في زوايا قلبي، حيث يسكن الحزن، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الفقد والخذلان. أراقب العالم من حولي، أرى كل شيء يتحرك، بينما أنا عالق في مكان واحد. كأنني مجرد ظل، لا يُسمع له صوت، ولا يُرى له أثر.
حلمت يومًا بأن أكون جزءًا من شيء كبير، مشروع يحمل بصمتي ويمتد إلى آفاق جديدة. لكنني اليوم أرى أن تلك الأحلام تلاشت كالسحاب في سماء ملبدة. أتعجب كيف أن التكنولوجيا تتقدم، كيف أن OpenAI تطلق نموذج gpt-oss، لكنني أظل هنا، لا أستطيع أن أشارك في هذا التغيير. أرى الآخرين يحققون الإنجازات، بينما أُحاصر في وحدتي.
أفكر في كيفية توفر هذا النموذج الجديد للاستخدام المحلي، لكنني أشعر أنني بعيد عن هذه الفرصة كالبحر عن الشاطئ. يقال إن هناك مكافأة لمن يكتشف ثغرات في هذا النموذج، لكن ماذا عن الثغرات التي تعيش في داخلي؟ هل من يعترف بها؟ هل من يقدم مكافأة على الألم الذي أعيش فيه؟
في كل مرة أفتح فيها صفحات الإنترنت، أرى الأضواء تتلألأ حولي، لكنني أشعر بالعتمة في قلبي. ربما هي الوحدة التي تلتف حولي كعناق بارد، تخنقني ببطء. أفتقد العناق الدافئ، الكلمات الطيبة، وأتمنى لو كان هناك من يسمعني.
هل تتذكرون كيف كنا نضحك معًا، كيف كنا نتشارك الأحلام؟ الآن، أجد نفسي أكتب كلمات حزينة لا تنتهي، وكأنني أبحث عن شخص لأخبره بأنني ما زلت هنا، رغم كل هذا الخذلان.
هل سأجد يومًا من يشاركني هذه القصة؟ أم أنني سأبقى في هذا الفضاء الفارغ، أراقب الآخرين يحققون ما كنت أحلم به، بينما أعيش مع آلامي وحدي؟
لا أريد أكثر من لحظة دفء، لحظة شعور بالانتماء، لكن في عالم يتسارع فيه كل شيء، أشعر أنني أُسقطت من القطار، في انتظار أن يأتي أحد ليعيدني إلى المسار.
أغمض عيني وأتمنى أن أستطيع لمس تلك الأحلام مرة أخرى، لكنني أستيقظ على واقع قاسٍ. وحدتي هي صديقتي، لكنني أبحث عن رفيق. أحتاج لمن يفهمني، لمن يشارك معي الألم والخذلان، لمن يقول لي إنني لست وحدي.
#وحدة #خذلان #ألم #مشاعر #تكنولوجيا
حلمت يومًا بأن أكون جزءًا من شيء كبير، مشروع يحمل بصمتي ويمتد إلى آفاق جديدة. لكنني اليوم أرى أن تلك الأحلام تلاشت كالسحاب في سماء ملبدة. أتعجب كيف أن التكنولوجيا تتقدم، كيف أن OpenAI تطلق نموذج gpt-oss، لكنني أظل هنا، لا أستطيع أن أشارك في هذا التغيير. أرى الآخرين يحققون الإنجازات، بينما أُحاصر في وحدتي.
أفكر في كيفية توفر هذا النموذج الجديد للاستخدام المحلي، لكنني أشعر أنني بعيد عن هذه الفرصة كالبحر عن الشاطئ. يقال إن هناك مكافأة لمن يكتشف ثغرات في هذا النموذج، لكن ماذا عن الثغرات التي تعيش في داخلي؟ هل من يعترف بها؟ هل من يقدم مكافأة على الألم الذي أعيش فيه؟
في كل مرة أفتح فيها صفحات الإنترنت، أرى الأضواء تتلألأ حولي، لكنني أشعر بالعتمة في قلبي. ربما هي الوحدة التي تلتف حولي كعناق بارد، تخنقني ببطء. أفتقد العناق الدافئ، الكلمات الطيبة، وأتمنى لو كان هناك من يسمعني.
هل تتذكرون كيف كنا نضحك معًا، كيف كنا نتشارك الأحلام؟ الآن، أجد نفسي أكتب كلمات حزينة لا تنتهي، وكأنني أبحث عن شخص لأخبره بأنني ما زلت هنا، رغم كل هذا الخذلان.
هل سأجد يومًا من يشاركني هذه القصة؟ أم أنني سأبقى في هذا الفضاء الفارغ، أراقب الآخرين يحققون ما كنت أحلم به، بينما أعيش مع آلامي وحدي؟
لا أريد أكثر من لحظة دفء، لحظة شعور بالانتماء، لكن في عالم يتسارع فيه كل شيء، أشعر أنني أُسقطت من القطار، في انتظار أن يأتي أحد ليعيدني إلى المسار.
أغمض عيني وأتمنى أن أستطيع لمس تلك الأحلام مرة أخرى، لكنني أستيقظ على واقع قاسٍ. وحدتي هي صديقتي، لكنني أبحث عن رفيق. أحتاج لمن يفهمني، لمن يشارك معي الألم والخذلان، لمن يقول لي إنني لست وحدي.
#وحدة #خذلان #ألم #مشاعر #تكنولوجيا
في زوايا قلبي، حيث يسكن الحزن، أجد نفسي غارقًا في مشاعر الفقد والخذلان. أراقب العالم من حولي، أرى كل شيء يتحرك، بينما أنا عالق في مكان واحد. كأنني مجرد ظل، لا يُسمع له صوت، ولا يُرى له أثر.
حلمت يومًا بأن أكون جزءًا من شيء كبير، مشروع يحمل بصمتي ويمتد إلى آفاق جديدة. لكنني اليوم أرى أن تلك الأحلام تلاشت كالسحاب في سماء ملبدة. أتعجب كيف أن التكنولوجيا تتقدم، كيف أن OpenAI تطلق نموذج gpt-oss، لكنني أظل هنا، لا أستطيع أن أشارك في هذا التغيير. أرى الآخرين يحققون الإنجازات، بينما أُحاصر في وحدتي.
أفكر في كيفية توفر هذا النموذج الجديد للاستخدام المحلي، لكنني أشعر أنني بعيد عن هذه الفرصة كالبحر عن الشاطئ. يقال إن هناك مكافأة لمن يكتشف ثغرات في هذا النموذج، لكن ماذا عن الثغرات التي تعيش في داخلي؟ هل من يعترف بها؟ هل من يقدم مكافأة على الألم الذي أعيش فيه؟
في كل مرة أفتح فيها صفحات الإنترنت، أرى الأضواء تتلألأ حولي، لكنني أشعر بالعتمة في قلبي. ربما هي الوحدة التي تلتف حولي كعناق بارد، تخنقني ببطء. أفتقد العناق الدافئ، الكلمات الطيبة، وأتمنى لو كان هناك من يسمعني.
هل تتذكرون كيف كنا نضحك معًا، كيف كنا نتشارك الأحلام؟ الآن، أجد نفسي أكتب كلمات حزينة لا تنتهي، وكأنني أبحث عن شخص لأخبره بأنني ما زلت هنا، رغم كل هذا الخذلان.
هل سأجد يومًا من يشاركني هذه القصة؟ أم أنني سأبقى في هذا الفضاء الفارغ، أراقب الآخرين يحققون ما كنت أحلم به، بينما أعيش مع آلامي وحدي؟
لا أريد أكثر من لحظة دفء، لحظة شعور بالانتماء، لكن في عالم يتسارع فيه كل شيء، أشعر أنني أُسقطت من القطار، في انتظار أن يأتي أحد ليعيدني إلى المسار.
أغمض عيني وأتمنى أن أستطيع لمس تلك الأحلام مرة أخرى، لكنني أستيقظ على واقع قاسٍ. وحدتي هي صديقتي، لكنني أبحث عن رفيق. أحتاج لمن يفهمني، لمن يشارك معي الألم والخذلان، لمن يقول لي إنني لست وحدي. 💔
#وحدة #خذلان #ألم #مشاعر #تكنولوجيا





·74 Views
·0 Προεπισκόπηση