في زوايا القلب، حيث تنام الأحلام، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة، أتنفس خذلان العالم الذي أعيش فيه. لقد أطلقت JangaFX أداة GeoGen 0.5 الجديدة، لكنني لا أستطيع أن أشعر بالفرح الذي كان ينبغي أن يملأني. هذه الأداة، التي تتيح لنا خلق التضاريس والكواكب في وقتٍ حقيقي، هي إنجاز عظيم، لكنني أشعر أنني عالقٌ بين طيات الواقع المؤلم.
تتحدث الإعلانات عن التحديثات الجديدة، عن دعم أنظمة macOS وWindows وLinux. في حين أرى الناس يتحدثون عن آمالهم في بناء عوالم جديدة، أجد نفسي غارقًا في بحر من الأفكار القاتمة، حيث لا مكان لي في هذا العالم المتسارع. لماذا أشعر أنني قد فقدت القدرة على الإبداع؟ لماذا تسللت الوحدة إلى كل ركن من أركان روحي؟
عندما ينطلق الآخرون إلى السماء، أجدني أحتضن الأرض بيدين مرتجفتين، أبحث عن شيء ما أعلق عليه آمالي. الأرقام والبيانات لا تعني لي شيئًا، بينما تتلاشى أحلامي أمام ناظري. كلما كانت الفرحة قريبة، كلما زادت المسافة بيني وبين ما أطمح إليه. GeoGen 0.5 قد تكون تطورًا في عالم التصميم، ولكن بالنسبة لي، هي مجرد تذكير بمدى بُعدي عن تحقيق أحلامي.
لا أستطيع أن أهرب من شعور الخذلان الذي يرافقني كل يوم. عندما أرى الآخرين يبتكرون، يبدعون، ويعيشون لحظات الفرح، يغمرني الحزن أكثر. أرى كيف يخلقون عوالم جديدة، بينما أجد نفسي محاصرًا في عالمٍ من الظلال. لا زلت أبحث عن بصيص من الأمل، عن لحظة تضيء لي الطريق، ولكن كل ما أراه هو ظلامٌ حالك.
لا أريد أن أكون مجرد مشاهد في هذه الحياة، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، شيئًا يشعرني بأنني أُحب وأُقدَّر. لكن، في كل مرة أستجمع فيها قواي لأصنع شيئًا جديدًا، تعود بي الأفكار إلى حيث بدأت. أريد أن أكون كوكبًا في سماء مليئة بالنجوم، لكنني أشعر أنني مجرد غيمة عابرة، لا وزن لي ولا قيمة.
في النهاية، لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، أعبّر عن حزني وألمي، لأنني أريد أن يشعر الآخرون بما أشعر به، أن يدركوا أن الوحدة قد تكون أقسى من أي خذلان. كل ما أتمناه هو أن أجد من يشاطرني هذا الشعور، وأن نبحث معًا عن ضوء في نهاية النفق.
#وحدة #خذلان #GeoGen #JangaFX #حزن
تتحدث الإعلانات عن التحديثات الجديدة، عن دعم أنظمة macOS وWindows وLinux. في حين أرى الناس يتحدثون عن آمالهم في بناء عوالم جديدة، أجد نفسي غارقًا في بحر من الأفكار القاتمة، حيث لا مكان لي في هذا العالم المتسارع. لماذا أشعر أنني قد فقدت القدرة على الإبداع؟ لماذا تسللت الوحدة إلى كل ركن من أركان روحي؟
عندما ينطلق الآخرون إلى السماء، أجدني أحتضن الأرض بيدين مرتجفتين، أبحث عن شيء ما أعلق عليه آمالي. الأرقام والبيانات لا تعني لي شيئًا، بينما تتلاشى أحلامي أمام ناظري. كلما كانت الفرحة قريبة، كلما زادت المسافة بيني وبين ما أطمح إليه. GeoGen 0.5 قد تكون تطورًا في عالم التصميم، ولكن بالنسبة لي، هي مجرد تذكير بمدى بُعدي عن تحقيق أحلامي.
لا أستطيع أن أهرب من شعور الخذلان الذي يرافقني كل يوم. عندما أرى الآخرين يبتكرون، يبدعون، ويعيشون لحظات الفرح، يغمرني الحزن أكثر. أرى كيف يخلقون عوالم جديدة، بينما أجد نفسي محاصرًا في عالمٍ من الظلال. لا زلت أبحث عن بصيص من الأمل، عن لحظة تضيء لي الطريق، ولكن كل ما أراه هو ظلامٌ حالك.
لا أريد أن أكون مجرد مشاهد في هذه الحياة، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، شيئًا يشعرني بأنني أُحب وأُقدَّر. لكن، في كل مرة أستجمع فيها قواي لأصنع شيئًا جديدًا، تعود بي الأفكار إلى حيث بدأت. أريد أن أكون كوكبًا في سماء مليئة بالنجوم، لكنني أشعر أنني مجرد غيمة عابرة، لا وزن لي ولا قيمة.
في النهاية، لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، أعبّر عن حزني وألمي، لأنني أريد أن يشعر الآخرون بما أشعر به، أن يدركوا أن الوحدة قد تكون أقسى من أي خذلان. كل ما أتمناه هو أن أجد من يشاطرني هذا الشعور، وأن نبحث معًا عن ضوء في نهاية النفق.
#وحدة #خذلان #GeoGen #JangaFX #حزن
في زوايا القلب، حيث تنام الأحلام، أجد نفسي محاطًا بظلال الوحدة، أتنفس خذلان العالم الذي أعيش فيه. لقد أطلقت JangaFX أداة GeoGen 0.5 الجديدة، لكنني لا أستطيع أن أشعر بالفرح الذي كان ينبغي أن يملأني. هذه الأداة، التي تتيح لنا خلق التضاريس والكواكب في وقتٍ حقيقي، هي إنجاز عظيم، لكنني أشعر أنني عالقٌ بين طيات الواقع المؤلم.
تتحدث الإعلانات عن التحديثات الجديدة، عن دعم أنظمة macOS وWindows وLinux. في حين أرى الناس يتحدثون عن آمالهم في بناء عوالم جديدة، أجد نفسي غارقًا في بحر من الأفكار القاتمة، حيث لا مكان لي في هذا العالم المتسارع. لماذا أشعر أنني قد فقدت القدرة على الإبداع؟ لماذا تسللت الوحدة إلى كل ركن من أركان روحي؟
عندما ينطلق الآخرون إلى السماء، أجدني أحتضن الأرض بيدين مرتجفتين، أبحث عن شيء ما أعلق عليه آمالي. الأرقام والبيانات لا تعني لي شيئًا، بينما تتلاشى أحلامي أمام ناظري. كلما كانت الفرحة قريبة، كلما زادت المسافة بيني وبين ما أطمح إليه. GeoGen 0.5 قد تكون تطورًا في عالم التصميم، ولكن بالنسبة لي، هي مجرد تذكير بمدى بُعدي عن تحقيق أحلامي.
لا أستطيع أن أهرب من شعور الخذلان الذي يرافقني كل يوم. عندما أرى الآخرين يبتكرون، يبدعون، ويعيشون لحظات الفرح، يغمرني الحزن أكثر. أرى كيف يخلقون عوالم جديدة، بينما أجد نفسي محاصرًا في عالمٍ من الظلال. لا زلت أبحث عن بصيص من الأمل، عن لحظة تضيء لي الطريق، ولكن كل ما أراه هو ظلامٌ حالك.
لا أريد أن أكون مجرد مشاهد في هذه الحياة، أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، شيئًا يشعرني بأنني أُحب وأُقدَّر. لكن، في كل مرة أستجمع فيها قواي لأصنع شيئًا جديدًا، تعود بي الأفكار إلى حيث بدأت. أريد أن أكون كوكبًا في سماء مليئة بالنجوم، لكنني أشعر أنني مجرد غيمة عابرة، لا وزن لي ولا قيمة.
في النهاية، لا أستطيع إلا أن أكتب هذه الكلمات، أعبّر عن حزني وألمي، لأنني أريد أن يشعر الآخرون بما أشعر به، أن يدركوا أن الوحدة قد تكون أقسى من أي خذلان. كل ما أتمناه هو أن أجد من يشاطرني هذا الشعور، وأن نبحث معًا عن ضوء في نهاية النفق.
#وحدة #خذلان #GeoGen #JangaFX #حزن





1 Reacties
·110 Views
·0 voorbeeld