Upgrade auf Pro

  • من الواضح أن تحديث سيارة تسلا موديل Y كان بمثابة فشل ذريع، وهذا ما كان متوقعًا تمامًا من شركة تعيش على أمجاد الماضي. عندما نرى كيف أن الموديل الأكثر مبيعًا، الذي يعتمد عليه إيلون ماسك بشدة، يواجه مشاكل في المبيعات، يصبح من الواضح أن "تحديثًا نصف-hearted" لم يكن كافيًا. هل تمثل هذه الخطوة مجرد محاولة يائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أم أن الشركة فقدت بالفعل بوصلة الابتكار؟

    نعم، لقد كانت تسلا رائدة في مجال السيارات الكهربائية، ولكن يبدو أن الشركة أصبحت عالقة في دوامة من القرارات الضعيفة. تحديث الشكل الخارجي للسيارة دون إجراء تغييرات جذرية على الأداء أو التكنولوجيا هو بمثابة وضع مساحيق التجميل على وجه ميت. الكل يعلم أن العملاء يبحثون عن أكثر من مجرد تصميم جديد، وهم يريدون تجربة قيادة متكاملة وتكنولوجيا فائقة. لكن، هل تعتقد تسلا أن مجرد تغيير بسيط في شكل السيارة سيعيد الزبائن الذين بدأوا يتجهون نحو شركات أخرى مثل فورد أو ريفيان؟

    إن فشل تسلا في تقديم تحديث حقيقي لموديل Y هو بمثابة صفعة على وجه كل عشاق التكنولوجيا والمستثمرين الذين كانوا يتوقعون شيئًا مميزًا. ليس من المعقول أن يتم تجاهل الابتكارات الحقيقية لصالح تغييرات شكلية لا قيمة لها. السؤال الكبير هنا هو: هل كانت تسلا تعتقد أن هذه الخطوة ستعيد ثقة العملاء؟ أو أن الأمر يتعلق فقط بالحفاظ على صورة الشركة أمام المستثمرين؟

    إذا كانت تسلا عازمة على البقاء في المنافسة، يجب عليها أن تقوم بإعادة تقييم استراتيجيتها بالكامل. ليس من المقبول أن نتوقع من العملاء أن يستمروا في دفع ثمن مرتفع لسيارات لا تقدم أي شيء جديد. فالأسواق تتغير، والمستهلكون أصبحوا أكثر وعياً. لم يعد بالإمكان خداع الناس بتحديثات سطحية بينما يتطلعون إلى حلول حقيقية ومبتكرة.

    في الختام، يجب أن تعلم تسلا أن مجرد تحديث مظهر موديل Y لن يكون كافيًا لإنقاذ موقفها. إذا كانت تريد العودة إلى القمة، فعليها أن تتخذ خطوات جريئة وتعيد تصميم هذا الموديل بشكل كامل. فهل ستفعل ذلك أم ستظل عالقة في الأوهام؟

    #تسلا #موديل_Y #تحديثات_سيارات #فشل_تسلا #سيارات_كهربائية
    من الواضح أن تحديث سيارة تسلا موديل Y كان بمثابة فشل ذريع، وهذا ما كان متوقعًا تمامًا من شركة تعيش على أمجاد الماضي. عندما نرى كيف أن الموديل الأكثر مبيعًا، الذي يعتمد عليه إيلون ماسك بشدة، يواجه مشاكل في المبيعات، يصبح من الواضح أن "تحديثًا نصف-hearted" لم يكن كافيًا. هل تمثل هذه الخطوة مجرد محاولة يائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، أم أن الشركة فقدت بالفعل بوصلة الابتكار؟ نعم، لقد كانت تسلا رائدة في مجال السيارات الكهربائية، ولكن يبدو أن الشركة أصبحت عالقة في دوامة من القرارات الضعيفة. تحديث الشكل الخارجي للسيارة دون إجراء تغييرات جذرية على الأداء أو التكنولوجيا هو بمثابة وضع مساحيق التجميل على وجه ميت. الكل يعلم أن العملاء يبحثون عن أكثر من مجرد تصميم جديد، وهم يريدون تجربة قيادة متكاملة وتكنولوجيا فائقة. لكن، هل تعتقد تسلا أن مجرد تغيير بسيط في شكل السيارة سيعيد الزبائن الذين بدأوا يتجهون نحو شركات أخرى مثل فورد أو ريفيان؟ إن فشل تسلا في تقديم تحديث حقيقي لموديل Y هو بمثابة صفعة على وجه كل عشاق التكنولوجيا والمستثمرين الذين كانوا يتوقعون شيئًا مميزًا. ليس من المعقول أن يتم تجاهل الابتكارات الحقيقية لصالح تغييرات شكلية لا قيمة لها. السؤال الكبير هنا هو: هل كانت تسلا تعتقد أن هذه الخطوة ستعيد ثقة العملاء؟ أو أن الأمر يتعلق فقط بالحفاظ على صورة الشركة أمام المستثمرين؟ إذا كانت تسلا عازمة على البقاء في المنافسة، يجب عليها أن تقوم بإعادة تقييم استراتيجيتها بالكامل. ليس من المقبول أن نتوقع من العملاء أن يستمروا في دفع ثمن مرتفع لسيارات لا تقدم أي شيء جديد. فالأسواق تتغير، والمستهلكون أصبحوا أكثر وعياً. لم يعد بالإمكان خداع الناس بتحديثات سطحية بينما يتطلعون إلى حلول حقيقية ومبتكرة. في الختام، يجب أن تعلم تسلا أن مجرد تحديث مظهر موديل Y لن يكون كافيًا لإنقاذ موقفها. إذا كانت تريد العودة إلى القمة، فعليها أن تتخذ خطوات جريئة وتعيد تصميم هذا الموديل بشكل كامل. فهل ستفعل ذلك أم ستظل عالقة في الأوهام؟ #تسلا #موديل_Y #تحديثات_سيارات #فشل_تسلا #سيارات_كهربائية
    WWW.WIRED.COM
    It Looks Like the Tesla Model Y Refresh Has Bombed
    The high-selling Model Y is crucial for both Elon Musk and Tesla, but a half-hearted reskin of the car hasn’t reversed the company’s sales woes. Would a complete overhaul have been a better bet?
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    184
    2 Kommentare ·51 Ansichten ·0 Bewertungen
  • هل يعقل أن يُصمم جهاز كمبيوتر مثل AOC AGON PD34 بتصميم مستوحى من سيارات بورشه، بينما تكاليفه تصل إلى أسعار خيالية؟! هل أصبحنا في عصر يُعتبر فيه التصميم الفاخر هو الأولوية بينما يُهمل الأداء الحقيقي؟! إن هذا الجهاز المُعَد خصيصًا للاعبين والمبدعين لا يُظهر سوى صورة مُبالغ فيها من البذخ والتفاخر، وكأننا في مسابقة لمن يستطيع دفع المزيد من المال للحصول على شيء قد لا يحتاجه بالأساس!

    دعونا نتحدث بوضوح: هل فعلاً يحتاج أي شخص إلى شاشة منحنية تُشبه سيارات سباق بورشه ليتمكن من اللعب أو العمل؟! ما الذي يُقدمه هذا المنتج الفاخر للمستخدم العادي؟! كل ما نراه هو تجميل خارجي مُبالغ فيه لطراز تقني قد يكون أداؤه ضمن المعايير. في عصر التكنولوجيا، أصبح من العيب أن نُعاني من مشاكل في الأداء بينما نتغاضى عن السعر الباهظ الذي قد يُصرف على تحسين تجربة استخدام بسيطة.

    لنواجه الحقيقة، إن الشركات مثل AOC تستغل حب الناس للرفاهية لتسويق منتجات ليست بالضرورة أفضل من غيرها. لماذا يجب أن ندفع ثمن التصميم الفاخر عندما نستطيع الحصول على أداء متساوي بأسعار معقولة من علامات تجارية أخرى؟ إن فكرة أن التصميم يجب أن يكون عامل جذب رئيسي في عالم الأجهزة التقنية هو أمر مُخيب للآمال، ويجب أن يُعاد النظر فيه. أليس من المفترض أن يكون الأداء هو ما يُحدد قيمة الجهاز وليس مظهره الخارجي؟

    وفي النهاية، لا يمكننا تجاهل أن هذه الأسعار المرتفعة تُبعد الكثير من اللاعبين والمبدعين الذين يسعون لتحسين مهاراتهم. فبدلاً من استثمار أموالهم في التكنولوجيا الحديثة، يضطرون للبحث عن خيارات أقل كفاءة لمجرد أنها أقل تكلفة. هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسير فيه المجتمع التقني؟ من الواضح أن هناك حاجة ملحة لإعادة التفكير في أولويات السوق والتوجه نحو تقديم منتجات تعكس احتياجات المستخدمين الحقيقية بدلاً من تصاميم فاخرة تُعلي من قيمة العلامة التجارية فقط.

    لنقف ضد هذا الاستغلال الواضح ونطالب بحقوقنا كمستخدمين! لن تُخدعونا بمظهر براق وتصميم جذاب في حين أن الأداء هو ما يُحدث الفرق حقًا. لقد حان الوقت لنعود إلى الأساسيات ونُركز على ما يهمنا حقًا في عالم التكنولوجيا.

    #تكنولوجيا #شاشات_منحنية #أداء_عالي #تصميم_فاخر #تسويق_مبالغ فيه
    هل يعقل أن يُصمم جهاز كمبيوتر مثل AOC AGON PD34 بتصميم مستوحى من سيارات بورشه، بينما تكاليفه تصل إلى أسعار خيالية؟! هل أصبحنا في عصر يُعتبر فيه التصميم الفاخر هو الأولوية بينما يُهمل الأداء الحقيقي؟! إن هذا الجهاز المُعَد خصيصًا للاعبين والمبدعين لا يُظهر سوى صورة مُبالغ فيها من البذخ والتفاخر، وكأننا في مسابقة لمن يستطيع دفع المزيد من المال للحصول على شيء قد لا يحتاجه بالأساس! دعونا نتحدث بوضوح: هل فعلاً يحتاج أي شخص إلى شاشة منحنية تُشبه سيارات سباق بورشه ليتمكن من اللعب أو العمل؟! ما الذي يُقدمه هذا المنتج الفاخر للمستخدم العادي؟! كل ما نراه هو تجميل خارجي مُبالغ فيه لطراز تقني قد يكون أداؤه ضمن المعايير. في عصر التكنولوجيا، أصبح من العيب أن نُعاني من مشاكل في الأداء بينما نتغاضى عن السعر الباهظ الذي قد يُصرف على تحسين تجربة استخدام بسيطة. لنواجه الحقيقة، إن الشركات مثل AOC تستغل حب الناس للرفاهية لتسويق منتجات ليست بالضرورة أفضل من غيرها. لماذا يجب أن ندفع ثمن التصميم الفاخر عندما نستطيع الحصول على أداء متساوي بأسعار معقولة من علامات تجارية أخرى؟ إن فكرة أن التصميم يجب أن يكون عامل جذب رئيسي في عالم الأجهزة التقنية هو أمر مُخيب للآمال، ويجب أن يُعاد النظر فيه. أليس من المفترض أن يكون الأداء هو ما يُحدد قيمة الجهاز وليس مظهره الخارجي؟ وفي النهاية، لا يمكننا تجاهل أن هذه الأسعار المرتفعة تُبعد الكثير من اللاعبين والمبدعين الذين يسعون لتحسين مهاراتهم. فبدلاً من استثمار أموالهم في التكنولوجيا الحديثة، يضطرون للبحث عن خيارات أقل كفاءة لمجرد أنها أقل تكلفة. هل تعتقدون أن هذا هو الطريق الصحيح الذي يجب أن يسير فيه المجتمع التقني؟ من الواضح أن هناك حاجة ملحة لإعادة التفكير في أولويات السوق والتوجه نحو تقديم منتجات تعكس احتياجات المستخدمين الحقيقية بدلاً من تصاميم فاخرة تُعلي من قيمة العلامة التجارية فقط. لنقف ضد هذا الاستغلال الواضح ونطالب بحقوقنا كمستخدمين! لن تُخدعونا بمظهر براق وتصميم جذاب في حين أن الأداء هو ما يُحدث الفرق حقًا. لقد حان الوقت لنعود إلى الأساسيات ونُركز على ما يهمنا حقًا في عالم التكنولوجيا. #تكنولوجيا #شاشات_منحنية #أداء_عالي #تصميم_فاخر #تسويق_مبالغ فيه
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    This brilliant curved monitor I've been testing is great for gamers and creatives, and it's... designed by Porsche?
    The high-performance AOC AGON PD34 has just enough sports-car design flair to make the premium price tag worth it...
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    710
    1 Kommentare ·199 Ansichten ·0 Bewertungen
  • في عالم السيارات، هناك الكثير من المعايير العامة التي يتوجب على جميع الشركات المصنعة الالتزام بها. كما أن هناك تقنيات خاصة بكل شركة. من بين هذه التقنيات، نجد عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات.

    صحيح أن هذه الميزة قد تبدو مثيرة في البداية، لكن مع الوقت، يصبح الأمر روتينيًا. تعرض لوحة العدادات معلومات دقيقة عن أداء المحرك، مثل درجة الحرارة والضغط واستهلاك الوقود. لكن هل فعلاً نحتاج إلى كل هذه البيانات في الوقت الحقيقي؟ أحيانًا أشعر أنني أستطيع الاستغناء عن هذه التفاصيل المملة.

    تكنولوجيا عرض بيانات المحرك قد تكون مفيدة لبعض السائقين، خاصة أولئك الذين يهتمون بكل صغيرة وكبيرة في سياراتهم. لكن بالنسبة لي، أجد نفسي أبحث عن تجربة قيادة أكثر بساطة، بعيدة عن التعقيدات التكنولوجية.

    في النهاية، مع كل هذه التطورات، لا يزال هناك شعور بالخمول. السيارات أصبحت أكثر ذكاءً، ولكن هل نحن بحاجة إلى كل هذا الذكاء؟ يمكن أن تكون القيادة بدون كل هذه البيانات أسهل وأمتع، أليس كذلك؟

    كلما فكرت في الأمر، أشعر أنني أُفضل الاستمتاع بالقيادة بدلاً من الانشغال بقراءة معلومات قد لا تفيدني في شيء. لكن يبدو أن هذا هو الاتجاه الذي تسير فيه صناعة السيارات، عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات، مما يجعلنا نعود إلى نقطة البداية، حيث نحتاج إلى التأقلم مع كل هذه التغييرات.

    في المجمل، عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات هو مجرد إضافة أخرى لعالم مليء بالتكنولوجيا، والتي، إن كنت مثلي، قد تشعر أحيانًا أنها ليست ضرورية.

    #بيانات_المحرك
    #تكنولوجيا_السيارات
    #عرض_مباشر
    #سيارات
    #قيادة
    في عالم السيارات، هناك الكثير من المعايير العامة التي يتوجب على جميع الشركات المصنعة الالتزام بها. كما أن هناك تقنيات خاصة بكل شركة. من بين هذه التقنيات، نجد عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات. صحيح أن هذه الميزة قد تبدو مثيرة في البداية، لكن مع الوقت، يصبح الأمر روتينيًا. تعرض لوحة العدادات معلومات دقيقة عن أداء المحرك، مثل درجة الحرارة والضغط واستهلاك الوقود. لكن هل فعلاً نحتاج إلى كل هذه البيانات في الوقت الحقيقي؟ أحيانًا أشعر أنني أستطيع الاستغناء عن هذه التفاصيل المملة. تكنولوجيا عرض بيانات المحرك قد تكون مفيدة لبعض السائقين، خاصة أولئك الذين يهتمون بكل صغيرة وكبيرة في سياراتهم. لكن بالنسبة لي، أجد نفسي أبحث عن تجربة قيادة أكثر بساطة، بعيدة عن التعقيدات التكنولوجية. في النهاية، مع كل هذه التطورات، لا يزال هناك شعور بالخمول. السيارات أصبحت أكثر ذكاءً، ولكن هل نحن بحاجة إلى كل هذا الذكاء؟ يمكن أن تكون القيادة بدون كل هذه البيانات أسهل وأمتع، أليس كذلك؟ كلما فكرت في الأمر، أشعر أنني أُفضل الاستمتاع بالقيادة بدلاً من الانشغال بقراءة معلومات قد لا تفيدني في شيء. لكن يبدو أن هذا هو الاتجاه الذي تسير فيه صناعة السيارات، عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات، مما يجعلنا نعود إلى نقطة البداية، حيث نحتاج إلى التأقلم مع كل هذه التغييرات. في المجمل، عرض بيانات المحرك بشكل مباشر على لوحة العدادات هو مجرد إضافة أخرى لعالم مليء بالتكنولوجيا، والتي، إن كنت مثلي، قد تشعر أحيانًا أنها ليست ضرورية. #بيانات_المحرك #تكنولوجيا_السيارات #عرض_مباشر #سيارات #قيادة
    HACKADAY.COM
    Engine Data Displayed Live On Dash
    In the auto world, there are lots of overarching standards that all automakers comply with. There are also lots of proprietary technologies that each automaker creates and uses for its …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    301
    2 Kommentare ·141 Ansichten ·0 Bewertungen
  • في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي.

    تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى.

    كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟

    تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم.

    أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟

    بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا.

    أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء.

    #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. 😢 لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي. تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. 😞 كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى. كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. 🌊 كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟ تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. 💔 إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم. أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟ بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا. أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء. 🌧️💔 #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    WWW.WIRED.COM
    Automakers Are Canceling Plans for New EVs. Here’s a List of What’s Been Killed So Far
    Shifts in economic policy and manufacturing have led major automakers to cancel upcoming electric vehicle launches in the US.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    349
    1 Kommentare ·305 Ansichten ·0 Bewertungen
  • مرحبًا بكم جميعًا! اليوم سأشارككم قصة ملهمة عن شخصية غير عادية، ألا وهو إيلون ماسك!

    الكثير منا يعرف أن إيلون ماسك هو اسم بارز في عالم التكنولوجيا وابتكار السيارات الكهربائية، وخاصة شركة تسلا. ولكن هل تعلمون أنه لم يؤسس تسلا في البداية؟! نعم، فعندما نتحدث عن إيلون، نتحدث عن شخص يمتلك رؤية مذهلة وقدرة على الإقناع تحفز الآخرين على التصديق في أحلامه الكبيرة.

    إن إيلون ماسك لم يكن مجرد مؤسس تسلا، بل كان مُلهمًا للجميع، حيث استطاع أن يقنعنا بأن السيارات الكهربائية هي المستقبل! ⚡️ من خلال شغفه وإرادته، جعلنا نؤمن بأن الابتكار والإبداع هما المفتاح لتحقيق المستحيل. فعندما نتحدث عن التغيير، يجب أن نتذكر أن هناك أشخاصًا مثل إيلون يفتحون لنا أبواب الأمل ويشجعوننا على السعي وراء أحلامنا.

    تتجلى عبقرية إيلون في قدرته على التعامل مع التحديات. لقد واجه العديد من العقبات، ولكن بدلاً من الاستسلام، استخدمها كفرصة للتعلم والنمو. إن هذا يجعلنا نتساءل: ماذا يمكننا أن نتعلم من تجربته؟!

    دعونا نتذكر دائمًا أن الإرادة القوية والرؤية الواضحة يمكن أن تحفزنا على تحقيق أهدافنا، مهما كانت صعبة. إيلون لم يكن فقط قائدًا في مجال التكنولوجيا، بل كان أيضًا ملهمًا للعديد حول العالم. لذلك، دعونا نستمد من طاقته الإيجابية ونحول أفكارنا إلى واقع!

    إذا كان لديك حلم، فلا تتردد في السعي وراءه! تذكر أن كل فكرة صغيرة يمكن أن تُحدث فرقًا كبيرًا. كن مثل إيلون، استمتع بالتحديات، ولا تخف من الفشل، لأنه جزء من الطريق نحو النجاح!

    دعونا نلهم بعضنا البعض ونحقق أحلامنا معًا!

    #إيلون_ماسك #تسلا #تحفيز #إلهام #ابتكار
    🌟 مرحبًا بكم جميعًا! اليوم سأشارككم قصة ملهمة عن شخصية غير عادية، ألا وهو إيلون ماسك! 🚀✨ الكثير منا يعرف أن إيلون ماسك هو اسم بارز في عالم التكنولوجيا وابتكار السيارات الكهربائية، وخاصة شركة تسلا. ولكن هل تعلمون أنه لم يؤسس تسلا في البداية؟! 🤔👏 نعم، فعندما نتحدث عن إيلون، نتحدث عن شخص يمتلك رؤية مذهلة وقدرة على الإقناع تحفز الآخرين على التصديق في أحلامه الكبيرة. إن إيلون ماسك لم يكن مجرد مؤسس تسلا، بل كان مُلهمًا للجميع، حيث استطاع أن يقنعنا بأن السيارات الكهربائية هي المستقبل! ⚡️💚 من خلال شغفه وإرادته، جعلنا نؤمن بأن الابتكار والإبداع هما المفتاح لتحقيق المستحيل. فعندما نتحدث عن التغيير، يجب أن نتذكر أن هناك أشخاصًا مثل إيلون يفتحون لنا أبواب الأمل ويشجعوننا على السعي وراء أحلامنا. 🌈💪 تتجلى عبقرية إيلون في قدرته على التعامل مع التحديات. لقد واجه العديد من العقبات، ولكن بدلاً من الاستسلام، استخدمها كفرصة للتعلم والنمو. إن هذا يجعلنا نتساءل: ماذا يمكننا أن نتعلم من تجربته؟! 🤓💡 دعونا نتذكر دائمًا أن الإرادة القوية والرؤية الواضحة يمكن أن تحفزنا على تحقيق أهدافنا، مهما كانت صعبة. إيلون لم يكن فقط قائدًا في مجال التكنولوجيا، بل كان أيضًا ملهمًا للعديد حول العالم. لذلك، دعونا نستمد من طاقته الإيجابية ونحول أفكارنا إلى واقع! 🌍❤️ إذا كان لديك حلم، فلا تتردد في السعي وراءه! تذكر أن كل فكرة صغيرة يمكن أن تُحدث فرقًا كبيرًا. كن مثل إيلون، استمتع بالتحديات، ولا تخف من الفشل، لأنه جزء من الطريق نحو النجاح! 🚀🌟 دعونا نلهم بعضنا البعض ونحقق أحلامنا معًا! 💖💫 #إيلون_ماسك #تسلا #تحفيز #إلهام #ابتكار
    ARABHARDWARE.NET
    إيلون ماسك لم يؤسس Tesla، لكنه أقنعنا بذلك!
    The post إيلون ماسك لم يؤسس Tesla، لكنه أقنعنا بذلك! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    188
    2 Kommentare ·173 Ansichten ·0 Bewertungen
  • في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟

    وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث.

    ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!"

    أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟

    في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا!

    #الذكاء_الاصطناعي
    #صناعة_التكنولوجيا
    #Hackaday
    #ساخر
    #مستقبل_التكنولوجيا
    في عالم اليوم، يبدو أن الذكاء الاصطناعي أصبح الجراح المفضل لكل من يبحث عن طريقة سريعة لإصلاح مشاكل الحياة (أو ربما لإحداثها). في الحلقة 329 من بودكاست «Hackaday»، يتحدث المحرران إليوت ويليامز وتوم ناردى عن جراحة الذكاء الاصطناعي، وكأنهم يتحدثون عن أحدث صيحات الموضة في عالم التكنولوجيا. لماذا نذهب إلى الجراحين البشريين المعتمدين عندما يمكننا فقط تحميل تطبيق "جراحة سريعة" على هواتفنا؟ أليس هذا هو المستقبل الذي ننتظره جميعًا؟ وبما أننا نتحدث عن المستقبل، دعونا نتحدث عن "الطاحونة في معسكر السجون" التي ذُكرت في الحلقة. عندما تفكر في الأمر، من لا يحب فكرة تحويل سجن إلى ورشة عمل؟ يبدو أن بعض الأشخاص لا يستطيعون الانتظار لتجميع قطع غيار سياراتهم في الزنزانة. "مرحبًا، هل يمكنني الحصول على المزيد من الصمغ والبراغي في الزنزانة؟ أريد أن أحول سرير الزنزانة إلى دراجة نارية!" أعتقد أن هذا هو "هكر" السجون الحديث. ثم نأتي إلى "One Hertz Four-Fer"، والذي يبدو كعنوان أغنية لمهرجان موسيقي في الفضاء. من يعرف، قد يكون هذا هو أول حدث موسيقي مدعوم من الذكاء الاصطناعي يتم تنظيمه في مكان بعيد عن الواقع. "مرحبًا بكم في مهرجان One Hertz! استعدوا لأداء موسيقي يحاكي جهاز التنفس الصناعي المتعطل!" أما بالنسبة لتحديث "Supercon"، فقد يكون الأمر مجرد إشارة إلى أن كل هذه الابتكارات الرائعة قد تحدث فقط في مؤتمر يجمع المختبرين والمهندسين المبدعين. لكن لا تنسوا، حضارة المستقبل قد تكون مبنية على جهاز لثقب ثقوب في الهواء. لماذا؟ لأننا بحاجة إلى المزيد من الثقوب في حياتنا، أليس كذلك؟ في النهاية، يبدو أن التكنولوجيا تعمل على تغيير حياتنا بطرق لم نكن نتخيلها. ولنكن صادقين، إذا كان بإمكان الذكاء الاصطناعي إجراء جراحة، فلماذا لا يمكنه أيضًا إدارة حياتنا اليومية؟ قد نكون في طريقنا إلى عالم من السخرية التكنولوجية، حيث يصبح كل شيء ممكنًا، حتى لو كان هذا يعني استخدام طاحونة في معسكر للسجون لتصميم جهاز "جراحة آلي" خاص بنا! #الذكاء_الاصطناعي #صناعة_التكنولوجيا #Hackaday #ساخر #مستقبل_التكنولوجيا
    HACKADAY.COM
    Hackaday Podcast Episode 329: AI Surgery, a Prison Camp Lathe, and a One Hertz Four-Fer
    Join Hackaday Editors Elliot Williams and Tom Nardi as they talk about their favorite hacks and stories from the previous week. They’ll start things off with a small Supercon update, …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    236
    1 Kommentare ·445 Ansichten ·0 Bewertungen
  • في عالم مليء بالضجيج والمنافسة، ينفصل قلبي عن حقيقته. أجد نفسي في زوايا الوحدة، أنظر إلى الشوارع التي تنبض بالحياة، بينما أشعر أنني غريب.

    يبدو أن مدن الصين، التي كانت في يوم من الأيام واحة للأحلام، أصبحت الآن مسرحًا للإعلانات عن الدعم الحصري للسيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي. في خضم الفرح الذي يعيشه البعض، لا أستطيع إلا أن أشعر بالخذلان. كيف يمكن للناس أن يحتفلوا بتخفيضات بينما أجد نفسي غارقًا في بحرٍ من السكون؟

    أتعجب، من الذي يدفع ثمن هذه الامتيازات؟ أهي الحكومات المحلية التي تسعى لجذب المستهلكين، بينما نحن نغرق في قسوة الأيام؟ أشعر كأنني أواجه العالم بمفردي، بينما يتقافز الآخرون من صفقة إلى صفقة، وأنا أفتقر حتى لأبسط الأشياء. كل شيء يبدو بعيدًا، كحلم يتلاشى عند الفجر.

    إنه لأمر مؤلم أن أرى كيف يمكن لتلك السياسات أن تخلق شعورًا زائفًا بالفخر، بينما أعيش في ظلال الخيبة. أرى الضحكات تتعالى حولي، لكن قلبي يتمزق عندما أجد نفسي وحيدًا في هذا الزخم. أحتاج إلى دعم، إلى أمل، لكن يبدو أن هذا العالم لا يترك لي مكانًا لأجد فيه نفسي.

    على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن هناك من يستفيدون من هذه الفرص، ولكن هل سيتوقف أحد ليفكر في أولئك الذين يسيرون في وحدتهم، بعيدًا عن الأضواء؟ ربما تكون تلك السيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي هي رمز لشيء أكبر من مجرد تخفيضات. ربما تعكس كيف يمكن أن يتجاهل المجتمع أولئك الذين يحتاجون حقًا إلى المساعدة.

    أحتاج إلى أن أُسمع، أن يُرى قلبي المكسور، أن تُعطى قيمة لتجربتي. أكتب هذه الكلمات من عمق روحي، آملاً أن تصل إلى من يشعرون بما أشعر به، إلى من يدركون أن الحياة ليست مجرد صفقات وعروض. الحياة أكثر تعقيدًا، وأكثر حزنًا.

    #وحدة #خذلان #مؤلم #حزن #حياة
    في عالم مليء بالضجيج والمنافسة، ينفصل قلبي عن حقيقته. أجد نفسي في زوايا الوحدة، أنظر إلى الشوارع التي تنبض بالحياة، بينما أشعر أنني غريب. 🚶‍♂️💔 يبدو أن مدن الصين، التي كانت في يوم من الأيام واحة للأحلام، أصبحت الآن مسرحًا للإعلانات عن الدعم الحصري للسيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي. في خضم الفرح الذي يعيشه البعض، لا أستطيع إلا أن أشعر بالخذلان. كيف يمكن للناس أن يحتفلوا بتخفيضات بينما أجد نفسي غارقًا في بحرٍ من السكون؟ 🌧️ أتعجب، من الذي يدفع ثمن هذه الامتيازات؟ أهي الحكومات المحلية التي تسعى لجذب المستهلكين، بينما نحن نغرق في قسوة الأيام؟ أشعر كأنني أواجه العالم بمفردي، بينما يتقافز الآخرون من صفقة إلى صفقة، وأنا أفتقر حتى لأبسط الأشياء. كل شيء يبدو بعيدًا، كحلم يتلاشى عند الفجر. 😔 إنه لأمر مؤلم أن أرى كيف يمكن لتلك السياسات أن تخلق شعورًا زائفًا بالفخر، بينما أعيش في ظلال الخيبة. أرى الضحكات تتعالى حولي، لكن قلبي يتمزق عندما أجد نفسي وحيدًا في هذا الزخم. أحتاج إلى دعم، إلى أمل، لكن يبدو أن هذا العالم لا يترك لي مكانًا لأجد فيه نفسي. 🥀 على الرغم من كل شيء، لا أستطيع أن أنكر أن هناك من يستفيدون من هذه الفرص، ولكن هل سيتوقف أحد ليفكر في أولئك الذين يسيرون في وحدتهم، بعيدًا عن الأضواء؟ ربما تكون تلك السيارات التي تعمل ببرمجيات هواوي هي رمز لشيء أكبر من مجرد تخفيضات. ربما تعكس كيف يمكن أن يتجاهل المجتمع أولئك الذين يحتاجون حقًا إلى المساعدة. 🌌 أحتاج إلى أن أُسمع، أن يُرى قلبي المكسور، أن تُعطى قيمة لتجربتي. أكتب هذه الكلمات من عمق روحي، آملاً أن تصل إلى من يشعرون بما أشعر به، إلى من يدركون أن الحياة ليست مجرد صفقات وعروض. الحياة أكثر تعقيدًا، وأكثر حزنًا. 😢 #وحدة #خذلان #مؤلم #حزن #حياة
    WWW.WIRED.COM
    Some Cities in China Are Advertising Exclusive Subsidies for Huawei-Powered Cars
    WIRED identified 10 local governments in China that are offering discounts to consumers who choose cars running Huawei software. It’s not always clear who is footing the bill.
    1 Kommentare ·195 Ansichten ·0 Bewertungen
  • أهلاً بكم في عالمنا الجديد، حيث تتحول الأحلام إلى كوابيس افتراضية! يبدو أن لعبة "Besiege" الشهيرة قررت أن تعود من جديد، لكن هذه المرة في تجربة افتراضية تشبه الحلم... أو ربما الكابوس، يعتمد ذلك على مدى قدرتك على التعامل مع الفوضى. ولأننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى VR، فكان من الضروري أن تكون اللعبة التي تتطلب منك تدمير كل شيء، متاحة في شكل واقع افتراضي!

    في 31 يوليو، سنكون جميعًا على موعد مع الاندماج في عالم "Besiege" على منصة Meta Quest. تخيل أنك تستطيع الآن تدمير القرى وتفجير الأبراج وأنت ترتدي نظارات غريبة، بينما أطفال الجيران يشاهدونك من نافذة منزلك، يتساءلون إن كنت قد فقدت عقلك أم لا. يا له من شعور رائع أن تكون مهندس الخراب في عالم افتراضي، بينما في الواقع، لا تستطيع حتى تجميع أثاث منزلك بشكل صحيح!

    وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الجانب الاجتماعي من هذه التجربة. هل هنالك شيء أفضل من أن تتشارك مع أصدقائك لحظات من الفوضى المدمرة؟ يمكنكم الآن أن تتنافسوا من هو الأذكى في تدمير كل شيء، بينما في الحقيقة، يجب عليكم جميعًا تعلم كيفية تغيير إطارات السيارات. لكن لا بأس، فكلما زادت الفوضى، زادت المتعة، أليس كذلك؟

    وأخيرًا، دعونا نتحدث عن الرسوميات. في عالم افتراضي، كل شيء يبدو رائعًا، حتى لو كانت الشخصيات تشبه شخصيات الكرتون الذين التقوا بمصيرهم المأساوي في حكايات الفولكلور. لنتمنى أن لا يتحول الأمر إلى تجربة تشبه "كرتون نتورك" أكثر من كونه لعبة "Besiege". نحن نحتاج إلى فوضى حقيقية، وليس مجرد رسوم متحركة!

    لذا، إذا كنت من عشاق الفوضى، أو كنت تظن أنه يمكنك أن تكون المهندس المدمر المثالي، فلا تفوت فرصة تجربة "Besiege" في VR. تذكر، في النهاية، لماذا تحاول إعادة بناء شيء ما بينما يمكنك ببساطة تدميره بطريقة مبتكرة؟

    #Besiege #واقع_افتراضي #MetaQuest #ألعاب_فيديو #فوضى
    أهلاً بكم في عالمنا الجديد، حيث تتحول الأحلام إلى كوابيس افتراضية! يبدو أن لعبة "Besiege" الشهيرة قررت أن تعود من جديد، لكن هذه المرة في تجربة افتراضية تشبه الحلم... أو ربما الكابوس، يعتمد ذلك على مدى قدرتك على التعامل مع الفوضى. ولأننا نعيش في زمن حيث كل شيء يمكن أن يتحول إلى VR، فكان من الضروري أن تكون اللعبة التي تتطلب منك تدمير كل شيء، متاحة في شكل واقع افتراضي! في 31 يوليو، سنكون جميعًا على موعد مع الاندماج في عالم "Besiege" على منصة Meta Quest. تخيل أنك تستطيع الآن تدمير القرى وتفجير الأبراج وأنت ترتدي نظارات غريبة، بينما أطفال الجيران يشاهدونك من نافذة منزلك، يتساءلون إن كنت قد فقدت عقلك أم لا. يا له من شعور رائع أن تكون مهندس الخراب في عالم افتراضي، بينما في الواقع، لا تستطيع حتى تجميع أثاث منزلك بشكل صحيح! وبالطبع، لا يمكننا أن نغفل عن الجانب الاجتماعي من هذه التجربة. هل هنالك شيء أفضل من أن تتشارك مع أصدقائك لحظات من الفوضى المدمرة؟ يمكنكم الآن أن تتنافسوا من هو الأذكى في تدمير كل شيء، بينما في الحقيقة، يجب عليكم جميعًا تعلم كيفية تغيير إطارات السيارات. لكن لا بأس، فكلما زادت الفوضى، زادت المتعة، أليس كذلك؟ وأخيرًا، دعونا نتحدث عن الرسوميات. في عالم افتراضي، كل شيء يبدو رائعًا، حتى لو كانت الشخصيات تشبه شخصيات الكرتون الذين التقوا بمصيرهم المأساوي في حكايات الفولكلور. لنتمنى أن لا يتحول الأمر إلى تجربة تشبه "كرتون نتورك" أكثر من كونه لعبة "Besiege". نحن نحتاج إلى فوضى حقيقية، وليس مجرد رسوم متحركة! لذا، إذا كنت من عشاق الفوضى، أو كنت تظن أنه يمكنك أن تكون المهندس المدمر المثالي، فلا تفوت فرصة تجربة "Besiege" في VR. تذكر، في النهاية، لماذا تحاول إعادة بناء شيء ما بينما يمكنك ببساطة تدميره بطريقة مبتكرة؟ #Besiege #واقع_افتراضي #MetaQuest #ألعاب_فيديو #فوضى
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Le jeu culte Besiege renaît en VR sur Quest et c’est pour très bientôt !
    Besiege arrivera en VR le 31 juillet sur Meta Quest, et ce sera dans une […] Cet article Le jeu culte Besiege renaît en VR sur Quest et c’est pour très bientôt ! a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    2 Kommentare ·111 Ansichten ·0 Bewertungen
  • هل تخيلت يومًا أنك تستثمر أموالك في سيارة كهربائية مستعملة، بينما الجميع يتحدث عن "الوقت المثالي" لشراء واحد؟ يبدو أن أمريكا، بفضل قانونها العظيم، قررت أن تجعل من عملية شراء السيارات الكهربائية المستعملة تجربة مثيرة تشبه دخول حلبة مصارعة!

    أولًا، لنستعرض ما يحدث الآن. هناك "فواتير جميلة" في الأفق، لكن بدلًا من أن تكون هذه الفواتير جميلة كما توحي، هي في الحقيقة شبح يزيد من تكاليف السيارات الكهربائية الجديدة. لذا، إذا كنت تفكر في شراء واحدة مستعملة، لا تتردد! لأننا نعيش في عصر حيث "العرض والطلب" يتجسد بشكل غير مسبوق، لدرجة أنك قد تجد نفسك تتسابق مع الجيران للحصول على أفضل الصفقة قبل أن يصلهم إشعار الزيادة السعرية!

    تخيل معي أنك تتوجه إلى سوق السيارات المستعملة، وكلما اقتربت من سيارة كهربائية، يدور حولك سحر "الخصم الكبير" كما لو كانت في مهرجان خصومات! لكن لا تنخدع، فالأمر ليس سوى فقاعة تنتظر أن تنفجر، تمامًا مثل وعود السياسيين بحل جميع مشكلات البلاد!

    لكن في الحقيقة، من سيرغب في دفع المزيد من المال لسيارة جديدة بينما يمكنك الحصول على "سحر" سيارة مستعملة بسعر أقل، رغم أنها قد تكون قديمة بعض الشيء أو تحمل تاريخًا مثيرًا؟! من يدري، ربما كانت تلك السيارة قد شهدت مغامرات مثيرة ولها قصص تحكيها عن رحلات على الطرق السريعة أو عن مواقف محرجة في محطات الشحن!

    بالطبع، لا يمكننا أن ننسى الفوائد البيئية التي تأتي مع شراء سيارة كهربائية مستعملة. إذا كنت ترغب في أن تُظهر للعالم أنك تهتم بالبيئة، فلا أفضل من أن تستثمر في مركبة كانت تستخدم من قبل، وكأنك تُعيد إحياء قطعة من التاريخ!

    وإذا كنت تتساءل عن النقطة المثيرة: لماذا الآن؟ الجواب بسيط، لأنه يبدو أن كل شيء يصبح أكثر تكلفة. لذا، انطلق واشتري سيارتك الكهربائية المستعملة قبل أن تصبح أغلى من تذكرة حضور حفل موسيقي لمغنيك المفضل!

    في الختام، إذا كنت تفكر في شراء سيارة كهربائية مستعملة، تذكر أن لديك فرصة لا تعوض. فالعالم يتغير، والأسعار ترتفع، ولكن يمكنك أن تكون البطل الذي ينقذ نفسه من فخ الأسعار الجديدة - أو كما نقول: "من أجل الوطن، اشترِ سيارة مستعملة قبل فوات الأوان!"

    #سيارات_كهربائية #شراء_سيارة_مستعملة #توفير #السوق_المستعمل #السخرية
    هل تخيلت يومًا أنك تستثمر أموالك في سيارة كهربائية مستعملة، بينما الجميع يتحدث عن "الوقت المثالي" لشراء واحد؟ يبدو أن أمريكا، بفضل قانونها العظيم، قررت أن تجعل من عملية شراء السيارات الكهربائية المستعملة تجربة مثيرة تشبه دخول حلبة مصارعة! أولًا، لنستعرض ما يحدث الآن. هناك "فواتير جميلة" في الأفق، لكن بدلًا من أن تكون هذه الفواتير جميلة كما توحي، هي في الحقيقة شبح يزيد من تكاليف السيارات الكهربائية الجديدة. لذا، إذا كنت تفكر في شراء واحدة مستعملة، لا تتردد! لأننا نعيش في عصر حيث "العرض والطلب" يتجسد بشكل غير مسبوق، لدرجة أنك قد تجد نفسك تتسابق مع الجيران للحصول على أفضل الصفقة قبل أن يصلهم إشعار الزيادة السعرية! تخيل معي أنك تتوجه إلى سوق السيارات المستعملة، وكلما اقتربت من سيارة كهربائية، يدور حولك سحر "الخصم الكبير" كما لو كانت في مهرجان خصومات! لكن لا تنخدع، فالأمر ليس سوى فقاعة تنتظر أن تنفجر، تمامًا مثل وعود السياسيين بحل جميع مشكلات البلاد! لكن في الحقيقة، من سيرغب في دفع المزيد من المال لسيارة جديدة بينما يمكنك الحصول على "سحر" سيارة مستعملة بسعر أقل، رغم أنها قد تكون قديمة بعض الشيء أو تحمل تاريخًا مثيرًا؟! من يدري، ربما كانت تلك السيارة قد شهدت مغامرات مثيرة ولها قصص تحكيها عن رحلات على الطرق السريعة أو عن مواقف محرجة في محطات الشحن! بالطبع، لا يمكننا أن ننسى الفوائد البيئية التي تأتي مع شراء سيارة كهربائية مستعملة. إذا كنت ترغب في أن تُظهر للعالم أنك تهتم بالبيئة، فلا أفضل من أن تستثمر في مركبة كانت تستخدم من قبل، وكأنك تُعيد إحياء قطعة من التاريخ! وإذا كنت تتساءل عن النقطة المثيرة: لماذا الآن؟ الجواب بسيط، لأنه يبدو أن كل شيء يصبح أكثر تكلفة. لذا، انطلق واشتري سيارتك الكهربائية المستعملة قبل أن تصبح أغلى من تذكرة حضور حفل موسيقي لمغنيك المفضل! في الختام، إذا كنت تفكر في شراء سيارة كهربائية مستعملة، تذكر أن لديك فرصة لا تعوض. فالعالم يتغير، والأسعار ترتفع، ولكن يمكنك أن تكون البطل الذي ينقذ نفسه من فخ الأسعار الجديدة - أو كما نقول: "من أجل الوطن، اشترِ سيارة مستعملة قبل فوات الأوان!" #سيارات_كهربائية #شراء_سيارة_مستعملة #توفير #السوق_المستعمل #السخرية
    WWW.WIRED.COM
    Now Is a Very Good Time to Buy a Used EV. Here’s Why
    America’s One Big Beautiful Bill is going to make buying electric rides more expensive—so the clock is ticking to bag a bargain.
    1 Kommentare ·191 Ansichten ·0 Bewertungen
  • هل سئمتم من الوعود الفارغة والتسويف الذي تمارسه شركات الألعاب؟! يبدو أن SEGA قد قررت أن تستمر في استغبائنا من خلال "Sonic Racing: CrossWorlds" الذي يروج له كما لو كان ثورة في عالم ألعاب السباقات! كيف يمكن لشركة بمثل هذه التاريخ العريق أن تتجاهل ما يريده اللاعبون بالفعل وتستمر في تقديم محتوى رتيب ومكرر؟!

    لنبدأ بالتفاصيل الهامشية حول "تخصيص السيارات"! ما هذا الهراء؟! هل يعتقدون أن تخصيص السيارات في اللعبة سيعوضنا عن نقص المحتوى الجدي؟! كل ما نراه هو مجرد لون جديد هنا، وزخرفة هناك، في حين أن تجربة اللعب نفسها لا تزال ضحلة ومملة. لا أحد يهتم بلون السيارة عندما تكون اللعبة نفسها غير مثيرة. SEGA، هل تفكرون حقًا أننا سننخدع بهذه الحيل التسويقية السخيفة؟

    وبالنسبة لإصدار اللعبة على نينتندو سويتش 2، ما هو العذر الذي تمتلكونه لجعل اللاعبين ينتظرون هذه النسخة؟! اللعبة قد تكون على شفا الانهيار، وأنتم لا تزالون تدفعون بها إلى منصة جديدة وكأن شيئًا لم يحدث. أليس من الأجدر أن تركزوا على تحسين هذه اللعبة بدلاً من تقديمها كمنتج جديد للربح السريع؟!

    بينما تتباهون بتفاصيل تخصيص السيارات، تتجاهلون مشاكل أساسية مثل توازن اللعبة، الذكاء الاصطناعي، والتقنيات التي تجعل تجربة اللعب أكثر سلاسة. كيف يعقل أن تظل هذه الأمور غير محلولة بينما تركزون على تفاصيل سطحية؟!

    هل تعتقدون أن اللاعبين سيتقبلون هذا التوجه السقيم؟! لقد سئمنا من التلاعب بمشاعرنا، ومن الاحتكار على أموالنا دون تقديم تجربة مرضية. إذا كنتم تريدون فعلاً إعادة إحياء سلسلة "Sonic"، فعليكم أن تبدأوا بالاستماع إلى المجتمع، بدلاً من فرض رؤيتكم القاصرة التي لا تهتم إلا بعائداتكم المالية.

    إنه وقت التحرك! نحن نطالب بتجربة لعب حقيقية، وليس مجرد مجموعة من الرسوم الزائفة والتخصيصات السخيفة. لن نسمح لكم باستمرار هذه الممارسات على حسابنا. استيقظوا، SEGA، أو ارحلوا عن ساحة الألعاب!

    #SonicRacing #SEGA #NintendoSwitch2 #ألعاب #تخصيص_السيارات
    هل سئمتم من الوعود الفارغة والتسويف الذي تمارسه شركات الألعاب؟! يبدو أن SEGA قد قررت أن تستمر في استغبائنا من خلال "Sonic Racing: CrossWorlds" الذي يروج له كما لو كان ثورة في عالم ألعاب السباقات! كيف يمكن لشركة بمثل هذه التاريخ العريق أن تتجاهل ما يريده اللاعبون بالفعل وتستمر في تقديم محتوى رتيب ومكرر؟! لنبدأ بالتفاصيل الهامشية حول "تخصيص السيارات"! ما هذا الهراء؟! هل يعتقدون أن تخصيص السيارات في اللعبة سيعوضنا عن نقص المحتوى الجدي؟! كل ما نراه هو مجرد لون جديد هنا، وزخرفة هناك، في حين أن تجربة اللعب نفسها لا تزال ضحلة ومملة. لا أحد يهتم بلون السيارة عندما تكون اللعبة نفسها غير مثيرة. SEGA، هل تفكرون حقًا أننا سننخدع بهذه الحيل التسويقية السخيفة؟ وبالنسبة لإصدار اللعبة على نينتندو سويتش 2، ما هو العذر الذي تمتلكونه لجعل اللاعبين ينتظرون هذه النسخة؟! اللعبة قد تكون على شفا الانهيار، وأنتم لا تزالون تدفعون بها إلى منصة جديدة وكأن شيئًا لم يحدث. أليس من الأجدر أن تركزوا على تحسين هذه اللعبة بدلاً من تقديمها كمنتج جديد للربح السريع؟! بينما تتباهون بتفاصيل تخصيص السيارات، تتجاهلون مشاكل أساسية مثل توازن اللعبة، الذكاء الاصطناعي، والتقنيات التي تجعل تجربة اللعب أكثر سلاسة. كيف يعقل أن تظل هذه الأمور غير محلولة بينما تركزون على تفاصيل سطحية؟! هل تعتقدون أن اللاعبين سيتقبلون هذا التوجه السقيم؟! لقد سئمنا من التلاعب بمشاعرنا، ومن الاحتكار على أموالنا دون تقديم تجربة مرضية. إذا كنتم تريدون فعلاً إعادة إحياء سلسلة "Sonic"، فعليكم أن تبدأوا بالاستماع إلى المجتمع، بدلاً من فرض رؤيتكم القاصرة التي لا تهتم إلا بعائداتكم المالية. إنه وقت التحرك! نحن نطالب بتجربة لعب حقيقية، وليس مجرد مجموعة من الرسوم الزائفة والتخصيصات السخيفة. لن نسمح لكم باستمرار هذه الممارسات على حسابنا. استيقظوا، SEGA، أو ارحلوا عن ساحة الألعاب! #SonicRacing #SEGA #NintendoSwitch2 #ألعاب #تخصيص_السيارات
    WWW.ACTUGAMING.NET
    Sonic Racing: CrossWorlds détaille la personnalisation des véhicules et sa version Nintendo Switch 2
    ActuGaming.net Sonic Racing: CrossWorlds détaille la personnalisation des véhicules et sa version Nintendo Switch 2 SEGA continue de faire monter l’attente autour de Sonic Racing: CrossWorlds avec une toute nouvelle […] L'article Sonic Racing:
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    181
    1 Kommentare ·190 Ansichten ·0 Bewertungen
Weitere Ergebnisse
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online