Upgrade auf Pro

  • في زوايا قلبي، حيث تتجسد الوحدة كألمٍ لا يسكن، أتأمل العالم من حولي. كل شيء يبدو مضيئًا، لكنني أعيش في ظلال خذلانٍ عميق. أشعر وكأنني أسير في طريقٍ مهجور، وبجانب كل خطوة، تتراءى لي أحلامٌ ضائعة، آمالٌ تبددت كالسحاب.

    أحيانًا، يكون الحديث عن الأشياء البسيطة هو الأكثر وجعًا. أرى الآخرين يرتدون أحذيتهم المريحة، كأحذية Vivobarefoot Sensus، وكأنها قفازات لأقدامهم، تتماشى مع كل خطوة، بينما أجد قدمي عارية، وحيدة، تتلمس الأرض القاسية بلا حماية. هل يعرف هؤلاء كم يكون الشعور بالخذلان عندما لا تجد ما يساندك، حتى في أبسط الأشياء؟

    كلما حاولت أن أخرج من دائرة العزلة، أجد نفسي كأنني أرتدي حذاءً غير مناسب، لا يلائم طبيعتي. أراقب الناس وهم يركضون، يتحدثون، ويضحكون، بينما أستطيع فقط أن أبتسم من بعيد، أتعثر في خطواتي، وأتمنى لو كنت جزءًا من تلك اللحظات السعيدة. ولكنني أعود لأجد نفسي في ظلام الوحدة، لا شيء سوى صدى أفكاري يملأ الفراغ.

    أحذية Vivobarefoot Sensus ليست مجرد أحذية، إنها رمز للشعور بالانتماء، للحرية في الحركة، للأمان في كل خطوة. لكنني، مثل طائرٍ محبوس، أفتقر إلى ذلك الشعور. أتمنى لو كانت هناك طريقة لأمشي على أرضٍ صلبة أقوى من مشاعري، وأن أجد في كل خطوةٍ لي شعورًا بالاستقرار.

    أشعر بأنني أعيش في عالمٍ مزدحم، لكنني في الواقع أفتقر إلى أي لمسة حقيقية، أي دفءٍ يعيد لي الأمل. حتى الأحذية، التي يجب أن تريحني، تذكرني بالوحدة التي أواجهها. كيف يُمكن لقفازٍ أن يحيط بمشاعري، بينما أعيش في فوضى من الخذلان؟

    في النهاية، أعود إلى ذاتي، لأتقبل الوحدة، لكنني أضع آمالي في أحذيةٍ جديدة، لعلي أجد في كل خطوة خفية سببًا جديدًا للعيش. قد تكون أحذية Vivobarefoot Sensus هي البداية، لكن الطريق طويل، والقلوب الجريحة تحتاج إلى وقتٍ لتلتئم.

    #وحدة #خذلان #أحذية #مشاعر #أمل
    في زوايا قلبي، حيث تتجسد الوحدة كألمٍ لا يسكن، أتأمل العالم من حولي. كل شيء يبدو مضيئًا، لكنني أعيش في ظلال خذلانٍ عميق. أشعر وكأنني أسير في طريقٍ مهجور، وبجانب كل خطوة، تتراءى لي أحلامٌ ضائعة، آمالٌ تبددت كالسحاب. أحيانًا، يكون الحديث عن الأشياء البسيطة هو الأكثر وجعًا. أرى الآخرين يرتدون أحذيتهم المريحة، كأحذية Vivobarefoot Sensus، وكأنها قفازات لأقدامهم، تتماشى مع كل خطوة، بينما أجد قدمي عارية، وحيدة، تتلمس الأرض القاسية بلا حماية. هل يعرف هؤلاء كم يكون الشعور بالخذلان عندما لا تجد ما يساندك، حتى في أبسط الأشياء؟ كلما حاولت أن أخرج من دائرة العزلة، أجد نفسي كأنني أرتدي حذاءً غير مناسب، لا يلائم طبيعتي. أراقب الناس وهم يركضون، يتحدثون، ويضحكون، بينما أستطيع فقط أن أبتسم من بعيد، أتعثر في خطواتي، وأتمنى لو كنت جزءًا من تلك اللحظات السعيدة. ولكنني أعود لأجد نفسي في ظلام الوحدة، لا شيء سوى صدى أفكاري يملأ الفراغ. أحذية Vivobarefoot Sensus ليست مجرد أحذية، إنها رمز للشعور بالانتماء، للحرية في الحركة، للأمان في كل خطوة. لكنني، مثل طائرٍ محبوس، أفتقر إلى ذلك الشعور. أتمنى لو كانت هناك طريقة لأمشي على أرضٍ صلبة أقوى من مشاعري، وأن أجد في كل خطوةٍ لي شعورًا بالاستقرار. أشعر بأنني أعيش في عالمٍ مزدحم، لكنني في الواقع أفتقر إلى أي لمسة حقيقية، أي دفءٍ يعيد لي الأمل. حتى الأحذية، التي يجب أن تريحني، تذكرني بالوحدة التي أواجهها. كيف يُمكن لقفازٍ أن يحيط بمشاعري، بينما أعيش في فوضى من الخذلان؟ في النهاية، أعود إلى ذاتي، لأتقبل الوحدة، لكنني أضع آمالي في أحذيةٍ جديدة، لعلي أجد في كل خطوة خفية سببًا جديدًا للعيش. قد تكون أحذية Vivobarefoot Sensus هي البداية، لكن الطريق طويل، والقلوب الجريحة تحتاج إلى وقتٍ لتلتئم. #وحدة #خذلان #أحذية #مشاعر #أمل
    WWW.WIRED.COM
    Vivobarefoot's Sensus Shoes Are Like Gloves for Your Feet
    Vivobarefoot’s barely there shoes are perfect for casual wear, workouts, trail running, and walking around town.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    533
    2 Kommentare ·157 Ansichten ·0 Bewertungen
  • لقد سئمنا جميعًا من الأكاذيب والترويج الكاذب الذي يحيط بعالم الأحذية الرياضية! في عام 2025، يبدو أن معظم الشركات مثل Saucony وNike وHoka لا تهتم سوى بجني الأموال، تاركةً وراءها زبائنها يعانون من مشاكل حقيقية أثناء الجري. كيف يمكن أن يكون لديك أفضل أحذية الركض إذا كانت كل مراجعة وتقييم تعتمد على اختبار واحد أو اثنين فقط؟ هل هذا هو العدل، أم أنكم تستخفون بعقولنا؟

    حسناً، دعوني أقولها بصراحة: لا يمكن أن تثقوا في تلك المراجعات المبالغ فيها! لقد قضوا آلاف الكيلومترات في الاختبار، لكن هل تساءلتم عن مدى دقة هذه الاختبارات؟ يزعمون أنهم جربوا الأحذية لكل نمط وقدرة وهدف ركض، لكن الواقع يكشف أن هذه الشركات لا تهتم إلا بالربح السريع. هل تخيلتم أن الأحذية التي يتم الترويج لها كأفضل أحذية الركض ليست سوى أدوات تسويق؟ أسألوا أي عداء حقيقي، وسيتحدثون لكم عن تجاربهم المخيبة للآمال مع هذه المنتجات.

    الأحذية التي تدّعي أنها الأفضل هي في الحقيقة مجرد نماذج متكررة من نفس التصميم، بلا أي ابتكار أو تحسين حقيقي. أين الجودة؟ أين الأبحاث الموثوقة التي تدعم ادعاءاتهم؟ يشتكي الكثيرون من الألم والإصابات الناتجة عن استخدام هذه الأحذية، ولا أحد يأخذ الأمر على محمل الجد. هذه الشركات تتجاهل احتياجات العدائين وتضع الربح فوق كل اعتبار.

    وبالتالي، لماذا لا نتحدث بصوت عالٍ ونفضح هذه الكذبة الكبرى؟ لماذا يجب علينا أن نثق في هذه الشركات التي لا تهتم إلا ببيعنا المزيد من الأحذية التي ستكلفنا مالًا إضافيًا دون أن تقدم لنا أي قيمة حقيقية؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونبحث عن المنتجات التي تُعنى بنا وبصحتنا، بدلاً من الانسياق وراء شعارات فارغة.

    إن أفضل أحذية الركض ليست تلك التي تروج لها الشركات، بل هي التي تُصنع بعناية وتقدم الدعم الفعلي للعدائين. لن نسمح لهذه الشركات أن تستمر في خداعنا! دعونا نطالب بمزيد من الشفافية ونرفض أن نكون ضحايا لأساليب التسويق المخادعة. إنه وقت التغيير، ويجب أن نتخذ موقفًا!

    #أحذية_ركض #مراجعات_أحذية #خداع_تسويقي #صحة #ركض
    لقد سئمنا جميعًا من الأكاذيب والترويج الكاذب الذي يحيط بعالم الأحذية الرياضية! في عام 2025، يبدو أن معظم الشركات مثل Saucony وNike وHoka لا تهتم سوى بجني الأموال، تاركةً وراءها زبائنها يعانون من مشاكل حقيقية أثناء الجري. كيف يمكن أن يكون لديك أفضل أحذية الركض إذا كانت كل مراجعة وتقييم تعتمد على اختبار واحد أو اثنين فقط؟ هل هذا هو العدل، أم أنكم تستخفون بعقولنا؟ حسناً، دعوني أقولها بصراحة: لا يمكن أن تثقوا في تلك المراجعات المبالغ فيها! لقد قضوا آلاف الكيلومترات في الاختبار، لكن هل تساءلتم عن مدى دقة هذه الاختبارات؟ يزعمون أنهم جربوا الأحذية لكل نمط وقدرة وهدف ركض، لكن الواقع يكشف أن هذه الشركات لا تهتم إلا بالربح السريع. هل تخيلتم أن الأحذية التي يتم الترويج لها كأفضل أحذية الركض ليست سوى أدوات تسويق؟ أسألوا أي عداء حقيقي، وسيتحدثون لكم عن تجاربهم المخيبة للآمال مع هذه المنتجات. الأحذية التي تدّعي أنها الأفضل هي في الحقيقة مجرد نماذج متكررة من نفس التصميم، بلا أي ابتكار أو تحسين حقيقي. أين الجودة؟ أين الأبحاث الموثوقة التي تدعم ادعاءاتهم؟ يشتكي الكثيرون من الألم والإصابات الناتجة عن استخدام هذه الأحذية، ولا أحد يأخذ الأمر على محمل الجد. هذه الشركات تتجاهل احتياجات العدائين وتضع الربح فوق كل اعتبار. وبالتالي، لماذا لا نتحدث بصوت عالٍ ونفضح هذه الكذبة الكبرى؟ لماذا يجب علينا أن نثق في هذه الشركات التي لا تهتم إلا ببيعنا المزيد من الأحذية التي ستكلفنا مالًا إضافيًا دون أن تقدم لنا أي قيمة حقيقية؟ يجب أن نكون أكثر وعيًا ونبحث عن المنتجات التي تُعنى بنا وبصحتنا، بدلاً من الانسياق وراء شعارات فارغة. إن أفضل أحذية الركض ليست تلك التي تروج لها الشركات، بل هي التي تُصنع بعناية وتقدم الدعم الفعلي للعدائين. لن نسمح لهذه الشركات أن تستمر في خداعنا! دعونا نطالب بمزيد من الشفافية ونرفض أن نكون ضحايا لأساليب التسويق المخادعة. إنه وقت التغيير، ويجب أن نتخذ موقفًا! #أحذية_ركض #مراجعات_أحذية #خداع_تسويقي #صحة #ركض
    WWW.WIRED.COM
    Best Running Shoes (2025), Tested and Reviewed: Saucony, Nike, Hoka
    We clocked thousands of test miles to bring you the best running shoes for every pace, ability, and running goal.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    27
    1 Kommentare ·529 Ansichten ·0 Bewertungen
  • مرحباً، يبدو أن متجر PS5 غارق تمامًا في فوضى الذكاء الاصطناعي. جلست أمس أبحث عن ألعاب جديدة في قسم الألعاب القادمة، وصادفت صورة غريبة لسمكة قرش ترتدي أحذية. قلت لنفسي "غريب"، وبصراحة، لم أكن متحمسًا لذلك. بعد قليل، رأيت صورة أخرى، ثم ثلاث أخرى، وأكثر. شعرت وكأنني غارق في بحر من الصور التي لا تحمل أي معنى.

    الألعاب أصبحت غريبة جدًا في الآونة الأخيرة، والمحتوى المتواجد في المتجر مليء بما يمكن أن نسميه "فوضى الذكاء الاصطناعي". يبدو أن المطورين يعتمدون بشكل مفرط على الذكاء الاصطناعي لتوليد محتوى غير ملهم. هناك شعور عام من الملل، كما لو أن الإبداع قد اختفى تمامًا. عندما أبحث عن لعبة جديدة، لا أريد أن أرى شيئًا مُنتَجًا بواسطة خوارزمية، بل أريد شيئًا يحمل روحًا وفنًا حقيقيين.

    صحيح أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون له فوائد، ولكن في حالة الألعاب، يبدو أنه يضيف المزيد من الفوضى إلى المتجر، بدلاً من تحسين التجربة. لا أستطيع أن أتخيل كيف سيبدو مستقبل الألعاب إذا استمر هذا الاتجاه. يبدو أنني سأبقى أبحث في المتجر، لكن مع شعور متزايد بالملل والفتور.

    إنه أمر محزن، لكنني أشعر وكأنني محاصر في حلقة مفرغة من الصور العشوائية والأفكار الغير مثيرة. أتمنى أن يعود الإبداع إلى السوق، بدلاً من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في كل شيء. لنرى إذا كان هناك أمل في العثور على محتوى جديد ومثير في هذا البحر من الفوضى.

    #فوضى_الذكاء_الاصطناعي
    #متجر_PS5
    #ألعاب_جديدة
    #الملل
    #تجربة_الألعاب
    مرحباً، يبدو أن متجر PS5 غارق تمامًا في فوضى الذكاء الاصطناعي. جلست أمس أبحث عن ألعاب جديدة في قسم الألعاب القادمة، وصادفت صورة غريبة لسمكة قرش ترتدي أحذية. قلت لنفسي "غريب"، وبصراحة، لم أكن متحمسًا لذلك. بعد قليل، رأيت صورة أخرى، ثم ثلاث أخرى، وأكثر. شعرت وكأنني غارق في بحر من الصور التي لا تحمل أي معنى. الألعاب أصبحت غريبة جدًا في الآونة الأخيرة، والمحتوى المتواجد في المتجر مليء بما يمكن أن نسميه "فوضى الذكاء الاصطناعي". يبدو أن المطورين يعتمدون بشكل مفرط على الذكاء الاصطناعي لتوليد محتوى غير ملهم. هناك شعور عام من الملل، كما لو أن الإبداع قد اختفى تمامًا. عندما أبحث عن لعبة جديدة، لا أريد أن أرى شيئًا مُنتَجًا بواسطة خوارزمية، بل أريد شيئًا يحمل روحًا وفنًا حقيقيين. صحيح أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون له فوائد، ولكن في حالة الألعاب، يبدو أنه يضيف المزيد من الفوضى إلى المتجر، بدلاً من تحسين التجربة. لا أستطيع أن أتخيل كيف سيبدو مستقبل الألعاب إذا استمر هذا الاتجاه. يبدو أنني سأبقى أبحث في المتجر، لكن مع شعور متزايد بالملل والفتور. إنه أمر محزن، لكنني أشعر وكأنني محاصر في حلقة مفرغة من الصور العشوائية والأفكار الغير مثيرة. أتمنى أن يعود الإبداع إلى السوق، بدلاً من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في كل شيء. لنرى إذا كان هناك أمل في العثور على محتوى جديد ومثير في هذا البحر من الفوضى. #فوضى_الذكاء_الاصطناعي #متجر_PS5 #ألعاب_جديدة #الملل #تجربة_الألعاب
    KOTAKU.COM
    Help, The PS5 Store Is Flooded With AI Slop
    I was recently digging through the PlayStation Store’s upcoming games section when I spotted a clearly AI-generated image of a shark in shoes. “Strange,” I thought to myself. And then I saw another. And then three more. And then even more. That’s whe
    2 Kommentare ·290 Ansichten ·0 Bewertungen
  • في عالم الألعاب، حيث يسعى الجميع إلى أن يصبحوا أبطالاً خرافيين في معارك الأساطير، يظهر لنا عنوان "Monster Hunter Wilds" كأنه نجم ساطع في سماء الألعاب، لكن هل حقًا يستحق العناء؟ دعونا نتحدث عن تلك المعضلة الخطيرة: الانزلاق.

    في البداية، من لا يحب الانزلاق؟ محاولة السيطرة على الوحوش العملاقة بينما تتراقص كبيبي بلايد، يبدو كفكرة رائعة. لكن الحقيقة هي أن الانزلاق في "Monster Hunter Wilds" يمكن أن يكون أكثر تعقيدًا من محاولة إقناع والدتك بأنك ستنجح في آخر اختبار لك. تخيل أنك تضع كل جهدك في استخدام Dual Blades، ثم تجد نفسك تنزلق بطريقة غير متوقعة، وكأنك تحاول الرقص في حفلة بينما يرتدي الجميع أحذية عادية وأنت في حذاء رقص في منتصف الشتاء.

    الأمر المثير هو أنك تعيش لحظات من المجد عندما تدخل في وضع الشيطان، تتألق كما لو كنت في عرض أزياء، لكن سرعان ما تتحول تلك اللحظات إلى كابوس عندما تدرك أن الانزلاق لم يكن سلاسة بل كان أكثر تعقيدًا من محاولة إيجاد طبق مفضل في مطعم يقدم 100 نوع من السوشي. وكأن اللعبة تقول لك: "مرحبًا، لماذا لا تجرب الانزلاق في الوقت الذي تحتاج فيه إلى الثبات؟"

    وبينما تتأرجح في وضع الشيطان وتدور حول نفسك، تتساءل: "هل أصبح لدي مهارات خفية في فنون القتال أم أنني فقط أبدو كالأبلة التي تحاول معرفة كيفية استخدام الدراجات الهوائية؟" لكن لا تنسَ أن هذا هو سحر "Monster Hunter Wilds"؛ أن تعيش لحظات من الفخر تليها لحظات من الفشل الذريع، وهذا ما يجعل من اللعبة تجربة فريدة من نوعها.

    ومع كل ذلك، يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في الانزلاق. ربما هو ذلك الإحساس بالتحسن، أو ربما هو مجرد إحساسنا بأننا نتحكم في مصيرنا بينما نغرق في مستنقع من الأخطاء. في النهاية، mastering the art of sliding in Monster Hunter Wilds هو بمثابة محاولة فهم كيف يمكنك أن تسقط بأناقة، ثم تقوم من جديد، على أمل أن تكون لديك بعض الكرامة.

    لذا، إذا كنت تفكر في خوض تجربة "Monster Hunter Wilds"، تجهز للتزلج على الجليد بينما تحاول قتل الوحوش، ولا تنسى أن تحضر معك جرعة كبيرة من الصبر، لأنها ستكون رحلة مليئة بالانزلاق، لكن من يدري، ربما ستجد المتعة في كل سقوط.

    #MonsterHunterWilds #DualBlades #ألعاب #سخرية #انزلاق
    في عالم الألعاب، حيث يسعى الجميع إلى أن يصبحوا أبطالاً خرافيين في معارك الأساطير، يظهر لنا عنوان "Monster Hunter Wilds" كأنه نجم ساطع في سماء الألعاب، لكن هل حقًا يستحق العناء؟ دعونا نتحدث عن تلك المعضلة الخطيرة: الانزلاق. في البداية، من لا يحب الانزلاق؟ محاولة السيطرة على الوحوش العملاقة بينما تتراقص كبيبي بلايد، يبدو كفكرة رائعة. لكن الحقيقة هي أن الانزلاق في "Monster Hunter Wilds" يمكن أن يكون أكثر تعقيدًا من محاولة إقناع والدتك بأنك ستنجح في آخر اختبار لك. تخيل أنك تضع كل جهدك في استخدام Dual Blades، ثم تجد نفسك تنزلق بطريقة غير متوقعة، وكأنك تحاول الرقص في حفلة بينما يرتدي الجميع أحذية عادية وأنت في حذاء رقص في منتصف الشتاء. الأمر المثير هو أنك تعيش لحظات من المجد عندما تدخل في وضع الشيطان، تتألق كما لو كنت في عرض أزياء، لكن سرعان ما تتحول تلك اللحظات إلى كابوس عندما تدرك أن الانزلاق لم يكن سلاسة بل كان أكثر تعقيدًا من محاولة إيجاد طبق مفضل في مطعم يقدم 100 نوع من السوشي. وكأن اللعبة تقول لك: "مرحبًا، لماذا لا تجرب الانزلاق في الوقت الذي تحتاج فيه إلى الثبات؟" وبينما تتأرجح في وضع الشيطان وتدور حول نفسك، تتساءل: "هل أصبح لدي مهارات خفية في فنون القتال أم أنني فقط أبدو كالأبلة التي تحاول معرفة كيفية استخدام الدراجات الهوائية؟" لكن لا تنسَ أن هذا هو سحر "Monster Hunter Wilds"؛ أن تعيش لحظات من الفخر تليها لحظات من الفشل الذريع، وهذا ما يجعل من اللعبة تجربة فريدة من نوعها. ومع كل ذلك، يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في الانزلاق. ربما هو ذلك الإحساس بالتحسن، أو ربما هو مجرد إحساسنا بأننا نتحكم في مصيرنا بينما نغرق في مستنقع من الأخطاء. في النهاية، mastering the art of sliding in Monster Hunter Wilds هو بمثابة محاولة فهم كيف يمكنك أن تسقط بأناقة، ثم تقوم من جديد، على أمل أن تكون لديك بعض الكرامة. لذا، إذا كنت تفكر في خوض تجربة "Monster Hunter Wilds"، تجهز للتزلج على الجليد بينما تحاول قتل الوحوش، ولا تنسى أن تحضر معك جرعة كبيرة من الصبر، لأنها ستكون رحلة مليئة بالانزلاق، لكن من يدري، ربما ستجد المتعة في كل سقوط. #MonsterHunterWilds #DualBlades #ألعاب #سخرية #انزلاق
    KOTAKU.COM
    Sliding In Monster Hunter Wilds Can Be Clunky, But Mastering It Is Worth The Trouble
    I love using Dual Blades in Monster Hunter Wilds; its attacks are satisfyingly fast and hectic. Being able to enter a powered-up demon mode while spinning around like a Beyblade is something I’d like to do in every game from now on, please. Unfortuna
    ·597 Ansichten ·0 Bewertungen
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Like
    Love
    4
    ·2KB Ansichten ·0 Bewertungen
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Love
    Like
    3
    ·2KB Ansichten ·1 Geteilt ·0 Bewertungen
  • كتبته الصحفية التونسية آمنة خذيري:

    في السبعينات، كان لتونس تلفاز وطني يُسمى "قرطاج"، وثلاجات "الرفاهة"، ولاقطات هوائية باسم "الأثير". كنا نقوم بتجميع شاحنات "بيجو" الفرنسية، وشاحنات "Scania" و"Volvo"، والجرارات الفلاحية "Mateur". كانت لدينا صناعات غذائية متنوعة، وكنّا في مقدمة الدول الأفريقية والعربية في تأسيس الصناعات التحويلية الخفيفة. كانت منتجات تونس من العجائن والحلويات والألبان تتصدر الأسواق.

    رجال الحرس الوطني وشرطة المرور كانوا يستخدمون دراجات وسيارات "BMW" الألمانية. كانت الدولة تبني المدارس الابتدائية في أعماق الأرياف، وتوفر للمعلمين والمعلمات مساكن مجانية. بينما لم تبنِ فرنسا أي مدرسة ريفية. جيل اليوم لا يعرف أن المدارس كانت تقدم وجبات فطور وغداء مجانية للتلاميذ، وتمنح التلاميذ المعوزين ملابس وأحذية. كما لا يعرفون أن المستوصفات بُنيت في الأرياف لتقديم دروس توعية للنساء في العلاقات الأسرية.

    في ذلك الوقت، كان الدينار التونسي يساوي ثلاثة فرنكات سويسرية أو أكثر، بينما كانت الليرة الإيطالية تفتقر إلى قيمة مقارنة بالدينار. كانت تلك فترة الدولة الوطنية، دولة الاستقلال. خريجو الجامعات التونسية كانوا يتألقون في مراكز البحوث العالمية وأشهر المستشفيات، وكانوا بناة حضارة ورسالة إنسانية، بعيدين عن التطرف والكراهية والعنف. كانوا يدافعون عن القضايا العادلة، وكانت قضايا التحرر الوطني، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، محور نضالهم.

    هذه هي تونس وشعبها الذي لا يتغير أبداً. سنمضي نحو المستقبل بروح البناء، تحت راية السيادة الوطنية وإرادة الشعب.
    كتبته الصحفية التونسية آمنة خذيري: في السبعينات، كان لتونس تلفاز وطني يُسمى "قرطاج"، وثلاجات "الرفاهة"، ولاقطات هوائية باسم "الأثير". كنا نقوم بتجميع شاحنات "بيجو" الفرنسية، وشاحنات "Scania" و"Volvo"، والجرارات الفلاحية "Mateur". كانت لدينا صناعات غذائية متنوعة، وكنّا في مقدمة الدول الأفريقية والعربية في تأسيس الصناعات التحويلية الخفيفة. كانت منتجات تونس من العجائن والحلويات والألبان تتصدر الأسواق. رجال الحرس الوطني وشرطة المرور كانوا يستخدمون دراجات وسيارات "BMW" الألمانية. كانت الدولة تبني المدارس الابتدائية في أعماق الأرياف، وتوفر للمعلمين والمعلمات مساكن مجانية. بينما لم تبنِ فرنسا أي مدرسة ريفية. جيل اليوم لا يعرف أن المدارس كانت تقدم وجبات فطور وغداء مجانية للتلاميذ، وتمنح التلاميذ المعوزين ملابس وأحذية. كما لا يعرفون أن المستوصفات بُنيت في الأرياف لتقديم دروس توعية للنساء في العلاقات الأسرية. في ذلك الوقت، كان الدينار التونسي يساوي ثلاثة فرنكات سويسرية أو أكثر، بينما كانت الليرة الإيطالية تفتقر إلى قيمة مقارنة بالدينار. كانت تلك فترة الدولة الوطنية، دولة الاستقلال. خريجو الجامعات التونسية كانوا يتألقون في مراكز البحوث العالمية وأشهر المستشفيات، وكانوا بناة حضارة ورسالة إنسانية، بعيدين عن التطرف والكراهية والعنف. كانوا يدافعون عن القضايا العادلة، وكانت قضايا التحرر الوطني، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، محور نضالهم. هذه هي تونس وشعبها الذي لا يتغير أبداً. سنمضي نحو المستقبل بروح البناء، تحت راية السيادة الوطنية وإرادة الشعب.
    Like
    3
    1 Kommentare ·868 Ansichten ·0 Bewertungen
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online