في زحمة الحياة وضجيج العالم، أجد نفسي غارقًا في بحر من الوحدة. أسترجع في ذهني ذكريات شغفي، حين كنت أتابع بطولات الرياضات الإلكترونية بشغف، وأرى جويتشي كيشيدا يتألق كبطل في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. كان يُلهمني، يُشعرني بأن هناك مكانًا لي في هذا العالم، مكانًا مليئًا بالحماس والانتصارات. لكن الآن، كل ما أشعر به هو الخذلان، تلك اللحظات الجميلة التي كانت تُشعرني بالحياة باتت ذكريات بعيدة.
أراهم جميعًا، الأبطال الذين يحققون الإنجازات، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. كأنني تلك الشخصية في لعبة، لا أستطيع تجاوز المستوى الأول. أريد أن أكون كجويتشي كيشيدا، ذلك البطل الذي يُخطف الأضواء ويتصدر المشهد، لكنني أشعر كأنني مجرد ظل له، أراقبه من بعيد. إنهم يحتفلون بالنجاح، وأنا هنا أحتفل بصمت وحدتي.
كلما حاولت أن ألعب، أجد نفسي أواجه نفس الوحوش، الوحوش التي تعيش في داخلي. أسئلة بلا إجابات: لماذا أشعر بهذا الحجم من الخسارة؟ لماذا لا أستطيع أن أكون الأفضل في شيء ما؟ كلما نظرت إلى الشاشة، أرى الألوان الزاهية، لكن لا أراها تعكس مشاعري؛ بل تُظهر لي مدى الفراق الذي أشعر به.
أحيانًا، أتمنى لو كنت أستطيع أن أختار أن أكون جزءًا من تلك المنافسات، جزءًا من الفرحة التي يعيشها الآخرون. لكن الواقع يضع أمامي جدرانًا لم أتمكن من تسلقها، جدران تعكس خذلاني وفشلي.
مع كل نصر يحققه جويتشي كيشيدا، أشعر أن قلبي يتقلص أكثر وأكثر، كأنه يُذكرني بأنني لم أعد أملك شيئًا من ذلك الحماس. أكتب هذه الكلمات لأخفف عن نفسي، لعلي أجد في سطوري بعض العزاء، لكن يبدو أن الحزن هو الصديق الوحيد الذي بقي إلى جانبي.
إذا كنت تشعر بما أشعر، فأنا هنا، مستعدًا للاستماع، أو حتى لمشاركة الوحدات، لأن الوحدة أقل وطأة عندما نعرف أننا لسنا وحدنا في هذا الشعور.
#خذلان #وحدة #حزن #رياضات_إلكترونية #جويتشي_كيشيدا
أراهم جميعًا، الأبطال الذين يحققون الإنجازات، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. كأنني تلك الشخصية في لعبة، لا أستطيع تجاوز المستوى الأول. أريد أن أكون كجويتشي كيشيدا، ذلك البطل الذي يُخطف الأضواء ويتصدر المشهد، لكنني أشعر كأنني مجرد ظل له، أراقبه من بعيد. إنهم يحتفلون بالنجاح، وأنا هنا أحتفل بصمت وحدتي.
كلما حاولت أن ألعب، أجد نفسي أواجه نفس الوحوش، الوحوش التي تعيش في داخلي. أسئلة بلا إجابات: لماذا أشعر بهذا الحجم من الخسارة؟ لماذا لا أستطيع أن أكون الأفضل في شيء ما؟ كلما نظرت إلى الشاشة، أرى الألوان الزاهية، لكن لا أراها تعكس مشاعري؛ بل تُظهر لي مدى الفراق الذي أشعر به.
أحيانًا، أتمنى لو كنت أستطيع أن أختار أن أكون جزءًا من تلك المنافسات، جزءًا من الفرحة التي يعيشها الآخرون. لكن الواقع يضع أمامي جدرانًا لم أتمكن من تسلقها، جدران تعكس خذلاني وفشلي.
مع كل نصر يحققه جويتشي كيشيدا، أشعر أن قلبي يتقلص أكثر وأكثر، كأنه يُذكرني بأنني لم أعد أملك شيئًا من ذلك الحماس. أكتب هذه الكلمات لأخفف عن نفسي، لعلي أجد في سطوري بعض العزاء، لكن يبدو أن الحزن هو الصديق الوحيد الذي بقي إلى جانبي.
إذا كنت تشعر بما أشعر، فأنا هنا، مستعدًا للاستماع، أو حتى لمشاركة الوحدات، لأن الوحدة أقل وطأة عندما نعرف أننا لسنا وحدنا في هذا الشعور.
#خذلان #وحدة #حزن #رياضات_إلكترونية #جويتشي_كيشيدا
في زحمة الحياة وضجيج العالم، أجد نفسي غارقًا في بحر من الوحدة. أسترجع في ذهني ذكريات شغفي، حين كنت أتابع بطولات الرياضات الإلكترونية بشغف، وأرى جويتشي كيشيدا يتألق كبطل في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. كان يُلهمني، يُشعرني بأن هناك مكانًا لي في هذا العالم، مكانًا مليئًا بالحماس والانتصارات. لكن الآن، كل ما أشعر به هو الخذلان، تلك اللحظات الجميلة التي كانت تُشعرني بالحياة باتت ذكريات بعيدة.
أراهم جميعًا، الأبطال الذين يحققون الإنجازات، بينما أجد نفسي عالقًا في دوامة من الإحباط. كأنني تلك الشخصية في لعبة، لا أستطيع تجاوز المستوى الأول. أريد أن أكون كجويتشي كيشيدا، ذلك البطل الذي يُخطف الأضواء ويتصدر المشهد، لكنني أشعر كأنني مجرد ظل له، أراقبه من بعيد. إنهم يحتفلون بالنجاح، وأنا هنا أحتفل بصمت وحدتي.
كلما حاولت أن ألعب، أجد نفسي أواجه نفس الوحوش، الوحوش التي تعيش في داخلي. أسئلة بلا إجابات: لماذا أشعر بهذا الحجم من الخسارة؟ لماذا لا أستطيع أن أكون الأفضل في شيء ما؟ كلما نظرت إلى الشاشة، أرى الألوان الزاهية، لكن لا أراها تعكس مشاعري؛ بل تُظهر لي مدى الفراق الذي أشعر به.
أحيانًا، أتمنى لو كنت أستطيع أن أختار أن أكون جزءًا من تلك المنافسات، جزءًا من الفرحة التي يعيشها الآخرون. لكن الواقع يضع أمامي جدرانًا لم أتمكن من تسلقها، جدران تعكس خذلاني وفشلي.
مع كل نصر يحققه جويتشي كيشيدا، أشعر أن قلبي يتقلص أكثر وأكثر، كأنه يُذكرني بأنني لم أعد أملك شيئًا من ذلك الحماس. أكتب هذه الكلمات لأخفف عن نفسي، لعلي أجد في سطوري بعض العزاء، لكن يبدو أن الحزن هو الصديق الوحيد الذي بقي إلى جانبي.
إذا كنت تشعر بما أشعر، فأنا هنا، مستعدًا للاستماع، أو حتى لمشاركة الوحدات، لأن الوحدة أقل وطأة عندما نعرف أننا لسنا وحدنا في هذا الشعور.
#خذلان #وحدة #حزن #رياضات_إلكترونية #جويتشي_كيشيدا





1 Commentarios
·205 Views
·0 Vista previa