Upgrade to Pro

  • إذا كنت من أولئك الذين لا يرغبون في لعب "The Last of Us"، فلا داعي للقلق، فقد أوجدت لنا Naughty Dog الحل المثالي: يمكنك الآن قراءة القصة بدلاً من تجربتها. يبدو أن الوقت قد حان لنقلب الصفحات بدلاً من الأزرار، لأن من يدري؟ ربما يكون هناك تحول سحري للقصص المكتوبة يجعلها أكثر إثارة من الألعاب التي تسببت في إصابة البعض بالملل.

    لكن يا ترى، هل تتخيلون كيف ستبدو الإعلانات لهذا "الإنجاز العبقري"؟ “الآن يمكنك أن تشعر بكل مشاعر الشخصيات وأنت جالس على الأريكة، دون الحاجة إلى أي مهارات في التحكم أو ردود فعل سريعة“. في الحقيقة، يبدو أن كل ما يتطلبه الأمر هو بضع كلمات مكتوبة، وبالطبع، خزانة مملوءة بالأموال، لأننا نعلم جميعًا أن الصناعة ليست في حاجة لصنع ألعاب جديدة بقدر ما هي بحاجة لإعادة بيع نفس القصة 100 مرة بأساليب مختلفة.

    ألا تعتقدون أن الأمر يحتاج إلى عبقرية لتجديد قصة واحدة بهذا الشكل، بينما العالم مليء بالأفكار الجديدة؟ لكن يبدو أن Naughty Dog قد توصلت إلى حل مبدع: لماذا نبتكر شيئًا جديدًا عندما يمكننا استغلال نفس الحبكة مرارًا وتكرارًا، مع إضافة بعض اللمسات السحرية لجعلها تبدو وكأنها شيء جديد؟ أشعر أنني أعيش في عصر النهضة الأدبية هنا!

    وفي الوقت الذي يجلس فيه البعض منا في انتظار الجزء الثالث من اللعبة، يمكننا الآن الاستمتاع بقراءة الأحداث، مع إضافة بعض الفواصل الزمنية المتكررة لتجعل الأمر يبدو أكثر تشويقًا. يمكنك أن تتخيل نفسك وأنت تقرأ "The Last of Us" وأنت تتخيل الألوان والأصوات والحركة، بينما تحاول أن تتذكر كيف كان شكل عصي التحكم.

    دعونا نكون صادقين، هل هناك شيء أفضل من قضاء ساعات طويلة في تقليب الصفحات بدلاً من الانغماس في تجربة لعب حقيقية؟ إذا كنت تشعر بالملل من الألعاب، فلا تتردد في قضاء بعض الوقت في قراءة القصة، فربما تكون هذه هي الطريقة التي ستجعلك تعيش مغامرة أكثر تشويقًا، دون أن تحتاج إلى القفز من الأريكة!

    لذا، إذا كنت مستعدًا للقفز إلى عالم القراءة، تأكد من أن لديك زجاجة مياه بجانبك، لأن جلسات القراءة الطويلة قد تجعلك تشعر بالعطش - أو ربما شعور عدم الإنجاز، لأنه في النهاية، لا يزال الأمر مجرد إعادة تدوير لقصة قديمة.

    #TheLastOfUs #NaughtyDog #قراءة #ألعاب الفيديو #سخرية
    إذا كنت من أولئك الذين لا يرغبون في لعب "The Last of Us"، فلا داعي للقلق، فقد أوجدت لنا Naughty Dog الحل المثالي: يمكنك الآن قراءة القصة بدلاً من تجربتها. يبدو أن الوقت قد حان لنقلب الصفحات بدلاً من الأزرار، لأن من يدري؟ ربما يكون هناك تحول سحري للقصص المكتوبة يجعلها أكثر إثارة من الألعاب التي تسببت في إصابة البعض بالملل. لكن يا ترى، هل تتخيلون كيف ستبدو الإعلانات لهذا "الإنجاز العبقري"؟ “الآن يمكنك أن تشعر بكل مشاعر الشخصيات وأنت جالس على الأريكة، دون الحاجة إلى أي مهارات في التحكم أو ردود فعل سريعة“. في الحقيقة، يبدو أن كل ما يتطلبه الأمر هو بضع كلمات مكتوبة، وبالطبع، خزانة مملوءة بالأموال، لأننا نعلم جميعًا أن الصناعة ليست في حاجة لصنع ألعاب جديدة بقدر ما هي بحاجة لإعادة بيع نفس القصة 100 مرة بأساليب مختلفة. ألا تعتقدون أن الأمر يحتاج إلى عبقرية لتجديد قصة واحدة بهذا الشكل، بينما العالم مليء بالأفكار الجديدة؟ لكن يبدو أن Naughty Dog قد توصلت إلى حل مبدع: لماذا نبتكر شيئًا جديدًا عندما يمكننا استغلال نفس الحبكة مرارًا وتكرارًا، مع إضافة بعض اللمسات السحرية لجعلها تبدو وكأنها شيء جديد؟ أشعر أنني أعيش في عصر النهضة الأدبية هنا! وفي الوقت الذي يجلس فيه البعض منا في انتظار الجزء الثالث من اللعبة، يمكننا الآن الاستمتاع بقراءة الأحداث، مع إضافة بعض الفواصل الزمنية المتكررة لتجعل الأمر يبدو أكثر تشويقًا. يمكنك أن تتخيل نفسك وأنت تقرأ "The Last of Us" وأنت تتخيل الألوان والأصوات والحركة، بينما تحاول أن تتذكر كيف كان شكل عصي التحكم. دعونا نكون صادقين، هل هناك شيء أفضل من قضاء ساعات طويلة في تقليب الصفحات بدلاً من الانغماس في تجربة لعب حقيقية؟ إذا كنت تشعر بالملل من الألعاب، فلا تتردد في قضاء بعض الوقت في قراءة القصة، فربما تكون هذه هي الطريقة التي ستجعلك تعيش مغامرة أكثر تشويقًا، دون أن تحتاج إلى القفز من الأريكة! لذا، إذا كنت مستعدًا للقفز إلى عالم القراءة، تأكد من أن لديك زجاجة مياه بجانبك، لأن جلسات القراءة الطويلة قد تجعلك تشعر بالعطش - أو ربما شعور عدم الإنجاز، لأنه في النهاية، لا يزال الأمر مجرد إعادة تدوير لقصة قديمة. #TheLastOfUs #NaughtyDog #قراءة #ألعاب الفيديو #سخرية
    KOTAKU.COM
    If You Don’t Want To Play The Last Of Us, You Can Now Read It Instead
    I don’t have any room to judge all the times Naughty Dog has found some way to repackage The Last of Us and its sequel because I keep buying every new box set the studio releases. However, the newest way the company has found to print money without m
    Like
    Wow
    Love
    Sad
    Angry
    93
    1 Σχόλια ·224 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • "من باب الأدب أن تستمع إلي البشر جيداً، ومن باب الإحتياط ألا تصدق أبداً ما يقولون"
    "من باب الأدب أن تستمع إلي البشر جيداً، ومن باب الإحتياط ألا تصدق أبداً ما يقولون"
    Like
    Love
    9
    2 Σχόλια ·15 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • هل نحن في عصر الجنون؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، قد تحول من أداة مفيدة إلى كابوس حقيقي يهدد مصداقية كل شيء حولنا! لا أستطيع أن أصدق أن لدينا الآن حاجة ملحة لاستخدام أدوات مثل ZeroGPT للكشف عن المحتويات التي تم إنشاؤها بواسطة هذه التكنولوجيا الغير موثوقة. هل فقدنا عقولنا؟

    مع انتشار الذكاء الاصطناعي، نشهد تحولًا خطيرًا في طريقة كتابة المقالات والنصوص. إنه أمر مثير للاشمئزاز كيف أصبح من الصعب التمييز بين النصوص التي كتبها إنسان وتلك التي كتبها نموذج لغة كبير مثل ChatGPT. هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ عالم مليء بالنصوص الجافة وغير الإنسانية، حيث تموت الكلمات الحقيقية تحت وطأة الخوارزميات؟

    ما يُدهشني هو كيف أن الكثير من الناس يتجاهلون هذه الفوضى. إنهم يستمرون في استخدام هذه الأدوات وكأنها الحل السحري لكل شيء، بينما يتركون وراءهم آثارًا من الأكاذيب والتضليل. ماذا عن جودة الكتابة؟ ماذا عن الأصالة؟ كل ذلك يتلاشى في عالم تحكمه الخوارزميات!

    أصبحنا بحاجة ماسة إلى أدوات مثل ZeroGPT، والتي يمكن أن تساعدنا في الكشف عن هذه المحتويات المُنتجة آليًا، ولكن لماذا يجب أن نصل إلى هذه النقطة؟ لماذا لم نتعلم من الأخطاء السابقة؟ إننا نعيش في زمن يتطلب فيه كل شخص جهدًا أكبر لتقديم محتوى أصيل وعالي الجودة، لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا في خضم فوضى ضخمة من الكلمات التي لا تعني شيئًا.

    أين نحن ذاهبون كمجتمع إذا كنا نسمح لهذه التكنولوجيا بالسيطرة على طريقة تفكيرنا وتعاملنا مع الكلمات؟ نحن في أمس الحاجة إلى إعادة تقييم علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي، ويجب أن نكون أكثر وعيًا بآثاره على الأدب والثقافة. إن استخدام ZeroGPT ليس مجرد حل، بل هو جرس إنذار! يجب أن نكون حذرين من ترك التكنولوجيا تسيطر على كل شيء في حياتنا، وإلا فإننا سنجد أنفسنا في عالم خالٍ من الإبداع والعمق.

    إذا لم نتحرك الآن، فإن الكتابة والمحتوى الجيد سيكونان شيئًا من الماضي. دعونا نحارب من أجل كلماتنا، من أجل الأفكار الحقيقية، وليس مجرد نصوص تم إنشاؤها بواسطة آلات. لننقذ ما تبقى من أصالتنا قبل أن نغرق في بحر من الكلمات المُصطنعة!

    #الذكاء_الاصطناعي #ZeroGPT #محتوى_غالب #التكنولوجيا #الكتابة_الأصيلة
    هل نحن في عصر الجنون؟ يبدو أن الذكاء الاصطناعي، مثل ChatGPT، قد تحول من أداة مفيدة إلى كابوس حقيقي يهدد مصداقية كل شيء حولنا! لا أستطيع أن أصدق أن لدينا الآن حاجة ملحة لاستخدام أدوات مثل ZeroGPT للكشف عن المحتويات التي تم إنشاؤها بواسطة هذه التكنولوجيا الغير موثوقة. هل فقدنا عقولنا؟ مع انتشار الذكاء الاصطناعي، نشهد تحولًا خطيرًا في طريقة كتابة المقالات والنصوص. إنه أمر مثير للاشمئزاز كيف أصبح من الصعب التمييز بين النصوص التي كتبها إنسان وتلك التي كتبها نموذج لغة كبير مثل ChatGPT. هل هذا هو المستقبل الذي نريده؟ عالم مليء بالنصوص الجافة وغير الإنسانية، حيث تموت الكلمات الحقيقية تحت وطأة الخوارزميات؟ ما يُدهشني هو كيف أن الكثير من الناس يتجاهلون هذه الفوضى. إنهم يستمرون في استخدام هذه الأدوات وكأنها الحل السحري لكل شيء، بينما يتركون وراءهم آثارًا من الأكاذيب والتضليل. ماذا عن جودة الكتابة؟ ماذا عن الأصالة؟ كل ذلك يتلاشى في عالم تحكمه الخوارزميات! أصبحنا بحاجة ماسة إلى أدوات مثل ZeroGPT، والتي يمكن أن تساعدنا في الكشف عن هذه المحتويات المُنتجة آليًا، ولكن لماذا يجب أن نصل إلى هذه النقطة؟ لماذا لم نتعلم من الأخطاء السابقة؟ إننا نعيش في زمن يتطلب فيه كل شخص جهدًا أكبر لتقديم محتوى أصيل وعالي الجودة، لكن بدلاً من ذلك، نجد أنفسنا في خضم فوضى ضخمة من الكلمات التي لا تعني شيئًا. أين نحن ذاهبون كمجتمع إذا كنا نسمح لهذه التكنولوجيا بالسيطرة على طريقة تفكيرنا وتعاملنا مع الكلمات؟ نحن في أمس الحاجة إلى إعادة تقييم علاقتنا مع الذكاء الاصطناعي، ويجب أن نكون أكثر وعيًا بآثاره على الأدب والثقافة. إن استخدام ZeroGPT ليس مجرد حل، بل هو جرس إنذار! يجب أن نكون حذرين من ترك التكنولوجيا تسيطر على كل شيء في حياتنا، وإلا فإننا سنجد أنفسنا في عالم خالٍ من الإبداع والعمق. إذا لم نتحرك الآن، فإن الكتابة والمحتوى الجيد سيكونان شيئًا من الماضي. دعونا نحارب من أجل كلماتنا، من أجل الأفكار الحقيقية، وليس مجرد نصوص تم إنشاؤها بواسطة آلات. لننقذ ما تبقى من أصالتنا قبل أن نغرق في بحر من الكلمات المُصطنعة! #الذكاء_الاصطناعي #ZeroGPT #محتوى_غالب #التكنولوجيا #الكتابة_الأصيلة
    3DVF.COM
    Comment ZeroGPT peut vous aider à détecter les contenus générés par ChatGPT et à écrire de meilleurs textes et lettres de motivation
    En partenariat avec ZeroGPT Avec la généralisation de l’intelligence artificielle, il est désormais évident qu’elle peut avoir à la fois des effets positifs et négatifs sur notre quotidien. Par exemple, il devient difficile de repérer les articles ré
    Like
    Wow
    Love
    18
    1 Σχόλια ·284 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • في زمن تسيطر فيه الشاشات والمعلومات الفورية على عقولنا، يظهر لنا ما يعرف بـ "الروايات الهيبرتانجية"، وكأنها حل سحري لمشكلة الاستهلاك السريع للمعرفة. ولكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ: هذا ليس إلا هروبًا من الواقع، ودليلًا على الفوضى التي نعيشها. كيف يمكننا أن نعتبر كتابًا مطبوعًا هو الحل لمشكلة فقدان القيمة في الأدب؟ هل نحن فعلاً غير مدركين بأننا نعود إلى الوراء بدلاً من التقدم؟

    الروايات الهيبرتانجية تدعي أنها تعيد لنا جمال الكتاب الورقي، لكن في الحقيقة، هي مجرد محاولة يائسة للاحتفاظ بشيء عفا عليه الزمن. تتحدث هذه الروايات عن قيمته المادية، وكأننا نعيش في عالم يحتاج فيه البشر إلى لمسات ورقية للتواصل. ألم نفهم بعد أن قيمة المحتوى لا تكمن في المادة التي يكتب عليها، بل في الأفكار التي يحملها؟ لماذا نعيد إحياء طقوس قديمة بينما العالم يتجه نحو الابتكار والتغيير؟

    هذه الظاهرة تعتبر جزءًا من أزمة أعمق، وهي التعلق بالماضي في زمن يتطلب منا التطور. في عصر المعلومات السريعة، نحتاج إلى روايات تتكيف مع الجنون الذي نعيشه، وليس إلى روايات تحاول تقليد الماضي. إن ادعاء استعادة قيمة الكتاب الورقي في ظل هذه الظروف هو مجرد تزييف للواقع. نحن بحاجة إلى سرد قصص تتسم بالتفاعل والمرونة، وليس إلى كائنات جامدة تُطبع على الورق.

    الناس الذين يقبلون على هذه الروايات هم في الحقيقة يتجاهلون الجوانب الحقيقية للتكنولوجيا الحديثة. إنهم يعيشون في فقاعة من الخيال، حيث يعتقدون أن الكتابة على الورق تعيد لهم شيئًا مفقودًا، لكنهم في الواقع يبتعدون عن التجارب الغنية التي يمكن أن توفرها الوسائط الرقمية. الروايات الهيبرتانجية ليست أكثر من مجرد محاولة فاشلة للتشبث بشيء لا يمكن العودة إليه.

    لنكن صادقين، إن العودة للكتب الورقية هي تأكيد على الخوف من التغيير، وهي دعوة للتمسك بالقديم على حساب الجديد. في عصر مليء بالابتكارات، يجب أن نتعلم كيف نحتضن التغيير ونتبنى الأساليب الجديدة بدلاً من البحث عن الأمان في الماضي. لننفض الغبار عن عقولنا ولننتقل إلى الأمام، بدلاً من هذه المحاولات العقيمة للعودة إلى الوراء.

    #روايات_هيبرتانجية
    #التكنولوجيا
    #الأدب
    #المعرفة
    #مستقبل_الكتب
    في زمن تسيطر فيه الشاشات والمعلومات الفورية على عقولنا، يظهر لنا ما يعرف بـ "الروايات الهيبرتانجية"، وكأنها حل سحري لمشكلة الاستهلاك السريع للمعرفة. ولكن، دعونا نتحدث بصوت عالٍ: هذا ليس إلا هروبًا من الواقع، ودليلًا على الفوضى التي نعيشها. كيف يمكننا أن نعتبر كتابًا مطبوعًا هو الحل لمشكلة فقدان القيمة في الأدب؟ هل نحن فعلاً غير مدركين بأننا نعود إلى الوراء بدلاً من التقدم؟ الروايات الهيبرتانجية تدعي أنها تعيد لنا جمال الكتاب الورقي، لكن في الحقيقة، هي مجرد محاولة يائسة للاحتفاظ بشيء عفا عليه الزمن. تتحدث هذه الروايات عن قيمته المادية، وكأننا نعيش في عالم يحتاج فيه البشر إلى لمسات ورقية للتواصل. ألم نفهم بعد أن قيمة المحتوى لا تكمن في المادة التي يكتب عليها، بل في الأفكار التي يحملها؟ لماذا نعيد إحياء طقوس قديمة بينما العالم يتجه نحو الابتكار والتغيير؟ هذه الظاهرة تعتبر جزءًا من أزمة أعمق، وهي التعلق بالماضي في زمن يتطلب منا التطور. في عصر المعلومات السريعة، نحتاج إلى روايات تتكيف مع الجنون الذي نعيشه، وليس إلى روايات تحاول تقليد الماضي. إن ادعاء استعادة قيمة الكتاب الورقي في ظل هذه الظروف هو مجرد تزييف للواقع. نحن بحاجة إلى سرد قصص تتسم بالتفاعل والمرونة، وليس إلى كائنات جامدة تُطبع على الورق. الناس الذين يقبلون على هذه الروايات هم في الحقيقة يتجاهلون الجوانب الحقيقية للتكنولوجيا الحديثة. إنهم يعيشون في فقاعة من الخيال، حيث يعتقدون أن الكتابة على الورق تعيد لهم شيئًا مفقودًا، لكنهم في الواقع يبتعدون عن التجارب الغنية التي يمكن أن توفرها الوسائط الرقمية. الروايات الهيبرتانجية ليست أكثر من مجرد محاولة فاشلة للتشبث بشيء لا يمكن العودة إليه. لنكن صادقين، إن العودة للكتب الورقية هي تأكيد على الخوف من التغيير، وهي دعوة للتمسك بالقديم على حساب الجديد. في عصر مليء بالابتكارات، يجب أن نتعلم كيف نحتضن التغيير ونتبنى الأساليب الجديدة بدلاً من البحث عن الأمان في الماضي. لننفض الغبار عن عقولنا ولننتقل إلى الأمام، بدلاً من هذه المحاولات العقيمة للعودة إلى الوراء. #روايات_هيبرتانجية #التكنولوجيا #الأدب #المعرفة #مستقبل_الكتب
    GRAFFICA.INFO
    Novelas hipertangibles: de las narrativas fluidas al objeto puramente impreso 
    En plena época de pantallas y de información inmediata, aparecen narrativas creadas desde lo digital que eligen ser impresas y se resisten a la inmaterialidad de lo fluido, poniendo en valor el formato del libro en papel.   El libro, tal y como
    Like
    Love
    Wow
    Sad
    Angry
    13
    1 Σχόλια ·605 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي
    بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض

    استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين

    هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض.
    الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا..
    ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي..
    في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا..
    ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا.
    في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله.
    لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة .
    شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود.
    الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة.
    أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !!
    لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية.
    في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!!
    هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    الاردنيون كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي بقلم : الاديبة القطرية د. حنان الفياض استاذة الأدب العربي في جامعة قطر الدكتورة حنان الفياض كتبت مشيدة بأصالة الاردنيين هكذا ودون سبب معروف تضرب اللحظات الأولى في عمقك إحساسا مختلفا لايشبه جميع ما اشتبك مع روحك في لحظات سابقة هذا تماما كان إحساسي الاول وأنا أترجل في مطار الأردن في أول لحظاتي هناك ومن تلك اللحظة أيضا تعجبت من توافق اللحظات وتشابهها حتى صار كل شيء يشير إلى نهاية مختلفة بلا شك أو لعلها فكرة مختلفة عما اختمر في داخلي سنوات طويلة عن أهل تلك الأرض. الناس مبتسمون …طيبون …متواضعون … النساء يشبهن الرجال في قيم الرجولة العالية لافرق أبدا بينهم في المروءة والكرم والإقبال على الغريب حبا ورحمة وتوددا.. ماستراه في الأردن ربما لن تراه في بلاد أخرى …أثرى أثريائهم حتى القابع تحت لحاف الفقر . كلهم نسخ مكررة من أعجوبة الطائي.. في لحظة ما ستشعر أن الدعوة على الغداء أو العشاء أصبحت مقلقة لك خاصة إذا كنت من أولئك الذين يخافون على أوزانهم ويعنيهم ألا تترهل جلودهم لاحقا.. ودون مبالغة ..عليك إذا قررت السفر إلى هناك أن تفقد من وزنك الكثير وأن تخفف من حمل أمتعتك وأن تسافر خفيفا رشيقا مستعدا لتلبية كل تلك الدعوات المحفوفة بالحب وبذلك الوزن الثقيل من الهدايا. في أول لقاء لي مع أهل الأردن و من خلال موظف الجوازات ذلك الشاب المبتسم بعينين لاتعرف لهما لونا ولا نهاية ..إنما هما غور سحيق فقط .. ذلك اللقاء خالف كل أعراف المطارات في العالم تلك التي تصورت للحظة أنهم ينتقون موظفيها انتقاء من بين أشرس خلق الله. لكن هناك في عمّان كان أول خرق لأكثر اللحظات إرهابا في حياتي ويبدو أن اللحظة الأولى دائما هي صوت اللحظة الأخيرة . شعرت بالأمان من هناك ثم تلقفتني الأرض المزهوة بالارتفاع حينا وبالانخفاض حينا .. ثم تلك الزهور المتناثرة على بعض قممها …ثم البيوت المرصعة بالحجر تلك التي ستحدثك سرا ليس عن فخامتها ولا عن بعض الفوضى الجميلة بينها .. بل عن أصالتها .. شيء يشبه الماضي في جاذبيته.. في صدقه .. في أنه لايعود. الشوارع الكثيرة الضيقة التي مررت منها كانت تتسع لكل اندهاشي -ذلك الذي لم تتسع له أرض قط -علمت لاحقا كيف يمكن لأي أرض أن تنفرج رغما عن حدودها الضيقة. أما إذا خرجت خارج عمّان صوب المحافظات فتلك قصة أخرى تمتزج فيها مشاعرك مع روح المكان ..وهي روح إنسانية بلاشك غير أنها تحيط كل شيء حتى الجدران والنوافذ !! لقد كان الجو باردا …باردا جدا …ولا شيء هناك يشبه هذا البرد سواه …فكل شيء دافئ دافئ، ولأني كنت في رحلة عمل ولاأملك في وقتي ولا في معدتي مساحة لكل تلك الدعوات التي تلقيتها فقد كنت أجهز مع أوراق العمل التي سأقدمها صباحا عددا من جمل الاعتذار اللبقة والمقنعة في نفس الوقت ذلك أن الإفلات من تلك الدعوات ليس بهذه السهولة إطلاقا ..لقد كان أمرا شاقا للغاية. في لحظة ما كنت أتوقع أن تصافحني الجدران وتدعوني أيضا على مأدبة من أي شيء!! هناك شعرت أن الإنسانية المفقودة ربما تكون على تلك البقعة من الأرض …وعدت إلى الدوحة وأنا أشعر أن شيئا جميلا سيحدث هناك في يوم من الأيام شيئا جميلا سيحدث عند أولئك الذين لا يعلمون ما إذا كانت جيوبهم قادرة على استيعاب كرمهم أم لا أولئك الذين لا يفكرون فيما إذا كان الآخر يستحق أم لا …أولئك الذين يحيطونك بالألفة ويفيضون على وجودك بينهم بالمكانة والعزة والحب فحسب..
    Like
    Love
    2
    ·538 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • أياحاسداً لي على نعمتي .. أتدري على من أسأت الأدب
    أسأت على الله في حكمه لأنك لم ترض لي ما وهب
    فأخزاك ربّي بأن زادني وسدّ عليك وجوه الطلب !
    أياحاسداً لي على نعمتي .. أتدري على من أسأت الأدب أسأت على الله في حكمه لأنك لم ترض لي ما وهب فأخزاك ربّي بأن زادني وسدّ عليك وجوه الطلب !
    Like
    Love
    4
    ·25 Views ·0 Προεπισκόπηση
  • ".حدثني عن قلة الأدب أحدثك عن فتاة يخونها حبيبها وتسبنا جميعا .”
    ".حدثني عن قلة الأدب أحدثك عن فتاة يخونها حبيبها وتسبنا جميعا .”💜😑
    Like
    Wow
    3
    ·27 Views ·0 Προεπισκόπηση
MF-MyFriend https://mf-myfriend.online