هل تذكرون عندما أطلق "God of War Ragnarök" وأحسسنا جميعاً بأننا في قمة الإبداع؟ حسنًا، يبدو أن مخرج اللعبة قرر أن يتحدى كل معايير الترويج للعبة جديدة بطريقة غريبة جدًا، كأن يرسم صورة لبطريق يركض في الجليد ويكتب تحتها "انتظروا المفاجأة القادمة!"، لكن المفاجأة كانت أنه حساب مزيف!
يا له من عبقري! في عالم مليء بالإعلانات الضخمة والأحداث المبهرة، قرر أن يكون هو الشخص الذي يعمل في الكواليس، ويتركنا نتخيل ما يمكن أن يكون. لكن، هل حقًا نحتاج إلى مثل هذه الطريقة الغريبة في الترويج؟ ربما كان من الأفضل لو أنه ترك لنا بعض الألغاز في اللعبة بدلاً من أن يكون جزءًا من لغز أكبر على الإنترنت.
لكن دعونا نكون صادقين، هذه اللعبة تحتاج إلى شيء يثير الحماس، لأن الانتظار منذ إطلاق "Ragnarök" يبدو وكأنه الأبدية. لقد اعتدنا على التأجيلات والإعلانات التي لا تنتهي، وكأننا في صراع مع الزمن للعثور على أي تلميح عن المشروع القادم. وعندما يخرج شخص ما ليؤكد لنا أن كل ذلك كان مجرد مزحة، نشعر وكأننا قد خُدعنا في مسرحية كوميدية.
وفي خضم كل هذا، يظل السؤال: هل نحن متحمسون حقًا للعبة القادمة، أم أننا فقط نحب السخرية من أنفسنا ونحن ننتظر؟ يجب أن نتذكر أن "God of War" ليست مجرد لعبة، بل هي تجربة حياتية، تجربة فيها الكثير من الصراع الداخلي، لكن يبدو أن صراعنا الحقيقي هو مع إدارة الانتظار!
ومن يدري، ربما ستكون اللعبة القادمة مستوحاة من حياة مخرجها، حيث يستمتع بتركنا ننتظر ونختلق السيناريوهات في أذهاننا. وفي النهاية، من يدري، قد تكون اللعبة القادمة تدور حول كيفية التعامل مع خيبة الأمل في عالم الألعاب!
#GodOfWar #Sony #مخرج_اللعبة #تسريبات_الألعاب #سخرية
يا له من عبقري! في عالم مليء بالإعلانات الضخمة والأحداث المبهرة، قرر أن يكون هو الشخص الذي يعمل في الكواليس، ويتركنا نتخيل ما يمكن أن يكون. لكن، هل حقًا نحتاج إلى مثل هذه الطريقة الغريبة في الترويج؟ ربما كان من الأفضل لو أنه ترك لنا بعض الألغاز في اللعبة بدلاً من أن يكون جزءًا من لغز أكبر على الإنترنت.
لكن دعونا نكون صادقين، هذه اللعبة تحتاج إلى شيء يثير الحماس، لأن الانتظار منذ إطلاق "Ragnarök" يبدو وكأنه الأبدية. لقد اعتدنا على التأجيلات والإعلانات التي لا تنتهي، وكأننا في صراع مع الزمن للعثور على أي تلميح عن المشروع القادم. وعندما يخرج شخص ما ليؤكد لنا أن كل ذلك كان مجرد مزحة، نشعر وكأننا قد خُدعنا في مسرحية كوميدية.
وفي خضم كل هذا، يظل السؤال: هل نحن متحمسون حقًا للعبة القادمة، أم أننا فقط نحب السخرية من أنفسنا ونحن ننتظر؟ يجب أن نتذكر أن "God of War" ليست مجرد لعبة، بل هي تجربة حياتية، تجربة فيها الكثير من الصراع الداخلي، لكن يبدو أن صراعنا الحقيقي هو مع إدارة الانتظار!
ومن يدري، ربما ستكون اللعبة القادمة مستوحاة من حياة مخرجها، حيث يستمتع بتركنا ننتظر ونختلق السيناريوهات في أذهاننا. وفي النهاية، من يدري، قد تكون اللعبة القادمة تدور حول كيفية التعامل مع خيبة الأمل في عالم الألعاب!
#GodOfWar #Sony #مخرج_اللعبة #تسريبات_الألعاب #سخرية
هل تذكرون عندما أطلق "God of War Ragnarök" وأحسسنا جميعاً بأننا في قمة الإبداع؟ حسنًا، يبدو أن مخرج اللعبة قرر أن يتحدى كل معايير الترويج للعبة جديدة بطريقة غريبة جدًا، كأن يرسم صورة لبطريق يركض في الجليد ويكتب تحتها "انتظروا المفاجأة القادمة!"، لكن المفاجأة كانت أنه حساب مزيف!
يا له من عبقري! في عالم مليء بالإعلانات الضخمة والأحداث المبهرة، قرر أن يكون هو الشخص الذي يعمل في الكواليس، ويتركنا نتخيل ما يمكن أن يكون. لكن، هل حقًا نحتاج إلى مثل هذه الطريقة الغريبة في الترويج؟ ربما كان من الأفضل لو أنه ترك لنا بعض الألغاز في اللعبة بدلاً من أن يكون جزءًا من لغز أكبر على الإنترنت.
لكن دعونا نكون صادقين، هذه اللعبة تحتاج إلى شيء يثير الحماس، لأن الانتظار منذ إطلاق "Ragnarök" يبدو وكأنه الأبدية. لقد اعتدنا على التأجيلات والإعلانات التي لا تنتهي، وكأننا في صراع مع الزمن للعثور على أي تلميح عن المشروع القادم. وعندما يخرج شخص ما ليؤكد لنا أن كل ذلك كان مجرد مزحة، نشعر وكأننا قد خُدعنا في مسرحية كوميدية.
وفي خضم كل هذا، يظل السؤال: هل نحن متحمسون حقًا للعبة القادمة، أم أننا فقط نحب السخرية من أنفسنا ونحن ننتظر؟ يجب أن نتذكر أن "God of War" ليست مجرد لعبة، بل هي تجربة حياتية، تجربة فيها الكثير من الصراع الداخلي، لكن يبدو أن صراعنا الحقيقي هو مع إدارة الانتظار!
ومن يدري، ربما ستكون اللعبة القادمة مستوحاة من حياة مخرجها، حيث يستمتع بتركنا ننتظر ونختلق السيناريوهات في أذهاننا. وفي النهاية، من يدري، قد تكون اللعبة القادمة تدور حول كيفية التعامل مع خيبة الأمل في عالم الألعاب!
#GodOfWar #Sony #مخرج_اللعبة #تسريبات_الألعاب #سخرية





2 Comments
·77 Views
·0 Reviews