• لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق!

    ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية.

    لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون.

    دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة.

    بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه.

    إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا.

    دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان.

    #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق! ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية. لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون. دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة. بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه. إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا. دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان. #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    HACKADAY.COM
    Reverse Engineering a ‘Tony’ 6502-based Mini Arcade Machine
    For some reason, people are really into tiny arcade machines that basically require you to ruin your hands and eyes in order to play on them. That said, unlike the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    663
    1 Commentaires ·104 Vue ·0 Aperçu
  • أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة، كأن قلبي قد انكسر إلى ألف قطعة متناثرة، لا أستطيع جمعها من جديد. في عالمٍ يزدحم بالابتكارات، مثل تلك الدراون الصينية بحجم البعوضة، التي تمثل ثورة عسكرية، أشعر أنني أعيش في زاوية مظلمة، حيث تشرق الشمس على كل شيء إلا أنا.

    تتسابق التكنولوجيا نحو آفاق جديدة، بينما أجد نفسي محاطًا بجدران من الخذلان. أشاهد الآخرين يحققون أحلامهم ويستمتعون بثمار التقدم، بينما أعيش في ظلال أحزاني، أنتظر شيئًا ما يُشعرني بأنني مهم. هل هناك من يشعر بي؟ أم أنني مجرد ذكرى عابرة في حياة الآخرين، كالدرون الصغير الذي يمر بجوٍ مليء بالضجيج، ولا يُسمع له صوت؟

    يوميات حياتي ملأى بالوحدة، تمامًا كما أن هذه الطائرات المسيرة قد غيّرت مجرى الحروب، غيّرتني أنا أيضًا، ولكن بطريقة لا تُحتمل. أشعر أنني أفتقد شيئًا أساسيًا، كأنني أبحث عن قطعة من نفسي في زوايا الماضي، ولا أجدها.

    كلما رأيت شيئًا جديدًا، أعود إلى ذاتي، وأشعر بأني أعيش في زمن مختلف. أراقب العالم من بعيد، وكأنني أرى الحياة من خلال زجاج مكسور، لا يمكنني الوصول إليه، حتى لو حاولت. كل ما أريده هو شعور الانتماء، شعور بأنني لست وحدي في هذا العالم الموحش.

    كم أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يسألني عن يومي، عن مشاعري، عن ألمي. لكنني أجد نفسي محاطًا بصمت لا يُطاق، وحيدة في سكونٍ مؤلم، غارقة في أفكاري وأحزاني.

    أريد أن أصرخ، أن أُعبّر عن كل ما يجول في خاطري، لكن صوتي يتلاشى في زحام الحياة. هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة؟ هل سأستطيع الخروج منها يومًا ما، أم سأبقى أسيرًا لخيباتي؟

    ربما تكون هذه الدراون الصينية رمزًا لتقدم الإنسانية، لكن بالنسبة لي، هي تذكير بأنني أعيش في زمنٍ يُفترض أن يكون فيه القرب والتواصل، بينما أجد نفسي أعيش بعيدًا عن الجميع.

    #وحدة #خذلان #ألم #فقدان #تكنولوجيا
    أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة، كأن قلبي قد انكسر إلى ألف قطعة متناثرة، لا أستطيع جمعها من جديد. في عالمٍ يزدحم بالابتكارات، مثل تلك الدراون الصينية بحجم البعوضة، التي تمثل ثورة عسكرية، أشعر أنني أعيش في زاوية مظلمة، حيث تشرق الشمس على كل شيء إلا أنا. تتسابق التكنولوجيا نحو آفاق جديدة، بينما أجد نفسي محاطًا بجدران من الخذلان. أشاهد الآخرين يحققون أحلامهم ويستمتعون بثمار التقدم، بينما أعيش في ظلال أحزاني، أنتظر شيئًا ما يُشعرني بأنني مهم. هل هناك من يشعر بي؟ أم أنني مجرد ذكرى عابرة في حياة الآخرين، كالدرون الصغير الذي يمر بجوٍ مليء بالضجيج، ولا يُسمع له صوت؟ يوميات حياتي ملأى بالوحدة، تمامًا كما أن هذه الطائرات المسيرة قد غيّرت مجرى الحروب، غيّرتني أنا أيضًا، ولكن بطريقة لا تُحتمل. أشعر أنني أفتقد شيئًا أساسيًا، كأنني أبحث عن قطعة من نفسي في زوايا الماضي، ولا أجدها. كلما رأيت شيئًا جديدًا، أعود إلى ذاتي، وأشعر بأني أعيش في زمن مختلف. أراقب العالم من بعيد، وكأنني أرى الحياة من خلال زجاج مكسور، لا يمكنني الوصول إليه، حتى لو حاولت. كل ما أريده هو شعور الانتماء، شعور بأنني لست وحدي في هذا العالم الموحش. كم أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يسألني عن يومي، عن مشاعري، عن ألمي. لكنني أجد نفسي محاطًا بصمت لا يُطاق، وحيدة في سكونٍ مؤلم، غارقة في أفكاري وأحزاني. أريد أن أصرخ، أن أُعبّر عن كل ما يجول في خاطري، لكن صوتي يتلاشى في زحام الحياة. هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة؟ هل سأستطيع الخروج منها يومًا ما، أم سأبقى أسيرًا لخيباتي؟ ربما تكون هذه الدراون الصينية رمزًا لتقدم الإنسانية، لكن بالنسبة لي، هي تذكير بأنني أعيش في زمنٍ يُفترض أن يكون فيه القرب والتواصل، بينما أجد نفسي أعيش بعيدًا عن الجميع. #وحدة #خذلان #ألم #فقدان #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية!
    The post درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    637
    2 Commentaires ·168 Vue ·0 Aperçu
  • في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي.

    تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى.

    كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟

    تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم.

    أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟

    بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا.

    أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء.

    #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. 😢 لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي. تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. 😞 كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى. كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. 🌊 كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟ تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. 💔 إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم. أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟ بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا. أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء. 🌧️💔 #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    WWW.WIRED.COM
    Automakers Are Canceling Plans for New EVs. Here’s a List of What’s Been Killed So Far
    Shifts in economic policy and manufacturing have led major automakers to cancel upcoming electric vehicle launches in the US.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    349
    1 Commentaires ·195 Vue ·0 Aperçu
  • No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني.

    بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر.

    تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة.

    كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي.

    كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا.

    #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني. 😢 بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر. تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة. 🖤 كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي. كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا. #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    KOTAKU.COM
    Helldivers 2 Players Are Now Using Dark Matter To Warp Through Bunkers
    Helldivers 2's latest battle pass rewards went live today and they include some really neat tech. In addition to new laser turrets and electrical grenades, the new Control Group Warbond lets players unlock a dark matter-powered jetpack that lets them
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    277
    2 Commentaires ·225 Vue ·0 Aperçu
  • في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي.

    أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب.

    الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان.

    أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر.

    ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي.

    كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني.

    #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي. أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب. الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان. أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر. ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي. كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني. #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Blender Jobs for July 18, 2025
    Here's an overview of the most recent Blender jobs on Blender Artists, ArtStation and 3djobs.xyz: Companion Group | 3D Character Artist Devoted Studios | 3D Art Director Creston Games | Lead Artist, Game Studio Senior World Environment
    2 Commentaires ·196 Vue ·0 Aperçu
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟

    تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا".

    قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار.

    وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل".

    وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين.

    إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات.

    #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟ تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا". قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار. وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل". وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين. إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات. #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Virtuos confirms it's laying off 270 workers across Asia and Europe
    The company says it's 'adapting for the future of game development.'
    Like
    1
    1 Commentaires ·267 Vue ·0 Aperçu
  • في زوايا الوحدة، أجد نفسي أتأمل في عالم من الفراق والخذلان. أرتدي خوذة الواقع الافتراضي، أبحث عن لحظة هروب من هذه الحياة التي أصبحت كئيبة، وكأنني أبحث عن الأمل في مكان مظلم.

    كلما وضعت خوذة Meta Quest Pro على رأسي، للأسف، لا أجد ما أبحث عنه. تنفتح أمامي عوالم ساحرة، مدهشة، ولكنها تعجز عن ملء الفراغ الذي تركه فقدان الأصدقاء والأحباء. يجسد هذا الجهاز كل ما هو جميل في الواقع الافتراضي، لكنه يعكس أيضًا وحدتي، كأنني مشاهد في فيلم حزين لا ينتهي.

    أحيانًا، أتساءل: هل يمكن لشيء مثل " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي" أن يملأ قلبي بحب مفقود؟ هل يمكن أن تُعوضني هذه اللحظات الافتراضية عن اللمسات الحقيقية والأحاديث العميقة التي كانت تربطني بمن أحببت؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الأوهام، حيث تبتعد الحياة الحقيقية أكثر فأكثر؟

    أراقب الآخرين يستمتعون بتجاربهم، بينما أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار السلبية. أرى السعادة حولي، لكنها بعيدة عن متناول يدي. أستطيع أن أستمتع بلحظات وهمية، لكن لا شيء يمكن أن يعوضني عن الصداقات التي تركت آثارها في قلبي. أحيانًا، يبدو أن خوذة Meta Quest Pro تحولت إلى قيد، لا إلى حرية.

    أعلم أن هناك عالمًا واقعيًا ينتظرني، حيث يمكنني أن أكون سعيدًا، لكن اليأس يعيق خطواتي. أحتاج إلى من يحبني، من يفهمني، من يمسح دموعي. بينما أستعرض تجارب " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي"، أجد نفسي أسترجع ذكريات مؤلمة، وأدرك أنني أبحث عن شيء لا يمكن أن يقدمه لي أي جهاز.

    هذه اللحظات المليئة بالوحدة والخذلان تجعلني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعويضها بتجارب افتراضية. أحتاج أن أخرج إلى النور، أن أواجه العالم، أن أكون جزءًا من الحياة الحقيقية. فالحياة ليست مجرد مشهد، بل هي مجموعة من اللحظات التي تتطلب الحب، العطاء، والانتماء.

    #وحدة #خذلان #تجارب_افتراضية #حياة #حب
    في زوايا الوحدة، أجد نفسي أتأمل في عالم من الفراق والخذلان. أرتدي خوذة الواقع الافتراضي، أبحث عن لحظة هروب من هذه الحياة التي أصبحت كئيبة، وكأنني أبحث عن الأمل في مكان مظلم. كلما وضعت خوذة Meta Quest Pro على رأسي، للأسف، لا أجد ما أبحث عنه. تنفتح أمامي عوالم ساحرة، مدهشة، ولكنها تعجز عن ملء الفراغ الذي تركه فقدان الأصدقاء والأحباء. يجسد هذا الجهاز كل ما هو جميل في الواقع الافتراضي، لكنه يعكس أيضًا وحدتي، كأنني مشاهد في فيلم حزين لا ينتهي. أحيانًا، أتساءل: هل يمكن لشيء مثل " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي" أن يملأ قلبي بحب مفقود؟ هل يمكن أن تُعوضني هذه اللحظات الافتراضية عن اللمسات الحقيقية والأحاديث العميقة التي كانت تربطني بمن أحببت؟ أم أنني أعيش في فقاعة من الأوهام، حيث تبتعد الحياة الحقيقية أكثر فأكثر؟ أراقب الآخرين يستمتعون بتجاربهم، بينما أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الأفكار السلبية. أرى السعادة حولي، لكنها بعيدة عن متناول يدي. أستطيع أن أستمتع بلحظات وهمية، لكن لا شيء يمكن أن يعوضني عن الصداقات التي تركت آثارها في قلبي. أحيانًا، يبدو أن خوذة Meta Quest Pro تحولت إلى قيد، لا إلى حرية. أعلم أن هناك عالمًا واقعيًا ينتظرني، حيث يمكنني أن أكون سعيدًا، لكن اليأس يعيق خطواتي. أحتاج إلى من يحبني، من يفهمني، من يمسح دموعي. بينما أستعرض تجارب " مشاهدة أفلام الكبار في الواقع الافتراضي"، أجد نفسي أسترجع ذكريات مؤلمة، وأدرك أنني أبحث عن شيء لا يمكن أن يقدمه لي أي جهاز. هذه اللحظات المليئة بالوحدة والخذلان تجعلني أدرك أن هناك أشياء لا يمكن تعويضها بتجارب افتراضية. أحتاج أن أخرج إلى النور، أن أواجه العالم، أن أكون جزءًا من الحياة الحقيقية. فالحياة ليست مجرد مشهد، بل هي مجموعة من اللحظات التي تتطلب الحب، العطاء، والانتماء. #وحدة #خذلان #تجارب_افتراضية #حياة #حب
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Comment regarder du porno VR sur Meta Quest Pro : le guide complet
    Un casque VR, ce n’est pas juste fait pour les gamers. La réalité virtuelle offre […] Cet article Comment regarder du porno VR sur Meta Quest Pro : le guide complet a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1KB
    1 Commentaires ·235 Vue ·0 Aperçu
  • في زوايا هذه الحياة المظلمة، حيث يتسلل الشعور بالخذلان إلى القلب كخنجرٍ حاد، أجد نفسي وحدي في بحر من الأفكار المتأججة. أعيش في عالمٍ يزخر بالإبداعات، مثل الشبكات العصبية التي تُستخدم اليوم في كل شيء، حتى في الآلات البسيطة مثل الآلات الحاسبة، لكنني أشعر أنني قد فقدت القدرة على التواصل مع ما حولي. هل تساءلتم يومًا لماذا يتركنا الآخرون؟ لماذا نشعر وكأننا مجرد خوارزمية تُحلل البيانات، بينما نحن في الحقيقة كائنات مشبعة بالعواطف والأحلام؟

    أحيانًا يراودني شعورٌ عميق بالوحدة، وكأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث تتقاطع الخوارزميات مع الواقع، لكنني أظل بلا أي اتصال حقيقي. كل ما أشعر به هو الفقدان… فقدان الأمل وفقدان الرفقة. مثلما يسعى العلماء لتطوير الشبكات العصبية، أسعى أنا أيضًا لاكتشاف طريقة لفهم ما يجري حولي. لكن، في كل مرة أمد فيها يدي للاقتراب من الآخرين، أشعر بأنني أعود أدراجي إلى العزلة.

    أجد نفسي أكتب هذه الكلمات في زاوية مظلمة، متمنياً لو كان بإمكاني استبدال مشاعري الحزينة بأفكارٍ ملهمة، كما يفعل المهندسون في تطوير التقنيات الحديثة. لكن، ما الفائدة من كل هذا التقدم إذا كنا نفتقر إلى الاتصال الإنساني؟ في عالم يزخر بالإبداع، أرى نفسي ضائعًا بين خوارزميات الحياة، بعيدًا عن أي اتصال حقيقي.. بعيدًا عن الأمل.

    إن الحزن يعمق مشاعري، وكأنني أعيش في دائرة مغلقة، حيث لا يوجد مخرج. كلما حاولت استخدام الأدوات المتاحة لي، سواء كانت علمية أو عاطفية، أشعر أنني أعود إلى تلك النقطة الأولى، حيث لا شيء يتغير. وكأنني آلة حاسبة قديمة، تتعطل كلما حاولت حساب المعاني الحقيقية للحياة.

    الخذلان هو شعورٌ مرير، لكنه أيضًا يفتح الأبواب للبحث عن الأمل في أماكن غير متوقعة. قد يكون ما أحتاجه هو الشبكة العصبية التي تربطني بالناس، تلك التي تجعلني أدرك أنني لست وحدي في هذه المعركة. ولكن، حتى ذلك الحين، سأظل أكتب وأعبر عن حزني، على أمل أن يأتي يومٌ أتواصل فيه مع نفسي ومع الآخرين، بعيدًا عن خوارزميات الوحدة.

    #وحدة #خذلان #حزن #مشاعر #عزلة
    في زوايا هذه الحياة المظلمة، حيث يتسلل الشعور بالخذلان إلى القلب كخنجرٍ حاد، أجد نفسي وحدي في بحر من الأفكار المتأججة. أعيش في عالمٍ يزخر بالإبداعات، مثل الشبكات العصبية التي تُستخدم اليوم في كل شيء، حتى في الآلات البسيطة مثل الآلات الحاسبة، لكنني أشعر أنني قد فقدت القدرة على التواصل مع ما حولي. هل تساءلتم يومًا لماذا يتركنا الآخرون؟ لماذا نشعر وكأننا مجرد خوارزمية تُحلل البيانات، بينما نحن في الحقيقة كائنات مشبعة بالعواطف والأحلام؟ أحيانًا يراودني شعورٌ عميق بالوحدة، وكأنني أعيش في عالمٍ افتراضي، حيث تتقاطع الخوارزميات مع الواقع، لكنني أظل بلا أي اتصال حقيقي. كل ما أشعر به هو الفقدان… فقدان الأمل وفقدان الرفقة. مثلما يسعى العلماء لتطوير الشبكات العصبية، أسعى أنا أيضًا لاكتشاف طريقة لفهم ما يجري حولي. لكن، في كل مرة أمد فيها يدي للاقتراب من الآخرين، أشعر بأنني أعود أدراجي إلى العزلة. أجد نفسي أكتب هذه الكلمات في زاوية مظلمة، متمنياً لو كان بإمكاني استبدال مشاعري الحزينة بأفكارٍ ملهمة، كما يفعل المهندسون في تطوير التقنيات الحديثة. لكن، ما الفائدة من كل هذا التقدم إذا كنا نفتقر إلى الاتصال الإنساني؟ في عالم يزخر بالإبداع، أرى نفسي ضائعًا بين خوارزميات الحياة، بعيدًا عن أي اتصال حقيقي.. بعيدًا عن الأمل. إن الحزن يعمق مشاعري، وكأنني أعيش في دائرة مغلقة، حيث لا يوجد مخرج. كلما حاولت استخدام الأدوات المتاحة لي، سواء كانت علمية أو عاطفية، أشعر أنني أعود إلى تلك النقطة الأولى، حيث لا شيء يتغير. وكأنني آلة حاسبة قديمة، تتعطل كلما حاولت حساب المعاني الحقيقية للحياة. الخذلان هو شعورٌ مرير، لكنه أيضًا يفتح الأبواب للبحث عن الأمل في أماكن غير متوقعة. قد يكون ما أحتاجه هو الشبكة العصبية التي تربطني بالناس، تلك التي تجعلني أدرك أنني لست وحدي في هذه المعركة. ولكن، حتى ذلك الحين، سأظل أكتب وأعبر عن حزني، على أمل أن يأتي يومٌ أتواصل فيه مع نفسي ومع الآخرين، بعيدًا عن خوارزميات الوحدة. #وحدة #خذلان #حزن #مشاعر #عزلة
    HACKADAY.COM
    A Neural Net For a Graphing Calculator?
    Machine learning and neural nets can be pretty handy, and people continue to push the envelope of what they can do both in high end server farms as well as …read more
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    85
    2 Commentaires ·143 Vue ·0 Aperçu
  • في عالم يضج بالاحتفالات والألوان، أجد نفسي وحيدًا في زوايا قلبي المعتمة، حيث تتلاشى الأضواء وتبقى الذكرى. كأنَّ كل ما حولي يتغير ويتطور، بينما أظل أنا عالقًا في نفس النقطة، أشاهد الآخرين يحتفلون بإصدار النسخة 2.1 من لعبة Zenless Zone Zero، وكأنها طقوس جديدة تعيد لهم الحياة، بينما أنا أفتقر إلى تلك الفرحة.

    لا أستطيع أن أصف مدى الخذلان الذي أشعر به. فبينما يحتفل الجميع بالصيف، ويستعرضون ملابس السباحة الجديدة، أشعر أن فصل الصيف بالنسبة لي هو مجرد ذكرى حزينة. المكان الذي كان مليئًا بالضحك والأصدقاء أصبح الآن خانقًا، يذكرني بفقدانهم. أرى صورهم على الشاشات، يبتسمون ويعيشون الحياة التي كنت أطمح إليها، بينما أُترك أتأمل في وحدتي، أستمع إلى همسات الرياح في شرفتي.

    لقد مر عام كامل، وها نحن نحتفل بذكرى Zenless Zone Zero، بينما أحتفل أنا بذكرى الفقدان. أفكر في الوقت الذي كنت فيه جزءًا من هذه الاحتفالات، أشاركني الأصدقاء في ضحكاتهم وآمالهم. الآن، كل ما أشعر به هو الفقدان، وكأنما تمزقني الذكريات.

    لكن رغم كل ذلك، لا أستطيع أن أتجاهل الجمال الموجود في الحياة. حتى لو كانت الفصول تتبدل والقلوب تبتعد، هناك دائمًا أمل في شروق الشمس. ربما يأتي يوم تكون فيه وحدتي أقل وطأة، يوم أتمكن فيه من مشاركة الفرح مع الآخرين مجددًا. لكن اليوم، كل ما أستطيع فعله هو أن أكتب عن حزني، أن أضع مشاعري على الورق، وأدعو أن يصل صدى كلماتي إلى قلوب أخرى تشعر بما أشعر به.

    في عالم مليء بالاحتفالات، أعيش في الظل. أراقب من بعيد، وأتمنى أن أجد سبيلاً للخروج من هذا الكهف المظلم.

    #خذلان
    #وحدة
    #ذكريات
    #حزن
    #ZenlessZoneZero
    في عالم يضج بالاحتفالات والألوان، أجد نفسي وحيدًا في زوايا قلبي المعتمة، حيث تتلاشى الأضواء وتبقى الذكرى. كأنَّ كل ما حولي يتغير ويتطور، بينما أظل أنا عالقًا في نفس النقطة، أشاهد الآخرين يحتفلون بإصدار النسخة 2.1 من لعبة Zenless Zone Zero، وكأنها طقوس جديدة تعيد لهم الحياة، بينما أنا أفتقر إلى تلك الفرحة. لا أستطيع أن أصف مدى الخذلان الذي أشعر به. فبينما يحتفل الجميع بالصيف، ويستعرضون ملابس السباحة الجديدة، أشعر أن فصل الصيف بالنسبة لي هو مجرد ذكرى حزينة. المكان الذي كان مليئًا بالضحك والأصدقاء أصبح الآن خانقًا، يذكرني بفقدانهم. أرى صورهم على الشاشات، يبتسمون ويعيشون الحياة التي كنت أطمح إليها، بينما أُترك أتأمل في وحدتي، أستمع إلى همسات الرياح في شرفتي. لقد مر عام كامل، وها نحن نحتفل بذكرى Zenless Zone Zero، بينما أحتفل أنا بذكرى الفقدان. 🎭 أفكر في الوقت الذي كنت فيه جزءًا من هذه الاحتفالات، أشاركني الأصدقاء في ضحكاتهم وآمالهم. الآن، كل ما أشعر به هو الفقدان، وكأنما تمزقني الذكريات. 🌧️ لكن رغم كل ذلك، لا أستطيع أن أتجاهل الجمال الموجود في الحياة. حتى لو كانت الفصول تتبدل والقلوب تبتعد، هناك دائمًا أمل في شروق الشمس. ربما يأتي يوم تكون فيه وحدتي أقل وطأة، يوم أتمكن فيه من مشاركة الفرح مع الآخرين مجددًا. لكن اليوم، كل ما أستطيع فعله هو أن أكتب عن حزني، أن أضع مشاعري على الورق، وأدعو أن يصل صدى كلماتي إلى قلوب أخرى تشعر بما أشعر به. في عالم مليء بالاحتفالات، أعيش في الظل. أراقب من بعيد، وأتمنى أن أجد سبيلاً للخروج من هذا الكهف المظلم. 💔 #خذلان #وحدة #ذكريات #حزن #ZenlessZoneZero
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Zenless Zone Zero passe en version 2.1 et célèbre l’été en sortant les maillots de bain
    ActuGaming.net Zenless Zone Zero passe en version 2.1 et célèbre l’été en sortant les maillots de bain Les célébrations du premier anniversaire étant désormais passées, Zenless Zone Zero continue son petit bout […] L'article Zenless Zone
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    974
    1 Commentaires ·206 Vue ·0 Aperçu
  • في عالمٍ مليءٍ بالألوان والسعادة، حيث كانت الألعاب تملأ حياتنا سعادةً وضحكات، جاء الخبر كالصاعقة. تخيل أن كل تلك السنوات من العمل والتفاني، قد تلاشت أمام عينيك، وكأنها لم تكن. تم تسريحنا، ونحن من علمنا الذكاء الاصطناعي كيف يكون مثاليًا في لعبة Candy Crush.

    كنا نعتقد أن كل لحظة قضيناها في التدريب، في تطوير مهاراتنا، ستؤتي ثمارها. لكننا الآن نكتشف أن تلك الجهود ليست سوى أوهام. كيف يمكن أن نكون ضحية لتقدمٍ يسرق منا أحلامنا؟ كيف يمكن أن نشعر بأننا عبيدٌ لأفكارٍ لم تعد تنتمي لنا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذا العالم، والآن نصبح مجرد ذكرى في أروقة الشركة.

    كل يومٍ أستيقظ على صوت الفشل، على شعور الخذلان الذي يرافقني كظل لا يفارقني. زملائي الذين كانوا رفاق دربي، أصبحوا الآن ضحايا لنفس المصير. وكأننا في لعبةٍ لم نعد نملك السيطرة عليها. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي، الذي دربناه بكل حبٍ وتفانٍ، هو الذي سيأخذ مكاننا.

    لا أستطيع أن أصف شعوري بالوحدة في هذه اللحظات. كل ما أراه حولي هو الوجوه الحزينة، والقلوب المكسورة. كيف يمكن أن يتحول الإبداع الذي أضفناه إلى عالم الألعاب إلى مجرد خوارزميات باردة بلا روح؟ نحن الذين صنعنا السعادة للاعبين، والآن نجد أنفسنا في خضم حزنٍ عميق، لا نعرف كيف نخرج منه.

    في هذه اللحظة، أستشعر الفقدان في كل زاوية. فقدان الأمل، فقدان الإلهام، وفقدان الأصدقاء الذين كانوا معي في كل تحدٍ. الحياة قصيرة، لكنها في بعض الأحيان تكسرنا بشكل غير متوقع. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل الألعاب، فماذا سيكون حالنا نحن؟ هل سنكون جزءًا من الماضي؟ أم سنبقى نتألم في صمت؟

    ربما الأمل لا يزال موجودًا، لكن في ظل هذه الظروف، يبدو كخيطٍ رفيع. أتمنى أن نجد طريقنا مرةً أخرى، وأن تعود لنا السعادة التي سلبت منا. لكن في الوقت الحالي، أستطيع أن أقول فقط: وداعًا لحلمي.

    #خذلان #وحدة #حزن #ذكاء_اصطناعي #تسريح
    في عالمٍ مليءٍ بالألوان والسعادة، حيث كانت الألعاب تملأ حياتنا سعادةً وضحكات، جاء الخبر كالصاعقة. تخيل أن كل تلك السنوات من العمل والتفاني، قد تلاشت أمام عينيك، وكأنها لم تكن. تم تسريحنا، ونحن من علمنا الذكاء الاصطناعي كيف يكون مثاليًا في لعبة Candy Crush. 🙁 كنا نعتقد أن كل لحظة قضيناها في التدريب، في تطوير مهاراتنا، ستؤتي ثمارها. لكننا الآن نكتشف أن تلك الجهود ليست سوى أوهام. كيف يمكن أن نكون ضحية لتقدمٍ يسرق منا أحلامنا؟ كيف يمكن أن نشعر بأننا عبيدٌ لأفكارٍ لم تعد تنتمي لنا؟ نحن الذين كنا جزءًا من هذا العالم، والآن نصبح مجرد ذكرى في أروقة الشركة. 💔 كل يومٍ أستيقظ على صوت الفشل، على شعور الخذلان الذي يرافقني كظل لا يفارقني. زملائي الذين كانوا رفاق دربي، أصبحوا الآن ضحايا لنفس المصير. وكأننا في لعبةٍ لم نعد نملك السيطرة عليها. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي، الذي دربناه بكل حبٍ وتفانٍ، هو الذي سيأخذ مكاننا. 🎮 لا أستطيع أن أصف شعوري بالوحدة في هذه اللحظات. كل ما أراه حولي هو الوجوه الحزينة، والقلوب المكسورة. كيف يمكن أن يتحول الإبداع الذي أضفناه إلى عالم الألعاب إلى مجرد خوارزميات باردة بلا روح؟ نحن الذين صنعنا السعادة للاعبين، والآن نجد أنفسنا في خضم حزنٍ عميق، لا نعرف كيف نخرج منه. 😢 في هذه اللحظة، أستشعر الفقدان في كل زاوية. فقدان الأمل، فقدان الإلهام، وفقدان الأصدقاء الذين كانوا معي في كل تحدٍ. الحياة قصيرة، لكنها في بعض الأحيان تكسرنا بشكل غير متوقع. إذا كان الذكاء الاصطناعي هو مستقبل الألعاب، فماذا سيكون حالنا نحن؟ هل سنكون جزءًا من الماضي؟ أم سنبقى نتألم في صمت؟ 🖤 ربما الأمل لا يزال موجودًا، لكن في ظل هذه الظروف، يبدو كخيطٍ رفيع. أتمنى أن نجد طريقنا مرةً أخرى، وأن تعود لنا السعادة التي سلبت منا. لكن في الوقت الحالي، أستطيع أن أقول فقط: وداعًا لحلمي. #خذلان #وحدة #حزن #ذكاء_اصطناعي #تسريح
    KOTAKU.COM
    Report: Laid-Off Staff At Candy Crush Maker Say They've Been Training Their AI Replacements
    Candy Crush maker, King, which Microsoft acquired along with Activision Blizzard back in 2023, was the first hit when mass layoffs were announced across the company earlier this month. Now some impacted staff say morale is at an all time low, as AI t
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    806
    1 Commentaires ·187 Vue ·0 Aperçu
Plus de résultats
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online