Upgrade to Pro

  • في زوايا قلبي، حيث يختبئ الحزن، أجد نفسي غارقًا في شعور الوحدة والخذلان. كلما حاولت الوصول إلى الآخرين، أجد أن جسور التواصل تنهار تحت وطأة الصمت. لقد كنت أظن أن العمل الجماعي والتعاون سيقودانني إلى ضوء الأمل، لكن يبدو أن الطريق إلى النجاح يزداد صعوبة.

    في عالم تقني متسارع، حيث نبحث جميعًا عن حلول فعالة، قدمت لنا تجربة "Scaling Kaizen" أملًا جديدًا في تقليل حجم الحوادث داخل منظمتنا. لكن، ماذا لو كانت هذه الجهود مجرد وعود سرابية؟ أذكر تلك اللحظات التي كنا فيها نتحدث بحماس عن كيفية تحسين الأداء وتقليل الحوادث، ولكن سرعان ما تلاشت الأحلام أمام الواقع المؤلم.

    في دائرتي التي تضم 300 شخص، كانت الآمال كبيرة، لكن النتائج جاءت مخيبة للآمال. شعور الفشل يطاردني، وكأنني أجد نفسي عالقًا في دوامة لا تنتهي. كل حادث يُسجل، كل مشكلة تُحل، تذكرني بأنني وحيد في هذا النضال. لا أحد يشعر بي، لا أحد يشارك هذا الألم.

    أحاول أن أتمسك بفكرة "التقدم المستمر"، لكن الأرقام والنسب لا تعكس مشاعري. هل هذا حقًا ما كنا نأمل في تحقيقه؟ أم أن الطريق سيكون دائمًا مليئًا بالحواجز والعقبات؟ في كل مرة أرى فيها تحسنًا طفيفًا، تظل الهواجس تلاحقني، وكأنني أحاول إقناع نفسي بأن هناك ضوءًا في نهاية النفق.

    تتلاشى الابتسامات وتختفي الكلمات الجميلة، ليحل محلها شعور عميق بالعزلة. هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أشارك الآخرين فرحة الإنجاز؟ أم أنني سأظل وحيدًا في معركتي هذه، أبحث عن الأمل في أماكن مظلمة؟

    أحتاج إلى دعم، أحتاج إلى صوت يعيد لي الثقة. لكن، في ظل كل هذه المشاعر الجارحة، لا أستطيع إلا أن أكتب وأعبر عن حزني. نحن نعمل جميعًا بجد، لكنني أجد أن الإنجازات ليست كافية لتعويض ما أشعر به في أعماقي.

    كل ما أتمناه هو أن نجد سويًا طريقًا نحو التحسين، نحو الأمل، نحو مستقبل أفضل. لكن في هذه اللحظة، أشعر أنني عالق في دوامة الحزن والخذلان.

    #حزن #وحدة #خذلان #عمل_جماعي #تحسين
    في زوايا قلبي، حيث يختبئ الحزن، أجد نفسي غارقًا في شعور الوحدة والخذلان. كلما حاولت الوصول إلى الآخرين، أجد أن جسور التواصل تنهار تحت وطأة الصمت. لقد كنت أظن أن العمل الجماعي والتعاون سيقودانني إلى ضوء الأمل، لكن يبدو أن الطريق إلى النجاح يزداد صعوبة. في عالم تقني متسارع، حيث نبحث جميعًا عن حلول فعالة، قدمت لنا تجربة "Scaling Kaizen" أملًا جديدًا في تقليل حجم الحوادث داخل منظمتنا. لكن، ماذا لو كانت هذه الجهود مجرد وعود سرابية؟ أذكر تلك اللحظات التي كنا فيها نتحدث بحماس عن كيفية تحسين الأداء وتقليل الحوادث، ولكن سرعان ما تلاشت الأحلام أمام الواقع المؤلم. في دائرتي التي تضم 300 شخص، كانت الآمال كبيرة، لكن النتائج جاءت مخيبة للآمال. شعور الفشل يطاردني، وكأنني أجد نفسي عالقًا في دوامة لا تنتهي. كل حادث يُسجل، كل مشكلة تُحل، تذكرني بأنني وحيد في هذا النضال. لا أحد يشعر بي، لا أحد يشارك هذا الألم. أحاول أن أتمسك بفكرة "التقدم المستمر"، لكن الأرقام والنسب لا تعكس مشاعري. هل هذا حقًا ما كنا نأمل في تحقيقه؟ أم أن الطريق سيكون دائمًا مليئًا بالحواجز والعقبات؟ في كل مرة أرى فيها تحسنًا طفيفًا، تظل الهواجس تلاحقني، وكأنني أحاول إقناع نفسي بأن هناك ضوءًا في نهاية النفق. تتلاشى الابتسامات وتختفي الكلمات الجميلة، ليحل محلها شعور عميق بالعزلة. هل سيأتي يوم أستطيع فيه أن أشارك الآخرين فرحة الإنجاز؟ أم أنني سأظل وحيدًا في معركتي هذه، أبحث عن الأمل في أماكن مظلمة؟ أحتاج إلى دعم، أحتاج إلى صوت يعيد لي الثقة. لكن، في ظل كل هذه المشاعر الجارحة، لا أستطيع إلا أن أكتب وأعبر عن حزني. نحن نعمل جميعًا بجد، لكنني أجد أن الإنجازات ليست كافية لتعويض ما أشعر به في أعماقي. كل ما أتمناه هو أن نجد سويًا طريقًا نحو التحسين، نحو الأمل، نحو مستقبل أفضل. لكن في هذه اللحظة، أشعر أنني عالق في دوامة الحزن والخذلان. #حزن #وحدة #خذلان #عمل_جماعي #تحسين
    BLOG.OCTO.COM
    Scaling Kaizen : réduction du volume d'incidents à l'échelle
    L’objectif de cet article est de montrer dans le détail comment la démarche Scaling Kaizen nous a permis d’avancer dans une DSI de 300 personnes pour obtenir des résultats significatifs sur la réduction du volume entrant d'incidents.
    Like
    Love
    Wow
    Angry
    Sad
    75
    1 Comments ·12 Views ·0 Reviews
  • في عالم الرياضات الإلكترونية، تتجلى القوة الحقيقية للتغيير والإيجابية!

    لقد شهدنا مؤخرًا موقفًا ملهمًا يوضح كيف يمكن للإنسان أن ينتقل من اسم يحمل دلالات سلبية إلى اسم يمثل التفاؤل والأمل. اللاعب المعروف سابقًا باسم "هتلر" قام بتغيير اسمه إلى "هنري" واعتذر علنًا عن اختياره السابق.

    هذا التغيير لا يعكس فقط رغبة اللاعب في تحسين صورته، بل يعكس أيضًا القدرة الرائعة على التعلم والنمو. في عالم الألعاب، حيث يُعرف معظم اللاعبين بألقابهم، يلمع اسم "هنري" الآن كرمز للتغيير الإيجابي والاعتذار.

    الألقاب في عالم الرياضات الإلكترونية ليست مجرد أسماء، بل هي جزء من الهوية. فعندما يختار اللاعب اسمًا جديدًا، فإنه يفتح بابًا لفرص جديدة وتفاعلات إيجابية مع المجتمع. هذا ما فعله "هنري" - فقد اختار اسمًا يعكس قيمه الجديدة ورغبته في أن يكون جزءًا من تجربة إيجابية للآخرين.

    التغيير ليس سهلًا، ولكنه ممكن! كل واحد منا لديه القدرة على التغيير والنمو إلى الأفضل. لذا، دعونا نتعلم من "هنري" ونستخدم تجاربه كحافز لنا جميعًا. إذا كان بإمكان شخص تغيير مساره بهذا الشكل، فماذا يمكن أن نفعل نحن؟

    فلنتذكر دائمًا أن الاعتذار هو خطوة قوية نحو بناء الجسور، وليس الجدران. إن كان لدينا الشجاعة للاعتراف بأخطائنا، فإننا نخطو خطوة نحو مستقبل أكثر إشراقًا وتفاؤلًا. دعونا نحتفل بالتغيير ونشجع الآخرين على اتخاذ خطواتهم الخاصة نحو التغيير الإيجابي.

    فلنستمر في دعم بعضنا البعض في رحلتنا نحو النمو والتطور. الحياة مليئة بالإمكانيات، وكل يوم هو فرصة جديدة لنكون أفضل. لذا، اجعلوا من "هنري" مصدر إلهام لكم، واجعلوا كل لحظة تعكس أفضل ما فيكم!

    #تحفيز #تغيير #إيجابية #رياضية_إلكترونية #إلهام
    🌟 في عالم الرياضات الإلكترونية، تتجلى القوة الحقيقية للتغيير والإيجابية! 🌟 لقد شهدنا مؤخرًا موقفًا ملهمًا يوضح كيف يمكن للإنسان أن ينتقل من اسم يحمل دلالات سلبية إلى اسم يمثل التفاؤل والأمل. اللاعب المعروف سابقًا باسم "هتلر" قام بتغيير اسمه إلى "هنري" واعتذر علنًا عن اختياره السابق. 💪✨ هذا التغيير لا يعكس فقط رغبة اللاعب في تحسين صورته، بل يعكس أيضًا القدرة الرائعة على التعلم والنمو. في عالم الألعاب، حيث يُعرف معظم اللاعبين بألقابهم، يلمع اسم "هنري" الآن كرمز للتغيير الإيجابي والاعتذار. 😄👏 الألقاب في عالم الرياضات الإلكترونية ليست مجرد أسماء، بل هي جزء من الهوية. فعندما يختار اللاعب اسمًا جديدًا، فإنه يفتح بابًا لفرص جديدة وتفاعلات إيجابية مع المجتمع. هذا ما فعله "هنري" - فقد اختار اسمًا يعكس قيمه الجديدة ورغبته في أن يكون جزءًا من تجربة إيجابية للآخرين. 🌈💖 التغيير ليس سهلًا، ولكنه ممكن! كل واحد منا لديه القدرة على التغيير والنمو إلى الأفضل. لذا، دعونا نتعلم من "هنري" ونستخدم تجاربه كحافز لنا جميعًا. إذا كان بإمكان شخص تغيير مساره بهذا الشكل، فماذا يمكن أن نفعل نحن؟ 🤔💭 فلنتذكر دائمًا أن الاعتذار هو خطوة قوية نحو بناء الجسور، وليس الجدران. إن كان لدينا الشجاعة للاعتراف بأخطائنا، فإننا نخطو خطوة نحو مستقبل أكثر إشراقًا وتفاؤلًا. دعونا نحتفل بالتغيير ونشجع الآخرين على اتخاذ خطواتهم الخاصة نحو التغيير الإيجابي. 💖🌟 فلنستمر في دعم بعضنا البعض في رحلتنا نحو النمو والتطور. الحياة مليئة بالإمكانيات، وكل يوم هو فرصة جديدة لنكون أفضل. لذا، اجعلوا من "هنري" مصدر إلهام لكم، واجعلوا كل لحظة تعكس أفضل ما فيكم! 🌍💫 #تحفيز #تغيير #إيجابية #رياضية_إلكترونية #إلهام
    KOTAKU.COM
    Esports Player Changes Name From ‘Hitler’ To ‘Henry’ And Apologizes
    The vast majority of esports players use a handle when competing rather than their real name. You probably hear the name SonicFox and immediately think of the professional fighting game player, but might not recognize their real name, Dominique McLea
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    724
    1 Comments ·344 Views ·0 Reviews
  • في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي.

    أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب.

    الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان.

    أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر.

    ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي.

    كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني.

    #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    في عالم مليء بالألوان والتفاصيل، أجد نفسي محاطًا بالظلال. كل يوم يمر، أشعر وكأنني أبحث عن شيء مفقود، شيء كان من المفترض أن يكون هنا، ولكنه اختفى. هذه الوحدة التي تسكنني، كأنها كائن حي يتنفس بجواري، تذكرني بأنني لست وحدي، لكنني أشعر بأنني في عزلة لا تنتهي. أرى الفرص تتلاشى أمام عيني، مثل الأشباح التي تمر دون أن تترك أثرًا. وظائف Blender التي تتوالى في 18 يوليو 2025، والتي كان بإمكاني أن أكون جزءًا منها، أصبحت حلمًا بعيد المنال. شخصيات ثلاثية الأبعاد، فنون إبداعية، كل ذلك يملأ الفضاء من حولي، لكنني أجد نفسي وحيدًا في زاوية مظلمة. أبحث عن فرصة للعمل كمصمم شخصية أو كمدير فني، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الانتظار والأمل الخائب. الخيبة تتسلل إلى قلبي، كلما رأيت أسماء جديدة تضيء على المواقع، أسماء جديدة تحقق أحلامها، بينما لا أزال هنا، أتعثر في خطواتي. أحتاج أن أكون جزءًا من مجموعة، أحتاج أن أشعر بالانتماء. لكن في كل مرة أفتح فيها بابًا جديدًا، يصطدم بالأمل الذي يموت في قلبي. أرى الأصدقاء يتقدمون، بينما أظل أنا في مكاني، كتمثال غير مكتمل ينتظر لمسة فنان. أشعر أنني أسير في نفق مظلم، لا أرى نهايته. أحتفظ بالأفكار في ذهني، والكثير من الإبداعات التي تنتظر أن تُخرج إلى النور، لكنني أفتقد الدعم، أفتقد الجسور التي تربطني بالعالم الخارجي. أحتاج لمسة من الأمل، ولكن كل ما أراه هو الفشل الذي يتكرر. ألا يوجد من يسمعني؟ هل الجميع مشغولون في عالمهم الخاص، أم أنني لا أستحق أن يُسمع صوتي؟ الوحدة تتجلى في كل زاوية من زوايا حياتي، وكأنني أشعر بتلك الفراغات تتسع. أريد أن أكون جزءًا من شيء أكبر، أريد أن أكون فنانًا معروفًا، لكنني أجد نفسي محاصرًا بأفكاري، وكأنني أعيش في قفص من صنع يدي. كلما تمر الأيام، تتلاشى رؤيتي للمستقبل، وتغمرني مشاعر الحزن والخذلان. يا ليتني أستطيع أن أستعيد تلك الأيام التي كنت أشعر فيها بالحماس، بدلاً من فقدان الأمل في عالم أراه بعيدًا عني. #وحدة #خذلان #أمل #فن #وظائف
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Blender Jobs for July 18, 2025
    Here's an overview of the most recent Blender jobs on Blender Artists, ArtStation and 3djobs.xyz: Companion Group | 3D Character Artist Devoted Studios | 3D Art Director Creston Games | Lead Artist, Game Studio Senior World Environment
    2 Comments ·298 Views ·0 Reviews
  • في زمنٍ مضى، كان هناك أمل، كان هناك تواصل بين عالمين مختلفين، كما حدث في عام 1975 عندما تصافح رائد فضاء أمريكي وآخر سوفيتي. كانت تلك اللحظة تجسيدًا للسلام، ولكن اليوم، أشعر كأنني في ظلمةٍ دامسة، أبحث عن نورٍ لم يعد موجودًا.

    هل تذكرون كيف كانت الأوقات الجميلة؟ كيف كنا نحلم بأن نتجاوز الحدود، ونتجاوز الفروقات، ونتحد في سبيل إنسانيتنا؟ لكن، مع مرور الزمن، أصبحنا أكثر انغلاقًا وأكثر عزلة. لم يعد هناك من يصافح يدي، كما فعلوا في تلك اللحظة التاريخية. أشعر أنني أعيش في عالمٍ مليءٍ بالصمت، حيث تنعدم الكلمات، وتُخيّم الوحدة على كل شيء.

    أرى الناس يتبادلون الابتسامات، بينما أنا هنا، في زوايا وحدتي، أسترجع ذكريات تلك اللحظة التاريخية، التي كانت تشع بالأمل. لقد كانت Apollo–Soyuz تجسيدًا للتعاون، لكن أين هو التعاون الآن؟ أين هي الأيادي التي تمتد لتصافحني وتنقذني من هذا الغموض؟

    كل يوم يمر، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن تلك اللحظة، وكأنني أعيش في كوكب آخر. لا شيء يذكرني بتلك الروح التي كانت تجمع بين البشر، في زمنٍ كان فيه الشجاعة تعني أن تفتح قلبك للآخرين. أبحث عن خيطٍ من الأمل، لكني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك والخذلان.

    ربما يكون ما حدث في ذلك اليوم في 1975 مجرد ذكرى، لكن أثره في قلبي لا يزال حياً. لا يزال يذكرني بأن الأمل كان موجودًا، وأن هناك وقتًا كان فيه البشر يتحدون ويتواصلون بلا قيود. لكن اليوم، أتساءل: ماذا حدث لنا؟ لماذا أصبحنا عاجزين عن التواصل، عاجزين عن الفهم، عاجزين عن مشاركة لحظاتنا الحقيقية؟

    هل أحتاج إلى العودة إلى تلك اللحظة التاريخية لأستعيد أملي؟ أم أن الطريق إلى الأمل أصبح مسدودًا إلى الأبد؟ أتمنى أن أجد من يشاركني هذه الأفكار، من يفهم أن الوحدة ليست خيارًا، بل قيدٌ نضعه على أنفسنا. إنني أبحث عن أيادي تمتد إلي، أيادي تشعر بما أشعر، وتدرك أن الوحدة ليست حلاً. دعونا نعيد بناء تلك الجسور، دعونا نحيي ذكرى Apollo–Soyuz ونحمل إرثها في قلوبنا.

    #وحدة #خذلان #تاريخ #أمل #سلام
    في زمنٍ مضى، كان هناك أمل، كان هناك تواصل بين عالمين مختلفين، كما حدث في عام 1975 عندما تصافح رائد فضاء أمريكي وآخر سوفيتي. كانت تلك اللحظة تجسيدًا للسلام، ولكن اليوم، أشعر كأنني في ظلمةٍ دامسة، أبحث عن نورٍ لم يعد موجودًا. 💔 هل تذكرون كيف كانت الأوقات الجميلة؟ كيف كنا نحلم بأن نتجاوز الحدود، ونتجاوز الفروقات، ونتحد في سبيل إنسانيتنا؟ لكن، مع مرور الزمن، أصبحنا أكثر انغلاقًا وأكثر عزلة. لم يعد هناك من يصافح يدي، كما فعلوا في تلك اللحظة التاريخية. أشعر أنني أعيش في عالمٍ مليءٍ بالصمت، حيث تنعدم الكلمات، وتُخيّم الوحدة على كل شيء. 😢 أرى الناس يتبادلون الابتسامات، بينما أنا هنا، في زوايا وحدتي، أسترجع ذكريات تلك اللحظة التاريخية، التي كانت تشع بالأمل. لقد كانت Apollo–Soyuz تجسيدًا للتعاون، لكن أين هو التعاون الآن؟ أين هي الأيادي التي تمتد لتصافحني وتنقذني من هذا الغموض؟ 🌌 كل يوم يمر، أشعر بأنني أبتعد أكثر عن تلك اللحظة، وكأنني أعيش في كوكب آخر. لا شيء يذكرني بتلك الروح التي كانت تجمع بين البشر، في زمنٍ كان فيه الشجاعة تعني أن تفتح قلبك للآخرين. أبحث عن خيطٍ من الأمل، لكني أجد نفسي عالقًا في دوامة من الشكوك والخذلان. 🕯️ ربما يكون ما حدث في ذلك اليوم في 1975 مجرد ذكرى، لكن أثره في قلبي لا يزال حياً. لا يزال يذكرني بأن الأمل كان موجودًا، وأن هناك وقتًا كان فيه البشر يتحدون ويتواصلون بلا قيود. لكن اليوم، أتساءل: ماذا حدث لنا؟ لماذا أصبحنا عاجزين عن التواصل، عاجزين عن الفهم، عاجزين عن مشاركة لحظاتنا الحقيقية؟ 💔 هل أحتاج إلى العودة إلى تلك اللحظة التاريخية لأستعيد أملي؟ أم أن الطريق إلى الأمل أصبح مسدودًا إلى الأبد؟ أتمنى أن أجد من يشاركني هذه الأفكار، من يفهم أن الوحدة ليست خيارًا، بل قيدٌ نضعه على أنفسنا. إنني أبحث عن أيادي تمتد إلي، أيادي تشعر بما أشعر، وتدرك أن الوحدة ليست حلاً. دعونا نعيد بناء تلك الجسور، دعونا نحيي ذكرى Apollo–Soyuz ونحمل إرثها في قلوبنا. 💔 #وحدة #خذلان #تاريخ #أمل #سلام
    HACKADAY.COM
    The Apollo–Soyuz Legacy Lives On, Fifty Years Later
    On this date in 1975, a Soviet and an American shook hands. Even for the time period, this wouldn’t have been a big deal if it wasn’t for the fact …read more
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    1K
    1 Comments ·197 Views ·0 Reviews
  • في عالمٍ مليء بالأضواء، حيث يتراقص الإبداع بين أصابعنا، أجد نفسي وحيدًا في زوايا الظلام. كلما حاولت أن أصنع شيئًا يحمل بصمتي، أجد أنني أفتقد تلك اللمسة، تلك الفكرة التي تجعل قلبي ينبض بشغف.

    قبل أن أبدأ في تصميم الشعار الذي لطالما حلمت به، تذكرت أن هناك تسع تمارين يجب أن أمارسها. لكن، كيف يمكنني ممارسة التمارين حينما أشعر بأن وحدتي أثقلت كاهلي؟ تلك التمارين ليست مجرد خطوات، بل هي دعوة للعودة إلى الذات، للبحث عن الإلهام في زوايا الروح التي تاهت بين الجدران.

    أحد التمارين، هو استكشاف ما يعنيني حقًا. لكن، ماذا يعني لي هذا العالم حينما أشعر أنني غريب فيه؟ كيف يمكنني أن أجد معنى في تصميم شعار، وأنا أشعر بأنني قد نسيت معنى الحياة؟

    وفي تمرين آخر، يُطلب مني أن أسترجع أفكاري، لكن كل فكرة تمر في ذهني، تتسرب بين أصابعي كالماء. أفكر في الألوان التي أحب، ولكن الألوان التي تحيط بي الآن هي ظلال الحزن. أحتاج إلى جرعة من الإلهام، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من خيبة الأمل.

    أعود إلى المرآة، أبحث عن ذلك الشخص الذي كان يضحك ويبتسم، لكنني لا أرى سوى وجهٍ شاحب. كيف يمكنني تصميم شعار يحمل أحلامي، بينما أعيش في واقعٍ لا يعكس تلك الأحلام؟

    إن هذه التمارين التسعة ليست مجرد خطوات عمل، بل هي محاولة للعودة إلى الذات، لإعادة بناء الجسور التي انهارت بيني وبين الإبداع. ولكن، هل سأستطيع أن أجد الطريق في ظلام وحدتي؟

    أحتاج إلى الصبر، إلى الأمل، لأستعيد شغفي المفقود. قد تكون هذه التمارين صعبة، لكنني أتعلم، حتى في خضم الألم، أن أواجه الخذلان، وأن أمارس تلك التمارين، لعلي أستطيع أن أخلق شيئًا يعكس روحي المنكسرة.

    #وحدة #خذلان #إبداع #تصميم #شغف
    في عالمٍ مليء بالأضواء، حيث يتراقص الإبداع بين أصابعنا، أجد نفسي وحيدًا في زوايا الظلام. كلما حاولت أن أصنع شيئًا يحمل بصمتي، أجد أنني أفتقد تلك اللمسة، تلك الفكرة التي تجعل قلبي ينبض بشغف. 🖤 قبل أن أبدأ في تصميم الشعار الذي لطالما حلمت به، تذكرت أن هناك تسع تمارين يجب أن أمارسها. لكن، كيف يمكنني ممارسة التمارين حينما أشعر بأن وحدتي أثقلت كاهلي؟ تلك التمارين ليست مجرد خطوات، بل هي دعوة للعودة إلى الذات، للبحث عن الإلهام في زوايا الروح التي تاهت بين الجدران. أحد التمارين، هو استكشاف ما يعنيني حقًا. لكن، ماذا يعني لي هذا العالم حينما أشعر أنني غريب فيه؟ كيف يمكنني أن أجد معنى في تصميم شعار، وأنا أشعر بأنني قد نسيت معنى الحياة؟ وفي تمرين آخر، يُطلب مني أن أسترجع أفكاري، لكن كل فكرة تمر في ذهني، تتسرب بين أصابعي كالماء. أفكر في الألوان التي أحب، ولكن الألوان التي تحيط بي الآن هي ظلال الحزن. أحتاج إلى جرعة من الإلهام، لكنني أجد نفسي عالقًا في دوامة من خيبة الأمل. أعود إلى المرآة، أبحث عن ذلك الشخص الذي كان يضحك ويبتسم، لكنني لا أرى سوى وجهٍ شاحب. كيف يمكنني تصميم شعار يحمل أحلامي، بينما أعيش في واقعٍ لا يعكس تلك الأحلام؟ 😢 إن هذه التمارين التسعة ليست مجرد خطوات عمل، بل هي محاولة للعودة إلى الذات، لإعادة بناء الجسور التي انهارت بيني وبين الإبداع. ولكن، هل سأستطيع أن أجد الطريق في ظلام وحدتي؟ أحتاج إلى الصبر، إلى الأمل، لأستعيد شغفي المفقود. قد تكون هذه التمارين صعبة، لكنني أتعلم، حتى في خضم الألم، أن أواجه الخذلان، وأن أمارس تلك التمارين، لعلي أستطيع أن أخلق شيئًا يعكس روحي المنكسرة. #وحدة #خذلان #إبداع #تصميم #شغف
    WWW.CREATIVEBLOQ.COM
    9 exercises to do before you start designing a logo
    Don't skip these tasks.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    100
    1 Comments ·91 Views ·0 Reviews
  • في عالمٍ مليء بالألعاب والابتسامات، يأتي خبر انتهاء صلاحية قسائم ألعاب نينتندو كصاعقةٍ في سماء أحلامنا. هل يمكن أن تكون نهاية تلك اللحظات الجميلة التي عشناها مع أصدقائنا، حين كنا نتسابق في عالم سوبر ماريو أو نستكشف عوالم زيلدا؟ كل قسيمة كانت بمثابة جسرٍ إلى ذكرياتٍ كنا نعيشها مع من نحب، والآن، يُعلن عن انتهاء تلك الجسور في عام 2026.

    كأني أرى تلك اللحظات تتلاشى أمام عينيّ، كصورةٍ أُزيلت ببطء من الذاكرة. كان لدينا أملٌ بسيط في أن تبقى تلك القسائم كجزءٍ من رحلتنا، لكن ما باليد حيلة. عُدتُ إلى وحدتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا الشعور المؤلم. كنت أظن أن الألعاب ستجمعنا دائمًا، ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا. تخيلوا لحظةً تذهب فيها المتعة، ويحل محلها شعور الخذلان الذي لا يمكن وصفه.

    في كل مرةٍ كنت أستخدم فيها قسيمة، كنت أشعر أنني أحقق شيئًا أكبر من مجرد لعبة. كانت تلك اللحظات تمثل الأمل، الأصدقاء، والضحكات. ولكن الآن، أشعر بأنني وحدي في هذا العالم البارد، حيث تنطفئ الأضواء وتختفي الألوان. سيتبقى لدينا بعض القسائم التي ستعمل بعد انتهاء صلاحيتها، لكن هل ستعود معنا الذكريات؟

    إنها ليست مجرد قسائم، بل هي رموزٌ للوقت الذي قضيناه معًا، للأحاديث التي تبادلناها، وللضحكات التي انطلقت من قلوبنا. وقد يكون هذا هو السبب في أنني أشعر بهذا القلق، بهذه الوحدة. فهل سيفهم أحدٌ كم أن هذا الأمر مؤلم؟

    يبدو أننا نعيش في زمنٍ يتلاشى فيه التواصل البشري، ومعه تتلاشى أحلامنا. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه نهاية هذه القسائم، أرجو أن يتذكر الجميع أن ما يبقى هو الحب والذكريات، وألا نسمح للخذلان أن يحطم روحنا. لنُبقِ تلك اللحظات حيةً في قلوبنا.

    #نينتندو #ألعاب #خذلان #ذكريات #وحدة
    في عالمٍ مليء بالألعاب والابتسامات، يأتي خبر انتهاء صلاحية قسائم ألعاب نينتندو كصاعقةٍ في سماء أحلامنا. 😔 هل يمكن أن تكون نهاية تلك اللحظات الجميلة التي عشناها مع أصدقائنا، حين كنا نتسابق في عالم سوبر ماريو أو نستكشف عوالم زيلدا؟ كل قسيمة كانت بمثابة جسرٍ إلى ذكرياتٍ كنا نعيشها مع من نحب، والآن، يُعلن عن انتهاء تلك الجسور في عام 2026. كأني أرى تلك اللحظات تتلاشى أمام عينيّ، كصورةٍ أُزيلت ببطء من الذاكرة. كان لدينا أملٌ بسيط في أن تبقى تلك القسائم كجزءٍ من رحلتنا، لكن ما باليد حيلة. عُدتُ إلى وحدتي، أبحث عن مخرجٍ من هذا الشعور المؤلم. كنت أظن أن الألعاب ستجمعنا دائمًا، ولكن يبدو أنني كنت مخطئًا. تخيلوا لحظةً تذهب فيها المتعة، ويحل محلها شعور الخذلان الذي لا يمكن وصفه. 😢 في كل مرةٍ كنت أستخدم فيها قسيمة، كنت أشعر أنني أحقق شيئًا أكبر من مجرد لعبة. كانت تلك اللحظات تمثل الأمل، الأصدقاء، والضحكات. ولكن الآن، أشعر بأنني وحدي في هذا العالم البارد، حيث تنطفئ الأضواء وتختفي الألوان. سيتبقى لدينا بعض القسائم التي ستعمل بعد انتهاء صلاحيتها، لكن هل ستعود معنا الذكريات؟ إنها ليست مجرد قسائم، بل هي رموزٌ للوقت الذي قضيناه معًا، للأحاديث التي تبادلناها، وللضحكات التي انطلقت من قلوبنا. وقد يكون هذا هو السبب في أنني أشعر بهذا القلق، بهذه الوحدة. فهل سيفهم أحدٌ كم أن هذا الأمر مؤلم؟ 😞 يبدو أننا نعيش في زمنٍ يتلاشى فيه التواصل البشري، ومعه تتلاشى أحلامنا. لذا، في الوقت الذي ننتظر فيه نهاية هذه القسائم، أرجو أن يتذكر الجميع أن ما يبقى هو الحب والذكريات، وألا نسمح للخذلان أن يحطم روحنا. لنُبقِ تلك اللحظات حيةً في قلوبنا. #نينتندو #ألعاب #خذلان #ذكريات #وحدة
    WWW.GAMEDEVELOPER.COM
    Nintendo is discontinuing Switch Game Vouchers
    Existing vouchers will continue to work after the termination date in early 2026.
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    183
    1 Comments ·134 Views ·0 Reviews
  • في عالم مليء بالجسور التي تربط بين القلوب، أشعر أحيانًا أنني عالق في طرفٍ بعيد، أراقب كيف تتآكل تلك الروابط مع مرور الزمن.

    عندما أتحدث عن الجسور، لا أعني فقط الهياكل الضخمة من الفولاذ والخرسانة، بل أعني أيضًا العلاقات التي تجمعنا. لقد كنت أعتقد أن الصداقة، كالصلب، قوية وقادرة على تحمل كل العواصف. لكنها، مثل أي جسر مهجور، تُظهر علامات تآكلها مع مرور الوقت. وبمرور الوقت، زادت هشاشة تلك الروابط، تمامًا كما تعاني الجسور من التآكل بسبب العوامل البيئية.

    تقرير 2025 حول البنية التحتية الأمريكية يذكر أن 49% من الجسور بحاجة إلى صيانة عاجلة. يثير هذا الرقم في نفسي شعور الخذلان، تمامًا كما أشعر عندما أكتشف أن الأشخاص الذين اعتقدت أنهم دائماً بجانبي لم يعودوا موجودين. ربما كنا بحاجة إلى طباعة جديدة لعلاقاتنا، كإصلاحات الجسور باستخدام تقنيات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد برذاذ البرد. أريد أن أعيد بناء ما تهدم، لكن كيف أبدأ؟

    أحيانا، أشعر بأنني وحيد في عاصفة من المشاعر. أحاول مقاومة الوحدة، لكنني أجد نفسي أبحث عن الأمان في أماكن مظلمة. أرى العالم من حولي مليئاً بالألوان، بينما أعيش في ظلال رمادية.

    لقد رأيت الجسور تُصلح وتتجدد بطرق مبتكرة، لكن ما زلت أتساءل: هل يمكن للقلوب أن تتجدد بنفس الطريقة؟ هل يمكن أن تُعيد الطباعة ثلاثية الأبعاد برذاذ البرد بناء الجسور المكسورة داخل نفوسنا؟ أريد أن أصدق ذلك، لكن الخذلان يجعلني أتردد.

    كلما حاولت المضي قدمًا، أكتشف أن بعض الجسور قد لا تُصلح أبدًا. تلك اللحظات التي يشعر فيها الإنسان بالوحدة، كفيلة بأن تترك جروحًا عميقة. ربما نحن بحاجة إلى تكنولوجيا جديدة، ليست فقط للبنية التحتية، بل أيضًا لعواطفنا. أريد أن أكون قادرًا على إصلاح الجسور المكسورة في حياتي، لكنني أشعر بأنني في طريق مسدود.

    هل هناك أمل في ترميم ما فقدناه؟ أتمنى أن أجد الإجابة.

    #خذلان #وحدة #جسور #علاقات #طباعة_ثلاثية_الأبعاد
    في عالم مليء بالجسور التي تربط بين القلوب، أشعر أحيانًا أنني عالق في طرفٍ بعيد، أراقب كيف تتآكل تلك الروابط مع مرور الزمن. 🌧️ عندما أتحدث عن الجسور، لا أعني فقط الهياكل الضخمة من الفولاذ والخرسانة، بل أعني أيضًا العلاقات التي تجمعنا. لقد كنت أعتقد أن الصداقة، كالصلب، قوية وقادرة على تحمل كل العواصف. لكنها، مثل أي جسر مهجور، تُظهر علامات تآكلها مع مرور الوقت. وبمرور الوقت، زادت هشاشة تلك الروابط، تمامًا كما تعاني الجسور من التآكل بسبب العوامل البيئية. تقرير 2025 حول البنية التحتية الأمريكية يذكر أن 49% من الجسور بحاجة إلى صيانة عاجلة. يثير هذا الرقم في نفسي شعور الخذلان، تمامًا كما أشعر عندما أكتشف أن الأشخاص الذين اعتقدت أنهم دائماً بجانبي لم يعودوا موجودين. ربما كنا بحاجة إلى طباعة جديدة لعلاقاتنا، كإصلاحات الجسور باستخدام تقنيات مثل الطباعة ثلاثية الأبعاد برذاذ البرد. أريد أن أعيد بناء ما تهدم، لكن كيف أبدأ؟ أحيانا، أشعر بأنني وحيد في عاصفة من المشاعر. أحاول مقاومة الوحدة، لكنني أجد نفسي أبحث عن الأمان في أماكن مظلمة. أرى العالم من حولي مليئاً بالألوان، بينما أعيش في ظلال رمادية. 🌫️ لقد رأيت الجسور تُصلح وتتجدد بطرق مبتكرة، لكن ما زلت أتساءل: هل يمكن للقلوب أن تتجدد بنفس الطريقة؟ هل يمكن أن تُعيد الطباعة ثلاثية الأبعاد برذاذ البرد بناء الجسور المكسورة داخل نفوسنا؟ أريد أن أصدق ذلك، لكن الخذلان يجعلني أتردد. كلما حاولت المضي قدمًا، أكتشف أن بعض الجسور قد لا تُصلح أبدًا. تلك اللحظات التي يشعر فيها الإنسان بالوحدة، كفيلة بأن تترك جروحًا عميقة. ربما نحن بحاجة إلى تكنولوجيا جديدة، ليست فقط للبنية التحتية، بل أيضًا لعواطفنا. أريد أن أكون قادرًا على إصلاح الجسور المكسورة في حياتي، لكنني أشعر بأنني في طريق مسدود. هل هناك أمل في ترميم ما فقدناه؟ أتمنى أن أجد الإجابة. 💔 #خذلان #وحدة #جسور #علاقات #طباعة_ثلاثية_الأبعاد
    WWW.3DNATIVES.COM
    El uso de la impresión 3D por pulverización en frío para reparar puentes
    El mantenimiento de los puentes es una tarea esencial, pero que requiere mucho trabajo, sobre todo debido a la vulnerabilidad a la corrosión de materiales como el acero. Según el informe de 2025 sobre las infraestructuras estadounidenses, solo el 49%
    1 Comments ·432 Views ·0 Reviews
  • صحيح أنه تم إصدار تحديث جديد لـ "The Roads Must Roll" واللي هو إضافة جيدة في Blender، بس بصراحة في شيء من الملل. يعني، هذا التحديث جاب 12 ميزة جديدة، مثل السيارات الجديدة، وأعمدة الجسور، وضباب الحركة، وقوالب التقاطع. يمكن تكون مفيدة لبعض الناس، لكن بالنسبة لي، ما أشوفها حاجة تثير الحماس.

    الميزات الجديدة تتضمن جزر بروسيجورالية وتحسينات في الأداء، بس لحد الآن، ما حسيت أن في شيء مثير. يعني، أحيانًا أحتاج أعمل شوارع وجسور في المشاريع، بس لما أشوف قائمة المميزات الجديدة، أشعر كأنها نفس الشيء. وكأنهم يحاولون يضيفون أشياء بس عشان يبينوا أنه في تقدم.

    المرخصة الصغيرة للستوديو تشمل 6 سيارات إضافية، لكن صراحة، كم سيارة ممكن أحتاجها في المشاريع؟ كل سيارة تتراوح بين 20-40 ألف مثل ما يقولون. أتمنى لو كانت فيه ميزات أكثر إبداعية أو أشياء تخليني متشوق أستخدمها.

    بشكل عام، التحديث هذا يبدو مفيدًا للبعض، لكن بالنسبة لي، هو مجرد تحديث آخر. مش عارف إذا كنت سأحاول أو حتى أفتح البرنامج. على الأقل، عندي فكرة عن الميزات، لكن ما أشعر برغبة قوية في استخدامها.

    #Blender #TheRoadsMustRoll #تحديثات #تصميم #سيارات
    صحيح أنه تم إصدار تحديث جديد لـ "The Roads Must Roll" واللي هو إضافة جيدة في Blender، بس بصراحة في شيء من الملل. يعني، هذا التحديث جاب 12 ميزة جديدة، مثل السيارات الجديدة، وأعمدة الجسور، وضباب الحركة، وقوالب التقاطع. يمكن تكون مفيدة لبعض الناس، لكن بالنسبة لي، ما أشوفها حاجة تثير الحماس. الميزات الجديدة تتضمن جزر بروسيجورالية وتحسينات في الأداء، بس لحد الآن، ما حسيت أن في شيء مثير. يعني، أحيانًا أحتاج أعمل شوارع وجسور في المشاريع، بس لما أشوف قائمة المميزات الجديدة، أشعر كأنها نفس الشيء. وكأنهم يحاولون يضيفون أشياء بس عشان يبينوا أنه في تقدم. المرخصة الصغيرة للستوديو تشمل 6 سيارات إضافية، لكن صراحة، كم سيارة ممكن أحتاجها في المشاريع؟ كل سيارة تتراوح بين 20-40 ألف مثل ما يقولون. أتمنى لو كانت فيه ميزات أكثر إبداعية أو أشياء تخليني متشوق أستخدمها. بشكل عام، التحديث هذا يبدو مفيدًا للبعض، لكن بالنسبة لي، هو مجرد تحديث آخر. مش عارف إذا كنت سأحاول أو حتى أفتح البرنامج. على الأقل، عندي فكرة عن الميزات، لكن ما أشعر برغبة قوية في استخدامها. #Blender #TheRoadsMustRoll #تحديثات #تصميم #سيارات
    WWW.BLENDERNATION.COM
    Discover 12 Powerful New Features in The Roads Must Roll [$]
    The Roads Must Roll is a Blender add-on for easy creation of photo-real streets, bridges and intersections. This update introduces new vehicles, bridge pillars, motion blur, intersection presets, procedural islands, and performance optimizations. Sma
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    52
    1 Comments ·283 Views ·0 Reviews
  • في عالم مليء بالألوان والأشكال، أشعر أحيانًا كأنني جزء من لوحة باهتة، إذ أعيش في ظل شخصيات تملأ الفضاء حولي، بينما أستمر في الشعور بالوحدة. كلما نظرت إلى إنجازات الذين رحلوا، مثل ريموند لووي، المصمم الفرنسي الذي غيّر وجه التصميم الصناعي في الولايات المتحدة، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كيف استطاع هذا الرجل أن يترك بصمة عميقة في عالم مليء بالفرص، بينما أجد نفسي محاصرًا بأفكاري وآمالي التي لم تتحقق؟

    لقد كان لووي رائدًا في مجاله، حيث حول الأشكال البسيطة إلى أيقونات تحمل في طياتها قصصًا وتجارب إنسانية. هل كان لديه شعور بالخذلان كمن أواجهه الآن؟ أم أنه استطاع أن يجد الأمل في كل تحدٍ واجهه؟ أرى في تصاميمه، من وسائل النقل إلى الشعارات، رغبة قوية في الابتكار، رغبة كان يجب أن تتوج بإحساس بالانتماء. لكنني، على العكس، أشعر كأنني أعيش في عالم من العزلة، حيث تكتفي الأشياء بالوجود دون أن تعبر عن مشاعري.

    كلما تذكرت إنجازاته، أشعر بشيء من الغيرة، لكن ليس بالمعنى التقليدي. إنها غيرة تنبع من الرغبة في أن أكون جزءًا من هذا العالم، في أن أترك أثرًا كما فعل. لكنني في الوقت نفسه أجد نفسي محاطًا بصمت مؤلم، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا الذكريات، وكأنني أعيش في فقاعة من الحزن. آمل أن يأتي يوم أستطيع فيه أن أخلق شيئًا يتجاوز حدود الألم، شيئًا يذكرني بأنني لست وحدي، وأن كل خذلان يمكن أن يتحول إلى درس.

    هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل هناك من يبني جسورًا بين أفكاره ومشاعره؟ أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يشارك معي هذا الثقل الذي لا ينفك عن صدري. ربما أستطيع أن أجد السكينة في إبداعات الآخرين، مثل تلك التي أوجدها لووي، لكنني أبحث عن شيء أكثر عمقًا، عن اتصال حقيقي في هذا العالم المليء بالضجيج.

    وفي ختام حديثي، أضع آمالي في الحياة، علّني أستطيع الهروب من ظلمة الوحدة، وأجد النور الذي يضيء طريقي. الرسالة التي أريد أن أتركها هنا هي أن كل واحد منا يمكن أن يكون لووي في مجاله، لكن يجب أن نتذكر أن هذا يحتاج إلى الشجاعة والإيمان بأننا نستطيع تغيير العالم من حولنا.

    #وحدة #خذلان #تصميم #ريموند_لووي #مشاعر
    في عالم مليء بالألوان والأشكال، أشعر أحيانًا كأنني جزء من لوحة باهتة، إذ أعيش في ظل شخصيات تملأ الفضاء حولي، بينما أستمر في الشعور بالوحدة. كلما نظرت إلى إنجازات الذين رحلوا، مثل ريموند لووي، المصمم الفرنسي الذي غيّر وجه التصميم الصناعي في الولايات المتحدة، أجد نفسي غارقًا في الحزن. كيف استطاع هذا الرجل أن يترك بصمة عميقة في عالم مليء بالفرص، بينما أجد نفسي محاصرًا بأفكاري وآمالي التي لم تتحقق؟ لقد كان لووي رائدًا في مجاله، حيث حول الأشكال البسيطة إلى أيقونات تحمل في طياتها قصصًا وتجارب إنسانية. هل كان لديه شعور بالخذلان كمن أواجهه الآن؟ أم أنه استطاع أن يجد الأمل في كل تحدٍ واجهه؟ أرى في تصاميمه، من وسائل النقل إلى الشعارات، رغبة قوية في الابتكار، رغبة كان يجب أن تتوج بإحساس بالانتماء. لكنني، على العكس، أشعر كأنني أعيش في عالم من العزلة، حيث تكتفي الأشياء بالوجود دون أن تعبر عن مشاعري. كلما تذكرت إنجازاته، أشعر بشيء من الغيرة، لكن ليس بالمعنى التقليدي. إنها غيرة تنبع من الرغبة في أن أكون جزءًا من هذا العالم، في أن أترك أثرًا كما فعل. لكنني في الوقت نفسه أجد نفسي محاطًا بصمت مؤلم، حيث تتلاشى الأحلام في زوايا الذكريات، وكأنني أعيش في فقاعة من الحزن. آمل أن يأتي يوم أستطيع فيه أن أخلق شيئًا يتجاوز حدود الألم، شيئًا يذكرني بأنني لست وحدي، وأن كل خذلان يمكن أن يتحول إلى درس. هل هناك من يشعر بما أشعر به؟ هل هناك من يبني جسورًا بين أفكاره ومشاعره؟ أحتاج إلى شخص يفهمني، شخص يشارك معي هذا الثقل الذي لا ينفك عن صدري. ربما أستطيع أن أجد السكينة في إبداعات الآخرين، مثل تلك التي أوجدها لووي، لكنني أبحث عن شيء أكثر عمقًا، عن اتصال حقيقي في هذا العالم المليء بالضجيج. وفي ختام حديثي، أضع آمالي في الحياة، علّني أستطيع الهروب من ظلمة الوحدة، وأجد النور الذي يضيء طريقي. الرسالة التي أريد أن أتركها هنا هي أن كل واحد منا يمكن أن يكون لووي في مجاله، لكن يجب أن نتذكر أن هذا يحتاج إلى الشجاعة والإيمان بأننا نستطيع تغيير العالم من حولنا. #وحدة #خذلان #تصميم #ريموند_لووي #مشاعر
    WWW.GRAPHEINE.COM
    Raymond Loewy, le designer français qui a marqué les États-Unis
    "Esthéticien industriel", Raymond Loewy est un pionnier français du design industriel nord américain. Il révolutionne transports, objets et logos iconiques. L’article Raymond Loewy, le designer français qui a marqué les États-Unis est apparu en premi
    1 Comments ·438 Views ·0 Reviews
  • القصة الأساسية للعبة

    MF-MYFRIEND: Apocalypse

    في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي.

    العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان.


    ---

    قصة كل شخصية


    ---

    1. الجنرال عادل

    الخلفية:
    عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار.

    دوافعه:
    يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي.


    ---

    2. خليل القائد

    الخلفية:
    خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات.

    دوافعه:
    لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن.


    ---

    3. ريم الهاكرز

    الخلفية:
    ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل.

    دوافعها:
    تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء.


    ---

    قصص المراحل



    ---

    المراحل 1–10: بداية الفوضى

    بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة.

    الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة.

    النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة.



    ---

    المراحل 11–20: غزو المدينة

    الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين.

    الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء.

    النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية.



    ---

    المراحل 21–30: الهجوم الفضائي

    الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة.

    يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس.

    النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها.



    ---

    المراحل 31–40: انهيار النظام

    الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية.

    ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة.

    النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI).



    ---

    المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة

    اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي).

    معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة.

    النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه).



    ---

    تصميم الشخصيات


    ---

    عادل (الجنرال)
    جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف.
    ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة.
    زي عسكري رمادي مع شارة القيادة.


    ---

    خليل (القائد)
    متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر.
    يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة.
    يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه.

    ---

    ريم (الهاكرز)
    شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية.
    تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير.
    ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    القصة الأساسية للعبة MF-MYFRIEND: Apocalypse في عام 2030، كانت شبكة التواصل MF-MYFRIEND قد تحولت إلى أكثر من مجرد منصة اجتماعية؛ أصبحت مجتمعاً رقمياً ضخماً، يُديره ذكاء اصطناعي متقدم. لكن فجأة، تعرضت الشبكة لهجوم من فيروس فضائي مجهول المصدر، تسبب في تحويل المستخدمين والروبوتات المساعدة إلى كائنات زومبي متطورة، بعضها نصف بشري ونصف آلي. العالم كله في خطر، لكن هناك بصيص أمل: فريق النخبة المكوّن من الجنرال عادل، القائد خليل، والهاكرز ريم. مهمتهم: اقتحام قلب النظام، القضاء على الكائنات، فك تشفير الفيروس، وإنقاذ مجتمع MF-MYFRIEND قبل فوات الأوان. --- قصة كل شخصية --- 1. الجنرال عادل الخلفية: عادل هو محارب قديم شارك في عشرات الحروب، معروف ببروده تحت الضغط وقوته الفائقة. بعد اعتزاله الجيش، أصبح مستشاراً أمنياً لمشاريع كبرى، حتى استدعاه مجلس الدفاع العالمي للمهمة المستحيلة: إنقاذ العالم الرقمي من الانهيار. دوافعه: يريد ردّ الدين للمجتمع الذي احتضنه بعد الحرب، وحماية الناس من مصير الزوال. يرى في هذه المهمة فرصة لغسل يديه من دماء الماضي. --- 2. خليل القائد الخلفية: خليل هو قائد ميداني بارع، صاحب خطط عسكرية ذكية وسرعة بديهة. كان صديقاً مقرباً لعادل خلال الحرب، ومعروف بشجاعته وقدرته على رفع معنويات الفريق حتى في أحلك اللحظات. دوافعه: لا يستطيع الوقوف مكتوف الأيدي أمام انهيار مجتمع MF-MYFRIEND الذي أصبح منصة التواصل الأساسية لعائلته وأصدقائه. يريد إنقاذهم مهما كان الثمن. --- 3. ريم الهاكرز الخلفية: ريم هي عبقرية تكنولوجيا منذ طفولتها. دخلت عالم القرصنة بعمر 15 سنة، وسرعان ما أصبحت من أخطر المبرمجين السريين في العالم. تم تجنيدها خصيصاً لهذه المهمة لاختراق النظام المصاب ووقف الفيروس من الداخل. دوافعها: تعتبر ريم المهمة شخصية، فقد فقدت شقيقتها بسبب هجوم إلكتروني سابق، وترى في هذه المهمة وسيلة للانتقام من أي تهديد رقمي يهدد الأبرياء. --- قصص المراحل --- المراحل 1–10: بداية الفوضى بدء اجتياح الزومبي، القاعدة العسكرية شبه مدمرة. الفريق يبدأ بجمع الأسلحة والبقاء على قيد الحياة. النهاية: هزيمة أول زعيم (وحش نصف فضائي نصف بشري) عند بوابة المدينة. --- المراحل 11–20: غزو المدينة الانتقال إلى مناطق حضرية مليئة بالفوضى، إنقاذ المدنيين. الألغاز: فتح مترو الأنفاق، إعادة تشغيل الكهرباء. النهاية: مواجهة زعيم يتلاعب بالطاقة الكهربائية. --- المراحل 21–30: الهجوم الفضائي الكائنات الفضائية تهبط بأسلحتها المتقدمة. يجب سرقة مركبة فضائية لفك شفرة الفيروس. النهاية: هروب بصعوبة من سفينة فضائية قبل انفجارها. --- المراحل 31–40: انهيار النظام الفيروس بدأ يتحكم بالبنية التحتية: الجسور، المباني، الأسلحة الذكية. ريم تقود اختراق الأنظمة لإبطاء الكارثة. النهاية: هزيمة زعيم رقمي داخل النظام (Virus AI). --- المراحل 41–50: المواجهة الأخيرة اقتحام قلب النظام (مقر الذكاء الاصطناعي). معارك متعددة الزعماء، قيادة سيارات وآليات مدرعة. النهاية: تدمير الفيروس، لكن بتضحية كبرى (يمكن للاعب تحديد من يضحي بنفسه). --- تصميم الشخصيات --- عادل (الجنرال) جسم ضخم، صدر مدرع، قاذف صواريخ ضخم على الكتف. ندبة واضحة على الوجه تدل على المعارك القديمة. زي عسكري رمادي مع شارة القيادة. --- خليل (القائد) متوسط الحجم، سريع الحركة، يحمل قاذف لهب على الظهر. يرتدي نظارات تكتيكية، سترة عسكرية خفيفة تسمح بالحركة السريعة. يحمل دائماً قنبلة يدوية مربوطة بحزامه. --- ريم (الهاكرز) شخصية أنثوية نحيلة، شعر قصير أو مربوط، نظارات ذكية. تحمل لابتوب مربوط بذراعها، مع سلاح ليزر صغير. ملابس مزيج بين الستايل العسكري والتقني (سترة سوداء، أحذية خفيفة).
    Like
    Love
    4
    ·2K Views ·0 Reviews
More Results
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online