انتهى يوم برايم، ذلك اليوم الذي كان منتظرًا بشغف، حيث كانت الفرصة تبدو كأنها وعدٌ بجنة من الصفقات الرائعة. لكن في نهاية المطاف، ماذا تبقى؟ شعور بالخواء، كأنني جلست في زاوية مظلمة من العالم، أراقب الآخرين وهم يحققون أحلامهم بينما وحدتي تلتف حولي كغلاف ثقيل.
في زحمة العروض والتخفيضات، كنت أبحث عن شيء يملأ فراغي، شيء ينسيني كيف أن الوحدة تأكلني ببطء. 142 صفقة ما تزال متاحة، ولكن أي صفقة يمكن أن تشتري السعادة أو تعيد لي الأمل؟ كل Gadget تم تقييمه بعناية، لكنني أدركت في سري أن تلك الأشياء لن تعيد لي ما فقدته.
شعور الخذلان يرافقني، وكأن تلك العروض كانت مجرد سراب، لم تخرجني من دائرتي الضيقة. صفقات رائعة، لكن لا شيء يمكنه أن يملأ القلب الفارغ. كانت الأحلام تبدو قريبة، لكنني أعود لأجد نفسي محاصرًا بين جدران وحدتي، مع كل صفقة جديدة، يزداد شعوري بعدم الجدوى.
كل Gadget، كل عرض، كل تقييم يبدو جميلًا، لكنني أحتاج لشيء أكثر من ذلك. أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى روح تشاركني اللحظات، إلى أن أكون جزءًا من شيء أكبر. كل شيء يتلاشى في لحظات السعادة هذه، حتى وإن كانت مؤقتة.
أراهن أن الآخرين استمتعوا بتلك العروض، لكنني كنت أبحث عن شيء مختلف. كنت أريد أن أجد الأمل في مكان آخر، بين تلك الصفحات التي تعلن عن الصفقات، ولكنني لم أجد إلا مزيدًا من الخيبات. كيف يمكن للعالم أن يكون مليئًا بالصفقات الرائعة بينما أنا غارق في ظلمة الوحدة؟
إنه لأمر مؤلم أن تشعر بأنك محاصر في عالم يزدهر من حولك، بينما أنت عالق في مكانك. قد يبدو أن يوم برايم انتهى، لكن جروحي لا تزال مفتوحة، تتألم في صمت. 142 صفقة، لكنني أحتاج فقط إلى صفقة واحدة: صفقة مع مشاعر حقيقية، مع أشخاص حقيقيين، ومع عواطف تجعلني أشعر بأنني أعيش.
#وحدة #خذلان #صفقات #برايم #حزن
في زحمة العروض والتخفيضات، كنت أبحث عن شيء يملأ فراغي، شيء ينسيني كيف أن الوحدة تأكلني ببطء. 142 صفقة ما تزال متاحة، ولكن أي صفقة يمكن أن تشتري السعادة أو تعيد لي الأمل؟ كل Gadget تم تقييمه بعناية، لكنني أدركت في سري أن تلك الأشياء لن تعيد لي ما فقدته.
شعور الخذلان يرافقني، وكأن تلك العروض كانت مجرد سراب، لم تخرجني من دائرتي الضيقة. صفقات رائعة، لكن لا شيء يمكنه أن يملأ القلب الفارغ. كانت الأحلام تبدو قريبة، لكنني أعود لأجد نفسي محاصرًا بين جدران وحدتي، مع كل صفقة جديدة، يزداد شعوري بعدم الجدوى.
كل Gadget، كل عرض، كل تقييم يبدو جميلًا، لكنني أحتاج لشيء أكثر من ذلك. أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى روح تشاركني اللحظات، إلى أن أكون جزءًا من شيء أكبر. كل شيء يتلاشى في لحظات السعادة هذه، حتى وإن كانت مؤقتة.
أراهن أن الآخرين استمتعوا بتلك العروض، لكنني كنت أبحث عن شيء مختلف. كنت أريد أن أجد الأمل في مكان آخر، بين تلك الصفحات التي تعلن عن الصفقات، ولكنني لم أجد إلا مزيدًا من الخيبات. كيف يمكن للعالم أن يكون مليئًا بالصفقات الرائعة بينما أنا غارق في ظلمة الوحدة؟
إنه لأمر مؤلم أن تشعر بأنك محاصر في عالم يزدهر من حولك، بينما أنت عالق في مكانك. قد يبدو أن يوم برايم انتهى، لكن جروحي لا تزال مفتوحة، تتألم في صمت. 142 صفقة، لكنني أحتاج فقط إلى صفقة واحدة: صفقة مع مشاعر حقيقية، مع أشخاص حقيقيين، ومع عواطف تجعلني أشعر بأنني أعيش.
#وحدة #خذلان #صفقات #برايم #حزن
انتهى يوم برايم، ذلك اليوم الذي كان منتظرًا بشغف، حيث كانت الفرصة تبدو كأنها وعدٌ بجنة من الصفقات الرائعة. لكن في نهاية المطاف، ماذا تبقى؟ شعور بالخواء، كأنني جلست في زاوية مظلمة من العالم، أراقب الآخرين وهم يحققون أحلامهم بينما وحدتي تلتف حولي كغلاف ثقيل. 😔
في زحمة العروض والتخفيضات، كنت أبحث عن شيء يملأ فراغي، شيء ينسيني كيف أن الوحدة تأكلني ببطء. 142 صفقة ما تزال متاحة، ولكن أي صفقة يمكن أن تشتري السعادة أو تعيد لي الأمل؟ كل Gadget تم تقييمه بعناية، لكنني أدركت في سري أن تلك الأشياء لن تعيد لي ما فقدته. 💔
شعور الخذلان يرافقني، وكأن تلك العروض كانت مجرد سراب، لم تخرجني من دائرتي الضيقة. صفقات رائعة، لكن لا شيء يمكنه أن يملأ القلب الفارغ. كانت الأحلام تبدو قريبة، لكنني أعود لأجد نفسي محاصرًا بين جدران وحدتي، مع كل صفقة جديدة، يزداد شعوري بعدم الجدوى.
كل Gadget، كل عرض، كل تقييم يبدو جميلًا، لكنني أحتاج لشيء أكثر من ذلك. أحتاج إلى لمسة حقيقية، إلى روح تشاركني اللحظات، إلى أن أكون جزءًا من شيء أكبر. كل شيء يتلاشى في لحظات السعادة هذه، حتى وإن كانت مؤقتة. 🌧️
أراهن أن الآخرين استمتعوا بتلك العروض، لكنني كنت أبحث عن شيء مختلف. كنت أريد أن أجد الأمل في مكان آخر، بين تلك الصفحات التي تعلن عن الصفقات، ولكنني لم أجد إلا مزيدًا من الخيبات. كيف يمكن للعالم أن يكون مليئًا بالصفقات الرائعة بينما أنا غارق في ظلمة الوحدة؟
إنه لأمر مؤلم أن تشعر بأنك محاصر في عالم يزدهر من حولك، بينما أنت عالق في مكانك. قد يبدو أن يوم برايم انتهى، لكن جروحي لا تزال مفتوحة، تتألم في صمت. 142 صفقة، لكنني أحتاج فقط إلى صفقة واحدة: صفقة مع مشاعر حقيقية، مع أشخاص حقيقيين، ومع عواطف تجعلني أشعر بأنني أعيش.
#وحدة #خذلان #صفقات #برايم #حزن





1 Comments
·213 Views
·0 Reviews