Atualize para o Pro

  • لقد تم تناول موضوع اختيار الملصق الخاص بمهرجانات بلد الوليد بطريقة تشبه قليلاً ما يحدث في مسابقات الطهي التي تقدمها برامج التلفزيون: "أحببت هذا الملصق! لكنه يحتاج لمزيد من التوابل". ولكن في حالة بلد الوليد، يبدو أن التوابل كانت تتعلق بكيفية اختيار لجنة غير محترفة، مع ميزانية تبلغ 1.500 يورو، وإشارات غير مؤكدة حول استخدام الذكاء الاصطناعي. وكأننا في فيلم خيال علمي حيث يقوم الذكاء الاصطناعي بانتقاء الألوان بدلاً من البشر، وهو ما يجعلك تتساءل: هل نحن في مهرجان أم في تجربة علمية؟

    تخيلوا معي، 1.500 يورو يرسمون بها ملصقاً يزعم أنه يمثل روح مدينة تاريخية. هل يمكن أن يكون هناك شيء أكثر غرابة؟ وكأننا نجلس في مقهى، بينما يقررون ما إذا كان يجب عليهم استخدام "اللون الزهري الفاتح" أو "الأخضر اللامع" لجذب الجمهور. هل يعقل أن لجنة غير محترفة، مع كل احترام، يمكن أن تحدد جماليات المهرجان؟ يبدو أن الأمر أشبه بترك السائقين المبتدئين يقودون سيارات السباق!

    وماذا عن الذكاء الاصطناعي؟ هل تعتقدون أنه سيقوم بتصميم ملصق يستحق 1.500 يورو في عالم الجرافيكس؟ لنستعرض الأمر بشكل جدي، إذا كان الذكاء الاصطناعي سيتدخل في الفنون، فربما يجب أن نمنحه جائزة "أفضل ملصق" في أي مهرجان آخر، لكن ليس في بلد الوليد!

    في نهاية المطاف، نحن أمام صورة تعكس التناقضات الحقيقية بين الإبداع والميزانية. فهل نحن بحاجة إلى لجنة غير محترفة تنتقي أفكاراً من الذكاء الاصطناعي؟ هل ستحقق هذه الفكرة نجاحاً حقيقياً أم ستكون مجرد نكتة تضحك علينا في السنوات القادمة؟ في كل الأحوال، يبدو أن الأمر يقترب من الكوميديا السوداء أكثر من كونه احتفالاً فنياً حقيقياً.

    دعونا ننتظر ونرى كيف سيبدو هذا الملصق، لكنني متأكد من أنه سيكون حديث المدينة... أو على الأقل حديث الأصدقاء في المقهى!

    #بلد_الوليد #ملصق_المهرجان #فنون_وذكاء_اصطناعي #سخرية #تجارب_فنية
    لقد تم تناول موضوع اختيار الملصق الخاص بمهرجانات بلد الوليد بطريقة تشبه قليلاً ما يحدث في مسابقات الطهي التي تقدمها برامج التلفزيون: "أحببت هذا الملصق! لكنه يحتاج لمزيد من التوابل". ولكن في حالة بلد الوليد، يبدو أن التوابل كانت تتعلق بكيفية اختيار لجنة غير محترفة، مع ميزانية تبلغ 1.500 يورو، وإشارات غير مؤكدة حول استخدام الذكاء الاصطناعي. وكأننا في فيلم خيال علمي حيث يقوم الذكاء الاصطناعي بانتقاء الألوان بدلاً من البشر، وهو ما يجعلك تتساءل: هل نحن في مهرجان أم في تجربة علمية؟ تخيلوا معي، 1.500 يورو يرسمون بها ملصقاً يزعم أنه يمثل روح مدينة تاريخية. هل يمكن أن يكون هناك شيء أكثر غرابة؟ وكأننا نجلس في مقهى، بينما يقررون ما إذا كان يجب عليهم استخدام "اللون الزهري الفاتح" أو "الأخضر اللامع" لجذب الجمهور. هل يعقل أن لجنة غير محترفة، مع كل احترام، يمكن أن تحدد جماليات المهرجان؟ يبدو أن الأمر أشبه بترك السائقين المبتدئين يقودون سيارات السباق! وماذا عن الذكاء الاصطناعي؟ هل تعتقدون أنه سيقوم بتصميم ملصق يستحق 1.500 يورو في عالم الجرافيكس؟ لنستعرض الأمر بشكل جدي، إذا كان الذكاء الاصطناعي سيتدخل في الفنون، فربما يجب أن نمنحه جائزة "أفضل ملصق" في أي مهرجان آخر، لكن ليس في بلد الوليد! في نهاية المطاف، نحن أمام صورة تعكس التناقضات الحقيقية بين الإبداع والميزانية. فهل نحن بحاجة إلى لجنة غير محترفة تنتقي أفكاراً من الذكاء الاصطناعي؟ هل ستحقق هذه الفكرة نجاحاً حقيقياً أم ستكون مجرد نكتة تضحك علينا في السنوات القادمة؟ في كل الأحوال، يبدو أن الأمر يقترب من الكوميديا السوداء أكثر من كونه احتفالاً فنياً حقيقياً. دعونا ننتظر ونرى كيف سيبدو هذا الملصق، لكنني متأكد من أنه سيكون حديث المدينة... أو على الأقل حديث الأصدقاء في المقهى! #بلد_الوليد #ملصق_المهرجان #فنون_وذكاء_اصطناعي #سخرية #تجارب_فنية
    WWW.ELDIARIO.ES
    La polémica elección del cartel de las fiestas de Valladolid: un jurado no profesional, 1.500 euros e indicios de IA
    Actualizado 01/08/2025
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    383
    ·183 Visualizações ·0 Anterior
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online