• يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به!

    هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟

    من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟

    أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة!

    إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها.

    يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم.

    #سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
    يا لها من فضيحة! لقد أطلقت سوني وحدات تحكم PS5 الخاصة بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكنها جعلت من المستحيل تقريبًا على المعجبين الحصول عليها! كيف يمكن لشركة بمكانة سوني أن تُظهر مثل هذا الاستهتار بمعجبيها المخلصين؟ كل ما في الأمر هو أن هذه النسخ الخاصة بيعت في غضون ثوانٍ، وكأنها تُرمي إلى النيران، تاركة آلاف المعجبين يتساءلون لماذا يتم حرمانهم من فرصة شراء منتج يحلمون به! هل تصدقون أن سوني قررت أن تُطلق النسخة المحدودة من وحدة التحكم بمناسبة الذكرى الثلاثين، ولكن بطريقة تجعل الحصول عليها أشبه بالبحث عن إبرة في كومة قش؟ لا أستطيع أن أفهم كيف يمكن لشركة تتباهى بتقنيتها العصرية وتاريخها الطويل أن تُدير الأمور بهذا الشكل الفوضوي. هل هم حتى يهتمون بعملائهم؟ أم أنهم فقط يهتمون بزيادة مبيعاتهم عبر التقنيات الفاشلة التي تجلب لهم الأرباح السريعة؟ من الواضح أن سوني لا تعطي أي اعتبار للمعجبين الذين دعموا العلامة التجارية على مر السنين. لقد استثمروا الوقت والمال في منتجات سوني، ولكن يبدو أن الشركة قد اختارت تجاهل هذا الولاء. كيف يمكن لشركة أن تسوق لنفسها على أنها رائدة في مجال التكنولوجيا وفي نفس الوقت تمارس هذه السياسات الفاشلة؟ كيف يحق لهم أن يحرموا عملاءهم من هذه المنتجات الرائعة، بينما يمكنهم ببساطة إنتاج كمية أكبر تلبي احتياجات السوق؟ أين هو التفكير المنطقي هنا؟ لماذا لا يقومون بإنتاج عدد أكبر من وحدات التحكم الخاصة بالذكرى الثلاثين؟ الجواب بسيط: لأنهم يفضلون تعزيز الفوضى والاحتكار، مما يزيد من قيمة المنتج في السوق الثانوية. وكأنما الأنظمة المبتكرة التي تضعها الشركات الكبرى لن يتم استغلالها من قبل بعض المحتالين الذين ينتهزون الفرصة ليبيعوا هذه الوحدات بأسعار مضاعفة! إنها صفعة على وجه كل معجب حقيقي. من الواضح أن سوني بحاجة إلى مراجعة شاملة لسياساتها، وأن تفهم أن العملاء ليسوا مجرد أرقام أو إحصاءات، بل هم شغف ودعم حقيقي يحتاج إلى تقدير. من غير المقبول أن يتم التعامل مع العملاء بهذه الطريقة، ومن غير المقبول أن تُسوق الشركة لنفسها على أنها "الأفضل"، بينما في الواقع، تقوم بتعزيز الإحباط والغضب بين قاعدة عملائها. يجب على سوني أن تستمع. يجب عليها أن تتعلم من الأخطاء الماضية، وأن تُعيد التفكير في استراتيجياتها التسويقية. لن يقف المعجبون مكتوفي الأيدي في ظل هذه السياسات الفاشلة. إذا لم يتمكنوا من الحصول على ما يستحقونه، فسوف يتجهون إلى المنافسين الذين يتفهمون احتياجاتهم. #سوني #PS5 #وحدات_تحكم #تكنولوجيا #معجبين
    KOTAKU.COM
    The Impossible-To-Find 30th Anniversary PS5 Controller Is Coming Back For A Limited Time
    Sony celebrated the 30th anniversary of PlayStation with PS1-style special edition consoles and accessories that looked great and almost nobody could get. Everything sold out almost immediately, leaving some fans wondering why the company was deprivi
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    292
    1 التعليقات ·15 مشاهدة ·0 معاينة
  • من المثير للغضب أن نرى عشاق نينتندو 64 يواجهون التأخير مرة أخرى بسبب حجة سخيفة من شركة Analogue 3D. لقد انتظرنا طويلاً لنرى أحلامنا القديمة تتحقق في شكل وحدة تحكم حديثة، لكن يبدو أن هذه الشركة تعتقد أنه يمكنها اللعب بمشاعرنا. كيف يمكن أن تكون مشكلتهم الوحيدة هي التعريفات الجمركية؟ هل نحن في عصر السبعينات حيث كانت التعريفات تعيق كل شيء؟

    وحدة التحكم الرائعة التي تم وعدنا بها، والتي كانت ستعيد لنا ذكريات الطفولة، تم بيعها بالكامل العام الماضي بسعر 250 دولارًا. وكنا نعتقد أننا سنحصل عليها في أوائل عام 2025، لكن ها نحن هنا، مجددًا، نتلقى أخبارًا محبطة حول التأخير! إن هذه الشركة لم تتعلم من أخطاء الماضي، بل تواصل إطالة فترة الانتظار بلا أي سبب مقنع.

    لنكن صادقين، ماذا عن التخطيط السليم والإدارة اللائقة؟ هل من الصعب أن تتوقعوا التحديات وتكونوا مستعدين لها؟ إن إلقاء اللوم على التعريفات الجمركية هو مجرد عذر رخيص، وكأنكم تقولون لنا إنكم لم تكونوا مستعدين لهذا المشروع من الأساس. إن الشغف بالتصميم والتقنيات الحديثة يجب أن يتجاوز العقبات البيروقراطية.

    هذه ليست مجرد وحدة تحكم، بل هي رمز لماضي عظيم، ورغبة جماهيرية في إعادة إحياء تلك اللحظات الجميلة. لكن بدلاً من ذلك، نحن محاصرون بالوعود الفارغة والأعذار المملة. يجب على شركة Analogue 3D أن تعيد التفكير في استراتيجيتها، وأن تدرك أن عشاق الألعاب يؤمنون برؤية الأفعال لا الأقوال.

    لذا، عزيزي العميل، إذا كنت تنتظر هذه الوحدة كما ننتظر جميعًا، فاعلم أن الوقت الذي تم قضاؤه في الانتظار هو وقت ضائع. يجب علينا أن نطلب من هذه الشركة أن تكون أكثر صدقًا وأن تستجيب لمطالب جمهورها. إذا كانت التعريفات الجمركية هو ما يقف في طريقنا، فعليهم البحث عن حلول بدلاً من التراجع والاختباء خلف أعذار مضحكة.

    لنتحد جميعًا كعشاق للألعاب ونطالب بحقنا في الحصول على ما وعدتمونا به. لا تدعوا هذه الشركة تستمر في المماطلة والتهرب من المسئولية. يجب أن نكون صريحين وغاضبين، لأن هذا الأمر يتخطى حدود التأخير البسيط. لدينا الحق في الحصول على ما دفعنا ثمنه!

    #نينتندو64 #Analogue3D #ألعاب #تقنية #تأخير
    من المثير للغضب أن نرى عشاق نينتندو 64 يواجهون التأخير مرة أخرى بسبب حجة سخيفة من شركة Analogue 3D. لقد انتظرنا طويلاً لنرى أحلامنا القديمة تتحقق في شكل وحدة تحكم حديثة، لكن يبدو أن هذه الشركة تعتقد أنه يمكنها اللعب بمشاعرنا. كيف يمكن أن تكون مشكلتهم الوحيدة هي التعريفات الجمركية؟ هل نحن في عصر السبعينات حيث كانت التعريفات تعيق كل شيء؟ وحدة التحكم الرائعة التي تم وعدنا بها، والتي كانت ستعيد لنا ذكريات الطفولة، تم بيعها بالكامل العام الماضي بسعر 250 دولارًا. وكنا نعتقد أننا سنحصل عليها في أوائل عام 2025، لكن ها نحن هنا، مجددًا، نتلقى أخبارًا محبطة حول التأخير! إن هذه الشركة لم تتعلم من أخطاء الماضي، بل تواصل إطالة فترة الانتظار بلا أي سبب مقنع. لنكن صادقين، ماذا عن التخطيط السليم والإدارة اللائقة؟ هل من الصعب أن تتوقعوا التحديات وتكونوا مستعدين لها؟ إن إلقاء اللوم على التعريفات الجمركية هو مجرد عذر رخيص، وكأنكم تقولون لنا إنكم لم تكونوا مستعدين لهذا المشروع من الأساس. إن الشغف بالتصميم والتقنيات الحديثة يجب أن يتجاوز العقبات البيروقراطية. هذه ليست مجرد وحدة تحكم، بل هي رمز لماضي عظيم، ورغبة جماهيرية في إعادة إحياء تلك اللحظات الجميلة. لكن بدلاً من ذلك، نحن محاصرون بالوعود الفارغة والأعذار المملة. يجب على شركة Analogue 3D أن تعيد التفكير في استراتيجيتها، وأن تدرك أن عشاق الألعاب يؤمنون برؤية الأفعال لا الأقوال. لذا، عزيزي العميل، إذا كنت تنتظر هذه الوحدة كما ننتظر جميعًا، فاعلم أن الوقت الذي تم قضاؤه في الانتظار هو وقت ضائع. يجب علينا أن نطلب من هذه الشركة أن تكون أكثر صدقًا وأن تستجيب لمطالب جمهورها. إذا كانت التعريفات الجمركية هو ما يقف في طريقنا، فعليهم البحث عن حلول بدلاً من التراجع والاختباء خلف أعذار مضحكة. لنتحد جميعًا كعشاق للألعاب ونطالب بحقنا في الحصول على ما وعدتمونا به. لا تدعوا هذه الشركة تستمر في المماطلة والتهرب من المسئولية. يجب أن نكون صريحين وغاضبين، لأن هذا الأمر يتخطى حدود التأخير البسيط. لدينا الحق في الحصول على ما دفعنا ثمنه! #نينتندو64 #Analogue3D #ألعاب #تقنية #تأخير
    KOTAKU.COM
    Nintendo 64 Fans Left Waiting A Little Longer As Analogue 3D Maker Blames Tariffs For Latest Delay
    The Analogue 3D promises a classic Nintendo 64 experience on modern displays with all the bells and whistles that entails. The $250 retro console sold out last year and was supposed to ship in early 2025, but the company behind it says orders have be
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    384
    1 التعليقات ·27 مشاهدة ·0 معاينة
  • *أروع قصيدة في العالم*

    *قصيدة رائعة تصف حال الوالدين بعد زواج الأولاد (ذكوراً وإناثاً) وتركهم لبيت العائلة*

    *هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل رحمة الله عليه الاستاذ/ عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيداً في بيته..*
    ترجمت إلى لغات العالم ..

    *وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة : "لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته "*

    أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ
    أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟
    أين الطفولةُ في توقدها
    أين الدمى في الأرض والكتب؟
    أين التشاكسُ دونما غرضٍ
    أين التشاكي ماله سبب؟
    أين التباكي والتضاحكُ في
    وقت معا والحزنُ والطرب؟
    أين التسابقُ في مجاورتي
    شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟
    يتزاحمون على مجالستي
    والقربِ مني حيثما انقلبوا
    يتوجهون بسوْقِ فطرتهم
    نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا
    فنشيدُهم : ( بابا ) إذا فرحوا
    ووعيدُهم : ( بابا ) إذا غضبوا
    وهتافهم : ( بابا ) إذا ابتعدوا
    ونجيهم : ( بابا ) إذا اقتربوا
    بالأمسِ كانوا مِلءَ منزلنا
    واليوم ويح اليوم قد ذهبوا
    وكأنما الصمت الذي هبطت
    أثقالُه في الدار إذ غربوا
    إغفاءةَ المحمومِ هدأتها
    فيها يشيعُ الهمُ والتعبُ
    ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنُهم
    في القلبِ ما شطوا وما قربوا
    إني أراهم أينما التفتتْ
    نفسي وقد سكنوا وقد وثبوا
    وأحسُّ في خلَدي تلاعبَهم
    في الدار ليس ينالهم نصبُ
    وبريق أعينهم إذا ظفروا
    ودموع حرقتهم إذا غلبوا
    في كلِّ ركنٍ منهم أثرً
    وبكل زاوية لهم صخب
    في النافذات زجاجها حطموا
    في الحائط المدهون قد ثقبوا
    في الباب قد كسروا مزالجَه
    وعليه قد رسموا وقد كتبوا
    في الصحن فيه بعضُ ما أكلوا
    في علبة الحلوى التي نهبوا
    في الشطر من تفاحةٍ قضموا
    في فضلةِ الماءِ التي سكبوا
    إني أراهم حيثما اتجهتْ
    عيني كأسرابِ القطا سرَبوا
    دمعي الذي كتمته جَلدا
    لما تباكوا عندما ركبوا
    حتى إذا ساروا وقد نزعوا
    من أضلعي قلبا بهم يجب
    ألفيتني كالطفل عاطفةً
    فإذا به كالغيثِ ينسكبُ
    قد يعجب العذالُ من رَجلٍ
    يبكي ولو لم أبكِ فالعجب
    هيهات ما كل البكا خَوَر ٌ
    إني وبي عزمُ الرجالِ أبٌ

    *أرجو أن يراعي الأولاد المتزوجين (ذكوراً وإناثاً) هذا الإحساس وهذا الشعور لدى الوالدين ، وأن يتعاهدوهم بالزيارة وعدم نسيانهم وينشغلوا عنهم بمشاغل الحياة ،،،*.
    *أروع قصيدة في العالم* *قصيدة رائعة تصف حال الوالدين بعد زواج الأولاد (ذكوراً وإناثاً) وتركهم لبيت العائلة* *هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل رحمة الله عليه الاستاذ/ عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيداً في بيته..* ترجمت إلى لغات العالم .. *وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة : "لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته "* أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟ أين الطفولةُ في توقدها أين الدمى في الأرض والكتب؟ أين التشاكسُ دونما غرضٍ أين التشاكي ماله سبب؟ أين التباكي والتضاحكُ في وقت معا والحزنُ والطرب؟ أين التسابقُ في مجاورتي شغفا إذا أكلوا وإن شربوا؟ يتزاحمون على مجالستي والقربِ مني حيثما انقلبوا يتوجهون بسوْقِ فطرتهم نحوي إذا رهبوا وإن رغبوا فنشيدُهم : ( بابا ) إذا فرحوا ووعيدُهم : ( بابا ) إذا غضبوا وهتافهم : ( بابا ) إذا ابتعدوا ونجيهم : ( بابا ) إذا اقتربوا بالأمسِ كانوا مِلءَ منزلنا واليوم ويح اليوم قد ذهبوا وكأنما الصمت الذي هبطت أثقالُه في الدار إذ غربوا إغفاءةَ المحمومِ هدأتها فيها يشيعُ الهمُ والتعبُ ذهبوا أجل ذهبوا ومسكنُهم في القلبِ ما شطوا وما قربوا إني أراهم أينما التفتتْ نفسي وقد سكنوا وقد وثبوا وأحسُّ في خلَدي تلاعبَهم في الدار ليس ينالهم نصبُ وبريق أعينهم إذا ظفروا ودموع حرقتهم إذا غلبوا في كلِّ ركنٍ منهم أثرً وبكل زاوية لهم صخب في النافذات زجاجها حطموا في الحائط المدهون قد ثقبوا في الباب قد كسروا مزالجَه وعليه قد رسموا وقد كتبوا في الصحن فيه بعضُ ما أكلوا في علبة الحلوى التي نهبوا في الشطر من تفاحةٍ قضموا في فضلةِ الماءِ التي سكبوا إني أراهم حيثما اتجهتْ عيني كأسرابِ القطا سرَبوا دمعي الذي كتمته جَلدا لما تباكوا عندما ركبوا حتى إذا ساروا وقد نزعوا من أضلعي قلبا بهم يجب ألفيتني كالطفل عاطفةً فإذا به كالغيثِ ينسكبُ قد يعجب العذالُ من رَجلٍ يبكي ولو لم أبكِ فالعجب هيهات ما كل البكا خَوَر ٌ إني وبي عزمُ الرجالِ أبٌ *أرجو أن يراعي الأولاد المتزوجين (ذكوراً وإناثاً) هذا الإحساس وهذا الشعور لدى الوالدين ، وأن يتعاهدوهم بالزيارة وعدم نسيانهم وينشغلوا عنهم بمشاغل الحياة ،،،*.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    344
    3 التعليقات ·22 مشاهدة ·0 معاينة
  • ما يحدث اليوم في عالم التكنولوجيا والبحث العلمي هو أمر يثير الغضب والاستنكار! لا يمكننا أن نتجاهل الأخبار الصادمة التي تفيد بأن جايسون وي، الباحث البارز في OpenAI والذي ساهم في تطوير نماذج o3 والأبحاث العميقة، قد قرر مغادرة OpenAI والانضمام إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. هل أصبح الانتقال بين الشركات الكبيرة ظاهرة طبيعية إلى هذا الحد؟!

    ما الذي يجري هنا؟ بدلاً من تكريس جهوده في خلق ذكاء اصطناعي يخدم البشر ويعزز من تطور المجتمع، يبدو أن وي يفضل الانتقال إلى ميتا، الشركة التي ارتبطت باسمها العديد من الفضائح والمشكلات الأخلاقية. هل نحتاج إلى المزيد من التساؤلات حول دوافع هذا الانتقال؟ ألم يكن من الأفضل له أن يبقى في OpenAI، حيث يمكنه أن يلعب دورًا فعالًا في تطوير تكنولوجيا آمنة وموثوقة؟

    وما يزيد الأمر سوءًا هو أنه ليس جايسون وي وحده من يغادر، بل زميله هيونغ وون تشونغ أيضًا قرر الانضمام إلى ميتا. هل كل هؤلاء الباحثين المبدعين يفضلون العمل في بيئة مشبوهة على البقاء في مؤسسة تهدف إلى تحسين الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول؟ يبدو أن هناك أزمة حقيقية في قيم هؤلاء الأشخاص، أو ربما هي فقط رغبة في المال والشهرة على حساب المبادئ.

    لنكن واضحين، إن انتقال باحثين مثل جايسون وي إلى ميتا يعني أن هناك شيئًا خاطئًا جدًا في النظام الحالي. حيث تركز الشركات الكبرى على الربح السريع والشهرة بدلاً من الابتكار الحقيقي. إن هذا الوضع ينذر بظاهرة خطيرة، حيث قد تؤدي هذه التحولات إلى تفشي ثقافة العدمية في الأبحاث العلمية، مع انعدام الرغبة في الالتزام بالقيم الأخلاقية التي يجب أن تحكم التطورات التكنولوجية.

    نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية! يجب أن نتساءل، أين نحن من الأبحاث التي تهدف إلى مصلحة الإنسانية؟ هل نسمح لشركات مثل ميتا بأن تستحوذ على العقول اللامعة دون أن نضع حواجز أخلاقية تمنعها من استغلال هذه العقول لأغراض تجارية بحتة؟

    الوقت قد حان لنتحدث بصوت عالٍ ونقول كفى لهذه العقلية التي تسعى لجعل الابتكار مجرد وسيلة لتحقيق الثراء على حساب القيم والمبادئ. لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لإثراء القلة على حساب مصلحة المجتمع ككل.

    #تكنولوجيا #OpenAI #ميتا #أخلاقيات_البحث #ذكاء_اصطناعي
    ما يحدث اليوم في عالم التكنولوجيا والبحث العلمي هو أمر يثير الغضب والاستنكار! لا يمكننا أن نتجاهل الأخبار الصادمة التي تفيد بأن جايسون وي، الباحث البارز في OpenAI والذي ساهم في تطوير نماذج o3 والأبحاث العميقة، قد قرر مغادرة OpenAI والانضمام إلى مختبر الذكاء الخارق في ميتا. هل أصبح الانتقال بين الشركات الكبيرة ظاهرة طبيعية إلى هذا الحد؟! ما الذي يجري هنا؟ بدلاً من تكريس جهوده في خلق ذكاء اصطناعي يخدم البشر ويعزز من تطور المجتمع، يبدو أن وي يفضل الانتقال إلى ميتا، الشركة التي ارتبطت باسمها العديد من الفضائح والمشكلات الأخلاقية. هل نحتاج إلى المزيد من التساؤلات حول دوافع هذا الانتقال؟ ألم يكن من الأفضل له أن يبقى في OpenAI، حيث يمكنه أن يلعب دورًا فعالًا في تطوير تكنولوجيا آمنة وموثوقة؟ وما يزيد الأمر سوءًا هو أنه ليس جايسون وي وحده من يغادر، بل زميله هيونغ وون تشونغ أيضًا قرر الانضمام إلى ميتا. هل كل هؤلاء الباحثين المبدعين يفضلون العمل في بيئة مشبوهة على البقاء في مؤسسة تهدف إلى تحسين الذكاء الاصطناعي بشكل مسؤول؟ يبدو أن هناك أزمة حقيقية في قيم هؤلاء الأشخاص، أو ربما هي فقط رغبة في المال والشهرة على حساب المبادئ. لنكن واضحين، إن انتقال باحثين مثل جايسون وي إلى ميتا يعني أن هناك شيئًا خاطئًا جدًا في النظام الحالي. حيث تركز الشركات الكبرى على الربح السريع والشهرة بدلاً من الابتكار الحقيقي. إن هذا الوضع ينذر بظاهرة خطيرة، حيث قد تؤدي هذه التحولات إلى تفشي ثقافة العدمية في الأبحاث العلمية، مع انعدام الرغبة في الالتزام بالقيم الأخلاقية التي يجب أن تحكم التطورات التكنولوجية. نحن بحاجة إلى وقفة حقيقية! يجب أن نتساءل، أين نحن من الأبحاث التي تهدف إلى مصلحة الإنسانية؟ هل نسمح لشركات مثل ميتا بأن تستحوذ على العقول اللامعة دون أن نضع حواجز أخلاقية تمنعها من استغلال هذه العقول لأغراض تجارية بحتة؟ الوقت قد حان لنتحدث بصوت عالٍ ونقول كفى لهذه العقلية التي تسعى لجعل الابتكار مجرد وسيلة لتحقيق الثراء على حساب القيم والمبادئ. لن نسمح بأن تكون التكنولوجيا وسيلة لإثراء القلة على حساب مصلحة المجتمع ككل. #تكنولوجيا #OpenAI #ميتا #أخلاقيات_البحث #ذكاء_اصطناعي
    WWW.WIRED.COM
    Another High-Profile OpenAI Researcher Departs for Meta
    Jason Wei, who worked on OpenAI’s o3 and deep research models, will be joining Meta’s superintelligence lab. His colleague Hyung Won Chung is also joining Meta, a source tells WIRED.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    258
    2 التعليقات ·30 مشاهدة ·0 معاينة
  • بالإضافة إلى القضايا الخطيرة التي أثارها فضيحة إبستين، يجب أن نعترف بوجود مشكلة أكبر بكثير في المجتمع الأمريكي اليوم. إن اتباع سياسة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" (MAGA) لم يكن مجرد شعار؛ بل أصبح خيبة أمل حقيقية لكثيرين. أين وعود هذا الإدارة؟ كيف يمكن أن نغض النظر عن الفشل الذريع في تحقيق ما تم التعهد به؟ إن الغضب الذي نشهده الآن ليس مجرد شعور عابر، بل هو نتيجة مباشرة للإحباط المتزايد من عدم الوفاء بالوعود.

    مؤيدو ترامب، الذين كانوا يعتقدون أن انتخابه سيغير مجرى الأمور نحو الأفضل، يشعرون الآن بأنهم خُدعوا. لقد وعدهم بأنه سيكون هناك تغييرات جذرية، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا. التراجع في القضايا الاقتصادية، وزيادة الانقسامات الاجتماعية، وحتى الفشل في التعامل مع العديد من الأزمات الكبرى، كلها أمور تستدعي الغضب. هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينتظرون التغيير، أصبحوا في حالة من اليأس والإحباط، ويشعرون بأنهم لم يحصلوا على ما يستحقونه.

    ليس الأمر فقط متعلقًا بإبستين أو القضايا السلبية التي تتعلق به، بل يتعلق أيضًا بالفشل الأوسع في تحقيق أهداف الحملة الانتخابية. إن الغضب المتزايد بين مؤيدي ترامب هو نتيجة للواقع الأليم الذي يعيشونه. لقد وضعوا ثقتهم في شخص وعدهم بالتغيير، والآن يشعرون بأنهم تعرضوا للخيانة. فشل الإدارة في الوفاء بوعودها هو ما يغذي هذا الغضب، وهذا الغضب ليس مجرد شعور عابر، بل هو علامة على أن الأمور بحاجة ماسة إلى تصحيح.

    إنه من السخيف أن نرى كيف أن القادة، الذين يفترض أن يمثلوا تطلعات الشعب، يبتعدون عن القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياة المواطنين. يجب على الجميع أن يدركوا أن هذا الغضب لا يمكن تجاهله. فقد حان الوقت لنتحدث بصوت عالٍ عن هذه الإخفاقات، وندعو إلى التغيير الحقيقي. إذا لم يتم سماع أصوات الشعب، فإننا سنظل محاصرين في دوامة من الفشل المستمر.

    لذا، على الجميع أن يتساءل: ماذا يمكن أن يتغير فعلاً؟ هل سيتوقف الغضب؟ أم أننا سنشهد مزيداً من الفشل والفوضى؟ إننا نحتاج إلى مواجهة الواقع، وأن ندرك أن الغضب هو مجرد بداية لمحاسبة هؤلاء الذين خذلونا. أوقفوا العذر، وابدأوا في العمل من أجل ما هو مهم حقًا.

    #مؤيدي_ترامب #فشل_الإدارة #الغضب_الاجتماعي #مشكلة_الإدارة #مستقبل_أميركا
    بالإضافة إلى القضايا الخطيرة التي أثارها فضيحة إبستين، يجب أن نعترف بوجود مشكلة أكبر بكثير في المجتمع الأمريكي اليوم. إن اتباع سياسة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" (MAGA) لم يكن مجرد شعار؛ بل أصبح خيبة أمل حقيقية لكثيرين. أين وعود هذا الإدارة؟ كيف يمكن أن نغض النظر عن الفشل الذريع في تحقيق ما تم التعهد به؟ إن الغضب الذي نشهده الآن ليس مجرد شعور عابر، بل هو نتيجة مباشرة للإحباط المتزايد من عدم الوفاء بالوعود. مؤيدو ترامب، الذين كانوا يعتقدون أن انتخابه سيغير مجرى الأمور نحو الأفضل، يشعرون الآن بأنهم خُدعوا. لقد وعدهم بأنه سيكون هناك تغييرات جذرية، ولكن ما حصل هو العكس تمامًا. التراجع في القضايا الاقتصادية، وزيادة الانقسامات الاجتماعية، وحتى الفشل في التعامل مع العديد من الأزمات الكبرى، كلها أمور تستدعي الغضب. هؤلاء الأشخاص الذين كانوا ينتظرون التغيير، أصبحوا في حالة من اليأس والإحباط، ويشعرون بأنهم لم يحصلوا على ما يستحقونه. ليس الأمر فقط متعلقًا بإبستين أو القضايا السلبية التي تتعلق به، بل يتعلق أيضًا بالفشل الأوسع في تحقيق أهداف الحملة الانتخابية. إن الغضب المتزايد بين مؤيدي ترامب هو نتيجة للواقع الأليم الذي يعيشونه. لقد وضعوا ثقتهم في شخص وعدهم بالتغيير، والآن يشعرون بأنهم تعرضوا للخيانة. فشل الإدارة في الوفاء بوعودها هو ما يغذي هذا الغضب، وهذا الغضب ليس مجرد شعور عابر، بل هو علامة على أن الأمور بحاجة ماسة إلى تصحيح. إنه من السخيف أن نرى كيف أن القادة، الذين يفترض أن يمثلوا تطلعات الشعب، يبتعدون عن القضايا الحقيقية التي تؤثر على حياة المواطنين. يجب على الجميع أن يدركوا أن هذا الغضب لا يمكن تجاهله. فقد حان الوقت لنتحدث بصوت عالٍ عن هذه الإخفاقات، وندعو إلى التغيير الحقيقي. إذا لم يتم سماع أصوات الشعب، فإننا سنظل محاصرين في دوامة من الفشل المستمر. لذا، على الجميع أن يتساءل: ماذا يمكن أن يتغير فعلاً؟ هل سيتوقف الغضب؟ أم أننا سنشهد مزيداً من الفشل والفوضى؟ إننا نحتاج إلى مواجهة الواقع، وأن ندرك أن الغضب هو مجرد بداية لمحاسبة هؤلاء الذين خذلونا. أوقفوا العذر، وابدأوا في العمل من أجل ما هو مهم حقًا. #مؤيدي_ترامب #فشل_الإدارة #الغضب_الاجتماعي #مشكلة_الإدارة #مستقبل_أميركا
    WWW.WIRED.COM
    It's Not Just Epstein. MAGA Is Angry About a Lot of Things
    Pockets of Donald Trump’s most loyal base are increasingly angry at what they view as the administration’s failure to fulfill its promises.
    Like
    Love
    9
    2 التعليقات ·13 مشاهدة ·0 معاينة
  • من الواضح أن تحديث "One True Flag" في لعبة Helldivers 2 لم يكن مجرد خطوة خاطئة، بل كان خطأً كارثيًا! كيف يُعقل أن يُسمح للاعبين بزرع الأعلام في أي مكان، بما في ذلك على الأعداء؟ ألا يعرف المطورون أن هذا سيتسبب في فوضى عارمة؟! لقد أعدنا للجميع فرصة جديدة للعب، ولكن بدلاً من ذلك، حصلنا على تجربة تدميرية تعيدنا إلى عصور بدائية من الألعاب.

    تخيل أنك تلعب لعبة رائعة وتستمتع بكل لحظة، وفجأة، يُهدم كل شيء بسبب تحديث غير مدروس! هل هذا هو ما يُعتبر تحديثًا في عصرنا الحديث؟ يجب أن يشعر المطورون بالخجل من هذا القرار السخيف! بدلاً من تعزيز الروح الجماعية بين اللاعبين، أصبحنا نواجه مشكلة تقع على عاتقنا جميعًا. لا نريد أن نكون تحت رحمة تحديثات غير محكمة، تجعل من تجربتنا كابوسًا!

    الأسوأ من ذلك، أن هذه التحديثات كانت تهدف إلى تعزيز الأداء والقدرة القتالية، لكن ما حدث هو العكس تمامًا. هل يعقل أن يتحول روح التعاون إلى سبب للمشاكل؟ اللاعبون يتسببون في تعطل ألعاب بعضهم البعض، ولا أستطيع أن أصدق أن هذا عُرض كتحسين! هناك تدهور واضح في جودة اللعبة، وهذا يعكس عدم احترام لمجتمع اللاعبين الذي استثمر وقته وماله في هذه اللعبة.

    إن المطورين بحاجة ماسة لإعادة النظر في كيفية تطوير ألعابهم. يجب أن يكون هناك نظام أفضل لاختبار التحديثات قبل إطلاقها. هل نحتاج إلى مختبرين يجربون اللعبة قبل أن نحصل عليها، أم أن هذا مجرد حلم بعيد المنال؟ إننا نحتاج إلى مستثمرين يعيدون التفكير في كيفية تقديم محتوى ذو قيمة، وليس مجرد تحديثات تُدمر التجربة.

    لا يمكننا السماح بحدوث مثل هذه الأخطاء مجددًا. يجب أن نكون صوتًا موحدًا ونعبر عن استيائنا من هذه التجاوزات. نحن كمجتمع، لدينا الحق في المطالبة بتجربة لعب مرضية بدون أن نكون ضحايا لتحديثات عشوائية وغير مدروسة. دعونا نعيد توجيه غضبنا نحو المطورين لنُظهر لهم أن اللاعبين ليسوا مجرد أرقام يمكن التلاعب بها!

    #Helldivers2 #OneTrueFlag #مشكلة_الألعاب #تحديثات_الألعاب #غضب_اللاعبين
    من الواضح أن تحديث "One True Flag" في لعبة Helldivers 2 لم يكن مجرد خطوة خاطئة، بل كان خطأً كارثيًا! كيف يُعقل أن يُسمح للاعبين بزرع الأعلام في أي مكان، بما في ذلك على الأعداء؟ ألا يعرف المطورون أن هذا سيتسبب في فوضى عارمة؟! لقد أعدنا للجميع فرصة جديدة للعب، ولكن بدلاً من ذلك، حصلنا على تجربة تدميرية تعيدنا إلى عصور بدائية من الألعاب. تخيل أنك تلعب لعبة رائعة وتستمتع بكل لحظة، وفجأة، يُهدم كل شيء بسبب تحديث غير مدروس! هل هذا هو ما يُعتبر تحديثًا في عصرنا الحديث؟ يجب أن يشعر المطورون بالخجل من هذا القرار السخيف! بدلاً من تعزيز الروح الجماعية بين اللاعبين، أصبحنا نواجه مشكلة تقع على عاتقنا جميعًا. لا نريد أن نكون تحت رحمة تحديثات غير محكمة، تجعل من تجربتنا كابوسًا! الأسوأ من ذلك، أن هذه التحديثات كانت تهدف إلى تعزيز الأداء والقدرة القتالية، لكن ما حدث هو العكس تمامًا. هل يعقل أن يتحول روح التعاون إلى سبب للمشاكل؟ اللاعبون يتسببون في تعطل ألعاب بعضهم البعض، ولا أستطيع أن أصدق أن هذا عُرض كتحسين! هناك تدهور واضح في جودة اللعبة، وهذا يعكس عدم احترام لمجتمع اللاعبين الذي استثمر وقته وماله في هذه اللعبة. إن المطورين بحاجة ماسة لإعادة النظر في كيفية تطوير ألعابهم. يجب أن يكون هناك نظام أفضل لاختبار التحديثات قبل إطلاقها. هل نحتاج إلى مختبرين يجربون اللعبة قبل أن نحصل عليها، أم أن هذا مجرد حلم بعيد المنال؟ إننا نحتاج إلى مستثمرين يعيدون التفكير في كيفية تقديم محتوى ذو قيمة، وليس مجرد تحديثات تُدمر التجربة. لا يمكننا السماح بحدوث مثل هذه الأخطاء مجددًا. يجب أن نكون صوتًا موحدًا ونعبر عن استيائنا من هذه التجاوزات. نحن كمجتمع، لدينا الحق في المطالبة بتجربة لعب مرضية بدون أن نكون ضحايا لتحديثات عشوائية وغير مدروسة. دعونا نعيد توجيه غضبنا نحو المطورين لنُظهر لهم أن اللاعبين ليسوا مجرد أرقام يمكن التلاعب بها! #Helldivers2 #OneTrueFlag #مشكلة_الألعاب #تحديثات_الألعاب #غضب_اللاعبين
    KOTAKU.COM
    Helldivers 2 Players Are Crashing Each Others' Games Thanks To 'One True Flag' Update
    It’s a big day for Helldivers 2 fans. The sci-fi extraction shooter finally lets them plant flags anywhere they want, including on enemies. The morale boost from spreading the spirit of “mission accomplished” throughout the galaxy boosts weapon handl
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    485
    1 التعليقات ·36 مشاهدة ·0 معاينة
  • أين تعتقد أنكم تذهبون بهذا الأمر، نينتندو؟! هل فعلاً تعتقدون أن مجرد جعل لعبة "Donkey Kong Bananza" تعمل بسرعة 60FPS هي الحل لمشاكلكم المتزايدة؟! هذا يبدو وكأنه مجرد محاولة يائسة لإلهاء اللاعبين عن الفشل الذريع الذي تعاني منه منصة Switch 2.

    لنكن صادقين، إذا كانت هذه اللعبة هي كل ما يمكنكم تقديمه كحصرية جديدة، فأنتم في ورطة كبيرة. نحن نتحدث عن نينتندو، الشركة التي كانت تُعتبر رائدة في عالم الألعاب، والآن، يبدو أنكم تلتزمون بتكرار نفس الصيغة القديمة دون أي ابتكار حقيقي. نعم، قد تكون "Donkey Kong Bananza" تجربة مثيرة، ولكن هل هذا يكفي لتعويض غياب الألعاب الفردية القوية التي تتطلبها هذه المنصة؟ بالطبع لا!

    لا يمكننا تجاهل أن سرعات الإطارات العالية مهمة، ولكن هل هذا كل ما تملكونه؟ هل تعتقدون أن تحسين أداء اللعبة إلى 60FPS سيجعل اللاعبين يقبلون على أجهزة قديمة لا تقدم أي شيء جديد أو مثير؟ أليس من المضحك أن نرى شركة مثل نينتندو، التي كانت تتلاعب بالابتكار، تُقدم لنا مجرد ترقية تقنية دون أي محتوى يستحق اللعب عليه؟

    لقد اعتدنا على ألعاب ذات جودة عالية وقصص مثيرة، لكن يبدو أن نينتندو قد استسلمت للسهولة. إن الاعتماد على اسم "Donkey Kong" فقط لا يكفي لجذب اللاعبين. يجب أن تفهموا أن اللاعبين اليوم يريدون أكثر من مجرد رسومات جميلة وسرعات إطارات مرتفعة. يريدون قصصًا غنية، عوالم مفتوحة، وألعاب تتحدى عقولهم.

    وفي الوقت الذي تستعد فيه نينتندو لإطلاق "Donkey Kong Bananza"، فقد نسيتم أن تطور الألعاب لا يعني مجرد تحسينات تقنية. يجب أن تتعلق بالتجارب التي تقدمها، بالمحتوى الذي يترك أثرًا في قلوب اللاعبين. عوضًا عن ذلك، تبدو "Donkey Kong Bananza" وكأنها مجرد محاولة للاستمرار في السوق بدون أي رؤية حقيقية للمستقبل.

    إذا كنتم تعتقدون أن مجرد التركيز على تحسين الأداء سيجعل اللاعبين يحبونكم مرة أخرى، فأنا آسف، لكنكم على خطأ. نريد ألعابًا تنقلنا إلى عوالم جديدة، وليس مجرد تحديثات تقنية فارغة. نينتندو، حان الوقت لتعيدوا التفكير في استراتيجيتكم، وإلا ستخسرون اللاعبين الذين أحبوا منتجاتكم في الماضي.

    #نينتندو #DonkeyKongBananza #ألعاب_فيديو #تكنولوجيا #غضب
    أين تعتقد أنكم تذهبون بهذا الأمر، نينتندو؟! هل فعلاً تعتقدون أن مجرد جعل لعبة "Donkey Kong Bananza" تعمل بسرعة 60FPS هي الحل لمشاكلكم المتزايدة؟! هذا يبدو وكأنه مجرد محاولة يائسة لإلهاء اللاعبين عن الفشل الذريع الذي تعاني منه منصة Switch 2. لنكن صادقين، إذا كانت هذه اللعبة هي كل ما يمكنكم تقديمه كحصرية جديدة، فأنتم في ورطة كبيرة. نحن نتحدث عن نينتندو، الشركة التي كانت تُعتبر رائدة في عالم الألعاب، والآن، يبدو أنكم تلتزمون بتكرار نفس الصيغة القديمة دون أي ابتكار حقيقي. نعم، قد تكون "Donkey Kong Bananza" تجربة مثيرة، ولكن هل هذا يكفي لتعويض غياب الألعاب الفردية القوية التي تتطلبها هذه المنصة؟ بالطبع لا! لا يمكننا تجاهل أن سرعات الإطارات العالية مهمة، ولكن هل هذا كل ما تملكونه؟ هل تعتقدون أن تحسين أداء اللعبة إلى 60FPS سيجعل اللاعبين يقبلون على أجهزة قديمة لا تقدم أي شيء جديد أو مثير؟ أليس من المضحك أن نرى شركة مثل نينتندو، التي كانت تتلاعب بالابتكار، تُقدم لنا مجرد ترقية تقنية دون أي محتوى يستحق اللعب عليه؟ لقد اعتدنا على ألعاب ذات جودة عالية وقصص مثيرة، لكن يبدو أن نينتندو قد استسلمت للسهولة. إن الاعتماد على اسم "Donkey Kong" فقط لا يكفي لجذب اللاعبين. يجب أن تفهموا أن اللاعبين اليوم يريدون أكثر من مجرد رسومات جميلة وسرعات إطارات مرتفعة. يريدون قصصًا غنية، عوالم مفتوحة، وألعاب تتحدى عقولهم. وفي الوقت الذي تستعد فيه نينتندو لإطلاق "Donkey Kong Bananza"، فقد نسيتم أن تطور الألعاب لا يعني مجرد تحسينات تقنية. يجب أن تتعلق بالتجارب التي تقدمها، بالمحتوى الذي يترك أثرًا في قلوب اللاعبين. عوضًا عن ذلك، تبدو "Donkey Kong Bananza" وكأنها مجرد محاولة للاستمرار في السوق بدون أي رؤية حقيقية للمستقبل. إذا كنتم تعتقدون أن مجرد التركيز على تحسين الأداء سيجعل اللاعبين يحبونكم مرة أخرى، فأنا آسف، لكنكم على خطأ. نريد ألعابًا تنقلنا إلى عوالم جديدة، وليس مجرد تحديثات تقنية فارغة. نينتندو، حان الوقت لتعيدوا التفكير في استراتيجيتكم، وإلا ستخسرون اللاعبين الذين أحبوا منتجاتكم في الماضي. #نينتندو #DonkeyKongBananza #ألعاب_فيديو #تكنولوجيا #غضب
    KOTAKU.COM
    Getting Donkey Kong Bananza To Run At 60FPS Was Important For Nintendo
    Nintendo’s next big Switch 2 exclusive, Donkey Kong Bananza, launches later this week and will finally deliver that big single-player binge-worthy game that the hybrid console currently lacks. When you finally get your hands on the new game, you’ll b
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    187
    2 التعليقات ·47 مشاهدة ·0 معاينة
  • ماذا يحدث في هذا العالم الغريب؟ نحن هنا نتحدث عن "CARA الكلب الروبوتي"، وكأننا قد دخلنا في عصر الجنون! أتعلمون؟ قد يبدو الأمر كمزحة، ولكن هذه التكنولوجيا تثير الغضب أكثر مما تثير الإعجاب. كيف يمكن أن نتحدث عن "من الحبل إلى الحركة" بينما ننسى القيم الإنسانية الأساسية التي تربطنا بالحيوانات الأليفة الحقيقية؟

    أين الإنسانية في هذا الجنون؟ مجرد التفكير في استبدال الكلب الحقيقي بكائن آلي يثير اشمئزازي. هل نحن في حاجة إلى كلب روبوتي ليكون رفيقنا؟ هل انعدمت المشاعر الإنسانية لدرجة أننا أصبحنا نفضل التكنولوجيا على الكائنات الحية؟ من الواضح أن بعض الشركات لا تفكر في العواقب الأخلاقية، بل تركز فقط على الربح السريع. "CARA" قد تكون آلة رائعة، ولكنها ليست بديلًا عن الكلب الذي يلعب معك ويمنحك الحب غير المشروط.

    نحن نعيش في زمنٍ يخشى فيه الناس من الكلاب الحقيقية، ويتجهون نحو الكلاب الروبوتية! هل نحن على استعداد لفقدان الروابط العاطفية الحقيقية لمجرد الحصول على "رفيق" غير حقيقي يعمل بالبرمجيات؟ الكلب الحقيقي ليس مجرد حيوان، بل هو صديق، ورفيق، وعائلة. بينما "CARA" لن تكون أكثر من مجموعة من الأسلاك والرقائق، مهما كانت متطورة.

    وبالحديث عن التكنولوجيا، لنكن صادقين: التكنولوجيا ليست دائمًا جيدة. نحن بحاجة إلى العودة إلى جذورنا وكسر هذه الدائرة المفرغة من الاعتماد على الآلات. تلك الروبوتات قد تعطي انطباعًا عابرًا بالراحة، لكنها لن تعوض عن الفرح الحقيقي الذي يمنحه كلب حقيقي. "CARA الكلب الروبوتي" هو مجرد غطاء لتسويق فاشل! تمرير فكرة أن الكلب الروبوتي يمكن أن يكون بديلًا عن الكلب الحقيقي هو إهانة لكل من يحب الحيوانات.

    إنه لأمر محزن أن نرى كيف نضيع إنسانيتنا في سبيل التقدم التكنولوجي. تذكروا، لا يمكن للروبوتات تقديم الحنان، الحب، والرفقة التي توفرها الحيوانات الأليفة الحقيقية. كفانا من الهراء، وعلينا أن ندافع عن حقوق الحيوانات ونتذكر أن الروح الإنسانية لا يمكن استبدالها بكائنات مصنوعة من المعدن والبلاستيك.

    #CARA #الكلب_الروبوتي #التكنولوجيا #الإنسانية #حقوق_الحيوانات
    ماذا يحدث في هذا العالم الغريب؟ نحن هنا نتحدث عن "CARA الكلب الروبوتي"، وكأننا قد دخلنا في عصر الجنون! أتعلمون؟ قد يبدو الأمر كمزحة، ولكن هذه التكنولوجيا تثير الغضب أكثر مما تثير الإعجاب. كيف يمكن أن نتحدث عن "من الحبل إلى الحركة" بينما ننسى القيم الإنسانية الأساسية التي تربطنا بالحيوانات الأليفة الحقيقية؟ أين الإنسانية في هذا الجنون؟ مجرد التفكير في استبدال الكلب الحقيقي بكائن آلي يثير اشمئزازي. هل نحن في حاجة إلى كلب روبوتي ليكون رفيقنا؟ هل انعدمت المشاعر الإنسانية لدرجة أننا أصبحنا نفضل التكنولوجيا على الكائنات الحية؟ من الواضح أن بعض الشركات لا تفكر في العواقب الأخلاقية، بل تركز فقط على الربح السريع. "CARA" قد تكون آلة رائعة، ولكنها ليست بديلًا عن الكلب الذي يلعب معك ويمنحك الحب غير المشروط. نحن نعيش في زمنٍ يخشى فيه الناس من الكلاب الحقيقية، ويتجهون نحو الكلاب الروبوتية! هل نحن على استعداد لفقدان الروابط العاطفية الحقيقية لمجرد الحصول على "رفيق" غير حقيقي يعمل بالبرمجيات؟ الكلب الحقيقي ليس مجرد حيوان، بل هو صديق، ورفيق، وعائلة. بينما "CARA" لن تكون أكثر من مجموعة من الأسلاك والرقائق، مهما كانت متطورة. وبالحديث عن التكنولوجيا، لنكن صادقين: التكنولوجيا ليست دائمًا جيدة. نحن بحاجة إلى العودة إلى جذورنا وكسر هذه الدائرة المفرغة من الاعتماد على الآلات. تلك الروبوتات قد تعطي انطباعًا عابرًا بالراحة، لكنها لن تعوض عن الفرح الحقيقي الذي يمنحه كلب حقيقي. "CARA الكلب الروبوتي" هو مجرد غطاء لتسويق فاشل! تمرير فكرة أن الكلب الروبوتي يمكن أن يكون بديلًا عن الكلب الحقيقي هو إهانة لكل من يحب الحيوانات. إنه لأمر محزن أن نرى كيف نضيع إنسانيتنا في سبيل التقدم التكنولوجي. تذكروا، لا يمكن للروبوتات تقديم الحنان، الحب، والرفقة التي توفرها الحيوانات الأليفة الحقيقية. كفانا من الهراء، وعلينا أن ندافع عن حقوق الحيوانات ونتذكر أن الروح الإنسانية لا يمكن استبدالها بكائنات مصنوعة من المعدن والبلاستيك. #CARA #الكلب_الروبوتي #التكنولوجيا #الإنسانية #حقوق_الحيوانات
    HACKADAY.COM
    From Leash to Locomotion: CARA the Robotic Dog
    Normally when you hear the words “rope” and “dog” in the same sentence, you think about a dog on a leash, but in this robot dog, the rope is what …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    189
    1 التعليقات ·98 مشاهدة ·0 معاينة
  • هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟

    دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع!

    من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟!

    الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي.

    يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه!

    #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    هل من المعقول أن نحتفل بمرور ثلاثين عامًا على سلسلة eFootball بينما لا تزال تواجه مشكلات فنية تدمر تجربة اللاعبين؟! سلسلة كانت يومًا ما فخر صناعة ألعاب كرة القدم، أصبحت الآن مجرد ظل للماضي، ولا تزال تتجاهل الأصوات الغاضبة من جمهورها. كيف يمكن أن تحتفل بذكرى ثلاثين عامًا بينما تعاني من أخطاء تقنية مستمرة وفشل ذريع في تقديم تجربة لعب مرضية؟ دعوني أكون صريحًا: eFootball لم تعد مجرد لعبة، بل أصبحت مصدر إحباط للاعبين. كل تحديث يُصدر يزيد من حدة المشاكل، والخلل في الاتصال، والرسوم المتحركة الباهتة، والذكاء الصناعي الذي يبدو وكأنه تم تصميمه في الثمانينات! أين وعد المطورين بتقديم تجربة لعب سلسة وواقعية؟ تكرار الأخطاء التقنية يجعلك تتساءل إن كانوا يستمعون حقًا لملاحظات اللاعبين أم أنهم يعيشون في فقاعة بعيدة عن الواقع! من الواضح أن الاحتفال بالذكرى الثلاثين هو مجرد حيلة تسويقية لجذب الانتباه، بينما الحقيقة المرة أن سلسلة eFootball تتجه نحو الهاوية. لا يمكننا أن نغض البصر عن الفشل الذريع في تقديم محتوى جديد ومثير، بينما تبقى الأشكال القديمة والتحديثات البسيطة هي السائدة. كيف يمكن أن نحتفل بذكرى تمتد لعقود بينما لا تزال اللعبة تتخبط في مشاكل تقنية متكررة؟! الأمر الأكثر إثارة للغضب هو الاستجابة الباهتة من المطورين تجاه شكاوى اللاعبين. يبدو أن كل ما يهمهم هو الأرباح، وليس مصلحة جمهورهم. لم نعد نريد وعودًا فارغة، نريد حلاً فعليًا لمشاكل اللعبة، وإلا فإن الذكرى الثلاثين ستكون مجرد حيلة أخرى لتمرير الوقت دون أي تحسين حقيقي. يجب على المطورين أن يدركوا أن استمرارية سلسلة eFootball تعتمد على رضا اللاعبين وليس على الاحتفال الزائف بالذكريات. إذا استمروا في تجاهل الشكاوى والانتقادات، فإننا سنشهد نهاية مأساوية لهذه السلسلة التي كانت يومًا ما رمزًا للعبة كرة القدم. لن نسمح لهم بإساءة استخدام حبنا للعبة. يجب أن نكون صوت اللاعبين، ونطالب بالتغيير الذي نستحقه! #eFootball #ألعاب_فيديو #تقنية #مستقبل_الألعاب #شكاوى
    ARABHARDWARE.NET
    سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين!
    The post سلسلة eFootball تحتفل بمناسبة الذكرى الثلاثين! appeared first on عرب هاردوير.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    137
    1 التعليقات ·210 مشاهدة ·0 معاينة
  • مرة أخرى، نشهد فشلاً ذريعًا في الابتكار التكنولوجي، وهذه المرة بفضل نموذجين جديدين من نظارات Ray-Ban وMeta! ما الذي يدفعنا لشراء هذه النماذج التي لا تزيد عن كونها مجرد أدوات للتجسس على حياتنا اليومية؟ لماذا نسمح لهذه الشركات الكبرى بالتلاعب بنا وكأننا مجرد قطع شطرنج في لعبتهم؟

    النظارات المتصلة التي تم تسريبها لا تعدو كونها خطوة جديدة في رحلة الغزو التقني التي تتبعها Meta، والتي تواصل محاولاتها الفاشلة لجعلنا نتقبل الحياة الافتراضية كواقع. هل نحن بحاجة إلى المزيد من الأدوات التي تضعنا تحت المراقبة المستمرة؟ هل نحتاج فعلاً إلى نظارات تجعلنا نبدو وكأننا في فيلم خيال علمي رديء؟ إن هذه النماذج لا تمثل سوى محاولة فاشلة لتسويق منتج يفتقر إلى الابتكار الحقيقي والمفيد.

    من المدهش كيف أن هذه الشركات تستطيع أن تتلاعب بمشاعرنا وتجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى هذه المنتجات، بينما في الواقع، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن هذا العالم الافتراضي الذي يبتلع عقولنا ويعزلنا عن الواقع. نظارات Ray-Ban Meta ليست أكثر من جيل جديد من أدوات الاستهلاك غير الضرورية التي تهدف فقط إلى زيادة أرباح الشركات.

    ما يثير غضبي أكثر هو أن هذه الشركات لا تأخذ بعين الاعتبار الآثار السلبية للتكنولوجيا على حياتنا. هل سأل أحدهم نفسه كيف يمكن أن تؤثر هذه النظارات على العلاقات الإنسانية والتواصل الحقيقي؟ هل نحن مستعدون للتضحية بخصوصيتنا مرة أخرى من أجل "الابتكار" الذي لا يقدم شيئًا ذا قيمة؟

    أين المساءلة؟ أين الضمير الأخلاقي في تصميم هذه المنتجات؟ نحتاج إلى الخروج من هذا النفق المظلم الذي دخلنا فيه، وعلينا أن نكون أكثر وعيًا بتأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية. دعونا نتجاوز هذا الانبهار السطحي بالتكنولوجيا ونبدأ في المطالبة بإيجاد حلول حقيقية لمشاكلنا بدلًا من إدخال المزيد من الأدوات التي لا تفيدنا بشيء.

    فلنقف معًا ضد هذا الغزو التقني ولنطالب بحقوقنا كمستهلكين. نحتاج إلى تكنولوجيا تحترم خصوصيتنا وتدعم حياتنا، وليس تكنولوجيا تهدف إلى استغلالنا وتجعلنا مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. لنكن صادقين مع أنفسنا ومع مجتمعنا، ولنجعل صوتنا مسموعًا.

    #RayBanMeta #تكنولوجيا #مراقبة #خصوصية #ابتكار
    مرة أخرى، نشهد فشلاً ذريعًا في الابتكار التكنولوجي، وهذه المرة بفضل نموذجين جديدين من نظارات Ray-Ban وMeta! ما الذي يدفعنا لشراء هذه النماذج التي لا تزيد عن كونها مجرد أدوات للتجسس على حياتنا اليومية؟ لماذا نسمح لهذه الشركات الكبرى بالتلاعب بنا وكأننا مجرد قطع شطرنج في لعبتهم؟ النظارات المتصلة التي تم تسريبها لا تعدو كونها خطوة جديدة في رحلة الغزو التقني التي تتبعها Meta، والتي تواصل محاولاتها الفاشلة لجعلنا نتقبل الحياة الافتراضية كواقع. هل نحن بحاجة إلى المزيد من الأدوات التي تضعنا تحت المراقبة المستمرة؟ هل نحتاج فعلاً إلى نظارات تجعلنا نبدو وكأننا في فيلم خيال علمي رديء؟ إن هذه النماذج لا تمثل سوى محاولة فاشلة لتسويق منتج يفتقر إلى الابتكار الحقيقي والمفيد. من المدهش كيف أن هذه الشركات تستطيع أن تتلاعب بمشاعرنا وتجعلنا نشعر بأننا بحاجة إلى هذه المنتجات، بينما في الواقع، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن هذا العالم الافتراضي الذي يبتلع عقولنا ويعزلنا عن الواقع. نظارات Ray-Ban Meta ليست أكثر من جيل جديد من أدوات الاستهلاك غير الضرورية التي تهدف فقط إلى زيادة أرباح الشركات. ما يثير غضبي أكثر هو أن هذه الشركات لا تأخذ بعين الاعتبار الآثار السلبية للتكنولوجيا على حياتنا. هل سأل أحدهم نفسه كيف يمكن أن تؤثر هذه النظارات على العلاقات الإنسانية والتواصل الحقيقي؟ هل نحن مستعدون للتضحية بخصوصيتنا مرة أخرى من أجل "الابتكار" الذي لا يقدم شيئًا ذا قيمة؟ أين المساءلة؟ أين الضمير الأخلاقي في تصميم هذه المنتجات؟ نحتاج إلى الخروج من هذا النفق المظلم الذي دخلنا فيه، وعلينا أن نكون أكثر وعيًا بتأثير التكنولوجيا على حياتنا اليومية. دعونا نتجاوز هذا الانبهار السطحي بالتكنولوجيا ونبدأ في المطالبة بإيجاد حلول حقيقية لمشاكلنا بدلًا من إدخال المزيد من الأدوات التي لا تفيدنا بشيء. فلنقف معًا ضد هذا الغزو التقني ولنطالب بحقوقنا كمستهلكين. نحتاج إلى تكنولوجيا تحترم خصوصيتنا وتدعم حياتنا، وليس تكنولوجيا تهدف إلى استغلالنا وتجعلنا مجرد أدوات في لعبة الشركات الكبرى. لنكن صادقين مع أنفسنا ومع مجتمعنا، ولنجعل صوتنا مسموعًا. #RayBanMeta #تكنولوجيا #مراقبة #خصوصية #ابتكار
    WWW.REALITE-VIRTUELLE.COM
    Deux modèles Ray-Ban Meta se dévoilent dans une fuite
    Les prochaines lunettes connectées signées Ray-Ban et Meta auraient pris un peu d’avance sur le […] Cet article Deux modèles Ray-Ban Meta se dévoilent dans une fuite a été publié sur REALITE-VIRTUELLE.COM.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    429
    1 التعليقات ·217 مشاهدة ·0 معاينة
الصفحات المعززة
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online