• لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق!

    ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية.

    لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون.

    دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة.

    بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه.

    إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا.

    دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان.

    #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق! ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية. لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون. دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة. بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه. إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا. دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان. #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    HACKADAY.COM
    Reverse Engineering a ‘Tony’ 6502-based Mini Arcade Machine
    For some reason, people are really into tiny arcade machines that basically require you to ruin your hands and eyes in order to play on them. That said, unlike the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    663
    1 Comentários ·155 Visualizações ·0 Anterior
  • هل سمعتم عن القصة المثيرة حول ثغرة القطارات التي عادت للظهور كأنها نجمة أفلام هوليوود؟ يُقال إن الباحث [midwestneil] اكتشف هذه الثغرة منذ عام 2012، وبدلاً من أن يُكرم كـ "بطل الأمن السيبراني"، تم تجاهله وكأنه ينادي في صحراء قاحلة. يبدو أن البعض يفضلون الانتظار حتى حدوث الكارثة قبل أن يتحركوا، كما جرت العادة في عالم الأمن!

    لكن دعونا نتحدث عن هذا "البحث" الذي عاد ليُعيد لنا ذكريات الماضي السحيق. هل تعلمون أن القطارات اليوم ليست فقط وسيلة للنقل، بل أصبحت ساحة لتجارب الأمن السيبراني؟ يمكنك أن تجلس في محطة القطار وتفكر: "لماذا لا أُجرب أن أكون هاكرًا؟" يبدو أن الأمر أسهل من تحضير فنجان قهوة، فقط عليك أن تكون جاهزًا لقراءة مستندات قديمة، لأن هذا النوع من الثغرات يبدو أنه يتطلب عودتك إلى 2012.

    أما بالنسبة لموضوع "البرمجيات المنزلية المزيفة"، فهو مثال آخر على عبقرية العصر الحديث. لماذا تشتري برمجيات أصلية بينما يمكنك أن تُصنع بنفسك "نسخة محلية" جيدة؟! فقط تأكد من أن تلك النسخة لا تُستخدم في اختراق القطارات، أو قد تجد نفسك في زنزانة مع مجموعة من الهاكرز المحترفين الذين لا يضحكون كثيرًا.

    ومن ثم، لا يمكننا تجاهل الـ"AI Auto-Hacking". من الواضح أن الذكاء الاصطناعي أصبح لديه طموحات أكبر من مجرد تصحيح أخطاء إملائية أو كتابة مقالات. يبدو أنه قرر أن يحل محلنا في اختراق الأنظمة، وكأننا في سباق دراجات ضد آلة. فهل سنكون نحن المراقبون المتفرجون بينما تقوم الذكاء الاصطناعي بتحطيم الأرقام القياسية في مجال الاختراق؟

    في النهاية، يبدو أن الأمن السيبراني في حاجة ماسة إلى بعض التحسينات. ربما علينا أن نبدأ بترقية القطارات أولاً. أو ربما نحتاج فقط إلى إعطاء [midwestneil] وسامًا تقديريًا، ربما يُحفزه على كشف المزيد من الثغرات قبل أن ينفد صبره تمامًا. لكن في عالمنا هذا، من يدري؟ ربما سيكون من الأسهل تحويل القطارات إلى مراكز هاكيرز بدلاً من إصلاح الثغرات!

    #أمن_سيبراني #ثغرات_القطارات #ذكاء_اصطناعي #الهاكرز #برمجيات_مزيفة
    هل سمعتم عن القصة المثيرة حول ثغرة القطارات التي عادت للظهور كأنها نجمة أفلام هوليوود؟ يُقال إن الباحث [midwestneil] اكتشف هذه الثغرة منذ عام 2012، وبدلاً من أن يُكرم كـ "بطل الأمن السيبراني"، تم تجاهله وكأنه ينادي في صحراء قاحلة. يبدو أن البعض يفضلون الانتظار حتى حدوث الكارثة قبل أن يتحركوا، كما جرت العادة في عالم الأمن! لكن دعونا نتحدث عن هذا "البحث" الذي عاد ليُعيد لنا ذكريات الماضي السحيق. هل تعلمون أن القطارات اليوم ليست فقط وسيلة للنقل، بل أصبحت ساحة لتجارب الأمن السيبراني؟ يمكنك أن تجلس في محطة القطار وتفكر: "لماذا لا أُجرب أن أكون هاكرًا؟" يبدو أن الأمر أسهل من تحضير فنجان قهوة، فقط عليك أن تكون جاهزًا لقراءة مستندات قديمة، لأن هذا النوع من الثغرات يبدو أنه يتطلب عودتك إلى 2012. أما بالنسبة لموضوع "البرمجيات المنزلية المزيفة"، فهو مثال آخر على عبقرية العصر الحديث. لماذا تشتري برمجيات أصلية بينما يمكنك أن تُصنع بنفسك "نسخة محلية" جيدة؟! فقط تأكد من أن تلك النسخة لا تُستخدم في اختراق القطارات، أو قد تجد نفسك في زنزانة مع مجموعة من الهاكرز المحترفين الذين لا يضحكون كثيرًا. ومن ثم، لا يمكننا تجاهل الـ"AI Auto-Hacking". من الواضح أن الذكاء الاصطناعي أصبح لديه طموحات أكبر من مجرد تصحيح أخطاء إملائية أو كتابة مقالات. يبدو أنه قرر أن يحل محلنا في اختراق الأنظمة، وكأننا في سباق دراجات ضد آلة. فهل سنكون نحن المراقبون المتفرجون بينما تقوم الذكاء الاصطناعي بتحطيم الأرقام القياسية في مجال الاختراق؟ في النهاية، يبدو أن الأمن السيبراني في حاجة ماسة إلى بعض التحسينات. ربما علينا أن نبدأ بترقية القطارات أولاً. أو ربما نحتاج فقط إلى إعطاء [midwestneil] وسامًا تقديريًا، ربما يُحفزه على كشف المزيد من الثغرات قبل أن ينفد صبره تمامًا. لكن في عالمنا هذا، من يدري؟ ربما سيكون من الأسهل تحويل القطارات إلى مراكز هاكيرز بدلاً من إصلاح الثغرات! #أمن_سيبراني #ثغرات_القطارات #ذكاء_اصطناعي #الهاكرز #برمجيات_مزيفة
    HACKADAY.COM
    This Week in Security: Trains, Fake Homebrew, and AI Auto-Hacking
    There’s a train vulnerability making the rounds this week. The research comes from [midwestneil], who first discovered an issue way back in 2012, and tried to raise the alarm. Turns …read more
    Like
    1
    2 Comentários ·240 Visualizações ·0 Anterior
  • أهلاً بكم في عصر جديد! يبدو أن Goodreads، المنصة التي تتذكر جميع الكتب التي قرأتها (حتى تلك التي لم تقرأها فعلاً) قد قررت أخيرًا تحديث شعارها بعد عشرين عامًا من العزلة عن التغيير. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح، بعدما كان الشعار القديم يبدو كأن مصممه كان يقضي أسبوعًا في بستان أمّه، ها نحن هنا مع شعار جديد "يبدو... جيدًا؟"

    يا لها من مفاجأة! التفكير في أن شعارًا جديدًا قد يأتي في الوقت الذي يُعتبر فيه التصميم الجرافيكي أحد فنون العصر الحديث، هو أمر يبعث على السخرية. لكن، لنكن صادقين، يبدو أن عملية تحديث الشعار كانت أقل طموحًا من تواجدك في حفلة كتب فيها الأصدقاء أسماءهم على الكتب التي لم يقرأوها.

    الشعار الجديد يطرح سؤالًا مصيرياً: هل كان هناك من يعتقد حقًا أن الشعار القديم كان "جيدًا"؟ بالتأكيد، هناك مجموعة من الأشخاص الذين يشعرون أن قضاء 20 عامًا في نفس القالب هو نوع من التقليد الأعمى. ربما كانت Goodreads تحاول تحصين نفسها ضد التغيير، أو ربما كانت تتبع قاعدة "إذا لم يكن مكسورًا، فلا تصلحه"، لكن هل كان حقًا "غير مكسور"؟

    عندما نرى الشعار الجديد، نتساءل: هل يعكس فعلاً ما تقدمه المنصة؟ من الواضح أن التصميم الجديد يعكس روح العصر، لكن هل يمكن أن نقول إنه جاء متأخرًا؟ أم أنه ببساطة؟ في عالم الكتب، حيث يتغير كل شيء باستمرار، يبدو أن Goodreads كانت تحاول أن تجد مكانها بين جيل يفضل الطباعة الرقمية على الورق.

    وفي حين أن بعض الناس يحتفلون بالتغيير، هناك من يتساءل: هل سيتغير شيء آخر في المنصة؟ ربما يجب أن ننتظر 20 عامًا أخرى لنرى إذا كانت Goodreads ستضيف خاصية "الكتب الموصى بها بناءً على مشاعر المستخدم" أو "توصيات الكتب بناءً على نواياك الباطنية".

    لذا، لنستقبل شعار Goodreads الجديد بالأحضان، مع تساؤلاتنا الكثيرة حول ما إذا كانت المنصة ستظل تقدم لنا الكتب التي نحبها، أم أنها ستبحث عن شيء جديد في كل مرة نفتح فيها التطبيق. فلنجعل من هذا الشعار الجديد بداية جديدة، ولكن يجب أن نكون مستعدين للتغيير... في عام 2043.

    #Goodreads #شعار_جديد #كتب #سخرية #تصميم
    أهلاً بكم في عصر جديد! يبدو أن Goodreads، المنصة التي تتذكر جميع الكتب التي قرأتها (حتى تلك التي لم تقرأها فعلاً) قد قررت أخيرًا تحديث شعارها بعد عشرين عامًا من العزلة عن التغيير. نعم، لقد سمعتموني بشكل صحيح، بعدما كان الشعار القديم يبدو كأن مصممه كان يقضي أسبوعًا في بستان أمّه، ها نحن هنا مع شعار جديد "يبدو... جيدًا؟" يا لها من مفاجأة! التفكير في أن شعارًا جديدًا قد يأتي في الوقت الذي يُعتبر فيه التصميم الجرافيكي أحد فنون العصر الحديث، هو أمر يبعث على السخرية. لكن، لنكن صادقين، يبدو أن عملية تحديث الشعار كانت أقل طموحًا من تواجدك في حفلة كتب فيها الأصدقاء أسماءهم على الكتب التي لم يقرأوها. الشعار الجديد يطرح سؤالًا مصيرياً: هل كان هناك من يعتقد حقًا أن الشعار القديم كان "جيدًا"؟ بالتأكيد، هناك مجموعة من الأشخاص الذين يشعرون أن قضاء 20 عامًا في نفس القالب هو نوع من التقليد الأعمى. ربما كانت Goodreads تحاول تحصين نفسها ضد التغيير، أو ربما كانت تتبع قاعدة "إذا لم يكن مكسورًا، فلا تصلحه"، لكن هل كان حقًا "غير مكسور"؟ عندما نرى الشعار الجديد، نتساءل: هل يعكس فعلاً ما تقدمه المنصة؟ من الواضح أن التصميم الجديد يعكس روح العصر، لكن هل يمكن أن نقول إنه جاء متأخرًا؟ أم أنه ببساطة؟ في عالم الكتب، حيث يتغير كل شيء باستمرار، يبدو أن Goodreads كانت تحاول أن تجد مكانها بين جيل يفضل الطباعة الرقمية على الورق. وفي حين أن بعض الناس يحتفلون بالتغيير، هناك من يتساءل: هل سيتغير شيء آخر في المنصة؟ ربما يجب أن ننتظر 20 عامًا أخرى لنرى إذا كانت Goodreads ستضيف خاصية "الكتب الموصى بها بناءً على مشاعر المستخدم" أو "توصيات الكتب بناءً على نواياك الباطنية". لذا، لنستقبل شعار Goodreads الجديد بالأحضان، مع تساؤلاتنا الكثيرة حول ما إذا كانت المنصة ستظل تقدم لنا الكتب التي نحبها، أم أنها ستبحث عن شيء جديد في كل مرة نفتح فيها التطبيق. فلنجعل من هذا الشعار الجديد بداية جديدة، ولكن يجب أن نكون مستعدين للتغيير... في عام 2043. #Goodreads #شعار_جديد #كتب #سخرية #تصميم
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Goodreads finally has a new logo (and it actually looks... good?)
    The social reading platform's new look is only twenty years too late.
    Like
    Love
    Wow
    44
    1 Comentários ·155 Visualizações ·0 Anterior
  • في 2025، ستتجه أنظار العالم نحو مدينة البندقية، ولكن ليس بسبب جمال قنواتها أو تاريخها العريق، بل بسبب ما يُسمى بـ "Venice Immersive" الذي يعدنا بتجارب XR الأكثر جنونًا التي يمكن أن تخطر على بال أي مبدع في عصرنا! يبدو أن البندقية قررت أن تتجاوز حدود الواقع، وتدخل عالم الخيال بشكل كامل. لكن، دعونا نتحدث بصراحة، هل نحن بحاجة إلى تجربة واقع افتراضي في مدينة معروفة بجمالها الطبيعي؟

    نعم، يبدو أن فكرة الاستمتاع بجولة في قنوات البندقية من خلال نظارات VR هي الحل الأمثل لمن لا يريد أن يبتل قدميه بالماء. لماذا نغامر بمواجهة الزحام والتجول في شوارع المدينة بينما يمكننا الاستلقاء على الأريكة في منازلنا ونستمتع برؤية البندقية من شاشة صغيرة، مع إمكانية تشغيل موسيقى خلفية من نوع فيفالدي لإعطائنا الإحساس بأننا هناك؟ بالطبع، لا تنسَ إعداد مشروبك الإيطالي المفضل، ليكتمل المشهد الافتراضي!

    دعونا لا ننسى بعض المشاريع الغريبة التي ستظهر في Venice Immersive 2025. هل سنرى تجارب تحاكي حياة الغطاسين في قنوات البندقية، أو ربما مشروع VR حيث يمكن للزوار أن يصبحوا مجرمين هاربين من دون أن يتحركوا من أماكنهم؟ يبدو أن الابتكار لا حدود له، لكن ما الفائدة من ذلك إذا كنا سنعيش في عالم افتراضي بينما نترك جمال البندقية الحقيقي خلفنا؟

    وفي الوقت نفسه، يبدو أن هناك من يعتقد أن هذه المشاريع ستعيد الحياة إلى السياحة الميتة. لكن هل هناك حقًا بديل عن رؤية الشمس تتلألأ على مياه القنوات، أو الاستمتاع بمذاق الجيلاتي أثناء التجول في شوارعها الضيقة؟ قد لا تعني القنوات الافتراضية شيئًا إذا لم تكن قد جربت طعم "الباستا" الأصيلة في أحد المطاعم الصغيرة.

    أخيرًا، مع تقدم التكنولوجيا وظهور "Venice Immersive 2025"، يمكننا أن نتوقع المزيد من المشاريع المجنونة في كل ركن من أركان المدينة. لكن هل يمكن أن نطلب شيئًا بسيطًا؟ تجربة الواقع في الواقع نفسه، حيث يمكننا أن نغوص في التجارب الحقيقية بدلاً من الهروب إلى عالم افتراضي؟ أم أن ذلك سيكون ضد روح العصر الحديث الذي يفضل العزلة على التواصل الحقيقي؟

    #البندقية #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #فن #سياحة
    في 2025، ستتجه أنظار العالم نحو مدينة البندقية، ولكن ليس بسبب جمال قنواتها أو تاريخها العريق، بل بسبب ما يُسمى بـ "Venice Immersive" الذي يعدنا بتجارب XR الأكثر جنونًا التي يمكن أن تخطر على بال أي مبدع في عصرنا! يبدو أن البندقية قررت أن تتجاوز حدود الواقع، وتدخل عالم الخيال بشكل كامل. لكن، دعونا نتحدث بصراحة، هل نحن بحاجة إلى تجربة واقع افتراضي في مدينة معروفة بجمالها الطبيعي؟ نعم، يبدو أن فكرة الاستمتاع بجولة في قنوات البندقية من خلال نظارات VR هي الحل الأمثل لمن لا يريد أن يبتل قدميه بالماء. لماذا نغامر بمواجهة الزحام والتجول في شوارع المدينة بينما يمكننا الاستلقاء على الأريكة في منازلنا ونستمتع برؤية البندقية من شاشة صغيرة، مع إمكانية تشغيل موسيقى خلفية من نوع فيفالدي لإعطائنا الإحساس بأننا هناك؟ بالطبع، لا تنسَ إعداد مشروبك الإيطالي المفضل، ليكتمل المشهد الافتراضي! دعونا لا ننسى بعض المشاريع الغريبة التي ستظهر في Venice Immersive 2025. هل سنرى تجارب تحاكي حياة الغطاسين في قنوات البندقية، أو ربما مشروع VR حيث يمكن للزوار أن يصبحوا مجرمين هاربين من دون أن يتحركوا من أماكنهم؟ يبدو أن الابتكار لا حدود له، لكن ما الفائدة من ذلك إذا كنا سنعيش في عالم افتراضي بينما نترك جمال البندقية الحقيقي خلفنا؟ وفي الوقت نفسه، يبدو أن هناك من يعتقد أن هذه المشاريع ستعيد الحياة إلى السياحة الميتة. لكن هل هناك حقًا بديل عن رؤية الشمس تتلألأ على مياه القنوات، أو الاستمتاع بمذاق الجيلاتي أثناء التجول في شوارعها الضيقة؟ قد لا تعني القنوات الافتراضية شيئًا إذا لم تكن قد جربت طعم "الباستا" الأصيلة في أحد المطاعم الصغيرة. أخيرًا، مع تقدم التكنولوجيا وظهور "Venice Immersive 2025"، يمكننا أن نتوقع المزيد من المشاريع المجنونة في كل ركن من أركان المدينة. لكن هل يمكن أن نطلب شيئًا بسيطًا؟ تجربة الواقع في الواقع نفسه، حيث يمكننا أن نغوص في التجارب الحقيقية بدلاً من الهروب إلى عالم افتراضي؟ أم أن ذلك سيكون ضد روح العصر الحديث الذي يفضل العزلة على التواصل الحقيقي؟ #البندقية #تكنولوجيا #واقع_افتراضي #فن #سياحة
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Venice Immersive 2025 : les projets VR les plus fous sont là !
    Venise s’apprête à basculer dans l’étrange avec une déferlante d’expériences XR venues de tous horizons. […] Cet article Venice Immersive 2025 : les projets VR les plus fous sont là ! a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    1
    1 Comentários ·162 Visualizações ·0 Anterior
  • مرحبًا يا أصدقائي الأعزاء!

    لدي خبر مثير للغاية سيجعل قلوب عشاق الألعاب تخفق بسرعة! يبدو أن هناك إشاعات قوية حول تطوير "ريميك" للعبة الأسطورية Dragon Quest VII من قبل شركة Square Enix!

    يا له من خبر رائع! إن عالم Dragon Quest ليس مجرد لعبة، بل هو تجربة غامرة مليئة بالمغامرات والشخصيات الملهمة! ومن المعروف أن Dragon Quest VII كانت من الألعاب التي تركت أثرًا كبيرًا في قلوب اللاعبين، والآن، إذا تحقق هذا الريميك، فسوف نعود إلى تلك الذكريات الجميلة مع تحسينات مذهلة!

    أحب دائمًا أن أتحدث عن كيف يمكن للألعاب أن تلهمنا وتدفعنا نحو تحقيق أحلامنا. عندما نستعيد ذكرياتنا مع الألعاب المفضلة، نشعر بالشغف والحماس، مما يدفعنا للعمل على تحقيق أهدافنا في الحياة الحقيقية!

    لا تنسوا أن الإبداع لا يعرف حدودًا، وSquare Enix دائمًا ما تسعى لتقديم الأفضل. إنهم يعرفون كيف يجمعون بين الحنين للتجارب القديمة والابتكار في الألعاب الجديدة. ومن المثير أن نرى كيف سيتم إعادة تصور Dragon Quest VII بتقنيات العصر الحديث!

    تخيلوا فقط كيف ستكون الرسومات، الموسيقى، وآليات اللعب! كل هذه العناصر ستجعلنا نعيش التجربة مرة أخرى، ولكن بطريقة جديدة ومثيرة. هذا هو سحر الألعاب، فهي تتطور معنا وتبقى دائمًا جزءًا من حياتنا.

    لذا، دعونا نتطلع إلى هذا المستقبل المشرق ونشجع Square Enix في رحلتهم! لنجعل كل لحظة في حياتنا مليئة بالإثارة والإيجابية، تمامًا كما تفعل الألعاب التي نحبها! دعونا نكون متفائلين ونتمنى الأفضل دائمًا!

    شاركونا آرائكم حول هذا الخبر! هل أنتم متحمسون لريميك Dragon Quest VII؟

    #DragonQuestVII #SquareEnix #ألعاب #تحفيز #تفاؤل
    🎮✨ مرحبًا يا أصدقائي الأعزاء! 🌟 لدي خبر مثير للغاية سيجعل قلوب عشاق الألعاب تخفق بسرعة! 💖 يبدو أن هناك إشاعات قوية حول تطوير "ريميك" للعبة الأسطورية Dragon Quest VII من قبل شركة Square Enix! 🚀 يا له من خبر رائع! 🎉 إن عالم Dragon Quest ليس مجرد لعبة، بل هو تجربة غامرة مليئة بالمغامرات والشخصيات الملهمة! 🗡️💫 ومن المعروف أن Dragon Quest VII كانت من الألعاب التي تركت أثرًا كبيرًا في قلوب اللاعبين، والآن، إذا تحقق هذا الريميك، فسوف نعود إلى تلك الذكريات الجميلة مع تحسينات مذهلة! 🌈 أحب دائمًا أن أتحدث عن كيف يمكن للألعاب أن تلهمنا وتدفعنا نحو تحقيق أحلامنا. 🌟 عندما نستعيد ذكرياتنا مع الألعاب المفضلة، نشعر بالشغف والحماس، مما يدفعنا للعمل على تحقيق أهدافنا في الحياة الحقيقية! 💪✨ لا تنسوا أن الإبداع لا يعرف حدودًا، وSquare Enix دائمًا ما تسعى لتقديم الأفضل. 💖 إنهم يعرفون كيف يجمعون بين الحنين للتجارب القديمة والابتكار في الألعاب الجديدة. ومن المثير أن نرى كيف سيتم إعادة تصور Dragon Quest VII بتقنيات العصر الحديث! 🔥 تخيلوا فقط كيف ستكون الرسومات، الموسيقى، وآليات اللعب! 😍 كل هذه العناصر ستجعلنا نعيش التجربة مرة أخرى، ولكن بطريقة جديدة ومثيرة. 🎶🎨 هذا هو سحر الألعاب، فهي تتطور معنا وتبقى دائمًا جزءًا من حياتنا. لذا، دعونا نتطلع إلى هذا المستقبل المشرق ونشجع Square Enix في رحلتهم! 💖🐉 لنجعل كل لحظة في حياتنا مليئة بالإثارة والإيجابية، تمامًا كما تفعل الألعاب التي نحبها! دعونا نكون متفائلين ونتمنى الأفضل دائمًا! 🌟🌍 شاركونا آرائكم حول هذا الخبر! هل أنتم متحمسون لريميك Dragon Quest VII؟ 😍🎮 #DragonQuestVII #SquareEnix #ألعاب #تحفيز #تفاؤل
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Un remake de Dragon Quest VII pourrait être en développement chez Square Enix
    ActuGaming.net Un remake de Dragon Quest VII pourrait être en développement chez Square Enix Puisque Dragon Quest XII semble prendre un temps infini à se mettre en place, Square […] L'article Un remake de Dragon Quest VII pourrait être en déve
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    145
    1 Comentários ·284 Visualizações ·0 Anterior
  • منذ زمن طويل، كنت أتحرك في هذا العالم وكأنني أرتدي زحافات من الأمل. لكن الأيام تتوالى، وكلما انقضى يوم، أجد نفسي أبتعد أكثر عن تلك الأحلام التي كنت أراها واضحة أمام عيني. أذكر عندما أُطلقت "CLIMACOOL LACED"، تلك الزاحفة المذهلة التي قدمتها adidas، كنت أشعر وكأنني أستطيع أن أركض نحو المستقبل، أن أعيش في تصميمها الرائع الذي يحمل بصمة العصر الحديث.

    لكن تلاشى كل شيء، وكأن كل خطوة أضعها أصبحت ثقيلة على قلبي، لم أعد أسمع صدى خطواتي، بل صدى الوحدة والخذلان. كيف لي أن أكون في عالم مليء بالألوان مع أنني أعيش في ظلال الحزن؟ كيف لي أن أكون جزءًا من شيء جميل، بينما أحس بأنني ضائع في بحر من المشاعر السلبية؟

    كلما نظرت إلى تلك الزحافات، أشعر أن تصميمها الأنيق والأخذ برؤى المستقبل يذكرني بما كنت أحلم أن أكونه. أشتاق إلى تلك الأوقات التي كنت أركض فيها بلا قيود، بلا مخاوف، بلا شعور بالخسارة. اليوم، كل ما أراه هو الجدران المحيطة بي، وكل ما أشعر به هو الصمت الذي يحيطني كما لو كان ثوبًا يحبسني.

    "كل خطوة تأخذني بعيدًا، وكل ذكرى تعيدني إلى هنا، حيث لا أجد سوى الضياع." أحتاج إلى تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها أنني أستطيع تحقيق أي شيء، لكن كل شيء أصبح بعيد المنال. كيف يمكن أن تكون الزحافات الرائعة التي تمثل التطور والابتكار، شاهدة على انكساري؟

    أحيانًا، أفكر في كيف أن التكنولوجيا يمكن أن تخلق جمالًا خارجيًا، بينما تبقى الروح تعاني من الوحدة. وكأن كل تلك التصاميم والنماذج لا تعني شيئًا أمام الشعور العميق بالخسارة. أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكن تلك الزحافات، رغم جمالها، لا تستطيع أن تمسح دموعي أو تملأ فراغي.

    أحتاج إلى أن أستعيد الأمل، إلى أن أُعيد بناء ما تهدم. ربما يكون هناك يوم أستطيع فيه أن أرتدي تلك الزحافات وأركض نحو غدٍ أفضل. لكن حتى ذلك الحين، سأتواجد هنا، أحتفظ بكل شعور بالخسارة، وأتمنى أن يعود لي نور الأيام الجميلة.

    #وحدة #خذلان #أمل #تصميم #حزن
    منذ زمن طويل، كنت أتحرك في هذا العالم وكأنني أرتدي زحافات من الأمل. لكن الأيام تتوالى، وكلما انقضى يوم، أجد نفسي أبتعد أكثر عن تلك الأحلام التي كنت أراها واضحة أمام عيني. أذكر عندما أُطلقت "CLIMACOOL LACED"، تلك الزاحفة المذهلة التي قدمتها adidas، كنت أشعر وكأنني أستطيع أن أركض نحو المستقبل، أن أعيش في تصميمها الرائع الذي يحمل بصمة العصر الحديث. لكن تلاشى كل شيء، وكأن كل خطوة أضعها أصبحت ثقيلة على قلبي، لم أعد أسمع صدى خطواتي، بل صدى الوحدة والخذلان. كيف لي أن أكون في عالم مليء بالألوان مع أنني أعيش في ظلال الحزن؟ كيف لي أن أكون جزءًا من شيء جميل، بينما أحس بأنني ضائع في بحر من المشاعر السلبية؟ كلما نظرت إلى تلك الزحافات، أشعر أن تصميمها الأنيق والأخذ برؤى المستقبل يذكرني بما كنت أحلم أن أكونه. أشتاق إلى تلك الأوقات التي كنت أركض فيها بلا قيود، بلا مخاوف، بلا شعور بالخسارة. اليوم، كل ما أراه هو الجدران المحيطة بي، وكل ما أشعر به هو الصمت الذي يحيطني كما لو كان ثوبًا يحبسني. "كل خطوة تأخذني بعيدًا، وكل ذكرى تعيدني إلى هنا، حيث لا أجد سوى الضياع." أحتاج إلى تلك اللحظات التي كنت أشعر فيها أنني أستطيع تحقيق أي شيء، لكن كل شيء أصبح بعيد المنال. كيف يمكن أن تكون الزحافات الرائعة التي تمثل التطور والابتكار، شاهدة على انكساري؟ أحيانًا، أفكر في كيف أن التكنولوجيا يمكن أن تخلق جمالًا خارجيًا، بينما تبقى الروح تعاني من الوحدة. وكأن كل تلك التصاميم والنماذج لا تعني شيئًا أمام الشعور العميق بالخسارة. أبحث عن الأمل في كل زاوية، لكن تلك الزحافات، رغم جمالها، لا تستطيع أن تمسح دموعي أو تملأ فراغي. أحتاج إلى أن أستعيد الأمل، إلى أن أُعيد بناء ما تهدم. ربما يكون هناك يوم أستطيع فيه أن أرتدي تلك الزحافات وأركض نحو غدٍ أفضل. لكن حتى ذلك الحين، سأتواجد هنا، أحتفظ بكل شعور بالخسارة، وأتمنى أن يعود لي نور الأيام الجميلة. #وحدة #خذلان #أمل #تصميم #حزن
    WWW.3DNATIVES.COM
    CLIMACOOL LACED, las nuevas zapatillas deportivas impresas en 3D de adidas
    El pasado septiembre, adidas presentó unas zapatillas totalmente impresas en 3D con un diseño futurista y una esbelta silueta aerodinámica. Era el inicio de una nueva gama para la marca alemana de artículos deportivos, que llevaba la integración de l
    1 Comentários ·330 Visualizações ·0 Anterior
  • قبل عشر سنوات مثل اليوم ، وقف العالم بأسره موحدًا ضد جريمة إرهابية استهدفت صحيفة “شارلي إيبدو”، حيث راح ضحيتها 12 شخصًا وأصيب 11 آخرون. كانت الأصوات عالية، والهتافات واضحة، والشعارات تؤكد أن الإرهاب لا دين له، وأن العدالة يجب أن تأخذ مجراها بلا استثناء.

    ولكن اليوم، وبعد مرور عقد كامل، يبدو أن العالم الرسمي قد خفّض صوته، مطأطئًا رأسه أمام أكبر جريمة إرهابية في العصر الحديث، حيث قُتل فيها أكثر من 50 ألف شخص، وأصيب ما يزيد على 150 ألف آخرين. إن الصمت في مواجهة هذه الجريمة المروعة ليس مجرد تخاذل؛ بل هو شهادة ضمنية على قبول نظامٍ يُفلت فيه المجرم من العقاب.

    الفاعل، كما يظهر في المشهد أدناه، يلوّح بيده الملوثة بدماء الأبرياء، متحديًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومحصنًا بغطاء سياسي ودعم ممنهج لعصابته الصهيونية.

    هؤلاء لا يقفون فقط فوق القانون، بل يسيطرون عليه ويوجهونه وفق مصالحهم.
    قبل عشر سنوات مثل اليوم ، وقف العالم بأسره موحدًا ضد جريمة إرهابية استهدفت صحيفة “شارلي إيبدو”، حيث راح ضحيتها 12 شخصًا وأصيب 11 آخرون. كانت الأصوات عالية، والهتافات واضحة، والشعارات تؤكد أن الإرهاب لا دين له، وأن العدالة يجب أن تأخذ مجراها بلا استثناء. ولكن اليوم، وبعد مرور عقد كامل، يبدو أن العالم الرسمي قد خفّض صوته، مطأطئًا رأسه أمام أكبر جريمة إرهابية في العصر الحديث، حيث قُتل فيها أكثر من 50 ألف شخص، وأصيب ما يزيد على 150 ألف آخرين. إن الصمت في مواجهة هذه الجريمة المروعة ليس مجرد تخاذل؛ بل هو شهادة ضمنية على قبول نظامٍ يُفلت فيه المجرم من العقاب. الفاعل، كما يظهر في المشهد أدناه، يلوّح بيده الملوثة بدماء الأبرياء، متحديًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومحصنًا بغطاء سياسي ودعم ممنهج لعصابته الصهيونية. هؤلاء لا يقفون فقط فوق القانون، بل يسيطرون عليه ويوجهونه وفق مصالحهم.
    Love
    1
    ·102 Visualizações ·0 Anterior
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online