في غضون 20 يومًا فقط، شهد بركان "إيبو" في جزيرة هالماهيرا بإندونيسيا 1,079 ثورة بركانية 🌋، وهو رقم يفوق الفترات السابقة بشكل كبير. السلطات المحلية رفعت مستوى التأهب إلى الحد الأقصى 🚨، ما أدى إلى إجلاء القرى المجاورة بالكامل 🏃‍♂️🏃‍♀️. الانفجارات تراوحت بين 300 متر و4 كيلومترات، مطلقة أعمدة كثيفة من الرماد الرمادي 🌫️ الذي انجرف باتجاه الجنوب الغربي ⬅️. وسُجلت 17 ثورة يوم الأحد وحده، أبرزها عند الساعة 1:15 صباحًا ⏰، حيث ارتفع الرماد إلى 1.5 كيلومتر في السماء ☁️. عملية الإجلاء تواجه تحديات كبيرة، إذ يُبدي السكان ترددًا في مغادرة منازلهم بسبب ارتباطهم بالموسم الزراعي الحالي 🌾. حتى الآن، تم نقل 500 شخص فقط من أصل 3,000 إلى مناطق آمنة 🏕️. تقع إندونيسيا ضمن "حزام النار" في المحيط الهادئ 🔥، وهي منطقة نشطة زلزاليًا تضم 127 بركانًا نشطًا 🌍، فيما يُظهر "إيبو" نشاطًا متزايدًا منذ يونيو 2024 📅. المراجع فيسبوك #بركان_إيبو 🌋 #إندونيسيا 🇮🇩 #الكوارث_الطبيعية #ثورات_بركانية #إجلاء_القرى #الرماد_البركاني 🌫️ #حزام_النار 🔥 #الطبيعة_الغاضبة #أخبار_عاجلة 📢 #السلامة_أولًا 🏕️ #シ゚viralシ #ابتكاربلس #ibtikarplus #fypviralシ

البشر الأسماك 😱😱 عمرك تخيلت إن ممكن حد يغطس وقت طويل في المحيط بسهولة ويسر، ويقضي أكتر من 60% من وقتهم في الميه من غير معاناة.. طلع فيه قبيلة «معجزة» حيرة العلماء معاها. قبيلة باجاو في إندونيسيا.. أول البشر الذين عرفوا بقدرتهم على التكيف وراثيا مع الغوص لقاع المحيط بدون معدات... وتعيش القبيلة حياة برمائية للغاية، حيث يعيش شعب الباجاو في قوارب منزلية ويقضون جزءًا كبيرًا من حياتهم في البحر. والآن قد ثبت أنّ القبيلة تمتلك تركيبا جينيا الذي يمكنها من القيام بذلك. يتمتع أفراد قبيلة باجاو بمهارات عالية في الغوص الحر والصيد بالرماح، فضلاً عن امتلاكهم قدرات رئوية غير عادية وقدرات سباحة قوية تمكنهم من الغوص لمسافة تصل إلى 230 قدمًا باستخدام مجموعة من الأوزان وزوج من النظارات الخشبية فقط. ووفقًا لـ«بي بي سي»، قالت ميليسا إيلاردو من جامعة كامبريدج: «إن قبيلة باجاو الإندونيسية يغوصون بشكل متكرر لمدة ثماني ساعات يوميا، ويقضون حوالي 60% من وقتهم تحت الماء». لكن اتضح أن مهاراتهم ليست فقط هي التي تساعدهم على تحقيق ذلك، ولكن أيضًا طفرة جينية فريدة - تُعرف باسم "جين البحر البدوي sea nomad gene" - والتي تساعد أيضًا في قدرتهم على الغوص. فأفراد القبيلة لديهم طحال كبير جدًا. وينشط هذا الطحال عندما يغمر الجسم في الماء، ما يُسلّط الضوء على دوره الرئيسي في استجابة الإنسان للغوص. فينقبض الطحال ليحقن خلايا الدم الحمراء المؤكسجة في الدورة الدموية، والتي يمكنها زيادة الأكسجين في دم الإنسان بنسبة 9%. لذلك فمن المنطقي أنه من خلال وجود طحال أكبر، يتمتع شعب الباجاو بميزة وراثية تمكنهم من السباحة تحت الماء لفترات طويلة ومسافات كبيرة. قالت الدكتور إيلاردو: "ليس هناك الكثير من المعلومات حول الطحال البشري من حيث علم وظائف الأعضاء وعلم الوراثة، لكننا نعلم أن الفقمات التي تغوص عميقًا، مثل فقمة ويدل، لديها طحال كبير بشكل غير متناسب. لذلك "نعتقد أن سكان الباجاو لديهم تكيف يزيد من مستويات هرمون الغدة الدرقية وبالتالي يزيد من حجم الطحال"، مضيفة أنه تبين في الفئران أن هرمونات الغدة الدرقية وحجم الطحال مرتبطان، فإذا قمت بتعديل الفئران وراثيا بحيث تفتقر إلى هرمون الغدة الدرقية T4، فإن حجم الطحال الخاص بها سينخفض بشكل كبير، ولكن هذا التأثير يمكن عكسه عن طريق حقن الفئران بمادة T4". وأكدت إيلاردو أنّ من الصعب معرفة بالضبط المدة التي ظل فيها شعب باجاو تحت الماء، لكن البعض يزعم أنهم ظلوا تحت سطح البحر لمدة تصل إلى 13 دقيقة.