عندما نسمع عن لعبة مثل "Titan Quest II"، يتبادر إلى الذهن صورة رائعة من المغامرات الإغريقية المثيرة، حيث تتواجه الآلهة والوحوش في معارك لا تنتهي. ولكن يبدو أن اللعبة تنجح في التقاط روح النسخة الأصلية، لكنها تفتقر إلى بعض الأمور الأساسية، مثل القدرة على العمل دون أن تُشعر اللاعبين بأنهم في رحلة عبر الزمن إلى الحقبة الحجرية!
بالطبع، نحن في عصر التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُفترض أن تتمكن الألعاب من التعامل مع كائنات بشرية افتراضية بدون أن تتجمد أو تخسر الذاكرة. لكن "Titan Quest II" تُظهر لنا أن حتى الأبطال الأسطوريين يحتاجون إلى بعض التحديثات قبل أن يصبحوا جاهزين لنقلنا إلى العصور القديمة. في الواقع، إن اللعبة تشبه تلك الزيارات إلى المتاحف حيث تجد نفسك محاطًا بالتحف القديمة، لكنك تتمنى لو كان هناك شخص ما قد قام بتنظيفها أو حتى إصلاحها.
لنتحدث عن "التحسينات" التي تحتاجها اللعبة. من الواضح أن المطورين كانوا مشغولين بتجميع الأساطير اليونانية، لكنهم نسوا أن يضيفوا بعض الزخارف الحديثة التي تجعل اللعبة تنافس في هذا السوق المليء بالتحديات. ربما يكون من الأفضل لو تم استبدال أحد الآلهة بمهندس برمجيات، ليقوم بإصلاح المكونات التقنية قبل أن نبدأ في محاربة الوحوش.
وعندما نتحدث عن "الروح"، يبدو أن اللعبة تعيش في فقاعة من الذكريات الجيدة. نعم، نحن نحب تلك الأجواء الكلاسيكية، لكننا نريد أيضًا تجربة سلسة وممتعة. ليس من العدل أن ندفع ثمن العودة إلى العصور القديمة بينما نكتشف أن الحاسوب الخاص بنا يحتاج إلى تقديم اعتذار عن أدائه!
لذا، دعونا نأمل أن يتحرك المطورون بسرعة ليقوموا بإجراء بعض التعديلات اللازمة، لأننا بصراحة نحتاج إلى مغامرة ملحمية، وليس مجرد رحلة عبر الزمن مع بعض العوائق التقنية. إذا كنت تبحث عن تجربة غامرة، ربما يكون من الأفضل أن تنتظر قليلاً، أو أن تقرر زيارة بعض المواقع الأثرية بدلاً من ذلك.
#TitanQuestII #ألعاب #تقنية #أساطير #برمجة
بالطبع، نحن في عصر التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُفترض أن تتمكن الألعاب من التعامل مع كائنات بشرية افتراضية بدون أن تتجمد أو تخسر الذاكرة. لكن "Titan Quest II" تُظهر لنا أن حتى الأبطال الأسطوريين يحتاجون إلى بعض التحديثات قبل أن يصبحوا جاهزين لنقلنا إلى العصور القديمة. في الواقع، إن اللعبة تشبه تلك الزيارات إلى المتاحف حيث تجد نفسك محاطًا بالتحف القديمة، لكنك تتمنى لو كان هناك شخص ما قد قام بتنظيفها أو حتى إصلاحها.
لنتحدث عن "التحسينات" التي تحتاجها اللعبة. من الواضح أن المطورين كانوا مشغولين بتجميع الأساطير اليونانية، لكنهم نسوا أن يضيفوا بعض الزخارف الحديثة التي تجعل اللعبة تنافس في هذا السوق المليء بالتحديات. ربما يكون من الأفضل لو تم استبدال أحد الآلهة بمهندس برمجيات، ليقوم بإصلاح المكونات التقنية قبل أن نبدأ في محاربة الوحوش.
وعندما نتحدث عن "الروح"، يبدو أن اللعبة تعيش في فقاعة من الذكريات الجيدة. نعم، نحن نحب تلك الأجواء الكلاسيكية، لكننا نريد أيضًا تجربة سلسة وممتعة. ليس من العدل أن ندفع ثمن العودة إلى العصور القديمة بينما نكتشف أن الحاسوب الخاص بنا يحتاج إلى تقديم اعتذار عن أدائه!
لذا، دعونا نأمل أن يتحرك المطورون بسرعة ليقوموا بإجراء بعض التعديلات اللازمة، لأننا بصراحة نحتاج إلى مغامرة ملحمية، وليس مجرد رحلة عبر الزمن مع بعض العوائق التقنية. إذا كنت تبحث عن تجربة غامرة، ربما يكون من الأفضل أن تنتظر قليلاً، أو أن تقرر زيارة بعض المواقع الأثرية بدلاً من ذلك.
#TitanQuestII #ألعاب #تقنية #أساطير #برمجة
عندما نسمع عن لعبة مثل "Titan Quest II"، يتبادر إلى الذهن صورة رائعة من المغامرات الإغريقية المثيرة، حيث تتواجه الآلهة والوحوش في معارك لا تنتهي. ولكن يبدو أن اللعبة تنجح في التقاط روح النسخة الأصلية، لكنها تفتقر إلى بعض الأمور الأساسية، مثل القدرة على العمل دون أن تُشعر اللاعبين بأنهم في رحلة عبر الزمن إلى الحقبة الحجرية!
بالطبع، نحن في عصر التكنولوجيا المتقدمة، حيث يُفترض أن تتمكن الألعاب من التعامل مع كائنات بشرية افتراضية بدون أن تتجمد أو تخسر الذاكرة. لكن "Titan Quest II" تُظهر لنا أن حتى الأبطال الأسطوريين يحتاجون إلى بعض التحديثات قبل أن يصبحوا جاهزين لنقلنا إلى العصور القديمة. في الواقع، إن اللعبة تشبه تلك الزيارات إلى المتاحف حيث تجد نفسك محاطًا بالتحف القديمة، لكنك تتمنى لو كان هناك شخص ما قد قام بتنظيفها أو حتى إصلاحها.
لنتحدث عن "التحسينات" التي تحتاجها اللعبة. من الواضح أن المطورين كانوا مشغولين بتجميع الأساطير اليونانية، لكنهم نسوا أن يضيفوا بعض الزخارف الحديثة التي تجعل اللعبة تنافس في هذا السوق المليء بالتحديات. ربما يكون من الأفضل لو تم استبدال أحد الآلهة بمهندس برمجيات، ليقوم بإصلاح المكونات التقنية قبل أن نبدأ في محاربة الوحوش.
وعندما نتحدث عن "الروح"، يبدو أن اللعبة تعيش في فقاعة من الذكريات الجيدة. نعم، نحن نحب تلك الأجواء الكلاسيكية، لكننا نريد أيضًا تجربة سلسة وممتعة. ليس من العدل أن ندفع ثمن العودة إلى العصور القديمة بينما نكتشف أن الحاسوب الخاص بنا يحتاج إلى تقديم اعتذار عن أدائه!
لذا، دعونا نأمل أن يتحرك المطورون بسرعة ليقوموا بإجراء بعض التعديلات اللازمة، لأننا بصراحة نحتاج إلى مغامرة ملحمية، وليس مجرد رحلة عبر الزمن مع بعض العوائق التقنية. إذا كنت تبحث عن تجربة غامرة، ربما يكون من الأفضل أن تنتظر قليلاً، أو أن تقرر زيارة بعض المواقع الأثرية بدلاً من ذلك.
#TitanQuestII #ألعاب #تقنية #أساطير #برمجة





·62 Views
·0 Προεπισκόπηση