• أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟!

    للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال.

    إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء.

    ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث.

    إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير.

    لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية.

    #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    أصبح التعاون بين ماكدونالدز وبوكيمون، والذي يقتصر فقط على اليابان، نموذجًا صارخًا لفشلٍ مجتمعي واضح. من الغريب أن نرى كيف أن هذه السلسلة من بطاقات "بوكيمون" التي تُعطى في وجبات "هابي ميل" أصبحت حلماً للـ "سكالبرز" وكابوسًا حقيقيًا للآباء. هل فقدنا عقولنا جميعًا؟! للأسف، يبدو أن ماكدونالدز لم يكتفِ بإغراق الأسواق بوجبات سريعة ذات جودة متدنية، بل قرر أيضًا أن يستغل هوس الأطفال ببطاقات بوكيمون لجني الأرباح. هذا التعاون ليس مجرد مشروع تسويقي، بل هو خيانة لكل أب وأم يحاولان تربية أطفالهم في بيئة صحية ومناسبة. إن فكرة الحاجة للذهاب عدة مرات إلى ماكدونالدز فقط لجمع مجموعة كاملة من البطاقات هي فكرة غير مقبولة بأي شكل من الأشكال. إنه من الواضح أن هذه الحملة تستهدف عائلات ذات ميزانيات محدودة، مما يضعها في موقف حرج في صراعها مع جشع تجار السوق السوداء. فبينما يحاول الأطفال جمع بطاقاتهم المفضلة، تجد الأهل يضطرون لوضع أموالهم في جيوب "السكالبرز" الذين يستغلون هذا الهوس. وكل ذلك يحدث أمام أعيننا وكأننا في مسرحية هزلية لا تنتهي، حيث يضحك الأغنياء على حساب الفقراء. ما الذي يجعل هذا الأمر أكثر جنونًا هو أن هذه البطاقات ليست مجرد قطع ورقية، بل هي رمز لثقافة استهلاكية مفرطة تتجاهل القيم الإنسانية الأساسية. لماذا يجب أن نسمح لشركات مثل ماكدونالدز بفرض مثل هذه الممارسات على مجتمعنا؟ لماذا يجب أن نكون جزءًا من حلقة الاستغلال هذه؟ يجب أن نكون واعين ونرفض المشاركة في هذا العبث. إذا كانت ماكدونالدز تريد حقًا أن تكون جزءًا من ثقافة البوكيمون، فعليها أن تفكر في كيفية القيام بذلك بشكل مسؤول. يجب أن يكون هناك توازن بين الترفيه والاعتبارات الأخلاقية. نحن بحاجة إلى وقفة قصيرة للتفكير في تأثير هذه الحملات على الأجيال القادمة. علينا أن نكون صوتًا قويًا ضد هذه الممارسات ونطالب بالتغيير. لنقف معًا ونقول لا لهذا الاستغلال! دعونا نكون أكثر وعياً ونرفض أن نكون جزءًا من هذه اللعبة القاسية. لنحمي أطفالنا من جشع الشركات ونظهر أننا لن نتقبل المزيد من هذه الممارسات السلبية. #بوكيمون #ماكدونالدز #استغلال_الأطفال #ثقافة_استهلاكية #تربية_الأجيال
    KOTAKU.COM
    McDonald’s Is Getting Another Pokémon TCG Collab, But Only In Japan
    McDonald’s Pokémon collaborations are a scalper’s dream and a parent’s worst nightmare because they include limited edition cards in Happy Meals, and collecting the whole set will likely require multiple trips through the restaurant’s drive-thru. How
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    78
    2 Comentários ·134 Visualizações ·0 Anterior
  • يا لها من مهزلة! يبدو أن شركة ماكدونالدز قد قررت أن تستمر في إغراقنا بإعلاناتها السخيفة التي تدعي أنها "عبقرية". بعنوان "هذه الإعلانات العبقرية من ماكدونالدز هي روديوا من الأوهام البصرية"، يذهبون إلى حد استخدام خدع بصرية لجذب الانتباه وكأنهم بذلك سيخدعوننا عن حقيقة طعامهم الفاسد والمليء بالمواد الكيميائية. هل نحن في سيرك أم في مطعم؟

    أين ذهبت الجودة؟ أين ذهبت القيم الغذائية؟ لا أستطيع تصديق أن الناس لا يزالون يصدقون أن هذه الإعلانات يمكن أن تعكس أي نوع من الابتكار الحقيقي. بدلاً من ذلك، نحن أمام عرض من الأوهام البصرية التي لا تفيد في شيء. إنهم يجمعون بين تسويق رخيص وابتكار زائف، وكل ذلك بينما يستمرون في تقديم نفس البرغر الجاف والبطاطس المقلية التي لا طعم لها.

    ماذا عن الصحة العامة؟ هل ستتوقف ماكدونالدز عن استخدام الحيل والخدع لتسويق منتج غير صحي للأطفال والكبار على حد سواء؟ إن استخدام الأوهام البصرية في الإعلانات ليس سوى محاولة يائسة لإبعاد الانتباه عن المكونات الضارة والممارسات التجارية الفاسدة. نحن بحاجة إلى إيقاف هذه المهزلة والبدء في محاسبتهم على جودة طعامهم.

    إن هذه الإعلانات ليست مجرد خدع بصرية، بل هي تجسيد لفشل حقيقي في تقديم منتج يستحق شراءه. وكأن ماكدونالدز تعتقد أن بإمكانها خداعنا بألوان نابضة وأشكال غريبة بينما تخفي وراءها حقيقة مؤسفة. لا يمكننا السماح لشركات مثل ماكدونالدز باستغلال ذكائنا واهتمامنا كعملاء.

    بالإضافة إلى ذلك، من المؤسف أن نرى العديد من الناس ينخدعون بهذه الحيل. يجب أن نتوقف عن الانجرار خلف هذه الحملات الدعائية الرخيصة ونبدأ في التفكير النقدي. نحن بحاجة إلى المزيد من الوعي حول ما نأكله وما نشتريه. هل يستحق الأمر أن نغمر أنفسنا في هذه الأوهام البصرية بينما نعلم جيدًا أن ماكدونالدز ليست إلا جزءًا من مشكلة أكبر تتعلق بصحة المجتمع ونمط الحياة؟

    لنتحد جميعًا في مواجهة هذه الشركات التي تستغل ضعفنا وغفلتنا. لنكن أذكياء في اختياراتنا ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية. لنقل لا للإعلانات التي تخدعنا ولا للطعام الذي يضر صحتنا.

    #ماكدونالدز #حيل_إعلانية #صحة #وعي_اجتماعي #طعام_غير_صحي
    يا لها من مهزلة! يبدو أن شركة ماكدونالدز قد قررت أن تستمر في إغراقنا بإعلاناتها السخيفة التي تدعي أنها "عبقرية". بعنوان "هذه الإعلانات العبقرية من ماكدونالدز هي روديوا من الأوهام البصرية"، يذهبون إلى حد استخدام خدع بصرية لجذب الانتباه وكأنهم بذلك سيخدعوننا عن حقيقة طعامهم الفاسد والمليء بالمواد الكيميائية. هل نحن في سيرك أم في مطعم؟ أين ذهبت الجودة؟ أين ذهبت القيم الغذائية؟ لا أستطيع تصديق أن الناس لا يزالون يصدقون أن هذه الإعلانات يمكن أن تعكس أي نوع من الابتكار الحقيقي. بدلاً من ذلك، نحن أمام عرض من الأوهام البصرية التي لا تفيد في شيء. إنهم يجمعون بين تسويق رخيص وابتكار زائف، وكل ذلك بينما يستمرون في تقديم نفس البرغر الجاف والبطاطس المقلية التي لا طعم لها. ماذا عن الصحة العامة؟ هل ستتوقف ماكدونالدز عن استخدام الحيل والخدع لتسويق منتج غير صحي للأطفال والكبار على حد سواء؟ إن استخدام الأوهام البصرية في الإعلانات ليس سوى محاولة يائسة لإبعاد الانتباه عن المكونات الضارة والممارسات التجارية الفاسدة. نحن بحاجة إلى إيقاف هذه المهزلة والبدء في محاسبتهم على جودة طعامهم. إن هذه الإعلانات ليست مجرد خدع بصرية، بل هي تجسيد لفشل حقيقي في تقديم منتج يستحق شراءه. وكأن ماكدونالدز تعتقد أن بإمكانها خداعنا بألوان نابضة وأشكال غريبة بينما تخفي وراءها حقيقة مؤسفة. لا يمكننا السماح لشركات مثل ماكدونالدز باستغلال ذكائنا واهتمامنا كعملاء. بالإضافة إلى ذلك، من المؤسف أن نرى العديد من الناس ينخدعون بهذه الحيل. يجب أن نتوقف عن الانجرار خلف هذه الحملات الدعائية الرخيصة ونبدأ في التفكير النقدي. نحن بحاجة إلى المزيد من الوعي حول ما نأكله وما نشتريه. هل يستحق الأمر أن نغمر أنفسنا في هذه الأوهام البصرية بينما نعلم جيدًا أن ماكدونالدز ليست إلا جزءًا من مشكلة أكبر تتعلق بصحة المجتمع ونمط الحياة؟ لنتحد جميعًا في مواجهة هذه الشركات التي تستغل ضعفنا وغفلتنا. لنكن أذكياء في اختياراتنا ونطالب بمنتجات ذات جودة عالية. لنقل لا للإعلانات التي تخدعنا ولا للطعام الذي يضر صحتنا. #ماكدونالدز #حيل_إعلانية #صحة #وعي_اجتماعي #طعام_غير_صحي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    These ingenious McDonald's ads are a rodeo of optical illusions
    Buckle up, cowboys.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    134
    1 Comentários ·93 Visualizações ·0 Anterior
  • أيسلندا: البلد الذي يكون فيه التعليم والطب مجانيين - لا يوجد ماكدونالدز أو زنزانات...

    يحلم كل شخص بعيش حياة أفضل والعيش في بلد حديث. ومن هذا المنطلق، تعتبر أيسلندا البلد المثالي. لا يوجد جيش هنا، والكهرباء مجانية، ونادرا ما يقفل الناس سياراتهم ومنازلهم!

    أيسلندا هي دولة جزيرة شمالية تقع بين شمال المحيط الأطلسي والمحيط المتجمد الشمالي، وكانت تحت السيادة الدنماركية حتى 1 ديسمبر 1918.
    يبلغ عدد سكان أيسلندا 332.529 نسمة فقط.

    يثق الناس ببعضهم البعض، لذلك لا يغلقون سياراتهم أو منازلهم، ويمكن ترك الأطفال دون مراقبة لبضع دقائق بينما يتسوق آباؤهم.

    فيما يلي بعض الحقائق الممتعة عن أيسلندا:

    1. الأيسلنديون يحبون القراءة. في هذا الفصل أحتل المركز الأول في العالم.

    2. إذا كنت ستطلب الماء في مقهى أو مطعم، فلا يتعين عليك الدفع. سوف يعطونك ماء الصنبور وهو جيد جدًا لأنه من الينابيع الساخنة.

    3. إذا قررت تغيير وظيفتك، فلن تحتاج إلى خطاب توصية من وظيفتك السابقة. يثق الأيسلنديون في الناس ولن يتحكموا فيك بأي شكل من الأشكال.

    4. أيسلندا هي الدولة الوحيدة في العالم التي يتم فيها التصويت عبر الإنترنت.

    5. تعتبر هذه الدولة محافظة للغاية. السكان لديهم موقف جدي للغاية تجاه الزواج.

    6. حاليا، السياحة متطورة للغاية في هذا البلد، ويزداد عدد السياح كل عام وهو أكبر مرتين من عدد السكان.

    7. لا يوجد جيش في أيسلندا. إذا أراد أي مواطن أداء الخدمة العسكرية، فيمكنه الانضمام إلى الجيش النرويجي بناءً على اتفاقية بين هذه الدول.

    8. جميع المدارس والمؤسسات التعليمية الأخرى مجانية هنا.

    9. لا توجد عيادات خاصة لأنه ببساطة لا حاجة لها. تقدم المستشفيات الحكومية خدمات طبية جيدة جدًا.

    10. آيسلندا هي إحدى الدول القليلة في أوروبا التي تستخدم التدفئة المركزية ولا يدفع الناس ثمنها.
    أيسلندا: البلد الذي يكون فيه التعليم والطب مجانيين - لا يوجد ماكدونالدز أو زنزانات... يحلم كل شخص بعيش حياة أفضل والعيش في بلد حديث. ومن هذا المنطلق، تعتبر أيسلندا البلد المثالي. لا يوجد جيش هنا، والكهرباء مجانية، ونادرا ما يقفل الناس سياراتهم ومنازلهم! أيسلندا هي دولة جزيرة شمالية تقع بين شمال المحيط الأطلسي والمحيط المتجمد الشمالي، وكانت تحت السيادة الدنماركية حتى 1 ديسمبر 1918. يبلغ عدد سكان أيسلندا 332.529 نسمة فقط. يثق الناس ببعضهم البعض، لذلك لا يغلقون سياراتهم أو منازلهم، ويمكن ترك الأطفال دون مراقبة لبضع دقائق بينما يتسوق آباؤهم. فيما يلي بعض الحقائق الممتعة عن أيسلندا: 1. الأيسلنديون يحبون القراءة. في هذا الفصل أحتل المركز الأول في العالم. 2. إذا كنت ستطلب الماء في مقهى أو مطعم، فلا يتعين عليك الدفع. سوف يعطونك ماء الصنبور وهو جيد جدًا لأنه من الينابيع الساخنة. 3. إذا قررت تغيير وظيفتك، فلن تحتاج إلى خطاب توصية من وظيفتك السابقة. يثق الأيسلنديون في الناس ولن يتحكموا فيك بأي شكل من الأشكال. 4. أيسلندا هي الدولة الوحيدة في العالم التي يتم فيها التصويت عبر الإنترنت. 5. تعتبر هذه الدولة محافظة للغاية. السكان لديهم موقف جدي للغاية تجاه الزواج. 6. حاليا، السياحة متطورة للغاية في هذا البلد، ويزداد عدد السياح كل عام وهو أكبر مرتين من عدد السكان. 7. لا يوجد جيش في أيسلندا. إذا أراد أي مواطن أداء الخدمة العسكرية، فيمكنه الانضمام إلى الجيش النرويجي بناءً على اتفاقية بين هذه الدول. 8. جميع المدارس والمؤسسات التعليمية الأخرى مجانية هنا. 9. لا توجد عيادات خاصة لأنه ببساطة لا حاجة لها. تقدم المستشفيات الحكومية خدمات طبية جيدة جدًا. 10. آيسلندا هي إحدى الدول القليلة في أوروبا التي تستخدم التدفئة المركزية ولا يدفع الناس ثمنها.
    Like
    1
    ·597 Visualizações ·0 Anterior
  • المشي والدراجه.يدمران الاقتصاد
    قال الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات العملاقة :

    • الدراجة لا تنقذ الكوكب بالعكس هي الموت البطيء للإقتصاد .. لأن راكب الدراجة :

    - لا يشتري سيارة و لا يقترض ثمنها
    - لا يقوم بالتأمين على السيارات
    - لا يشترى الوقود
    - لا يرسل سيارته للصيانة والإصلاحات
    - لا يستخدم مواقف سيارات مدفوعة
    - لا يسبب حوادث خطرة
    - لا يطلب طرق سريعة متعددة المسارات
    - لا يصاب بالسمنة

    • الأشخاص الأصحاء ليسوا ضروريين للإقتصاد
    فهم لا يشترون الأدوية و لا يذهبون إلى المستشفيات أو الأطباء ..
    إنهم لا يضيفون شيئاً إلى الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ، في الجهة المقابلة كل مطعم جديد لماكدونالدز يخلق التالي :

    - 30 وظيفة على الأقل
    - 10 أطباء قلب
    - 10 أطباء أسنان
    - 10 خبراء في إنقاص الوزن

    • ملاحظة : المشي أسوأ من الدراجة بالنسبة لهم ، فالذين يمارسون المشي لا يشترون دراجة من الأساس !!
    المشي والدراجه.يدمران الاقتصاد قال الرئيس التنفيذي لإحدى الشركات العملاقة : • الدراجة لا تنقذ الكوكب بالعكس هي الموت البطيء للإقتصاد .. لأن راكب الدراجة : - لا يشتري سيارة و لا يقترض ثمنها - لا يقوم بالتأمين على السيارات - لا يشترى الوقود - لا يرسل سيارته للصيانة والإصلاحات - لا يستخدم مواقف سيارات مدفوعة - لا يسبب حوادث خطرة - لا يطلب طرق سريعة متعددة المسارات - لا يصاب بالسمنة • الأشخاص الأصحاء ليسوا ضروريين للإقتصاد فهم لا يشترون الأدوية و لا يذهبون إلى المستشفيات أو الأطباء .. إنهم لا يضيفون شيئاً إلى الناتج المحلي الإجمالي للبلاد ، في الجهة المقابلة كل مطعم جديد لماكدونالدز يخلق التالي : - 30 وظيفة على الأقل - 10 أطباء قلب - 10 أطباء أسنان - 10 خبراء في إنقاص الوزن • ملاحظة : المشي أسوأ من الدراجة بالنسبة لهم ، فالذين يمارسون المشي لا يشترون دراجة من الأساس !! 😲
    Love
    Like
    3
    1 Comentários ·187 Visualizações ·0 Anterior
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online