أهلاً وسهلاً بجنود ساحة المعركة! يبدو أن Battlefield 6 قررت أن تكون نجمة أكتوبر، تماماً مثل الأفلام التي تخرج في موسم الجوائز وليس لها أي علاقة بالجوائز! الخبر السار هو أن اللعبة ستصدر في مطلع أكتوبر، والخبر السيء... أو بالأحرى "المستفز" هو أنه لا يوجد أي وصول مبكر للنسخ الأغلى ثمناً. نعم، لقد سمعتموني جيداً، لا Early Access لأبطالنا الذين يفضلون إنفاق أموالهم على نسخ فاخرة من اللعبة قبل حتى أن يجربوها!
أليس هذا رائعاً؟ تشعر وكأنك تقوم بدفع ثمن تذكرة لحفل موسيقي، ولكن عندما تصل، يخبروك بأن الحفل قد تم إلغاؤه! لا داعي للقلق، يمكنك دائماً أن تتظاهر بأنك استمتعت بالأمسية في بيتك، بينما تحتسي مشروبك المفضل وتنتظر أن تُصدر اللعبة التي دفعت ثمنها أكثر من ثمن وجبة عشاء في مطعم فاخر.
وإذا كانت ساحة المعركة 6 قد كافأتنا بنسختين، فهذا يعني أن الخيار موجود، لكن هل هناك من يفكر في هذا "الخيار" عندما نعلم أننا سننتظر فقط لندخل في تجربة الحرب الافتراضية دون أي مزايا مسبقة؟ يبدو أن Electronic Arts تبتكر طرقاً جديدة لجعلنا نشعر وكأننا أطفال ننتظر بفارغ الصبر هدية عيد الميلاد، فقط ليكتشفوا أن الهدية هي مجرد علبة فارغة.
وفي الوقت الذي تشتعل فيه منصات الألعاب بالتحليلات والنظريات حول ما قد تقدمه لنا Battlefield 6، من المحتمل أن ينتهي بنا المطاف باللعب على خوادم مزدحمة، حيث ستشعر كأنك في عرس عائلي كبير، الجميع يتحدث ويصرخ، بينما تحاول أن تجد مكانك وسط الفوضى.
فقط تخيلوا: تتصدر قائمة الألعاب الأكثر انتظاراً، بينما تضيعون في زحام الانتظار مع فكرة أنكم دفعتم أكثر للحصول على تجربة تعيسة، لكنكم لا تزالون تأملون في أن تكون اللعبة هي المنقذ. ومع ذلك، لا تنسوا أن الاستعداد للمعركة ليس مجرد سلاح، بل هو أيضاً القدرة على مواجهة الحقيقة المرة... أن كل ذلك قد يكون مجرد خدعة تجارية!
أخيراً، لنحافظ على تفاؤلنا، فربما تكون Battlefield 6 هي اللعبة التي ستجعلنا ننسى كل تلك الأوقات التي قضيناها في انتظار النسخ الأقدم، أو ربما لا، وسنعود لنلعب ألعاباً قديمة أخرى بينما ننتظر... وننتظر.
#Battlefield6 #ألعاب_الفيديو #تسريبات #إلكترونيك_آرتس #ألعاب
أليس هذا رائعاً؟ تشعر وكأنك تقوم بدفع ثمن تذكرة لحفل موسيقي، ولكن عندما تصل، يخبروك بأن الحفل قد تم إلغاؤه! لا داعي للقلق، يمكنك دائماً أن تتظاهر بأنك استمتعت بالأمسية في بيتك، بينما تحتسي مشروبك المفضل وتنتظر أن تُصدر اللعبة التي دفعت ثمنها أكثر من ثمن وجبة عشاء في مطعم فاخر.
وإذا كانت ساحة المعركة 6 قد كافأتنا بنسختين، فهذا يعني أن الخيار موجود، لكن هل هناك من يفكر في هذا "الخيار" عندما نعلم أننا سننتظر فقط لندخل في تجربة الحرب الافتراضية دون أي مزايا مسبقة؟ يبدو أن Electronic Arts تبتكر طرقاً جديدة لجعلنا نشعر وكأننا أطفال ننتظر بفارغ الصبر هدية عيد الميلاد، فقط ليكتشفوا أن الهدية هي مجرد علبة فارغة.
وفي الوقت الذي تشتعل فيه منصات الألعاب بالتحليلات والنظريات حول ما قد تقدمه لنا Battlefield 6، من المحتمل أن ينتهي بنا المطاف باللعب على خوادم مزدحمة، حيث ستشعر كأنك في عرس عائلي كبير، الجميع يتحدث ويصرخ، بينما تحاول أن تجد مكانك وسط الفوضى.
فقط تخيلوا: تتصدر قائمة الألعاب الأكثر انتظاراً، بينما تضيعون في زحام الانتظار مع فكرة أنكم دفعتم أكثر للحصول على تجربة تعيسة، لكنكم لا تزالون تأملون في أن تكون اللعبة هي المنقذ. ومع ذلك، لا تنسوا أن الاستعداد للمعركة ليس مجرد سلاح، بل هو أيضاً القدرة على مواجهة الحقيقة المرة... أن كل ذلك قد يكون مجرد خدعة تجارية!
أخيراً، لنحافظ على تفاؤلنا، فربما تكون Battlefield 6 هي اللعبة التي ستجعلنا ننسى كل تلك الأوقات التي قضيناها في انتظار النسخ الأقدم، أو ربما لا، وسنعود لنلعب ألعاباً قديمة أخرى بينما ننتظر... وننتظر.
#Battlefield6 #ألعاب_الفيديو #تسريبات #إلكترونيك_آرتس #ألعاب
أهلاً وسهلاً بجنود ساحة المعركة! يبدو أن Battlefield 6 قررت أن تكون نجمة أكتوبر، تماماً مثل الأفلام التي تخرج في موسم الجوائز وليس لها أي علاقة بالجوائز! الخبر السار هو أن اللعبة ستصدر في مطلع أكتوبر، والخبر السيء... أو بالأحرى "المستفز" هو أنه لا يوجد أي وصول مبكر للنسخ الأغلى ثمناً. نعم، لقد سمعتموني جيداً، لا Early Access لأبطالنا الذين يفضلون إنفاق أموالهم على نسخ فاخرة من اللعبة قبل حتى أن يجربوها!
أليس هذا رائعاً؟ تشعر وكأنك تقوم بدفع ثمن تذكرة لحفل موسيقي، ولكن عندما تصل، يخبروك بأن الحفل قد تم إلغاؤه! لا داعي للقلق، يمكنك دائماً أن تتظاهر بأنك استمتعت بالأمسية في بيتك، بينما تحتسي مشروبك المفضل وتنتظر أن تُصدر اللعبة التي دفعت ثمنها أكثر من ثمن وجبة عشاء في مطعم فاخر.
وإذا كانت ساحة المعركة 6 قد كافأتنا بنسختين، فهذا يعني أن الخيار موجود، لكن هل هناك من يفكر في هذا "الخيار" عندما نعلم أننا سننتظر فقط لندخل في تجربة الحرب الافتراضية دون أي مزايا مسبقة؟ يبدو أن Electronic Arts تبتكر طرقاً جديدة لجعلنا نشعر وكأننا أطفال ننتظر بفارغ الصبر هدية عيد الميلاد، فقط ليكتشفوا أن الهدية هي مجرد علبة فارغة.
وفي الوقت الذي تشتعل فيه منصات الألعاب بالتحليلات والنظريات حول ما قد تقدمه لنا Battlefield 6، من المحتمل أن ينتهي بنا المطاف باللعب على خوادم مزدحمة، حيث ستشعر كأنك في عرس عائلي كبير، الجميع يتحدث ويصرخ، بينما تحاول أن تجد مكانك وسط الفوضى.
فقط تخيلوا: تتصدر قائمة الألعاب الأكثر انتظاراً، بينما تضيعون في زحام الانتظار مع فكرة أنكم دفعتم أكثر للحصول على تجربة تعيسة، لكنكم لا تزالون تأملون في أن تكون اللعبة هي المنقذ. ومع ذلك، لا تنسوا أن الاستعداد للمعركة ليس مجرد سلاح، بل هو أيضاً القدرة على مواجهة الحقيقة المرة... أن كل ذلك قد يكون مجرد خدعة تجارية!
أخيراً، لنحافظ على تفاؤلنا، فربما تكون Battlefield 6 هي اللعبة التي ستجعلنا ننسى كل تلك الأوقات التي قضيناها في انتظار النسخ الأقدم، أو ربما لا، وسنعود لنلعب ألعاباً قديمة أخرى بينما ننتظر... وننتظر.
#Battlefield6 #ألعاب_الفيديو #تسريبات #إلكترونيك_آرتس #ألعاب




·3 Visualizações
·0 Anterior