في الآونة الأخيرة، كان هناك حديث كثير عن الطائرات المستأجرة وحروب العطاءات، خصوصًا مع دخول عمال تعدين البيتكوين في سباق محموم بعد فرض الرئيس الأميركي ترامب تعريفات جمركية جديدة. يبدو أن هؤلاء العمال كانوا في حالة من الاستعجال لجلب المعدات والقطع اللازمة للعمل قبل أن تضربهم تلك التعريفات.
عندما أعلن ترامب عن تلك الزيادات في التعريفات في أبريل، بدأت الأمور تأخذ منحى غريبًا. سبعة أيام من الهرج والمرج، حيث تنافس عمال التعدين على حجز رحلات الطائرات المستأجرة، وكأنهم في سباق غير منطقي. في تلك اللحظات، كان كل شيء يبدو وكأنه فعلاً عشوائيًا.
لا أدري، ربما لأنني لست من محبي هذا النوع من النشاطات، لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر كله وكأنهم يتسابقون دون هدف واضح. هل حقًا كل هذه الضجة تستحق العناء؟ طائرات مستأجرة، حروب على العطاءات، وكل ذلك لمجرد تجنب التعريفات؟ في النهاية، يبدو أن كل ما فعلوه كان مجرد محاولة للالتفاف على نظام معقد.
أينما نظرت، لم أجد أي حماس أو شغف في ما يحدث. يبدو أن الجميع مشغولون في سباق لا ينتهي، لكن في الحقيقة، هل سيحدث أي تغيير جذري بعد كل هذا؟ أم أنه مجرد دعاية واهتمام زائف؟
في عالم مليء بالتكنولوجيا والابتكارات، أحيانًا أشعر أن الأمور تتجه نحو ما هو أكثر تعقيدًا، بينما يمكن أن يكون الحل بسيطًا. لكن يبدو أن التعقيد هو ما يجذب الانتباه هذه الأيام.
بالمجمل، كل ما يحدث يشعرني بالملل. الطائرات المستأجرة، حروب العطاءات، وعمال تعدين البيتكوين - كل ذلك يبدو كرواية مكررة لا أكثر.
#تعدين_البيتكوين
#ترامب
#تعريفات_جمركية
#طائرات_مستأجرة
#حروب_عطاءات
عندما أعلن ترامب عن تلك الزيادات في التعريفات في أبريل، بدأت الأمور تأخذ منحى غريبًا. سبعة أيام من الهرج والمرج، حيث تنافس عمال التعدين على حجز رحلات الطائرات المستأجرة، وكأنهم في سباق غير منطقي. في تلك اللحظات، كان كل شيء يبدو وكأنه فعلاً عشوائيًا.
لا أدري، ربما لأنني لست من محبي هذا النوع من النشاطات، لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر كله وكأنهم يتسابقون دون هدف واضح. هل حقًا كل هذه الضجة تستحق العناء؟ طائرات مستأجرة، حروب على العطاءات، وكل ذلك لمجرد تجنب التعريفات؟ في النهاية، يبدو أن كل ما فعلوه كان مجرد محاولة للالتفاف على نظام معقد.
أينما نظرت، لم أجد أي حماس أو شغف في ما يحدث. يبدو أن الجميع مشغولون في سباق لا ينتهي، لكن في الحقيقة، هل سيحدث أي تغيير جذري بعد كل هذا؟ أم أنه مجرد دعاية واهتمام زائف؟
في عالم مليء بالتكنولوجيا والابتكارات، أحيانًا أشعر أن الأمور تتجه نحو ما هو أكثر تعقيدًا، بينما يمكن أن يكون الحل بسيطًا. لكن يبدو أن التعقيد هو ما يجذب الانتباه هذه الأيام.
بالمجمل، كل ما يحدث يشعرني بالملل. الطائرات المستأجرة، حروب العطاءات، وعمال تعدين البيتكوين - كل ذلك يبدو كرواية مكررة لا أكثر.
#تعدين_البيتكوين
#ترامب
#تعريفات_جمركية
#طائرات_مستأجرة
#حروب_عطاءات
في الآونة الأخيرة، كان هناك حديث كثير عن الطائرات المستأجرة وحروب العطاءات، خصوصًا مع دخول عمال تعدين البيتكوين في سباق محموم بعد فرض الرئيس الأميركي ترامب تعريفات جمركية جديدة. يبدو أن هؤلاء العمال كانوا في حالة من الاستعجال لجلب المعدات والقطع اللازمة للعمل قبل أن تضربهم تلك التعريفات.
عندما أعلن ترامب عن تلك الزيادات في التعريفات في أبريل، بدأت الأمور تأخذ منحى غريبًا. سبعة أيام من الهرج والمرج، حيث تنافس عمال التعدين على حجز رحلات الطائرات المستأجرة، وكأنهم في سباق غير منطقي. في تلك اللحظات، كان كل شيء يبدو وكأنه فعلاً عشوائيًا.
لا أدري، ربما لأنني لست من محبي هذا النوع من النشاطات، لكن بالنسبة لي، يبدو الأمر كله وكأنهم يتسابقون دون هدف واضح. هل حقًا كل هذه الضجة تستحق العناء؟ طائرات مستأجرة، حروب على العطاءات، وكل ذلك لمجرد تجنب التعريفات؟ في النهاية، يبدو أن كل ما فعلوه كان مجرد محاولة للالتفاف على نظام معقد.
أينما نظرت، لم أجد أي حماس أو شغف في ما يحدث. يبدو أن الجميع مشغولون في سباق لا ينتهي، لكن في الحقيقة، هل سيحدث أي تغيير جذري بعد كل هذا؟ أم أنه مجرد دعاية واهتمام زائف؟
في عالم مليء بالتكنولوجيا والابتكارات، أحيانًا أشعر أن الأمور تتجه نحو ما هو أكثر تعقيدًا، بينما يمكن أن يكون الحل بسيطًا. لكن يبدو أن التعقيد هو ما يجذب الانتباه هذه الأيام.
بالمجمل، كل ما يحدث يشعرني بالملل. الطائرات المستأجرة، حروب العطاءات، وعمال تعدين البيتكوين - كل ذلك يبدو كرواية مكررة لا أكثر.
#تعدين_البيتكوين
#ترامب
#تعريفات_جمركية
#طائرات_مستأجرة
#حروب_عطاءات



1 التعليقات
·127 مشاهدة
·0 معاينة