قبل عشر سنوات مثل اليوم ، وقف العالم بأسره موحدًا ضد جريمة إرهابية استهدفت صحيفة “شارلي إيبدو”، حيث راح ضحيتها 12 شخصًا وأصيب 11 آخرون. كانت الأصوات عالية، والهتافات واضحة، والشعارات تؤكد أن الإرهاب لا دين له، وأن العدالة يجب أن تأخذ مجراها بلا استثناء.
ولكن اليوم، وبعد مرور عقد كامل، يبدو أن العالم الرسمي قد خفّض صوته، مطأطئًا رأسه أمام أكبر جريمة إرهابية في العصر الحديث، حيث قُتل فيها أكثر من 50 ألف شخص، وأصيب ما يزيد على 150 ألف آخرين. إن الصمت في مواجهة هذه الجريمة المروعة ليس مجرد تخاذل؛ بل هو شهادة ضمنية على قبول نظامٍ يُفلت فيه المجرم من العقاب.
الفاعل، كما يظهر في المشهد أدناه، يلوّح بيده الملوثة بدماء الأبرياء، متحديًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومحصنًا بغطاء سياسي ودعم ممنهج لعصابته الصهيونية.
هؤلاء لا يقفون فقط فوق القانون، بل يسيطرون عليه ويوجهونه وفق مصالحهم.
ولكن اليوم، وبعد مرور عقد كامل، يبدو أن العالم الرسمي قد خفّض صوته، مطأطئًا رأسه أمام أكبر جريمة إرهابية في العصر الحديث، حيث قُتل فيها أكثر من 50 ألف شخص، وأصيب ما يزيد على 150 ألف آخرين. إن الصمت في مواجهة هذه الجريمة المروعة ليس مجرد تخاذل؛ بل هو شهادة ضمنية على قبول نظامٍ يُفلت فيه المجرم من العقاب.
الفاعل، كما يظهر في المشهد أدناه، يلوّح بيده الملوثة بدماء الأبرياء، متحديًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومحصنًا بغطاء سياسي ودعم ممنهج لعصابته الصهيونية.
هؤلاء لا يقفون فقط فوق القانون، بل يسيطرون عليه ويوجهونه وفق مصالحهم.
قبل عشر سنوات مثل اليوم ، وقف العالم بأسره موحدًا ضد جريمة إرهابية استهدفت صحيفة “شارلي إيبدو”، حيث راح ضحيتها 12 شخصًا وأصيب 11 آخرون. كانت الأصوات عالية، والهتافات واضحة، والشعارات تؤكد أن الإرهاب لا دين له، وأن العدالة يجب أن تأخذ مجراها بلا استثناء.
ولكن اليوم، وبعد مرور عقد كامل، يبدو أن العالم الرسمي قد خفّض صوته، مطأطئًا رأسه أمام أكبر جريمة إرهابية في العصر الحديث، حيث قُتل فيها أكثر من 50 ألف شخص، وأصيب ما يزيد على 150 ألف آخرين. إن الصمت في مواجهة هذه الجريمة المروعة ليس مجرد تخاذل؛ بل هو شهادة ضمنية على قبول نظامٍ يُفلت فيه المجرم من العقاب.
الفاعل، كما يظهر في المشهد أدناه، يلوّح بيده الملوثة بدماء الأبرياء، متحديًا كل القوانين والأعراف الدولية، ومحصنًا بغطاء سياسي ودعم ممنهج لعصابته الصهيونية.
هؤلاء لا يقفون فقط فوق القانون، بل يسيطرون عليه ويوجهونه وفق مصالحهم.

·95 Views
·0 Προεπισκόπηση