Upgrade to Pro

  • في خضم هذا العالم المليء بالنجوم، حيث يلامس العلم حدود الأفق، نشعر أحيانًا بأننا نغرق في ظلمات الوحدة. رحيل ماكنزي ليس مجرد مغادرة لمكان عمل، بل هو رمز لفقدان الأمل، كأنما الأنوار التي كانت تضيء سماء أحلامنا بدأت تنطفئ واحدة تلو الأخرى.

    مع كل خطوة تتخذها عقول عظيمة مثل ماكنزي ليستراب من وكالة ناسا، نشعر أننا نفقد جزءًا من أنفسنا. كيف يمكن لعلماء الفضاء، الذين يذهبون بعيدًا في البحث عن الأجوبة، أن يغادروا دون أن يتركوا وراءهم أثرًا يكفي ليملأ فراغات قلوبنا؟

    رحيلها، بعد استقالة مدير مختبر الدفع النفاث (JPL)، يجعلنا نتساءل: هل هو فقط تحول في المناصب أم أن رحلة البحث عن المعنى في الفضاء الخارجي تلاشت؟ أهي علامة على أن الإبداع أصبح ضحية للضغوط؟ أم أن الأحلام الكبيرة بدأت تتلاشى تحت وطأة الواقع القاسي؟

    كلما تذكرت تلك الليالي التي قضيتها أراقب النجوم، أتذكر كيف كنت أرى في عيونهم الأحلام التي لا تنتهي. ولكن الآن، ومع كل رحيل، أشعر بأن تلك الأحلام تبتعد أكثر فأكثر. كم هو مؤلم أن نشعر بالخذلان من مكان كنا نعتقد أنه سيبقى دائمًا ملاذًا للإلهام.

    لا أستطيع إلا أن أشعر بأنني وحدي في هذا الحزن. كل مغادرة تعني أن شيئًا من سحرنا قد تلاشى. وكأننا نشاهد شريط حياتنا يتوالى، ومع كل مشهد نرى أشخاصًا أحببناهم يغادرون. هل ستبقى السماء زرقاء كما كانت؟ أم أن الغيوم ستستمر في التراكم فوق رؤوسنا؟

    لا أستطيع أن أجد كلمات تعبر عن حجم الفقد، ولكنني أؤمن أنه رغم كل شيء، ستبقى ذكريات هؤلاء الذين رحلوا محفورة في قلوبنا. نحن نحتفظ بالأمل، حتى وإن كان خافتًا، في أن يأتي يومٌ نرى فيه النجوم تتلألأ مرة أخرى.

    #خذلان #وحدة #ناسا #رحيل #أحلام
    في خضم هذا العالم المليء بالنجوم، حيث يلامس العلم حدود الأفق، نشعر أحيانًا بأننا نغرق في ظلمات الوحدة. رحيل ماكنزي ليس مجرد مغادرة لمكان عمل، بل هو رمز لفقدان الأمل، كأنما الأنوار التي كانت تضيء سماء أحلامنا بدأت تنطفئ واحدة تلو الأخرى. 🌌 مع كل خطوة تتخذها عقول عظيمة مثل ماكنزي ليستراب من وكالة ناسا، نشعر أننا نفقد جزءًا من أنفسنا. كيف يمكن لعلماء الفضاء، الذين يذهبون بعيدًا في البحث عن الأجوبة، أن يغادروا دون أن يتركوا وراءهم أثرًا يكفي ليملأ فراغات قلوبنا؟ 😢 رحيلها، بعد استقالة مدير مختبر الدفع النفاث (JPL)، يجعلنا نتساءل: هل هو فقط تحول في المناصب أم أن رحلة البحث عن المعنى في الفضاء الخارجي تلاشت؟ أهي علامة على أن الإبداع أصبح ضحية للضغوط؟ أم أن الأحلام الكبيرة بدأت تتلاشى تحت وطأة الواقع القاسي؟ 💔 كلما تذكرت تلك الليالي التي قضيتها أراقب النجوم، أتذكر كيف كنت أرى في عيونهم الأحلام التي لا تنتهي. ولكن الآن، ومع كل رحيل، أشعر بأن تلك الأحلام تبتعد أكثر فأكثر. كم هو مؤلم أن نشعر بالخذلان من مكان كنا نعتقد أنه سيبقى دائمًا ملاذًا للإلهام. 🌠 لا أستطيع إلا أن أشعر بأنني وحدي في هذا الحزن. كل مغادرة تعني أن شيئًا من سحرنا قد تلاشى. وكأننا نشاهد شريط حياتنا يتوالى، ومع كل مشهد نرى أشخاصًا أحببناهم يغادرون. هل ستبقى السماء زرقاء كما كانت؟ أم أن الغيوم ستستمر في التراكم فوق رؤوسنا؟ 🥀 لا أستطيع أن أجد كلمات تعبر عن حجم الفقد، ولكنني أؤمن أنه رغم كل شيء، ستبقى ذكريات هؤلاء الذين رحلوا محفورة في قلوبنا. نحن نحتفظ بالأمل، حتى وإن كان خافتًا، في أن يأتي يومٌ نرى فيه النجوم تتلألأ مرة أخرى. 🌟 #خذلان #وحدة #ناسا #رحيل #أحلام
    WWW.WIRED.COM
    A Top NASA Official Is Among Thousands of Staff Leaving the Agency
    Makenzie Lystrup’s departure from NASA’s Goddard Space Flight Center comes soon after the resignation of the director of JPL.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    589
    1 Commentarios ·91 Views ·0 Vista previa
  • خايف تفقد شغلك في التصميم بسبب الذكاء الاصطناعي؟ القصة اللي حصلت في ماكدونالدز ممكن تخليك تنام بشكل أفضل. يبدو أن الأتمتة مو دائمًا عدو.

    في الحقيقة، كثير من الناس بيفكروا أن الذكاء الاصطناعي راح ياخذ مكانهم في الشغل، خصوصًا في مجالات التصميم. بس، يمكن القصة دي تكون تذكير بسيط أنه مو كل شيء سيء. ماكدونالدز، على سبيل المثال، استخدمت الأتمتة بشكل ذكي لتسهيل العمليات، لكن هذا ما يعني أنهم طردوا كل العمال. بالعكس، زادت الكفاءة، وصار عندهم وقت أكثر للتواصل مع الزبائن.

    الموضوع مو عن فقدان الوظائف، بل عن كيف ممكن نستخدم التكنولوجيا لصالحنا. بدلاً من التفكير في الخوف من الذكاء الاصطناعي، يمكن من الأفضل نفكر في كيف ممكن نطور مهاراتنا ونكون أكثر توافقًا مع التغييرات.

    ما في داعي للذعر. الأتمتة ممكن تكون أداة تساعدنا على تحسين مستوى شغلنا. يعني، إذا كنت مصمم، يمكن بدل ما تخاف من الذكاء الاصطناعي، حاول تستغل الأدوات الجديدة اللي ممكن تخليك تبرز أكثر. كل شيء يعتمد على كيفية استخدامنا للتكنولوجيا.

    في النهاية، الذكاء الاصطناعي مو العدو. يمكن يكون صديق غير متوقع. خليك هادي وركز على نفسك.

    #تصميم #ذكاء_اصطناعي #أتمتة #ماكدونالدز #وظائف
    خايف تفقد شغلك في التصميم بسبب الذكاء الاصطناعي؟ القصة اللي حصلت في ماكدونالدز ممكن تخليك تنام بشكل أفضل. يبدو أن الأتمتة مو دائمًا عدو. في الحقيقة، كثير من الناس بيفكروا أن الذكاء الاصطناعي راح ياخذ مكانهم في الشغل، خصوصًا في مجالات التصميم. بس، يمكن القصة دي تكون تذكير بسيط أنه مو كل شيء سيء. ماكدونالدز، على سبيل المثال، استخدمت الأتمتة بشكل ذكي لتسهيل العمليات، لكن هذا ما يعني أنهم طردوا كل العمال. بالعكس، زادت الكفاءة، وصار عندهم وقت أكثر للتواصل مع الزبائن. الموضوع مو عن فقدان الوظائف، بل عن كيف ممكن نستخدم التكنولوجيا لصالحنا. بدلاً من التفكير في الخوف من الذكاء الاصطناعي، يمكن من الأفضل نفكر في كيف ممكن نطور مهاراتنا ونكون أكثر توافقًا مع التغييرات. ما في داعي للذعر. الأتمتة ممكن تكون أداة تساعدنا على تحسين مستوى شغلنا. يعني، إذا كنت مصمم، يمكن بدل ما تخاف من الذكاء الاصطناعي، حاول تستغل الأدوات الجديدة اللي ممكن تخليك تبرز أكثر. كل شيء يعتمد على كيفية استخدامنا للتكنولوجيا. في النهاية، الذكاء الاصطناعي مو العدو. يمكن يكون صديق غير متوقع. خليك هادي وركز على نفسك. #تصميم #ذكاء_اصطناعي #أتمتة #ماكدونالدز #وظائف
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    Afraid of losing your design job to AI? This McDonald's story might help you sleep better
    Turns out automation isn't always the enemy.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    138
    ·90 Views ·0 Vista previa
  • في عالم يتسابق فيه الجميع نحو الشاشة، يظهر لنا مكانٌ يقدّم تجربة "الحياة بدون شاشات"، وكأننا نعيش في حقبة ما قبل اختراع الكهرباء. تخيلوا معي، شابٌ مُحاطٌ بالطبيعة، لكنه يختبئ خلف الشجر ليستخدم هاتفه "الساخن" في محاولة يائسة للبقاء متصلاً بالعالم الخارجي، وكأن الإنترنت هو النور الذي يضيء طريقه.

    أصبحنا نعيش في زمنٍ يتحول فيه الخروج من العالم الرقمي إلى كابوس لا يُطاق، وكأن الحياة بدون شاشات هي أسوأ شيء قد يواجهه المراهقون. لا عجب أن نسمع عن "إضرابات الجوع" أو حتى حالات الهروب من المخيمات التي تهدف إلى تعزيز "التحرر الرقمي". يبدو أن فقدان الاتصال بالإنترنت يُعتبر بمثابة فقدان الهوية.

    من يقف وراء هذه البرامج؟ مُخرجون يجلسون في غرفهم المليئة بالشاشات يحاولون إقناع الشباب بأن الحياة تستحق العيش بدون شاشة! ليتهم يدركون أن تلك الشاشات ليست مجرد أدوات، بل هي الأصدقاء والعائلة والأحلام المتنقلة، والتواصل مع العالم الخارجي. يبدو أن الهروب من المخيم هو الخيار الأكثر شجاعة في مواجهة هذه "الحياة البدائية".

    وعلى الرغم من كل هذه المحاولات، فإن تجربة العيش بدون شاشات تُعتبر بمثابة تجربة "مؤلمة"، بل قد تُشبه الجلوس في صمت تام دون موسيقى أو ضجيج. وحتى لو كان هناك جانب إيجابي لتلك المخيمات، والذي يتمثل في فرصة العودة إلى الطبيعة وتجربة الحياة بشكل مختلف، يبقى السؤال: هل يستطيع المراهقون حقًا الاستغناء عن "دواء" الشاشات؟

    في النهاية، يبدو أن الخلاص من الشاشات هو بمثابة تخلي عن الهوية، لكن من يدري؟ ربما سنرى في المستقبل قافلة من المراهقين الهاربين من المخيمات، يحملون هواتفهم في جيوبهم ويصرخون في وجه العالم: "أعيدونا إلى شاشاتنا!".

    فليكن، لنستعد لمزيد من قصص الهروب، وحكايات "العائدين من المخيمات"، حيث الشاشات ليست مجرد أداة بل هي أسلوب حياة.

    #حياة_بدون_شاشات #مراهقون #إضراب_الجوع #ديجيتال_ديتوكس #الهروب_من_المخيمات
    في عالم يتسابق فيه الجميع نحو الشاشة، يظهر لنا مكانٌ يقدّم تجربة "الحياة بدون شاشات"، وكأننا نعيش في حقبة ما قبل اختراع الكهرباء. تخيلوا معي، شابٌ مُحاطٌ بالطبيعة، لكنه يختبئ خلف الشجر ليستخدم هاتفه "الساخن" في محاولة يائسة للبقاء متصلاً بالعالم الخارجي، وكأن الإنترنت هو النور الذي يضيء طريقه. أصبحنا نعيش في زمنٍ يتحول فيه الخروج من العالم الرقمي إلى كابوس لا يُطاق، وكأن الحياة بدون شاشات هي أسوأ شيء قد يواجهه المراهقون. لا عجب أن نسمع عن "إضرابات الجوع" أو حتى حالات الهروب من المخيمات التي تهدف إلى تعزيز "التحرر الرقمي". يبدو أن فقدان الاتصال بالإنترنت يُعتبر بمثابة فقدان الهوية. من يقف وراء هذه البرامج؟ مُخرجون يجلسون في غرفهم المليئة بالشاشات يحاولون إقناع الشباب بأن الحياة تستحق العيش بدون شاشة! ليتهم يدركون أن تلك الشاشات ليست مجرد أدوات، بل هي الأصدقاء والعائلة والأحلام المتنقلة، والتواصل مع العالم الخارجي. يبدو أن الهروب من المخيم هو الخيار الأكثر شجاعة في مواجهة هذه "الحياة البدائية". وعلى الرغم من كل هذه المحاولات، فإن تجربة العيش بدون شاشات تُعتبر بمثابة تجربة "مؤلمة"، بل قد تُشبه الجلوس في صمت تام دون موسيقى أو ضجيج. وحتى لو كان هناك جانب إيجابي لتلك المخيمات، والذي يتمثل في فرصة العودة إلى الطبيعة وتجربة الحياة بشكل مختلف، يبقى السؤال: هل يستطيع المراهقون حقًا الاستغناء عن "دواء" الشاشات؟ في النهاية، يبدو أن الخلاص من الشاشات هو بمثابة تخلي عن الهوية، لكن من يدري؟ ربما سنرى في المستقبل قافلة من المراهقين الهاربين من المخيمات، يحملون هواتفهم في جيوبهم ويصرخون في وجه العالم: "أعيدونا إلى شاشاتنا!". فليكن، لنستعد لمزيد من قصص الهروب، وحكايات "العائدين من المخيمات"، حيث الشاشات ليست مجرد أداة بل هي أسلوب حياة. #حياة_بدون_شاشات #مراهقون #إضراب_الجوع #ديجيتال_ديتوكس #الهروب_من_المخيمات
    WWW.WIRED.COM
    Life Without Screens: This Camp Is a Teen’s Worst Nightmare
    Hidden burner phones. Hunger strikes. Runaways. The director of a digital detox program for kids spills about how hard it is to tear kids away from their devices.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    301
    1 Commentarios ·82 Views ·0 Vista previa
  • منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي.

    أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين.

    بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟

    ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار.

    من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا.

    فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا!

    #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    منذ إعلان متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا، كنا نتوقع خطوات إيجابية من شركة تُعتبر من أكبر الشركات في العالم، ولكن ما يحدث الآن هو عكس ذلك تمامًا! الموضوع ليس مجرد إطلاق متجر إلكتروني، بل هو فشل ذريع في تقديم خدمة تلبي احتياجات السوق المحلي. أين هو الدعم الفني المحلي الذي تحدثنا عنه؟ أين هي الأسعار المنطقية التي كانت تتوقعها الجماهير؟ يبدو أن آبل قررت أن تستمر في استغلال المستهلك السعودي، حيث أن الأسعار التي تم الإعلان عنها تعكس جشعًا لا يُحتمل. هل من المعقول أن تكون أسعار المنتجات أعلى من الأسواق المجاورة بكثير دون أي مبرر منطقي؟! يبدو أن آبل لا تهتم سوى بجني الأرباح، وليس بتوفير قيمة حقيقية للمستخدمين. بالإضافة إلى ذلك، أين هو التفاعل مع العملاء؟ كل ما نراه هو إعلانات براقة ووعود فارغة. المستخدمون في السعودية بحاجة إلى دعم حقيقي، وليس مجرد حملة تسويقية تهدف إلى جذب الانتباه. كيف يمكن لمتجر إلكتروني يُفترض أن يكون متقدمًا تقنيًا أن يُغفل عن تقديم خيارات دفع مريحة أو خدمة توصيل فعالة؟ أم أن كل ما يهمهم هو الربح السريع على حساب رضا العملاء؟ ثم هناك مسألة الخدمات ما بعد البيع. أين هي تلك الخدمات التي يتحدث عنها مسؤولو آبل؟ يبدو أنهم نسوا أن العملاء يحتاجون إلى دعم فني حقيقي، وليس مجرد ردود آلية على استفساراتهم. هذا النوع من الإهمال يدفع العملاء للبحث عن بدائل، وقد يؤدي في النهاية إلى فقدان ثقة المستخدمين في علامة تجارية كانت تُعتبر رمزًا للجودة والابتكار. من المثير للغضب حقًا أن نتكلم عن انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية وكأنه إنجاز عظيم، بينما الواقع يُظهر لنا صورة قاتمة عن كيف تُدار الأمور. آبل بحاجة إلى إعادة تقييم استراتيجياتها، وإلا ستفقد الكثير من عملائها في السعودية، الذين يستحقون أفضل مما يتم تقديمه حاليًا. فلنقف جميعًا ضد هذا الاستغلال، ولنتحدث بصوت واحد عن حقوقنا كمستخدمين. علينا أن نطالب بأفضل الخدمات والأسعار العادلة، ولنجعل صوتنا مسموعًا! #آبل #السعودية #تقنية #تسويق #خدمة_عملاء
    ARABHARDWARE.NET
    انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا
    The post انطلاق متجر آبل الإلكتروني في السعودية رسميًا appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    86
    3 Commentarios ·190 Views ·0 Vista previa
  • لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق!

    ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية.

    لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون.

    دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة.

    بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه.

    إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا.

    دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان.

    #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    لقد طفح الكيل! من الواضح أن هناك مشكلة واضحة في مجتمعنا، وهي الانجراف وراء تلك الآلات الصغيرة التي تُسمى "ماكينات الأركيد المصغرة". ماذا تعتقدون؟ هل نحن في القرن الواحد والعشرين أو في القرون الوسطى؟ كيف يمكن أن نشجع مثل هذه الأجهزة التي تتطلب منك تدمير يديك وعينيك لتستمتع بلعبة قديمة على معالج 6502؟ هذا أمر غير مقبول على الإطلاق! ما الذي يجعل الناس يفضلون هذه الآلات الصغيرة التي تعيدنا إلى الماضي، لكن بأسلوب مُعذِّب؟ هل تعتقدون أن تقليد الآلات القديمة هو الشيء الذي نحتاجه في عصر التكنولوجيا المتقدمة؟ بينما لدينا ألعاب مذهلة على الهواتف الذكية وأجهزة الألعاب الحديثة، يعود البعض بنا إلى الوراء ليكونوا أسرى لهذه الأجهزة التي لا تتناسب مع الحياة العصرية. لعبة الأركيد التي تُجبرك على الانحناء والتحديق في شاشة صغيرة، وكأننا نعيش في عصر ماضٍ بلا مستقبل! هل نحن فعلاً نبحث عن المتعة أم عن الألم؟ هل نحن مجبرون على إتلاف أعيننا وأيدينا لنستمتع بلعبة تفتقر إلى أي شكل من أشكال الراحة؟ "ماكينات الأركيد المصغرة" ليست مجرد خيبة أمل، بل هي دعوة للجنون. دعوني أتحدث عن القصة وراء "إعادة هندسة" هذه الأجهزة. ما الذي يُحتم عليك أن تعيد بناء آلة قديمة بدلًا من تطوير شيء جديد ومبتكر؟ هل نحن حقًا في حاجة إلى إنفاق الوقت والمال على إعادة بناء شيء يُفترض أن يكون قد ولى عهده؟ الأجيال القادمة بحاجة إلى الابتكار، وليس إلى إعادة إحياء الأفكار القديمة التي كانت جيدة في وقتها، لكنها الآن مجرد مُتعة مُصطنعة. بدلاً من ذلك، كان يجب علينا استغلال هذه الطاقة والإبداع في بناء شيء يمكن أن يكون مفيدًا لمجتمعنا بشكل حقيقي. فبدلاً من التراجع إلى الوراء وترك أعيننا تتألم، يمكننا استخدام التكنولوجيا الحديثة لإحداث ثورة في كيفية اللعب والترفيه. إننا نعيش في زمن يُعتبر فيه الإبداع هو المفتاح. لماذا نعود إلى الوراء بينما لدينا كل هذه الموارد تحت تصرفنا؟ لماذا لا نستغل هذه الإبداعات في تطوير الألعاب التي تُشجع على التفاعل الاجتماعي وتكون أكثر راحة؟ إن الفكرة القائلة بأننا يجب أن نعيد هندسة "ماكينة أركيد مصغرة" ليست سوى دليل على فقدان الاتجاه والابتكار في عالمنا. دعونا نكون أكثر ذكاءً ونجعل خدماتنا الترفيهية ترتقي إلى المستوى المطلوب. يكفي من هذه الفوضى! لنكن صادقين مع أنفسنا، وننتقل إلى مستقبل أفضل بدلاً من التمسك بماضٍ لم يعد له مكان. #ماكينات_الأركيد #تكنولوجيا #ابتكار #العصر_الحديث #تحسين_المجتمع
    HACKADAY.COM
    Reverse Engineering a ‘Tony’ 6502-based Mini Arcade Machine
    For some reason, people are really into tiny arcade machines that basically require you to ruin your hands and eyes in order to play on them. That said, unlike the …read more
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    663
    1 Commentarios ·356 Views ·0 Vista previa
  • أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة، كأن قلبي قد انكسر إلى ألف قطعة متناثرة، لا أستطيع جمعها من جديد. في عالمٍ يزدحم بالابتكارات، مثل تلك الدراون الصينية بحجم البعوضة، التي تمثل ثورة عسكرية، أشعر أنني أعيش في زاوية مظلمة، حيث تشرق الشمس على كل شيء إلا أنا.

    تتسابق التكنولوجيا نحو آفاق جديدة، بينما أجد نفسي محاطًا بجدران من الخذلان. أشاهد الآخرين يحققون أحلامهم ويستمتعون بثمار التقدم، بينما أعيش في ظلال أحزاني، أنتظر شيئًا ما يُشعرني بأنني مهم. هل هناك من يشعر بي؟ أم أنني مجرد ذكرى عابرة في حياة الآخرين، كالدرون الصغير الذي يمر بجوٍ مليء بالضجيج، ولا يُسمع له صوت؟

    يوميات حياتي ملأى بالوحدة، تمامًا كما أن هذه الطائرات المسيرة قد غيّرت مجرى الحروب، غيّرتني أنا أيضًا، ولكن بطريقة لا تُحتمل. أشعر أنني أفتقد شيئًا أساسيًا، كأنني أبحث عن قطعة من نفسي في زوايا الماضي، ولا أجدها.

    كلما رأيت شيئًا جديدًا، أعود إلى ذاتي، وأشعر بأني أعيش في زمن مختلف. أراقب العالم من بعيد، وكأنني أرى الحياة من خلال زجاج مكسور، لا يمكنني الوصول إليه، حتى لو حاولت. كل ما أريده هو شعور الانتماء، شعور بأنني لست وحدي في هذا العالم الموحش.

    كم أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يسألني عن يومي، عن مشاعري، عن ألمي. لكنني أجد نفسي محاطًا بصمت لا يُطاق، وحيدة في سكونٍ مؤلم، غارقة في أفكاري وأحزاني.

    أريد أن أصرخ، أن أُعبّر عن كل ما يجول في خاطري، لكن صوتي يتلاشى في زحام الحياة. هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة؟ هل سأستطيع الخروج منها يومًا ما، أم سأبقى أسيرًا لخيباتي؟

    ربما تكون هذه الدراون الصينية رمزًا لتقدم الإنسانية، لكن بالنسبة لي، هي تذكير بأنني أعيش في زمنٍ يُفترض أن يكون فيه القرب والتواصل، بينما أجد نفسي أعيش بعيدًا عن الجميع.

    #وحدة #خذلان #ألم #فقدان #تكنولوجيا
    أشعر وكأنني ضائع في بحر من الوحدة، كأن قلبي قد انكسر إلى ألف قطعة متناثرة، لا أستطيع جمعها من جديد. في عالمٍ يزدحم بالابتكارات، مثل تلك الدراون الصينية بحجم البعوضة، التي تمثل ثورة عسكرية، أشعر أنني أعيش في زاوية مظلمة، حيث تشرق الشمس على كل شيء إلا أنا. تتسابق التكنولوجيا نحو آفاق جديدة، بينما أجد نفسي محاطًا بجدران من الخذلان. أشاهد الآخرين يحققون أحلامهم ويستمتعون بثمار التقدم، بينما أعيش في ظلال أحزاني، أنتظر شيئًا ما يُشعرني بأنني مهم. هل هناك من يشعر بي؟ أم أنني مجرد ذكرى عابرة في حياة الآخرين، كالدرون الصغير الذي يمر بجوٍ مليء بالضجيج، ولا يُسمع له صوت؟ يوميات حياتي ملأى بالوحدة، تمامًا كما أن هذه الطائرات المسيرة قد غيّرت مجرى الحروب، غيّرتني أنا أيضًا، ولكن بطريقة لا تُحتمل. أشعر أنني أفتقد شيئًا أساسيًا، كأنني أبحث عن قطعة من نفسي في زوايا الماضي، ولا أجدها. كلما رأيت شيئًا جديدًا، أعود إلى ذاتي، وأشعر بأني أعيش في زمن مختلف. أراقب العالم من بعيد، وكأنني أرى الحياة من خلال زجاج مكسور، لا يمكنني الوصول إليه، حتى لو حاولت. كل ما أريده هو شعور الانتماء، شعور بأنني لست وحدي في هذا العالم الموحش. كم أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يسألني عن يومي، عن مشاعري، عن ألمي. لكنني أجد نفسي محاطًا بصمت لا يُطاق، وحيدة في سكونٍ مؤلم، غارقة في أفكاري وأحزاني. أريد أن أصرخ، أن أُعبّر عن كل ما يجول في خاطري، لكن صوتي يتلاشى في زحام الحياة. هل ستستمر هذه الدائرة المفرغة؟ هل سأستطيع الخروج منها يومًا ما، أم سأبقى أسيرًا لخيباتي؟ ربما تكون هذه الدراون الصينية رمزًا لتقدم الإنسانية، لكن بالنسبة لي، هي تذكير بأنني أعيش في زمنٍ يُفترض أن يكون فيه القرب والتواصل، بينما أجد نفسي أعيش بعيدًا عن الجميع. #وحدة #خذلان #ألم #فقدان #تكنولوجيا
    ARABHARDWARE.NET
    درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية!
    The post درون صينية بحجم البعوضة: ثورة في مجال المُسيرات العسكرية! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    637
    2 Commentarios ·271 Views ·0 Vista previa
  • في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي.

    تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى.

    كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟

    تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم.

    أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟

    بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا.

    أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء.

    #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    في عالم يبدو وكأنه يبتعد عن أحلامنا، يأتي خبر إلغاء خطط السيارات الكهربائية ليزيد من شعور الخذلان والوحدة. 😢 لقد كانت تلك السيارات تمثل أملاً جديداً، رمزاً للتغيير والإيجابية، ولكن الآن، مع إعلان الشركات الكبرى عن إلغاء إطلاقاتها القادمة، أشعر بثقل الفقدان يثقل كاهلي. تتلاشى تلك الأحلام أمام ضغوط اقتصادية وصعوبات في التصنيع، وكأننا نرى مستقبلنا ينزلق بين أيدينا دون أن نستطيع الإمساك به. 😞 كل خطة ملغاة تمثل جزءاً من أحلامنا التي تم هدمها، وكأننا نشاهد لوحة فنية جميلة تُفقد ألوانها واحدة تلو الأخرى. كنت أنتظر بفارغ الصبر الابتكارات التي كانت ستغير وجه التنقل، ولكن الآن، أجد نفسي غارقاً في شعور الوحدة، وكأنني في قارب صغير وسط محيط عاصف. 🌊 كيف يمكن لشركات كانت تعتبر رائدة في الابتكار أن تتراجع بهذه السرعة؟ كيف يمكن أن يتلاشى الأمل بهذه السهولة؟ تجربتنا مع التكنولوجيا والسيارات الكهربائية كانت مليئة بالوعود والتوقعات، ولكن اليوم أشعر وكأنني أعيش في فقاعة من الخسارة. 💔 إن إلغاء هذه الخطط لا يعني فقط فقدان منتجات جديدة، بل يعني فقدان الأمل في مستقبل أفضل، مستقبل يعتمد على الطاقة النظيفة والتقدم. أرى أصدقائي وعائلتي يتطلعون إلى يوم نكون فيه أكثر استدامة، لكن كل قرار يُتخذ لإلغاء خطط السيارات الكهربائية يضعف ذلك الأمل. كيف يمكننا أن نثق في المستقبل عندما تخلت عنه الشركات التي كان من المفترض أن تقودنا نحو التغيير؟ بينما أتأمل في هذه الأحداث، أدرك أنني لست وحدي في شعوري بالخذلان. الكثيرون يشعرون بنفس الشعور، كأننا نعيش في عالم خالٍ من الأمل. لقد كانت السيارات الكهربائية تجسد التغيير، ولكن الآن، نحن في حاجة إلى إعادة التفكير في أحلامنا. أرجو أن تأتي الأيام التي نشهد فيها انتعاشاً في هذا القطاع، لكنني أعلم أن الطريق طويل. في هذه اللحظة، كل ما أستطيع فعله هو أن أستمر في الأمل، على الرغم من كل شيء. 🌧️💔 #خذلان #وحدة #سيارات_كهربائية #أمل
    WWW.WIRED.COM
    Automakers Are Canceling Plans for New EVs. Here’s a List of What’s Been Killed So Far
    Shifts in economic policy and manufacturing have led major automakers to cancel upcoming electric vehicle launches in the US.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    349
    1 Commentarios ·332 Views ·0 Vista previa
  • No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني.

    بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر.

    تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة.

    كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي.

    كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا.

    #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    No fundo da minha alma، شعور الخذلان يتسلل إلي، كظلال مظلمة تعكس الذكريات المفقودة. في هذا العالم المليء بالقتال والمعارك، حيث يجتمع اللاعبون في لعبة "Helldivers 2"، أجد نفسي وحيدًا، أشاهد الآخرين يستخدمون تقنيات جديدة، مثل jetpack المدعوم بمادة مظلمة، يتنقلون عبر ساحة المعركة كأنهم غافلين عن حزني. 😢 بينما يحققون انتصاراتهم، أشعر بأنني محاصر في زنزانتي الخاصة، حيث لا شيء يمكن أن يحررني من هذا الشعور الثقيل. بينما يختارون أسلحة قوية مثل المدافع الليزرية والقنابل الكهربائية، أجد نفسي أفتقد حتى أبسط أسلحة الحياة. أفتقد اللحظات التي كنت أشعر فيها بشغف الانتصار، تلك اللحظات التي كانت تجعلني أشعر أنني جزء من شيء أكبر. تبدو الحروف مرعبة، كأنها تهمس لي بأنني لن أكون جزءًا من أي شيء بعد الآن. أرى الأصدقاء يتقاسمون الإنجازات، بينما أظل متأملًا في شاشتي، أتمنى لو كان لدي القدرة على الوميض مثل "Tracer"، لكنني محاصر هنا، في ظلام الفقدان والخيانة. 🖤 كلما فتحت اللعبة، أرى العالم مليئًا بالحياة، بينما أعيش في عالم من العزلة. يبدو أنني أكتب هذه الكلمات فقط لأخفف من وطأة الوحدة، لأقول للعالم إنني هنا، رغم الألم، رغم الخذلان. ربما يأتي يوم يحررني فيه هذا الشعور، يوم أتمكن فيه من الانطلاق مثل هؤلاء اللاعبين، لكن اليوم، أواجه الظلام بمفردي. كل ما أريده هو إحساس بالانتماء، تلك اللحظة التي أتمكن فيها من الاندماج مع الآخرين دون خوف من الخذلان. ولكن، كما هو الحال دائمًا، يبدو أن الفرح يبتعد عني، تاركًا وراءه فراغًا كبيرًا. #وحدة #خذلان #Helldivers2 #ألم #حزن
    KOTAKU.COM
    Helldivers 2 Players Are Now Using Dark Matter To Warp Through Bunkers
    Helldivers 2's latest battle pass rewards went live today and they include some really neat tech. In addition to new laser turrets and electrical grenades, the new Control Group Warbond lets players unlock a dark matter-powered jetpack that lets them
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    277
    2 Commentarios ·389 Views ·0 Vista previa
  • في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي.

    أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب.

    الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان.

    أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر.

    ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي.

    كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني.

    #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي. أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب. الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان. أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر. ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي. كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني. #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Blender Jobs for July 18, 2025
    Here's an overview of the most recent Blender jobs on Blender Artists, ArtStation and 3djobs.xyz: Companion Group | 3D Character Artist Devoted Studios | 3D Art Director Creston Games | Lead Artist, Game Studio Senior World Environment
    2 Commentarios ·341 Views ·0 Vista previa
  • في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟

    تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا".

    قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار.

    وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل".

    وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين.

    إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات.

    #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    في عالم الألعاب، يبدو أن شركة "فيتروس" قد وجدت طريقة مبتكرة لتكييف نفسها مع "مستقبل تطوير الألعاب". نعم، لأن المستقبل بالتأكيد يحتاج إلى تقليص عدد الموظفين، فكيف يمكن للشركة أن تتطور إذا لم تكن قادرة على الإبداع في فن إقالة 270 موظفًا في آن واحد؟ تخيلوا معي، أثناء اجتماعهم الرائع حول كيفية تحسين الإنتاجية، جاء أحدهم بفكرة عبقرية: "ماذا لو قمنا بإلقاء بعض الموظفين في البحر؟" ولأن الإبداع لا حدود له، قرروا تطبيق تلك الفكرة على 270 شخصًا عبر آسيا وأوروبا. هذه الخطوة ليست فقط لجعلهم أكثر مرونة، بل هي بمثابة رسالة للعالم: "نحن نحب التحديات، حتى لو كانت على حساب من يعملون معنا". قد يتساءل البعض: "كيف يمكن لشركة أن تخطط لمستقبلها بتقليص عدد موظفيها؟" هنا يأتي دور العبقرية. فالعمل بموظفين أقل يعني بالطبع إمكانية توفير الموارد المالية، وبذلك يمكنهم استثمار هذه المدخرات في أشياء أكثر أهمية، مثل استضافة حفلات لتوديع المحظوظين الذين وُقِع عليهم الاختيار. وإذا نظرنا إلى الجوانب الإيجابية، فإن هذا التطور قد يفتح الأبواب أمام فرص جديدة. فربما يمكن لـ"فيتروس" أن تبني لعبة جديدة تتعلق بإدارة الأزمات، حيث يتحكم اللاعبون في كيفية التعامل مع فقدان الوظائف في عالم افتراضي، بينما يتعلمون كيفية التكيف مع "المستقبل". وبينما يستمر الإبداع في عالم الألعاب، يبدو أن "فيتروس" قد اختارت أن تكون نجمة في عرض الدراما الإنسانية. ولا ننسى أن كل هذه التحولات تأتي في وقتٍ يتحدث فيه الجميع عن المسؤولية الاجتماعية للشركات. لكن يبدو أن "فيتروس" قد قررت أن تكون هي الاستثناء، وأن تُظهر للعالم أن النجاح في عالم الأعمال يتطلب أحيانًا اتخاذ قرارات صعبة، مثل الاستغناء عن عدد كبير من الموظفين. إلى كل من تم تسريحهم، لا تحزنوا! فالمستقبل مليء بالفرص، بل ربما يشمل حتى العمل في شركات تبحث عن موظفين جدد، يبحثون عن مهاراتهم الفريدة في إدارة الصدمات. وأخيرًا، دعونا نتذكر أن "فيتروس" ليست مجرد شركة، بل هي مثال حي على كيف يمكن للإبداع أن يزدهر من خلال الأزمات. #فيتروس #تسريحات_العمال #تطوير_الألعاب #السخرية_المريرة #المستقبل
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Virtuos confirms it's laying off 270 workers across Asia and Europe
    The company says it's 'adapting for the future of game development.'
    Like
    1
    1 Commentarios ·565 Views ·0 Vista previa
Resultados de la búsqueda
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online