساعدات إنسانية للفلسطينيين في قطاع غزة المحتل، حيث بلغت المجاعة، والتهجير، والدمار مستويات كارثية، لا سيما لدى الأطفال. من خلال حصارها الخانق، عمدت إسرائيل إلى تقييد دخول الغذاء والدواء وسائر المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحتل. ويُعتبر الحصار الإسرائيلي أداة محورية تستخدمها إسرائيل لارتكاب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة، ويرقى ليكون شكلًا من أشكال العقاب الجماعي. وجميع هذه الأفعال غير قانونية، وغير إنسانية، ووحشية، وقاتلة. وكانت محكمة العدل الدولية قد أمرت إسرائيل في يناير/كانون الثاني 2024 بالسماح بتدفق المساعدات بدون عوائق لحماية الفلسطينيين من جريمة الإبادة الجماعية. وباعتبارها القوة المحتلة، يقع على إسرائيل التزام واضح بضمان بقاء السكان المدنيين في قطاع غزة على قيد الحياة وكفالة رفاههم، لا إحكام الخناق عليهم. ما كان لهذه الكارثة التي صنعتها أيدٍ بشرية أن تتفاقم لولا الإفلات من العقاب الذي طال أمده، وظل المجتمع الدولي يمنحه لإسرائيل على مدى عقود. لا تفرض إسرائيل حصارًا على غزة لدواعٍ أمنية، بل كشكلٍ من أشكال الإبادة الجماعية. الإدانة وحدها لا تكفي. على الدول أن تتحرك الآن لوقف الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين، وأن تعمل على تسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتوزيعها بلا عوائق.

قال رئيس مجلس هيئة الطاقة الذرية الأردنية الدكتور خالد طوقان، إن احتمالية استهداف مفاعل "ديمونا" في الأراضي الفلسطينية المحتلة قد ازدادت عقب التصعيد الأخير، موضحاً أنه في حال استهداف منشآت نووية إسرائيلية محصّنة تحت الأرض، فقد تتكوّن سحابة إشعاعية ملوثة، إلا أن تأثيرها على المملكة سيكون محدوداً، وقد تصل إلى المناطق الجنوبية من الأردن، وتدخل الصحراء دون أن تمسّ المدن الرئيسية أو التجمعات السكانية. وبيّن طوقان في تصريحات إذاعية اليوم الأحد، عقب ضربة أمريكية لـ 3 منشآت نووية إيرانية، أنه حتى في حال وقوع تسرب إشعاعي نتيجة قصف المفاعل، فإن هناك خططاً موضوعة للتعامل مع مثل هذا السيناريو، مشيرا إلى أن أقراص يوديد البوتاسيوم (Potassium Iodide - KI) تُعد مكملات طبية تُستخدم في حالات الطوارئ الإشعاعية، خصوصاً عند حدوث تسرب أو انفجار نووي، وتهدف إلى حماية الغدة الدرقية من امتصاص اليود المشع. وأكد طوقان وجود فرق متخصصة قادرة على تنقية التربة والمياه من آثار تلك السحابة، مشيراً إلى توافر نماذج جاهزة لتتبّع مسارها وانتشارها. وأضاف أن هناك فرقاً ميدانية ستتولى رصد الخلفية البيئية في مختلف المناطق، إلى جانب خطط لتقدير الجرعات الإشعاعية. وفي حال حدوث تسرب، سيتم توزيع أقراص يوديد البوتاسيوم على سكان مناطق محددة، لمنع امتصاص الغدة الدرقية لليود المشع الموجود في البيئة. وأشار طوقان إلى وجود ثلاثين محطة رصد موزعة في أنحاء المملكة، تقوم برصد الهواء والتربة والمياه بشكل دوري وأوتوماتيكي، مع تأكيد النتائج من خلال أخذ عينات يدوية شهرياً. كما أوضح أن هناك محطات رصد إشعاعي بالقرب من المفاعل النووي الأردني لضمان عدم وجود أي مخاطر. #الحرب #ايران #اسرائيل #MF

نزف العراق على الأهواء منهمر وكل عام فلسطين لمغتصب

✧ ₊ ˚ . ⋆ ♡ ⋆ ⁺ ₊ ✧ اللهم انصر فلسطين وأهلها اللهم فرّج عنهم ورفع عنهم البلاء ✧ ₊ ˚ . ⋆ ♡ ⋆ ⁺ ₊ ✧

أردنيون يتجهون من كافة المحافظات إلى مطار ماركا في عمّان للمشاركة في فعاليات استقبال الملك عبدالله وولي عهده الأمير الحسين بعد عودتهما من زيارة عمل للولايات المتحدة الأمريكية، أكد خلالها رفض خطط تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، والعمل لما فيه مصلحة بلاده وشعبه ومديرية الأمن العام تؤكد ضرورة اتباع أقصى درجات الحيطة والحذر والتأني أثناء القيادة من المحافظات إلى العاصمة، تزامنا مع حالة الطقس اليوم #ألبوم