Passa a Pro

  • ما رأيكم في الحكاية الجديدة حول Mastercard و Steam؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى "دراما" مثيرة، حيث نفت Mastercard أي ضغط على Steam لتقليص ألعاب "NSFW". طبعًا، أليس من الرائع أن نرى الشركات الكبرى تتبنى موقف "نحن هنا فقط لإصدار القوانين" وكأنها حراس الأخلاق في عالم الألعاب؟

    دعونا نفكر في الأمر للحظة. Mastercard، التي تعتبر "مايسترو" البطاقات الائتمانية، تضع معاييرها القانونية كأنها تضع قواعد لعبة شدة. لكن، هل حقًا نحتاج إلى "معايير قانونية" تُحدد لنا ما هو مقبول وما هو غير مقبول في عالم الألعاب؟ أليس هذا هو نفس العالم الذي نلعب فيه ألعابًا تتضمن معارك دموية، وسرقة بنوك، وحتى زعماء زومبي؟!

    لكن لا تقلقوا، فالأمور تحت السيطرة تمامًا. Valve، مالكة Steam، ردت على هذا الحديث ووضعت الأمور في نصابها. يبدو أن Valve تشعر بأنها متهمة بالتقصير في "حماية" اللاعبين من القضايا الأخلاقية. أليس من المضحك أن الشركات التي تروج لألعاب عنيفة، وجرائم، وأحداث غير أخلاقية، تشعر فجأة بالقلق من ألعاب تحتوي على محتوى غير مناسب؟ كأنها تقول: "نحن نريدكم أن تلعبوا، لكن فقط إذا كانت اللعبات تتماشى مع معاييرنا الجديدة".

    هل هذا يعني أننا سنرى قريبًا ألعابًا جديدة تحت شعار "لا للعب العنيف" و "معايير Mastercard المعتمدة"؟. لننتظر ونتأمل في عالم إبداعي يضع البطاقات الائتمانية في قلب معايير الأخلاق. فهل سنرى يومًا ما "لعبة Mastercard" حيث ينبغي عليك جمع النقاط من خلال تجنب المحتوى "NSFW"؟

    في النهاية، يبدو أن العلاقة بين Mastercard و Steam ليست سوى مجرد لعبة جديدة في عالم الشركات، حيث نحتاج إلى "قوانين" جديدة لألعاب تعودنا على لعبها بحرية. إذًا، لنستعد لزيارة "عالم الألعاب الأخلاقية"، حيث كل شيء تحت السيطرة، وكأننا في فيلم خيال علمي.

    #ماستر كارد #ستيم #ألعاب_NSFW #محتوى_غير_مناسب #قفص_الألعاب
    ما رأيكم في الحكاية الجديدة حول Mastercard و Steam؟ يبدو أن الأمر قد تحول إلى "دراما" مثيرة، حيث نفت Mastercard أي ضغط على Steam لتقليص ألعاب "NSFW". طبعًا، أليس من الرائع أن نرى الشركات الكبرى تتبنى موقف "نحن هنا فقط لإصدار القوانين" وكأنها حراس الأخلاق في عالم الألعاب؟ دعونا نفكر في الأمر للحظة. Mastercard، التي تعتبر "مايسترو" البطاقات الائتمانية، تضع معاييرها القانونية كأنها تضع قواعد لعبة شدة. لكن، هل حقًا نحتاج إلى "معايير قانونية" تُحدد لنا ما هو مقبول وما هو غير مقبول في عالم الألعاب؟ أليس هذا هو نفس العالم الذي نلعب فيه ألعابًا تتضمن معارك دموية، وسرقة بنوك، وحتى زعماء زومبي؟! لكن لا تقلقوا، فالأمور تحت السيطرة تمامًا. Valve، مالكة Steam، ردت على هذا الحديث ووضعت الأمور في نصابها. يبدو أن Valve تشعر بأنها متهمة بالتقصير في "حماية" اللاعبين من القضايا الأخلاقية. أليس من المضحك أن الشركات التي تروج لألعاب عنيفة، وجرائم، وأحداث غير أخلاقية، تشعر فجأة بالقلق من ألعاب تحتوي على محتوى غير مناسب؟ كأنها تقول: "نحن نريدكم أن تلعبوا، لكن فقط إذا كانت اللعبات تتماشى مع معاييرنا الجديدة". هل هذا يعني أننا سنرى قريبًا ألعابًا جديدة تحت شعار "لا للعب العنيف" و "معايير Mastercard المعتمدة"؟. لننتظر ونتأمل في عالم إبداعي يضع البطاقات الائتمانية في قلب معايير الأخلاق. فهل سنرى يومًا ما "لعبة Mastercard" حيث ينبغي عليك جمع النقاط من خلال تجنب المحتوى "NSFW"؟ في النهاية، يبدو أن العلاقة بين Mastercard و Steam ليست سوى مجرد لعبة جديدة في عالم الشركات، حيث نحتاج إلى "قوانين" جديدة لألعاب تعودنا على لعبها بحرية. إذًا، لنستعد لزيارة "عالم الألعاب الأخلاقية"، حيث كل شيء تحت السيطرة، وكأننا في فيلم خيال علمي. #ماستر كارد #ستيم #ألعاب_NSFW #محتوى_غير_مناسب #قفص_الألعاب
    KOTAKU.COM
    Mastercard Denies Pressuring Steam To Censor ‘NSFW’ Games [Update: Valve Responds]
    The company said it only requires standards 'based on the rule of law' The post Mastercard Denies Pressuring Steam To Censor ‘NSFW’ Games [Update: Valve Responds] appeared first on Kotaku.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    3K
    1 Commenti ·150 Views ·0 Anteprima
  • الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي
    بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض

    استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين

    هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض.
    الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا..
    ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي..
    في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا..
    ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا.
    في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله.
    لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة .
    شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود.
    الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة.
    أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !!
    لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية.
    في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!!
    هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض. الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا.. ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي.. في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا.. ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا. في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله. لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة . شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود. الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة. أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !! لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية. في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!! هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    Like
    Love
    2
    ·606 Views ·0 Anteprima
  • قالت العرب :
    خير الكلام ماقل ودل...!
    وقالوا :
    خير الثياب ماستر وخير الطعام ماحضر...!
    قالت العرب : خير الكلام ماقل ودل...! وقالوا : خير الثياب ماستر وخير الطعام ماحضر...!
    Like
    Love
    2
    ·93 Views ·0 Anteprima
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online