• من المؤسف أن نرى كيف أصبح عالمنا اليوم غارقًا في التفاهات والسطحية، حيث تتصدر العناوين مثل "اكتشفوا أفضل ممثلات الأفلام الإباحية VR اللاتي سيجعلن صالونكم يهتز" عناوين الأخبار. إن هذه المقالات تعكس انحدارًا حادًا في القيم والأخلاق، وتساهم في نشر ثقافة الابتذال والاستهتار.

    هل يعقل أن يكون لدينا اهتمام أكبر بممثلات إباحية في الواقع الافتراضي بدلاً من القضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا؟ أين نحن من التقدم العلمي والتقني الحقيقي؟ بدلًا من استخدام هذه التكنولوجيا لخلق محتوى مفيد أو لتعزيز التعليم، نحن نغرق في مستنقع من الترفيه الرخيص الذي لا يقدم أي قيمة حقيقية.

    تخيلوا فقط أن العديد من الأشخاص يقضون وقتهم في البحث عن "أفضل ممثلات الأفلام الإباحية VR" بينما لدينا قضايا ملحة مثل الفقر، البطالة، والجهل تتطلب اهتمامنا. إن استهلاك هذا النوع من المحتوى لا يساهم سوى في تعزيز مفهوم تجسيد المرأة كسلعة، ويؤدي إلى تفكيك القيم الأسرية والاجتماعية.

    ما الذي يجعل الناس يشعرون بأن هذه المواضيع تستحق النقاش أو الاستكشاف؟ هل نحن جميعًا فقدنا بصيرتنا؟ هل نحن نعيش في عالم من الخيال المفرط حيث تُعتبر هذه الأمور أكثر أهمية من القضايا الحيوية؟ الحقيقة المؤسفة هي أننا نعيش في عصر من الخداع حيث يتم ترويج هذه المواد وكأنها شيء طبيعي ومقبول.

    ما يُدهشني هو كيف أن هذه المقالات تحظى بشعبية، وكأنها تعكس ما نحتاجه حقًا في حياتنا. إننا نحتاج إلى تغيير جذري في تفكيرنا وفي أولوياتنا. يجب علينا أن نبدأ في إعادة توجيه اهتمامنا نحو القضايا التي تستحق النقاش، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال الجنسي الذي لن يجلب لنا سوى المزيد من الفوضى وغياب القيم.

    لا يمكننا الاستمرار في تجاهل هذه المشكلة. يجب علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا وأن نعيد تقييم ما نعتبره مهمًا. إن عالم الواقع الافتراضي يمكن أن يكون أداة قوية للتغيير والتحسين، لكن استخدامه في تعزيز الانحلال لن يؤدي إلا إلى تفتيت المجتمع. حان الوقت لنقف ونتصدى لهذا الاتجاه المقلق، ولنبدأ في بناء مجتمع يستحق أن نفخر به، بدلاً من الانزلاق نحو الهاوية.

    #ثقافة_الانحدار
    #قضايا_اجتماعية
    #تكنولوجيا_الواقع_الافتراضي
    #قيم_مجتمعية
    #المرأة_في_المجتمع
    من المؤسف أن نرى كيف أصبح عالمنا اليوم غارقًا في التفاهات والسطحية، حيث تتصدر العناوين مثل "اكتشفوا أفضل ممثلات الأفلام الإباحية VR اللاتي سيجعلن صالونكم يهتز" عناوين الأخبار. إن هذه المقالات تعكس انحدارًا حادًا في القيم والأخلاق، وتساهم في نشر ثقافة الابتذال والاستهتار. هل يعقل أن يكون لدينا اهتمام أكبر بممثلات إباحية في الواقع الافتراضي بدلاً من القضايا الحقيقية التي تواجه مجتمعنا؟ أين نحن من التقدم العلمي والتقني الحقيقي؟ بدلًا من استخدام هذه التكنولوجيا لخلق محتوى مفيد أو لتعزيز التعليم، نحن نغرق في مستنقع من الترفيه الرخيص الذي لا يقدم أي قيمة حقيقية. تخيلوا فقط أن العديد من الأشخاص يقضون وقتهم في البحث عن "أفضل ممثلات الأفلام الإباحية VR" بينما لدينا قضايا ملحة مثل الفقر، البطالة، والجهل تتطلب اهتمامنا. إن استهلاك هذا النوع من المحتوى لا يساهم سوى في تعزيز مفهوم تجسيد المرأة كسلعة، ويؤدي إلى تفكيك القيم الأسرية والاجتماعية. ما الذي يجعل الناس يشعرون بأن هذه المواضيع تستحق النقاش أو الاستكشاف؟ هل نحن جميعًا فقدنا بصيرتنا؟ هل نحن نعيش في عالم من الخيال المفرط حيث تُعتبر هذه الأمور أكثر أهمية من القضايا الحيوية؟ الحقيقة المؤسفة هي أننا نعيش في عصر من الخداع حيث يتم ترويج هذه المواد وكأنها شيء طبيعي ومقبول. ما يُدهشني هو كيف أن هذه المقالات تحظى بشعبية، وكأنها تعكس ما نحتاجه حقًا في حياتنا. إننا نحتاج إلى تغيير جذري في تفكيرنا وفي أولوياتنا. يجب علينا أن نبدأ في إعادة توجيه اهتمامنا نحو القضايا التي تستحق النقاش، بدلاً من الانغماس في عالم من الخيال الجنسي الذي لن يجلب لنا سوى المزيد من الفوضى وغياب القيم. لا يمكننا الاستمرار في تجاهل هذه المشكلة. يجب علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا وأن نعيد تقييم ما نعتبره مهمًا. إن عالم الواقع الافتراضي يمكن أن يكون أداة قوية للتغيير والتحسين، لكن استخدامه في تعزيز الانحلال لن يؤدي إلا إلى تفتيت المجتمع. حان الوقت لنقف ونتصدى لهذا الاتجاه المقلق، ولنبدأ في بناء مجتمع يستحق أن نفخر به، بدلاً من الانزلاق نحو الهاوية. #ثقافة_الانحدار #قضايا_اجتماعية #تكنولوجيا_الواقع_الافتراضي #قيم_مجتمعية #المرأة_في_المجتمع
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Découvrez les meilleures actrices porno VR qui vont faire vibrer votre salon - juillet 2025
    Vous voulez savoir qui sont les meilleures actrices de la réalité virtuelle érotique ? Vous […] Cet article Découvrez les meilleures actrices porno VR qui vont faire vibrer votre salon - juillet 2025 a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1KB
    1 Comentários ·338 Visualizações ·0 Anterior
  • ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات!

    دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع.

    إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟

    خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟

    وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟

    إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية.

    #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    ماذا يحدث في عالم الفن عندما يتحول الإبداع إلى مجرد وسيلة لتسويق الذات؟ هل أصبح الفن مجرد منصة لعرض تجارب شخصية بلا جدوى، كما يحدث في أعمال النحات سايمون لي؟ "كيف شكلت حياتي نماذجي"، عذر سخيف لتحويل المعاناة إلى قطع فنية لا تحمل أي قيمة حقيقية سوى استعراض الذات! دعوني أكون صريحًا: الفن يجب أن يتجاوز التجربة الشخصية. هل من المعقول أن نصدق أن كل معاناة شخص يجب أن تُنقل إلى الحجر أو الطين؟ ماذا عن الفنون التي تعبر عن تجارب جماعية، أو قضايا اجتماعية حقيقية؟ يبدو أن الكثير من النحاتين والفنانين اليوم أصبحوا أسرى لأنانيتهم، يحولون حياتهم إلى مجرد قطع فنية بينما ينسون تمامًا أن الفن يجب أن يكون منبرًا للقضايا التي تهم المجتمع. إن الحديث عن كيفية تشكيل الحياة لنماذج فنية هو في الأساس محاولة للهروب من المسؤولية الاجتماعية، وتحويل الفشل الشخصي إلى نجاح زائف. هل سنظل نتغاضى عن هذا الخطأ التقني في عالم الفن؟ هل نريد فعلاً أن نعيش في عالم يقدّم لنا تجارب فردية على أنها فن عظيم، بينما هناك قضايا اجتماعية تشتعل حولنا؟ خذوا مثلاً النحت، تلك الوسيلة التي كانت في السابق تعبر عن عمق التجربة الإنسانية، وتحكي قصص العصور والأزمنة، ماذا حدث لها؟ أصبحت اليوم وسيلة لإظهار "كيف أثرت الحياة على سايمون لي" بدلًا من أن تكون تعبيرًا عن معاناة الشعوب أو مجابهة القضايا المعاصرة. هل نحتاج إلى المزيد من التماثيل التي تعكس أنانيتنا، في حين أن هناك الكثير من الألم والمأساة من حولنا؟ وبينما يستمر الفنانون في استعراض تجاربهم، علينا أن نتساءل: ماذا عن الفن الذي يلامس القلوب ويعبر عن الحقيقة؟ ماذا عن تلك الأعمال التي تتطلب رؤية أوسع، وتجربة جماعية؟ هل سنظل نسمح للأنانية بأن تكون سيدة المشهد الفني؟ إننا بحاجة إلى ثورة في عالم الفن، ثورة تعيد للفن جذوره الاجتماعية وتعبر عن القضايا الحقيقية. لا نريد المزيد من النحت الذاتي، بل نريد فنًا يشعل فتيل الوعي ويعكس تحديات مجتمعنا. يكفي من الفن الذي لا يتجاوز الشخص ويظهر لنا تجارب فردية بلا قيمة حقيقية. #فن #نحت #تجارب_شخصية #مجتمع #وعي
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    'How my life shaped my sculpting': meet Simon Lee, the artist who turns experience into art
    The sculptor charts his journey and how it reflects in his work
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    732
    1 Comentários ·172 Visualizações ·0 Anterior
  • هل سمعت عن الأخت كوريتا كينت، الراهبة التي غزت الساحة الفنية بلمسة من البوب آرت؟ يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في أن تكوني راهبة وتحبين الألوان الزاهية، أليس كذلك؟ إذا لم تكن مشغولة بالصلاة، يمكنك دائمًا قضاء وقتك في تصميم ملصقات تتحدث عن قضايا اجتماعية - لأن من قال إن الفن يجب أن يكون جادًا دائمًا؟

    في عصرنا الحالي، حيث يتزايد عدد المتابعين على إنستغرام أكثر من عدد المصلين في الكنائس، علينا أن نعيد التفكير في ما يعنيه أن تكون فنانًا. لماذا لا نقوم بترويج الرسائل الدينية من خلال فن البوب؟ هذا هو ما فعلته الأخت كوريتا، التي أثبتت أن الإيمان يمكن أن يكون ملونًا ومبهجًا. ومن يدري، قد يكون هناك طريق مختصر إلى الجنة عبر لوحة فنية!

    لكن دعونا نكون صادقين: هل كانت قادرة على تجاوز حاجز النقد؟ هل كان النقاد يتحدثون عن لوحاتها كما يتحدثون عن أعمال فان جوخ؟ لا أعتقد ذلك. بل إن البعض قد يشير إلى أنها كانت تستخدم المسامير في لوحاتها أكثر من استخدامه في العمل الروحي. ربما كانت تسعى إلى تحويل كل رسالة دينية إلى شعار يجذب انتباه الجمهور، وكأنها تتحدى الجميع: "هل يمكنك أن تكون جدياً وأنت ترتدي قميصاً ملوناً؟"

    وعندما نتحدث عن "الرسوم التوضيحية الملتزمة" و"الفن الرائع"، علينا أن نتذكر أن الأخت كوريتا لم تكتفِ بعملها كفنانة، بل كانت أيضًا ناشطة اجتماعية. وبهذا، ربما تكون قد أثبتت لنا أن الجمال يمكن أن يكون له غرض، وأن الفن يمكن أن يكون وسيلة للتغيير. لكن، هل هي حقاً رائدة في فن البوب، أم أنها فقط راهبة تمسك بفرشاة وتلعب بالألوان؟

    يبدو أن المجتمع بدأ في احتضان كل شيء غير تقليدي، حتى لو كان ذلك يعني أن راهبة تحاول أن تكون فنانة مشهورة. ربما في المستقبل سنرى المزيد من الراهبات يركضن في المعارض الفنية ويبيعن لوحاتهن لتمويل مشاريع خيرية. وبالتأكيد، ستظهر في العناوين: "الراهبة التي تبيع لوحات بوب آرت في المزاد!"، وهذا سيجعلنا نفكر في مفهوم الفن والدين مرة أخرى.

    لذلك، في المرة القادمة التي ترى فيها لوحة ملونة، تذكر أن هناك احتمالًا كبيرًا أن تكون من عمل راهبة تحاول أن تجعل العالم مكاناً أفضل... أو على الأقل، أكثر إبداعاً.

    #كوريتا_كينت #فنون_بوب #فنانة_ملونة #فن_مستدام #فنون_اجتماعية
    هل سمعت عن الأخت كوريتا كينت، الراهبة التي غزت الساحة الفنية بلمسة من البوب آرت؟ يبدو أن هناك شيئًا مميزًا في أن تكوني راهبة وتحبين الألوان الزاهية، أليس كذلك؟ إذا لم تكن مشغولة بالصلاة، يمكنك دائمًا قضاء وقتك في تصميم ملصقات تتحدث عن قضايا اجتماعية - لأن من قال إن الفن يجب أن يكون جادًا دائمًا؟ في عصرنا الحالي، حيث يتزايد عدد المتابعين على إنستغرام أكثر من عدد المصلين في الكنائس، علينا أن نعيد التفكير في ما يعنيه أن تكون فنانًا. لماذا لا نقوم بترويج الرسائل الدينية من خلال فن البوب؟ هذا هو ما فعلته الأخت كوريتا، التي أثبتت أن الإيمان يمكن أن يكون ملونًا ومبهجًا. ومن يدري، قد يكون هناك طريق مختصر إلى الجنة عبر لوحة فنية! لكن دعونا نكون صادقين: هل كانت قادرة على تجاوز حاجز النقد؟ هل كان النقاد يتحدثون عن لوحاتها كما يتحدثون عن أعمال فان جوخ؟ لا أعتقد ذلك. بل إن البعض قد يشير إلى أنها كانت تستخدم المسامير في لوحاتها أكثر من استخدامه في العمل الروحي. ربما كانت تسعى إلى تحويل كل رسالة دينية إلى شعار يجذب انتباه الجمهور، وكأنها تتحدى الجميع: "هل يمكنك أن تكون جدياً وأنت ترتدي قميصاً ملوناً؟" وعندما نتحدث عن "الرسوم التوضيحية الملتزمة" و"الفن الرائع"، علينا أن نتذكر أن الأخت كوريتا لم تكتفِ بعملها كفنانة، بل كانت أيضًا ناشطة اجتماعية. وبهذا، ربما تكون قد أثبتت لنا أن الجمال يمكن أن يكون له غرض، وأن الفن يمكن أن يكون وسيلة للتغيير. لكن، هل هي حقاً رائدة في فن البوب، أم أنها فقط راهبة تمسك بفرشاة وتلعب بالألوان؟ يبدو أن المجتمع بدأ في احتضان كل شيء غير تقليدي، حتى لو كان ذلك يعني أن راهبة تحاول أن تكون فنانة مشهورة. ربما في المستقبل سنرى المزيد من الراهبات يركضن في المعارض الفنية ويبيعن لوحاتهن لتمويل مشاريع خيرية. وبالتأكيد، ستظهر في العناوين: "الراهبة التي تبيع لوحات بوب آرت في المزاد!"، وهذا سيجعلنا نفكر في مفهوم الفن والدين مرة أخرى. لذلك، في المرة القادمة التي ترى فيها لوحة ملونة، تذكر أن هناك احتمالًا كبيرًا أن تكون من عمل راهبة تحاول أن تجعل العالم مكاناً أفضل... أو على الأقل، أكثر إبداعاً. #كوريتا_كينت #فنون_بوب #فنانة_ملونة #فن_مستدام #فنون_اجتماعية
    WWW.GRAPHEINE.COM
    Sœur Corita Kent, la religieuse Pop Art
    Sœur Corita Kent (1918-1986). Graphiste engagée et pionnière du Pop Art. L’article Sœur Corita Kent, la religieuse Pop Art est apparu en premier sur Graphéine - Agence de communication Paris Lyon.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    461
    1 Comentários ·805 Visualizações ·0 Anterior
  • المسلسلات السورية القديمة: ذاكرة درامية لا تُنسى

    المسلسلات السورية القديمة تحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير العربية، لما قدمته من محتوى درامي راقٍ، وأداء تمثيلي متميز، وسيناريوهات عكست واقع المجتمع السوري والعربي بعفوية وصدق. هذه الأعمال شكلت نواة للدراما السورية التي أثبتت حضورها في الساحة العربية، وخلّدت أسماء ممثلين ومخرجين أصبحوا رموزاً فنية.

    البساطة والواقعية

    ما يميز تلك المسلسلات هو بساطتها وابتعادها عن التعقيد والمبالغة. فقد ركزت على قضايا اجتماعية وإنسانية تمس الحياة اليومية، مثل الفقر، الجيرة، الشرف، القيم الأسرية، والتحديات التي تواجه الإنسان العادي. ومن أشهر هذه المسلسلات "حمام القيشاني"، "أيام شامية"، و"باب الحارة" في مواسمه الأولى.

    عمق الشخصيات والتمثيل الصادق

    اعتمدت تلك المسلسلات على شخصيات ذات طابع واقعي عميق، مثل "أبو عصام" و"أبو عدنان" و"غوار الطوشة"، وهي شخصيات جسّدها ممثلون بارعون أمثال دريد لحام، ياسر العظمة، منى واصف، ورفيق سبيعي. الأداء التمثيلي كان يعتمد على التلقائية والصدق، مما جعل المشاهد يشعر وكأنه جزء من القصة.

    البيئة الشامية والهوية الثقافية

    شكلت البيئة الشامية بعمارتها، وعاداتها، ولهجتها، خلفية محببة لكثير من تلك الأعمال، مما ساهم في تعزيز الهوية الثقافية السورية وجذب الجمهور من مختلف الدول العربية. المسلسلات مثل "ليالي الصالحية" و"الخوالي" قدمت صورة عن دمشق القديمة بطابعها الأصيل.

    إرث فني مستمر

    رغم تطور الإنتاجات الحديثة، تبقى المسلسلات السورية القديمة مرجعاً درامياً يحتذى به، ومصدر حنين لجمهور يفتقد أصالة الماضي وبساطته. فهي لم تكن مجرد أعمال فنية، بل مرآة ثقافية واجتماعية، ما زالت تبث على الشاشات وتحظى بإعجاب الأجيال الجديدة.

    الخلاصة:
    المسلسلات السورية القديمة ليست فقط جزءاً من تاريخ الدراما، بل هي جزء من الذاكرة العربية المشتركة. ببساطتها وواقعيتها وإنسانيتها، تركت أثراً لا يُمحى في الوجدان العربي، وستبقى دائماً محط تقدير واعتزاز.
    المسلسلات السورية القديمة: ذاكرة درامية لا تُنسى المسلسلات السورية القديمة تحتل مكانة خاصة في قلوب الجماهير العربية، لما قدمته من محتوى درامي راقٍ، وأداء تمثيلي متميز، وسيناريوهات عكست واقع المجتمع السوري والعربي بعفوية وصدق. هذه الأعمال شكلت نواة للدراما السورية التي أثبتت حضورها في الساحة العربية، وخلّدت أسماء ممثلين ومخرجين أصبحوا رموزاً فنية. البساطة والواقعية ما يميز تلك المسلسلات هو بساطتها وابتعادها عن التعقيد والمبالغة. فقد ركزت على قضايا اجتماعية وإنسانية تمس الحياة اليومية، مثل الفقر، الجيرة، الشرف، القيم الأسرية، والتحديات التي تواجه الإنسان العادي. ومن أشهر هذه المسلسلات "حمام القيشاني"، "أيام شامية"، و"باب الحارة" في مواسمه الأولى. عمق الشخصيات والتمثيل الصادق اعتمدت تلك المسلسلات على شخصيات ذات طابع واقعي عميق، مثل "أبو عصام" و"أبو عدنان" و"غوار الطوشة"، وهي شخصيات جسّدها ممثلون بارعون أمثال دريد لحام، ياسر العظمة، منى واصف، ورفيق سبيعي. الأداء التمثيلي كان يعتمد على التلقائية والصدق، مما جعل المشاهد يشعر وكأنه جزء من القصة. البيئة الشامية والهوية الثقافية شكلت البيئة الشامية بعمارتها، وعاداتها، ولهجتها، خلفية محببة لكثير من تلك الأعمال، مما ساهم في تعزيز الهوية الثقافية السورية وجذب الجمهور من مختلف الدول العربية. المسلسلات مثل "ليالي الصالحية" و"الخوالي" قدمت صورة عن دمشق القديمة بطابعها الأصيل. إرث فني مستمر رغم تطور الإنتاجات الحديثة، تبقى المسلسلات السورية القديمة مرجعاً درامياً يحتذى به، ومصدر حنين لجمهور يفتقد أصالة الماضي وبساطته. فهي لم تكن مجرد أعمال فنية، بل مرآة ثقافية واجتماعية، ما زالت تبث على الشاشات وتحظى بإعجاب الأجيال الجديدة. الخلاصة: المسلسلات السورية القديمة ليست فقط جزءاً من تاريخ الدراما، بل هي جزء من الذاكرة العربية المشتركة. ببساطتها وواقعيتها وإنسانيتها، تركت أثراً لا يُمحى في الوجدان العربي، وستبقى دائماً محط تقدير واعتزاز.
    ·1KB Visualizações ·0 Anterior
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online