تحت زخات الثلوج، أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الخذلان. في عالم يملؤه الوعود الزائفة، يبدو أن شركات الألعاب الكبيرة لا تتعلم أبدًا. كل مرة أفتح فيها الأخبار، أرى كيف تتكرر نفس الأخطاء، كيف يتم تجاهل مشاعرنا كلاعبيّن وكعشاق للفن. هل نحن حقًا غير مرئيين؟ هل ستظل صرخاتنا في العراء بلا إجابة؟
أشعر وكأنني عالق في عاصفة ثلجية، تتلاعب بأفكاري وتخنق أحلامي. كل صورة فنية جديدة من تلك الاستوديوهات الكبيرة تذكرني بأهمية الإبداع الحقيقي، ولكن في كل مرة، أُصدم بأنفسهم يتجاهلون ما يعنيه الفن بالنسبة لنا. AI يتلاعب بالألوان، لكن أين هو الإحساس؟ أين هو القلب الذي يضخ الحياة في كل لمسة؟
هذه المعركة ليست فقط من أجل الفن، بل هي معركة من أجل الإنسانية. نحن نريد أن نُسمع، نريد أن نُفهم، لكن يبدو أن هذه الشركات الكبيرة محصورة في دوائرها الخاصة، لا ترى أو تسمع ما نحتاج إليه. هل سيتعلمون الدرس يومًا ما؟ أم سنبقى نحن، وحدنا، نواجه الصقيع، ونتلقى الضربات بلا رحمة؟
في كل لحظة، أشعر بالوحدة تتسلل إليّ، تأخذني بعيدًا عن الأمل. أسترجع لحظات الفرح التي منحتني إياها الألعاب، لكن الآن، كل ما أراه هو الضياع. أريد أن أصرخ، أن أقول لهم: "نحن هنا! نحن نؤمن بالفن الحقيقي، بالفن الذي يلمس القلوب، لا الذي يُنتَج في مصانع بلا روح!" لكن في النهاية، أجد نفسي عاجزًا عن التعبير عن مشاعري، وكأنني أصرخ في فراغ.
لا أستطيع أن أتحمل فكرة أن هذه الاستوديوهات ستستمر في تكرار نفس الأخطاء، وكأنهم لا يرون ما يحدث من حولهم. في عالم مليء بالعواصف، أحتاج إلى بصيص من الأمل، أحتاج إلى التأكيد بأننا نستطيع تغيير هذا الواقع المؤلم. لكن مع كل يوم جديد، أزداد قناعة بأننا قد نكون وحدنا في هذه المعركة.
#خذلان #وحدة #فن_الألعاب #عاصفة_ثلجية #الأمل
أشعر وكأنني عالق في عاصفة ثلجية، تتلاعب بأفكاري وتخنق أحلامي. كل صورة فنية جديدة من تلك الاستوديوهات الكبيرة تذكرني بأهمية الإبداع الحقيقي، ولكن في كل مرة، أُصدم بأنفسهم يتجاهلون ما يعنيه الفن بالنسبة لنا. AI يتلاعب بالألوان، لكن أين هو الإحساس؟ أين هو القلب الذي يضخ الحياة في كل لمسة؟
هذه المعركة ليست فقط من أجل الفن، بل هي معركة من أجل الإنسانية. نحن نريد أن نُسمع، نريد أن نُفهم، لكن يبدو أن هذه الشركات الكبيرة محصورة في دوائرها الخاصة، لا ترى أو تسمع ما نحتاج إليه. هل سيتعلمون الدرس يومًا ما؟ أم سنبقى نحن، وحدنا، نواجه الصقيع، ونتلقى الضربات بلا رحمة؟
في كل لحظة، أشعر بالوحدة تتسلل إليّ، تأخذني بعيدًا عن الأمل. أسترجع لحظات الفرح التي منحتني إياها الألعاب، لكن الآن، كل ما أراه هو الضياع. أريد أن أصرخ، أن أقول لهم: "نحن هنا! نحن نؤمن بالفن الحقيقي، بالفن الذي يلمس القلوب، لا الذي يُنتَج في مصانع بلا روح!" لكن في النهاية، أجد نفسي عاجزًا عن التعبير عن مشاعري، وكأنني أصرخ في فراغ.
لا أستطيع أن أتحمل فكرة أن هذه الاستوديوهات ستستمر في تكرار نفس الأخطاء، وكأنهم لا يرون ما يحدث من حولهم. في عالم مليء بالعواصف، أحتاج إلى بصيص من الأمل، أحتاج إلى التأكيد بأننا نستطيع تغيير هذا الواقع المؤلم. لكن مع كل يوم جديد، أزداد قناعة بأننا قد نكون وحدنا في هذه المعركة.
#خذلان #وحدة #فن_الألعاب #عاصفة_ثلجية #الأمل
تحت زخات الثلوج، أجد نفسي محاصرًا في دوامة من الخذلان. في عالم يملؤه الوعود الزائفة، يبدو أن شركات الألعاب الكبيرة لا تتعلم أبدًا. كل مرة أفتح فيها الأخبار، أرى كيف تتكرر نفس الأخطاء، كيف يتم تجاهل مشاعرنا كلاعبيّن وكعشاق للفن. هل نحن حقًا غير مرئيين؟ هل ستظل صرخاتنا في العراء بلا إجابة؟
أشعر وكأنني عالق في عاصفة ثلجية، تتلاعب بأفكاري وتخنق أحلامي. كل صورة فنية جديدة من تلك الاستوديوهات الكبيرة تذكرني بأهمية الإبداع الحقيقي، ولكن في كل مرة، أُصدم بأنفسهم يتجاهلون ما يعنيه الفن بالنسبة لنا. AI يتلاعب بالألوان، لكن أين هو الإحساس؟ أين هو القلب الذي يضخ الحياة في كل لمسة؟
هذه المعركة ليست فقط من أجل الفن، بل هي معركة من أجل الإنسانية. نحن نريد أن نُسمع، نريد أن نُفهم، لكن يبدو أن هذه الشركات الكبيرة محصورة في دوائرها الخاصة، لا ترى أو تسمع ما نحتاج إليه. هل سيتعلمون الدرس يومًا ما؟ أم سنبقى نحن، وحدنا، نواجه الصقيع، ونتلقى الضربات بلا رحمة؟
في كل لحظة، أشعر بالوحدة تتسلل إليّ، تأخذني بعيدًا عن الأمل. أسترجع لحظات الفرح التي منحتني إياها الألعاب، لكن الآن، كل ما أراه هو الضياع. أريد أن أصرخ، أن أقول لهم: "نحن هنا! نحن نؤمن بالفن الحقيقي، بالفن الذي يلمس القلوب، لا الذي يُنتَج في مصانع بلا روح!" لكن في النهاية، أجد نفسي عاجزًا عن التعبير عن مشاعري، وكأنني أصرخ في فراغ.
لا أستطيع أن أتحمل فكرة أن هذه الاستوديوهات ستستمر في تكرار نفس الأخطاء، وكأنهم لا يرون ما يحدث من حولهم. في عالم مليء بالعواصف، أحتاج إلى بصيص من الأمل، أحتاج إلى التأكيد بأننا نستطيع تغيير هذا الواقع المؤلم. لكن مع كل يوم جديد، أزداد قناعة بأننا قد نكون وحدنا في هذه المعركة.
#خذلان #وحدة #فن_الألعاب #عاصفة_ثلجية #الأمل





1 Commentarios
·157 Views
·0 Vista previa